مفاجأة: تجدد مفاوضات السد مع مانشيني!
تشهد مفاوضات نادي السد القطري مع المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني تطورًا إيجابيًا بعد فترة من التوتر، حيث رفض المدرب العرض المقدم له في البداية، لكن المباحثات عادت إلى مسارها الصحيح مؤخرًا، وسط توقعات باتفاق وشيك بين الطرفين. وكان مانشيني قد رفض العرض الأول للنادي، معبرًا عن رغبته في دراسة بعض التفاصيل قبل التوقيع، لكن الحوارات المستمرة بين الطرفين أسفرت عن تعديل في شروط العقد بما يلبي طموحات المدرب ويضمن له حرية أكبر في مسيرته المهنية. ويتضمن العقد الجديد شرطًا يسمح لمانشيني بمغادرة الفريق في صيف 2026 حال تلقيه عرضًا مغريًا من نادٍ آخر، وهو بند مهم بالنسبة له للحفاظ على خياراته المستقبلية. وشوهد المدرب الإيطالي مؤخرًا في مدرجات مباراة السد وأهلي جدة السعودي ضمن دوري أبطال آسيا للنخبة، ما يؤكد قرب تعاقده مع النادي القطري. وتُعد هذه التجربة الأولى لمانشيني مع الأندية منذ عام 2018، حينما درب نادي زينيت الروسي، بعد فترة تدريبه للمنتخب السعودي الذي أدار 18 مباراة مع نتائج متباينة.
مانشيني يرفض السد ويختار العودة لأوروبا
رفض المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني عرضًا لتولي تدريب فريق السد القطري، حيث يفضل العودة لاستئناف مسيرته التدريبية في أوروبا. بعد إقالته من قيادة منتخب السعودية في أكتوبر 2024، ارتبط مانشيني بعدة أندية إيطالية، كان من أبرزها يوفنتوس، كما كان مرشحًا للعودة إلى تدريب منتخب إيطاليا قبل أن يتم تكليف جنارو جاتوزو بالمهمة. وكشفت تقارير إيطالية حديثة أن المدرب البالغ من العمر 60 عامًا ينتظر عرضًا من نادي أتالانتا لخلافة المدرب الحالي إيفان يوريتش. وكان مانشيني قد شوهد مؤخرًا في مدرجات مباراة أتالانتا أمام مارسيليا في دوري أبطال أوروبا. يمتلك مانشيني سجلًا تدريبيًا حافلًا، حيث تولى مسؤولية أندية كبرى مثل إنتر ميلان وفيورنتينا ولاتسيو في إيطاليا، إضافة إلى تجاربه مع مانشستر سيتي الإنجليزي وغلطة سراي التركي وزينيت سانت بطرسبرج الروسي، كما درب منتخبي إيطاليا والسعودية.
خاص: مانشيني مدربًا لنادي السد
يبدو أن المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني في طريقه لخوض تجربة جديدة في الملاعب القطرية، حيث بات المرشح الأبرز لتولي تدريب نادي السد القطري خلفًا للإسباني فيليكس سانشيز، الذي فسخ النادي عقده بالتراضي مؤخرًا عقب سلسلة من النتائج السلبية على المستويين المحلي والآسيوي. ووفقًا لمصادر قريبة من النادي، دخلت إدارة السد في مفاوضات متقدمة مع مانشيني خلال الأيام الماضية، في ظل رغبتها في الاستعانة بخبرة فنية عالمية قادرة على إعادة الفريق إلى قمة البطولات المحلية ودوري أبطال آسيا للنخبة. مانشيني، البالغ من العمر 59 عامًا، يُعد واحدًا من أبرز المدربين الإيطاليين في العقدين الأخيرين، ويمتلك سجلًا حافلًا بالإنجازات، إذ قاد منتخب إيطاليا للتتويج بلقب يورو 2020، كما سبق له العمل في الدوري الإنجليزي الممتاز مع مانشستر سيتي لأربعة مواسم، حقق خلالها لقب البريمييرليج موسم 2011-2012 في واحدة من أكثر اللحظات الدرامية في تاريخ المسابقة، حين سجل سيرجيو أجويرو هدف اللقب الشهير في الثواني الأخيرة. وكان مانشيني قد تولى قيادة المنتخب السعودي في 27 أغسطس 2023 بعقد طويل الأمد، لكنه فقد منصبه في 25 أكتوبر 2024 بعد تراجع نتائج المنتخب في التصفيات الآسيوية، لتصبح تجربته في السعودية قصيرة نسبيًا رغم بدايتها الطموحة. المدرب الإيطالي ظهر مؤخرًا في ملعب جاسم بن حمد بنادي السد خلال مباراة الفريق أمام أهلي جدة السعودي في دوري أبطال آسيا للنخبة، مما زاد من التكهنات حول اقترابه من قيادة "الزعيم" خلال الفترة القادمة، خاصة وأن النادي يبحث عن اسم كبير يوازي طموحاته. من جهتها، لم تصدر إدارة السد بيانًا رسميًا حول المفاوضات، مكتفية بتكليف المدرب المساعد سيرخيو أليجري بقيادة الفريق مؤقتًا إلى حين حسم ملف المدير الفني الجديد. وتشير مصادر مقربة إلى أن النادي يخطط للإعلان الرسمي عن التعاقد خلال الأيام المقبلة حال التوصل إلى اتفاق نهائي مع مانشيني. ويأمل جمهور السد أن يكون التعاقد مع مانشيني نقطة تحول في مسار الموسم، لما يمتلكه من فكر تكتيكي مميز وخبرة طويلة في التعامل مع الفرق الكبرى والبطولات القارية، ما يجعله خيارًا مثاليًا لقيادة “الزعيم” نحو العودة إلى الألقاب.
مانشيني يدخل دائرة المرشحين لتدريب مانشستر
كشفت تقارير صحفية بريطانية عن اقتراب الإيطالي روبرتو مانشيني من العودة إلى عالم التدريب، وهذه المرة من بوابة مانشستر يونايتد، بعدما أصبح اسمه ضمن قائمة المرشحين لتولي القيادة الفنية للفريق الأول. وكان مانشيني قد خاض آخر تجربة تدريبية له مع المنتخب السعودي، قبل أن تتم إقالته بسبب تذبذب النتائج، ليبقى دون عمل منذ ذلك الحين. ووفقًا لصحيفة ذا صن البريطانية، فقد أخبر مانشيني مقربين منه بأنه أحد الأسماء المطروحة لخلافة المدرب الحالي روبن أموريم، وسط تصاعد الضغوط على الأخير بسبب النتائج المخيبة هذا الموسم. وأشارت الصحيفة إلى أن مانشيني التقى مؤخرًا بالسير جيم راتكليف، مالك مانشستر يونايتد، في فرنسا، ما عزز التكهنات بشأن قرب توليه المنصب. لكن التقرير ذاته لفت إلى أن تولي مانشيني تدريب "الشياطين الحمر" قد يواجه بعض العقبات، أبرزها علاقته القوية بنادي مانشستر سيتي، الذي قاده لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز في عام 2011، وهو أول تتويج للفريق بالبطولة منذ 34 عامًا. ويعاني مانشستر يونايتد من انطلاقة باهتة هذا الموسم تحت قيادة روبن أموريم، الذي تولى المسؤولية خلفًا للهولندي إريك تين هاج. ويحتل الفريق حاليًا المركز العاشر في جدول الترتيب برصيد 10 نقاط فقط بعد سبع جولات.
مانشيني يعترف برغبته في العودة لتدريب إيطاليا
اعترف روبرتو مانشيني، المدير الفني السابق للمنتخب الإيطالي بأنه كان يرغب في العودة إلى تدريب الآزوري بعد إقالة لوتشيانو سباليتي في وقت سابق من هذا الصيف، قبل أن يقرر الاتحاد الإيطالي لكرة القدم تعيين جينارو جاتوزو مديرًا فنيًا جديدًا للمنتخب.
مانشيني يعترف بالندم على ترك الآزوري!
اعترف روبرتو مانشيني، المدرب السابق للمنتخب الإيطالي، بخطأ كبير ارتكبه عندما قرر فجأة مغادرة منصبه دون نقاش أو تفاهم مع الاتحاد الإيطالي. في لقاء صريح كشف فيه عن أسباب قراره، قال مانشيني إنه شعر بتراجع في مستوى الثقة التي منحت له، لكنه أقرّ بأن الأفضل كان أن يناقش الأمور بدلاً من الرحيل المفاجئ. مانشيني، الذي قاد الآزوري إلى مجد الفوز ببطولة أمم أوروبا 2020، وصف المنتخب بأنه كان بمثابة بيته، وأكد أن أجواء العمل كانت عائلية حقيقية. لكنه رفض الدخول في تفاصيل الخلافات التي أثيرت مؤخراً حول الجهاز الفني الحالي، مؤكداً احترامه التام لقرارات المدربين الآخرين. بالرغم من رحيله، لم يغلق مانشيني الباب أمام العودة لتدريب المنتخب، واصفاً ذلك بالتحدي الأكبر في مسيرته، معبراً عن حبه العميق لتحقيق إنجازات كبرى مع الفريق الوطني، وهو الحلم الذي لا يزال ينبض في قلبه. عند التطرق إلى فترة إنجازه الأسطوري باليورو، أشار إلى أن الفوز لم يكن صدفة أو معجزة بل استحقاق كامل، رغم أن كرة القدم لا تخلو من قسوة الحظ، كما حصل في تصفيات كأس العالم حين خرجت إيطاليا بركلات ترجيح بعد أداء مهيمن أمام مقدونيا. وانتقد مانشيني وضع الكرة الإيطالية الحالي، معتبراً أن قلة فرص اللعب للشباب، ونقص اللعب الحر خارج الأكاديميات، يقتل الإبداع ويقلل من فرص ظهور مواهب جديدة، مبرزاً مثال اللاعب الشاب سيموني بوفوندي الذي يرى أنه يستحق فرصة اللعب في الدوري الممتاز. أما عن مستقبله المهني، فأكد أنه تلقى عروضاً من عدة أندية سواء في إيطاليا أو في الخارج، لكنه يفضل انتظار الفرصة التي تمنحه السعادة الحقيقية، مع نفيه ارتباطه بأي مفاوضات مع إنتر ميلان، رغم حديثه مع يوفنتوس قبل تعيين مدربهم الحالي. وعن المنافسة في الدوري الإيطالي، توقع استمرار نابولي في الصدارة إذا دعمت صفوفه بشكل جيد، لكنه حذر من قوة يوفنتوس المتجددة. في النهاية، بدا مانشيني متواضعاً وواقعيًا، مع طموح مستمر، إذ أكد أن الوقت قد يشهد عودته للتدريب خارج إيطاليا، بحثاً عن تحدٍ جديد يمنحه الحماس والسعادة التي يبحث عنها في مسيرته.
البليهي ينتقد مانشيني: أسوأ مدرب مر عليّ
في تصريحات مثيرة، أبدى مدافع الهلال ومنتخب السعودية، علي البليهي، استياءه من أسلوب المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني، الذي قاد المنتخب السعودي سابقاً، ووصفه بأنه "أسوأ مدرب مر عليه في مسيرته الكروية". وقال البليهي في لقاء مع برنامج "نادينا" الذي يقدمه الزميل عبدالرحمن الحميدي على قناة "إم بي سي": "مانشيني الله يستر عليه.. كان يقول لنا خلال التدريبات أننا لا نعرف لعب كرة القدم، رغم أننا شاركنا في كأس العالم قبل مجيئه". وأوضح أن تصريحاته تلك كانت صادمة للاعبين، خاصة أن المنتخب السعودي كان قد قدم مستويات قوية في تصفيات كأس العالم قبل تولي مانشيني. وعلى الرغم من الانتقادات التي وجهها للمدرب الإيطالي، فإن البليهي أبدى ثقته في تواجده مع المنتخب السعودي في مونديال 2026 في أمريكا. وقال: "سيكون عمري حينها 37 عاماً، وسأكون ضمن تشكيلة المنتخب، لكن في الوقت الراهن، يجب علينا خوض مباراتين حاسمتين أمام أستراليا والبحرين في التصفيات الآسيوية". من جهة أخرى، اعترف البليهي بمواجهة أزمة شخصية أثرت على مستوياته هذا الموسم مع الهلال، مؤكداً أنه يدرك جيداً أن موسمه الحالي لم يكن في أفضل حالاته. وأضاف أنه سيبذل كل جهد ممكن لتعويض جماهير الهلال، التي لا تعترف إلا بالبطولات، قائلاً: "جمهور الهلال لا يعترف ببطولة أو بطولتين، وكلما فزنا ببطولة يطالبنا بالآخرين". وأوضح أنه رغم الضغوط، لن يفكر أبداً في ترك النادي، مؤكداً أنه لا يفكر في مغادرة منزله. وفيما يخص مستقبل المدرب البرتغالي خورخي خيسوس مع الهلال، قال البليهي: "سواء بقي خيسوس أم رحل، أنا أساسي في الهلال". وأشار إلى أن العلاقة بينه وبين جماهير الهلال لا تحمل أي خلافات شخصية، مشدداً على أن "جمهور الهلال بالنسبة لي هو الرقم 1"، وأنه يتفهم غضبهم بسبب مستوياته هذا الموسم، لكنه سيعمل جاهدًا لتحسين الأداء في الفترة القادمة.
مطالب مانشيني المادية تمنعه من قيادة بطل البرازيل
كشفت تقارير أن الإيطالي روبرتو مانشيني المدير الفني السابق لمنتخب السعودية، يعد المرشح الأبرز لتولي منصب المدير الفني لفريق بوتافوجو البرازيلي، لكن مطالبه المالية المبالغ بها تعيق إتمام الصفقة. ويبحث بوتافوجو الذي يستعد للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، البحث عن مدرب جديد، وبرز اسم مانشيني كخيار أساسي، وبدأ النادي بالفعل لمناقشة شروط التعاقد مع الإيطالي المخضرم الذي رحل عن تدريب "الأخضر" في أكتوبر الماضي بعد سلسلة من النتائج المخيبة. وتشير التقارير إلى أن مانشيني طلب راتباً صافياً قدره 6 ملايين يورو في الموسم (حوالي 36.2 مليون ريال برازيلي)، وهو رقم خيالي بالنسبة لإدارة النادي. ويشعر مشجعي بوتافوجو بقلق شديد بعد فترة الإعداد المخيبة للآمال، خاصة بعد الهزيمة الأخيرة 0-2 أمام مادوريرا في الدوري البرازيلي، مما زاد من المخاوف قبل خوض بطولة مونديال الأندية.
مانشيني ينفي التدخل في عمله مع الأخضر!
رد الإيطالي روبرتو مانشيني، المدير الفني السابق لمنتخب السعودية، على التقارير الصحفية عن وجود أي تدخل في عملية اختيار اللاعبين أثناء توليه مسؤولية الأخضر السعودي، مُوجهاً انتقادات لبعض وسائل الإعلام. وكتب مانشيني عبر منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "أود أن أقول ذلك للمرة الأخيرة، خلال فترتي لم يكن هناك أي تدخل على الإطلاق في اختيار اللاعبين وأنا سعيد بتجربتي والعمل في السعودية". وأضاف: "ينبغي على بعض وسائل الإعلام التركيز على فرقها والكف عن نشر شائعات بخصوصي أنا والمنتخب السعودي". وكان مانشيني قد تولى تدريب المنتخب السعودي في أغسطس 2023 بعد أيام من استقالته من تدريب منتخب إيطاليا، الذي قضى معه 5 أعوام وقاده للتتويج ببطولة أوروبا في 2021، ليكون التتويج الثاني لإيطاليا في البطولة بعد نسخة 1968. وجاء قرار الاستغناء عن خدمات مانشيني في 24 أكتوبر الماضي بعد سلسلة من النتائج المتواضعة للمنتخب، إذ حقق انتصاراً واحداً مقابل هزيمة واحدة وتعادلين في 4 مباريات خاضها حتى الآن في المجموعة الثالثة بالمرحلة الثالثة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |