الهلال يعلن إصابة لاجامي
أعلن نادي الهلال السعودي عن تعرض مدافع الفريق الأول علي لاجامي لإصابة في العضلة الخلفية خلال الدقائق الأخيرة من مواجهة الهلال أمام الغرافة القطري في دوري أبطال آسيا للنخبة. وأوضحت الفحوصات الطبية أن اللاعب سيخضع لبرنامج علاجي وتأهيلي يمتد من 3 إلى 4 أسابيع، ما يعني جاهزيته للمشاركة في لقاء فريقه أمام التعاون يوم 19 ديسمبر المقبل، بعد فترة توقف المنافسات التي ستبدأ من بداية الشهر حتى 18 ديسمبر بسبب مشاركة المنتخب السعودي في كأس العرب 2025. وبحسب برنامج العلاج، سيغيب لاجامي عن أربع مباريات مهمة، تشمل مواجهات الهلال أمام النجمة والفتح في الدوري السعودي للمحترفين، والشرطة العراقي في دوري أبطال آسيا للنخبة، بالإضافة إلى لقاء الهلال أمام الفتح في ربع نهائي كأس الملك. وفي سياق متصل، شارك كل من سيرجي سافيتش، مالكوم أوليفيرا، وعلي البليهي في التدريبات الجماعية، وأصبحوا جاهزين للقاء القادم أمام النجمة يوم الجمعة. أما المدافع حسان تمبكتي والمهاجم الأوروجواياني داروين نونيز، فقد واصلوا برامجهم التأهيلية في عيادة النادي وصالة الإعداد البدني، حيث اكتفى تمبكتي بالجري حول الملعب، بينما لم يشارك نونيز بعد في التدريبات الجماعية.
بونو يتوج كأفضل حارس في دوري روشن
توج ياسين بونو، الحارس الدولي المغربي لنادي الهلال السعودي، بجائزة أفضل حارس مرمى عن شهر أكتوبر في دوري روشن السعودي، بعد الأداء المميز الذي قدمه خلال مباريات الشهر الماضي. وشارك بونو في ثلاث مباريات مع الهلال بالدوري، تمكن خلالها من الحفاظ على شباكه نظيفة، حيث سجل فريقه انتصارات مهمة، ففاز على الاتفاق 5-0، ثم على الاتحاد 2-0، وأخيرًا على الشباب 1-0 ضمن الجولات الخامسة والسادسة والسابعة على التوالي. وأشاد الحساب الرسمي لدوري روشن بالحارس عبر منصة "X"، كاتبًا: "حامي عرين الهلال ياسين بونو.. الأفضل في شهر أكتوبر". وفي سياق منفصل، توج لاعب نادي الخلود، عبدالعزيز العليوة، بجائزة أفضل لاعب واعد خلال نفس الشهر، تقديرًا لمستواه المميز مع فريقه.
إنزاجي وفورتونيس يتوجان كالأفضل في دوري روشن
توج سيموني إنزاجي، مدرب نادي الهلال السعودي، بجائزة أفضل مدرب عن شهر أكتوبر في دوري روشن السعودي، بعد قيادة فريقه لتحقيق سلسلة من الانتصارات المميزة. شهد الشهر فوز الهلال بثلاث مباريات بارزة، حيث افتتح مبارياته بالفوز خارج أرضه على الاتفاق 5-0، تلاه هزيمة الاتحاد 2-0 في جدة، قبل أن يحسم ديربي الرياض ضد الشباب 1-0 رغم النقص العددي. كما تفوق الهلال على السد القطري 3-1 في دوري أبطال آسيا، وتجاوز الأخدود 1-0 في كأس خادم الحرمين الشريفين، مع تسجيل هدف واحد فقط خارج 5 مباريات، مما يعكس قوة الدفاع المتميزة للفريق تحت قيادة المدرب الإيطالي. في المقابل، حصل كونستنتينوس كوستاس فورتونيس، نجم وسط نادي الخليج، على جائزة أفضل لاعب عن الشهر ذاته، بعد تقديمه أداءً مذهلًا في الدوري. تألق اللاعب اليوناني (33 عامًا) في مباراة الخليج ضد الرياض 4-1، مسجلًا تمريرتين حاسمتين، بالإضافة إلى تألقه في المباراة أمام الاتحاد التي انتهت 4-4 بتسجيله ثنائية وتقديم تمريرتين حاسمتين، محققًا أعلى تقييم عالمي 9.1/10. كما ساعد فريقه على العودة بنقطة ثمينة أمام نيوم خارج الديار قبل أن يغيب عن مواجهة التعاون في كأس الملك.
