
استقبال الأبطال لنجم تشيلسي في مسقط رأس جده
حظى كول بالمر، لاعب تشيلسي ومنتخب إنجلترا، باستقبال حافل في جزيرة سانت كيتس الكاريبية، مسقط رأس جده. قام بالمر بأول زيارة مع عائلته إلى مسقط رأس جده، ستيري بالمر، وذلك بعد 48 ساعة من تواجده بجوار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على منصة التتويج بكأس العالم لكرة القدم بعد فوز تشيلسي على باريس سان جيرمان في نيويورك. بالمر المولود في مدينة مانشستر يفخر بأصوله الكاريبية، حيث يرتدي علم سانت كيتس ونيفيس إلى جانب علم إنجلترا، على حذائه تكريما لجذور عائلته. وأسعدت مبادرة بالمر سكان سانت كيتس ونيفيس، الذين أحبوا بالمر، حيث قلد تلاميذ المدارس في جميع أنحاء الجزيرة، احتفاله بالمر بتسجيل الأهداف. وكان في استقبال نجم تشيلسي لدى وصوله إلى المطار، كل من نائب رئيس وزراء سانت كيتس ونيفيس، جيفري هانلي، ووزيرة السياحة مارشا تي هندرسون، وفرقة استعراضية للترحيب به. قال بالمر "زيارتي إلى سانت كيتس بعد الفوز بكأس العالم للأندية لها شعور مميز للغاية". أضاف نجم تشيلسي "من هنا بدأ جدي يحب كرة القدم، إنها جزيرة جميلة ومريحة للغاية، أتطلع لاستكشاف الجبال والغابات الممطرة والبحر، وتناول الطعام هناك". من جانبه، قال تيرانس درو رئيس وزراء سانت كيتس ونيفيس "زيارة كول بالمر إلى الجزيرة إشارة لقوة وفخر أبنائنا في الخارج". أضاف "حضوره سيلهم الجيل القادم ليؤمن بإمكانية تحقيق النجاح على مستويات عالمية". وأتم "نفخر بعودة بالمر إلى وطنه، ونحن ممتنون كثيرا لالتزامه تجاه شبابنا وكذلك تطوير الرياضة في اتحادنا".

FIFA تسلط الضوء على مواهب مونديال الأندية
أسدل الستار على منافسات النسخة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقًا، والتي استضافتها الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تُوّج نادي تشيلسي الإنجليزي باللقب بعد فوزه في المباراة النهائية على باريس سان جيرمان الفرنسي بثلاثية نظيفة. وبعد نهاية البطولة التاريخية، سلط الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) الضوء على خمسة من أبرز اللاعبين الشباب الذين تألقوا بشكل لافت خلال مجرياتها، وكانوا بمثابة مفاجآت مميزة لجماهير فرقهم والمتابعين على حد سواء:
FIFA تشيد بموسم باريس سان جيرمان
تعرض باريس سان جيرمان الفرنسي لخسارة قاسية ومفاجئة في نهائي كأس العالم للأندية بنتيجة 0-3 أمام تشيلسي الإنجليزي، لكنه عاد إلى بلاده مرفوع الرأس بعد موسم استثنائي انتهى بطريقة دراماتيكية. وأشاد الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بأداء الفريق الفرنسي خلال البطولة، واصفًا إياها بأنها كانت بطولة استثنائية للفريق ووضعت ختامًا مميزًا لموسم مذهل أكتسب خلاله النادي الباريسي قاعدة جماهيرية عالمية واسعة. وأشار FIFA إلى أن باريس سان جيرمان أصبح يمتلك أكثر من 150 نادياً رسمياً للمشجعين حول العالم، من بوسطن الأمريكية إلى بيروت اللبنانية، ومن مونتيري المكسيكية إلى ماناوس البرازيلية. كما نوّه FIFA إلى أن النادي أنشأ مقرًا مؤقتًا في شارع "ميلروز" الشهير بلوس أنجليس، ما أتاح لجماهير الفريق في كاليفورنيا فرصة اللقاء والانغماس في ثقافة النادي وتاريخه العريق. وبفضل وجود 18 نادياً رسميًا للمشجعين في الولايات المتحدة الأمريكية، اقترب باريس سان جيرمان من ملء مدرجات ملعب روز بول في باسادينا، حيث بلغ عدد الحضور 80,619 متفرجًا خلال مباراته الافتتاحية في البطولة أمام أتلتيكو مدريد الإسباني. وقدم باريس سان جيرمان موسم 2024-2025 استثنائيًا، إذ توج بالثلاثية المحلية المتمثلة في الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، وكأس الرابطة المحترفة، قبل أن يحقق اللقب التاريخي في دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، بفوز ساحق على إنتر ميلان الإيطالي 5-0 في النهائي.
الآسيوي يهنئ FIFA بنجاح مونديال الأندية 2025
تقدم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالتهنئة إلى جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، بمناسبة النجاح الكبير الذي حققته بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي أقيمت للمرة الأولى بصيغتها الموسعة بمشاركة 32 فريقًا في 12 مدينة أمريكية. وشهدت البطولة، التي امتدت على مدار شهر، حضورًا جماهيريًا تجاوز 2.5 مليون متفرج، بمتوسط يزيد عن 40 ألف مشجع في المباراة الواحدة، حيث أُقيمت 63 مباراة تم خلالها تسجيل 195 هدفًا، ما يعكس النمو المتواصل لهذه المسابقة كأهم بطولات الأندية على مستوى العالم. وتوج نادي تشيلسي الإنجليزي باللقب عقب فوزه في النهائي على باريس سان جيرمان الفرنسي بثلاثة أهداف دون رد في استاد ميتلايف. ونقل الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي عن الشيخ سلمان قوله: "نتقدم بخالص التهاني وأصدق التمنيات إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيسه جياني إنفانتينو إن كأس العالم للأندية بصيغتها الموسعة تجسد طموحات أسرة كرة القدم العالمية، بما في ذلك الاتحاد الآسيوي وأعضاؤه، في تنظيم بطولة تعكس الشغف المتزايد باللعبة على هذا المستوى". وأعرب رئيس الاتحاد الآسيوي عن فخره بمشاركة الأندية الأربعة التي مثلت القارة، وهي الهلال السعودي، والعين الإماراتي، وأوراوا ريد دايموندز الياباني، وأولسان إتش دي الكوري الجنوبي، بالإضافة إلى الكوادر التحكيمية الآسيوية التي شاركت بفاعلية في إدارة مباريات البطولة. وأشار الشيخ سلمان إلى أن هذه النسخة شكلت "محطة جديدة ومهمة" للأندية الآسيوية، التي باتت تملك الفرصة للتنافس مع نخبة الأندية العالمية وقياس مستواها الفني في مواجهة أعلى المعايير. وكان الهلال قد خطف الأنظار عالميًا بعد فوزه المثير على مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة 4-3 بعد التمديد، في واحدة من أبرز مفاجآت البطولة. وعلى الرغم من خروجه في ربع النهائي أمام فلومينينسي البرازيلي، إلا أن أداءه حظي بإشادة كبيرة من الأوساط الكروية الدولية. وقال الشيخ سلمان: "أداء أنديتنا، وعلى رأسها الهلال، يعكس التقدم اللافت لكرة القدم الآسيوية، لقد أظهروا شجاعة وطموحًا وجودة تكتيكية عالية، مما يبعث برسالة قوية حول قدرتنا على المنافسة في أعلى المستويات". وعلى مستوى التحكيم، تألق الطاقم الآسيوي بقيادة الحكم الأسترالي علي رضا فغاني، الذي أدار المباراة النهائية بمساعدة مواطنيه أنطون شيتينين وآشلي بيكهام، وهو الطاقم ذاته الذي أدار المباراة الافتتاحية بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، ليختتم البطولة كما بدأت بصافرة آسيوية متميزة. واختتم الشيخ سلمان تصريحه مؤكدًا أن "كأس العالم للأندية بصيغتها الموسعة ليست مجرد بطولة، بل منصة للنمو والتقارب والطموح العالمي"، مشيدًا بقيادة FIFA والتزامها بمبدأ شمول الجميع، ومشيرًا إلى أن هذا الشكل الجديد حقق مكاسب كبيرة لقارة آسيا. وأكد كذلك التزام الاتحاد الآسيوي بدعم رؤية FIFA في تطوير لعبة عالمية شاملة، والعمل مع مختلف الأطراف من أجل بناء نسخ مستقبلية ناجحة تُمنح فيها أندية آسيا فرصًا أكبر للبروز والإنجاز.

FIFA تعلن بيع كامل رعاية مونديال الأندية
أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) أن برنامج الرعاية للنسخة الجديدة من كأس العالم للأندية قد بيع بالكامل، وقد تم تخصيص مناصب الرعاية كافة بنجاح قبل انطلاق المباراة النهائية بين فريقي تشيلسي وباريس سان جيرمان. وقد جذبت النسخة الأولى من هذه البطولة العالمية بعض العلامات التجارية الأشهر وأكثرها تأثيرًا وقد وقعت مع FIFA بصفة شركاء أو مزودين، ووصل العدد الإجمالي إلى 20 راعيًا وشريكًا. وآخر المنضمين إلى برنامج الرعاية هما شركة "بانيني" التي كانت الشريك المقدم للاستعراض بين شوطي المباراة النهائية، وشركة "جيب" التي ستكون شريكًا رسميًا للبطولة الجديدة. أوضح FIFA في بيان عبر موقعه الإلكتروني: "يشمل برنامج الرعاية لكأس العالم للأندية صفقات عالمية ضخمة ترسي معايير جديدة في عالم بطولات كرة القدم للأندية، ومن المرجح أن تكون الأرباح النهائية هي الأعلى من الجهات الراعية على الإطلاق لفعالية جديدة في مجال الموسيقى والترفيه". وأضاف البيان: "الفضل بهذا النجاح يعود إلى المقاربة الجديدة لدمج الشركاء، بحيث يقدم لهم أصولًا جديدة وفرصًا مخصصة لدمج خدماتهم ومنتجاتهم في البطولة، بما يعزز تجربة المشجعين ويحسن عمليات البطولة ويزيد من شعبيتها". وأسدل الستار على أول نسخة لمونديال الأندية بمشاركة 32 فريقًا في 11 مدينة أمريكية بتتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب بالفوز على باريس سان جيرمان الفرنسي 3-صفر على ملعب "ميتلايف".
ما حقيقة هتافات جماهير نهائي المونديال لترامب؟
شهد نهائي كأس العالم للأندية، الذي أقيم على ملعب ميتلايف في إيست راذرفورد، نيوجيرزي، لحظة مثيرة مع حضور الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. جُلس ترامب إلى جانب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، في المقصورة الرئيسية، حيث قابلته الجماهير بهتافات استهجان خلال عزف النشيد الوطني الأمريكي وعندما ظهر على الشاشة العملاقة. فاز تشيلسي بثلاثة أهداف نظيفة على باريس سان جيرمان في أول نسخة موسعة للبطولة بمشاركة 32 فريقًا في الولايات المتحدة، التي ستشارك إلى جانب المكسيك وكندا في تنظيم كأس العالم 2026. بعد نهاية المباراة، رفع ترامب يده وسط موسيقى الاحتفالات، لكنه واجه صيحات استهجان أثناء التقاطه صورًا تذكارية مع حكام اللقاء خلال حفل تسليم الكأس ثم قام بتسليم الكأس لفريق تشيلسي ووقف وسط اللاعبين لالتقاط الصور.

بونو وحكيمي في التشكيلة المثالية لمونديال الأندية
اختارت منصة DAZN، الناقل الحصري لمنافسات كأس العالم للأندية، التشكيلة المثالية لأفضل اللاعبين في البطولة التي اختُتمت مؤخرًا في الولايات المتحدة الأمريكية، وشهدت تتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب بعد فوزه في المباراة النهائية على باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة. وسجل اللاعبون العرب حضورًا مميزًا في القائمة، من خلال حارس الهلال السعودي ياسين بونو ومدافع باريس سان جيرمان أشرف حكيمي، حيث كانا الممثلين الوحيدين للعالم العربي في التشكيلة النهائية، بعد مستويات مبهرة قدماها طوال البطولة. وهيمن لاعبو تشيلسي على التشكيلة، بتواجد أربعة لاعبين من الفريق اللندني، الذي بصم على أداء جماعي قوي من دور المجموعات حتى النهائي.

إشادة بالتحكيم الآسيوي في مونديال الأندية
حصل التحكيم الآسيوي على ثقة كبيرة من لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، بعدما تم إسناد إدارة مباراتي الافتتاح والختام في بطولة كأس العالم للأندية 2025 التي أقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى الحكم الأسترالي علي رضا فغاني. وقد شهدت البطولة انطلاق صافرة آسيوية في المباراة الافتتاحية بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، واختتمت بنفس الصافرة في مباراة النهائي التي جمعت بين باريس سان جيرمان وتشيلسي. وتعكس هذه الثقة المتنامية من الـFIFA بالتحكيم الآسيوي التطور الملحوظ الذي شهدته منظومة التحكيم في آسيا خلال الفترة الأخيرة، بفضل الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ولا سيما لجنة الحكام التي يرأسها هاني طالب بلان، والتي تعتمد أحدث الأساليب العلمية والتقنية لتطوير الحكام، ما وضع التحكيم الآسيوي في موقع متميز على خارطة التحكيم العالمية. وشهدت البطولة حضورًا مميزًا للحكام الآسيويين، الذين أداروا عدداً من المباريات المهمة سواء على أرض الملعب أو عبر تقنية الفيديو. فقد أدار علي رضا فغاني أربع مباريات خلال البطولة، شملت مباراة الافتتاح بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، ومباراة بايرن ميونيخ الألماني وبوكا جونيورز الأرجنتيني في دور المجموعات، بالإضافة إلى مباراة تشيلسي وبالميراس في ربع النهائي، وختاماً المباراة النهائية بين تشيلسي وباريس سان جيرمان، ليكون هذا النهائي هو اللقاء الثاني الذي يديره فغاني مع تشيلسي، الذي أدار له 7 مباريات في مونديال الأندية منذ نسخة 2013. كما كان هناك تواجد لافت لطاقم الحكام القطري، المكون من سلمان فلاحي حكمًا، ورمزان النعيمي وماجد الشمري حكمان مساعدان، وخميس المري حكم فيديو، حيث أداروا مباراة بنفيكا البرتغالي وأوكلاند سيتي النيوزيلندي، ومباراة لوس أنجلوس الأمريكي وفلامنجو البرازيلي في دور المجموعات. كما شارك خميس المري في إدارة تقنية الفيديو في مباراة تشيلسي وبالميراس في ربع النهائي. أما الحكم الأوزبكي ألجيز تاتاشيف، فقد أدار مباراة فلومينينسي وبوروسيا دورتموند في دور المجموعات، وعاونه مواطناه أندريه تسابينكو وتيمور جينولين، بالإضافة إلى وجود الحكم الرابع الإماراتي عمر العلي، وحكم الفيديو الأسترالي شون أفان. وأدار تاتاشيف أيضًا مباراة إنتر ميلان وريفر بليت في دور المجموعات، مع نفس المساعدين، فيما شهدت بعض المباريات الأخرى تواجد عمر العلي كحكم رابع، مثل مباريات بورتو وبالميراس، الأهلي وبالميراس، فلومينينسي وأولسان هيونداي، الأهلي وبورتو، وبوروسيا دورتموند وأولسان هيونداي. من جهته، تواجد الحكم الأسترالي شون أفان كحكم فيديو في مباراة باريس سان جيرمان وبوتافوجو، في حين شارك الحكم الصيني فومينج في إدارة تقنية الفيديو في مباراة الوداد المغربي والعين الإماراتي. كما تولى الحكم الصيني مانيانج مهام الحكم الرابع في خمس مباريات مهمة بالبطولة، بينها فلامنجو والترجي التونسي، والوداد ومانشستر سيتي، وتشيلسي وفلامنجو، ويوفنتوس والوداد، ومباراة ريال مدريد وريد بول سالزبورج. ويمثل هذا الحضور المميز للتحكيم الآسيوي في بطولة كأس العالم للأندية 2025 تحولًا نوعيًا يعكس التقدم الكبير في مجال التحكيم داخل القارة الآسيوية، ويعد بمستقبل واعد لمزيد من الإنجازات على الساحة الدولية. ومن جهته عبّر بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام بالـFIFA، عن إعجابه بمستوى التحكيم في البطولة، قائلًا: «نحن سعداء جدًا بالتحكيم، كان المستوى كما هو متوقع، قدمنا شيئًا جديدًا مثل كاميرا الحكام، والتي لاقت استحسانًا كبيرًا، حتى أن صداها فاق توقعاتنا لذا، يمكنني القول إنه كان رائعًا».

الخليفي: رغم الهزيمة.. قصة نجاح باريس مستمرة
رفض ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان القطري، تحميل لاعبي الفريق أو المدرب لويس إنريكي مسؤولية الخسارة الثقيلة أمام تشيلسي بنتيجة 3-0 في نهائي كأس العالم للأندية 2025 على ملعب ميتلايف في نيوجيرسي مساء الأحد. وخلال حديثه للصحافة في المنطقة المختلطة، اختار الخليفي أن يسلط الضوء على الإنجازات التي حققها الفريق هذا الموسم، قائلًا: "نهنئ تشيلسي على الفوز المستحق باللقب، لكننا نستطيع أن نفخر بما قدمناه طوال الموسم". وأشار إلى أن الفوز بكأس العالم للأندية كان هدف الفريق، لكنه اعترف بصعوبة المهمة قائلًا: "بذل اللاعبون كل ما لديهم رغم شعورهم بالإرهاق". وأكد رئيس باريس سان جيرمان أن الموسم كان استثنائيًا بكل المقاييس، مضيفًا: "لقد كان أفضل موسم في تاريخ النادي، ونحن فخورون بلاعبينا وبالجهاز الفني". وختم كلامه بتوجيه رسالة إيجابية رغم الهزيمة، مشددًا على أهمية التواضع والراحة للاعبين قبل الموسم الجديد: "هذه الهزيمة ستكون درسًا لنا، وعلينا أن نكون متواضعين كنا أصغر فريق في البطولة، والآن حان وقت الاستراحة رغم خسارتنا في النهائي، أشعر بفخر كبير تجاه الفريق وما أنجزناه".
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |