
فضيحة برشلونة تتصاعد.. لابورتا وإنريكي أمام القضاء!
استدعت محكمة التحقيق في برشلونة رئيس نادي برشلونة الحالي خوان لابورتا، إلى جانب المدربين السابقين لويس إنريكي وإرنستو فالفيردي، للإدلاء بشهاداتهم في قضية المدفوعات المشبوهة المتعلقة بنائب رئيس اللجنة الفنية للحكام السابق، خوسيه ماريا إنريكيز نيجريرا. القضية التي انكشفت في فبراير 2023 تتهم نادي برشلونة بدفع مبالغ تصل إلى 7.3 مليون يورو للحكم نيجريرا خلال الفترة بين 2000 و2018، مقابل خدمات استشارية تتعلق بشؤون التحكيم، وهو ما نفاه الحكم السابق بشدة، مؤكداً أنه لم يتلقَ أي رشاوى تؤثر على قراراته لصالح النادي. وكان نادي برشلونة قد أكد أن المدفوعات كانت لقاء تقارير متخصصة قدمها نيجريرا، فيما أصدرت محكمة في برشلونة في مايو الماضي حكماً ببراءة مجلس إدارة النادي في الفترة من 2003 إلى 2010، التي كان يرأسها لابورتا، من تهمة دفع الرشاوى. في تطور جديد، قررت قاضية التحقيق أليخاندرا جيل استدعاء لابورتا وإنريكي وفالفيردي، استجابة لطلب النيابة العامة، التي ترى أن شهاداتهم مهمة ومرتبطة بشكل وثيق بمسار التحقيقات. الاستدعاء يركز على توضيح دوافع المدفوعات للشركات المرتبطة بنيجريرا، مثل "داسنيل 95" و"نيلساد إس بي سي"، فيما سيتم استجواب إنريكي (المدرب الحالي لباريس سان جيرمان) وفالفيردي (مدرب أتلتيك بيلباو) حول تقارير التحكيم التي وصلتهم خلال فترات تدريبهما مع برشلونة. سبق أن برأت محكمة الاستئناف لابورتا في القضية نفسها بسبب التقادم، لكن التحقيقات مستمرة في القضية التي لا تزال تثير جدلاً واسعاً في الأوساط الرياضية والقانونية.

حذف إنجازاته مع الريال.. فينيسيوس هل يلمّح للرحيل؟
فوجئ جمهور ريال مدريد بحذف البرازيلي فينيسيوس جونيور لصور توثّق تتويجه بلقبي دوري أبطال أوروبا الأخيرين من حسابه على إنستجرام، بالإضافة إلى تعديل ملفه الشخصي، ما أثار تكهنات واسعة حول مستقبله مع النادي الملكي. حذف فينيسيوس صورتين له وهو يرفع كأس البطولة مع ريال مدريد، واحتفظ فقط بالإشارة إلى مؤسسته الخاصة في سيرته الذاتية، ما أثار جدلاً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي، خصوصاً مع تراجع مستواه هذا الموسم مقارنة بالتوقعات التي وضعته كمرشح قوي للفوز بالكرة الذهبية 2024. يمر اللاعب بفترة صعبة على المستوى الفني، حيث فقد بريقه الهجومي في عدة مباريات، وتزايدت الضغوط عليه بعد انتقادات لاذعة عقب تعادل ريال مدريد مع الهلال في كأس العالم للأندية، كما خرج بديلاً في أول جولتين من دور المجموعات. وفقاً للإعلامي جوسيب بيدريرول في برنامج "التشيرينجيتو"، استفسرت إدارة ريال مدريد من محيط فينيسيوس عن أسباب هذه التغييرات المفاجئة، وجاء الرد أن وكالة التواصل الخاصة باللاعب هي من اتخذت القرار. لاحقاً، أعاد فينيسيوس صورته الشخصية مرتدياً قميص ريال مدريد، ما خفف من حدة الشكوك، رغم أن الخطوة الأولى اعتُبرت "صادمة وتفتح باباً واسعاً لتفسيرات متعددة"، حسب تعبير بيدريرول. الصحفي توماس رونثيرو أكد وجود أزمة حقيقية بين اللاعب والنادي بناءً على ما حدث. رغم غياب أي توضيح رسمي، ترددت أن منشورات فينيسيوس تعرضت لتعليقات مسيئة، بعضها من حسابات يُعتقد أنها آلية ضمن حملة منظمة تستهدفه. حتى الآن، لم يصدر فينيسيوس أي تصريح مباشر، ما يترك المجال مفتوحاً للشائعات، في وقت يحتاج فيه اللاعب إلى استعادة مستواه والرد بأداء قوي داخل الملعب.

زلزال تحكيمي في إسبانيا.. إقالة لجنة الحكام بالكامل!
أعلن الاتحاد الإسباني لكرة القدم، إقالة كافة أعضاء لجنة التحكيم الفنية، في خطوة مفاجئة تعكس بداية مرحلة جديدة من الإصلاحات الجذرية داخل منظومة التحكيم في البلاد. وشملت قرارات الإقالة رئيس اللجنة لويس ميدينا كانتاليخو، إلى جانب المسؤول عن تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR) كارلوس كلوس جوميز، ونائب الرئيس أنطونيو روبينوس بيريز، إضافة إلى الأعضاء فيثينتي ليزوندو كورتيس، برناردينو جونزاليس فاسكيز، وخيسوس لويس ليسما لوبيز. وأوضح الاتحاد الإسباني، برئاسة رافاييل لوثان، أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة لإعادة هيكلة التحكيم، تقوم على أساس الحوار مع الحكام والأندية والجهات المختصة، بهدف تطوير الأداء، وتعزيز الشفافية والمهنية، واستعادة ثقة الجماهير والمؤسسات الرياضية في نزاهة النظام التحكيمي. وتأتي الإقالات بعد موسم شهد موجة من الانتقادات الحادة لأداء الحكام، سواء في أرض الملعب أو عبر تقنية الفيديو، إلى جانب تداعيات ما عُرف إعلاميًا بـ"قضية نيجريرا"، التي ألقت بظلالها على مصداقية التحكيم في إسبانيا. ومن المنتظر أن يُعلن الاتحاد عن التشكيلة الجديدة للجنة التحكيم يوم 2 يوليو المقبل، وسط توقعات بتعيين أسماء جديدة من خارج النظام القائم، واعتماد نموذج مستقل شبيه بالتجارب التحكيمية في ألمانيا وإنجلترا. بهذا القرار، يبدأ الاتحاد الإسباني صفحة جديدة يأمل من خلالها تصحيح المسار، في وقت تتجه فيه أنظار الشارع الكروي الإسباني إلى ما ستحمله الأيام المقبلة من تغييرات على مستوى إدارة أهم عناصر اللعبة.

فالنسيا يؤمن 322 مليون يورو لتطوير ملعبه
أعلن فالنسيا الإسباني لكرة القدم حصوله على تمويل بقيمة 322 مليون يورو (377 مليون دولار) لتطوير ملعب نو ميستايا. وقال فالنسيا في بيان إن التمويل، الذي يتضمن 237 مليون يورو في صورة سندات و85 مليون يورو قرضا قصير الأجل، هو واحدة من كبرى المعاملات التي يحققها ناد محترف لكرة القدم في إسبانيا وأوروبا على الإطلاق. وقال كيات ليم، رئيس النادي فالنسيا في بيان "تأمين هذا التمويل التاريخي يمنحنا الضوء الأخضر لتطوير ملعب نو ميستايا، وهو ملعب ذو طراز عالمي سيدعم نمو النادي لأجيال قادمة". وكيات هو نجل الملياردير السنغافوري بيتر ليم مالك أغلبية أسهم النادي وأضاف النادي أن الملعب يقع في مدينة فالنسيا ويتسع لأكثر من 70 ألف مقعد ومن المقرر أن يفتتح أبوابه في عام 2027 ليحل محل ملعب ميستايا الحالي. ومن المتوقع أن يضاعف هذا الملعب إيرادات يوم المباراة الحالية.

شرطة ملقا تعتقل شابًا هدد موراتا وعائلته
ألقت الشرطة الإسبانية في مدينة ملقا القبض على شاب يبلغ من العمر 19 عامًا، على خلفية توجيهه تهديدات بالقتل إلى المهاجم الإسباني الدولي ألفارو موراتا وعائلته. وجاءت هذه التهديدات عبر حساب المتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بعد إهدار موراتا لضربة جزاء حاسمة في نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال، الذي أقيم في ميونيخ أوائل يونيو الحالي. وقد حاول المتهم التبرؤ من الاتهامات بادعائه أن حسابه الشخصي قد تعرض للاختراق من قبل مجهولين، إلا أن تحقيقات الشرطة أكدت عكس ذلك، بعد فحص هاتفه الشخصي وتأكد وجود رسائل التهديد التي كتبها بنفسه. وتأتي هذه الواقعة ضمن حملة صارمة من السلطات الإسبانية لمواجهة العنف والتهديدات التي يتعرض لها الرياضيون، خاصة عبر منصات التواصل الاجتماعي، بهدف حماية حقوق اللاعبين والحفاظ على سلامتهم النفسية والجسدية.

مبابي يصدم الجماهير بجسد هزيل!
كشفت تقارير صحفية عن آخر مستجدات الحالة الصحية للنجم الفرنسي كيليان مبابي، لاعب ريال مدريد، والذي لم يشارك حتى الآن في بطولة كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة، بسبب تعرضه لوعكة صحية شديدة استدعت نقله إلى المستشفى، قبل أن يبدأ مؤخرًا مرحلة التعافي. وغاب مبابي عن مباراتي ريال مدريد الأوليين في البطولة أمام الهلال السعودي وباتشوكا المكسيكي، بعدما تعرض لالتهاب حاد في المعدة والأمعاء أثناء تواجد الفريق في مدينة ميامي، ما حال دون إدراجه في قائمة الفريق للمباريات. وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فقد ظهر مبابي في الصور التي نشرها النادي من تدريبات الفريق، وهو يعاني من فقدان واضح في الوزن، نتيجة الفيروس المعوي الذي أصابه منذ وصول بعثة الفريق إلى الأراضي الأمريكية. وذكرت الصحيفة أن اللاعب خضع للعلاج داخل أحد مستشفيات ميامي لمدة خمسة أيام. ونقلت الصحيفة عن مصادر طبية داخل النادي، أن مبابي فقد نحو 4 إلى 5 كيلوجرامات من وزنه الطبيعي، البالغ نحو 75 كيلوجرامًا، وهو أمر يُعد مؤثرًا على لاعب محترف بمستواه، ويتطلب وقتًا لاستعادة لياقته الكاملة. ورغم رغبة مبابي القوية في العودة السريعة إلى الملاعب، أكدت التقارير الطبية أن مشاركته في مباراة الفريق المقبلة أمام سالزبورج النمساوي، المقررة فجر الجمعة، غير مرجحة. ويُركز اللاعب حاليًا على استعادة حالته البدنية تدريجيًا، على أمل اللحاق بالمباريات القادمة والمساهمة في مشوار الفريق بالبطولة. وعلى صعيد المنافسة، بات ريال مدريد قريبًا من حسم التأهل إلى دور الـ16 من كأس العالم للأندية، بعد فوزه في الجولة الثانية على باتشوكا بنتيجة 3-1، وتعادله في الجولة الأولى مع الهلال السعودي بهدف لمثله. ويكفي ريال مدريد التعادل في الجولة الثالثة أمام سالزبورج لضمان التأهل رسميًا، مستفيدًا من فارق الأهداف، بينما يتطلب الفوز من أجل تصدر المجموعة الثامنة برصيد 7 نقاط. وسيلتقي المتأهلان من هذه المجموعة مع المتأهلين من المجموعة السابعة، والتي ضمنا فيها يوفنتوس ومانشستر سيتي بطاقتي العبور إلى الدور التالي.

ليشي مدربًا لنادي أوساسونا
أعلن نادي أوساسونا، المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، تعاقده رسميًا مع المدرب الإيطالي أليسيو ليشي لقيادة الفريق الأول، بعقد يمتد لمدة موسمين قادمًا من نادي ديبورتيفو ميرانديس الناشط في دوري الدرجة الثانية. وأوضح النادي في بيانه أن التعاقد مع ليشي يأتي بعد فترة من المداولات والتكهنات حول هوية المدرب الجديد، خلفًا للإسباني فيسنتي مورينو الذي غادر منصبه عقب موسم واحد من توليه المسؤولية الفنية. ويأتي تعيين ليشي، البالغ من العمر 39 عامًا، في وقتٍ يسعى فيه النادي لمواصلة البناء على الأداء القوي الذي قدمه الفريق في الموسم المنصرم، حيث أنهى أوساسونا الدوري في المركز التاسع، وكان على مقربة من التأهل إلى البطولات الأوروبية. ويمتلك المدرب الإيطالي خبرة جيدة في الكرة الإسبانية، حيث تولى تدريب ديبورتيفو ميرانديس منذ 2022، وحقق معه نتائج لافتة رغم محدودية الموارد، مما جعله أحد أبرز الأسماء الصاعدة في مجال التدريب. ويأمل أوساسونا، تحت قيادة ليشي، في تعزيز مكانته في الليجا، ومنافسة أقوى على المقاعد الأوروبية في الموسم المقبل.
الليجا تحدد سقوف الإنفاق وتُقيد برشلونة مجددًا
كشفت رابطة الدوري الإسباني عن سقوف الإنفاق المسموح بها لأندية "الليجا" خلال الموسم الجديد، في خطوة تعكس استمرار الرقابة الصارمة على الأوضاع المالية للأندية، إذ وجد برشلونة نفسه مرة أخرى مضطرًا لتقليص مصروفاته، مقابل مرونة مالية أكبر يتمتع بها غريمه التقليدي ريال مدريد. وتأتي هذه الإجراءات استكمالًا للسياسات المالية التي فرضتها رابطة الليجا منذ جائحة كوفيد-19، والتي كادت أن تعصف بعدد من الأندية الإسبانية وتدفعها نحو الإفلاس، ما اضطر الجهات المنظمة إلى فرض نظام رقابي دقيق يعرف بـ"حد الإنفاق على الفريق"، يشمل الرواتب، التعاقدات، الكوادر الفنية، وحتّى الفئات العمرية وعمولات الوكلاء. وتنص هذه القيود على أن لكل نادٍ سقفًا للإنفاق السنوي، يُحدد بناءً على إيراداته واستثماراته، في محاولة لضمان الاستدامة المالية للدوري والحفاظ على صورته التنافسية عالميًا. برغم معاناته في المواسم الماضية بسبب شح الموارد، استطاع برشلونة أن يرفع سقف إنفاقه بنحو 37 مليون يورو بفضل نتائجه القوية الموسم الماضي، والتي شملت التتويج بالثلاثية المحلية (الدوري، الكأس، والسوبر) والوصول لنصف نهائي دوري الأبطال، ليبلغ الحد الأقصى لإنفاقه 463 مليون يورو. لكن هذه الزيادة تظل بعيدة عن طموحات النادي الكاتالوني الذي لا يزال يعاني تبعات تراجعه المالي، والتي أجبرته سابقًا على التفريط في أسماء كبيرة مثل ليونيل ميسي وبوسكيتس وألبا وسواريز، والعودة للاعتماد على خريجي "لاماسيا"، وهي السياسة التي أعادت شيئًا من التوازن في عهد المدرب الألماني هانز فليك. وقد تلقى برشلونة ضربة مالية جديدة بعد غيابه عن النسخة الحالية من كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة، والتي كانت ستمثل فرصة ضخمة لتعويض العجز المالي، حيث تشير التقديرات إلى أنه كان بإمكانه جني أكثر من 100 مليون يورو لو بلغ الأدوار النهائية. أما جولته الآسيوية المرتقبة، فستدر ما لا يزيد عن 15 مليون يورو. على الطرف الآخر، يتصدر ريال مدريد قائمة الأندية من حيث الحد الأعلى للإنفاق، إذ سمحت له رابطة الليجا بميزانية إنفاق تصل إلى 764 مليون يورو، وهو فارق شاسع يعكس حالة التوازن المالي التي يتمتع بها النادي الملكي، بفضل سياسته المتحفظة في الانتقالات واعتماده على المواهب الشابة، إلى جانب النجاحات الأوروبية المتواصلة التي عززت من قوته الاقتصادية. وفيما حل أتلتيكو مدريد ثالثًا بحد إنفاق بلغ 314 مليون يورو، شهد نادي إشبيلية انهيارًا حادًا في ميزانيته، حيث تقلّص سقف الإنفاق المسموح به من 2.5 مليون يورو إلى 684 ألف يورو فقط. هذا التراجع يعكس أزمة مالية عميقة تهدد بقاء النادي الأندلسي في دوري الأضواء، خاصة بعد أن أفلت من الهبوط في الجولة الأخيرة من الموسم الماضي. وتبرز في الأفق احتمالات ببيع جزء من ملكية النادي لإنقاذه من الانهيار.

راشفورد يحلم باللعب مع يامال في برشلونة
عبّر النجم الإنجليزي ماركوس راشفورد عن رغبته في اللعب إلى جانب الموهبة الإسبانية الصاعدة لامين يامال، نجم برشلونة، مشيرًا إلى إعجابه الكبير بمستوى اللاعب الشاب وقدراته اللافتة رغم صغر سنه. وأكد راشفورد، البالغ من العمر 27 عامًا، أن اللعب بجوار يامال سيكون حلمًا لأي لاعب، قائلاً: "نعم، بالتأكيد، الجميع يريد اللعب مع الأفضل.. نأمل، وسنرى ما سيحدث". ويخوض راشفورد حاليًا فترة غموض بشأن مستقبله مع مانشستر يونايتد، بعد أن قضى النصف الثاني من الموسم الماضي معارًا إلى أستون فيلا، في ظل تولي البرتغالي روبن أموريم مهمة تدريب الشياطين الحمر. وكان راشفورد قد وقّع عقدًا مع مانشستر يونايتد في عام 2023 يمتد لخمسة أعوام. من جانبه، كان ديكو، المدير الرياضي لبرشلونة، قد عبّر في وقت سابق عن إعجاب النادي الكاتالوني براشفورد، ما يعزز من احتمالية فتح باب المفاوضات مستقبلًا. وأشاد راشفورد بالمستوى اللافت لليامال، الذي لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره، قائلًا: "من الصعب وصف ما يفعله يامال، لأنه ليس من المفترض أن يفعل ذلك في هذا العمر.. لا أعتقد أننا رأينا شيئًا مماثلًا من قبل".
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |