تشافي يطالب «FIFA» بتوقف دولي واحد سنويًا
يقترح تشافي هرنانديز مدرب برشلونة بطل دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم إدخال تعديلات على نظام التوقف الدولي الحالي مطالبا بتوقف دولي واحد سنويا من أجل توفير الوقت الضائع في السفر والحد من الإصابات التي يتعرض لها الكثير من اللاعبين جراء ذلك. وأصيب مارك - أندريه تير شتيغن حارس مرمى برشلونة الأسبوع الماضي خلال تدربه مع منتخب ألمانيا بينما أصيب لاعب الوسط الإسباني الدولي غافي بتمزق في الأربطة خلال وجوده مع منتخب بلاده قبل لقاء فريقه في الدوري الإسباني مع مضيفه رايو فايكانو. وقال تشافي للصحافيين إن زيادة العبء على اللاعبين نتيجة كثرة المباريات على مستوى المنتخب والنادي يتسبب في الكثير من الإصابات. وأضاف تشافي قوله «أعتقد أن (الاتحاد الدولي لكرة القدم) (الفيفا) ينظر فعليا في هذا الأمر.. أحد الحلول المقترحة هو استمرار اللاعب لتسعة أشهر مع ناديه ولشهرين مع المنتخب وبعدها يحصل على عطلة لمدة شهر. بهذه الطريقة يمكن على الأقل تجنب الكثير من رحلات السفر. فمثلا مدافع أوروجواي رونالد أراوخو أو (المهاجم البرازيلي) رافينيا سافرا لمدة 13 أو 14 ساعة. وعادا أمس ولم يستريحا». «وهذا هو حال كل الأندية وليس نحن فقط». وأشار تشافي إلى أن كثرة المباريات هي السبب في إصابة غافي (19 عاما). وقال المدرب عن ذلك «الكثير من المدربين تحدثوا عن كثرة المباريات بشكل كبير وأعتقد أن هذا هو السبب الرئيسي في إصابة جابي إلى جانب سوء الحظ.. تمزق الرباط الصليبي عادة ما يكون سوء حظ». ويحتل برشلونة المركز الثالث بين فرق الدوري الِإسباني بعد 13 جولة ولم يحقق الفوز في مباراتين متتاليتين في الدوري منذ سبتمبر الماضي بينما يسعى لتقليص الفارق الذي يفصله عن جيرونا صاحب الصدارة وهو أربع نقاط.
الخطوط الجوية القطرية تجدد شراكتها مع FIFA
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن تمديد شراكتها مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA حتى عام 2030، لتستمر بذلك الناقلة القطرية بمسيرتها كشريك الطيران الرسمي لـFIFA، وذلك بعد مرور عام على انطلاق النسخة الاستثنائية من منافسات كأس العالم قطر 2022 واجتمع كل من المهندس بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، وجياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، خلال مراسم توقيع تجديد الاتفاقية المشتركة والتي تم عقدها بنفس التاريخ الذي يصادف مرور عام كامل على انطلاق بطولة كأس العالم قطر 2022. حيث تم الإعلان عن تجديد التعاون بين الخطوط الجوية القطرية والـFIFA أمام طائرة بوينغ 8-787 في مطار حمد الدولي، المطار الحائز على العديد من الجوائز العالمية. وبموجب الاتفاق الجديد الذي يجمع بين الشريكين، ستكون الخطوط الجوية القطرية شريك الطيران الرسمي لمجموعة من بطولات FIFA الكبرى مثل، كأس العالم FIFA 26، وكأس العالم للسيدات FIFA 2027، وكأس العالم FIFA 2030، بالإضافة إلى بطولات الشباب للرجال والسيدات والتي ستبدأ بكأس العالم تحت 17 سنة FIFA إندونيسيا 2023 وأصبحت الخطوط الجوية القطرية، منذ مايو 2017، جزءً أساسياً من مبادرات FIFA العالمية. ومع تجديد تعاونهما معاً، ستستمر الناقلة القطرية بلعب دور مهم في الارتقاء بمستوى لعبة كرة القدم في جميع أنحاء العالم. ويأتي هذا الإعلان بعد النجاح المتميز الذي حققته النسخة الاستثنائية من بطولة كأس العالم قطر 2022، والتي جذبت الجماهير من جميع أقطاب العالم وأبهرتهم بفضل ملاعبها العالمية وكرم ضيافتها الأصيل، بالإضافة إلى لحظات الإثارة والتشويق التي شهدتها مباريات وأدوار البطولة والتي وصلت إلى ذروتها في النهائي الذي وصف بأنه النهائي الأفضل على الإطلاق في تاريخ كرة القدم. من جانبه، قال م. بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: «نحن متحمسون لتجديد شراكتنا مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA فالخطوط الجوية القطرية تلتزم بجمع الجماهير معاً حول العالم. حيث سيعزز هذا التعاون من وصولنا إلى الملايين من مشجعي كرة القدم، وذلك بفضل القدرة الكبيرة لكرة القدم على توحيد شعوب عالم على اختلاف ثقافاتهم وبلدانهم لذلك نحن نفخر باستمرار مشاركتنا في هذه المسيرة الرائعة كما أننا متشوقون للبطولات القادمة ونتطلع أيضاُ إلى تقديم تجارب استثنائية لا تنسى لجميع محبي كرة القدم حول العالم .» وقال جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA نحن فخورون اليوم بالإعلان عن تجديد الشراكة بين الخطوط الجوية القطرية والاتحاد الدولي لكرة القدم، التي جلبت الكثير من النجاح لكل من الـFIFA والناقلة القطرية». وأضاف: «أود أن أشكر المهندس بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، وفريق عمل الناقلة القطرية الرائع فبعد عام على انطلاق بطولة كأس العالم قطر 2022، ها نحن نجتمع لنحتفي مجدداً بإنجاز آخر
أرامكو الراعي الرئيسي لـFIFA
ذكرت صحيفة التايمز البريطانية أن شركة النفط السعودية العملاقة أرامكو ستصبح الراعي الرئيسي للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا). وأضافت الصحيفة "أرامكو، الشركة الأكثر ربحية في العالم، ستصبح واحدة من شركاء الفيفا في علاقة (تعاقدية)من المقرر أن تستمر حتى عام 2034" عندما يحل موعد استضافة نسخة كأس العالم التي باتت السعودية صاحبة العرض الوحيد لاستضافتها. وتابعت الصحيفة أن "خبراء الصناعة يقدرون قيمة الصفقة بأنها قد تصل إلى 100 مليون دولار سنويا" مما سيجعل أرامكو الراعي الأكبر للفيفا.
محاكمة المتورطين في فساد مونديال 2006
تستمر إجراءات المحاكمة بحق مسؤولين بارزين بمجلس الإدارة السابق لاتحاد الكرة الألماني لكرة القدم، بتهمة التهرب الضريبي، حتى المراحل الأخيرة من بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2024) التي تستضيفها ألمانيا العام المقبل. وذكرت دائرة مقاطعة فرانكفورت أن الإجراءات القضائية ستبدأ في الرابع من مارس المقبل وستشمل 16 جلسة قضائية، لتستمر حتى 11 يوليو 2024. وسيتزامن آخر ثلاثة أيام من جلسات المحاكمة مع بطولة يورو 2024 التي تقام خلال الفترة من 14 يونيو حتى 14 يوليو. وقررت المحكمة الإقليمية العليا في فرانكفورت في 22 مايو الماضي استمرار الإجراءات بحق المسؤولين السابقين بالاتحاد الألماني لكرة القدم فيما يتعلق بمزاعم الفساد الخاصة بمونديال 2006 في ألمانيا. وألغى هذا الحكم قرار محكمة مقاطعة فرانكفورت الصادر في أكتوبر من العام الماضي، والخاص بإغلاق التحقيقات بحق الرئيسين السابقين لاتحاد الكرة الألماني، ثيو تسفانتسايجر وفولفجانج نيرسباخ، وهورست ار شميت الأمين العام السابق لاتحاد الكرة. وتتعلق القضية بمبلغ مالي قيمته 7.6 مليون يورو (7.6 مليون دولار)، قام الاتحاد الألماني بتحويله عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) إلى رجل الأعمال الراحل روبرت دريفوس، وجرى الإعلان عن أنه جزء من فعالية على هامش كأس العالم، رغم عدم إقامة تلك الفعالية. وقضت المحكمة الإقليمية العام الماضي بإغلاق التحقيقات ضد المسؤولين الثلاثة باتحاد الكرة الألماني واورس لينسي الأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بعد توقف إجراءات المحاكمة ضدهم في سويسرا. وأوضح فريق دفاع شميت في تصريحات سابقة أن القضية أغلقت بسبب «عقبة إجرائية لا يمكن تجاوزها»، ويقصد بذلك أن القانون لا يسمح بمعاقبة شخص أو تبرئته أكثر من مرة من التهمة نفسها، وقد أغلقت القضية التي أجرت السلطات الألمانية والسويسرية تحقيقات فيها للاشتباه في وجود احتيال، قبل أن تقرر المحكمة العليا استمرار الإجراءات بحق المسؤولين السابقين بالاتحاد الألماني لكرة القدم.
إلغاء لقاء المغرب وإريتريا!
ألغى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) مباراة منتخب المغرب مع ضيفه الإريتري المقررة في 16 نوفمبر الحالي، ضمن الجولة الأولى من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى مونديال 2026. ووضع «فيفا» صفة «ملغاة» أمام المباراة بين المغرب وإريتريا على ملعب أدرار في أغادير، خلال نشره جدول مباريات الجولتين الأولى والثانية من تصفيات القارة السمراء. وكان موقع «إريتريان فوتبول» أعلن قبل أسبوعين أن منتخب «الجمال الحمراء» قرّر التراجع والتخلي عن المشاركة في التصفيات، وعزا ذلك إلى «مشكلة داخلية». وأوضح أن «إريتريا قد لا تشارك في تصفيات كأس العالم 2026، لأن زيميد تيكلي، المفوض الإريتري للرياضة والثقافة الذي يشرف أيضاً على الاتحاد الوطني لكرة القدم، لم يوافق بعد على المشاركة». وكان مدرب المغرب وليد الركراكي تحدث عقب كشفه عن لائحة «أسود الأطلس» للتصفيات الأفريقية، عن إمكانية انسحاب الخصم «حتى الآن لم نحصل على تأكيد رسمي من فيفا حول إلغائها، رغم أن الأصداء التي لدينا تدل على التأجيل. لكن في اللحظة الأخيرة قد نُبلّغ بخوض المباراة». وكان مقرراً أن تلتقي إريتريا مع المغرب والكونغو في 16 و21 من الشهر الحالي، ضمن منافسات المجموعة الخامسة التي تضم أيضاً النيجر وتنزانيا وزامبيا. وكانت إريتريا انسحبت من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم أفريقيا 2023 المقررة إقامتها مطلع العام المقبل في ساحل العاج. ولم يلعب المنتخب الإريتري أي مباراة رسمية منذ خسارته أمام ناميبيا 0-2 في 10 سبتمبر 2019 خلال التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022. وباستثناء مشاركته في بطولة «سيكافا» نهاية 2019 والمواجهة الودية أمام السودان في يناير 2020 عندما خسر 0-1، لم يشارك منتخب إريتريا بأي شكل من الأشكال في منافسات رسمية أو مباراة ودية.
FIFA يشيد بـ«سوبر ليج»
أشاد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بالنسخة الأولي لبطولة دوري السوبر الإفريقي. وقال إنفانتينو عبر حسابه الرسمي بشبكة "انستجرام" لتبادل الصور: "لقد كانت البطولة الأفريقية الجديدة لكرة القدم مشهداً رائعاً، فمباراه الذهاب للدور النهائي لم تكن مختلفة عن باقي المباريات الرائعه للبطولة". وأضاف: "أود أيضاً أن أشكر منظمي الاتحاد الافريقي لكرة القدم ومنظمي بطولة دوري السوبر الافريقي على إقامة هذه المنافسة الرائعة، التي ستساهم في التنمية المستدامة والشمول المالي عبر القارة الأفريقية". وفاز الوداد البيضاوي المغربي على صن داونز الجنوب أفريقي 2-1 في مباراة الذهاب للدور النهائي، والتي أقيمت بالمغرب فيما ستقام مواجهة الإياب الأحد المقبل في بريتوريا.
إنفانتينو: كرة القدم بعثت برسالة وحدة للعالم
أكد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، أن الاتفاق المتعلق باستضافة نسختي 2030 و2034 من كأس العالم، بعثت برسالة وحدة للعالم وهو الآن في أشد الحاجة لها. وقال إنفانتينو، في كلمته التي ألقاها أمام الدورة 77 لمؤتمر اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم، والمنعقد في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية: "أتوجه بالشكر إلى الجميع، ولا سيما رؤساء الاتحادات القارية، وأعضاء مجلس الفيفا، لأنني على قناعة بأننا أثبتنا للعالم إمكانية التوصل إلى إجماع ووحدة في عملية اتخاذ القرار، نحن بحاجة إلى مثل هذه الرسائل من التآزر والوحدة في عالمنا الذي يشهد، وللأسف، سلوكا عدائيا بشكل كبير". وكان مجلس الفيفا وافق في الرابع من أكتوبر الماضي على أن يكون الملف المشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا هو ملف الترشح الوحيد لاستضافة كأس العالم 2030 مع إقامة ثلاث مباريات في أوروجواي والأرجنتين وباراجواي على التوالي، احتفالا بالذكرى المئوية لإقامة أول نسخة من البطولة. كما أعلن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، في 31 أكتوبر الماضي، عن إقامة بطولة كأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. من ناحية أخرى وجه إنفانتينو التحية إلى النجمة البرازيلية مارتا التي أعلنت اعتزال كرة القدم الدولية هذا العام بعد أن مثلت البرازيل في ست نسخ من كأس العالم للسيدات، كما أحيا ذكرى الأسطورة البرازيلية بيليه، الذي فارق الحياة في ديسمبر الماضي، والأسطورة الأرجنتينية دييجو مارادونا الذي غادرنا قبل ثلاث سنوات. وأبدى إنفانتينو دعمه لمهاجم نادي ليفربول والمنتخب الكولومبي لويس دياز الذي تعرض والده للاختطاف في كولومبيا، قائلا: "نتمنى جميعا أن ينتهي هذا على خير".
رسميًا.. منح السعودية استضافة مونديال 2034
أعلن السويسري جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بشكل رسمي الثلاثاء، منح المملكة العربية السعودية، شرف استضافة بطولة كأس العالم 2034، بعد أن تقدمت واحدها لإستضافة البطولة. وكتب إنفانتينو عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام: "سيتم استضافة أفضل بطولة على وجه الأرض، من قِبل كندا والمكسيك والولايات المتحدة الأمريكية في عام 2026، في قارة أمريكا الشمالية". وأضاف: "ومن المقرر أن تتم استضافة النسختين المقبلتين من كأس العالم، نسخة 2030 في قارة أوروبا (البرتغال وإسبانيا) وإفريقيا (المغرب)، مع إقامة ثلاث مباريات احتفالية في أمريكا الجنوبية (الأرجنتين، باراجواي وأوروجواي)". وواصل: "وفي عام 2034 ستستضيف قارة آسيا البطولة (المملكة العربية السعودية)، ثلاث نسخ وخمس قارات وعشر دول ستتشارك في تنظيم المباريات في البطولة، وهذا ما يجعل كرة القدم عالمية حقًا". وأشار: "تمت الموافقة على عمليات تقديم العطاءات بالإجماع من خلال مجلس فيفا- حيث يتم تمثيل جميع الاتحادات القارية الستة - بعد حوار بناء ومشاورات مكثفة، شكرًا لكل من شارك في هذا الحوار الإيجابي". واستكمل: "كرة القدم توحد العالم بشكل لا مثيل له في أي رياضة أخرى، وكأس العالم لكرة القدم هو العرض المثالي لرسالة الوحدة والشمول، فضلاً عن تقديم توضيح مهم لكيفية التقاء الثقافات المختلفة معًا، وتمكنها من التعلم وفهم بعضها البعض بشكل أفضل". أتم: "بينما نعيش في عالم منقسم وعدواني بشكل متزايد، فإننا نظهر مرة أخرى أن كرة القدم، الرياضة العالمية الرائدة، تتحد بشكل لا مثيل له، نحن جميعًا نحتاج إلى مناسبات الوحدة هذه، وبطولات كأس العالم المقبلة توفر قوة فريدة من نوعها لتحقيق ذلك".
«FIFA»: السعودية مرشحة وحيدة لاستضافة «مونديال 2034»
قال «الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)»، إن السعودية هي الوحيدة التي تقدمت بعرض لاستضافة «كأس العالم 2034» بحلول الموعد النهائي المحدد. وكان «الفيفا» قد دعا دول آسيا ومنطقة الأوقيانوس لتقديم عروضها لاستضافة البطولة حتى 31 أكتوبر. وأعلنت السعودية أنها ستتقدم بعرض بعد دقائق فقط من الإعلان في 4 أكتوبر. ومنح «الفيفا» حق تنظيم «كأس العالم 2030» للمغرب والبرتغال وإسبانيا، كما تستضيف أوروجواي والأرجنتين وباراجواي مباريات ضمن الاحتفال بمئوية البطولة. وكان الاتحاد الأسترالي لكرة القدم، قد قرر، عدم التقدّم بطلب استضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2034، مما يعزّز حظوظ السعودية لاستضافة الحدث الكبير. وقال الاتحاد الأسترالي في بيان: «لقد بحثنا إمكانية تقديم ترشيح لاستضافة كأس العالم لكرة القدم، وبعد أخذ جميع العوامل في الحسبان، توصلنا إلى نتيجة مفادها عدم القيام بذلك في نسخة 2034». وتتضمّن الاستضافات الكبرى لأستراليا في السنوات المقبلة، احتضان «أولمبياد 2032» الصيفي في مدينة بريزبين. وكان «الاتحاد الدولي للعبة (الفيفا)» دعا دول آسيا وأوقيانيا الى التقدم بترشيح للحصول على حقوق استضافة كأس العالم اعتباراً لمبدأ المداورة، بعد اختيار الملف الثلاثي للمغرب وإسبانيا والبرتغال لاستضافة نسخة 2030. واستضافت أستراليا ونيوزيلندا معاً مونديال السيدات هذا العام في نسخة عدّت ناجحة بشكل عام. ويُعدّ طموح السعودية لاستضافة «نسخة 2034» أحدث خطوة في حملة لتحويل المملكة إلى قوة رياضية عالمية.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |