Image

البرازيلي كونيا إلى نوتينجهام فورست

أعلن نادي نوتينجهام فورست الإنجليزي لكرة القدم، عن تعاقده مع المدافع البرازيلي جاير كونيا قادما من فريق بوتافوجو. وأصبح كونيا ثاني لاعب من بوتافوجو ينضم إلى نوتينجهام فورست وذلك بعد التعاقد مع المهاجم إيجور خيسوس، وهو واحد من نجوم الفريق في بطولة كأس العالم للأندية، والذي انضم للفريق الإنجليزي. وأوضح النادي الإنجليزي أن المدافع البالغ من العمر 20 عاما وقع على عقد لمدة خمسة أعوام، دون الكشف عن التفاصيل المالية للصفقة. ووصل جونيا وخيسوس مع بوتافوجو إلى دور الـ16 من مونديال الأندية المقام حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث سجل كونيا هدفا وسجل خيسوس هدفين، ومنهم هدفا حاسما في شباك باريس سان جيرمان الفرنسي بدور المجموعات. وانضم كونيا إلى بوتافوجو في فبراير الماضي بعدما شارك في 24 مباراة مع فريق برازيلي آخر هو سانتوس، والذي لعب له منذ أن كان في العاشرة من عمره. وسيعود نوتينجهام فورست للمشاركة في البطولات الأوروبية الموسم المقبل للمرة الأولى منذ عام 1996، بعدما احتل المركز السابع في الدوري الإنجليزي الموسم الماضي.

Image

رسميًا.. أنشيلوتي مدربًا لبوتافوجو

أعلن بوتافوجو المنافس في دوري الدرجة الأولى البرازيلي لكرة القدم تعيين دافيدي أنشيلوتي، نجل مدرب المنتخب البرازيلي كارلو أنشيلوتي، مدربا للفريق. ووقع دافيدي (35 عاما)، الذي عمل مساعدا لوالده في بايرن ميونيخ ونابولي وإيفرتون ومؤخرا في ريال مدريد، عقدا لمدة عام واحد مع بوتافوجو. وذلك بعد أن رحل عن الجهاز الفني لريال برفقة والده في نهاية الموسم الماضي. وأقال بوتافوجو المدرب ريناتو بايفا قبل أيام بعد خروج الفريق من كأس العالم للأندية المقامة بالولايات المتحدة، رغم أن بايفا قاد الفريق للفوز على باريس سان جيرمان بطل دوري أبطال أوروبا خلال البطولة. وخرج بوتافوجو من دور الستة عشر بعد خسارته 1-صفر بعد الوقت الإضافي أمام بالميراس البرازيلي، وشعر المدرب بصدمة إزاء قرار النادي بعد أربعة أشهر فقط قضاها في المنصب.

Image

نوتنجهام يدعم صفوفه بإيجور جيسوس

أعلن نادي نوتنجهام فورست الإنجليزي تعاقده مع إيجور جيسوس مهاجم بوتافوجو البرازيلي، والذي ظهر بمستوى رائع في كأس العالم للأندية. وسجل المهاجم البالغ من العمر 24 عاما هدفين لبوتافوجو في المونديال، أحدهما في المباراة الحاسمة أمام المارد الفرنسي باريس سان جيرمان، بطل دوري أبطال أوروبا. وانضم جيسوس إلى بوتافوجو قادما من شباب الأهلي الإماراتي في يوليو 2024، وانضم لأول مرة إلى قائمة منتخب البرازيل خلال مباراتين بتصفيات كأس العالم 2026 في أكتوبر ونوفمبر، ونجح في التسجيل في أول ظهور له أمام تشيلي. وقال جيسوس "سعيد للغاية لأن أكون جزءا من هذه القصة الجديدة، خاصة في ناد مثل نوتنجهام فورست، لم أفكر كثيرا في العرض، بل قبلته، تقبلت المشروع الذي أرسل إلي، سعيد للغاية بالانضمام إلى هنا وأتمنى أن أقدم عملا رائعا". واحتل نوتنجهام المركز السابع في الموسم الماضي من الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد أن كان ضمن المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا في أغلب فترات الموسم.

Image

بوتافوجو يطيح بمدربه بعد وداع المونديال

أعلن نادي بوتافوجو البرازيلي إقالة مدربه ريناتو بايفا، بعد خروج الفريق من بطولة كأس العالم للأندية 2025 من دور الـ16 بالخسارة أمام بالميراس بنتيجة (1-0)، في مباراة أثارت الكثير من الانتقادات داخل أروقة النادي وبين جماهيره. وقال النادي في بيان رسمي: "يعلن بوتافوجو أن ريناتو بايفا لم يعد مدربًا للفريق الأول، وقد أُبلغ المدرب بالقرار مساء الأحد". وأضاف البيان: "نتقدم بالشكر لبايفا ومساعديه على خدماتهم الجليلة خلال الأشهر الأخيرة، مع إشادة خاصة بالفوز التاريخي على باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية، والتأهل إلى دور الـ16 في بطولتي ليبرتادوريس وكأس البرازيل". ويواجه بوتافوجو مرحلة جديدة مع البحث عن مدرب بديل يقود الفريق لمواصلة المنافسة على الألقاب المحلية والقارية، في ظل طموحات جماهيرية كبيرة بتصحيح المسار وإعادة الفريق إلى سكة الانتصارات سريعًا. وأكد البيان أن جون تكستور ومجلس إدارة كرة القدم يدرسون عدة خيارات لتعيين مدرب جديد، على أن يتم الإعلان عن القرار النهائي خلال الأيام المقبلة.

Image

مدرب بوتافوجو يتحسر على الفرص الضائعة!

حمّل ريناتو بايفا، مدرب بوتافوجو، لاعبيه مسؤولية فشلهم في استثمار الفرص التي أتيحت لهم خلال مباراة بالميراس، والتي انتهت بخروج فريقه من كأس العالم للأندية من دور الـ16. جاء هدف التأهل لبالميراس عبر باولينيو الذي سجل هدف الفوز في الدقيقة العاشرة من الوقت الإضافي الأول بتسديدة منخفضة داخل منطقة الجزاء، ليضمن بذلك تقدم فريقه إلى ربع النهائي. وعبر بايفا عن رضاه عن الأداء رغم الخروج، مؤكدًا أن فريقه قدم مباراة قوية وعرف أهمية اللقاء الذي كان يعني الخروج من البطولة في حالة الخسارة، وقال: "لاعبونا بذلوا قصارى جهدهم وأنا فخور بما قدموه". وأشار إلى أن المباراة حُسمت بتفاصيل صغيرة، حيث لم يتمكن بوتافوجو من ترجمة الفرص التي أتيحت له إلى أهداف، في حين نجح بالميراس في استغلال الفرصة التي أتيحت له. كما أبدى أسفه للبداية الضعيفة في الشوط الأول الذي سيطر عليه بالميراس بشكل واضح، لكنه أضاف أن الشوط الثاني شهد تنافسًا متكافئًا مع فرص جيدة لبوتافوغو لم يتم استغلالها.

Image

مدرب بالميراس: تأهل مستحق بعد معركة مثيرة!

أعرب أبيل فيريرا، المدير الفني لنادي بالميراس البرازيلي، عن سعادته الكبيرة بعد تأهل فريقه إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية، عقب انتصار صعب على بوتافوجو في مباراة امتدت للأشواط الإضافية وشهدت الكثير من التحديات. وأكد فيريرا أن فريقه قدم أداءً مميزًا طوال المباراة، قائلاً: "كنا في مستوى جيد على مدار التسعين دقيقة، وحتى في الوقت الإضافي. رغم النقص العددي في اللحظات الأخيرة، استحققنا التأهل عن جدارة". كما تحدث المدرب البرتغالي عن الوضع البدني الصعب لمهاجمه باولينو، مشيرًا إلى أنه سيخضع لعملية جراحية جديدة بعد نهاية البطولة، مضيفًا: "لم يكن من الممكن الاعتماد عليه لأكثر من نصف ساعة، لكننا أدرجناه في القائمة من أجل هذا الهدف بالتحديد". وكان باولينو قد شارك في البطولة رغم عدم تعافيه الكامل من إصابة سابقة في قصبة الساق، واضطر للعب وهو يتلقى المسكنات، ما عكس إصرار الجهاز الفني على الاستفادة من خبراته في اللحظات الحاسمة. وجاء تأهل بالميراس بعد تصدره المجموعة الأولى بفارق الأهداف عن إنتر ميامي، برصيد خمس نقاط. وسجل فوزًا بارزًا على الأهلي المصري بهدفين نظيفين في الجولة الثانية، مما منح الفريق دفعة قوية نحو الأدوار الإقصائية. 

Image

بالميراس أول المتأهلين لربع نهائي مونديال الأندية

حسم فريق بالميراس البرازيلي بطاقة التأهل الأولى لربع نهائي كأس العالم للأندية 2025، بعدما أسقط منافسه بوتافوجو بنتيجة 1-0، عقب اللجوء للشوطين الإضافيين فى المواجهة التي أقيمت بينهما مساء السبت، على ملعب "لينكولن فايننشال فيلد"، في افتتاح منافسات دور الستة عشر للبطولة المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية. انتهت التسعين دقيقة الأولى بالتعادل السلبي بين الفريقين، ليلجأ الناديان للشوطين الإضافيين حيث سجل باولينهو هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 100. وينتظر فريق بالميراس مواجهة صعبة في ربع النهائي حيث يلتقي مع الفائز من مواجهة دور الستة عشر التي تجمع بين فريقي بنفيكا البرتغالي وتشيلسي الإنجليزي. وخاض بالميراس مواجهة ثمن النهائي الأولى في البطولة بصفته متصدر المجموعة الأولى، بينما تأهل بوتافوجو كوصيف للمجموعة الثانية خلف باريس سان جيرمان. ونجح بالميراس في التفوق على إنتر ميامي الأمريكي والأهلي المصري وبورتو البرتغالي، بينما تأهل بوتافوجو بعد مفاجأة مدوية بفوزه على باريس سان جيرمان، إلى جانب انتصار على سياتل ساوندرز وخسارة أمام أتلتيكو مدريد.

Image

ملحمة أوروبية وبرازيلية في مونديال الأندية!

