أول تعليق من جوارديولا بعد السقوط أمام ليفركوزن

 أكد بيب جوارديولا، تحمله مسؤولية خسارة فريقه مانشستر سيتي أمام باير ليفركوزن بنتيجة 2-0 في دوري أبطال أوروبا. 

وكان المدرب الإسباني قد أجرى عشرة تغييرات على التشكيلة الأساسية عقب الهزيمة أمام نيوكاسل يونايتد في الدوري، وهو ما استغله الفريق الألماني ليحقق فوزًا ثمينًا على ملعب الاتحاد.

ودفع جوارديولا بتشكيلة شابة بلغ متوسط أعمار لاعبيها 24 عامًا و353 يومًا، لتكون ثاني أصغر تشكيلة يبدأ بها مانشستر سيتي مباراة في دوري الأبطال منذ مواجهة هوفنهايم في ديسمبر 2018 (24 عامًا و95 يومًا).

وقال جوارديولا عقب المباراة، التي صادفت ظهوره المئوي في دوري الأبطال مع مانشستر سيتي، أنه يتحمل المسؤولية كاملة، موضحًا أن سياسة التناوب جاءت حفاظًا على لياقة اللاعبين.

وقال لشبكة "تي إن تي سبورتس": "يجب أن أتقبل ذلك. لو حققنا الفوز لما كانت هناك مشكلة، لكن مع نتيجة المباراة قد يكون التغيير مبالغًا فيه. اللعب كل يومين أو ثلاثة يتطلب منا إجراء تعديلات، لكن بالنظر إلى النتيجة ربما بالغت في ذلك".

وأضاف: "أتحمل المسؤولية بالكامل. اللاعبون الذين بدأوا المباراة كانوا رائعين، لكننا افتقدنا شيئًا مهمًا على أعلى مستوى. علينا الآن أن ننهض ونستعد لما هو قادم".

يُذكر أن مانشستر سيتي خسر مباراتين من آخر أربع مواجهات له على أرضه في دوري الأبطال، وهو العدد ذاته الذي خسره في 37 مباراة سابقة (30 فوزًا و5 تعادلات). كما تُعد هذه الهزيمة الأولى له على ملعبه في دور المجموعات خلال 24 مباراة منذ خسارته أمام ليون في سبتمبر 2018. مانشستر سيتي أمام باير ليفركوزن بنتيجة 2-0 في دوري أبطال أوروبا. 

 

وكان المدرب الإسباني قد أجرى عشرة تغييرات على التشكيلة الأساسية عقب الهزيمة أمام نيوكاسل يونايتد في الدوري، وهو ما استغله الفريق الألماني ليحقق فوزًا ثمينًا على ملعب الاتحاد.

 

ودفع جوارديولا بتشكيلة شابة بلغ متوسط أعمار لاعبيها 24 عامًا و353 يومًا، لتكون ثاني أصغر تشكيلة يبدأ بها مانشستر سيتي مباراة في دوري الأبطال منذ مواجهة هوفنهايم في ديسمبر 2018 (24 عامًا و95 يومًا).

 

وقال جوارديولا عقب المباراة، التي صادفت ظهوره المئوي في دوري الأبطال مع مانشستر سيتي، أنه يتحمل المسؤولية كاملة، موضحًا أن سياسة التناوب جاءت حفاظًا على لياقة اللاعبين.

وقال لشبكة "تي إن تي سبورتس": "يجب أن أتقبل ذلك. لو حققنا الفوز لما كانت هناك مشكلة، لكن مع نتيجة المباراة قد يكون التغيير مبالغًا فيه. اللعب كل يومين أو ثلاثة يتطلب منا إجراء تعديلات، لكن بالنظر إلى النتيجة ربما بالغت في ذلك".

وأضاف: "أتحمل المسؤولية بالكامل. اللاعبون الذين بدأوا المباراة كانوا رائعين، لكننا افتقدنا شيئًا مهمًا على أعلى مستوى. علينا الآن أن ننهض ونستعد لما هو قادم".

يُذكر أن مانشستر سيتي خسر مباراتين من آخر أربع مواجهات له على أرضه في دوري الأبطال، وهو العدد ذاته الذي خسره في 37 مباراة سابقة (30 فوزًا و5 تعادلات). كما تُعد هذه الهزيمة الأولى له على ملعبه في دور المجموعات خلال 24 مباراة منذ خسارته أمام ليون في سبتمبر 2018.


  أخبار ذات صلة