Image

مدرب تايلاند: سنخلد للراحة الآن!

 قال الياباني ماساتادا إيشي، مدرب منتخب تايلاند، إنه سيخلد للراحة حاليًا، ثم سيبدأ التفكير اليوم في مواجهة أوزبكستان بدور الـ16 الآسيوي. وفي حديث للصحافيين، قال: «السبب وراء تبديلاتي في مباراة السعودية وإشراك بعض اللاعبين البدلاء، لأننا بدأنا في التدريب منذ شهر، ورأينا تطوراً في أداء اللاعبين، وهدفنا ليس فقط الانتصارات في هذه البطولة، بل التأهل إلى كأس العالم 2026».  وأضاف عند سؤاله عن مواجهة أوزبكستان، قال: «نأخذ طريقنا خطوة بخطوة، وسنرتاح، ونبدأ التفكير اليوم». ومضى مدرب تايلاند في حديثه: «لعبنا بشكل دفاعي، وكان أداؤنا جيداً، وسنقوم بالتحليل ونرى ما هو الأنسب لنا، وسنقرر بعد ذلك». وختم حديثه عن المنتخب السعودي، وقال: «المنتخب السعودي قدم أداء جيداً، ونرى أنه من الممكن أن يكون خصماً ممكناً في الأدوار القادمة وأيضاً كوريا الجنوبية، وصعب التكهن بمن سيفوز باللقاء فيما بينهما».

Image

أمام تايلاند.. الأخضر يخوض «المئوية» السادسة

ستكون مواجهة المنتخب السعودي لكرة القدم أمام نظيره التايلاندي في آخر مباريات دور المجموعات في نهائيات كأس الأمم الآسيوية 2023 المقامة حاليا في قطر، المباراة رقم 600 التي يخوضها الأخضر في ملاعب قارة آسيا. ولعب الأخضر 697 مباراة، منذ أول مباراة لعبها في تاريخه قبل 66 عاما، ثلاثة أشهر، وخمسة أيام (24,203 أيام)، وكانت أمام لبنان في افتتاح دورة الألعاب العربية عام 1957. واحتضنت ملاعب قارة آسيا 599 مباراة، الأخيرة أمام قيرغيزستان وكسبها 2-0، في قارة أوروبا 64 مباراة، قارة أمريكا الشمالية والوسطى 17 مباراة، وقارة إفريقيا 16مباراة، ومباراة واحدة في قارة أوقيانوسيا، فيما لم يلعب الأخضر أي مباراة في قارة أمريكا الجنوبية. ونجح الأخضر في تحقيق الفوز في أكثر من 50 في المائة من مبارياته في قارة آسيا، حيث فاز في 307 مباريات، تعادل في 143 مباراة، فيما خسر في 149 مباراة. كما تبقى خمسة أهداف على الملاعب الآسيوية لوصول الأخضر للألفية، حيث سجل في مبارياته 995 هدفا، في المقابل استقبلت شباك الأخضر في قارة آسيا 557 هدفا. ويعد ماجد عبدالله هو هداف الأخضر التاريخي في قارة آسيا بـ65 هدفا، يليه عبيد الدوسري بـ41 هدفا، ثم ياسر القحطاني بـ40 هدفا. كما يعد سالم الدوسري هو هداف الأخضر في مواجهات القارة الآسيوية في القائمة الحالية بـ18 هدفا.

Image

السعودي للعلامة الكاملة أمام تايلاند

يلتقي المنتخب السعودي مع نظيره التايلاندي الخميس على استاد "المدينة التعليمية"، في الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات المجموعة السادسة ضمن منافسات بطولة كأس آسيا قطر 2023. وتحتل السعودية صدارة المجموعة بست نقاط جمعتها من الفوز على عمان (2-1) في افتتاح مبارياتها، وعلى قيرغيزستان (2-صفر) في الجولة الثانية، متقدمة بفارق نقطتين عن تايلاند صاحبة المركز الثاني، بعد تغلبها على قيرغيزستان (2-صفر)، وتعادلها مع عمان بدون أهداف. ويدخل المنتخبان السعودي والتايلاندي مواجهة اليوم بطموحات مختلفة، فالسعودية التي ضمنت تأهلها رسميا من الجولة الماضية، تبحث عن فوز ثالث صريح يؤكد لها العلامة الكاملة وصدارة المجموعة، وفي نفس الوقت يمنح لاعبيها المزيد من الثقة في الأداء قبل مباريات الأدوار الإقصائية. في المقابل، تسعى تايلاند لتحقيق نتيجة إيجابية سواء بالفوز أو التعادل لضمان تأهلها رسميا إلى الدور ثمن النهائي دون الانتظار لنتائج الآخرين، أو حسابات التأهل ضمن أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثالث. وتبدو كفة السعودية الساعية لاستعادة اللقب القاري الغائب منذ 27 عاما، وإحراز لقبها الرابع بعد أعوام 1984 و1988 و1996، لتحقيق الفوز أرجح في مباراة اليوم، خصوصا في ظل تاريخ الفريقين سواء على الصعيد القاري أو العالمي، والأسماء التي يضمها كل فريق. ويخوض منتخب السعودية البطولة القارية وهو يسعى لمواصلة التألق من جديد بعد مشوار مثير في كأس العالم قطر 2022، والذي شهد تحقيق الفوز على الأرجنتين التي توجت باللقب في دور المجموعات. ورغم بداية السعودية المتعثرة في مباراة عمان، وتحويل تأخرها إلى فوز قاتل في الوقت الضائع، إلا أن المنتخب نجح بتخطي قيرغيزستان بهدفين نظيفين بعد عرض قوي تحت قيادة مدربه الإيطالي روبرتو مانشيني، الذي يتمتع بخبرة عالية وبذكاء تكتيكي، ويسعى لقيادة السعودية لإنهاء انتظارها الطويل والحصول على اللقب القاري الرابع. في المقابل، يبحث المنتخب التايلاندي عن تجنب الخسارة وتحقيق نتيجة إيجابية للحفاظ على فرص تأهله في المركز الثاني إلى الدور ثمن النهائي، حيث يمني النفس بتحقيق فوز تاريخي على السعودية أو التعادل على الأقل. وبعد أن حقق الفوز في مباراته الأولى أمام قيرغيزستان بهدفين، وتعادله في الجولة الثانية سلبيا مع عمان، تسعى تايلاند إلى مواصلة عروضها القوية في البطولة، وتحقيق نتيجة إيجابية في مباراة اليوم رغم صعوبة المهمة، في ظل مواجهة السعودي، أحد أبرز المنتخبات في القارية الآسيوية. ويتأهل إلى دور الستة عشر من منافسات البطولة الآسيوية، أول فريقين في كل مجموعة، إلى جانب أفضل أربعة منتخبات حاصلة على المركز الثالث.

Image

مانشيني: لا حسابات لتحاشي هذا المنتخب أو ذاك!

أكّد الإيطالي روبرتو مانشيني مدرب السعودية بأنه لن يدخل في الحسابات لتحاشي هذا المنتخب او ذاك، عندما يلتقي تايلاند الخميس في الجولة الثالثة الأخيرة من المجموعة السادسة ضمن بطولة آسيا لكرة القدم. وضمن المنتخب السعودي، حامل اللقب ثلاث مرات، التأهل الى الدور الثاني بتحقيقه فوزين على عمان 2-1 وعلى قيرغيزستان 2-0، في حين يملك المنتخب التايلاند 4 نقاط. وقال مانشيني خلال المؤتمر الصحافي في الدوحة عشية المباراة "هدفنا الفوز في المباراة ضد تايلاند التي تقدم كرة قدم جميلة ولن ندخل في حسابات لتحاشي هذا المنتخب او ذاك في الدور الثاني على العموم، اذا كنت تريد التتويج بها عليك ان تتغلب على المنتخبات القوية". ويلعب متصدر المجموعة السادسة مع ثاني الخامسة الذي يحتله المنتخب الكوري الجنوبي القوية في الوقت الحالي. وستلعب كوريا الجنوبية مباراتها الخميس ضد اندونيسيا قبل نحو 3 ساعات من مباراة السعودية وتايلاند، وبالتالي سيدخل "الاخضر" مباراته ضد تايلاند وهو يدرك ما عليه القيام به. وكشف مانشيني بان بعض عناصر فريقه يعانون من اصابات طفيفة لكن "نأمل في تعافي الجميع على ان نتخذ القرار اليوم قبل المباراة". واصيب مدافع المنتخب السعودي حسن تمبكتي في اواخر المباراة ضد قيرغيزستان اثر تدخل خشن من احد لاعبي المنتخب المنافس ولم يكملها. وعن امكانية المداورة خلال المباراة ضد تايلاند قال مانشيني الذي استلم منصبه في اغسطس الماضي "لدينا 26 لاعبا، والجميع مؤهل للمشاركة، في بعض الاحيان يتعين علينا الاعتماد على مبدأ المداورة لا سيما في بطولة طويلة". وأقر المدرب الايطالي الفائز بكأس اوروبا مع منتخب بلاده صيف 2021 "يتعين علينا تطوير الفعالية الهجومية اذا اردنا الذهاب بعيدا في البطولة، اننا نصنع العديد من الفرص لكننا لا نسجل العدد الكافي من الاهداف". وبعد اللغط الذي اثارته تصريحاته في مؤتمر صحافي سابق عندما قلل من حظوظ السعودية في احراز اللقب الغائب عن خزائنها منذ عام 1996 قال "انا لم اقل شيء من هذا القبيل، انتم (الصحافيون) اخترعتم ذلك". وتابع "انا قلت ان ثمة اربعة منتخبات تتقدم علينا في التصنيف العالمي وهي اليابان وايران وكوريا الجنوبية واستراليا ولم أقل بأننا لا نستطيع احراز اللقب". واعتبر بأن الاجواء جيدة داخل صفوف المنتخب بقوله "اشرف على تدريب هذه المجموعة منذ نحو 4 اشهر ونملك مزيجا من الخبرة والشباب في صفوفه، بالطبع الفترة قصيرة والطريق ما زال طويلا" مشيرا الى ان الفترة القادمة ستشهد قدوم المزيد من الوجوه الشابة الى صفوف المنتخب. اما لاعب المنتخب السعودي ونادي الاتحاد فيصل الغامدي فقال في المؤتمر "نحن على قلب واحد ونريد العودة الى الديار مع الكأس".

Image

قمة التحدي بين العماني والتايلاندي

سيكون استادُ عبدالله بن خليفة بالدحيل على موعد مع مواجهة مهمة تجمع بين المنتخب العماني والمنتخب التايلاندي في 5:30 مساء اليوم، حيث يبحث الأحمر عن أول الانتصارات لتعزيز حظوظ التأهل في الجولة الثانية من مباريات المجموعة السادسة، سيكون الفوز اليوم خطوة كبيرة للأحمر العماني، في طريق التأهل للدور ثمن النهائي، وهو أيضًا فرصة لاستعادة الثقة ونغمة الانتصارات، خاصة أن الجماهير العُمانية تتطلع لوصول منتخبها لأبعد نقطة بعد خسارة المواجهة الأولى، أمام المنتخب السعودي بهدف لهدفين. وعمل المدرب الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش على تصحيح الأخطاء في المباراة الأولى. ويسعى المنتخب العماني لتجاوز الخسارة أمام المنتخب السعودي من أجل الفوز، ووضع قدم في الدور ثمن النهائي، وتكرار إنجازه عندما تأهل إلى دور الـ16 في النسخة الماضية 2019 في الإمارات. ويعول مدرب المُنتخب العماني إيفانكوفيتش على العديد من اللاعبين بالمُنتخب في مقدمتهم علي سليمان البوسعيدي، وجميل سليم ومحسن صالح الغساني، نظرًا للإمكانات الفنية الكبيرة التي يمتلكها الثلاثي. ولن تكون المباراة سهلة على الأحمر العماني، وسيكون مطالبًا بالتركيز خاصة أن المنتخب التايلاندي يدخل المباراة وفي جعبته 3 نقاط بعد الفوز على قرغيزستان، وبالتالي سيلعب على الخروج بأفضل نتيجة تساعده على التأهل عن هذه المجموعة في مشاركته الثامنة في البطولة لاستعادة أمجاد الماضي وتكرار إنجاز نسخة 1972، التي أقيمت على أرضه، وسيعمل مدربه الياباني ماساتادا إيشي، على تأمين صدارة المجموعة لضمان التأهل إلى الدور الثاني. ويحتل المُنتخب التايلاندي صدارة المجموعة برصيد ثلاث نقاط بالفوز على منتخب قرغيزستان بهدفين دون مقابل في افتتاح مشواره بالبطولة، ويقوده اليوم مهاجمه سوباشاي شايديد، ونيكولاس ميكلسون، وإلياس دولاه. وسيختتم منتخب عمان مبارياته في المجموعة بمواجهة قرغيزستان الخميس المُقبل على ملعب عبدالله بن خليفة، فيما يُختتم المنتخب التايلاندي مبارياته في دور المجموعات في ذات اليوم بلقاء المنتخب السعودي على استاد المدينة التعليمية.

Image

«ثلاثة مترجمين» لمدرب تايلاند!

كان الياباني ماساتادا إيشي مدرب منتخب تايلاند بحاجة إلى وجود ثلاثة مترجمين في قاعة المؤتمرات الصحفية من أجل وصول حديثه النهائي باللغة العربية لممثلي وسائل الإعلام الحاضرين. ويعتمد الاتحاد الآسيوي لغتين رسميتين في المؤتمرات الصحفية وهي الإنجليزية والعربية إذ يوفر ترجمة فورية لهما عند حديث المدربين في المؤتمرات الصحفية التي تسبق المباريات. الياباني إيشي يتحدث باللغة اليابانية ثم يقوم المترجم المباشر معه بتحويل حديثه إلى اللغة التايلاندية، قبل أن يقوم مترجم آخر يمثل الطاقم الإداري للمنتخب التايلاندي بترجمة حديث المُدرب إلى اللغة الإنجليزية، قبل أن يقوم العاملون بمنصة الترجمة في المركز الإعلامي الرئيسي بترجمة الحديث أخيرًا إلى اللغة العربية. تستغرق عملية الترجمة وقتًا طويلًا قبل استمرار العملية عند كل سؤال وإجابة، ما يجعل مدة المؤتمر الصحافي المحددة بنصف ساعة تتقلص بصورة كبيرة نظير عملية الترجمة.

Image

تايلاند وقيرغيزيا لاستعادة أمجاد الماضي

 يتطلع منتخبا تايلاند وقيرغيزيا لاستعادة أمجاد الماضي وظهور مشرف وتحقيق بداية مثالية عندما يتقابلان الثلاثاء على ملعب عبدالله بن خليفة في مستهل مشوارهما بنهائيات كأس آسيا قطر 2023 ضمن منافسات المجموعة السادسة التي تضم إلى جانبهما السعودية وعمان. ويتطلع منتخب قيرغيزيا لتدوين اسمه في تاريخ كأس آسيا، وتكرار إنجاز 2019 في ثاني مشاركة له بالبطولة بعد النسخة السابقة بالإمارات، والتي وصل فيها إلى الدور ثمن النهائي، حيث استهل مشواره بالخسارة أمام الصين 1-2، ثم خسر أمام كوريا الجنوبية 1-2، قبل أن يحقق فوزه القاري الوحيد على حساب منتخب الفلبين 3-1، لكنه تأهل لدور الـ16 ضمن أفضل 4 فرق احتلت المركز الثالث قبل الخسارة من الإمارات 2-3. وفي التصفيات المؤهلة لكأس آسيا قطر 2023، استضافت قيرغيزيا جميع مباريات المجموعة السادسة التي ضمت طاجيكستان وميانمار وسنغافورة، حيث فازت على سنغافورة 2-1 وميانمار 2-صفر وتعادلت سلبيا مع طاجيكستان، لتصعد إلى البطولة القارية للمرة الثانية في تاريخها. ويتولى المدرب السلوفاكي شتيفان تاركوفيتش تدريب منتخب قيرغيزيا، ويعتبر القائد خيرت زيرجالبيك اللاعب الأكثر مشاركة بقميص الفريق برصيد 64 مباراة دولية، بينما يعد ميرلان مورزاييف هداف الفريق بتسجيله 16 هدفا، ويبرز في صفوف المنتخب كل من جوال كوجو لاعب فريق سمرقند الأوزبكي، وكولزيغيت عليكولوف لاعب نيمان غروندو البيلاروسي. وكان منتخب قيرغيزيا حقق الفوز على نظيره الفيتنامي بهدفين مقابل هدف في المباراة الودية التي جمعت بينهما الأسبوع الماضي في الدوحة، ضمن استعدادات المنتخبين لخوض نهائيات البطولة القارية. ويحتل منتخب قيرغيزيا المركز الـ98 في تصنيف الفيفا، علما بأن المركز 75 هو الأفضل في تاريخ الفريق بينما المركز 201 هو الأسوأ في تاريخه. ويعتبر الفوز على ميانمار 7-صفر و8-1 الانتصار الأكبر في تاريخ قيرغيزيا بينما جاءت أسوأ هزيمة في تاريخه أمام منتخب إيران بنتيجة صفر-7. وبعد مباراة تايلاند يواجه منتخب قيرغيزيا نظيره السعودي يوم 21 يناير الجاري على ملعب أحمد بن علي في ثاني مبارياته، ثم يختتم دور المجموعات بمواجهة المنتخب العماني يوم 25 من الشهر الجاري على ملعب عبدالله بن خليفة. في المقابل، يسعى منتخب تايلاند خلال مشاركته الثامنة في البطولة لاستعادة أمجاد الماضي وتكرار إنجاز نسخة 1972 التي أقيمت على أرضه، حيث حل بالمركز الثالث بعد فوزه على كمبوديا في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع. ولعب منتخب تايلاند في كأس آسيا خلال مشاركاته السابقة 24 مباراة، فاز مرتين فقط، وتعادل في 9 مباريات، وخسر 13، وسجل هجومه 19 هدفا، بينما استقبلت شباكه 52 هدفا. ويقود منتخب تايلاند المدرب الياباني ماساتادا إيشي ويتطلع لتحقيق إنجاز غير مسبوق مع المنتخب.. كما يعول المدرب على العديد من اللاعبين في المنتخب في مقدمتهم تشاناثيب سونغراكسين لاعب باثوم يونايتد الذي خاض 63 مباراة دولية، وسجل 12 هدفا، ويحظى بشعبية واسعة في تايلاند، نظرا للإمكانات الفنية الكبيرة التي يمتلكها والتي صاغت مسيرة كروية مميزة له حتى الآن.

Image

صافرة قطرية تدير مباراة تايلاند والصين

يدير طاقم التحكيم القطري الدولي المكون من حكم الساحة سلمان فلاحي والمساعد الأول رمزان النعيمي والمساعد الثاني ماجد هديرس مباراة تايلاند والصين الخميس بالعاصمة التايلاندية بانكوك لحساب الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة في الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المشتركة لكرة القدم المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وتأتي مشاركة الحكام القطريين في إدارة مباريات التصفيات الآسيوية في ظل الثقة الكبيرة التي يوليها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للتحكيم القطري والمستويات الجيدة التي يقدمها الحكام القطريون في مختلف المسابقات التي يشاركون بها. وتضم المجموعة الثالثة في الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027 في السعودية، أيضا منتخبي كوريا الجنوبية وسنغافورة اللذين يلتقيان في العاصمة الكورية الجنوبية سول.