
كين مهدد بفقد شارة القيادة مع توخيل
رفض توماس توخيل المدير الفني الجديد لمنتخب إنجلترا، تأكيد ما إذا كان هاري كين سيظل قائدًا للمنتخب الإنجليزي أم لا بعد تعيينه مدربًا للمنتخب. ومن المقرر أن يجتمع توخيل مع كين مرة أخرى بعد تأكيد تعيينه مدربًا جديدًا لمنتخب إنجلترا بعقد مدته 18 شهرًا. وعمل الثنائي معًا سابقًا في بايرن ميونيخ قبل أن يترك توخيل العملاق البافاري في الصيف بعد موسم بلا ألقاب. ويتطلع توخيل للعمل إلى جانب كين مرة أخرى، لكن على الرغم من إعجابه الواضح بالمهاجم، قال إنه لم يقرر بعد ما إذا كان المهاجم سيكون قائده للمنتخب الوطني. وارتدى كين شارة القيادة منذ كأس العالم 2018 وقاد منتخب إنجلترا، حيث سجل 68 هدفًا في 101 مباراة. ورد توخيل على سؤال عما إذا كان كين سيحتفظ بشارة القيادة، فقال للصحفيين: "الجميع يعرف ما أشعر به تجاه هار، لقد قاتلت بجدية شديدة لإحضاره إلى البايرن، إنه بالفعل في طريقه إلى أن يصبح أسطورة، لكن من السابق لأوانه اتخاذ هذه القرارات بشأن شارة القيادة، أريد أن أحترم لي كارسلي ولا أتدخل في المباراتين التاليتين".

هل يلمح للرحيل.. تصريح مثير من مدرب إنجلترا
ألمح لى كارسلى، المدير الفنى المؤقت للمنتخب الإنجليزى، إلى إنه سيخرج قريبا من تدريب منتخب "الأسود الثلاثة"، مشيرا إلى أن منتخب بلاده يستحق مدربا من الطراز العالمى وأكثر خبرة منه لتولى المهمة بشكل دائم. وتغلب منتخب إنجلترا على مضيفه فنلندا، بنتيجة 3-1، في اللقاء الذي احتضنه الأولمبي استاديون هيليسنكي، مساء الأحد، في الجولة الرابعة من مرحلة مجموعات بالنسخة الحالية من دوري الأمم الأوروبية 2024-2025. وقال المدرب المؤقت في تصريحاته عقب المباراة: "النقطة التي كنت أحاول التأكيد عليها هي أن هذا المنصب من أفضل المناصب في العالم". أضاف: "أعتقد أن هذه الوظيفة تستحق مدربا من الطراز العالمى فاز بالألقاب، أنا ما زلت على الطريق إلى ذلك". تابع لى كارسلى: "لم أفكر في تولى المهمة بشكل دائما كثيرا أكرر نفس الشيء كانت مهمتي هي خوض ست مباريات. أنا سعيد بذلك، إنه وضع مميز أعيشه أنا أستمتع به حقا كان عملا شاقا أنا لست معتادًا على الخسارة في منتخب إنجلترا لا أتقبل الخسارة بسهولة". يذكر أن منتخب إنجلترا يحتل وصافة المجموعة الثانية في التصنيف الثاني من بطولة دوري الأمم الأوروبية، برصيد 9 نقاط.

إسبانيا بطلًا لليورو بفوز قاتل على إنجلترا
توج المنتخب الإسباني بطلًا لبطولة كأس أمم أوروبا "يورو 2024" للمرة الرابعة في تاريخه، بعد الفوز على نظيره منتخب إنجلترا 2-1، في الوقت القاتل من المباراة التي جمعت المنتخبين مساء الأحد على الملعب الأولمبي ببرلين، في نهائي البطولة. تقدم نيكو ويليامز أولا في الدقيقة 47 بعد شوط أول سلبي بين المنتخبين، وتعادل كول بالمر للمنتخب الإنجليزي في الدقيقة 73. وفي الدقيقة 86 أحرز البديل ميكيل أويارزابال هدفا تاريخيا ليقود منتخب لاروخا إلى اللقب الغالي. وبلغت إنجلترا النهائي الثاني لها على التوالي بعدما حققت فوزا قاتلا على هولندا 2-1 في الدور نصف النهائي، فيما حجزت إسبانيا مقعدها في النهائي للمرة الأولى منذ العام 2012 عندما توجت بلقبها الثالث، بفوزها على فرنسا 2-1. ونجحت إسبانيا في كتابة التاريخ من خلال الانفراد بالرقم القياسي بعدد ألقاب البطولة القارية برصيد 4 مرات متفوقة على ألمانيا.

ساوثجيت: إسبانيا المرشح للفوز بلقب اليورو
حذر جاريث ساوثجيت مدرب منتخب إنجلترا من أن فريقه يجب عليه أن يكون "مثاليا" من أجل الفوز على المنتخب الإسباني "الجيد للغاية" في نهائي بطولة كأس أمم أوروبا 2024. وأكد ساوثجيت أن إسبانيا هي المرشحة للفوز باللقب، مؤكدا أن إنجلترا يجب أن تكون في أفضل حالاتها لإنهاء صيامها عن الألقاب الذي دام 58 عاما. وكان منتخب إسبانيا هو الفريق الأبرز في البطولة، حيث قدم أداء متميزا باستمرار من مرحلة المجموعات إلى الدور نصف النهائي. وتضمن مسيرتهم الرائعة انتصارات على فرنسا المرشحة للفوز باللقب قبل البطولة، وإيطاليا حاملة اللقب، وكرواتيا، وألمانيا المضيفة وهو ما أجبر ساوثجيت على حث لاعبيه على تقديم أداء مثالي خلال النهائي امام إسبانيا. وقال ساوثجيت للصحفيين: "إنهم المرشحون الأوفر حظا للفوز نظرا لما قدموه في هذه البطولة، لقد كانوا الفريق الأفضل، لقد حصلوا على يوم أطول وفي آخر ثلاث نهائيات ربما أكثر كان الأمر مهما للغاية لذا يتعين علينا أن نستعيد توازننا". أضاف: "من الناحية التكتيكية يتعين علينا أن نكون مثاليين لأنهم فريق جيد للغاية، دعونا نلعب بشكل صحيح، يتعين علينا أن نكون مثاليين للفوز بهذه المباراة وعلينا أن نستغل كل ما لدينا من قوة". وواصل: "نحن نخوض أول نهائي خارج أرضنا على الإطلاق، وأنا سعيد للغاية باللاعبين الذين شاركوا وقدموا أداء جيدا. هذا هو المفتاح".

بيلينجهام: بداية رائعة لنا
أبدى جود بيلينجهام نجم منتخب إنجلترا وريال مدريد الاسباني سعادته البالغة بالفوز الذي حققه منتخب بلاده في بداية مشواره ببطولة يورو 2024 على حساب صربيا. وحقق المنتخب الإنجليزي فوزا صعبا على نظيره الصربي، بهدف دون رد، في اللقاء الذي جمع الفريقين، مساء اليوم الأحد، لحساب مباريات الجولة الأولى من المجموعة الثالثة لكأس الأمم الأوروبية "يورو 2024" المقامة حاليا بألمانيا. وقال بيلينجهام عقب اللقاء: "يمكننا تسجيل الأهداف ضد أي فريق، ويمكننا الحفاظ على شباكنا نظيفة ضد أي فريق. كان علينا أن نعاني قليلاً لكننا حافظنا على نظافة شباكنا". وأضاف: "كنت أرغب في الحفاظ على مستواي في كأس أمم أوروبا وهذه بداية رائعة. لقد اعتدت على التعرض للعرقلة منذ أن بدأت في برمنغهام، ولم أتعامل مع الأمر بشكل جيد دائمًا. شعرت بالهدوء الليلة وأدركت أن زملائي في الفريق يدعمونني". وتابع: "أنا أستمتع فقط بلعب كرة القدم.. أتعامل مع كل مباراة على أنها مباراة منفصلة بدلاً من النظر بعيدًا جدًا في المستقبل. أشعر أنني أستطيع أن أحدث فرقًا في أي مباراة. ألعب بلا خوف لأن هذا هو ما أحب القيام به".ويحتل المنتخب الإنجليزي بانتصاره على نظيره الصربي اليوم صدارة المجموعة الثالثة وفي جعبته 3 نقاط، فيما يحتل المنتخب الصربي المركز الأخير بلا رصيد يذكر من النقاط.

إنجلترا تفتتح مشوارها باليورو بفوز صعب
حقق المنتخب الإنجليزي فوزا صعبا على نظيره الصربي، بهدف دون رد، في اللقاء الذي جمع الفريقين، مساء اليوم الأحد، لحساب مباريات الجولة الأولى من المجموعة الثالثة لكأس الأمم الأوروبية "يورو 2024" المقامة حاليا بألمانيا. سجل بيلينجهام هدف المنتخب الإنجليزي الوحيد، في الدقيقة 13 من عمر تلك المواجهة. وجاء هدف اللقاء الأول بعدما مر بوكايو ساكا من الجانب الأيمن، ليرسل عرضية ساحرة على رأس جود بيلينجهام المتقدم داخل منطقة الجزاء ليسددها قوية برأسه في الشباك. ويتواجد المنتخبين الإنجليزي والصربي في المجموعة الثالثة من بطولة كأس الأمم الأوروبية رفقة كلا من المنتخبين الدنماركي والسلوفيني. ويحتل المنتخب الإنجليزي بانتصاره على نظيره الصربي اليوم صدارة المجموعة الثالثة وفي جعبته 3 نقاط، فيما يحتل المنتخب الصربي المركز الأخير بلا رصيد يذكر من النقاط.

رايس: ليس لدينا أعذار للفشل في يورو 2024!
أكد ديكلان رايس لاعب وسط منتخب إنجلترا وأرسنال، بأن منتخب الأسود الثلاثة ليس لديه أي "أعذار" لعدم الفوز ببطولة كأس أمم أوروبا 2024، وأن رفع الكأس هو السبيل الوحيد لتجاوز خسارته في نهائي بطولة أمم أوروبا 2020. ويعتقد نجم أرسنال رايس أن إنجلترا قادرة على التقدم كثيرا في البطولة التي تقام بألمانيا هذا الصيف، وهي عازمة على تصحيح أخطاء هزيمتها في نهائي بطولة أمم أوروبا 2020 أمام إيطاليا في ويمبلي. وقال لصحيفة "إيفنينج ستاندارد": "نحن نعرف ما يتعين علينا القيام به لتحقيق الفوز، ليس لدينا أي أعذار، اليورو هو آخر شيء يمكن أن يساعدني حقًا في التغلب على الأذى". أضاف: "رؤية إيطاليا ترفع الكأس أمامنا في المرة الأخيرة: هذا الشعور لا يزال في بطوننا، نريد الحصول على التعويض الآن". أتم: "ارتداء هذا القميص قبل بطولة كبرى مرة أخرى، هذا شعور جيد، أشعر أننا جاهزون، أنا جاهز". وقد تكون هذه هي الفرصة الواعدة لإنجلترا للفوز ببطولة دولية للمرة الأولى منذ فوزها بكأس العالم عام 1966. ويبدأ رايس وزملاؤه في منتخب إنجلترا مشوارهم في بطولة أوروبا مساء الأحد ضد صربيا في أول مباراة لهم في دور المجموعات، تليها المباريات ضد الدنمارك وسلوفينيا يومي 20 و25 يونيو على التوالي.

ألمانيا تشعر بالقلق من جماهير صربيا.. لماذا؟
كشفت صحيفة "الجارديان" أن هناك حالة من القلق للشرطة الألمانية من حوالي 500 مشجع صربي متطرف سيحاولون إثارة الشغب خلال مباراة منتخب صربيا ضد إنجلترا، يوم الأحد، في العرض الأول للفريقين في بطولة أمم أوروبا 2024 في ألمانيا. وأوضح بيتر بوث، قائد شرطة جيلسنكيرشن، أن الهدف هو اعتراض المجموعة قبل أن يتمكنوا من الدخول في اشتباكات مع المشجعين الإنجليز. أشارت الصحيفة إلى أن المشكلة هي أنها تحتاج إلى مزيد من المعلومات لتحديد هوية المشجعين الذين يخططون للتسبب في أحداث عنف. وسيسافر ما يقدر بنحو 40 ألف مشجع إنجليزي إلى جيلسنكيرشن لحضور المباراة، التي أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أنها شديدة الخطورة بعد التشاور مع الشرطة في ألمانيا وصربيا والمملكة المتحدة. ومن المتوقع أن يصل عدد المشجعين من صربيا إلى ما بين 5000 إلى 8000 مشجع. وسيتولى أكثر من ألف ضابط شرطة مسؤولية الأمن في صربيا وإنجلترا، بالإضافة إلى وحدات خاصة.

هاري كين: التتويج باليورو لن يكون سهلًا
حاول هاري كين، قائد منتخب إنجلترا، أن يهدأ الضجيج بعد الخسارة الكارثية للأسود الثلاثة في ملعب ويمبلي قبل بطولة أوروبا 2024، حيث خسر فريقه أمام أيسلندا. وقال قائد منتخب الأسود الثلاثة: "قد يكون هذا بمثابة دعوة جيدة للاستيقاظ"، مضيفاً أن الفوز بأول بطولة كبرى منذ عام 1966 "لن يكون سهلاً كما يعتقد الناس". وقال كين عن الخسارة الأخيرة: "قد يكون هذا بمثابة جرس إنذار لطيف للجميع ليدركوا أن الأمر لن يكون سهلا كما يعتقد الناس، هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به، لقد تراجعنا عن مستوانا بدون الكرة وهذا شيء يتعين علينا مراجعته والتحسن فيه. وأضاف: "ربما لم يكن هناك ما يكفي من التعطش في المبارزات، وفي الكرات الثانية والفوز بها، يجب أن تكون أكثر فاعلية، وتحافظ على الضغط وتخنق الفرق حقًا". وتابع: "لقد قلت عدة مرات أن الحكم علينا يعتمد على مستوى البطولة، وعلى كرة القدم في البطولة، بالطبع سيكون هناك بعض الضجيج حول أيسلندا، لكنني أعتقد أن هناك الكثير من التفاؤل من قبل المشجعين وهم محقون في ذلك".
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |