
سيميوني يحافظ على هدوئه!
احتفظ دييجو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد بهدوئه رغم البداية الكارثية لفريقه في المشوار الذي يسعى من خلاله لإنهاء غياب خمسة أعوام عن منصة التتويج بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، ويأمل المدرب الذي يتعرض لانتقادات حادة في تعزيز تشكيلته قبل نهاية فترة الانتقالات يوم الاثنين. ويحتل أتلتيكو المركز 14 في الدوري برصيد نقطة واحدة بعد أول مباراتين في الموسم، إذ خسر 2-1 أمام إسبانيول وتعادل 1-1 على ملعبه أمام إلتشي الصاعد حديثا. ويواجه فريق سيميوني الآن مهمة صعبة عندما يحل ضيفا على ألافيس صاحب المركز التاسع السبت، وقد حصد ألافيس ثلاث نقاط من فوزه في الجولة الأولى على ليفانتي. وعندما سُئل سيميوني في المؤتمر الصحفي عن معاناة فريقه، رد قائلا "من الصعب دائما تقييم العمل الذي يتم في ظل وجود هذا العدد الكبير من الأشخاص الجدد"، في إشارة إلى انضمام لاعبين مثل تياجو ألمادا وجوني كاردوسو وديفيد هانكو وأليكس باينا. وأضاف المدرب الأرجنتيني الذي اعترف بالضغوط لكنه تمسك بالهدوء "الفريق عمل بشكل جيد في المباراتين الماضيتين، هناك مجالات للتحسين، خاصة على المستوى الدفاعي". وتابع "أي شيء أقل من جمع النقاط ليس أمرا إيجابيا، خاصة في وضعنا الحالي.. علينا التركيز على التحسين، ومواصلة البناء على ما أديناه بشكل جيد، والأهم من ذلك، الحفاظ على هدوئنا علينا مواجهة الأوقات الصعبة بهدوء لنلعب بالطريقة التي نريدها". وقال سيميوني إن أتلتيكو لا يزال نشطا في فترة الانتقالات مع تبقي أيام قليلة فقط على نهايتها. وقال سيميوني "يتمتعون بسرعة عالية، وهم أقوياء للغاية على ملعبهم. لعبوا مباراتين جيدتين، ومدربهم (مواطنه الأرجنتيني إدواردو كودي) لديه أفكار واضحة للغاية، ونأمل أن نخوض المباراة بالطريقة التي نرى أننا قادرون على إلحاق الهزيمة بهم من خلالها".

سيميوني: أتلتيكو قادر على المنافسة بقوة
أكد الأرجنتيني دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني، أن مواجهة نظيره إلتشي ستكون اختبارًا صعبًا، حيث يتقابل الفريقان وجهًا لوجه مساء السبت، ضمن منافسات الجولة الثانية من مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم. وتحدث سيميوني في المؤتمر الصحفي الخاص باللقاء قائلًا: "أتوقع مباراة قوية؛ ففريق إلتشي سيفرض علينا تقديم أقصى ما لدينا في الملعب"، مضيفًا: "المسؤولية تتزايد باستمرار وهذا ما أتحمله على عاتقي. بفضل عمل الفريق فنحن على ثقة من قدرتنا على المنافسة بقوة". وأضاف: "الالتزام بجعل الجماهير تشعر بالانتماء لما يقدمه الفريق. من خلال ذلك فبالتأكيد ستأتي الأمور الجيدة، نعرف مميزات إلتشي وكيف يعمل مدربهم. لقد قدموا أداءً رائعًا في الموسم الماضي. إنهم يلعبون كرة قدم جيدة". وواصل المدرب الأرجنتيني: "مع الخيارات المتاحة لنا فسنحاول أن نأخذ المباراة إلى حيث نعتقد أننا قادرون على إيذائهم"، موضحًا: "لن أشرح التبديلات التي قمت بها ضد اسبانيول لكن ربما لم يلاحظ الناس أن سورلوث لم يتدرب سوى يوم واحد فقط ولقد كان باينا يعاني من كدمة منذ مواجهة نيوكاسل يونايتد. لا أستطيع شرح ذلك كل يوم".

هل يستطيع أتلتيكو منافسة برشلونة والريال؟
أكد دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني، أن الفريق تطور بشكل هائل مع إبرام بعض الصفقات الجديدة ورحيل العديد من اللاعبين، وذلك قبل انطلاق مشوار الروخي بلانكوس في الموسم الجديد من الدوري الإسباني لكرة القدم أمام إسبانيول مساء الأحد. وقال سيميوني في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة: "14 عامًا مع أتلتيكو، أنا سعيد جدًا، سعيد بمكاني الحالي، مازلت أتمتع بالطاقة التي يتطلبها المنصب الذي أشغله، نتوقع الأفضل دائمًا، علينا أن نواصل النهج الذي بدأناه منذ البداية، ونتعامل مع كل مباراة على حدة، ونسعى للنمو .. لقد تطور الفريق بشكل هائل". وأضاف المدرب الأرجنتيني: "ودعنا ثمانية لاعبين قدموا عملًا عظيمًا أقدّره وأشكرهم، واستقبلنا وجوهًا جديدة شابة تحمل بين طياتها الإصرار والحلم، وتعي الإرث الكبير الذي خلّفه لاعبون سابقون لا يزالون يساهمون في تطور النادي". وردًا على سؤال حول قدرة أتلتيكو على منافسة عملاقي كرة القدم الإسبانية ريال مدريد وبرشلونة، أوضح سيميوني: "لن أستعجل في المقارنة سواء كنا أفضل أو أسوأ من الآخرين. الحقيقة تظهر في الملعب وفي الوقائع، وصل إلينا لاعبين مهمين لكن يجب إثبات ذلك على أرض الملعب، وسنحصل على المكان الذي نستحقه بحسب الأداء في الملعب". وتحدث سيميوني عن رأيه في إقامة مباراة برشلونة وفياريال خارج إسبانيا وتحديدًا في ميامي قائلًا: "سأخبركم بما يحدث معنا في الحياة، دائمًا نشغل أنفسنا باستمرار بأشياء قد تحدث وفي النهاية قد لا تحدث، من كل 100 شيء نفكر أنه سيحدث، يحدث 20 فقط. لذلك دعونا نركّز على ما لدينا اليوم".

رحيل دي بول صداع في رأس سيميوني
خسر نادي أتلتيكو مدريد الإسباني، أحد أهم عناصره بعدما رحل الأرجنتيني رودريجو دي بول إلى نادي إنتر ميامي المنافس بالدوري الأمريكي لكرة القدم عقب فشل النادي في التوصل إلى اتفاق لتجديد عقده الذي كان يمتد حتى يونيو 2026. وأُعلن رسميًا عن الصفقة مؤخرًا ليغادر اللاعب ملعب متروبوليتانو بعد مشوار حافل قدّم كل ما لديه خلال أربع مواسم قضاها مع الفريق. دي بول كان بمثابة أبرز العناصر في تشكيلة المدرب دييجو سيميوني، حيث اعتمد عليه في كل تفاصيل اللعب وكان يعتبره امتداده داخل أرض الملعب بفضل انضباطه وروحه القتالية. ورغم التراجع الذي عانى منه الفريق في المراحل الأخيرة من الموسم الماضي، فإن اللاعب الأرجنتيني ظهر بشكل مميز في المباريات الكبرى وكان عنصرًا حاسمًا في انتصار أتلتيكو التاريخي على برشلونة في مونتجويك بنتيجة 2-1. ورغم معارضة سيميوني الشديدة لفكرة رحيله حتى اللحظة الأخيرة، اضطر المدرب الأرجنتيني إلى الاستسلام لحاجة النادي الماسة إلى الأموال والالتزام بقواعد اللعب المالي النظيف المفروضة من رابطة الدوري الإسباني. وحصل أتلتيكو على 15 مليون يورو من صفقة بيع دي بول، وهو مبلغ أقل من التقدير السابق الذي وضعه النادي للاعب والبالغ 20 مليون يورو. رحيل دي بول أثار تساؤلات عديدة بين الجماهير حول هوية اللاعب القادر على تعويضه. ويُعد الأمريكي جوني كاردوسو، لاعب ريال بيتيس السابق، هو المرشح الأول لخلافته، غير أن دوره يميل إلى الجانب الدفاعي أكثر من دي بول الذي أسهم الموسم الماضي في صناعة عشرة أهداف إلى جانب تسجيله ثلاثة أهداف. أما أليكس باينا وتياجو ألمادا اللذان انضما حديثًا لدعم خط الوسط فلا يمتلكان القدرة على القيام بالدور الشامل الذي كان يؤديه الدولي الأرجنتيني. غادر دي بول أتلتيكو مدريد دون التتويج بأي لقب رغم مشاركته في 187 مباراة سجل خلالها 14 هدفًا وصنع 26 هدفًا، وهي أرقام مميزة بالنسبة للاعب وسط دفاعي.

أطول 10 مدربين خدمة في أوروبا
في زمن كروي تتسارع فيه الإقالات وتتقلص فيه فرص الاستمرارية، لا تزال بعض الأندية الكبرى في أوروبا تتمسك بالاستقرار الفني كخيار استراتيجي نادر. وكشف موقع "ترانسفير ماركت" العالمي، عن قائمة المدربين الأطول بقاءً في مناصبهم على مستوى الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى خلال السنوات الأخيرة. وتصدّر القائمة المدرب الألماني فرانك شميت، الذي يقود فريق هايدنهايم الألماني منذ نحو 17 عامًا و10 أشهر، حيث تولّى المهمة في عام 2007، عندما كان الفريق في الدرجة الخامسة من كرة القدم الألمانية، ليقوده بعدها إلى البوندزليجا في مسيرة تُعد واحدة من القصص الملهمة في كرة القدم الحديثة. وجاء في المركز الثاني مدرب أتلتيكو مدريد، الأرجنتيني دييجو سيميوني، الذي يتولّى منصبه منذ 13 عامًا و6 أشهر، ويُعد أحد أكثر المدربين تأثيرًا في تاريخ النادي الإسباني. في المركز الثالث، حلّ الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، الذي يواصل مسيرته مع النادي منذ 9 سنوات، قاد خلالها الفريق لتحقيق العديد من الألقاب المحلية والقارية.

أتلتيكو مدريد يحدد بديل سيميوني المستقبلي
على الرغم من استقرار المدرب الأرجنتيني دييجو سيميوني على رأس الجهاز الفني لفريق أتلتيكو مدريد الإسباني، بدأت بعض الأصوات داخل أوساط كرة القدم الأوروبية تتساءل عن الشخصية المناسبة لقيادة الفريق المدريدي بعد حقبة سيميوني الطويلة. وفي هذا السياق، برز اسم مفاجئ لكنه مألوف لجماهير الروخي بلانكوس، وهو البرازيلي فيليبي لويس، نجم الفريق السابق والمدرب الحالي لنادي فلامنجو. ورغم أن منصب سيميوني لا يواجه أي تهديد فوري، إلا أن صعود فيليبي لويس كمدرب ناجح في البرازيل أعاد فتح النقاش حول هوية من يمكنه الحفاظ على الإرث التنافسي والثقافة التي ترسخت في أتلتيكو تحت قيادة المدرب الأرجنتيني. فقد نجح فيليبي، خلال فترة قصيرة من عمله التدريبي، في إثبات كفاءته وبصمته الفنية، ولفت أنظار المتابعين من خلال الأداء اللافت لفريقه في البطولات القارية والدولية، وعلى رأسها كأس العالم للأندية. وقد أثار فلامنجو إعجاب المحللين خلال مشاركته الأخيرة في مونديال الأندية، حيث قدم أداءً قويًا اتسم بالضغط العالي والانضباط التكتيكي والسرعة في بناء الهجمات. وتمكن الفريق البرازيلي من تحقيق فوز بارز على تشيلسي الإنجليزي في مرحلة المجموعات، في مباراة سيطر فيها تمامًا على مجريات اللعب. أما في الأدوار الإقصائية، فقدم فلامنجو مباراة بطولية أمام بايرن ميونيخ الألماني، الذي لم يتمكن من انتزاع الفوز إلا بشق الأنفس، بعد أن واجه خصمًا منظمًا وعنيدًا. ويعود هذا التميز إلى أسلوب فيليبي لويس، الذي استطاع أن يمزج بين الصلابة الدفاعية والديناميكية الهجومية، مستفيدًا من خبرته الطويلة في الملاعب الأوروبية، وخصوصًا مع أتلتيكو مدريد، الذي دافع عن ألوانه لعدة سنوات وكان جزءًا من أنجح فتراته تحت قيادة سيميوني. وقد أشارت تقارير صحفية، أبرزها ما نشرته "ماركا" لإسبانية، إلى أن إدارة أتلتيكو تتابع باهتمام تطور المدرب البرازيلي، وتعتبره خيارًا محتملًا وواقعيًا لقيادة الفريق في المستقبل، خاصة أنه يتمتع بعلاقة عاطفية قوية مع النادي، ويفهم جيدًا ثقافته وهويته الكروية.

سيميوني يودع البطولة ويهنئ بوتافوجو المتأهل
عبّر دييجو سيميوني، المدير الفني لأتلتيكو مدريد، عن خيبة أمله بعد خروج فريقه من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية، رغم فوزه على بوتافوغو البرازيلي بهدف دون رد في الجولة الأخيرة. وكان الفريق الإسباني بحاجة إلى الفوز بفارق هدفين على الأقل لضمان التأهل إلى الدور ثمن النهائي، لكنه ودّع البطولة بفارق الأهداف، بعد أن تأهل باريس سان جيرمان وبوتافوجو، مستفيدين من سقوط أتلتيكو المدوي أمام الفريق الفرنسي بنتيجة 4-0 في الجولة الافتتاحية. ورفض سيميوني الدخول في تفاصيل قرار التحكيم المثير للجدل الذي أدى إلى إلغاء ركلة جزاء كانت محتسبة لصالح فريقه في الشوط الأول، بعد تدخل تقنية الفيديو التي كشفت عن خطأ سابق من ألكسندر سورلوث على مدافع بوتافوجو. وقال المدرب الأرجنتيني في تصريحات إعلامية عقب اللقاء: "نشعر بالإحباط لعدم التأهل جمعنا ست نقاط من ثلاث مباريات، لكن الخسارة أمام باريس سان جيرمان كانت حاسمة تم احتساب ركلة جزاء، ثم أُلغيت بعد مراجعة لقطة سابقة في نفس الهجمة، وهذا يتكرر كثيرًا علينا التركيز على ما يجب تحسينه، وهذا جزء من عملية التطور". ورغم الإقصاء، فضّل سيميوني الإشادة بالمنافس قائلاً: "لن أتحدث عن واقعة التحكيم، بل أوجه التهنئة لبوتافوجو قدموا كل ما لديهم، ودافعوا بقوة فزنا في مباراتين من أصل ثلاث، لكن ذلك لم يكن كافيًا هذه هي كرة القدم". خروج أتلتيكو مدريد رغم تحقيق انتصارين يعكس مدى شراسة المنافسة، ويضع علامات استفهام حول أهمية فارق الأهداف في البطولات الكبرى، خاصة مع تكرار السيناريوهات المثيرة للجدل على مستوى التحكيم.

سيميوني يواجه اختبارًا حاسمًا أمام بوتافوجو
يستعد دييجو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد لقيادة فريقه في مباراة حاسمة أمام بوتافوجو البرازيلي، متصدر المجموعة الثانية في كأس العالم للأندية، حيث يسعى الفريق الإسباني لتفادي الخروج المبكر من البطولة. ويحتاج أتلتيكو للفوز بفارق ثلاثة أهداف على الأقل في اللقاء المنتظر، من أجل انتزاع بطاقة التأهل للدور التالي. وتأتي هذه المواجهة بعد فوز أتلتيكو على سياتل ساوندرز بنتيجة 3-1، وذلك بعد خسارة ثقيلة أمام باريس سان جيرمان برباعية نظيفة. ويحتل الفريق المدريدي المركز الثالث في مجموعته، متأخراً بفارق الأهداف، ما يضعه أمام مهمة صعبة لكن ليست مستحيلة. من جهته، حذر سيميوني من خطورة الفريق البرازيلي قائلاً إن بوتافوجو يضم لاعبين يتميزون بمهارات هجومية وشخصية قوية في الملعب، مشيداً في الوقت ذاته بصلابتهم الدفاعية. وأضاف: "المباراة بمثابة نهائي، ويجب أن نمر عبر هذا الباب المفتوح إذا أردنا الاستمرار". ويعزز من آمال أتلتيكو أن الفريق سبق له الفوز بفارق ثلاثة أهداف أو أكثر في 12 مباراة خلال الموسم الماضي، من بينها أربع مواجهات قوية أمام فرق مثل رايو فاييكانو، ريال بيتيس، ريال سوسيداد، وجيرونا، مما يترك الباب مفتوحاً أمام مفاجأة جديدة في البطولة العالمية.

سيميوني يكشف سبب السقوط أمام باريس
كشف الأرجنتيني دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، عن أسباب الخسار الثقيلة أمام نظيره باريس سان جيرمان بنتيجة 4-0، في الجولة الأولى من دور المجموعات من كأس العالم للأندية 2025. وقال المدرب الأرجنتيني في تصريحاته عقب المباراة: "ما الذي افتقدناه؟ امتلاك الكرة يمنح الفريق شخصية أكبر. لم ننجح في استعادتها بشكل جيد، وافتقرنا إلى القوة والصبر اللازمين لدفع الخصم إلى مناطقه. عندما يهاجم الفريق المنافس بطريقة منظمة ويضغط بقوة وينتزع منك الكرة، فمن الطبيعي أن تذهب المباراة إلى حيث يريد." وأضاف سيميوني: "كنا قادرين على تقليص الفارق عبر تسديدة من جريزمان، لكن حارسهم تألق في التصدي. في النهاية، الهزيمة بنتيجة 4-0 سلبية جدًا، لكنها مسؤوليتنا، وعلينا أن نتحمّلها ونصحّح الأخطاء". وواصل: "في الشوط الأول، كنا الطرف الأفضل في بعض الفترات، وسيطرنا على مجريات اللعب بشكل واضح، لكن باريس كان قويًا أيضًا. كنا قريبين من تعديل النتيجة". وأوضح مدرب أتلتيكو: "في الشوط الثاني، تحسّن أداؤنا ونجحنا في تسجيل هدف بدا أنه سيعيدنا إلى أجواء اللقاء، لتصبح النتيجة 2-1، لكن الحكم استعان بتقنية الفيديو لمراجعة اللقطة، وألغى الهدف، رغم أن مثل هذه الحالات كثيرًا ما تُحتسب. وبعد ذلك، جاء طرد لينجليه، ما صعّب المهمة، واستغل باريس الفرص وسجل المزيد."
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |