Image

مودريتش يكشف دور أنشيلوتي في انضمامه لميلان

كشف النجم الكرواتي لوكا مودريتش، لاعب ميلان الحالي وأسطورة ريال مدريد السابق، عن تفاصيل انتقاله إلى النادي الإيطالي، والدور الكبير الذي لعبه المدرب كارلو أنشيلوتي في اتخاذه هذا القرار المفاجئ خلال الميركاتو الصيفي الماضي. مودريتش، البالغ من العمر 40 عامًا، انضم إلى صفوف الروسونيري بعد مسيرة أسطورية استمرت 13 عامًا في ريال مدريد، توج خلالها بجميع الألقاب الممكنة، أبرزها جائزة أفضل لاعب في العالم عام 2018. وفي تصريحات نقلها موقع “ميلان نيوز”، عبّر مودريتش عن سعادته بالانضمام إلى ميلان قائلاً: "اللعب لميلان هو أفضل شيء بالنسبة لي في هذه المرحلة من مسيرتي أنا في نادٍ عريق وتاريخي، فريق ينافس على الألقاب، وهذا ما أبحث عنه دائمًا". وأضاف: "جئت إلى ميلان بعقلية الانتصارات، وليس لتوديع كرة القدم لدي طموحات كبيرة، وأهدافي لا تقتصر على العودة إلى دوري أبطال أوروبا فقط، بل أطمح لتحقيق المزيد". النجم الكرواتي لم يُخفِ مشاعره تجاه الفريق منذ صغره، مؤكدًا: "كنت مشجعًا لميلان منذ طفولتي. بوبان كان قدوتي، وتأثرت كثيرًا بأساطير مثل مالديني، كاكا، بيرلو وسيدورف". تحدث مودريتش أيضًا عن تجربته في الكالتشيو حتى الآن، مشددًا على صعوبة المنافسة: "الدوري الإيطالي صعب جدًا، والمستوى فيه مرتفع لا توجد مباريات سهلة، خاصة أمام فرق مثل يوفنتوس، إنتر، نابولي، لاتسيو وروما". وعن تأثير أنشيلوتي، قال مودريتش: "كارلو قال لي إنني سأحب اللعب في ميلان، وكلامه كان مؤثرًا للغاية بالنسبة لي. إنه أحد أعظم المدربين، وله تاريخ كبير هنا."

Image

أنشيلوتي: تدريب البرازيل حلم تحول إلى واقع

أعرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لمنتخب البرازيل، عن سعادته الكبيرة بتجربته الحالية مع «السيليساو»، مؤكدًا أنه يعيش واحدة من أجمل فترات مسيرته التدريبية، ومشيرًا إلى أن هدفه الأسمى هو قيادة المنتخب نحو التتويج بكأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وقال أنشيلوتي: «تجربتي مع البرازيل مختلفة تمامًا عن تدريب الأندية هناك سحر خاص في مدينة ريو دي جانيرو وشغف لا يوصف من الجماهير تجاه كرة القدم أشعر بسعادة كبيرة هنا، وأشكر الاتحاد البرازيلي واللاعبين على الدعم والثقة». وأضاف المدرب المخضرم:  «اختياري لتدريب البرازيل كان قرارًا نابعًا من قناعتي بأنها فرصة استثنائية قيادة المنتخب الأكثر تتويجًا في التاريخ تجربة لا يمكن رفضها، وأشكر ريال مدريد على منحي الفرصة لخوض هذا التحدي الجديد». وتحدث أنشيلوتي عن الأجواء المحيطة بالمنتخب البرازيلي قائلًا: «عندما تلعب البرازيل، يتوقف كل شيء الناس هنا يعشقون القميص الأصفر واللاعبين موهوبون بالفطرة، وكأن كرة القدم تسري في دمائهم». كما أشاد المدرب الإيطالي بقرار الفيفا زيادة عدد المنتخبات المشاركة في كأس العالم إلى 48 منتخبًا، مؤكدًا أنه «قرار إيجابي يسهم في جعل اللعبة أكثر عالمية وانتشارًا». واستعاد أنشيلوتي ذكرياته من مونديال 1994 عندما كان مساعدًا للمدرب أريجو ساكي في المنتخب الإيطالي، وقال: «كانت تجربة لا تُنسى، تعلمت الكثير عن التحضير لكأس العالم وعن الشغف والتضحيات المطلوبة للوصول إلى النهائي». وفي ختام حديثه، عبّر أنشيلوتي عن أمله في تحقيق طموحات الجماهير البرازيلية بالعودة إلى منصات التتويج بعد غياب طويل، قائلًا: «مسؤوليتنا أن نمنح الشعب البرازيلي ما ينتظره منذ 24 عامًا.. لقب كأس العالم». وأضاف مبتسمًا: «لدي عام كامل لأتعلم النشيد الوطني البرازيلي، وأتمنى أن أتمكن من غنائه مع اللاعبين في المونديال».

Image

أنشيلوتي يفتح الباب أمام نيمار.. ولكن!

أكد كارلو أنشيلوتي، المدير الفني للمنتخب البرازيلي، أن نيمار ما زال جزءًا من مشروع "السيليساو" في المرحلة المقبلة، لكنه شدد على أن عودة النجم المخضرم إلى صفوف الفريق مرهونة بقدرته على استعادة كامل لياقته البدنية بعد سلسلة الإصابات التي أثرت على مشواره مؤخرًا. وأوضح أنشيلوتي في تصريحاته قبل مواجهة اليابان الودية في طوكيو، أن نيمار يمتلك موهبة استثنائية لا يختلف عليها أحد، قائلاً: "حين يكون نيمار في جاهزية كاملة، يمكنه اللعب في أي فريق في العالم. موهبته الفطرية تمنحه القدرة على صنع الفارق، لكن التحدي الحقيقي أمامه الآن هو استعادة مستواه البدني والذهني". نيمار، البالغ من العمر 33 عامًا، لم يظهر بقميص البرازيل منذ أكتوبر 2023، حين تعرض لإصابة قوية في أربطة الركبة خلال مباراة رسمية، ما جعله يغيب عن الملاعب لفترة طويلة، رغم محاولاته العودة عبر فريقه سانتوس بعد تجربة قصيرة في الهلال السعودي. المدرب الإيطالي أثنى على الأداء الجماعي لفريقه بعد الفوز الكبير على كوريا الجنوبية بخماسية نظيفة، مشيرًا إلى أن المنتخب بدأ يستعيد شخصيته الهجومية الكلاسيكية، مع التوازن الدفاعي الذي كان يفتقده في السابق. وقال: "كرة القدم الجميلة ليست فقط بالمراوغات والأهداف، بل بالانضباط والتناغم بين جميع الخطوط نريد أن نمتع الجماهير، ولكن بذكاء وفعالية". منذ توليه قيادة المنتخب في مايو الماضي، نجح أنشيلوتي في تحقيق ثلاثة انتصارات وتعادل واحد مقابل خسارة وحيدة، مع تسجيل تسعة أهداف واستقبال هدف واحد فقط من ركلة جزاء. وأضاف المدرب: "ما يميز هذا الجيل من اللاعبين هو الالتزام والطموح. نحن نبني فريقًا لا يعتمد على اسم واحد، بل على منظومة قوية قادرة على المنافسة في المونديال القادم". وبين الثقة في المشروع الجديد والانتظار لعودة نيمار، يبدو أن أنشيلوتي يسعى لرسم ملامح جيل برازيلي متجدد يجمع بين الجمال والواقعية في طريقه نحو كأس العالم 2026.

Image

البرازيل تسعى لمكافأة أنشيلوتي

يتجه الاتحاد البرازيلي لكرة القدم إلى تمديد عقد المدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بعد النجاحات التي حققها منذ توليه قيادة منتخب البرازيل في مايو الماضي، وفي مقدمتها ضمان التأهل إلى كأس العالم 2026. وبحسب ما أفادت به صحيفة "جلوبو" البرازيلية، فإن الاتحاد يطمح إلى الاحتفاظ بخدمات أنشيلوتي حتى نهائيات مونديال 2030، في ظل حالة الرضا الكبيرة عن العمل الفني الذي قام به المدرب المخضرم، والنتائج الإيجابية التي تحققت تحت قيادته. وكان أنشيلوتي (66 عامًا) قد تولى تدريب "السيليساو" عقب انتهاء عقده مع ريال مدريد، وخاض مع المنتخب خمس مباريات، نجح خلالها في فرض الاستقرار داخل الفريق، وقاد البرازيل لحسم بطاقة التأهل المبكر إلى مونديال 2026، المقرر إقامته في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وواصل المنتخب البرازيلي عروضه القوية، وكان آخرها الفوز العريض على كوريا الجنوبية بنتيجة 5-0 في لقاء ودي، ما عزز ثقة الاتحاد البرازيلي في مشروع أنشيلوتي الفني. ويُعد كارلو أنشيلوتي أحد أنجح المدربين في تاريخ كرة القدم، إذ سبق له الإشراف على كبرى الأندية الأوروبية، مثل ميلان، يوفنتوس، تشيلسي، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان، وريال مدريد، وتوج خلال مسيرته بخمسة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى العديد من البطولات المحلية.

Image

رونالدو يهاجم أنشيلوتي!

أشعل غياب النجم نيمار دا سيلفا عن قائمة المنتخب البرازيلي الأخيرة موجة جدل واسعة، خصوصًا مع تكرار إصاباته وتراجع جاهزيته البدنية في الفترة الماضية. ورغم هذه الظروف، يرى أسطورة الكرة البرازيلية رونالدو نازاريو أن استبعاد مهاجم الهلال السعودي لا يبرَّر، معتبرًا أنه ما يزال ركيزة أساسية في تشكيلة الـ"سيليساو". وخلال مشاركة رونالدو في فعالية دعائية بمدينة ساو باولو، شدد نجم ريال مدريد السابق على أن المنتخب يفتقد لموهبة نيمار الفريدة، وقال إن وجوده في المباريات السابقة كان سيمنح البرازيل حظوظًا أفضل لتحقيق نتائج مميزة. وأوضح أن استعادة نيمار لإيقاع اللعب بعد الإصابات تتطلب وقتًا وصبرًا، لكنه يظل – في نظره – اللاعب القادر على إحداث الفارق متى استعاد عافيته. وأضاف "الظاهرة" أن الكرة البرازيلية لا تملك بديلًا حقيقيًا يمتلك نفس خصائص نيمار، معربًا عن أمله بأن يكون النجم المخضرم في قمة جاهزيته قبل نهائيات كأس العالم المقبلة، لأن حضوره، كما يرى، قد يصنع الفارق في طموحات المنتخب. في المقابل، يتمسك المدرب كارلو أنشيلوتي، الذي يعد أول مدرب أجنبي في تاريخ البرازيل، بسياسة عدم المجازفة باللاعبين غير الجاهزين بدنيًا، مؤكدًا أن هذه القاعدة تنطبق على جميع الأسماء مهما كان وزنها الفني، بما في ذلك نيمار نفسه.

Image

أنشيلوتي يضع شرطًا للعودة إلى الأندية

أنهى المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي فترته الثانية مع ريال مدريد في يونيو الماضي، ليُعلن بعدها مباشرة عن تعيين تشابي ألونسو مدربًا جديدًا للفريق الملكي، بينما تولى أنشيلوتي رسميًا منصب المدير الفني للمنتخب البرازيلي. وتُعد هذه المرة الأولى في مسيرة أنشيلوتي التي يقود فيها منتخبًا وطنيًا، بعدما كان الخيار المفضل له دائمًا هو قيادة منتخب بلاده، إيطاليا. ومع ضمان المنتخب البرازيلي تأهله إلى بطولة كأس العالم المقبلة، يتطلع أنشيلوتي إلى قيادة "السامبا" نحو أول ألقابهم في البطولة منذ عام 2002. ورغم انفتاحه على الاستمرار مع البرازيل، كشف أنشيلوتي في مقابلة أخرى مع صحيفة ليكيب الفرنسية أن النادي الوحيد الذي قد يُفكر في تدريبه بعد نهاية تجربته مع المنتخب البرازيلي هو ريال مدريد. وقال بهذا الخصوص: "ريال مدريد هو الفريق الوحيد الذي سأقبل بتدريبه بعد البرازيل". وعاد أنشيلوتي للحديث عن الموسم الأخير له مع "الميرينجي"، واصفًا إياه بـ"المعقد"، بسبب الإصابات المتكررة التي ضربت خط الدفاع وأثرت على توازن الفريق. وأوضح: "لم نحقق ما كنا نطمح إليه. عانينا من إصابات كثيرة في الدفاع، وكان من الصعب بناء فريق متماسك ودعم الهجوم كما يجب". وأضاف: "خسرنا لاعبين مهمين مثل ميليتاو، روديجر، ديفيد ألابا، ميندي وكارفاخال. في بعض المباريات، لم يكن لدينا سوى اثنين فقط من المدافعين الحقيقيين، أحدهما راؤول أسينسيو، القادم حديثًا من الأكاديمية، رغم أنه قدّم أداءً جيدًا."

Image

أنشيلوتي: مستعد لقيادة البرازيل حتى 2030

كشف كارلو أنشيلوتي، المدير الفني للمنتخب البرازيلي، عن استعداده للاستمرار في قيادة "السيليساو" حتى عام 2030، مؤكدًا أن تجربته مع المنتخب تمثل له "شيئًا خاصًا". وفي مقابلة حصرية مع شبكة ESPN، تحدث المدرب الإيطالي عن عقده الحالي، الذي يمتد حتى نهاية كأس العالم 2026، مشيرًا إلى انفتاحه الكامل على فكرة تمديد عقده بعد البطولة. وقال أنشيلوتي: "نعم، كنت أرغب في تدريب البرازيل منذ عام 2023. التحضير لكأس العالم مع هذا المنتخب أمرٌ مميز لديّ عقد لمدة عام واحد، وبعد المونديال كل شيء ممكن إذا أراد الاتحاد البرازيلي استمراري، فلا مشكلة لديّ على الإطلاق". وأضاف: "أنا سعيد جدًا هنا، وعائلتي كذلك لدينا الوقت الكافي للحديث حول المستقبل، وليس لديّ أي مانع من البقاء حتى عام 2030، سيكون أمرًا رائعًا". وأشار التقرير إلى أن أنشيلوتي تأقلم سريعًا مع الحياة في البرازيل، حيث بدأ تعلم اللغة البرتغالية ليتمكن من التواصل بشكل أفضل مع لاعبيه، في خطوة تعكس التزامه الكامل بالمشروع. كما نقلت ESPN أن المدرب يحظى بدعم كبير من الاتحاد البرازيلي، وبتقدير واسع من لاعبي المنتخب، الذين أشادوا بأسلوبه الأبوي في التعامل وبناء العلاقات داخل الفريق.

Image

أنشيلوتي: اللاعبون أبطال رغم الهزيمة

تلقى المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي أول هزيمة له مع المنتخب البرازيلي، بعد خسارة "السيليساو" بهدف دون رد أمام مضيفه البوليفي، في ختام تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026، في مباراة أُقيمت بمدينة لاباز على ارتفاع 4100 متر فوق سطح البحر. ورغم الخسارة، أعرب أنشيلوتي عن رضاه على أداء لاعبيه، مشيدًا بروحهم القتالية في ظل الظروف الصعبة. وقال في تصريحات للموقع الرسمي للاتحاد البرازيلي لكرة القدم: "من الإيجابيات التي خرجنا بها من المباراة، رؤية الجهد الكبير الذي قدمه اللاعبون اللعب في لاباز ليس بالأمر السهل، وهذا أمر معروف للجميع". وأضاف: "اللاعبون بذلوا مجهوداً هائلاً، المباراة كانت معقدة وصعبة جدًا، سواء من الناحية الفنية أو البدنية". وكان أنشيلوتي قد قرر إراحة عدد من لاعبيه الأساسيين بعد الفوز على تشيلي بثلاثية نظيفة في الجولة السابقة، حيث أجرى تسعة تغييرات في التشكيلة الأساسية، مستفيداً من ضمان التأهل المسبق للمونديال الذي سيُقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك عام 2026. وأوضح المدرب الإيطالي البالغ من العمر 66 عامًا: "أردت منح فرصة اللعب لجميع اللاعبين، لأنهم قدموا أداءً جيدًا في التدريبات، وكانت هذه المباراة فرصة لمكافأتهم على عملهم الجاد". وأنهى المنتخب البرازيلي التصفيات في المركز الخامس برصيد 28 نقطة، محافظاً على سجله التاريخي بعدم الغياب عن أي نسخة من كأس العالم. ويأمل أنشيلوتي في قيادة "السامبا" نحو اللقب السادس في تاريخه عندما تنطلق البطولة العام المقبل.

Image

برشلونة يتهم أنشيلوتي بالتحيز للريال

تشهد أروقة نادي برشلونة حالة من الغضب بعد قرار المدير الفني للمنتخب البرازيلي، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بالإبقاء على الجناح البرازيلي رافينيا ضمن قائمة الفريق لمواجهة بوليفيا، في الجولة الأخيرة من تصفيات كأس العالم 2026، رغم استبعاد جميع لاعبي ريال مدريد من التجمع الدولي الحالي. وكان رافينيا قد شارك كأساسي في مباراة البرازيل أمام تشيلي، التي أقيمت فجر الخميس الماضي وانتهت بفوز "السيليساو" بثلاثة أهداف دون رد، حيث لعب 80 دقيقة في لقاء اعتبره كثيرون غير حاسم، نظرًا لضمان المنتخب البرازيلي تأهله إلى المونديال منذ يوليو الماضي. ورغم المجهود البدني الذي بذله رافينيا، قرر أنشيلوتي الإبقاء عليه للمباراة المقبلة ضد بوليفيا، والتي ستُقام على ارتفاع يتجاوز 4000 متر فوق سطح البحر، في واحدة من أصعب البيئات على مستوى كرة القدم الدولية. في المقابل، منح أنشيلوتي راحة تامة لعدد من لاعبي ريال مدريد، أبرزهم فينيسيوس جونيور، رودريجو، إيدير ميليتاو، والموهبة الشابة إندريك، ما أثار تساؤلات في برشلونة حول مبدأ المساواة بين اللاعبين ومدى حيادية المدرب الإيطالي، الذي غادر تدريب ريال مدريد قبل أشهر قليلة فقط. صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية أفادت أن هذا التمييز أثار امتعاض مسؤولي النادي الكاتالوني، في ظل عدم وجود حاجة فنية لإشراك رافينيا في مباراة لا تُؤثر على موقع البرازيل في جدول التصفيات، حيث يحتل الفريق المركز الثاني برصيد 28 نقطة، خلف المتصدر الأرجنتين صاحب الـ38 نقطة.