Image

صفقة فلسطينية في العربي

أعلن النادي العربي القطري تعاقده رسميًا مع اللاعب الفلسطيني علاء الدين حسن وذلك لتدعيم صفوف الفريق خلال منافسات الموسم الحالي 2023-2024. قدم النادي اللاعب لوسائل الإعلام من خلال الموقع الرسمي. ولم يذكر العربي مدة التعاقد، لكن حسن سيبدأ مهمته مع الفريق على الفور، نظرا لجاهزيته لخوض المباريات، وسيرتدي القميص رقم 23. ويخوض العربي مباراة قوية أمام نادي الدحيل في قمة الجولة الـ14 من الدوري القطري.

Image

حسن الهيدوس: حققنا فوزًا صعبًا على الفدائي

أعرب لاعبو المنتخب القطري لكرة القدم عن سعادتهم البالغة ببلوغ دور الثمانية لبطولة كأس آسيا 2023، وذلك عقب الفوز على المنتخب الفلسطيني بهدفين لهدف، في المواجهة التي جرت على استاد البيت ضمن الدور ثمن النهائي. وضرب المنتخب القطري موعدا في دور الثمانية مع الفائز من مواجهة أوزبكستان وتايلاند، اللذين يلتقيان الثلاثاء. وأكد حسن الهيدوس، قائد المنتخب القطري، أن الانتصار على المنتخب الفلسطيني لم يكن سهلا، حيث أظهر كل من المنتخبين أداء جيدا، واستطاع في نهاية المطاف المنتخب المتوج بلقب كأس آسيا 2019 تحقيق الفوز. وأضاف الهيدوس الذي سجل هدف التعادل في المواجهة: أبارك لجميع اللاعبين وللجهازين الفني والإداري وجماهيرنا، بالوصول لدور الثمانية.. مضيفا: لم نتمكن من خلق الفرص خلال الشوط الأول، قبل أن ننجح في الشوط الثاني باستعادة السيطرة، وتمكنا من إحراز التقدم، وحافظنا على النتيجة حتى صافرة النهاية. وأشار الهيدوس إلى أن جميع اللاعبين يفكرون في لقاء دور الثمانية المقبل، حيث سيتحدد اليوم المنتخب الذي سيواجه بطل آسيا، مطالبا الجماهير القطرية بالمؤازرة في اللقاء المقبل من أجل مواصلة الطموحات والوصول للدور نصف النهائي.

Image

مدرب فلسطين: فخورون بما قدمناه خلال البطولة

أكد التونسي مكرم دبوب، مدرب منتخب فلسطين، أن الخسارة أمام المنتخب القطري بهدفين مقابل هدف خلال المباراة التي جمعتهما في دور الـ16 ببطولة كأس آسيا قطر 2023، كانت بسبب فارق الخبرة، لكنه رغم ذلك فخور بما قدمه المنتخب الفلسطيني في البطولة. وقال دبوب في المؤتمر الصحفي الذي أعقب اللقاء: إنه رغم الخسارة والخروج من البطولة، لكنه يشعر بفخر كبير بما قدمه المنتخب الفلسطيني، ليس فقط أمام منتخب قطر بل في البطولة بصورة عامة، مقدما الشكر للجماهير وللاعبين، ولكل من ساند المنتخب الفلسطيني. وأشار إلى أن المنتخب القطري لعب بشكل جيد، وكان أكثر واقعية، ومكنته خبرة لاعبيه من تحويل تأخره بهدف إلى فوز بهدفين، مؤكدا أن المنتخب الفلسطيني قدم مباراة بطولية أمام حامل لقب البطولة الآسيوية، وكان بالإمكان أن يخرج بنتيجة أفضل، لكن بعض الأخطاء التي حدثت ساهمت في استقبال هدفين منحا الفوز للمنتخب القطري. وقدم المدرب اعتذاره للشعب الفلسطيني على الخروج من البطولة، وقال: إن هدفه كان مواصلة المشوار بنجاح من أجل إسعاد الشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها لكن لم يحالفه التوفيق، مؤكدا في الوقت نفسه أنه يجب أن يفخر الجميع بالمستوى الذي ظهر عليه منتخب فلسطين في البطولة القارية، وتقديمه أداء مشرفا وصل به لدور الـ16 للمرة الأولى في تاريخه. وأثنى كذلك على الدعم والمساندة الكبيرة التي حظى بها منتخب فلسطين منذ انطلاق البطولة، وقال: إن ذلك الدعم بدأ مع منح حسن الهيدوس قائد منتخب قطر قسم البطولة لمصعب البطاط قائد منتخب فلسطين في حفل الافتتاح، وتوالى ذلك الدعم من قبل الجماهير التي ساندت منتخب فلسطين في كل مبارياته، مما دفعه للظهور بتلك الصورة المشرفة. واعتبر ما تحقق من نتائج جيدة في كأس آسيا قطر 2023 دافعا للسعي نحو المزيد من التقدم في المستقبل، مؤكدا أن الهدف من هذه المشاركة القارية كان الوصول للدور الثاني، وقد تحقق ذلك، ويسعى لتكرار الأمر في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم المقبل، حيث يتطلع أيضا للوصول للدور الثاني في التصفيات المونديالية.

