Image

عودة رومان سايس لتشكيلة المغرب

أعلن وليد الركراكي مدرب منتخب المغرب تشكيلته لمواجهة موزامبيق وأوغندا وديا استعدادا لكأس أمم أفريقيا لكرة القدم المقرر أن تستضيفها البلاد بين 21 ديسمبر 2025 و18 يناير 2026. وسيغيب عن التشكيلة أشرف حكيمي لاعب باريس سان جيرمان للإصابة وكذلك بلال نذير وأسامة العزوزي وزكريا الواحدي وزكريا أبو خلال ومروان سنادي. بينما يعود القائد رومان سايس بعد غياب طويل. وسيلعب المغرب مع موزامبيق وأوغندا في 14 و18 نوفمبر الجاري بملعب طنجة الكبير. وفيما يلي التشكيلة: في حراسة المرمى: ياسين بونو ومنير المحمدي والمهدي لحرار مدافعون: يوسف بلعمري وأنس صلاح الدين ورومان سايس ونايف أكرد وآدم ماسينا وجواد الياميق ومحمد الشيبي ونصير مزراوي لاعبو الوسط: عز الدين أوناحي ونائل العيناوي وبلال الخنوس وسفيان أمرابط وأسامة تارغالين وإسماعيل صيباري وإلياس بن صغير. مهاجمون: براهيم دياز وإلياس أخوماش وسفيان رحيمي ويوسف النصيري وحمزة إكمان وأيوب الكعبي وعبدالصمد الزلزولي وشمس الدين طالبي وسفيان ديوب.

Image

حسام حسن يزاحم الركراكي على جائزة الأفضل بأفريقيا

أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "الكاف"، عبر حسابه الرسمي على منصة "X"، عن القائمة الرسمية للمدربين المرشحين لنيل جائزة أفضل مدرب للرجال في إفريقيا لعام 2025، والتي ضمت 10 أسماء بارزة من مختلف أنحاء القارة. وتصدر القائمة المدير الفني لمنتخب مصر حسام حسن، إلى جانب المدرب المغربي وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي الأول، في ظل الإنجازات التي حققها كلاهما خلال الفترة الماضية.

Image

الركراكي يستبعد نجم الأهلي من قائمة المغرب

كشف وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، عن القائمة النهائية للاعبين الذين سيشاركون في معسكر المنتخب استعدادًا لمواجهة البحرين ودياً يوم 9 أكتوبر، قبل مواجهة الكونغو الحاسمة في الجولة الأخيرة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026. وضمت القائمة 26 لاعبًا، على رأسهم الحارس ياسين بونو، والمدافعون أشرف حكيمي، نايف أكرد، جواد الياميق، مع إدراج عناصر صاعدة مثل عمر الهلالي. في خط الوسط، اعتمد الركراكي على سفيان أمرابط وبلال الخنوس، إلى جانب إسماعيل الصيباري ونائل العيناوي، بينما قاد الهجوم كل من يوسف النصيري وأيوب الكعبي، مع إشراك بعض الوجوه الشابة مثل إلياس أخوماش، حمزة إكمان وشمس الدين طالبي. وشهدت القائمة غيابات مؤثرة بسبب الإصابات، أبرزها سفيان رحيمي، نصير مزراوي، رومان سايس، أشرف داري مدافع الأهلي المصري، عز الدين أوناحي، أسامة العزوزي، عبدالحميد أيت بودلال وعبدالحق العسال، ما يضع الجهاز الفني أمام تحدٍ لإيجاد البدائل دون المساس بتوازن الفريق. وأوضح الركراكي سبب اختيار البحرين للمواجهة الودية، مؤكدًا أن العديد من المنتخبات الأوروبية والأفريقية كانت منشغلة بالمباريات الرسمية، في حين رفضت منتخبات أمريكا اللاتينية السفر، كما كانت خيارات آسيا محدودة بسبب ضيق الوقت. وأكد أن التركيز خلال المعسكر ينصب على الحفاظ على سلسلة الانتصارات وتجهيز اللاعبين الأساسيين، مع منح الفرصة لبعض الوجوه الشابة. كما أشاد الركراكي بأداء أشرف حكيمي، مؤكدًا أنه من بين أفضل اللاعبين في مركزه عالميًا ويستحق منافسة على الكرة الذهبية مستقبلًا، مشددًا على أن الفريق مطالب بالموازنة بين تثبيت الأساسيين وإدماج المواهب الجديدة.

Image

الركراكي: التركيز الآن على كأس أمم إفريقيا

أكد وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، أن الهدف المقبل لأسود الأطلس يتمثل في الاستعداد الجيد لنهائيات كأس أمم إفريقيا، وذلك بعد ضمان بطاقة التأهل إلى كأس العالم 2026 عن جدارة، كأول منتخب إفريقي يحجز مكانه في البطولة. وجاء تأهل المغرب بعد الفوز الكبير على النيجر بخماسية نظيفة، ليرفع الفريق رصيده إلى 6 انتصارات كاملة في مشواره بالتصفيات. الركراكي أعرب عن فخره بالإنجاز، مشيرًا إلى أن حسم التأهل من ملعب الأمير مولاي عبدالله كان لحظة مميزة، ووجه التهنئة للاعبين على التزامهم وروحهم العالية. وأوضح المدرب أن المرحلة المقبلة ستكون مخصصة للتحضير لكأس أفريقيا التي ستقام على أرض المغرب بين 21 ديسمبر 2025 و18 يناير 2026، مشيرًا إلى أن مواجهة زامبيا الودية ستُستغل لتجريب بعض الأسماء وإراحة أخرى، مع الحفاظ على النسق التنافسي للفريق. كما أشاد الركراكي بالدعم الكبير من الجماهير المغربية التي خلقت أجواءً استثنائية في المدرجات، مؤكدًا أن اللاعبين استمدوا طاقاتهم من هذا الحضور. وأكد في الوقت ذاته أن ارتداء القميص الوطني مسؤولية كبيرة، وأن إدماج العناصر الشابة يتطلب التدرج والصبر، لذلك فضل الاعتماد على أصحاب الخبرة كأساسيين، قبل إتاحة الفرصة للاعبين الجدد لاحقًا. وختم حديثه بالتأكيد على أن المنتخب يعرف أهدافه جيدًا، وأن الطموح لا يقتصر فقط على المشاركة، بل على تقديم مستويات تليق بالمغرب سواء في كأس أفريقيا أو في مونديال 2026.

Image

الركراكي يستدعي نجمي الأهلي وبيراميدز

 أعلن وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي تشكيلة ضمت 27 لاعبا لاستضافة النيجر يوم الجمعة المقبل في افتتاح استاد مولاي عبدالله الجديد بالرباط ضمن المجموعة الخامسة في تصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم 2026. ويحتضن الملعب، الذي تم تجديده بالكامل استعدادا لاستضافة كأس الأمم الأفريقية 2025، مواجهة النيجر قبل لقاء المنتخب المغربي مع زامبيا في لوساكا ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم في أمريكا الشمالية العام المقبل. ويتصدر المغرب ترتيب المجموعة برصيد 15 نقطة من خمسة انتصارات متتالية.  ويحتاج الفريق لحصد نقطة وحيدة من المباراتين لحسم تأهله إلى نهائيات كأس العالم 2026 للمرة الثالثة تواليا. واستدعى الركراكي لأول مرة كل من نايل العيناوي لاعب روما الإيطالي ومهدي لحرار حارس الرجاء الرياضي المشارك مع منتخب المحليين الذي يخوض نهائي كأس أفريقيا للمحليين يوم السبت المقبل. وقال مدرب منتخب المغرب، رابع كأس العالم 2022 في قطر، إن " العيناوي سيكون إضافة قوية لخط الوسط، بفضل قدرته على اللعب في أكثر من مركز". وأضاف أن اختيار القائمة في بداية الموسم ليس بالأمر السهل، في ظل كثرة انتقالات اللاعبين وتغيير أنديتهم، وهو ما يتطلب فترة تأقلم تنعكس على اختياراته. وأكد المدرب ثقته التامة في تشكيلته، مبديا سعادته بخوض المباراة الأولى على استاد مولاي عبدالله. وقال "المشهد لن يكتمل إلا برؤية الجماهير لحكيمي وهو يرفع كأس البطولة (كأس الأمم الأفريقية 2025) أمامهم". وتطرق الركراكي لحالة اللاعبين المصابين بينهم عبد الكبير عبقار ونصير مزراوي وآدم أزنو وعبد الصمد الزلزولي. وأثنى على عودة محمد الشيبي المتألق مع بيراميدز المصري بعد التتويج بدوري أبطال أفريقيا، إلى جانب الظهير الأيسر سفيان كرواني الذي يظهر بشكل جيد مع أوتريخت في الدوري الهولندي ويوسف بلعمري الذي يقدم أداء لافتا في كأس أفريقيا للمحليين. ولم يخف الركراكي قلقه بشأن التغييرات في الدفاع، لكنه أوضح أن اللاعبين الذين شاركوا في هذا المركز مثل آدم ماسينا قدموا مستويات جيدة. وفيما يلي تشكيلة المغرب لمواجهة النيجر وزامبيا: حراسة المرمى: ياسين بونو ومنير المحمدي ومهدي لحرار. مدافعون: أشرف حكيمي ونايف أكرد وجواد الياميق وعمر الهلالي ومحمد الشيبي ويوسف بلعمري وأشرف داري وآدم ماسينا وسفيان كرواني. لاعبو الوسط: عز الدين أوناحي وبلال الخنوس وإسماعيل الصيباري وأسامة العزوزي وسفيان أمرابط ونايل العيناوي وإلياس بنصغير. مهاجمون: إبراهيم دياز وإلياس أخوماش ويوسف النصيري وحمزة أغامان ومروان السنادي وأيوب الكعبي وشمس الدين الطالبي وأمين عدلي. 

Image

الركراكي يدرس ضم لاعبي المحليين للمغرب

بدأت صورة قائمة المنتخب المغربي تتضح قبل الإعلان الرسمي من المدرب وليد الركراكي، الذي يدرس إمكانية الاستعانة ببعض عناصر المنتخب المحلي بعد تألقهم اللافت في بطولة أمم إفريقيا للمحليين الأخيرة. المنتخب المغربي للمحليين قدم مستويات قوية في البطولة القارية، ونجح في بلوغ نصف النهائي عقب الفوز على تنزانيا بهدف دون رد، وهو ما لفت أنظار الجهاز الفني الأول. ووفقًا لمصادر مطلعة، تضم القائمة الموسعة للأسود الحارس المهدي الحرار، المتألق مع الرجاء الرياضي منذ رحيل أنس الزنيتي، إضافة إلى لاعب الوسط محمد ربيع حريمات نجم الجيش الملكي، الذي حصد جائزة أفضل لاعب في مباراتين أمام أنجولا وتنزانيا. خطوة الركراكي تأتي في ظل الإصابات التي تعرض لها عدد من ركائز المنتخب الأول، ما دفعه إلى توسيع دائرة الاختيارات لمنح فرص جديدة لعناصر أثبتت قدراتها في الفترة الأخيرة. ومع اقتراب كأس أمم إفريقيا 2025، يبدو أن دمج بعض لاعبي المنتخب المحلي في المجموعة الأساسية بات خيارًا منطقيًا، يعكس رغبة الجهاز الفني في تعزيز التوازن بين الخبرة والطموح داخل أسود الأطلس.

Image

ركراكي يهاتف بونو: أنت الأفضل في العالم!

قدم وليد الركراكي، مدرب منتخب المغرب، تهانيه الحارة لياسين بونو، حارس مرمى الهلال السعودي، بعد الأداء البطولي الذي قدمه في كأس العالم للأندية 2025، حيث قاد فريقه للفوز المثير 4-3 على مانشستر سيتي، والتأهل إلى ربع النهائي. تصدى بونو لـ11 تسديدة خلال اللقاء، ليبرز كالنجم الأول في المواجهة، رغم أن جائزة "رجل المباراة" ذهبت لزميله ماركوس ليوناردو. وأجرى الركراكي اتصالًا هاتفيًا خاصًا مع حارس إشبيلية السابق، معبرًا عن فخره الكبير بالمستوى المميز الذي ظهر به، قائلًا: "أنت أفضل حارس في العالم حاليًا، ونجحت في تمثيل المغرب بأبهى صورة". بونو قدم مستويات رائعة طوال البطولة، حيث حافظ على نظافة شباكه مرتين في مرحلة المجموعات، وتلقى هدفًا واحدًا فقط، فضلاً عن تصديه لركلة جزاء أمام نجم ريال مدريد، فيديريكو فالفيردي. وفي مباراة مانشستر سيتي، أظهر الحارس المغربي تألقًا استثنائيًا، وأنقذ فرصًا كان يمكن أن تتحول لأهداف مؤكدة، ليصمد أمام ضغط هالاند ورفاقه، ويمنح الهلال الأفضلية في اللقاء الحاسم. بإبداعه هذا، أثبت بونو أنه من أبرز حراس المرمى على المستوى العالمي، وأنه يستحق كل التقدير والإشادة من جماهير المغرب والعالم العربي.

Image

الركراكي: أسود الأطلس جاهزون رغم الظروف الصعبة

في مباراة ودية أقيمت على ملعب فاس الكبير، أبدى وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، رضاه عن أداء "أسود الأطلس" بعد فوزهم على المنتخب التونسي بهدفين دون رد. ووقع على الهدفين كل من أشرف حكيمي في الدقيقة 80، والبديل أيوب الكعبي في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع. وأكد الركراكي أن أهمية هذا الانتصار لا تكمن فقط في النتيجة، بل في السياق الصعب الذي جاءت فيه المباراة، إذ واجه المنتخب عدة غيابات بسبب الإصابات والإرهاق، ما اضطر الجهاز الفني إلى تجربة عناصر وخطط جديدة، خاصة في خطي الدفاع والهجوم. وقال مدرب المغرب إن الفريق افتقد للفاعلية الهجومية في الشوط الأول، لكنه تحسن في الشوط الثاني، خاصة من حيث استغلال الكرات الثابتة، مضيفًا أن تنوع الخيارات داخل التشكيلة أصبح من نقاط القوة مقارنة بالماضي، وأن المنافسة على المراكز الأساسية تزداد شراسة، وهو أمر إيجابي. وفي رده على الانتقادات الموجهة للأداء، شدد الركراكي على أن النتائج هي الأهم في هذه المرحلة، مشيرًا إلى أن السيطرة والاستحواذ على الكرة تجاوزت 65% منذ نهاية مونديال قطر، مضيفًا: "لو خيرت الجماهير بين الأداء الجميل أو التتويج، فستختار التتويج بكأس إفريقيا". من جهته، أقر سامي الطرابلسي، مدرب تونس، بوجود نقائص على المستويين الفردي والجماعي في صفوف "نسور قرطاج"، لكنه أثنى على الروح القتالية للاعبين في ثاني تجمع له منذ توليه المهمة الفنية. وأرجع التوتر والانفعالات لدى لاعبيه إلى شعورهم بوجود تجاوزات تحكيمية، وليس بسبب الجماهير. ورغم خسارة اللقاء، أشار الطرابلسي إلى أن فريقه نجح في وضع المنتخب المغربي في مواقف صعبة خلال المباراة، لكنه أبدى أسفه على العقم الهجومي ونقص الحلول في الخط الأمامي، معتبرًا أن المغرب "ينعم بمجموعة هجومية قوية ومتميزة".

Image

الركراكي: اقتربنا من مونديال 2026 بنسبة 99%

أبدى وليد الركراكي، المدير الفني للمنتخب المغربي لكرة القدم، سعادته بتحقيق فوز خامس على التوالي في التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، معتبرا أن منتخب بلاده اقترب بنسبة 99% من المشاركة في الحدث العالمي للمرة الثالثة على التوالي. وقال الركراكي في المؤتمر الصحفي عقب الفوز على تنزانيا: واجهنا دفاعا متأخرا مرة أخرى لكننا استحوذنا على الكرة وأتعبنا المنافس بالجري كثيرا وراء الكرة تحلينا بالصبر وانتظرنا اللحظة المواتية للتسجيل لأن المباراة تمتد لتسعين دقيقة. وعن فشل المهاجمين في التسجيل خلال المباريات، رد مدرب أسود الأطلس: غيرنا أسلوب لعبنا لإتاحة الفرصة للجميع من أجل تسجيل الأهداف لكي لا نعول على لاعب واحد سواء تعلق الأمر بالرسميين أو الاحتياطيين. وردا على الحديث المتكرر عن غياب بوفال وحكيم زياش، قال الركراكي: أكرر مرة أخرى أن باب المنتخب مفتوح للجميع، وكل من استعاد مستواه سيجد مكانا له في القائمة مستقبلا. واعتبر أن انتقاد الجماهير لا يزعجه بل يسعده لكونه يؤكد أن المنتخب المغربي بلغ مرحلة بات فيها مستوى التطلعات أكبر من ذي قبل لا سيما بعد بلوغ نصف نهائي مونديال 2022. من جهته، هنأ حميد سليمان مدرب تنزانيا منتخب المغرب على الفوز، معتبرا أن الإمكانيات الفردية حسمت النتيجة لصالح الفريق المضيف. وقال: عندما تواجه منتخبا بقيمة المغرب عليك أن تكون في حالة تركيز كامل لمدة تسعين دقيقة كاملة. وفي اللحظة التي فقدنا فيها تركيزنا تلقينا الهدف الأول مقارنة بالشوط الأول.