تنتظر تشيلسي الإنجليزي، بطل مسابقة كونفرنس ليج، قمة نارية أمام بنفيكا البرتغالي من أجل بلوغ ربع نهائي مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم في شارلوت، فيما يصطدم بالميراس ببوتافوجو في مواجهة برازيلية خالصة في الدور ثمن النهائي في فيلادلفيا. قبل مواجهة فلامنجو البرازيلي في الجولة الثانية من مونديال الأندية، خسر تشيلسي مرة واحدة فقط في آخر عشر مباريات ضمن مختلف المسابقات، في طريقه إلى التتويج بلقب كونفرنس ليج وحجز المركز الرابع في الدوري الإنجليزي الممتاز. سقوطه كان مفاجئا أمام المدرب فيليبي لويس، لاعبه السابق الذي قاد فلامنجو إلى تصدر المجموعة الرابعة متقدما بفارق نقطة واحدة على الفريق اللندني، لكن ذلك ربما كان في مصلحة الأخير الذي تجنب مواجهة بايرن ميونيخ الألماني. ويسعى المدرب الإيطالي لتشيلسي إنزو ماريسكا إلى تحقيق فوزه الـ38 في مباراته الـ61 ضمن مختلف المسابقات، على ملعب "بانك أوف أمرييكا" في شارلوت، بمواجهة بنفيكا الذي خسر المواجهات الثلاث السابقة أمام النادي اللندني بينها سقوطه أمامه 1-2 في أمستردام في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليج" عام 2013. في المقابل، وجه بنفيكا رسالة تحذيرية للجميع بعد فوزه على البايرن 1-0 في الجولة الثالثة، بعدما دخل المسابقة من دون فوز في آخر ثلاث مباريات وخسارة نهائي كأس البرتغال أمام الجار والغريم سبورتينج، ثم تعادله مع بوكا جونيورز الأرجنتيني (2-2) في الجولة الأولى من المونديال. ويأمل بنفيكا في تحقيق نتيجة إيجابية ترد له اعتباره بعد خسارة لقب الدوري بفارق نقطتين أمام سبورتينج، بالإضافة إلى خسارة لقب الكأس وخروجه من ثمن نهائي دوري الأبطال على يد برشلونة الإسباني. نجحت الأندية البرازيلية الأربعة في تخطي الحواجز والتأهل إلى ثمن النهائي، لكن أحدها على الأقل سيودّع من هذا الدور خلال مواجهة محلية بامتياز بين بالميراس وبوتافوجو على ملعب لينكولن فايننشال فيلد في فيلادلفيا. وستكون هذه المواجهة ثأرية بالنسبة إلى بالميراس متصدر المجموعة الأولى، بعدما أقصاه بوتافوجو من ثمن نهائي مسابقة كوبا ليبرتادوريس في طريقه إلى تحقيق اللقب عام 2024. وسبق أن تواجه الفريقان في 41 مناسبة، حقق فيها بالميراس 18 فوزا مقابل 12 لبوتافوجو و11 تعادلا. لكن تفوّق بالميراس التاريخي لم يفده في آخر خمس مواجهات لم ينجح بالفوز فيها، بل خسر ثلاث مرات إلى جانب تعادلين. وفي حين تصدر بالميراس مجموعة إنتر ميامي والأهلي المصري وبورتو البرتغالي، كانت مهمة بوتافوجو أكثر صعوبة في المجموعة الثانية، حين تمكن من تحقيق مفاجأة صادمة بتغلبه على باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا 1-0 في الجولة الثانية، بعدما فاز على سياتل ساوندرز الأمريكي 2-1 في الاولى قبل الخسارة أمام أتلتيكو مدريد الإسباني 0-1 في الثالثة الاخيرة. وعلى الرغم من تفوق بوتافوجو على بالميراس في المواحهات الخمس الأخيرة، فإن مدربه البرتغالي ريناتو بايفا لم يكن حاضرا سوى في واحدة منها، انتهت بالتعادل السلبي.

Image

أوبلاك: البداية الكارثية أطاحت بأتلتيكو مدريد!

أبدى يان أوبلاك، حارس مرمى أتلتيكو مدريد، خيبة أمله بعد خروج فريقه من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية، رغم الفوز على بوتافوجو البرازيلي بهدف دون مقابل في الجولة الأخيرة. ورغم التساوي في النقاط مع بوتافوجو وباريس سان جيرمان (6 نقاط لكل فريق)، احتل أتلتيكو المركز الثالث وودع البطولة بفارق الأهداف في المواجهات المباشرة، بعدما كان بحاجة للفوز بفارق هدفين لضمان التأهل إلى الدور التالي. وعقب المباراة، أبدى أوبلاك استياءه من بعض القرارات التحكيمية، مشيرًا إلى أن لقطة خوليان ألفاريز داخل منطقة الجزاء في الشوط الأول كان يمكن أن تغيّر مسار اللقاء. وقال: "النتيجة لم تكن كافية حاولنا بكل ما لدينا، لكن الكرة لم تدخل الشباك حتى الدقيقة 87. نحن محبطون بشدة". وتابع الحارس السلوفيني: "لو سجلنا في الشوط الأول، لربما تغيرت الأمور لا أعلم ما حدث في لقطة ركلة الجزاء، القرار يعود للحكم، لكن لو حصلنا عليها، لأصبح الشوط الثاني أقل تعقيدًا". واعترف أوبلاك أن الهزيمة الثقيلة أمام باريس سان جيرمان في الجولة الافتتاحية بنتيجة 4-0 أثّرت بشكل كبير على مشوار الفريق: "كنا جيدين في المباراتين الثانية والثالثة، لكن المباراة الأولى كانت سيئة جدًا، ودفَعنا الثمن لا يجب أن نستقبل مثل هذه النتيجة في بطولة بهذا الحجم". ودّع أتلتيكو مدريد البطولة وهو يعلم أن الفارق لم يكن في الجهد أو الروح، بل في التفاصيل الصغيرة التي صنعت الفارق بين التأهل والخروج المبكر.