Image

مدرب قطر: نتطلع للدفاع عن اللقب الآسيوي

أكد الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز، المدير الفني للمنتخب القطري الأول لكرة القدم، أن الفوز على المنتخب الفلسطيني بهدفين مقابل هدف، خلال المباراة التي جمعتهما الأثنين، والتأهل إلى الدور ربع النهائي بكأس آسيا قطر 2023 أمر جيد للغاية، يعكس تطلع لاعبي المنتخب للدفاع عن اللقب، الذي توج به العنابي في النسخة القارية الماضية. وقال لوبيز في المؤتمر الصحفي بعد المباراة: إن الفوز والتأهل أبرز النقاط الإيجابية التي تحققت أمام منتخب فلسطين، لكنه رغم ذلك كان ينتظر أداء أفضل من لاعبي منتخب قطر. وأشار في الوقت نفسه إلى أن اللاعبين بذلوا جهدا كبيرا خلال المباراة، لكن كانت هناك بعض الأخطاء، وكان يجب أن تكون نسبة الاستحواذ أكبر مما كانت عليه، مشددا على ضرورة تجاوز ذلك في المباراة المقبلة خلال الدور ربع النهائي، وتقديم أفضل مستوى ممكن. وقال: إن منتخب قطر اعتمد على الكرات الطويلة كثيرا خلال المباراة، وهو أمر لا يتناسب مع أسلوب لعبه المعتاد، لكنه يتفهم الظروف التي كانت عليها المباراة، ووصفها بالمحملة بالعواطف تجاه منتخب فلسطين، لكن الأهم هو الفوز وضمان التأهل لربع النهائي، مؤكدا أن ذلك هو المكسب الحقيقي من تلك المباراة الصعبة. وحول إجراء بعض التغييرات خلال اللقاء، ومنها تغيير قلبي الدفاع خوخي بوعلام وبسام الراوي، قال: إن التبديلات كان فنية بحتة وليست بسبب الإصابات لمنح المزيد من الحرية للاعب بيدرو ميجيل في الجانب الأيمن، وقد ساهم ذلك في حسم المباراة بالفوز، وحصد بطاقة التأهل لدور الثمانية. وأشاد مدرب منتخب قطر بالمستوى الذي قدمه منتخب فلسطين، ووصفه بالأداء الشجاع، وقال إنه يكن له كل التقدير والاحترام، وكان يعلم أن المباراة لن تكون سهلة، مشيدا في الوقت نفسه بالدعم والمساندة الجماهيرية، ويأمل استمرار الحضور الجماهيري الكبير في المباريات المقبلة. كما أشاد بأداء العديد من اللاعبين، وفي مقدمتهم أكرم عفيف الذي حصل على جائزة أفضل لاعب في المباراة، مؤكدا أن قدرات اللاعبين المميزين الفردية دائما ما تصنع الفارق في مثل هذه المباريات، ويأمل أن يقدم المنتخب القطري بصورة عامة أفضل ما لديه من مستوى في مباراة ربع النهائي المقبلة. الجدير بالذكر أن المنتخب القطري سيلتقي في الدور ربع النهائي مع الفائز من مباراة أوزبكستان وتايلاند التي ستقام الثلاثاء.

Image

مدرب فلسطين: مواجهة قطر ستكون احتفالية!

 أكد التونسي مكرم دبوب المدير الفني للمنتخب الفلسطيني لكرة القدم عزم المنتخب على الظهور بصورة قوية خلال مواجهة اليوم أمام المنتخب القطري التي يستضيفها استاد البيت لحساب الدور ثمن النهائي من بطولة كأس آسيا قطر 2023. وبلغ المنتخب الفلسطيني الدور ثمن النهائي بحلوله ضمن أفضل 4 منتخبات احتلت المركز الثالث، حيث حصد 4 نقاط من الفوز على هونغ كونغ بثلاثية نظيفة والتعادل مع الإمارات بهدف لمثله، بينما خسر المواجهة الافتتاحية بهدف لأربعة أمام المنتخب الإيراني. وأضاف مدرب المنتخب الفلسطيني في تصريح له خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق المواجهة: بالتأكيد المباراة ستكون احتفالية رغم أنها تقام في الأدوار الإقصائية، وبالنسبة لنا لقد حققنا الهدف الأساسي من المشاركة في البطولة ونلعب بدون ضغوط وسنقاتل طوال 90 دقيقة ونريد أن نستمر على ذات المنوال ونحافظ على النسق التصاعدي. وتابع دبوب أن منتخب فلسطين حقق الهدف الأول ببلوغ الدور الثاني ونثق في جميع اللاعبين بالظهور بمستوى مشرف للكرة الفلسطينية، معبرا عن احترامه للمنتخب القطري بطل آسيا. وحول استمراريته على رأس الإدارة الفنية للمنتخب الفلسطيني أكد دبوب: "تربطني علاقة وطيدة بأسرة الكرة الفلسطينية ومسيرتي امتدت لنحو 14 عاما وأشكر الجميع على المحبة الكبيرة التي أحظى بها وآمل أن أكون عند حسن الظن ونتمكن من إسعادهم في كل البطولات التي نخوضها". بدوره، قال تامر صيام لاعب المنتخب الفلسطيني إن مواجهة اليوم أمام حامل اللقب ستكون صعبة للغاية، مشيرا إلى أن أجواء التفاؤل تسود منتخب بلاده في ظل تمكنه من الصعود للدور ثمن النهائي في ثالث مشاركة له. وأضاف صيام: نتطلع لدخول المواجهة بقوة من أجل المحافظة على حظوظنا بالتأهل ونريد أن نحقق إنجازا تاريخيا بالوصول لدور الثمانية. وعبر عن أمله في تحقيق نتيجة إيجابية والظهور بالمستويات المميزة في هذه المشاركة، "وستحظى المواجهة بمتابعة جماهيرية كبيرة، ونأمل أن تخرج بالصورة المرجوة ونتمكن من تقديم ما يسعد جماهيرنا وشعبنا في فلسطين".

Image

القطري يتحدى طموح "الفدائي"

يستهدف منتخب قطر قطع خطوة جديدة على الطريق نحو المنافسة على لقب كأس أمم آسيا لكرة القدم التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة، وذلك حينما يخوض الصدام العربي الخالص أمام فلسطين الاثنين في دور الـ16 وبعد مسيرة مذهلة في دور المجموعات يتطلع منتخب قطر للمضي قدما في حملة الدفاع عن لقب البطولة القارية، حيث توج العنابي بلقبه الأول في البطولة عبر نسخة 2019 التي جرت على أرض الإمارات. وسجل العنابي القطري مسيرة مذهلة في النسخة الحالية لكأس آسيا بتحقيقه ثلاثة انتصارات متتالية ليحصد العلامة الكاملة في المجموعة الأولى بتسع نقاط، حيث بدأ مشواره بالفوز على لبنان 3-صفر ثم فاز على طاجيكستان 1-صفر والصين 1-صفر. أما الفدائي الفلسطيني فتأهل إلى دور الـ16 ضمن أفضل أربعة منتخبات احتلت المركز الثالث، حيث حصد أربع نقاط من الفوز على هونج كونج 3-صفر والتعادل مع الإمارات 1-1 بعد الخسارة أمام إيران 1-4. ويضع منتخب قطر في اعتباره أنه على موعد مع فرصة تاريخية للمنافسة بقوة على التتويج باللقب القاري للمرة الثانية على التوالي، خاصة وأن البطولة تقام على أرضه ووسط جماهيره. ويسعى منتخب قطر أيضا لمصالحة جماهيره بعد النتائج غير المتوقعة التي حققها الفريق في مونديال 2022 بالدوحة، حين خرج العنابي من دور المجموعات بخسارته في جميع المباريات الثلاث. لكن من جانبه يتطلع منتخب فلسطين لرفع راية بلاده عاليا خلال مشاركته بالبطولة القارية، في ظل المعاناة التي يتكبدها الشعب الفلسطيني في الفترة الأخيرة. وتشن القوات الإسرائيلية حربا على قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي، حيث خلفت عشرات الآلاف من الضحايا ما بين قتيل وجريح من الشعب الفلسطيني. ويسعى المنتخب الفدائي للخروج بانتصار تاريخي أمام منتخب قطر لتقديم لقطة مضيئة للشعب الفلسطيني الذي يعاني بشدة من الجوع والبرد القارص، وهو في أمس الحاجة إلى مثل هذا الانتصار لرفع معنوياته في هذه الأيام العصيبة. واعترف جاسم بن راشد البوعينين رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم بصعوبة المباريات التالية للعنابي قائلا "انتهت المرحلة الصعبة من دور المجموعات، وتبقت المراحل الأصعب في الأدوار الاقصائية، وهو ما يتطلب استمرار الروح المعنوية العالية للاعبينا والأداء على نفس المستوى من الجهد والعطاء، بعد أن كنا أول المتأهلين لدور الـ16، في حملة الدفاع عن اللقب". والتقى المنتخب القطري مع نظيره الفلسطيني عشر مرات من قبل حيث فاز العنابي سبع مرات مقابل تعادلين، وفاز الفدائي مرة واحدة.

Image

مدرب قطر: هدفنا ربع نهائي آسيا!

أعرب الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز المدير الفني للمنتخب القطري عن ثقته الكبيرة بقدرة المنتخب على الظهور بالصورة القوية خلال مواجهة اليوم أمام المنتخب الفلسطيني التي يستضيفها استاد البيت ضمن الدور ثمن النهائي من بطولة كأس آسيا قطر 2023، لافتا إلى ضرورة اللعب بمبدأ الحيطة والحذر لتجنب الأخطاء. وأضاف لوبيز، في تصريح له خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق المواجهة، أن المواجهة لن تكون سهلة، وهدف المنتخب القطري هو الانتصار من أجل الانتقال للدور المقبل، وسيخوض المباراة بحسابات خاصة. وعبر عن سعادته بتجاوز دور المجموعات، والظهور بمستويات جيدة خلال المباريات الثلاث، مشيرا إلى أنه اطلع على مباريات المنتخب الفلسطيني التي خاضها في الدور الأول ويعرف مواطن القوة خاصة أن منتخب فلسطين يلعب بشجاعة كبيرة وسيسعى للتعامل مع أسلوبه وطريقة اللعب التي ينتهجها بالصورة التي تمكن المنتخب من تجنب حدوث الأخطاء. وحول التوازن الدفاعي وحفاظ المنتخب على شباكه نظيفة قال: نفضل أسلوب اللعب الهجومي ولكن في المقابل تمكنا من إيجاد الحلول بالنسبة للخطوط الخلفية، وحفاظنا على عدم تلقي مرمانا لأي هدف يعود فيه الفضل للاعبين لتنفيذهم كافة التعليمات وسنتعامل مع المباراة كما هو الحال في كل المباريات التي خضناها". وختم مدرب المنتخب القطري تصريحاته قائلا: "ندرك أن الأخطاء ممنوعة في الأدوار الإقصائية وبالنسبة لنا نختار التشكيلة المناسبة حسب ظروف المواجهة وأسلوب المنافس".

Image

المعز علي: لا يهمني الهداف التاريخي!

أبدى المعز علي مهاجم المنتخب القطري ثقته الكبيرة بقدرة المنتخب على تقديم العرض الإيجابي في مواجهة اليوم أمام المنتخب الفلسطيني التي يستضيفها استاد البيت ضمن الدور ثمن النهائي من بطولة كأس آسيا قطر 2023، مضيفا أن استعدادات المنتخب للمباراة كانت جيدة للغاية والجميع سيعمل على ضمان بطاقة التأهل للدور ربع النهائي من البطولة القارية. وتابع أن الفريق جاهز للقاء "ويتوجب علينا اللعب بشراسة في الناحية الهجومية والضغط في الثلث الأخير من ملعب المنافس"، لافتا إلى أن مواجهة اليوم ستشهد حضورا جماهيريا كبيرا من الجانبين. وحول تطلعاته بالحصول على لقب الهداف التاريخي لبطولات كأس آسيا، أوضح المعز: أنه لا يفكر في لقب الهداف التاريخي، لا يهمه ذلك "نحن نعمل كمجموعة ونفكر في تحقيق الانتصارات وإسعاد الجماهير". وأعرب مهاجم فريق الدحيل عن شعوره بالفخر لوصوله لـ107 مباريات دولية مع المنتخب القطري، مشيدا بزميله في خط الهجوم أكرم عفيف "لقد لعبت بجانب أكرم عفيف طوال السنوات الـ10 الماضية وأنا سعيد لذلك فهو لاعب كبير وآمل أن يتمكن من تحقيق لقب هداف البطولة". الجدير بالذكر أن المنتخب القطري لم يسبق له الهزيمة في 10 مباريات دولية ضد فلسطين، حيث في فاز 8 مباريات وتعادل مرتين، وحافظ على نظافة شباكه في كل من آخر 5 مواجهات، ولكن هذه ستكون المواجهة الأولى بين المنتخبين في كأس آسيا. وتمكن منتخب قطر من تحقيق الفوز في آخر 10 مباريات متتالية بكأس آسيا، وهي ثاني أطول سلسلة انتصارات لأي فريق في تاريخ البطولة، بعد إيران التي حققت 13 انتصارا بين نسختي 1968 و 1976.

Image

احتفالية خاصة لمدافع الفدائي في كأس آسيا

تداولت منصاتُ التواصل الاجتماعي صورة مُدافع المُنتخب الفلسطيني محمد صالح عقب الفوز على مُنتخب هونج كونج وتحقيق تأهل تاريخي إلى دور الـ 16 من البطولة، حيث احتفلَ اللاعبُ «الغزيّ» على طريقته مع الجماهير التي حضرت إلى الملعب، بعدما كتب على يديه «110 يوم» في إشارة لاستمرار الحرب على غزة وفلسطين، في رسالةٍ واضحةٍ للعالم عن المُعاناة التي يعيشها أهلنا في فلسطين.ولم يتمالك اللاعبُ نفسه، حيث ذرفت عيناه بالدموع بالتأهل التاريخي لدور الـ 16 من كأس أمم آسيا للمرة الأولى في تاريخ مُنتخب الفدائي.