Image

الريان ينهي التعاقد مع جارديم.. وبلماضي يقترب

أعلن نادي الريان القطري لكرة القدم، انفصاله عن المدرب البرتغالي ليوناردو جارديم قبل عام من نهاية عقده. وقال النادي في بيان رسمي، يوم الجمعة "تم التوصل الى اتفاق بإنهاء التعاقد مع جارديم بالتراضي بين الطرفين" مقدما الشكر للمدرب على الفترة التي قضاها على رأس الإدارة الفنية للفريق. وأضاف البيان أن الإدارة "تعمل على التعاقد مع جهاز فني جديد من أجل الاستعداد للموسم المقبل بالصورة الأمثل". وانضم جارديم (49 عاماً) إلى الريان العام الماضي لمدة موسمين، وأنهى الدوري القطري في المركز الثاني بفارق نقطتين عن السد البطل، كما وصل إلى نهائي كأس أمير قطر. وذاع صيت جارديم بعد تتويجه بالدوري الفرنسي مع موناكو بموسم 2016-2017، فضلاً عن بلوغ المربع الذهبي في دوري أبطال أوروبا. وانتقل إلى الهلال ليتوج معه بدوري أبطال آسيا والدوري السعودي للمحترفين والسوبر المحلي بين 2021 و2022. وامتدت نجاحاته إلى الإمارات مع شباب الأهلي، حين ساعده في الفوز بدوري المحترفين في العام الماضي قبل الانضمام للريان. وأشار مصدر لموقع تمبة إلى أن إدارة الريان تفاوض المدرب الجزائري جمال بلماضي لتولي المهمة بعدما انتهى ارتباط الأخير بمنتخب بلاده بعد كأس الأمم الافريقية الأخيرة التي اقيمت في ساحل العاج.

Image

خاص لـ«تمبة»: بلماضي يطرق أبواب الريان!

يقترب المدرب الجزائري جمال بلماضي من تولي قيادة الفريق الأول لنادي الريان القطري مع بداية الموسم المقبل وفقًا لمصادر خاصة لموقع تمبة. تأتي هذه الأنباء بعد مفاوضات مكثفة بين إدارة النادي والمدرب، الذي سبق له أن قاد منتخب الجزائر لتحقيق العديد من الإنجازات. بلماضي، الذي حقق شهرة واسعة بقيادته منتخب الجزائر للفوز بكأس الأمم الأفريقية 2019، يعتبر أحد الأسماء البارزة في عالم التدريب. وبعد فترة ناجحة مع المنتخب الجزائري، يبدو أن بلماضي جاهز لخوض تحدي جديد في مسيرته المهنية. من جانبه، يواجه المدرب البرتغالي ليوناردو جارديم، الذي لا يزال لديه موسم آخر في عقده مع الريان، احتمالية الرحيل عن النادي. ورغم النجاحات التي حققها جارديم مع الفريق، فإن إدارة الريان تسعى لإجراء تغييرات جذرية لتحقيق طموحاتها الكبيرة في الموسم القادم. ومن المتوقع أن يتم الإعلان الرسمي عن التعاقد مع بلماضي قريبًا، بعد الانتهاء من كافة التفاصيل المتعلقة بالعقد. جماهير الريان تترقب هذا التغيير بفارغ الصبر، آملين أن يكون بلماضي هو الرجل الذي سيقودهم إلى تحقيق البطولات والنجاحات المرجوة. يذكر أن نادي الريان يمر بمرحلة إعادة بناء الفريق، وفتح باب الترشيح لانتخابات إدارته مؤخرًا. ومن المقرر أن يعقد اجتماع الجمعية العمومية العادية يوم 7 أغسطس 2024، حيث سيتم مناقشة العديد من الأمور المتعلقة بمستقبل النادي.

Image

خاص لـ«تمبة»: الدحيل يفكر في بلماضي!

تدرس إدارة نادي الدحيل القطري، في التعاقد مع الجزائري جمال بلماضي مدرب منتخب الجزائر السابق والذي أنهى تعاقده الرسمي مع منتخب الخضر عقب توديع منافسات بطولة كأس الأمم الأفريقية- كوت ديفوار 2023، لتدريب الفريق القطري بدلًا من الفرنسي كريستوف جالتييه الذي يتولى مهمة تدريب الدحيل خلفًا للمدرب الأرجنتيني هيرنان كريسبو.، وفقًا لمصادر مطلعة لـ«تمبة». تعرض الدحيل لخيبة جديدة بسقوطه أمام العربي في فخ التعادل بهدفين لكل منهما ليفشل فريق المدرب الفرنسي كريستوف جالتييه باستعادة توازنه. ومني الدحيل بخيبة أمل بعد تقدمه بهدفين للفرنسي ابراهيما ديالو ومهاجم المنتخب القطري المعز علي الذي سجل هدفه الخامس هذا الموسم، قبل أن يقلص الدولي القطري أحمد فتحي الفارق للعربي قبل 6 دقائق من نهاية الوقت الأصلي، ثم تمكن الهداف السوري عمر السومة من تعديل النتيجة بهدف ثان في الدقيقة (89) من علامة الجزاء مسجلا هدفه السابع هذا الموسم لينجح فريق المدرب يونس علي بتحقيق نقطة في غاية الأهمية، حيث لعب منذ الدقيقة 45 بعشرة لاعبين لطرد مدافعه الجديد الفلسطيني علاء الدين حسن ليحتل العربي المركز الخامس بـ18 نقطة، بفارق الأهداف عن الدحيل السادس.

Image

رئيس الاتحاد الجزائري ينفي الشائعات!

قال وليد صادي رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، إنه لم يتم التوصل بعد لاتفاق مع مدرب بعينه لتولي تدريب المنتخب الأول، عقب رحيل جمال بلماضي، بعد الخروج من كأس الأمم الأفريقية في نسختها الأخيرة التي استضافتها ساحل العاج. وانفصلت الجزائر عن المدرب بلماضي في نهاية يناير الماضي، بعد وداع الفريق لدور المجموعات بكأس الأمم عقب تعادلين مع أنجولا وبوركينا فاسو والخسارة أمام موريتانيا، لتتذيل المجموعة الرابعة. وقال صادي: «لم نتوصل حتى الآن لأي اتفاق مع أي مدرب وما يشاع حول وجود اتفاق مع مدرب معين لا أساس له من الصحة». وأضاف: «الإعلان عن هوية المدرب الجديد سيكون في غضون الأسبوع القادم». وتداولت وسائل إعلام محلية أنباء اتفاق مع المدرب السويسري فلاديمير بتكوفيتش، لخلافة بلماضي في تدريب الجزائر.

Image

لجنة لدراسة ملفات المرشحين لخلافة بلماضي

أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم أن وليد صادي رئيس الاتحاد سيشرف على لجنة لدراسة ملفات المدربين المرشحين لخلافة جمال بلماضي في تدريب المنتخب الوطني. وقال الاتحاد في بيان عبر حسابه في منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي المعروفة سابقاً باسم «تويتر»: «سيشرف رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، وليد صادي، هذا الاثنين 5 فبراير، على تنصيب لجنة مكلفة بدراسة الترشيحات لمنصب المدرب الوطني للمنتخب الوطني الأول. ‏هذا وستقدم اللجنة نتائج الدراسة في غضون فترة لا تتجاوز عشرة أيام».  وأنهى الاتحاد الجزائري ارتباطه بالمدرب السابق جمال بلماضي بعد الخروج من الدور الأول لكأس أمم أفريقيا لكرة القدم.  وقال الاتحاد في بيان نهاية الشهر الماضي: «حرصاً من الاتحاد على مصالح الكرة الجزائرية، وتحملاً لمسؤولياته، تدخل عن طريق رئيسه السيد وليد صادي غداة الإقصاء المر من الدور الأول وطلب من الناخب الوطني توضيحات في مدينة بواكي وتم الاتفاق على فسخ العقد، وكان من المفروض أن تتواصل المحادثات التي بدأت في ساحل العاج عند العودة إلى أرض الوطن لتسوية الاتفاق بين الاتحاد والمدرب وطاقمه الفني».  وتابع: «لبّت كل الأطراف دعوة رئيس الاتحاد للتوقيع على اتفاق فسخ العقد، كل عناصر الطاقم الفني وقعوا الاتفاق باستثناء الناخب الوطني جمال بلماضي، الذي فاجأ الجميع بتراجعه عن القرار، معتبراً أن الاتفاق الذي تم الوصول إليه في بواكي فيما يتعلق بالجانب المالي بعيد عن تطلعاته». وانتهت مشاركة الجزائر في كأس الأمم مبكراً للمرة الثانية توالياً بعد الفوز باللقب عام 2019 في مصر. وتأهلت الجزائر لكأس الأمم بعدما تصدرت مجموعتها دون خسارة في التصفيات المؤهلة للبطولة. وبعدما قاد بلماضي بلاده الجزائر للفوز باللقب القاري عام 2019، للمرة الثانية بعد 1990، حقق المنتخب سلسلة نتائج رائعة وتجنب الخسارة لأكثر من 30 مباراة متتالية قبل أن يتراجع المستوى. وخسرت الجزائر أمام غينيا الاستوائية في النسخة الماضية في الكاميرون لتنهي سلسلة من 35 مباراة دون هزيمة قبل أن تتذيل المجموعة وتفقد فرصة الدفاع عن لقبها. وتواصلت الضربات للجزائر، بعدما فشلت في بلوغ كأس العالم 2022 في قطر بعد الخسارة أمام الكاميرون في مجموع المباراتين الفاصلتين.

Image

الاتحاد الجزائري يعلن انتهاء حقبة بلماضي

أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم، نهاية حقبة المدير الفني للفريق الأول جمال بلماضي، وطي صفحته نهائيا والتوجه نحو مشروع جديد بقيادة جهاز فني جديد سيتم تعيينه قريبا. وذكر الاتحاد الجزائري في بيان أنه سجل بأسف وخيبة أمل، مشوار "الخضر" الذين ودعوا بطولة كأس أمم إفريقيا المقامة بكوت ديفوار من الدور الأول، رغم الإمكانيات التي سخرها رفقة الدولة الجزائرية، لافتا ان الأمر يتعلق بفشل يصعب قبوله خاصة وانه يعد الثالث بعد كان الكاميرون 2021، والاخفاق في بلوغ كأس العالم 2022. وأوضح البيان أنه انطلاقا من "الرغبة في وضع حد لدوامة الاخفاقات المتجددة"، تم الاتفاق بين رئيس الاتحاد وليد صادي، وبين بلماضي، في مدينة بواكي الايفوارية على فك الارتباط وديا، وان المناقشات تواصلت في اليوم التالي بعد عودة بعثة "الخضر" إلى الجزائر لصياغة الاتفاق النهائي. كما لفت إلى أن جميع أعضاء الجهاز الفني وافقوا على فسخ عقودهم بالتراضي، باستثناء بلماضي، الذي انسحب بشكل مفاجئ من المفاوضات مطالبا بمزيد من الوقت للتفكير معتبرا ان المقترح المالي لا يلبي طموحاته، قبل أن يغادر الجزائر تاركا الاتحاد دون أي رد. ووصف الاتحاد الجزائري موقف بلماضي بـ"المؤسف"، وأكد أنه يحتفظ لنفسه بالحق في استخلاص العواقب المشروعة منه، مشددا على أنه سيتحرك وفق المصالح الرئيسة لكرة القدم الوطنية.

Image

استقالة جمال بلماضي!

كشفت وكالة الأنباء الجزائرية، مصير جمال بلماضي المدير الفني لمنتخب الجزائر، بعد خروج محاربي الصحراء، من دور المجموعات لبطولة كأس أمم إفريقيا 2023 المقامة بكوت ديفوار، عقب الخسارة من موريتانيا. وأوضح مصدر لوكالة الأنباء الجزائرية، أن بلماضي تقدم باستقالته لمسؤولي الاتحاد الجزائري لكرة القدم، وأبلغ بها اللاعبين في غرفة الملابس عقب الهزيمة من موريتانيا، على أن يتقدم بها مكتوبة فور العودة إلى الجزائر. وظل المنتخب الجزائري بعد الهزيمة في المركز الرابع بنقطتين فقط، ليودع كأس أمم إفريقيا 2023 في النسخة الثانية على التوالي من دور المجموعات، بعدما توج بها في نسخة 2019 التي أقيمت بمصر، الأمر الذي عجل بتقديم بلماضي لاستقالته من تدريب محاربي الصحراء. وصعد منتخب موريتانيا إلى دور الـ 16 بعد مستوى مميز أمام الجزائر، في لقاء انتهى لصالح موريتانيا بهدف دون رد ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات لكأس أمم إفريقيا 2023.

Image

بلماضي: الخسارة تعني نهاية جيل «جزائري»!

قال جمال بلماضي مدرب منتخب الجزائر، إنه يتحمل مسؤولية خروج فريقه من دور المجموعات لكأس الأمم الأفريقية لكرة القدم، بعد الخسارة 1-صفر من موريتانيا التي حققت فوزها الأول في البطولة القارية على الإطلاق. وتوقف رصيد الجزائر، بطلة أفريقيا مرتين، عند نقطتين لتتذيل المجموعة الرابعة التي تصدرتها أنجولا بسبع نقاط، وحلت بوركينا فاسو في المركز الثاني ولها أربع نقاط. وودعت الجزائر البطولة من دور المجموعات للمرة الثانية على التوالي بعد الفوز باللقب عام 2019 بقيادة بلماضي. وقال بلماضي خلال مؤتمر صحفي: «أنا المدرب الثاني الذي يقود الجزائر لكأس أفريقيا ولا يجب أن نبدأ المؤتمر الصحافي بذكر هذه التصريحات». وأضاف مشيراً إلى سيطرة فريقه في بداية المباراة: «الشوط الأول كان في اتجاه واحد (لصالح الجزائر) لكن (موريتانيا) سجلت من فرصة واحدة. يمكنكم مشاهدة كل الأهداف التي استقبلناها نصنع العديد من الفرص للتسجيل ولا نتمكن من استغلالها لو سيطرت أمامنا الفرق الأخرى أو أننا لا نصنع الفرص، كان يمكننا قول إن الأمور ليست على ما يرام. هذا ليس الحال لكن الحقيقة هي خروجنا من الدور الأول للمرة الثانية توالياً وأنا أتحمل المسؤولية». ولم يوضح بلماضي موقفه من الاستمرار في تدريب الجزائر، التي يقودها منذ عام 2018، بعدما زادت خيبات الأمل عقب الفشل في بلوغ كأس العالم 2022. وقال: «حين نعود لأرض الوطن سأحدد مستقبلي. ربما تكون (بطولة أمم أفريقيا) نهاية للجيل (الحالي)». واعترض بلماضي على قرارات التحكيم خلال المباراة، وقال: «لم أفهم لماذا لم يتم الرجوع لتقنية الحكم المساعد لمراجعة لقطة (إسلام) سليماني».  وسقط المهاجم سليماني قرب النهاية مطالباً بركلة جزاء، لكن الحكم لم يحتسب مخالفة. ولم يدفع بلماضي (47 عاماً) بالقائد رياض محرز، والمخضرم يوسف بلايلي، منذ بداية اللقاء قبل الاعتماد عليهما في الشوط الثاني. وبرر بلماضي قراره قائلاً: «قمت بالتغييرات التي ظننت أنها ستشكل إضافة. "الأمور لم تسر كما كنا نريد وأتحمل المسؤولية كما قلت».

Image

منتخب الجزائر يصل كوت ديفوار

وصل المنتخب الجزائري، إلى مدينة بواكي الإيفوارية قادمة من لومي عاصمة توجو، استعدادا للمشاركة في النسخة 34 من بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم التي تنطلق السبت المقبل. ويخوض المنتخب الجزائري حصة تدريبية بـ"الملعب الكلاسيكي" بمدينة بواكي التي تستضيف منتخبات المجموعة الرابعة، بدون جمهور. كان المنتخب الجزائري خاض معسكرا إعداديا دام 9 أيام في العاصمة لومي، ولعب مباراتين وديتين فاز فيهما على المنتخب المحلي لصاحب الأرض بثلاثية نظيفة، ثم منتخب بوروندي الأول برباعية نظيفة. ويستهل المنتخب الجزائري مشواره في البطولة بمواجهة أنجولا يوم الإثنين المقبل في افتتاح مباريات المجموعة الرابعة، على أن يواجه بوركينا فاسو وموريتانيا يومي 20 و23 يناير.