
سيميوني يواجه اختبارًا حاسمًا أمام بوتافوجو
يستعد دييجو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد لقيادة فريقه في مباراة حاسمة أمام بوتافوجو البرازيلي، متصدر المجموعة الثانية في كأس العالم للأندية، حيث يسعى الفريق الإسباني لتفادي الخروج المبكر من البطولة. ويحتاج أتلتيكو للفوز بفارق ثلاثة أهداف على الأقل في اللقاء المنتظر، من أجل انتزاع بطاقة التأهل للدور التالي. وتأتي هذه المواجهة بعد فوز أتلتيكو على سياتل ساوندرز بنتيجة 3-1، وذلك بعد خسارة ثقيلة أمام باريس سان جيرمان برباعية نظيفة. ويحتل الفريق المدريدي المركز الثالث في مجموعته، متأخراً بفارق الأهداف، ما يضعه أمام مهمة صعبة لكن ليست مستحيلة. من جهته، حذر سيميوني من خطورة الفريق البرازيلي قائلاً إن بوتافوجو يضم لاعبين يتميزون بمهارات هجومية وشخصية قوية في الملعب، مشيداً في الوقت ذاته بصلابتهم الدفاعية. وأضاف: "المباراة بمثابة نهائي، ويجب أن نمر عبر هذا الباب المفتوح إذا أردنا الاستمرار". ويعزز من آمال أتلتيكو أن الفريق سبق له الفوز بفارق ثلاثة أهداف أو أكثر في 12 مباراة خلال الموسم الماضي، من بينها أربع مواجهات قوية أمام فرق مثل رايو فاييكانو، ريال بيتيس، ريال سوسيداد، وجيرونا، مما يترك الباب مفتوحاً أمام مفاجأة جديدة في البطولة العالمية.

سيميوني يكشف سبب السقوط أمام باريس
كشف الأرجنتيني دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، عن أسباب الخسار الثقيلة أمام نظيره باريس سان جيرمان بنتيجة 4-0، في الجولة الأولى من دور المجموعات من كأس العالم للأندية 2025. وقال المدرب الأرجنتيني في تصريحاته عقب المباراة: "ما الذي افتقدناه؟ امتلاك الكرة يمنح الفريق شخصية أكبر. لم ننجح في استعادتها بشكل جيد، وافتقرنا إلى القوة والصبر اللازمين لدفع الخصم إلى مناطقه. عندما يهاجم الفريق المنافس بطريقة منظمة ويضغط بقوة وينتزع منك الكرة، فمن الطبيعي أن تذهب المباراة إلى حيث يريد." وأضاف سيميوني: "كنا قادرين على تقليص الفارق عبر تسديدة من جريزمان، لكن حارسهم تألق في التصدي. في النهاية، الهزيمة بنتيجة 4-0 سلبية جدًا، لكنها مسؤوليتنا، وعلينا أن نتحمّلها ونصحّح الأخطاء". وواصل: "في الشوط الأول، كنا الطرف الأفضل في بعض الفترات، وسيطرنا على مجريات اللعب بشكل واضح، لكن باريس كان قويًا أيضًا. كنا قريبين من تعديل النتيجة". وأوضح مدرب أتلتيكو: "في الشوط الثاني، تحسّن أداؤنا ونجحنا في تسجيل هدف بدا أنه سيعيدنا إلى أجواء اللقاء، لتصبح النتيجة 2-1، لكن الحكم استعان بتقنية الفيديو لمراجعة اللقطة، وألغى الهدف، رغم أن مثل هذه الحالات كثيرًا ما تُحتسب. وبعد ذلك، جاء طرد لينجليه، ما صعّب المهمة، واستغل باريس الفرص وسجل المزيد."
سيميوني: نحلم بقيادة أتلتيكو لقمة العالم
أعرب الأرجنتيني دييجو سيميوني، المدير الفني لفريق أتلتيكو مدريد الإسباني، عن سعادته الكبيرة بمشاركة فريقه في بطولة كأس العالم للأندية، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 15 يونيو وحتى 13 يوليو، بمشاركة 32 فريقاً للمرة الأولى في تاريخ البطولة. وأكد سيميوني أن تمثيل إسبانيا وأتلتيكو مدريد في هذه البطولة يُعد مسؤولية كبيرة وفرصة ثمينة. وقال: "لدينا جميعاً شعور قوي بما يعنيه ارتداء قميص أتلتيكو وتمثيل الكرة الإسبانية على هذا المسرح العالمي. سنعطي كل ما لدينا". ووصف سيميوني النسخة الجديدة من البطولة بأنها "مشابهة لكأس العالم ولكن على مستوى الأندية"، مشيراً إلى أن اختلاف المدارس الكروية بين أمريكا الجنوبية وأوروبا سيضيف طابعاً مثيراً للمنافسات، خاصة بالنسبة للجماهير التي لا ترى مثل هذه المواجهات كثيراً. ويتواجد أتلتيكو مدريد في المجموعة الثانية إلى جانب باريس سان جيرمان الفرنسي، بوتافوجو البرازيلي، وسياتل ساوندرز الأمريكي، وأكد المدرب الأرجنتيني على صعوبة المجموعة، قائلاً: "سنواجه ثلاثة فرق قوية. هدفنا هو التأهل إلى دور الـ16، ومن هناك كل شيء ممكن. البطولة مختلفة عن دوري الأبطال، فهي تُحسم بمباراة واحدة، والنتيجة تعتمد على الأداء في نفس اليوم". وعن احتمالية مواجهة إنتر ميلان الإيطالي أو ريفر بليت الأرجنتيني، وهما الناديان اللذان سبق له اللعب فيهما، قال سيميوني: "آمل أن نواجههما أرغب في الذهاب بعيداً في البطولة والوصول بأتلتيكو إلى القمة، بغض النظر عن الخصم". كما تحدث سيميوني عن الأسطورتين الأرجنتينيتين مارادونا وميسي، مؤكداً أن كليهما من أفضل لاعبي العالم عبر التاريخ. وأوضح: "كنت محظوظاً باللعب إلى جانب مارادونا في إشبيلية ومع المنتخب أما ميسي، فلم أعمل معه، لكن ما حققه وتطوره يجعله في مكانة خاصة نحن فخورون بأنهما أرجنتينيان".

صفقات تنتظر الحسم في أتلتيكو مدريد
يمتلك نادي أتلتيكو مدريد الإسباني، عدة جبهات مفتوحة في مستهل سوق الانتقالات الصيفية، ولم يتمكن بعد من إغلاقها بشكل نهائي، إذ لا يزال النادي المدريدي يعمل على مقترحات جديدة. ويتابع الروخي بلانكوس جميع هذه التحركات، التي من المفترض أن تساهم تدريجيًا في ضمان تشكيل فريق تنافسي للمدرب دييجو سيميوني في الموسم المقبل، أفضل من الموسم الماضي، الذي خرج فيه الفريق من جميع البطولات بحلول نهاية شهر مارس. ولهذا السبب، من الأسماء المتداولة منذ عدة أسابيع اسم أليكس باينا كصفقة فارقة يرغب فيها فريق المدرب سيميوني لتعزيز الخط الهجومي. الدولي الإسباني البالغ من العمر 23 عاماً يُعدّ اللاعب الأكثر طلباً في ملعب "واندا متروبوليتانو"، لكن وفقاً لصحيفة "آس"، فإن فياريال قد رفض الاستغناء عنه. حيث لا يرغب النادي في إدخال لاعبين ضمن الصفقة كجزء من عملية التبادل، كما أنه لا يزال يطالب بمبلغ 50 مليون يورو للسماح برحيل أحد أبرز نجومه. من جهة أخرى، يسعى الروخي بلانكوس أيضًا لضم ثيو هيرنانديز، الظهير الأيسر لنادي ميلان الإيطالي، والبالغ من العمر 27 عامًا، بحسب التقارير الإسباني. اللاعب الفرنسي يثير اهتماماً كبيراً داخل أتلتيكو من أجل عودة محتملة، لكن العرض المقدم من النادي الإسباني والمقدر بـ17 مليون يورو يبدو غير كافٍ لإقناع النادي الإيطالي بالتخلي عنه، على الأقل في الوقت الحالي. ومع ذلك، فإن هذا الهدف يكتسب أهمية متزايدة داخل أروقة النادي المدريدي.

سيميوني مهدد بالرحيل عن أتلتيكو
كشفت تقارير صحفية إسبانية، عن احتمالية دخول دييجو سيميوني، المدير الفني لفريق أتلتيكو مدريد، دائرة اهتمامات نادي إنتر ميلان الإيطالي، في حال رحيل المدرب الحالي للفريق، سيموني إنزاجي، خلال الفترة المقبلة. ويأتي هذا التطور بعد الهزيمة القاسية التي تلقاها إنتر ميلان أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في نهائي دوري أبطال أوروبا، بنتيجة (5-0)، والتي قد تفتح الباب أمام تغييرات كبيرة داخل النادي الإيطالي، أبرزها تغيير الجهاز الفني. ورغم رغبة إدارة النيراتزوري في استمرار إنزاجي، إلا أن المدرب الإيطالي بدأ يفكر بجدية في مغادرة الفريق، خاصةً في ظل العرض المغري الذي تلقاه من نادي الهلال السعودي، والذي يشمل راتبًا ضخمًا يصل إلى 25 مليون يورو صافٍ سنويًا. وفي حال قرر إنزاجي الرحيل رسميًا، سيبدأ إنتر ميلان فورًا البحث عن بديل، ويُعد دييجو سيميوني الاسم الأبرز على طاولة الإدارة. ووفقًا لما ذكرته صحيفة "آس" الإسبانية، فإن النادي الإيطالي يضع سيميوني كخيار أول، وسيحاول التعاقد معه قبل النظر في بدائل أخرى. ويُعد سيميوني أحد الأسماء التي تربطها علاقة تاريخية بإنتر ميلان، حيث سبق له أن دافع عن ألوان النادي كلاعب في فترة التسعينيات، وأكد في تصريحات سابقة أنه يتمنى العودة إلى الإنتر يومًا ما. ومع ذلك، فإن فكرة رحيله عن أتلتيكو مدريد في الوقت الحالي تُعد صعبة للغاية، خاصةً وأنه مرتبط بعقد يمتد حتى عام 2027، وقد بدأ بالفعل التخطيط للموسم الجديد مع الفريق المدريدي.

أتلتيكو يراقب موهبة يونانية صاعدة
يواصل نادي أتلتيكو مدريد الإسباني بقيادة مدربه الأرجنتيني دييجو سيميوني، سياسته في تدعيم صفوفه بالمواهب الصاعدة، حيث يراقب لاعب شاب للتعاقد معه في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. ووجّه الروخي بلانكوس أنظاره مؤخرًا نحو النجم اليوناني الشاب كريستوس موزاكيتيس، لاعب وسط نادي أولمبياكوس، البالغ من العمر 18 عامًا فقط. وبحسب ما نقلته صحيفة "Sport24" اليونانية، فإن أتلتيكو بدأ بمتابعة دقيقة لأداء اللاعب، الذي يلفت الأنظار بقدراته الكبيرة على استرجاع الكرات وتنظيم اللعب من وسط الميدان، إلى جانب هدوئه اللافت في الاستحواذ وتمرير الكرة. ورغم صغر سنه، نجح موزاكيتيس في تثبيت أقدامه ضمن التشكيلة الأساسية لأولمبياكوس، حيث شارك في 36 مباراة هذا الموسم، سجل خلالها هدفين وقدم أربع تمريرات حاسمة، كما خاض مؤخرًا أولى مبارياته الدولية مع منتخب اليونان الأول. ولا يبدو الطريق ممهدًا أمام أتلتيكو، إذ أبدت أندية إسبانية أخرى مثل فياريال وجيرونا اهتمامها باللاعب ذاته. ورغم ذلك، يتمسك أولمبياكوس بخدمات نجمه الشاب، إذ يشترط مبلغًا لا يقل عن 25 مليون يورو للتفريط فيه، على الرغم من أن قيمته السوقية الحالية تُقدّر بحوالي 12 مليون يورو، ما يعكس قناعة إدارة النادي بقدرة موزاكيتيس على أن يكون ركيزة أساسية في مستقبل الفريق.

سيميوني يريد إنهاء أتلتيكو للموسم بقوة
قال دييجو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد إن فريقه يركز على إنهاء الموسم بشكل جيد على الرغم من أن اللقب بعيد المنال قبل شهر من سفر الفريق المنافس بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم إلى الولايات المتحدة للمشاركة في كأس العالم للأندية. ويحتل أتلتيكو مدريد، الذي يستضيف ريال سوسيداد صاحب المركز الحادي عشر السبت، المركز الثالث في الترتيب برصيد 67 نقطة بفارق 12 نقطة عن برشلونة المتصدر وثماني نقاط عن ريال مدريد صاحب المركز الثاني مع تبقي أربع مباريات على نهاية الموسم. وضمن سجل أتلتيكو مدريد في المواجهات المباشرة مع منافسيه انتهاء حلمه في الفوز باللقب، لكن سيميوني لا يريد أن ينصرف تركيز لاعبيه إلى كأس العالم للأندية التي تنطلق في 14 يونيو. وقال سيميوني في مؤتمر صحفي "ليس من السهل (التفكير في كأس العالم للأندية)، لأن التركيز ليس على نفس المستوى علينا أن ننهي مبارياتنا الأربع المتبقية بأفضل طريقة ممكنة". وأضاف "لدينا مسؤولية خاصة، خاصة في اللعب أمام جماهيرنا، لذلك دعونا نأمل أن يطلبوا منا المزيد لأن من الواضح أن هذه المطالبات ستجعلنا ندخل المباراة بشكل أفضل ونأمل أن يقودنا إلى تقديم كل ما لدينا". وتراجع مستوى أتلتيكو مدريد في النصف الثاني من الموسم بعد أن تلقى هزيمة واحدة فقط خلال أول 19 مباراة له. وقال سيميوني "أعتقد أننا تنافسنا بشكل جيد للغاية في الدوري الإسباني حتى فبراير أو مارس". وأضاف "ربما كانت المباراة التي أضرت بنا أكثر هي (الخسارة 2-1) أمام خيتافي بعد ذلك جاء الخروج من دوري أبطال أوروبا، ثم (الهزيمة أمام) برشلونة في الدوري الإسباني".
سيميوني: ابتعدنا نظريًا عن لقب الليجا!
حث دييجو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد لاعبي فريقه على مواصلة الزخم حتى نهاية الموسم بعد فوز ساحق 3-صفر على منافسه المحلي رايو فايكانو عزز به الفريق قبضته على المركز الثالث في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم. وقادت أهداف ألكسندر سورلوث وكونور جالاجر وخوليان ألفاريز أتلتيكو لفوز مقنع ساعد الفريق على التعافي من خسارته المفاجئة 1-صفر من لاس بالماس. وقال سيميوني للصحفيين "لا يغضبني أننا نسجل الأهداف الآن، ذلك جزء من العملية في كرة القدم يمكن أن تحدث العديد من السيناريوهات وعلينا أن نكون مستعدين لأي شيء يعترض طريقنا". وأضاف "نافسنا بشكل جيد للغاية في الدوري وأتمنى أن نحافظ على هذا المستوى مباراة بعد مباراة حتى النهاية". ويتأخر أتلتيكو الذي يحتل المركز الثالث بفارق عشر نقاط عن برشلونة المتصدر، وست نقاط عن ريال مدريد صاحب المركز الثاني، ورغم أن سيميوني اعترف بأن فريقه ابتعد نظريا عن المنافسة على اللقب، فإنه شدد على أهمية الصلابة الدفاعية مع دخول الفريق المرحلة الأخيرة من الموسم. وأضاف "لعبنا بشكل سيئ للغاية في مباراة لاس بالماس، وتكرر ذلك قليلا في الشوط الأول أمام رايو، لكننا تعافينا وأنا سعيد بالعمل الدفاعي الذي يعد قوتنا الأولى لبناء كل ما يحاول الفريق القيام به". وأشاد المدرب بشكل خاص بالبديل أنطوان جريزمان، الذي ترك بصمة كبيرة بعد دخوله بديلا ليقدم تمريرة حاسمة رائعة لألفاريز. وقال "دخل أنطوان في الدقيقة 60 ووجد طريقة لاختراق الدفاع ليقدم تمريرة مهمة". وأضاف "أهداف خوليان خير دليل على شخصيته كلاعب، نحن نتعرف عليه أكثر، لقد جاء إلى هنا من أجل الفوز، وآمل أن نتمكن من مساعدته على ذلك".

أندية أوروبية تُراهن على لاعبين من جنسية المدرب
يتصدر فريق أتلتيكو مدريد الإسباني بقيادة مدربه الأرجنتيني دييجو سيميوني، قائمة الأندية التي تمتلك أكبر عدد من اللاعبين من نفس جنسية المدير الفني للفريق في الدوريات الأوروبية الكبرى. المدرب البالغ من العمر 54 عامًا يقود النادي الإسباني منذ 14 عامًا، ويضم التشكيل الحالي للروخي بلانكوس ستة لاعبين أرجنتينيين، من بينهم ابن المدرب، جوليانو سيميوني. ويضم الفريق أيضًا كلًا من جوليان ألفاريز، رودريجو دي بول، أنخيل كوريا، خوان موسو، ومولينا. ويبدو أن "الثورة الأرجنتينية" لسيميوني قد تمتد هذا الصيف، حيث يرتبط اسم أتلتيكو مدريد بقوة بضم المدافع الأرجنتيني ونجم توتنهام، كريستيان روميرو. أما الفريق الآخر من الدوريات الخمسة الكبرى الذي يضم ستة لاعبين من نفس جنسية مدربه، فهو نادي ولفرهامبتون الإنجليزي، بقيادة المدرب البرتغالي فيتور بيريرا، والذي يشرف على ستة من مواطنيه: نيلسون سيميدو، خوسيه سا، رودريجو جوميز، توتي، كارلوس فوربس، وجونزالو جيديس. ويحتل المركز الثالث فريق كومو الإيطالي الذي يقوده المدرب الإسباني سيسك فابريجاس، برصيد 5 لاعبين من إسبانيا، وفي المركز الرابع يأتي فريق ديبورتيفو ألافيس بقيادة الأرجنتيني إدواردو كوديت، والذي يضم أربعة لاعبين أرجنتينيين. ويتقاسم أربعة مدربين المركز الخامس، إذ يضم كل فريق منهم ثلاثة لاعبين من نفس جنسية مدربه وهم: أوناي إيمري في أستون فيلا (ثلاثة إسبان)، أرني سلوت في ليفربول (ثلاثة هولنديين)، توماس فرانك في برينتفورد (ثلاثة دنماركيين)، وتشابي ألونسو في باير ليفركوزن (ثلاثة إسبان). وتوجد بعد ذلك 11 نادياً آخر في الدوريات الخمسة الكبرى يضم كل منهم لاعبين اثنين من نفس جنسية المدرب.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |