أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، الثلاثاء، تعاقده رسميًا مع حارس المرمى ماركوس بيتينيلي قادمًا من تشيلسي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. ووقّع الحارس البالغ من العمر 33 عامًا عقدًا لمدة عام واحد، وسينضم إلى كتيبة المدرب بيب جوارديولا في الوقت الحالي للمشاركة في كأس العالم للأندية المقبلة. بدأ بيتينيلي مسيرته الاحترافية مع نادي فولهام، قبل أن ينتقل إلى تشيلسي، وسيكون الآن منافسًا لكل من إيدرسون وستيفان أورتيجا مورينو في مركز حراسة المرمى مع السيتيزنز. وقال بيتينيلي في تصريحاته للموقع الرسمي للنادي: "إنه لشرف كبير أن أوقّع لمانشستر سيتي. كنت أتابع من بعيد ما حققه هذا النادي منذ وصول بيب جوارديولا، والآن أنا متحمّس لأكون جزءًا من مواصلة هذا النجاح". وأضاف الحارس الإنجليزي: "لا أطيق انتظار العمل تحت قيادة جوارديولا، ومع حراس المرمى المتميزين الموجودين هنا بالفعل، لرؤية طرقهم عن قرب. آمل أن أُسهم في التدريبات، وغرفة الملابس، وعلى أرض الملعب، بينما نسعى معًا للفوز بالمزيد من الألقاب خلال العام المقبل".

أعلن فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي بقيادة المدرب روبن أموريم، الإثنين، رحيل عدد من اللاعبين بشكل رسمي عن صفوف الفريق الأول خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وذكر الموقع الرسمي لنادي مانشستر يونايتد، أن النادي أرسل قائمة اللاعبين إلى رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز الذين ستحتفظ بهم لموسم 2025-2026، حتى يتم إبرم تعاقدات جديدة. ويشمل ذلك أيضًا رحيل العديد من اللاعبين الذين انتهت عقودهم ولم يتم التوصل إلى اتفاق على التجديد أو تم فسخها. وكشف النادي الإنجليزي عن قائمة اللاعبين الذين تم الاستغناء عنهم موضحًا في بيانه أن كريستيان إريكسن وجوني إيفانز وفيكتور ليندلوف من بين اللاعبين المغادرين، الذين تنتهي عقودهم في 30 يونيو. وانضم إليهم سبعة لاعبين آخرين وهم: هيوبرت جرازيك، جاك كينجدون، سام موراي، توم مايلز، جيمس نولان، توم ووستر. وأوضح الموقع الرسمي أن مفاوضات تمديد عقد توم هيتون ما تزال مستمرة مع إدارة مانشستر يونايتد، بينما انتهت رحلة اللاعبين التسعة الآخرين مع الشياطين الحمر رسميًا. وكان مانشستر يونايتد أنهى موسم 2024-2025 في المركز الخامس عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز وحقق موسم صفري.

تُوِّج البرتغالي برونو فرنانديز، قائد فريق مانشستر يونايتد، بجائزة أفضل لاعب في صفوف الشياطين الحمر عن شهر مايو الماضي. وحقق النجم البرتغالي هذا الإنجاز للشهر الرابع على التوالي، بعد أن فاز بها في شهور فبراير ومارس وأبريل. وتفوق فرنانديز على منافسيه ماسون ماونت وكاسيميرو وليني يورو، حيث سجل هدفين وقدّم تمريرتين حاسمتين في الشهر الماضي. كما حصل مؤخرًا على جائزة لاعب الموسم من قِبل زملائه في الفريق، بالإضافة إلى جائزة السير مات بوسبي لأفضل لاعب في موسم 2024-2025. وعلى الرغم من خسارة الفريق نهائي الدوري الأوروبي، كان برونو نجم الموسم بلا منازع. فقد شارك في ست مباريات من أصل سبع خلال الشهر، غاب فقط عن مواجهة برينتفورد التي انتهت بهزيمة 4-3. افتتح مايو بهدفين في فوز فريقه 3-0 على أتلتيك بيلباو في نصف نهائي الدوري الأوروبي، كما قدم تمريرة حاسمة لكاسيميرو في الفوز 4-1 على أولد ترافورد في مباراة الإياب. ونال لقب رجل المباراة في مواجهة أستون فيلا، بعدما صنع هدف الفوز في مباراة الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي التي انتهت بالفوز 2-0.

مع نهاية موسم 2024-2025 وتتويج باريس سان جيرمان الفرنسي بلقب دوري أبطال أوروبا، تتجه أنظار الأندية الأوروبية والعالمية نحو سوق الانتقالات الصيفية، الذي يشكل محطة مفصلية في إعادة بناء الفرق وتحقيق أهداف الموسم المقبل. وتبرز خلال صيف 2025 مواعيد محددة وحاسمة لتنظيم عملية الانتقالات، إلى جانب بعض الاستثناءات التي طُبقت استجابة لجدول المسابقات الدولية. ومن المقرر أن ينطلق سوق الانتقالات الصيفي في إنجلترا رسميًا يوم الإثنين 16 يونيو 2025، وهو موعد يأتي بعد يومين من توقيت بداية السوق في صيف العام الماضي. وعلى الرغم من السماح ببدء المفاوضات والاتفاقات اعتبارًا من هذا التاريخ، فإن الغالبية العظمى من العقود المبرمة لن تدخل حيّز التنفيذ إلا بدءًا من 1 يوليو، وهو التاريخ المعتمد لبداية العقود الجديدة في معظم الدوريات الأوروبية. إلا أن خصوصية موسم 2025 فرضت إدخال تعديل على روزنامة الانتقالات. فقد تم اعتماد نافذة مبكرة استثنائية تمتد من 1 إلى 10 يونيو، وهي فترة أقرها مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لتسهيل تسجيل اللاعبين لدى الأندية المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية الموسعة. فيما يتعلق بموعد إغلاق سوق الانتقالات، أكدت رابطة البريميرليج أن الموعد النهائي في الصيف سيكون يوم الإثنين 1 سبتمبر 2025 عند تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت إنجلترا، وهو توقيت جديد يسبق الموعد المعتاد (الساعة 11 مساءً) الذي استُخدم في المواسم الماضية. ومن المنتظر أن يتم اعتماد التوقيت ذاته في عدد من الدوريات الأوروبية الأخرى، بما يسهم في تقليص الفوارق التنظيمية بين البطولات المختلفة. على مستوى أوروبا، تشير شبكة

يسعى نادي تشيلسي الإنجليزي لإجراء تغييرات جذرية على تشكيلته خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في خطوة تهدف إلى إعادة بناء الفريق وتوفير مساحة للتدعيم بعناصر جديدة. وبحسب تقارير صحفية بريطانية، فإن إدارة البلوز منفتحة على الاستماع للعروض بشأن ما يصل إلى 14 لاعبًا، من أجل تمويل صفقات مهاجم صريح وجناح أيسر بمستوى عالٍ. وتشمل قائمة المرشحين للرحيل لاعبين من مختلف الخطوط، سواء من أصحاب الأسماء المعروفة أو من الذين لم ينجحوا في فرض أنفسهم ضمن المشروع الرياضي للنادي. في مركز حراسة المرمى، من المحتمل رحيل كل من بيتروفيتش وروبرت سانشيز في حال تلقي عروض مناسبة. أما في الخط الهجومي، فيتوقع أن يغادر كل من كريستوفر نكونكو، وجواو فيليكس (الذي سيعود إلى أتلتيكو مدريد إذا لم يتم تجديد إعارته)، ونوني مادويكي، إضافة إلى رحيم ستيرلينج، أحد أعلى اللاعبين أجرًا في الفريق. وفي خط الوسط، تدرس الإدارة إمكانية بيع لاعبين شباب مثل كارني تشوكويميكا، وأوجوشوكو، إلى جانب الوافد الجديد كيرنان ديوسبري-هال. أما في خط الدفاع، فقد يكون كل من أكسيل ديساسي، وويسلي فوفانا، وتريفوه تشالوباه، وبن تشيلويل ضمن قائمة المغادرين. وتشير التقارير أيضًا إلى أن اللاعب البرتغالي ريناتو فيجا، الذي انضم حديثًا إلى الفريق، قد يكون هو الآخر مرشحًا للرحيل، ما يدل على أن الإدارة لا تعتبر أي لاعب خارج الحسابات في إطار هذه المراجعة الشاملة. وتهدف هذه الخطوة إلى خفض كتلة الأجور وتوفير ميزانية تسمح للنادي بإبرام صفقات من العيار الثقيل، قادرة على إحداث تغيير ملموس في أداء الفريق. وتشير المعطيات إلى أن تشيلسي يُقبل على صيف مزدحم بالتحركات والقرارات المصيرية في إطار مساعيه لاستعادة التوازن والمنافسة بقوة على الألقاب المحلية والقارية.

حقق الأرجنتيني أليكسيس ماك أليستر، لاعب ليفربول، إنجازًا فريدًا في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما أصبح أول لاعب من قارة أمريكا الجنوبية تبلغ قيمته السوقية 100 مليون يورو، وفقًا لأحدث تحديث صادر عن موقع "ترانسفير ماركت". وقدم ماك أليستر موسمًا استثنائيًا مع ليفربول، حيث كان أحد أبرز عناصر خط الوسط، وأسهم بشكل مباشر في تتويج الفريق بلقب الدوري الإنجليزي. وتميّز الأرجنتيني بقدرته الفائقة على التحكم في الكرة، وبتأثيره الكبير في البناء الهجومي والدفاعي، إضافة إلى مجهوده البدني الكبير في وسط الملعب تحت قيادة المدرب الجديد أرني سلوت. هذا التألق تُوِّج بزيادة قيمته السوقية بمقدار 10 ملايين يورو، لتبلغ قيمته 100 مليون، ويحقق إنجازًا لم يسبقه إليه أي لاعب من أبناء القارة اللاتينية في تاريخ البريميرليج. على مر السنوات، اقترب العديد من النجوم من أمريكا الجنوبية من هذا الرقم دون أن يحققوه، إذ بلغت قيمة خمسة لاعبين سابقًا 90 مليون يورو، دون كسر حاجز المائة. أبرز هؤلاء كان أليسون بيكر حارس ليفربول، الذي بلغ هذا الرقم في موسم 2019/2020، إلى جانب زميليه السابقين فيليبي كوتينيو (2017/2018) وروبرتو فيرمينو (2019/2020)، وفي الموسم الماضي، انضم إلى القائمة جوليان ألفاريز من مانشستر سيتي، ومويسيس كايسيدو من تشيلسي، حيث بلغت قيمة كل منهما 90 مليون يورو، علماً بأن كايسيدو استعاد هذه القيمة في التحديث الأخير.

شهد سوق الانتقالات في الدوري الإنجليزي الممتاز تحديثًا كبيرًا في القيم السوقية للاعبين، حيث تصدّر المهاجم السويدي ألكسندر إيزاك قائمة المستفيدين، بينما تراجع عدد من النجوم، أبرزهم فيل فودين وإيرلينج هالاند. قبل عام فقط، كان فيل فودين، صانع ألعاب مانشستر سيتي، يعيش أزهى فتراته بعد تتويجه بلقب لاعب الموسم في الدوري الإنجليزي، مع وصول قيمته السوقية إلى أعلى مستوى في مسيرته عند 150 مليون يورو. إلا أن اللاعب الإنجليزي البالغ من العمر 24 عامًا مرّ بموسم كارثي، حيث لم يسجل أو يصنع أي هدف مع منتخب بلاده في يورو 2024، واقتصر رصيده في الدوري الإنجليزي على تسع مساهمات تهديفية فقط. كما أمضى معظم الأشهر الأخيرة على دكة البدلاء في مانشستر سيتي. ونتيجة لذلك، خسر فودين 30 مليون يورو من قيمته، لتصبح 100 مليون يورو. ومع ذلك، يظل من بين أغلى عشرة لاعبين في البريميرليج، ويُتوقع له أن يستعيد مستواه قريبًا نظرًا لما يمتلكه من موهبة كبيرة. كما تأثر نجم السيتي الآخر، إيرلينج هالاند، بالتحديث الجديد. فبعد أن كان يتصدر الترتيب العالمي كأعلى لاعب قيمة سوقية (200 مليون يورو)، انخفضت قيمته بمقدار 20 مليون يورو لتصبح 180 مليون يورو. رغم تسجيله 22 هدفًا في الدوري، لم يحقق النجم النرويجي أي ألقاب هذا الموسم، ما اعتُبر أداءً متواضعًا وفقًا لمعاييره العالية. أما لاعب الوسط الإسباني رودري، الفائز بالكرة الذهبية، فقد تراجعت قيمته كذلك بمقدار 20 مليون يورو لتصبح 110 ملايين يورو، خاصة بعد إصابته بقطع في الرباط الصليبي أبعدته عن الملاعب منذ بداية الموسم. ورغم ذلك، لا يزال الأغلى بين لاعبي الوسط ممن تجاوزوا سن الثامنة والعشرين. وضمن أبرز اللاعبين الذين تراجعت قيمتهم السوقية أيضًا، جاء قائد أرسنال، مارتن أوديجارد، الذي انخفضت قيمته بمقدار 15 مليون يورو لتصل إلى 85 مليون يورو، بعد موسم باهت سجل خلاله ثلاثة أهداف وصنع ثمانية فقط. كذلك شملت التحديثات السلبية كول بالمر (انخفضت قيمته 10 ملايين يورو)، وديان كولوسيفسكي (انخفضت قيمته 10 ملايين يورو)، وهيونج-مين سون (انخفضت قيمته 10 ملايين يورو).

يبدو أن نادي ليفربول الإنجليزي بدأ يفكر جديًّا في التحرك نحو التعاقد مع مهاجم جديد تحسبًا لاحتمالية رحيل مهاجمه الأوروجوياني داروين نونيز خلال فترة الانتقالات المقبلة، وذلك في ظل التقارير المتزايدة التي تشير إلى اهتمام نادي أتلتيكو مدريد الإسباني بالحصول على خدمات اللاعب. ويأتي ذلك تزامنًا مع معلومات متداولة في تقارير بعض الصحف الأوروبية، تشير إلى أن الريدز يراقب عن كثب تطورات وضع اللاعب الألماني الشاب فلوريان فيرتز، ويبحث إمكانية التعاقد معه ضمن خطة تعزيز الخط الأمامي للفريق. إلا أن هذا ليس التحرك الوحيد، حيث أشارت تقارير من موقع "أنفيلد ووتش" إلى أن النادي الإنجليزي وضع أنظاره أيضًا على مهاجم آخر لتعويض الرحيل المحتمل لنونيز. داروين نونيز، الذي خاض 45 مباراة بقميص الريدز خلال الموسم الجاري وسجل 7 أهداف فقط، لم يتمكن من ترك البصمة المنتظرة منه منذ انضمامه إلى الفريق. وقد ازدادت الشكوك مؤخرًا بشأن مستقبله مع النادي، خاصة في ظل العلاقة غير المستقرة بينه وبين المدير الفني الجديد للفريق أرني سلوت، الأمر الذي عزز من احتمالية خروجه خلال الميركاتو الصيفي. ويبدو أن أتلتيكو مدريد من أبرز المهتمين بخدماته، في ظل سعي النادي الإسباني لإعادة هيكلة هجومه استعدادًا للموسم الجديد. في سياق متصل، دخل المهاجم البرتغالي الشاب جونزالو راموس، لاعب نادي باريس سان جيرمان، ضمن دائرة اهتمامات ليفربول كخيار هجومي جديد. ويبلغ راموس من العمر 23 عامًا، وقد شارك في 40 مباراة مع الفريق الفرنسي هذا الموسم، سجل خلالها 18 هدفًا، رغم أنه لم يكن لاعبًا أساسيًا دائمًا في تشكيلة المدرب لويس إنريكي. ويُنظر إليه في ليفربول باعتباره مهاجمًا يمتلك حسًا تهديفيًا عاليًا، وقد يكون بحاجة فقط إلى مساحة أكبر وفرصة متواصلة لإبراز قدراته الحقيقية.

باتت أيام جاك جريليش، نجم مانشستر سيتي والمنتخب الإنجليزي، معدودة في ملعب "الاتحاد"، بعدما استبعده المدرب بيب جوارديولا من قائمة الفريق في آخر مواجهات الدوري الإنجليزي الممتاز أمام فولهام، وكذلك من نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، الذي خسره الفريق أمام كريستال بالاس. ويُعد جريليش أغلى صفقة في تاريخ مانشستر سيتي، إلا أن مشاركاته هذا الموسم تراجعت بشكل كبير، حيث لعب 1521 دقيقة فقط، وشارك أساسيًا في سبع مباريات بالدوري الإنجليزي، دون أن يظهر في آخر سبع جولات سوى لأربع دقائق. وفي تصريحات أدلى بها جوارديولا عقب الفوز على فولهام، قال: "جاك لاعب مميز ويحتاج للعب بشكل منتظم. هذا لم يتحقق خلال الموسم الحالي ولا السابق. مستقبله قد يكون معنا أو في مكان آخر، وهذا قرار يعود إليه وإلى وكيله والنادي". وقد تراجعت القيمة السوقية لجريليش إلى 35 مليون يورو، وهو ما يُعد انخفاضًا كبيرًا مقارنة بسعر انتقاله من أستون فيلا. ورغم أن راتبه المرتفع قد يشكل عائقًا أمام بعض الأندية، إلا أن الاهتمام بضمه لا يزال كبيرًا. وتبرز عدة أندية أوروبية كمحطات محتملة للنجم الإنجليزي بحسب التقارير البريطانية، أبرزها توتنهام هوتسبير، الذي يسعى لتدعيم صفوفه بعد التأهل لدوري أبطال أوروبا، وأيضًا نيوكاسل يونايتد، القادر ماليًا على تحمّل الصفقة رغم كثافة اللاعبين في مركزه. بالإضافة إلى فريق ميلان الإيطالي، الذي يرحب بلاعبين إنجليز في مشروعه الرياضي المتجدد، وأيضًا أستون فيلا، النادي الأم لجريليش، رغم التحديات المالية التي قد تعيق الصفقة، ويبزر فريق نابولي بطل الدوري الإيطالي، الوجهة الأقرب حاليًا بحسب تقارير صحفية، وسط مفاوضات متقدمة مع اللاعب. وفي ظل تزايد المؤشرات حول رحيله، تبدو سوق الانتقالات الصيفية المقبلة حاسمة في تحديد مستقبل جاك جريليش، الذي يسعى للعودة إلى التشكيل الأساسي والمشاركة في البطولات الكبرى، سواء في إنجلترا أو خارجها.