Image

FIFA يوقف إيتو 6 أشهر!

أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) قرارًا بإيقاف صامويل إيتو، رئيس الاتحاد الكاميروني، لمدة ستة أشهر عن حضور جميع المباريات المتعلقة بمنتخب بلاده. جاء هذا القرار نتيجة سلوك إيتو خلال مباراة في كأس العالم للسيدات تحت 20 سنة التي أُقيمت في كولومبيا من 21 أغسطس حتى 22 سبتمبر. وأشارت لجنة الانضباط التابعة لـFIFA إلى أن إيتو انتهك قواعد السلوك الهجومي ومبادئ اللعب النظيف، إضافة إلى تصرفات مشينة من قبل المسؤولين واللاعبين. واتُّهم إيتو بممارسة ضغوط على الحكام خلال مباراة ثمن النهائي التي خسرها المنتخب الكاميروني أمام البرازيل (3-1) بعد التمديد، حيث اعترض الوفد الكاميروني على قرار ركلة الجزاء التي ساهمت في تعادل البرازيل. وأكد الاتحاد الدولي أن إيقاف إيتو لا يتعلق بمهامه كرئيس للاتحاد، لكنه سيمنعه من حضور مباريات المنتخبات الوطنية الكاميرونية سواء للرجال أو للسيدات، في جميع الفئات العمرية، خلال فترة الإيقاف.

Image

10 ملايين متفرج لمونديال الأندية وكأس العالم

أكد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA"، أن بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية، ستكون فرصة مثالية لتعزيز التقارب بين الشعوب من مختلف أنحاء العالم. تأتي هذه النسخة بحلة جديدة، حيث ستشهد لأول مرة مشاركة 32 فريقاً من مختلف القارات، ما يجعلها حدثاً تاريخياً في عالم كرة القدم. وأوضح إنفانتينو في تصريحات نشرها الموقع الرسمي لـ"FIFA" أن عدد الحضور الجماهيري المتوقع خلال البطولة قد يتراوح ما بين 5 إلى 10 ملايين شخص، مشيراً إلى أن البطولة، التي ستقام خلال الفترة من 15 يونيو إلى 13 يوليو 2025، ستُقام على 12 ملعباً في مدن أمريكية متنوعة. من بين هذه الملاعب ميتلايف في نيويورك، ومرسيدس بنز في أتلانتا، وروز بول في لوس أنجلوس. وأضاف إنفانتينو أن البطولة لن تكون مجرد حدث رياضي ضخم، بل ستكون مناسبة توحّد كرة القدم خلالها العالم بأسره. وأعرب عن ثقته في أن بطولة كأس العالم للأندية 2025 ستجمع بين أفضل الأندية من جميع القارات، بما في ذلك إفريقيا، آسيا، أوروبا، وأمريكا الجنوبية والشمالية، ما يخلق تجربة كروية عالمية مميزة. تأتي هذه التصريحات في ظل الاستعدادات الكبيرة لاستضافة الولايات المتحدة لبطولة كأس العالم 2026، التي من المتوقع أن تشهد أيضاً حضوراً جماهيرياً واسع النطاق، مما يعزز من دور هذه البطولات في توحيد الشعوب عبر كرة القدم.

Image

FIFA يواصل جهوده للقضاء على الفقر عالميًا

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) تعاونه مع منظمة "جلوبال سيتزن" للعمل في سبيل القضاء على الفقر المدقع وتعزيز الفرص المتاحة للأطفال لممارسة الرياضة والحصول على التعليم الجيد. وجاء ذلك خلال فعاليات مهرجان جلوبال سيتيزن السنوي في سنترال بارك بمدينة نيويورك. وشهد المهرجان حضور المغني العالمي دي جي خالد والمذيعة التلفزيونية جايل كينج. وبموجب هذه الشراكة، ستنتج "جلوبال سيتيزن" أول عرض احتفالي يقام بين شوطي المباراة النهائية لكأس العالم، والذي سيستضيفه ملعب نيويورك نيوجيرسي يوم الأحد 19 يوليو 2026، وعلاوة على ذلك ستتضمن الشراكة التي ستمتد على مدار أربع سنوات النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية 2025 والتي ستشهد مشاركة 32 ناديا من جميع الاتحادات القارية الستة، وستستضيف مبارياتها 11 مدينة أمريكية خلال عام 2025 وستتمكن جماهير كرة القدم في كل مكان من العمل مع "جلوبال سيتيزن" بشأن قضايا مثل ضمان توفير فرص التعليم لجميع الأطفال، إلى جانب العروض الترويجية ذات الصلة بالحصول على تذاكر مباريات كأس العالم للأندية. وبحسب الموقع الرسمي لـFIFA الأحد يتم الإعلان عن المزيد من تفاصيل هذه المبادرات خلال الأشهر المقبلة. وقال رئيس FIFA جياني إنفانتينو "تتمثل مهمة الاتحاد الدولي لكرة القدم في تطوير اللعبة في كل جزء من العالم، بالإضافة إلى تحقيق أثر إيجابي على المجتمع". وأضاف "ومن خلال هذه الشراكة، سيتعاون FIFA مع منظمة جلوبال سيتيزن لتوحيد جهود عالمي الرياضة والترفيه والمساهمة الفعالة في بناء عالم أفضل، نلتزم بتنفيذ مجموعة من الأنشطة المشتركة التي ستسهم في تعزيز فرص ممارسة كرة القدم وإشراك جماهير اللعبة في الجهود الرامية إلى إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم المحلية.". وتعد "جلوبال سيتيزن" إحدى المنظمات العالمية الرائدة في مناصرة القضايا، وتهدف إلى القضاء على الفقر المدقع، وقد أنفقت 43 مليار و600 مليون دولار أمريكي خلال العقد الماضي، ما أثر على حياة حوالي مليار و300 مليون شخص وخلال السنوات الخمس القادمة، تعتزم جلوبال سيتيزن تأسيس حركة تضم 50 مليون شخص على مستوى العالم لحشد جهودهم من أجل تحقيق أثر إيجابي على حياة 650 مليون شخص آخرين. وقال هيو إيفانز، الرئيس التنفيذي لمنظمة جلوبال سيتيزن "لدى FIFA وجلوبال سيتيزن رؤية مشتركة للعمل مع جماهير كرة القدم في جميع أنحاء العالم لدعم العمل البناء في سبيل القضاء على الفقر المدقع، وذلك من خلال ضمان توفير فرص التعليم الجيد لجميع الأطفال. لقد تفاعل خمسة مليارات شخص حول العالم مع بطولة كأس العالم لكرة القدم الأخيرة. وأضاف "بالتعاون مع FIFA، ستتاح لنا فرصة هائلة لتوسيع نطاق حركتنا التي تضم العديد من المؤثرين".

Image

FIFA يؤكد استمرار مونديال الأندية 2025

أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بيانًا رسميًا للتأكيد على استمرار التحضيرات لبطولة كأس العالم للأندية 2025، ردًا على الشائعات التي تناولت إمكانية إلغائها بسبب مشكلات تتعلق بالبث والرعاة. وأفادت مصادر داخل الفيفا أنه سيتم الإعلان عن الملاعب والمدن المستضيفة للبطولة، التي ستقام في الولايات المتحدة بمشاركة 32 فريقًا، يوم السبت المقبل 28 سبتمبر، في تمام الساعة 10 مساءً بتوقيت غرينتش. سيكون الكشف عن هذه التفاصيل جزءًا من حدث كبير يستضيفه ميدان تايمز سكوير في نيويورك، حيث سيحضر السويري جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) ونخبة من نجوم كرة القدم والمشاهير. تبدأ البطولة في 15 يونيو 2025 وتستمر حتى 13 يوليو، وستتبع نظامًا جديدًا يتضمن ثماني مجموعات، حيث يتأهل الأول والثاني من كل مجموعة إلى مرحلة الـ16. تتضمن الأندية المتأهلة حتى الآن فرقًا بارزة مثل الهلال السعودي والأهلي المصري وريال مدريد ومانشستر سيتي، مما يضمن منافسة قوية في هذه النسخة الجديدة من البطولة.  في سياق متصل، سيقوم (FIFA) بإنتاج فيديو ترويجي للأندية المشاركة، يعرض في ميدان تايمز سكوير قبل انطلاق البطولة، مما يضيف طابعًا احتفاليًا لهذا الحدث العالمي.

Image

الأهلي المصري يشارك في اجتماعات «FIFA»

شارك النادي الأهلي المصري في اجتماعات «FIFA» التي عُقدت عبر الفيديو كونفرانس، استعدادًا لمباراته المرتقبة ضد العين الإماراتي في بطولة إنتركونتيننتال يوم 29 أكتوبر في القاهرة. كان في مقدمة المشاركين المهندس خالد مرتجي، أمين صندوق النادي، والدكتور أحمد جاب الله، طبيب الفريق، وهاني حسام، مدير إدارة الرحلات والسفر، ونيرة علي، مديرة التسويق بشركة الأهلي لكرة القدم، بالإضافة إلى أحمد الطوخي، مسؤول رعاية الملابس بقطاع الكرة. وحدثت هذه الاجتماعات أثناء وجودهم في المملكة العربية السعودية بمناسبة بطولة كأس السوبر الإفريقي.

Image

FIFA تطلق حملة للوعي بالارتجاج الدماغي

أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، حملة عالمية تحت عنوان "اشتبه بالإصابة وبادر بالحماية"، تهدف إلى زيادة الوعي حول أعراض الارتجاج الدماغي وسبل علاجه. ووفقًا لبيان FIFA، تركز الحملة على نشر الوعي بين اللاعبين في الملاعب حول العلامات والأعراض المرتبطة بالارتجاج، وتعزيز أهمية التعامل مع هذه الإصابات بجدية. كما أشار البيان إلى أهمية توفير وسائل تعليمية لجميع المشاركين في كرة القدم، سواء في الأندية المحترفة أو مجتمعات الهواة والبراعم. من جانبها، أكدت منظمة الصحة العالمية أن الموارد المصممة للحملة تهدف إلى تمكين الفاعلين في المنتخبات الوطنية والأندية، وقد حظيت الحملة بدعم كبير من قدامى اللاعبين والمدربين والأطباء حول العالم نظرًا لأهمية العناية بصحة اللاعبين. كما ألزم الاتحاد الدولي حكام المباريات بسحب أي لاعب يشتبه في إصابته بارتجاج دماغي، وذلك كجزء من قوانين اللعبة التي تهدف إلى حماية اللاعبين وسلامتهم، بناءً على قرار مجلسه في اجتماعه السنوي في إسكتلندا في مارس الماضي.

Image

إنفانتينو يتعهد بتطوير كرة القدم السنغالية

تعهد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، بتقديم "المزيد من الفرص" لفئة الشباب في السنغال خلال لقائه مع الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي في نيويورك. جاء اللقاء على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث ناقشا أهمية استخدام كرة القدم لتطوير الشباب وتعزيز الانسجام المجتمعي. إنفانتينو أكد أهمية برنامج "FIFA فورورد" في تحسين البنية التحتية الرياضية وتطوير المواهب في السنغال، مشيرًا إلى تأثيره الإيجابي على ملعب ديمبا ديوب في دكار. كما تحدث عن دور كرة القدم في تعزيز التوعية ضد العنصرية. من جهته، أشاد الرئيس السنغالي بتأثير كرة القدم في توحيد الشعوب وأعرب عن استعداده لدعم جهود FIFA في تعزيز الرياضة كأداة للتنمية.

Image

إنفانتينو: المغرب يستعد لتوحيد العالم

أكد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) أن المغرب يستعد لتوحيد العالم وذلك على هامش لقاء جمعه برئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش في مدينة نيويورك الأمريكية. وتستضيف المغرب منافسات بطولة كأس العالم للسيدات تحت 17 سنة سنويا بين عامي 2025 و2029، بينما تسعى البلاد للتشارك باستضافة بطولة كأس العالم 2030 مع إسبانيا والبرتغال في حال نجاح ملف الترشح بناء على تقييم FIFA وقرار كونجرس FIFA المزمع اتخاذه في وقت لاحق من هذا العام. ونقل الموقع الرسمي لـFIFA عن إنفانتينو قوله "كان من دواعي سروري أن ألتقي برئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش في نيويورك على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأن ألمس شغفه بلعبتنا، وأن أعرب عن امتناني له وكذلك لجلالة الملك محمد السادس على دعمهما المستمر". وأضاف "يتمتع المغرب بالخبرة في مجال الضيافة، وهو بلد شغوف بكرة القدم، وكلي ثقة بأنه سيوفر منصة رائعة للشابات خلال النسخ الخمس المقبلة من بطولة كأس العالم للسيدات تحت 17 سنة". وأوضح رئيس FIFA "تحدثنا كذلك عن الاحتفال بالنسخة المئوية من بطولة كأس العالم عام 2030 وباعتباره بلدا مرشحا للاستضافة، يستعد المغرب لتوحيد العالم وإلهام جيلها الشاب، وأنا متحمس لمشاهدة البلاد تمضي قدما في نجاحاتها على الساحة الكروية العالمية"، وذلك في إشارة إلى الإنجاز التاريخي لأسود الأطلس في بطولة كأس العالم 2022 بقطر، التي أصبح فيها المنتخب المغربي أول فريق عربي أو أفريقي يبلغ منافسات الدور نصف النهائي في تاريخ الحدث الكروي الأبرز. من جانبه، عبر رئيس الحكومة أخنوش عن مدى فخر بلاده، وأشار إلى أن التحضيرات تجري على قدم وساق دعما لملف ترشح استضافة نهائيات 2030، وذلك في مجالات البنية التحتية والملاعب ومرافق الإقامة. وأشار أخنوش "الشعب المغربي فتي، ويمكن لكأس العالم 2030 أن تكون مصدرا للإلهام بالنسبة للكثير من الشباب، بحيث تكون بطولة تترك أثرها على حياة الكثيرين، وتربط بين قارات العالم".

Image

FIFA يحتفي بأسطورة حراسة المرمى كاسياس

سلط الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) الضوء على المسيرة الاستثنائية لحارس المرمى الأسطورة لمنتخب إسبانيا، إيكر كاسياس، مشيراً إلى أن تألقه اللافت يعود إلى لياقته البدنية العالية، ردود فعله السريعة، وعقليته المتفوقة في المباريات الكبرى.  بدأت رحلة كاسياس في الملاعب بشكل غير متوقع، إذ شارك مع ريال مدريد بعد إصابة زميله. واستمر الحظ في مرافقة كاسياس، حيث كان من المتوقع أن يكون الحارس الاحتياطي لمنتخب إسبانيا في مونديال 2002، لكن إصابة سانتياجو كانيزاريس جعلت كاسياس الحارس الأساسي.  عندما كان عمره 21 عاماً، برز كاسياس في المونديال، وقاد إسبانيا للاجتياز مرحلة المجموعات، وقدم أداءً مميزاً في مباراة دور الـ16 ضد أيرلندا، حيث تصدى لركلة جزاء وأنقذ ركلتين ترجيحيتين.  رغم خروج إسبانيا من دور الثمانية في مونديال 2002، استمر كاسياس في مسيرته. في مونديال 2006، خرجت إسبانيا مبكراً، لكن في 2010، حقق كاسياس إنجازاً تاريخياً بفوز إسبانيا بكأس العالم.  خلال البطولة، حصد كاسياس لقب "القديس" بعد تحقيقه لدوري الأبطال والدوري الإسباني. تصدى لركلة جزاء في مباراة دور الثمانية ضد باراجواي، وقدم أداءً متميزاً في النهائي، حيث أنقذ هدفاً محققاً من آريين روبن، ليقود إسبانيا للفوز بكأس العالم الأولى في تاريخها.