تتزايد المؤشرات على اقتراب النجم البرازيلي الشاب إندريك من مغادرة صفوف ريال مدريد الإسباني، في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، في ظل قلة مشاركاته مع الفريق منذ انضمامه إلى النادي الملكي، وسط اهتمام متزايد من عدد من الأندية الأوروبية الكبرى، وعلى رأسها مانشستر يونايتد. وكشفت تقارير صحفية أن مستقبل اللاعب البالغ من العمر 18 عامًا أصبح موضع نقاش داخل إدارة ريال مدريد، في ظل رغبة اللاعب في الحصول على دقائق لعب أكثر وفرص حقيقية لإثبات قدراته. ووفقًا للصحف الإسبانية فإنه توجد ثمانية أندية أوروبية، من بينها مانشستر يونايتد، أبدت اهتمامًا جادًا بالتعاقد معه خلال الميركاتو الشتوي المقبل. ولا تعارض إدارة الفريق الملكي فكرة خروج إندريك مؤقتًا على سبيل الإعارة، بشرط أن تضمن له المشاركة بانتظام في فريق آخر، بما يساعد على تطوير مستواه قبل عودته إلى سانتياجو برنابيو في المستقبل. ويُعد هذا الخيار الأقرب حاليًا، خصوصًا مع ازدحام خط الهجوم في ريال مدريد بوجود نجوم مثل فينيسيوس جونيور ورودريجو وكيليان مبابي وإبراهيم دياز. ويعتبر إندريك أحد أبرز المواهب البرازيلية الصاعدة في السنوات الأخيرة، بعد تألقه اللافت مع نادي بالميراس قبل انتقاله إلى ريال مدريد في صفقة أثارت ضجة كبيرة في عالم كرة القدم. إلا أن قلة مشاركاته منذ بداية الموسم أثارت تساؤلات حول مدى جاهزيته للعب في الدوري الإسباني وتحت ضغط الأضواء في نادٍ بحجم ريال مدريد. ومن المتوقع أن يتم حسم وجهة اللاعب خلال الأسابيع المقبلة، إذ تسعى إدارة ريال مدريد إلى إيجاد حل مناسب يوازن بين مصلحة اللاعب ومصلحة النادي، سواء عبر إعارته لاكتساب الخبرة أو منحه فرصة جديدة للبقاء والمنافسة على مركز أساسي في الفريق خلال النصف الثاني من الموسم.

يبدو أن المهاجم البرازيلي الشاب إندريك، لاعب ريال مدريد الإسباني، قد يكون في طريقه إلى خوض تجربة جديدة في الدوري الإيطالي خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، في ظل معاناته من قلة المشاركة مع الفريق الملكي منذ انطلاق الموسم، واهتمام واضح من نادي يوفنتوس الذي يسعى إلى ضمه على سبيل الإعارة.

حملت تدريبات ريال مدريد خبرًا سارًا لجماهيره بعودة المهاجم البرازيلي الشاب إندريك إلى أجواء العمل الجماعي بعد غياب طويل استمر أربعة أشهر كاملة، نتيجة إصابة في وتر الفخذ الأيمن أبعدته منذ مواجهة إشبيلية على ملعب "بيزخوان" في مايو الماضي. ورغم أن التقديرات الطبية الأولية رجّحت غياب اللاعب لفترة لا تتجاوز شهرين، فإن رحلة التعافي امتدت إلى 124 يومًا بسبب انتكاسة تعرض لها خلال المعسكر الإعدادي في الولايات المتحدة. وعلى مدار الصيف، واصل إندريك برنامجه التأهيلي بجدية، ليتدرج تدريجيًا حتى عاد هذا الأسبوع إلى التدريبات بشكل طبيعي في "فالديبيباس". عودة إندريك تمنح المدرب تشابي ألونسو دفعة هجومية مهمة في ظل الغيابات المؤكدة أمام إسبانيول، حيث يفتقد الفريق إلى ترينت ألكسندر أرنولد، أنطونيو روديجر، فيرلاند ميندي، إضافة إلى غياب دين هويسن بداعي الإيقاف. وتشير التوقعات إلى إمكانية تواجد المهاجم البرازيلي في قائمة الفريق لمواجهة إسبانيول، أو على أبعد تقدير المشاركة في لقاء ليفانتي.

يدخل المهاجم البرازيلي الشاب إندريك موسمه الثاني مع فريق ريال مدريد الإسباني، وهو يحمل على كتفيه ثقل الرقم 9 الأسطوري، في محاولة لكتابة فصله الخاص في تاريخ النادي الملكي. الرقم 9 في ريال مدريد ارتداه عمالقة اللعبة على مدار العقود، بدءًا من دي ستيفانو وسانتيانا، مرورًا بهوجو سانشيز والظاهرة رونالدو وكريستيانو رونالدو، وصولًا إلى كريم بنزيما وكيليان مبابي. غير أن إندريك، البالغ 19 عامًا، يأتي من دون الإرث التهديفي الضخم الذي حمله أسلافه، ما يجعله أمام تحدٍّ استثنائي لإثبات قدراته. إندريك يواجه منافسة شرسة من المهاجم الشاب جونزالو، الذي خطف الأضواء في كأس العالم للأندية، بينما غاب البرازيلي عن البطولة بسبب إصابة في أوتار الركبة. ورغم ذلك، اختتم موسمه الماضي بأرقام إيجابية، حيث سجل في أول ظهور له في الدوري ودوري الأبطال، وتصدر قائمة هدافي الفريق في كأس الملك برصيد سبعة أهداف خلال ثماني مباريات كأساسي. ويعد إندريك ثاني برازيلي يرتدي الرقم 9 بعد الظاهرة رونالدو، لكن رحلته مختلفة تمامًا؛ فهو مهاجم تقليدي يحتفظ بغريزة تسجيل الأهداف، ويمتاز بمرونة بدنية. وقد أنفق ريال مدريد نحو 50 مليون يورو لضمه، في صفقة تراهن على مستقبله وإصراره. وبين ضغط المقارنات التاريخية وطموح إثبات الذات، يدخل إندريك موسم 2025-2026 بعزيمة كبيرة، ساعيًا إلى أن يكون الرقم 9 على ظهره بداية لكتابة مجد جديد في البرنابيو.​​​​​​​

يواجه فريق ريال مدريد الإسباني، صيفًا حاسمًا على صعيد اللاعبين المغادرين من سانتياجو برنابيو، حيث يعمل المدرب تشابي ألونسو على حسم مصير خمسة لاعبين لا يزال موقفهم معلقًا قبل انطلاق الموسم الجديد. وبحسب صحيفة "آس" الإسبانية، فإن النادي بات منفتحًا على رحيل كل من دافيد ألابا، فيرلاند ميندي ورودريجو، بينما ما زال مترددًا بشأن داني سيبايوس والمهاجم الشاب إندريك. إدارة النادي ترى أن ملف الراحلين لا يقل أهمية عن التعاقدات الجديدة، خاصة مع وصول عدد اللاعبين المقيدين في القائمة الأساسية إلى 25 لاعبًا بعد ضم جونزالو وكارّيراس. ومن المقرر أن يحسم ألونسو هذه الملفات مع عودة الفريق إلى التدريبات في الرابع من أغسطس بمدينة فالديبيباس الرياضية، أي قبل أقل من شهر على إغلاق سوق الانتقالات في أوروبا في الأول من سبتمبر المقبل، بينما يستمر السوق السعودي حتى الثالث والعشرين من الشهر ذاته. وأوضح التقرير ان إندريك لا يرغب في الرحيل عن ريال مدريد، لكن بقاء جونزالو جارسيا سيؤدي إلى ازدحام واضح في مركز الهجوم. هناك من يرى إمكانية تواجد اللاعبين معًا في الفريق نظرًا لاختلاف أسلوبهما، بينما يخشى آخرون أن يؤدي ذلك إلى تراجع فرص أحدهما على حساب الآخر. وفي حال الاستغناء عن خدماته، فإن رحيل إندريك سيكون على سبيل الإعارة فقط وليس البيع النهائي. اللاعب الشاب يدرك أن المشاركة بشكل محدود في عام يشهد إقامة كأس العالم قد تؤثر على تطوره، وهو ما يجعله يفكر في خياراته، رغم أن رغبته الأولى هي البقاء.​​​​​​​​​​​​​​

تلقى نادي ريال مدريد الإسباني ضربة جديدة بعد تعرّض مهاجمه البرازيلي الشاب إندريك لإصابة متجددة ستبعده عن الملاعب لفترة طويلة، مما يؤجل ظهوره الرسمي مع الفريق الأول. لن إندريك يكون قادرًا على العودة إلى اللعب قبل مرور 8 إلى 10 أسابيع، وذلك بحسب تطورات حالته الصحية ومدى استجابته للعلاج والتأهيل. وكان المهاجم البرازيلي في المرحلة الأخيرة من التعافي من إصابة سابقة في وتر الفخذ الأيمن، تعرض لها خلال مواجهة فريقه السابق بالميراس أمام إشبيلية في 18 مايو الماضي، قبل أن يشعر بآلام جديدة خلال الحصة التدريبية الأخيرة للنادي الملكي في معسكره بالولايات المتحدة. وأكدت الصحيفة أن الجهاز الطبي والفني في ريال مدريد يحرص على منح اللاعب الوقت الكافي للتعافي الكامل، دون أي استعجال في العودة إلى الملاعب، حرصًا على سلامته ومستقبله. وفي ظل غياب إندريك، رجّحت "ماركا" أن تزداد فرص جونزالو جارسيا، هداف كأس العالم للأندية 2025، في التواجد ضمن صفوف الفريق الأول خلال الموسم الجديد. من جانبها، كشفت صحيفة "آس" أن إدارة ريال مدريد بدأت بالفعل التفاوض مع وكيل أعمال جارسيا تمهيدًا لتجديد عقده، في إشارة واضحة إلى رغبة النادي في الاستثمار بموهبة شابة أخرى قادرة على تقديم الإضافة الهجومية في المرحلة المقبلة.

أثبت اللاعب الإسباني الشاب جونزالو جارسيا نفسه كأحد أبرز اكتشافات ريال مدريد الإسباني هذا الموسم، متفوقًا بأرقامه وأدائه على المهاجم البرازيلي الواعد إندريك، وذلك بعد تألقه اللافت في بطولة كأس العالم للأندية. وشارك جارسيا في ست مباريات أساسية خلال البطولة، مستغلًا غياب النجم الفرنسي كيليان مبابي، وسجل أربعة أهداف في 451 دقيقة، بمعدل هدف كل 102 دقيقة، متفوقًا بذلك على إندريك الذي يسجل هدفًا كل 120 دقيقة. وتبلغ فعالية جارسيا أمام المرمى 55.56%، مقابل 31.82% للمهاجم البرازيلي. ورغم مشاركته المحدودة في عهد المدرب السابق كارلو أنشيلوتي، إلا أن المدرب الحالي تشابي ألونسو منح جارسيا الثقة، ليصبح عنصرًا أساسيًا في تشكيلته، حتى بعد عودة مبابي من الإصابة. في المقابل، لا يزال إندريك، المنضم من بالميراس مقابل 35 مليون يورو، يبحث عن مكان له في الفريق، لا سيما بعد تعرضه لإصابة عضلية في مايو الماضي أبعدته عن الملاعب. وتأتي هذه المفاضلة بين اللاعبين لتبرز قيمة جارسيا، أحد خريجي الأكاديمية، والذي يقدم أداءً مستقرًا وفعّالًا دون الحاجة لفترة تأقلم، بعكس إندريك الذي لم تتح له الفرصة الكاملة بعد. ويؤكد هذا التألق أن جارسيا لا يعتمد على اللمحات الفردية بقدر ما يُظهر وعيًا تكتيكيًا عاليًا وانضباطًا داخل الملعب، ما يجعله خيارًا مثاليًا ضمن مشروع تشابي ألونسو مع الفريق الملكي.

تلقى البرازيلي الشاب إندريك، لاعب ريال مدريد، ضربة موجعة جديدة بعد تجدد إصابته على مستوى أوتار الركبة اليمنى، ما سيؤجل عودته المنتظرة إلى الملاعب لعدة أسابيع. وكان النادي الملكي قد أعلن في مايو الماضي عن إصابة اللاعب بالتمزق ذاته، قبل أن تؤكد شبكة "ذا أثلتيك" البريطانية أن المهاجم البرازيلي تعرّض لانتكاسة في نفس الموضع، أثناء فترة التأهيل، ليغيب رسميًا عن بطولة كأس العالم للأندية المقامة حاليًا في الولايات المتحدة. ورغم أن إندريك كان قريبًا من العودة للمشاركة، إلا أن الإصابة أعادته إلى نقطة الصفر، لتزداد الشكوك حول جاهزيته الفنية والبدنية قبل انطلاق الموسم الجديد، خصوصًا في ظل تألق المهاجم الصاعد جونزالو جارسيا، ووجود الثنائي كيليان مبابي ورودريجو في خط الهجوم. وفي تطور لافت، ذكرت إذاعة "كادينا كوبي" الإسبانية أن اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا طلب الخروج على سبيل الإعارة خلال الميركاتو الصيفي الحالي، بحثًا عن فرصة للعب بانتظام، سعيًا لحجز مكان في قائمة منتخب البرازيل التي يستعد كارلو أنشيلوتي لقيادتها في تصفيات كأس العالم 2026. وخاض إندريك الموسم الماضي مع ناديه السابق بالميراس 37 مباراة، سجل خلالها 7 أهداف وصنع هدفًا وحيدًا، قبل أن ينضم رسميًا إلى ريال مدريد هذا الصيف.

يبدو أن الموهبة البرازيلية الشابة إندريك باتت محط أنظار كبار أوروبا، بعد أن قضى موسمه الأول في القارة العجوز ضمن صفوف ريال مدريد الإسباني، حيث خاض فترة من التأقلم مع الأجواء الإسبانية والأوروبية. ومع اقتراب انطلاق الموسم الجديد، يتطلع إندريك إلى فرض نفسه بقوة على تشكيلة الفريق الملكي، رغم التحديات التي يواجهها في ظل المنافسة القوية داخل الفريق. وبحسب ما أوردته صحيفة "توتوسبورت" الإيطالية، فقد دخل نادي يوفنتوس الإيطالي على خط متابعة اللاعب، معربًا عن اهتمامه بضم المهاجم البرازيلي الشاب خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وذكرت الصحيفة أن السيدة العجوز تدرس إمكانية فتح باب المفاوضات مع ريال مدريد لبحث سبل التعاقد، سواء من خلال صفقة انتقال دائم أو إعارة، في حال لم يجد إندريك مكانًا مضمونًا له في خطط المدرب تشابي ألونسو. ويأتي هذا الاهتمام من يوفنتوس في وقت تشهد فيه تشكيلة ريال مدريد بعض التغيرات تحت قيادة مدربه الجديد تشابي ألونسو، الذي تولى المسؤولية خلفًا للمدرب المخضرم كارلو أنشيلوتي. ويُظهر ألونسو منذ بداية فترة الإعداد نوايا واضحة لتجديد دماء الفريق والاعتماد على عناصر شابة، وقد منح بالفعل الثقة للمهاجم جونزالو جارسيا، الذي يُنظر إليه كخيار هجومي جديد. وفي ظل بروز جارسيا في خط الهجوم، قد يواجه إندريك صعوبة في حجز مكان دائم في التشكيلة الأساسية، وهو ما يفتح باب التساؤلات حول مستقبله القريب. لكن على الرغم من إغراءات الرحيل المحتملة، لا سيما من نادٍ بحجم يوفنتوس، يُظهر إندريك رغبة واضحة في البقاء داخل أسوار سانتياجو برنابيو" والعمل على كسب ثقة مدربه الجديد، والمساهمة في مشروع ريال مدريد المستقبلي. ويُعد إندريك، البالغ من العمر 18 عامًا، أحد أبرز المواهب الصاعدة في كرة القدم البرازيلية والعالمية، حيث لفت الأنظار منذ صغره بمهاراته العالية وقدرته التهديفية اللافتة، ما جعله محط اهتمام الأندية الكبرى حتى قبل انضمامه إلى ريال مدريد. وفي حال قرر ريال مدريد فتح باب الرحيل أمام اللاعب، فإن يوفنتوس سيجد نفسه في موقع متقدم ضمن السباق للحصول على خدماته، خاصةً مع اهتمامه بإعادة بناء مشروع فني جديد يعتمد على المواهب الشابة.