تحدث الفرنسي كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، عن شعوره بعد تسجيل أول ثلاثية "هاتريك" في مشواره مع النادي الملكي، في مرمى بلد الوليد، ضمن منافسات الجولة الـ21 من الدوري الإسباني. وقال مبابي في تصريحات صحفية: "أنا سعيد بالهاتريك ولكني أكثر سعادة بالفوز. أقول هذا كل أسبوع، لكن كان من المهم الفوز بعد مباراة أتلتيكو". وأضاف: "كان علينا أن نلعب بشكل جيد، أحرزنا الهدف الأول من عمل جماعي. وفي الشوط الثاني كانت هناك عشر دقائق لعبنا فيها بشكل أفضل، وسجلنا الهدف الثاني، وأدارنا الأمر بشكل جيد وسجلنا الهدف الثالث". وتابع: "هذا الفوز يمنحنا الثقة، ونعلم أن الأمر لن ينتهي إلا في الجولة 38، وعلينا أن نفوز دائمًا، الثقة نعم موجودة، ولكن أيضًا التواضع في جميع المباريات المتبقية". وعن اللعب كمهاجم قال مبابي: "لقد قلت في اليوم الأول إنني أستطيع اللعب في جميع المراكز الهجومية الثلاثة، وأنني يجب أن أتكيف مع الفريق والآن أصبح الأمران واضحين. أستطيع اللعب في اليمين واليسار والعمق، أستطيع أن أفعل ذلك، التحركات تأتي بشكل طبيعي مع زملائي ويجب أن أتابع ذلك".

يواصل كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، تألقه في الدوري الإسباني بتسجيله 4 أهداف في آخر 3 مباريات، كاشفاً عن التحديات التي واجهته منذ انتقاله إلى الفريق قادماً من باريس سان جيرمان. وأوضح مبابي في تصريحات له يوم الثلاثاء أنه تطلب وقتاً أطول من المتوقع للاندماج مع أسلوب لعب الفريق الجديد، مشيراً إلى أن أهم العقبات التي واجهها كانت تكمن في المبالغة في التفكير، وهو ما أثر سلباً على تركيزه في المباريات. وأكد مبابي أن المباراة التي خسرها ريال مدريد 1-2 أمام أتليتيك بيلباو في ديسمبر الماضي، والتي شهدت إهداره ركلة جزاء ثانية في أسبوع واحد، كانت نقطة فاصلة بالنسبة له في مسيرته مع الفريق. وقال: «كنت أفرط في التفكير حول كيفية أداء واجباتي، مثل خلق المساحات أو التفاهم مع فينيسيوس جونيور أو رودريجو. وعندما تركز كثيراً على التفاصيل، تفقد التركيز على لعبتك بشكل عام». وأشار مبابي، الذي يبلغ من العمر 26 عاماً، إلى أنه كان في حالة بدنية ممتازة، لكنه كان يعلم أن عليه بذل المزيد من الجهد لتصحيح مساره. وقال: «لم آتِ إلى مدريد لأقدم أداءً ضعيفاً. في هذا النادي يجب أن نكون في قمة مستوانا طوال الوقت الآن أنا مستعد للعمل بجد أكبر، وهذه المباراة كانت بمثابة نقطة تحول في تفكيري».

أكد الفرنسي كيليان مبابي، نجم ريال مدريد الإسباني، أن اللعب بقميص الفريق الملكي حلم دائمًا لأي لاعب، وذلك قبل مواجهة نظيره سالزبورج النمساوي، مساء الأربعاء، ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وقال مبابي في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة: "إن التواجد هنا هو حلم دائمًا. في كل مرة أتيحت لي الفرصة للعب هنا، أشعر بالسعادة. حتى عندما لم أكن ألعب بشكل جيد، هذا خطأ مني وليس خطأ أي شخص آخر. والآن أنا أفضل". وتحدث النجم الفرنسي عن الانتقادات قائلًا: "أنا هادئ، هذا أمر طبيعي كان الناس يتوقعون الكثير ومن الطبيعي أن يتحدثوا. لكنني لا أعتبر الأمر شخصيًا يجب عليك أن تكون هادئًا ومركّزًا. كنت أعلم أن الأمر سوف يتغير". وأوضح: "أريد دائمًا أن أعطي المزيد، وأن أساهم أكثر وعندما ترى أنك لا تفعل ذلك، فهذا يؤلمك. كنت أعلم أن هذا يمكن أن يحدث.. وفي بيلباو كنت أعلم أنني لا أستطيع أن أجعل الأمر أسوأ. لا يمكن أن يصبح هذا إلا أفضل هذه كانت النقطة". وتابع مبابي: "أنا من النوع الذي يحتاج إلى هذا الضغط. الشعور بأن عليك دائمًا تقديم المزيد ضد سيلتا فيجو، كانت هناك صافرات الاستهجان، لكن هذا أمر طبيعي في نادٍ مثل ريال مدريد. عليك دائمًا الفوز، وإذا لم تفز بكأس السوبر، فقد تكون هناك صافرات الاستهجان. هذا طبيعي".

استعاد النجم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، بريقه التهديفي من جديد مع الفريق الملكي بعد المعاناة التي عاشها خلال فترته الأولى في سانتياجو برنابيو منذ وصوله قادمًا من باريس سان جيرمان الفرنسي. وأحرز الدولي الفرنسي ثنائية قادت الميرنجي للفوز على لاس بالماس، بأربعة أهداف مقابل هدف، في اللقاء المثير ضمن منافسات الجولة العشرين من مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم ووفقًا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن مبابي يتجه نحو تسجيل 40 هدفًا حيث تجاوز هذا العدد من الأهداف في ثلاثة من مواسمه السبعة مع باريس سان جيرمان، ويطمح لتكرار ذلك في موسمه الأول بالقميص الأبيض. وأضافت الصحيفة أن النجم الفرنسي يبدو وأنه قد وصل إلى أفضل مستوياته في الأسابيع الأخيرة، حيث رفع رصيده من الأهداف إلى 18 هدفًا، وهو رقم يتماشى مع إمكاناته أكثر من ذلك الذي قدمه في الأشهر الأولى من المنافسة، وقد يسمح له ذلك بالوصول إلى حاجز الـ40 هدفًا. وأشارت إلى أن النمو التهديفي الذي حققه اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا لا يدفع ريال مدريد إلى الصدارة فحسب، بل يسمح للاعب نفسه بالطموح إلى شيء بدا بعيدًا جدًا بعد الثلث الأول من الموسم، وهو القتال من أجل الحذاء الذهبي للدوري الإسباني هذا الموسم.

يسعى الفرنسي كيليان مبابي نجم ريال مدريد، لحصد ثالث ألقابه رفقة النادي الملكي، منذ انضمامه في الصيف الماضي، في صفقة مجانية، بعد نهاية عقده مع ناديه السابق باريس سان جيرمان، عندما يواجه فريق برشلونة في نهائي كأس السوبر الإسباني، مساء الأحد، في المملكة العربية السعودية. وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، أن كيليان مبابي سيكون على موعد مع تحدي من نوع خاص خلال مواجهة برشلونة في المباراة النهائية لبطولة كأس السوبر الإسباني.  وقالت الصحيفة إن مبابي يرغب في الانتقام من برشلونة خلال مواجهة الليلة، من خلال مواصلة سلسلة نجاحاته في تسجيل الأهداف خلال المباريات النهائية التي خاضها رفقة "الميرنجي"، بعد تسجيله هدفين في شباك أتالانتا وباتشوكا خلال مواجهتي السوبر الأوروبي وكأس إنتر كونتيننيتال على التوالي.  وكان النجم الفرنسي كيليان مبابي، قد نجح في التتويج بلقبين مع ناديه الجديد ريال مدريد، خلال النصف الأول من الموسم الحالي 2024-2025، بعد حصده لقبي كأس السوبر الأوروبي على حساب فريق أتالانتا الإيطالي وبطولة كأس إنتر كونتيننيتال بعد الفوز على فريق باتشوكا المكسيكي.

اشتعلت جماهير نادي ستاد كان الفرنسي غضبًا ضد مالك النادي كيليان مبابي، بعد تعرض الفريق لانتكاسة جديدة تهدد مستقبله في دوري الدرجة الثانية، وتقربه من الهبوط إلى دوري الدرجة الثالثة. وجاءت الخسارة الأخيرة لستاد كان، الذي يقوده المدرب البرتغالي برونو بالتازار، بهدف دون رد أمام ضيفه كليرمون يوم الجمعة 3 يناير، ضمن الجولة 17 من المسابقة، لتعمّق جراح الفريق. وبعد هذا الإخفاق، تراجع الفريق إلى المركز السادس عشر من أصل 18 فريقًا، برصيد 15 نقطة، مما دفع جماهيره إلى التعبير عن غضبها من خلال لافتات لاذعة في مدرجات ملعب ميشل دورنانو، تطالب مبابي بالتنحي عن ملكية النادي. وكان كيليان مبابي قد استحوذ على ملكية ستاد كان قبل ستة أشهر فقط، لكن نتائج الفريق شهدت تدهورًا ملحوظًا منذ ذلك الحين. يُذكر أن النادي أنهى الموسم الماضي 2023-2024 في المركز السادس عندما كان الدوري يضم 20 فريقًا. وشهدت المدرجات احتجاجات قوية، حيث حملت إحدى اللافتات عبارة "مبابي.. كان ليس لعبتك"، وتم عرضها خلف المرمى قبل انطلاق المباراة أمام كليرمون. وتركزت انتقادات الجمهور على قرار مبابي بإقالة المدرب السابق نيكولا سيوبي، الذي قاد الفريق إلى موسم ناجح العام الماضي، واستبداله بالبرتغالي بالتازار الذي يفتقر للخبرة الكافية في كرة القدم الفرنسية، ما زاد من حدة الانتقادات الموجهة للإدارة الجديدة.

كشف نادي ريال مدريد الإسباني، الاثنين، عن اللاعب الفائز بجائزة الأفضل في صفوف الميرنجي خلال شهر ديسمبر الجاري. وتوج النجم الفرنسي كيليان مبابي مهاجم الملكي بجائزة لاعب شهر ديسمبر في صفوف فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بعد المستويات الرائعة خلال الفترة الأخيرة. وتفوق مبابي في قائمة المرشحين على كل من: البرازيلي رودريجو، لاعب الوسط الإنجليزي جود بيلينجهام، بالإضافة إلى الثنائي فالفيردي وأنطونيو روديجر. وخلال شهر ديسمبر ساهم النجم الفرنسي في تسجيل 7 أهداف مع ريال مدريد بعدما شارك في 6 مباريات حيث سجل 5 أهداف، وقدم تمريرتين حاسمتين. ويحتل ريال مدريد المركز الثاني في جدول ترتيب مسابقة الليجا برصيد 40 نقطة خلف أتلتيكو مدريد المتصدر بفارق نقطة واحدة، بينما تراجع برشلونة إلى المركز الثالث بـ38 نقطة مع مباراة أقل لعملاقي العاصمة مدريد.

كشف نادي ريال مدريد الإسباني، الأحد، عن قائمة المرشحين للتتويج بجائزة أفضل لاعب في صفوف الميرنجي خلال شهر ديسمبر الجاري. وضمت قائمة المرشحين بحسب صحيفة "آس" الإسبانية، خمسة لاعبين في مقدمتهم النجم الفرنسي كيليان مبابي، البرازيلي رودريجو، ولاعب الوسط الإنجليزي جود بيلينجهام، بالإضافة إلى الثنائي فالفيردي وأنطونيو روديجر. وكان فريق ريال مدريد تغلب على نظيره إشبيلية في ختام مشواره بالعام الجاري 2024، بأربعة أهداف لهدفين، في المباراة التي أقيمت على ملعب "سانتياجو برنابيو"، ضمن منافسات الجولة الثامنة عشر من مسابقة الدوري الإسباني. ويحتل الفريق الملكي المركز الثاني في جدول ترتيب مسابقة الليجا برصيد 40 نقطة خلف أتلتيكو مدريد المتصدر بفارق نقطة واحدة، بينما تراجع برشلونة إلى المركز الثالث بـ38 نقطة مع مباراة أقل لعملاقي العاصمة مدريد.

استعاد كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، مستواه بعد فترة من التحديات التي واجهها منذ انضمامه إلى النادي الإسباني قادماً من باريس سان جيرمان. وكان المهاجم الفرنسي قد أهدر ركلة جزاء على ملعب أتليتيك بيلباو في وقت سابق من الشهر الحالي، ما دفعه إلى مراجعة أدائه والعمل على تحسين مستواه. وانتقل مبابي إلى ريال مدريد خلال فترة الانتقالات الأخيرة بصفته الهداف التاريخي لباريس سان جيرمان، لكنه واجه بعض العقبات، بما في ذلك إصابة عضلات الفخذ الخلفية ومشكلة أخرى في الفخذ، مما أثر على سرعة تأقلمه مع الفريق الجديد. لكن منذ إهداره ركلة جزاء ثانية خلال أسبوع واحد في الخسارة 2-1 أمام بيلباو، تمكن مبابي من تسجيل أربعة أهداف في جميع المسابقات، بما في ذلك هدفه الأول في الفوز 4-2 على إشبيلية في الدوري الإسباني. وفي حديثه إلى قناة ريال مدريد التلفزيونية، قال مبابي: "لقد تعلمت الكثير من مباراة بيلباو شعرت أنني وصلت إلى القاع بعد إهدار ركلة الجزاء، وأدركت حينها أنه يجب عليّ بذل قصارى جهدي من أجل هذا القميص". ورفع مبابي رصيده إلى عشرة أهداف في 16 مباراة بالدوري، ليساعد ريال مدريد على إنهاء العام الحالي في المركز الثاني بفارق نقطة واحدة فقط خلف المتصدر أتلتيكو مدريد. وأضاف المهاجم الفرنسي: "أعلم أن بإمكاني تسجيل المزيد من الأهداف، ولدي الكثير لأقدمه. أشعر أنني لعبت بشكل أفضل في المباريات القليلة الماضية. بدأنا نتعرف على بعضنا بشكل أفضل كفريق، وانتهت فترة التأقلم وفقاً لما ذكره المدرب أشعر براحة كبيرة الآن وألعب بانسجام أكبر مع زملائي في الملعب". ويستعد ريال مدريد لمواجهة فالنسيا في الدوري المحلي يوم الثالث من يناير المقبل، حيث يسعى الفريق لمواصلة انتصاراته وتعزيز موقعه في الصدارة.