Image

أنشيلوتي يفتح الباب أمام نيمار.. ولكن!

أكد كارلو أنشيلوتي، المدير الفني للمنتخب البرازيلي، أن نيمار ما زال جزءًا من مشروع "السيليساو" في المرحلة المقبلة، لكنه شدد على أن عودة النجم المخضرم إلى صفوف الفريق مرهونة بقدرته على استعادة كامل لياقته البدنية بعد سلسلة الإصابات التي أثرت على مشواره مؤخرًا. وأوضح أنشيلوتي في تصريحاته قبل مواجهة اليابان الودية في طوكيو، أن نيمار يمتلك موهبة استثنائية لا يختلف عليها أحد، قائلاً: "حين يكون نيمار في جاهزية كاملة، يمكنه اللعب في أي فريق في العالم. موهبته الفطرية تمنحه القدرة على صنع الفارق، لكن التحدي الحقيقي أمامه الآن هو استعادة مستواه البدني والذهني". نيمار، البالغ من العمر 33 عامًا، لم يظهر بقميص البرازيل منذ أكتوبر 2023، حين تعرض لإصابة قوية في أربطة الركبة خلال مباراة رسمية، ما جعله يغيب عن الملاعب لفترة طويلة، رغم محاولاته العودة عبر فريقه سانتوس بعد تجربة قصيرة في الهلال السعودي. المدرب الإيطالي أثنى على الأداء الجماعي لفريقه بعد الفوز الكبير على كوريا الجنوبية بخماسية نظيفة، مشيرًا إلى أن المنتخب بدأ يستعيد شخصيته الهجومية الكلاسيكية، مع التوازن الدفاعي الذي كان يفتقده في السابق. وقال: "كرة القدم الجميلة ليست فقط بالمراوغات والأهداف، بل بالانضباط والتناغم بين جميع الخطوط نريد أن نمتع الجماهير، ولكن بذكاء وفعالية". منذ توليه قيادة المنتخب في مايو الماضي، نجح أنشيلوتي في تحقيق ثلاثة انتصارات وتعادل واحد مقابل خسارة وحيدة، مع تسجيل تسعة أهداف واستقبال هدف واحد فقط من ركلة جزاء. وأضاف المدرب: "ما يميز هذا الجيل من اللاعبين هو الالتزام والطموح. نحن نبني فريقًا لا يعتمد على اسم واحد، بل على منظومة قوية قادرة على المنافسة في المونديال القادم". وبين الثقة في المشروع الجديد والانتظار لعودة نيمار، يبدو أن أنشيلوتي يسعى لرسم ملامح جيل برازيلي متجدد يجمع بين الجمال والواقعية في طريقه نحو كأس العالم 2026.

Image

البرازيل تسعى لمكافأة أنشيلوتي

يتجه الاتحاد البرازيلي لكرة القدم إلى تمديد عقد المدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بعد النجاحات التي حققها منذ توليه قيادة منتخب البرازيل في مايو الماضي، وفي مقدمتها ضمان التأهل إلى كأس العالم 2026. وبحسب ما أفادت به صحيفة "جلوبو" البرازيلية، فإن الاتحاد يطمح إلى الاحتفاظ بخدمات أنشيلوتي حتى نهائيات مونديال 2030، في ظل حالة الرضا الكبيرة عن العمل الفني الذي قام به المدرب المخضرم، والنتائج الإيجابية التي تحققت تحت قيادته. وكان أنشيلوتي (66 عامًا) قد تولى تدريب "السيليساو" عقب انتهاء عقده مع ريال مدريد، وخاض مع المنتخب خمس مباريات، نجح خلالها في فرض الاستقرار داخل الفريق، وقاد البرازيل لحسم بطاقة التأهل المبكر إلى مونديال 2026، المقرر إقامته في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وواصل المنتخب البرازيلي عروضه القوية، وكان آخرها الفوز العريض على كوريا الجنوبية بنتيجة 5-0 في لقاء ودي، ما عزز ثقة الاتحاد البرازيلي في مشروع أنشيلوتي الفني. ويُعد كارلو أنشيلوتي أحد أنجح المدربين في تاريخ كرة القدم، إذ سبق له الإشراف على كبرى الأندية الأوروبية، مثل ميلان، يوفنتوس، تشيلسي، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان، وريال مدريد، وتوج خلال مسيرته بخمسة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى العديد من البطولات المحلية.

Image

رونالدو يهاجم أنشيلوتي!

أشعل غياب النجم نيمار دا سيلفا عن قائمة المنتخب البرازيلي الأخيرة موجة جدل واسعة، خصوصًا مع تكرار إصاباته وتراجع جاهزيته البدنية في الفترة الماضية. ورغم هذه الظروف، يرى أسطورة الكرة البرازيلية رونالدو نازاريو أن استبعاد مهاجم الهلال السعودي لا يبرَّر، معتبرًا أنه ما يزال ركيزة أساسية في تشكيلة الـ"سيليساو". وخلال مشاركة رونالدو في فعالية دعائية بمدينة ساو باولو، شدد نجم ريال مدريد السابق على أن المنتخب يفتقد لموهبة نيمار الفريدة، وقال إن وجوده في المباريات السابقة كان سيمنح البرازيل حظوظًا أفضل لتحقيق نتائج مميزة. وأوضح أن استعادة نيمار لإيقاع اللعب بعد الإصابات تتطلب وقتًا وصبرًا، لكنه يظل – في نظره – اللاعب القادر على إحداث الفارق متى استعاد عافيته. وأضاف "الظاهرة" أن الكرة البرازيلية لا تملك بديلًا حقيقيًا يمتلك نفس خصائص نيمار، معربًا عن أمله بأن يكون النجم المخضرم في قمة جاهزيته قبل نهائيات كأس العالم المقبلة، لأن حضوره، كما يرى، قد يصنع الفارق في طموحات المنتخب. في المقابل، يتمسك المدرب كارلو أنشيلوتي، الذي يعد أول مدرب أجنبي في تاريخ البرازيل، بسياسة عدم المجازفة باللاعبين غير الجاهزين بدنيًا، مؤكدًا أن هذه القاعدة تنطبق على جميع الأسماء مهما كان وزنها الفني، بما في ذلك نيمار نفسه.

Image

أنشيلوتي يضع شرطًا للعودة إلى الأندية

أنهى المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي فترته الثانية مع ريال مدريد في يونيو الماضي، ليُعلن بعدها مباشرة عن تعيين تشابي ألونسو مدربًا جديدًا للفريق الملكي، بينما تولى أنشيلوتي رسميًا منصب المدير الفني للمنتخب البرازيلي. وتُعد هذه المرة الأولى في مسيرة أنشيلوتي التي يقود فيها منتخبًا وطنيًا، بعدما كان الخيار المفضل له دائمًا هو قيادة منتخب بلاده، إيطاليا. ومع ضمان المنتخب البرازيلي تأهله إلى بطولة كأس العالم المقبلة، يتطلع أنشيلوتي إلى قيادة "السامبا" نحو أول ألقابهم في البطولة منذ عام 2002. ورغم انفتاحه على الاستمرار مع البرازيل، كشف أنشيلوتي في مقابلة أخرى مع صحيفة ليكيب الفرنسية أن النادي الوحيد الذي قد يُفكر في تدريبه بعد نهاية تجربته مع المنتخب البرازيلي هو ريال مدريد. وقال بهذا الخصوص: "ريال مدريد هو الفريق الوحيد الذي سأقبل بتدريبه بعد البرازيل". وعاد أنشيلوتي للحديث عن الموسم الأخير له مع "الميرينجي"، واصفًا إياه بـ"المعقد"، بسبب الإصابات المتكررة التي ضربت خط الدفاع وأثرت على توازن الفريق. وأوضح: "لم نحقق ما كنا نطمح إليه. عانينا من إصابات كثيرة في الدفاع، وكان من الصعب بناء فريق متماسك ودعم الهجوم كما يجب". وأضاف: "خسرنا لاعبين مهمين مثل ميليتاو، روديجر، ديفيد ألابا، ميندي وكارفاخال. في بعض المباريات، لم يكن لدينا سوى اثنين فقط من المدافعين الحقيقيين، أحدهما راؤول أسينسيو، القادم حديثًا من الأكاديمية، رغم أنه قدّم أداءً جيدًا."

Image

أنشيلوتي: مستعد لقيادة البرازيل حتى 2030

كشف كارلو أنشيلوتي، المدير الفني للمنتخب البرازيلي، عن استعداده للاستمرار في قيادة "السيليساو" حتى عام 2030، مؤكدًا أن تجربته مع المنتخب تمثل له "شيئًا خاصًا". وفي مقابلة حصرية مع شبكة ESPN، تحدث المدرب الإيطالي عن عقده الحالي، الذي يمتد حتى نهاية كأس العالم 2026، مشيرًا إلى انفتاحه الكامل على فكرة تمديد عقده بعد البطولة. وقال أنشيلوتي: "نعم، كنت أرغب في تدريب البرازيل منذ عام 2023. التحضير لكأس العالم مع هذا المنتخب أمرٌ مميز لديّ عقد لمدة عام واحد، وبعد المونديال كل شيء ممكن إذا أراد الاتحاد البرازيلي استمراري، فلا مشكلة لديّ على الإطلاق". وأضاف: "أنا سعيد جدًا هنا، وعائلتي كذلك لدينا الوقت الكافي للحديث حول المستقبل، وليس لديّ أي مانع من البقاء حتى عام 2030، سيكون أمرًا رائعًا". وأشار التقرير إلى أن أنشيلوتي تأقلم سريعًا مع الحياة في البرازيل، حيث بدأ تعلم اللغة البرتغالية ليتمكن من التواصل بشكل أفضل مع لاعبيه، في خطوة تعكس التزامه الكامل بالمشروع. كما نقلت ESPN أن المدرب يحظى بدعم كبير من الاتحاد البرازيلي، وبتقدير واسع من لاعبي المنتخب، الذين أشادوا بأسلوبه الأبوي في التعامل وبناء العلاقات داخل الفريق.

Image

أنشيلوتي: اللاعبون أبطال رغم الهزيمة

تلقى المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي أول هزيمة له مع المنتخب البرازيلي، بعد خسارة "السيليساو" بهدف دون رد أمام مضيفه البوليفي، في ختام تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026، في مباراة أُقيمت بمدينة لاباز على ارتفاع 4100 متر فوق سطح البحر. ورغم الخسارة، أعرب أنشيلوتي عن رضاه على أداء لاعبيه، مشيدًا بروحهم القتالية في ظل الظروف الصعبة. وقال في تصريحات للموقع الرسمي للاتحاد البرازيلي لكرة القدم: "من الإيجابيات التي خرجنا بها من المباراة، رؤية الجهد الكبير الذي قدمه اللاعبون اللعب في لاباز ليس بالأمر السهل، وهذا أمر معروف للجميع". وأضاف: "اللاعبون بذلوا مجهوداً هائلاً، المباراة كانت معقدة وصعبة جدًا، سواء من الناحية الفنية أو البدنية". وكان أنشيلوتي قد قرر إراحة عدد من لاعبيه الأساسيين بعد الفوز على تشيلي بثلاثية نظيفة في الجولة السابقة، حيث أجرى تسعة تغييرات في التشكيلة الأساسية، مستفيداً من ضمان التأهل المسبق للمونديال الذي سيُقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك عام 2026. وأوضح المدرب الإيطالي البالغ من العمر 66 عامًا: "أردت منح فرصة اللعب لجميع اللاعبين، لأنهم قدموا أداءً جيدًا في التدريبات، وكانت هذه المباراة فرصة لمكافأتهم على عملهم الجاد". وأنهى المنتخب البرازيلي التصفيات في المركز الخامس برصيد 28 نقطة، محافظاً على سجله التاريخي بعدم الغياب عن أي نسخة من كأس العالم. ويأمل أنشيلوتي في قيادة "السامبا" نحو اللقب السادس في تاريخه عندما تنطلق البطولة العام المقبل.

Image

برشلونة يتهم أنشيلوتي بالتحيز للريال

تشهد أروقة نادي برشلونة حالة من الغضب بعد قرار المدير الفني للمنتخب البرازيلي، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بالإبقاء على الجناح البرازيلي رافينيا ضمن قائمة الفريق لمواجهة بوليفيا، في الجولة الأخيرة من تصفيات كأس العالم 2026، رغم استبعاد جميع لاعبي ريال مدريد من التجمع الدولي الحالي. وكان رافينيا قد شارك كأساسي في مباراة البرازيل أمام تشيلي، التي أقيمت فجر الخميس الماضي وانتهت بفوز "السيليساو" بثلاثة أهداف دون رد، حيث لعب 80 دقيقة في لقاء اعتبره كثيرون غير حاسم، نظرًا لضمان المنتخب البرازيلي تأهله إلى المونديال منذ يوليو الماضي. ورغم المجهود البدني الذي بذله رافينيا، قرر أنشيلوتي الإبقاء عليه للمباراة المقبلة ضد بوليفيا، والتي ستُقام على ارتفاع يتجاوز 4000 متر فوق سطح البحر، في واحدة من أصعب البيئات على مستوى كرة القدم الدولية. في المقابل، منح أنشيلوتي راحة تامة لعدد من لاعبي ريال مدريد، أبرزهم فينيسيوس جونيور، رودريجو، إيدير ميليتاو، والموهبة الشابة إندريك، ما أثار تساؤلات في برشلونة حول مبدأ المساواة بين اللاعبين ومدى حيادية المدرب الإيطالي، الذي غادر تدريب ريال مدريد قبل أشهر قليلة فقط. صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية أفادت أن هذا التمييز أثار امتعاض مسؤولي النادي الكاتالوني، في ظل عدم وجود حاجة فنية لإشراك رافينيا في مباراة لا تُؤثر على موقع البرازيل في جدول التصفيات، حيث يحتل الفريق المركز الثاني برصيد 28 نقطة، خلف المتصدر الأرجنتين صاحب الـ38 نقطة.

Image

أنشيلوتي: البرازيل تسير على الطريق الصحيح

أبدى الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب منتخب البرازيل عن رضاه عن الأجواء السائدة داخل المنتخب بعد الفوز الأخير على تشيلي بثلاثية دون رد في تصفيات كأس العالم 2026، مشيرًا إلى حالة الانسجام الكبيرة بين اللاعبين والعمل الجاد الذي يميز الفريق في الفترة الحالية. وقال أنشيلوتي في المؤتمر الصحفي عقب المباراة إن الأجواء داخل المعسكر مثالية، مضيفًا: "أرى أجواءً إيجابية للغاية داخل المنتخب هناك حماس كبير بين اللاعبين، والجميع يعمل بجد والتزام الأجواء في غرفة الملابس رائعة، وأنا أشعر بارتياح كبير لدي ثقة كبيرة في أن الفريق قادر على تحقيق أشياء عظيمة". وأوضح المدرب الإيطالي أن فريقه قدّم مباراة جادة ومنظمة، خاصة في الشوط الأول، حيث نجح في السيطرة على مجريات اللعب والحفاظ على تماسكه الدفاعي. وعن قائمة المنتخب التي ستشارك في نهائيات كأس العالم 2026، أوضح أنشيلوتي أن وفرة الخيارات المتاحة تزيد من صعوبة حسم الأسماء النهائية، وقال: "أعتقد أن لدينا مجموعة قوية من اللاعبين الأساسيين بالفعل، لكن اختيار القائمة النهائية المكوّنة من 25 أو 26 لاعبًا لن يكون أمرًا سهلًا في هذا المنتخب تحديدًا ربما يواجه مدربون آخرون صعوبة أقل مما سأواجهه في الأشهر المقبلة، وهذا في حد ذاته أمر إيجابي لأنه يعكس وفرة الخيارات. أنا راضٍ جدًا عن أداء اللاعبين، سواء الأساسيين أو البدلاء الذين دخلوا وغيّروا إيقاع المباراة". واختتم أنشيلوتي تصريحاته بالتأكيد على أن المنتخب يسير في الطريق الصحيح نحو التحضير الأمثل للمشاركة في كأس العالم، مشددًا على أن الأداء الدفاعي القوي ووفرة المواهب يمثلان نقطة قوة كبيرة للمنتخب البرازيلي في المرحلة المقبلة.

Image

نيمار يفصح عن سبب استبعاده من البرازيل!

أصبح مستقبل نيمار مع منتخب البرازيل محل شك بعد قرار المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي باستبعاده من مواجهة تشيلي فجر الجمعة على ملعب ماراكانا في ريو دي جانيرو، وأيضا مواجهة بوليفيا بعدها بخمسة أيام في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026 بامريكا وكندا والمكسيك. ونقلت شبكة "آر إم سي" الفرنسية عن نيمار، النجم السابق لبرشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، قوله: "اعتقد أنني استبعدت من القائمة لأسباب فنية، لا اعتقد أن الأمر له علاقة بحالتي البدنية". وأضاف: "كنت أعاني من إصابة في العضلة الضامة، كانت مزعجة، لكنها ليست خطيرة، حتى أنني لعبت أمام باهيا". وعن سبب استبعاد الهداف التاريخي لمنتخب البرازيل برصيد 79 هدفا في 128 مباراة، قال أنشيلوتي: "مثل باقي اللاعبين، يجب أن يكون في حالة بدنية جيدة لمساعدة المنتخب الوطني على تقديم أفضل ما لديه في تصفيات كأس العالم". وأضاف: "تعليقات نيمار طبيعية، اعتقد أنها الحقيقة، إنه قرار فني يعتمد على عوامل عديدة، منها أداء اللاعب، الآن، وفي السابق، بالإضافة إلى المشاكل التي واجهها، عندما اتحدث عن المعايير البدنية، فهي أمر بالغ الأهمية بالنسبة للجهاز الفني بأكمله". وأشار: "أكدت من قبل أنه لا يمكن لأحد التشكيك في قدرات نيمار الفنية، ما نقيمه يوما بعد يوم، مباراة بعد مباراة، هو لياقته البدنية، ليس فقط لياقته البدنية، بل لياقة جميع اللاعبين هنا وجميع من نتابعهم".