Image

أموريم يكشف غيابات مانشستر أمام إيفرتون

كشف روبن أموريم، المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، عن آخر مستجدات حالة لاعبيه قبل المواجهة المرتقبة أمام إيفرتون، المقرر إقامتها مساء الاثنين على ملعب أولد ترافورد، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.

Image

أموريم يكشف عن خططه لتطوير مانشستر

أكد البرتغالي روبن أموريم، المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد، جاهزية فريقه لخوض المواجهة المرتقبة أمام توتنهام هوتسبير ضمن منافسات الجولة الحادية عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، والتي ستقام على ملعب "توتنهام هوتسبير". ويحتل مانشستر يونايتد المركز الثامن في جدول ترتيب الدوري برصيد 17 نقطة، متساويًا مع توتنهام صاحب المركز السادس بنفس الرصيد. قال أموريم خلال المؤتمر الصحفي: "ندرك أن تصريحات كريستيانو رونالدو دائمًا ما تُحدث صدى كبيرًا، نعم ارتكبنا أخطاء في الماضي، لكننا نعمل الآن على تصحيحها وتغيير الصورة". وأضاف المدرب البرتغالي: "نريد التركيز على المستقبل، وبناء هيكل قوي داخل النادي، مع تحسين سلوك اللاعبين داخل وخارج الملعب. علينا ترك الماضي وراءنا والمضي قدمًا". وتابع: "ما زال أمامنا الكثير من العمل والتطوير، نحن نمتلك الثقة والقدرة، لكننا نعرف أيضًا أننا نواجه بعض الصعوبات في المباريات، ويجب أن نتحسن باستمرار". وأوضح أموريم: "من الطبيعي أن نواجه بعض الإصابات، فنحن نلعب مباراة واحدة أسبوعيًا، لكن الحظ يلعب دوره أحيانًا. بعض الإصابات ناتجة عن كدمات بسيطة وليست عضلية، وأحيانًا نمنح بعض اللاعبين راحة إضافية إذا شعرنا أنهم بحاجة لذلك". وأشار مدرب مانشستر يونايتد إلى: "عدد الأهداف التي استقبلناها مقلق بلا شك، علينا أن ندافع ككتلة واحدة وبحدة أكبر أمامنا عمل كبير لتحسين الأداء الدفاعي وتقليل الفرص على مرمانا". وأضاف: "عانينا أمام نوتنجهام فورست لأننا تركنا لهم مساحة للتمرير خارج منطقة الجزاء دون ضغط كافٍ، وقد ركزنا على هذه التفاصيل خلال تدريبات هذا الأسبوع". اختتم أموريم تصريحاته قائلًا: "بالتأكيد، المشاركة في دوري أبطال أوروبا مهمة من الناحية المالية ومن حيث جذب اللاعبين، لكن في المقابل، غيابنا عنها يمنحنا وقتًا أكبر للتدريب والعمل على تطوير الفريق للمستقبل."

Image

أموريم: فوز مانشستر على برايتون أهم من ليفربول

أكد روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد، أن الفوز الكبير لفريقه 4-2 على برايتون آند هوف ألبيون، في الدوري الإنجليزي الممتاز، يحمل أهمية أكبر من الانتصار السابق على ليفربول. وشهدت المباراة تألقًا هجوميًا ليونايتد، حيث سجل برايان مبيومو ثنائية، وأضاف ماتيوس كونيا وكاسيميرو هدفين آخرين، ليضمن الفريق فوزه الثالث على التوالي في الدوري الممتاز، وهي سلسلة لم يحققها الفريق منذ أغسطس 2024، قبل تولي أموريم المسؤولية الفنية. وتوترت الدقائق الأخيرة من اللقاء بعدما نجح برايتون في تقليص الفارق على ملعب أولد ترافورد، لكن يونايتد صمد ونجح في الحفاظ على تقدمه، ما ساهم في ارتقاء الفريق إلى المركز الرابع في جدول الترتيب. وعلق أموريم على الأداء: «فهم اللاعبون جيداً ما يجب عليهم فعله في كل لحظة عانينا قليلًا في النهاية، لكن يونايتد لن يكون هو دون أن يعاني». وأضاف: «أشعر أن أداءنا كان أكثر تكاملًا مما كان عليه أمام ليفربول، يمكن القول إننا استحقينا الفوز أكثر من المباراة الماضية». وأشاد المدرب بالثنائي الجديد كونيا ومبيومو، مشيرًا إلى قدرة الأول على التكيف سريعًا مع الفريق وتحسين أدائه الدفاعي، بينما واصل الثاني التألق في خط الهجوم، ما منح الفريق قوة إضافية في المباريات الأخيرة. وقال أموريم: «كونيا يشعر بمزيد من الثقة عندما تكون المباراة صعبة، وأحب الطريقة التي دافع بها، لم يعتمد فقط على القفز للأعلى طوال الوقت».

Image

بعد إسقاط ليفربول.. أموريم يرفض الاحتفال!

قلل البرتغالي روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد، من أهمية الفوز الثمين الذي حققه فريقه على ليفربول بنتيجة 2-1 مساء الأحد في ملعب أنفيلد ضمن الدوري الإنجليزي الممتاز، مؤكدًا أن الانتصار لا يعني الكثير على المدى الطويل رغم قيمته المعنوية. وأحرز هاري ماغواير هدف الحسم برأسية متقنة في الدقيقة 84 ليقود يونايتد لأول فوز له في معقل ليفربول منذ عام 2016، والأول على "الريدز" منذ أغسطس 2022، ليرفع الفريق رصيده إلى 13 نقطة في المركز التاسع، بفارق ست نقاط عن المتصدر أرسنال. وقال أموريم في تصريحات تلفزيونية عقب اللقاء إن الفوز "لا يعد سوى ثلاث نقاط في جدول الترتيب"، مضيفًا: "قد يكون للنتيجة معنى اليوم، لكنها لا تعني شيئًا غدًا، ما يهم هو الروح التي لعب بها اللاعبون، والقتال في كل كرة رغم أننا كنا محظوظين في بعض اللحظات". وأكد المدرب البرتغالي أن الفريق أظهر شخصية قوية رغم فقدان السيطرة في بعض فترات اللقاء، مشيرًا إلى أن "الإيمان والجهد الجماعي هما ما يصنعان الفارق في مثل هذه المباريات الكبيرة". وتابع: "نحتاج دائمًا إلى لحظات معينة — تصديات الحارس أو كرة ترتد من القائم — لتمنحنا الثقة بأن الفوز ممكن هذا ما شعرنا به، وقد أثبت اللاعبون أنهم يستحقون هذه النتيجة". واختتم أموريم حديثه بالتطلع إلى المواجهة المقبلة أمام برايتون السبت القادم، قائلًا: "سنستمتع بالفوز الليلة، لكن التفكير أصبح منصبًا على المباراة التالية. مثل هذه الانتصارات تمنحنا الثقة والدافع، والآن علينا البناء على هذا الأداء للمستقبل".

Image

أموريم: دعم راتكليف يُحفّزني

رحّب المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، روبن أموريم، بالدعم العلني الذي تلقاه من السير جيم راتكليف، المالك المشارك للنادي، لكنه شدّد في الوقت نفسه على أن الضغط سيعود بقوة إذا فشل فريقه في تحقيق نتيجة إيجابية أمام ليفربول، الأحد المقبل، في قمة الدوري الإنجليزي الممتاز إن الفوز الذي حققه مانشستر يونايتد على سندرلاند قبل فترة التوقف الدولي منح أموريم مساحة محدودة لالتقاط الأنفاس، بعدما أشار راتكليف في مقابلة حديثة إلى أن «أموريم يملك ثلاثة أعوام لإثبات نفسه في أولد ترافورد». وقال أموريم: «هو يخبرني بذلك طوال الوقت في بعض الأحيان تصلني رسالة بعد المباريات، ولكن كما تعلمون، أنا وجيم نعرف أن الأمور لا تسير بهذه الطريقة أهم شيء هو المباراة المقبلة». وأضاف المدرب البرتغالي: «حتى مع الملاك، لا يمكنك أن تتحكم فيما سيحدث في اليوم التالي في كرة القدم من الجيد للغاية سماع هذا الدعم، خصوصًا وسط الضوضاء المحيطة، لكنه يخبرني بذلك باستمرار، وكذلك (الرئيس التنفيذي) عمر برادة ومدير كرة القدم جيسون ويلكوكس». وأكد أموريم أنه يشعر بالدعم داخل النادي، موضحًا: «ليس مجرد كلام يُقال، بل أشعر به كل يوم، أحيانًا يكون الضغط الذي أضعه على نفسي وعلى الفريق أكبر بكثير من الضغط الذي يأتي من الإدارة». وتابع: «أعلم أن بناء مشروع ناجح سيستغرق بعض الوقت، لكنني لا أريد التفكير بهذه الطريقة. من المهم أن يفهم الجميع أن القيادة تدرك ذلك، لكن في الوقت نفسه لا نريد أن نشعر بأن لدينا وقتًا كافيًا، لأن مانشستر يونايتد نادٍ يجب أن ينافس على الفوز في كل مباراة». ويخوض مانشستر يونايتد مواجهة نارية أمام غريمه التقليدي ليفربول، في مباراة قد تشكل محطة مفصلية في مسار الفريق هذا الموسم، وسط آمال بأن يترجم دعم الإدارة إلى نتائج ملموسة على أرض الملعب.

Image

أموريم في مهب الريح قبل قمة ليفربول

يدخل البرتغالي روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد الإنجليزي، المواجهة المرتقبة أمام خصمه اللدود ليفربول يوم الأحد على ملعب أنفيلد، تحت ضغط متزايد في مباراة قد تشكل منعطفًا حاسمًا في مسيرته مع الفريق. فبعد سلسلة من النتائج المتذبذبة وتراجع المستوى، بات أموريم مطالبًا بتحقيق نتيجة إيجابية تعيد الثقة إليه وإلى فريقه، وتمنع الإدارة من التفكير في تغيير الجهاز الفني خلال الأسابيع المقبلة. وتأتي هذه المباراة في ظل تراجع أداء ونتائج مانشستر يونايتد خلال الفترة الماضية، حيث فشل أموريم في تحقيق الانتصار في مباراتين متتاليتين بالدوري الإنجليزي، مكتفيًا بعشرة انتصارات فقط في آخر 34 مباراة، وهو رقم يثير قلق الجماهير والإدارة على حد سواء. وكان مالك النادي، السير جيم راتكليف قد صرّح مؤخرًا بأن أموريم قد يحتاج إلى ثلاث سنوات لبناء مشروع ناجح في أولد ترافورد، إلا أن الواقع يبدو مختلفًا، إذ تشير التوقعات إلى أن المدرب البرتغالي قد لا يحصل حتى على ثلاثة أسابيع إضافية إذا استمر تراجع النتائج. ويعلم أموريم أن مواجهة ليفربول ستكون بمثابة نقطة فاصلة في مسيرته مع مان يونايتد، ليس فقط لأنها تأتي أمام الخصم التاريخي، بل لأنها تفتتح سلسلة من المباريات الصعبة التي تشمل مواجهات ضد برايتون ونوتنجهام فورست وتوتنهام، ما يجعل أي تعثر جديد مكلفًا للغاية. ويُعد ملعب أنفيلد أحد أكثر الملاعب صعوبة على الشياطين الحمر، إذ لم يتمكن الفريق من تحقيق الفوز هناك منذ عام 2016، رغم تعاقب سبعة مدربين على قيادته منذ ذلك الوقت. ويأمل أموريم أن يتمكن من كسر هذه العقدة وإعادة الثقة إلى الفريق وجماهيره.

Image

لماذا يشعر مانشستر بالتفاؤل قبل مواجهة ليفربول؟

حقق مانشستر يونايتد فوزًا معنويًا مهمًا على سندرلاند في الجولة الماضية من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليخفف الضغط عن مدربه البرتغالي روبن أموريم بعد بداية صعبة للموسم. ليحقق "الشياطين الحمر" انتصارهم الثالث على التوالي في ملعب أولد ترافورد، ويرتقي الفريق إلى النصف الأعلى من جدول الترتيب.

Image

المدربون الأكثر تعرضًا للهزائم في أوروبا 2025

كشف موقع «ترانسفير ماركت» العالمي، في تقرير حديث عن قائمة المدربين الأكثر تعرضًا للهزائم في الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى خلال عام 2025، في قائمة تصدّرها المدرب أنجي بوستيكوجلو، الذي يعيش عامًا مليئًا بالتناقضات بين لحظة التتويج والخيبة، بعدما انتقل من قمة المجد الأوروبي إلى قاع الإخفاق المحلي.

Image

جيم راتكليف: لن أتسرع في إقالة أموريم

خرج السير جيم راتكليف، الشريك الأقلية في ملكية مانشستر يونايتد ورئيس مجموعة إينيوس، ليضع حدًا للتكهنات حول مستقبل المدير الفني البرتغالي روبن أموريم، مؤكدًا أنه لن يتخذ قرارات متسرعة تتعلق بإقالته، وأنه يمنحه ثلاث سنوات كاملة لإثبات قدراته التدريبية في ملعب أولد ترافورد. وأوضح راتكليف، في حديثه إلى بودكاست ذا بيزنس، أن المشروع الذي يقوده في يونايتد يحتاج إلى وقت، قائلاً: "روبن لم يقدم أفضل مواسمه حتى الآن، لكنه يحتاج إلى إثبات أنه مدرب عظيم خلال ثلاث سنوات الصحافة تريد نتائج فورية، كأنك تضغط على زر ليصبح كل شيء ورديًا لا يمكن لإدارة مانشستر يونايتد أن تتخذ قرارات انفعالية". وبحسب صحيفة الجارديان البريطانية، يواجه أموريم، البالغ من العمر 40 عامًا، ضغوطًا متزايدة منذ توليه المهمة قبل 11 شهرًا، إذ لم ينجح بعد في تحقيق انتصارات متتالية في الدوري، ويحتل الفريق حاليًا المركز العاشر برصيد 37 نقطة فقط من 34 مباراة، فيما أنهى الموسم الماضي في المركز الخامس عشر، وودع كأس الرابطة الإنجليزية مبكرًا أمام جريمبسي في أغسطس الماضي. ورغم إنفاقٍ صيفيٍّ صافيٍّ بلغ نحو 170 مليون جنيه إسترليني، لم تنجح خطة أموريم التكتيكية (3-4-3) في تحقيق النتائج المرجوة، إلا أن راتكليف يرى أن الاستقرار هو الأساس لبناء مشروع حقيقي في أولد ترافورد. وقال الملياردير البريطاني الذي استحوذ على 25% من أسهم النادي في ديسمبر 2023 وأصبح صاحب الكلمة العليا في القرارات الكروية: "قرار بقاء أموريم ليس محل نقاش، حتى لو طالبت عائلة جلايزر بالإقالة، فلن يحدث ذلك". وأضاف أن عائلة جلايزر، رغم ما تتعرض له من انتقادات واحتجاجات من الجماهير، "أناس طيبون وشغوفون بالنادي"، لكنه أشار إلى أن إدارة فريق بحجم يونايتد من خارج إنجلترا صعبة للغاية، مؤكدًا أن تواجد "إينيوس" في مانشستر يمنح النادي مزيدًا من السيطرة الميدانية والإدارة الفعلية. ومنذ توليه المسؤولية، نفّذ راتكليف إصلاحات إدارية صارمة أثارت الجدل، شملت الاستغناء عن نحو 450 موظفًا، وإنهاء دور السير أليكس فيرجسون كسفير للنادي، وإلغاء الوجبات المجانية للموظفين. وقال تعليقًا على ذلك: "التكاليف كانت مرتفعة جدًا، وكان هناك مستوى من التوسط والانتفاخ الإداري صحيح أنني تعرضت لانتقادات بسبب الوجبات، لكن لم يقدم لي أحد وجبة مجانية من قبل". وأكد راتكليف أن القدرة المالية القوية هي مفتاح النجاح الرياضي، مضيفًا: "كلما كانت لدينا سيولة أكبر، تمكنا من بناء فريق أقوى". وكان مانشستر يونايتد قد أعلن الشهر الماضي تحقيق إيرادات قياسية بلغت 666.5 مليون جنيه إسترليني حتى يونيو 2025، رغم تسجيل خسائر قدرها 33 مليون جنيه نتيجة غياب الفريق عن دوري أبطال أوروبا، وعدم اكتمال آثار إعادة الهيكلة بعد. واختتم راتكليف حديثه بالتأكيد على تفاؤله بالمستقبل، قائلاً:  "الأرقام ستتحسن مانشستر يونايتد سيصبح النادي الأكثر ربحية في العالم، ومن ذلك ستنبع كرة قدم عالية المستوى ومستدامة على المدى الطويل."