Image

رئيس الزمالك يغادر لفرنسا بسبب حالته الصحية

أعلن نادي الزمالك المصري سفر رئيسه حسين لبيب إلى فرنسا خلال الساعات القليلة المقبلة، وذلك لإجراء فحوصات طبية والاطمئنان على حالته الصحية، بعد تعرضه لوعكة مؤخرًا استدعت حصوله على راحة منزلية بأوامر الأطباء. وكان لبيب قد غاب عن المشهد في الأيام الأخيرة عقب إصابته بوعكة صحية، حيث أكّد حسام المندوه، أمين صندوق النادي، أن حالته تطلبت الراحة التامة، مشيرًا إلى أن الضغوط النفسية الكبيرة التي يتعرض لها المجلس لها دور في ما حدث. وقال المندوه: "الدكتور نصح لبيب بالراحة، ونتمنى له الشفاء العاجل، الضغط النفسي الذي نواجهه يوميًا كبير للغاية، حتى إن نصف أعضاء المجلس تقريبًا تعرضوا لمشاكل صحية". وأضاف: "رغم كل ذلك، لبيب يواصل خدمة الزمالك بكل إخلاص دون أن يتحدث عن معاناته، فهو رجل يعشق النادي ويعمل من أجله بصمت". ومن المنتظر أن يخضع لبيب لفحوصات طبية دقيقة في فرنسا قبل عودته لاستئناف مهامه داخل النادي الأبيض.

Image

أزمة ضخمة في الزمالك بسبب الأموال والصفقات!

تشهد أروقة نادي الزمالك المصري حالة من التوتر المتصاعد، بعد أن نجحت لجنة الاستثمار والتنمية في جمع مبلغ ضخم يقارب نصف مليار جنيه، والذي كان الهدف الأساسي منه دعم فريق كرة القدم بصفقات جديدة تعزز صفوفه خلال الفترة المقبلة. اللجنة التي تضم مجموعة من رجال الأعمال المهتمين بمستقبل النادي، أكدت أن هذه الأموال ستُخصص بالكامل لتعاقدات جديدة مع لاعبين من أجل تحسين أداء الفريق في الموسم المقبل. ومع ذلك، يبدو أن العلاقة بين مجلس إدارة النادي ولجنة الاستثمار والتنمية دخلت في حالة من الشد والجذب بسبب الصراع على هذه الأموال. حيث يطالب مجلس الإدارة بأن يتم تسليم هذه الأموال لتغطية الأزمات المالية التي يعاني منها النادي في الفترة الحالية، والتي تشمل تأخر دفع مستحقات بعض اللاعبين وموظفي النادي. من جانبها، رفضت اللجنة طلب المجلس، مشددة على أن الأموال التي تم جمعها يجب أن تبقى مخصصة فقط لدعم الفريق الأول لكرة القدم، ولا يمكن صرفها في أي مكان آخر. وتزداد الأزمة تعقيدًا بسبب إدارة الأموال، حيث تم تحويل المبلغ إلى حساب بنكي خاص تحت إشراف أحمد فؤاد الوطن، أمين اللجنة، الذي يُعتبر الشخص الوحيد المخول بالتوقيع على أي شيكات صادرة من هذا الحساب. ويرى البعض أن هذا التوجه يضمن عدم تعرض هذه الأموال لأي عمليات غير مشروعة أو سوء تصرف. من جهة أخرى، يشعر مجلس إدارة الزمالك بقلق بالغ من هذه الحالة، حيث يعتبر البعض أن اللجنة باتت تملك سلطة كبيرة في النادي، وهو ما قد يتسبب في تراجع صلاحيات المجلس وخلق تباين في توزيع الأدوار داخل هيكل النادي. ووفقًا للمصادر، فإن مجلس الإدارة يرى أن سيطرته على هذه الأموال سيكون خطوة أساسية لتجاوز الوضع المالي الصعب الذي يعاني منه النادي في الوقت الحالي. وفي ظل هذا الصراع، تتجه الأنظار إلى كيفية تطور الأمور في الأيام القادمة، خاصة مع اقتراب فترة الانتقالات الصيفية التي يتطلع خلالها النادي لتدعيم صفوفه بلاعبين جدد. وقد يكون الحل في تسوية هذا النزاع من خلال توافق بين الطرفين، بحيث يتم توجيه الأموال المجمعة لتلبية احتياجات الفريق بينما يتم ضمان استقرار الوضع المالي للنادي.

Image

محمد صلاح يطالب برحيل مجلس الزمالك

شن محمد صلاح، أسطورة نادي الزمالك المصري، هجومًا قاسيًا على مجلس إدارة النادي برئاسة حسين لبيب بعد الخسارة أمام بيراميدز 0-1 في الجولة السادسة لمرحلة التتويج بالدوري المصري، مما جعل أحلام الزمالك في المشاركة بدوري أبطال أفريقيا تتبخر. وأكد صلاح أن المجلس الحالي فشل في إدارة ملف كرة القدم، مطالبًا برحيل إدارة حسين لبيب بسبب عدم قدرتها على الوفاء بوعودها وعدم تلبية طموحات الجماهير. وقال: "الجماهير ضاقت ذرعًا بالمجلس بسبب الوعود التي لم تتحقق والإدارة السيئة للملف الرياضي، إضافة إلى عدم حل الأزمات المتكررة". وتابع: "من تعاقد مع الصفقات الأخيرة؟ في رأيي، اللاعب المغربي محمود بنتايك هو الوحيد الذي قدم إضافة، بينما لم يقدم باقي اللاعبين ما كان متوقعًا منهم". وأعرب صلاح عن حاجة الزمالك إلى شخص قادر على حل الأزمات الحالية وانتشال الفريق من الوضع الذي يعاني منه. كما رفض التشكيك في نزاهة النادي، ردًا على بعض الأقاويل حول "تفويت" مباراة بيراميدز لصالح الأخير في صراع الدوري المصري. وفي ختام تصريحاته، قال: "لم نتربَّ على التساهل في أي مباراة داخل نادي الزمالك، ومحمد عواد قدّم مستوى ضعيفًا في مباراة بيراميدز، لكن لا يجب أن ننسى أنه قدّم أداءً مميزًا في مراحل أخرى، وخطأ المباراة كان نتيجة لعدم التركيز".

Image

جلسة لتحديد مصير بيسيرو مع الزمالك!

في خطوة تعكس حالة القلق داخل أروقة القلعة البيضاء، دعا حسين لبيب، رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك المصري، إلى اجتماع طارئ عقب تعادل الفريق مع البنك الأهلي بهدفين لمثلهما، في المباراة التي جرت مساء الإثنين. ويأتي هذا الاجتماع بعد سلسلة من النتائج المخيبة التي جعلت الفريق يبتعد عن المنافسة على قمة الدوري، حيث رفع الزمالك رصيده إلى 40 نقطة في المركز الثالث، بفارق 6 نقاط عن الأهلي الوصيف و5 نقاط عن المصري صاحب المركز الرابع. في المقابل، رفع البنك الأهلي رصيده إلى 33 نقطة في المركز الخامس. ويتطلع المجلس إلى اتخاذ قرارات هامة بشأن مصير الجهاز الفني في ظل استمرار نزيف النقاط في الدوري، بعد تعادل الفريق في آخر مباراتين أمام المصري والبنك الأهلي، مما زاد من حالة الإحباط داخل النادي.

Image

شيكات دون رصيد تعصف بمستقبل الزمالك!

تفجّرت أزمة جديدة في وجه مجلس إدارة نادي الزمالك المصري، برئاسة حسين لبيب، بعد أن أصدر شيكات دون رصيد لسداد مستحقات صفقتين من نادي الشمس. وأعلن نادي الشمس في بيان رسمي أن الزمالك أصدر شيكات دون رصيد لسداد المبالغ المستحقة لصفقتي انتقال يوسف ناجي إميل لاعب فريق كرة اليد وتقى الله مدحت لاعبة فريق الكرة الطائرة من نادي الشمس إلى الزمالك. وبحسب البيان الإعلامي الصادر عن نادي الشمس، قرر مجلس الإدارة برئاسة أسامة أبو زيد اتخاذ كافة الإجراءات القانونية بسبب عدم سداد القسط الأخير من مستحقات الصفقات نتيجة لرد الشيكات بسبب نقص الرصيد في الحساب البنكي لنادي الزمالك.  كما أشار البيان إلى أن الإدارة القانونية لنادي الشمس قد تم تكليفها برفع دعوى قضائية ضد حسين لبيب رئيس النادي، وحسام المندوه أمين الصندوق، لتوقيعهما على شيكات دون رصيد، في خطوة تهدف إلى حماية حقوق النادي من هذا التجاوز المالي. تبلغ قيمة المستحقات المالية التي لم تُسدد نحو مليون و250 ألف جنيه مصري، بالإضافة إلى نسبة الضرائب المقررة والتي تقدر بـ14% من قيمة الصفقتين، ما يعادل 910 آلاف جنيه مصري. وكانت الصفقتان قد تم إتمامهما في أبريل من العام الماضي مقابل 6.5 مليون جنيه مصري. وفيما لم يُدلي مسؤولو نادي الزمالك بأي تعليق رسمي على البيان حتى الآن، تزامن هذا الأمر مع الأزمات السابقة التي تعرض لها النادي، بما في ذلك إيقاف قيد لاعبيه في الفريق الأول لكرة القدم بسبب مستحقات مالية متأخرة للاعبه المغربي خالد بوطيب. وتتزايد الضغوط على إدارة الزمالك في ظل هذه الأزمة المالية التي تضع النادي تحت المساءلة القانونية وقد تؤثر على استقرار الفريق.

Image

الزمالك يتخذ إجراءات قانونية ضد مرتضى منصور

قرر مجلس إدارة نادي الزمالك المصري، الجمعة، باتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد مرتضى منصور رئيس النادي السابق بعد تصريحات الأخير التي هاجمهم خلالها.   كما أوضح الزمالك في بيان رسمي، أنه سيتابع كافة البلاغات المقدمة سابقا بشأن المخالفة المالية بتقرير الجهات الرقابية. وجاء بيان نادي الزمالك كالتالي: "قرر مجلس إدارة نادي الزمالك تكليف كمال شعيب المستشار القانوني للنادي باتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد مرتضى منصور بشأن ما بدر منه تجاه المجلس وأعضائه وكل من قام بإذاعة أو نشر أي تجاوزات وما يمثل ذلك من جرائم". وتابع: "كلف المجلس كمال شعيب بمتابعة كافة البلاغات السابق تقديمها ضد سالف الذكر، بشأن المخالفات المالية الواردة بتقرير الجهات الرقابية بالدولة". وأضاف: "يهيب المجلس في هذا الشأن بجميع وسائل الإعلام بعد نشر أو إذاعة ما من شأنه أن يضعها تحت طائلة القانون".يذكر أن قائمة حسين لبيب فازت بجميع المناصب في مجلس إدارة الزمالك بالانتخابات التي أجريت في أكتوبر 2023. ويعد حسين لبيب هو رابع رئيس منتخب لنادي الزمالك في الألفية الثالثة. وتم انتخاب كمال درويش في 2001، ومرتضى منصور 4 مرات في 2005 و2014 و2017 و2022، وممدوح عباس في 2009.

Image

ممدوح عباس يهين رئيس نادي الزمالك!

أشعل ممدوح عباس، الرئيس الأسبق لنادي الزمالك المصري، مواقع التواصل الاجتماعي بعدما نشر سلسلة تغريدات مثيرة للجدل على حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، تاركًا وراءه الكثير من التساؤلات حول فحواها وتوقيتها. وجاءت أولى الرسائل لتثير الاهتمام حين كتب عباس: "كلما غاب عني صوت الكابتن حسين لبيب دخلت في قلبي الطمأنينة أن الزمالك بخير.. أرجو من الله العلي القدير أن يديم غيابه عليا". تغريدة حملت نبرة ساخرة وغامضة، فتحت باب التكهنات حول وجود توتر محتمل في علاقته برئيس النادي الحالي، حسين لبيب، رغم ما يعرف عن وجود تقارب بين الطرفين. ولم تمر ساعات حتى عاد عباس مجددًا ليزيد الغموض قائلًا: "انتهيت منذ دقائق من مكالمة تليفونية استمرت عشرين دقيقة مع الكابتن حسين لبيب.. هو فيه حاجة؟ ولا عايزين مصيبة وتشبعوا فيها لطم". كلمات تحمل إسقاطات حادة دون توضيح السياق، وهو ما جعل المتابعين ينقسمون في تفسيرها ما بين السخرية والانتقاد وحتى القلق من وجود أزمة داخل البيت الأبيض. يُذكر أن عباس سبق وتعهد بدعم الزمالك بصفقتين مميزتين تعويضًا لرحيل نجم الفريق أحمد مصطفى "زيزو"، في ظل دعمه المتكرر للإدارة الحالية.  الرسائل الأخيرة تفتح الباب أمام كثير من التساؤلات: هل هناك خلاف مكتوم داخل أروقة النادي؟ أم أن عباس أراد فقط أن يُشعل الأجواء برسائل مبهمة دون أن يكشف أوراقه كاملة؟ وفي انتظار رد أو توضيح رسمي من جانب مجلس الإدارة، يظل الغموض سيد الموقف.

Image

ما حقيقة دعم الزمالك بـ600 مليون جنيه؟

وسط حالة من الجدل في الأوساط الرياضية المصرية، انتشرت خلال الساعات الماضية أنباء تفيد بحصول نادي الزمالك المصري على دعم مالي ضخم بقيمة 600 مليون جنيه مصري (ما يعادل نحو 12 مليون دولار أمريكي) من رجل الأعمال محمود الجمال، بهدف تدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم بصفقات قوية خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وتأتي هذه الأنباء تزامنًا مع استعدادات الزمالك للموسم الجديد، وسعيه لتعويض الرحيل المرتقب لنجمه الأبرز أحمد مصطفى "زيزو" مع نهاية عقده بنهاية الموسم الحالي، وسط وعود من شخصيات زملكاوية بارزة على رأسها الرئيس الأسبق ممدوح عباس بالتعاقد مع صفقات من العيار الثقيل. لكن في أول رد رسمي، نفى هشام نصر، نائب رئيس نادي الزمالك، ما تم تداوله، مؤكدًا عبر مداخلة تلفزيونية على قناة MBC MASR أن النادي لم يتلق أي دعم مالي بقيمة 600 مليون جنيه، واصفًا هذه الأنباء بأنها عارية تمامًا من الصحة. وقال نصر: "لا يوجد أي دعم بهذا الرقم حتى الآن، وما يُقال ليس دقيقًا. نركز حاليًا على العمل في الفرع الجديد بمدينة السادس من أكتوبر، وهناك خطة شاملة لتطوير كل الفرق الرياضية بالنادي، وليس فقط فريق الكرة". ووجّه رسالة لجماهير الزمالك قال فيها: "تفاءلوا بالخير تجدوه. نعدكم بالعمل على إعادة الفريق لمساره الصحيح، وتدعيم الصفوف بشكل متوازن ومدروس". من جهة أخرى، أعاد نائب رئيس الزمالك التأكيد على موقف النادي في ملف خصم 3 نقاط من رصيد الأهلي بسبب انسحابه من مباراة القمة بالدوري المصري، مشددًا على تمسك الإدارة بحقوقها. ويعيش الزمالك فترة غير مستقرة فنيًا، بعد وداعه لبطولة كأس الكونفيدرالية الإفريقية من الدور ربع النهائي أمام ستيلينبوش الجنوب أفريقي، إضافة لخروجه المبكر من كأس عاصمة مصر، وهو ما زاد من الضغوط المطروحة على الإدارة قبل انطلاق موسم جديد مليء بالتحديات.

Image

الزمالك يحدد موعد التحقيق مع زيزو رسميًا

في خطوة حاسمة تعكس رغبة مجلس إدارة الزمالك المصري في فرض الانضباط داخل القلعة البيضاء، أخطر النادي لاعب وسط الفريق أحمد مصطفى "زيزو" بموعد التحقيق الرسمي معه، بعد تغيبه عن التدريبات مؤخرًا وتوجيهه تصريحات حادة اعتبرها المجلس "تجاوزًا غير مقبول" في حق الإدارة. اللاعب البالغ من العمر 29 عامًا، والذي لطالما كان أحد أعمدة الفريق، دخل في أزمة جديدة قد تكون خاتمة لمسيرته مع الزمالك، بعدما أعلن النادي رسميًا عدم التوصل لاتفاق معه لتجديد العقد، مؤكدًا رحيله بنهاية الموسم الحالي. التحرك الإداري جاء بعد ما وصفه المجلس بتصرفات "غير مهنية" من زيزو، أبرزها التغيب عن التدريبات والمباريات منذ الخميس الماضي، دون إذن رسمي. وردًا على ذلك، أرسل الزمالك خطابًا مسجلاً إلى اللاعب، يُعلمه بالعقوبات الموقعة عليه، ويحدد له السبت المقبل موعدًا للتحقيق في مقر النادي. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ قرر الزمالك التحرك رسميًا أمام الاتحاد المصري لكرة القدم، بمذكرة توثق تغيّب اللاعب عن الالتزامات الفنية، رغم أن عقده لا يزال ساريًا حتى نهاية الموسم. وأكد المجلس في مذكرته أن ما قام به زيزو يعد خرقًا صريحًا لبنود التعاقد، فضلًا عن مخالفته للوائح المعتمدة محليًا ودوليًا. الأزمة بين زيزو والنادي باتت عنوانًا بارزًا في المشهد الرياضي المصري، وقد تُشكّل اختبارًا حقيقيًا لإدارة حسين لبيب في تعاملها مع اللاعبين الكبار، مع تمسك النادي بالحفاظ على هيبته وحقوقه، داخل الملعب وخارجه.