رونالدو يكشف: كنت قريبًا من آرسنال
كشف البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم النصر السعودي، عن لحظة كادت تغيّر مسار مسيرته الكروية، حيث اعترف بأنه اقترب بشدة من التوقيع مع آرسنال الإنجليزي قبل أن يختار وجهته النهائية نحو مانشستر يونايتد. المقابلة التي أجراها مع الإعلامي البريطاني بيرس مورجان عادت لتثير الجدل حول أبرز محطات النجم البرتغالي، إذ تحدث عن عرض آرسنال القديم قائلًا: "كنت قريبًا جدًا من الانضمام إليهم، لكن الأمور لم تكتمل، وهذا أصبح من الماضي الآن". ورغم أن رونالدو لم يوضح توقيت المحاولة تحديدًا، إلا أن التقارير تشير إلى أن العرض جاء قبل انتقاله إلى مانشستر يونايتد، النادي الذي شهد بداياته الذهبية وحقق معه عدة ألقاب، قبل أن يتحوّل إلى أيقونة في تاريخ الفريق. وأشار “الدون” إلى إعجابه بالفريق اللندني، موضحًا: "آرسنال فريق رائع، لا أراه منافسًا بالنسبة لي، وأنا معجب بأسلوبهم حقًا". وتعيد هذه التصريحات إلى الأذهان قصة اكتشافه المبكر على يد الفرنسي آرسين فينجر، مدرب آرسنال آنذاك، الذي دعا رونالدو لتجربة تدريبات مع الفريق في 2003. لكن في اللحظة الحاسمة، دخل مانشستر يونايتد بعرض قيمته 12 مليون جنيه إسترليني، لتُصبح تجربة انتقاله إلى آرسنال مجرد خطوة لم تتحقق، ويفتتح مع "الشياطين الحمر" مرحلة تاريخية مليئة بالنجاحات. يواصل رونالدو تألقه مع النصر السعودي، محافظة على تأثيره الكبير في الملاعب، بينما تظل محطات ماضيه الكروي مادة دسمة للصحافة والجماهير، كلما كشف عن جوانب جديدة من رحلته الاستثنائية.
رونالدو يقترب من الاعتزال ويودّع الملاعب!
وجّه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم نادي النصر السعودي، صدمة لجماهيره بعد حديثه الصريح عن اقتراب نهاية مسيرته الكروية، رغم تألقه المستمر في الملاعب وبلوغه 40 عامًا، وتجاوزه حاجز 952 هدفًا في مشواره مع الأندية ومنتخب البرتغال. وفي مقابلة تلفزيونية مع الصحفي البريطاني بيرس مورغان، قال رونالدو عندما سُئل عن موعد اعتزاله: "قريبًا، لكنني أعتقد أنني سأكون مستعدًا، سيكون الأمر صعبًا بالتأكيد، وربما أبكي، وهذا طبيعي، فأنا شخص يبكي بسهولة ولا أكتم مشاعري". وأضاف النجم البرتغالي: "أنا صادق ومنفتح، وقد بدأت أخطط لمستقبلي منذ أن كنت في السابعة والعشرين من عمري، لذلك أعتقد أنني سأكون قادرًا على تحمّل هذا الضغط". وأوضح رونالدو أنه لا يوجد ما يمكن أن يملأ الفراغ الذي ستتركه كرة القدم في حياته بعد الاعتزال، قائلًا: "لا شيء.. لا شيء يُضاهي الحماس الذي نشعر به في كرة القدم عند تسجيل هدف. كما أقول دائمًا، لكل شيء بداية ونهاية، وأعتقد أنني سأكون مستعدًا". واختتم حديثه بالإشارة إلى رغبته في قضاء وقت أكبر مع أسرته بعد الاعتزال، مضيفًا: "لديّ شغف آخر، سأخصص المزيد من الوقت لنفسي ولعائلتي ولتربية أطفالي، وخاصة بيلا، البالغة من العمر ثلاثة أعوام، والتي أفتقدها كثيرًا عندما أسافر وأقضي أيامًا طويلة مع الفريق."
رونالدو: هذه كواليس فوزنا القاتل!
عبّر البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر السعودي، عن سعادته الكبيرة بعد قيادة فريقه لتحقيق فوز مهم على الفيحاء بهدفين مقابل هدف في الجولة السابعة من دوري روشن. وسجل رونالدو هدفين حاسمين، كان آخرهما من ركلة جزاء في الدقيقة 90+14، ليمنح فريقه الانتصار في الوقت القاتل. ووصف رونالدو المباراة بالصعبة، مشيرًا إلى أن فريقه خلق العديد من الفرص لكنه احتاج إلى الإيمان والعمل الجاد من أجل حسم الفوز كما أشاد بثقة اللاعبين والجمهور الذي كان حاضرًا وداعمًا حتى النهاية. وأكد النجم البرتغالي على أهمية الاستمرار في سلسلة الانتصارات، مشددًا على أن الموسم طويل وأن الفريق بحاجة إلى مواصلة الجهد للوصول إلى إنجازات كبيرة في الدوري السعودي. وأضاف أنه يحب التسجيل من أجل الفريق وأن الجماهير تستحق القتال من أجله. وعن لحظة تسجيل هدف الفوز، وصف رونالدو شعوره بقلب ينبض بسرعة وسعادة غامرة بعد تحقيق الانتصار.
محمد صلاح بين عرض سعودي وحلم الأهلي المصري
يجد النجم المصري محمد صلاح نفسه مجددًا في دائرة الجدل، بعد بداية متعثّرة مع ليفربول هذا الموسم أعادت طرح الأسئلة حول مستقبله الكروي، في ظلّ تقارير متضاربة تربطه تارة بالعودة إلى بلاده عبر النادي الأهلي، وتارة أخرى بانتقال محتمل إلى الدوري السعودي مقابل عرض مالي ضخم. ورغم الأداء الباهت الذي لازمه في الأسابيع الماضية، استعاد صلاح بعضًا من بريقه بعدما أحرز هدفه رقم 250 بقميص "الريدز"، مسهمًا في فوز فريقه 2-0 على أستون فيلا في ملعب آنفيلد، ليضع حدًا لسلسلة النتائج السلبية التي لاحقت ليفربول مؤخرًا. صلاح، البالغ 33 عامًا، كان قد وقّع على عقد جديد مع النادي الصيف الماضي جعله الأعلى أجرًا في تاريخه، لكن بدايته الحالية لم ترقَ لتوقعات الجماهير، بعدما اكتفى بتسجيل 4 أهداف فقط في الدوري الإنجليزي حتى الآن، في وقت خرج فيه الفريق من كأس الرابطة وتراجع في جدول الترتيب. هذه المعطيات دفعت بعض المحللين إلى التشكيك في جدوى تجديد عقده، معتبرين أن تراجع مستواه البدني والفني قد يدفع الإدارة إلى التفكير في بيعه. كما أثار غيابه عن مباراة سابقة للفريق شائعات عن توتر علاقته بالمدرب الهولندي آرنه سلوت. وفي القاهرة، تداولت وسائل إعلام محلية أنباءً عن مفاوضات يقودها النادي الأهلي لإعادة صلاح إلى الدوري المصري، بدعم من رجل الأعمال ياسين منصور، لكن عضو مجلس إدارة النادي سيد عبدالحفيظ نفى صحة تلك الأخبار تمامًا، مؤكدًا أن "كل ما يُقال لا يتعدى التكهنات"، وأن صلاح يركّز على مشواره الاحترافي في أوروبا. في المقابل، كشف موقع TBR Football البريطاني أن عرض الانتقال إلى الدوري السعودي ما زال مطروحًا، مشيرًا إلى أن أحد الأندية الكبرى مستعد لتقديم عقد تبلغ قيمته نحو 150 مليون جنيه إسترليني سنويًا، يتضمن بنودًا تسويقية وامتيازات استثمارية، وهو ما سيضع صلاح في مرتبة مالية قريبة من كريستيانو رونالدو. ورغم الإغراءات الضخمة، تؤكد تقارير صحفية إنجليزية أن قائد منتخب مصر يفضّل البقاء في أوروبا حتى نهاية عقده الحالي مع ليفربول، على أن يدرس مستقبله لاحقًا. وفي خضم الجدل، انتقد أسطورة مانشستر يونايتد واين روني أداء صلاح وزميله فيرجيل فان دايك، معتبرًا أن "لغة جسدهما لا تعكس روح القيادة التي يحتاجها الفريق"، في وقت يسعى فيه سلوت لإعادة الانضباط والروح التنافسية إلى غرفة الملابس. وبين إغراءات الشرق الأوسط وضغوط الجماهير في آنفيلد، يبدو أن محمد صلاح يقف أمام مرحلة حاسمة ستحدد وجهته القادمة، وما إذا كان سيواصل مشواره مع ليفربول أم يكتب فصلاً جديدًا في مسيرته خارج القارة الأوروبية.
رونالدو يتجاوز أساطير الهلال.. أعرف التفاصيل!
واصل البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد نادي النصر السعودي، ترسيخ اسمه في سجلات كرة القدم السعودية، بعدما أضاف هدفين جديدين إلى رصيده في الدوري خلال مباراة فريقه الأخيرة، ليصل إلى 82 هدفًا منذ انضمامه إلى "العالمي"، ويقفز إلى المركز الخامس في قائمة الهدافين التاريخيين لدوري المحترفين السعودي. بهذا الإنجاز، تفوّق رونالدو على الثنائي الهلالي السابق سالم الدوسري وبافيتيمبي جوميز اللذين توقف رصيد كلٍ منهما عند 81 هدفًا، ليصبح البرتغالي أول لاعب أجنبي في التاريخ الحديث للدوري يبلغ هذا الرقم في أقل من موسمين فقط. ووفق الإحصاءات الرسمية، يتصدر قائمة الهدافين التاريخيين للدوري السعودي السوري عمر السومة برصيد 155 هدفًا، يليه المغربي عبدالرزاق حمد الله بـ150 هدفاً، ثم ناصر الشمراني بـ126 هدفًا، ومحمد السهلاوي بـ105 أهداف، قبل أن يأتي رونالدو خامسًا بـ82 هدفًا. ويفصل النجم البرتغالي 23 هدفاً فقط عن معادلة السهلاوي وبلوغ المربع الذهبي لقائمة الهدافين التاريخيين، في وقتٍ يواصل فيه رونالدو أداءه التهديفي الاستثنائي بمعدل مرتفع يجعله مرشحًا لتجاوز هذا الرقم خلال الموسم الحالي، خاصةً في ظل جاهزيته البدنية العالية وشغفه المتجدد بتحطيم الأرقام. ومنذ قدومه إلى النصر مطلع عام 2023، قدّم رونالدو مثالًا للانضباط والاحترافية داخل وخارج الملعب، وسجّل أهدافه الـ82 في فترة لم تتجاوز العامين، ليؤكد قدرته على التأثير مهما تقدّم به العمر، إذ ما زال في عامه التاسع والثلاثين أحد أبرز هدافي الدوريات الكبرى حول العالم. ويتصدر "الدون" حاليًا سباق الهدافين في الموسم الجاري، مساهماً بشكل مباشر في بقاء النصر في دائرة المنافسة على اللقب، وسط طموح جماهيري عريض بأن يقود قائدهم الفريق إلى منصة التتويج بالدوري للمرة الأولى منذ انضمامه إلى صفوفه.
بالعقال.. احتفال جنوني لرونالدو!
في ليلة لا تُنسى، احتفل كريستيانو رونالدو، قائد نادي النصر السعودي، بطريقة سعودية أصيلة بعد تسجيله هدف الفوز في الوقت القاتل ضد الفيحاء، ضمن منافسات الجولة السابعة من دوري روشن. رونالدو، الذي ارتدى العقال السعودي خلال احتفاله، أدى رقصة العرضة الشهيرة وسط حماس الجماهير النصراوية في ملعب "الأول بارك" بالرياض، مما أضفى أجواءً مميزة ومليئة بالفخر والانتماء. المباراة شهدت تقدم الفيحاء بهدف مبكر من الإسباني جيسون ريميسيرو قبل أن يعادل رونالدو النتيجة في الشوط الأول. ومع اقتراب النهاية، سجل النجم البرتغالي هدف الحسم من ركلة جزاء في الدقيقة 90+15، ليمنح فريقه الفوز الثمين. وفي تصريحاته بعد اللقاء لقناة "ثمانية"، وصف رونالدو لحظة تسديد ركلة الجزاء بأنها كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بتسارع نبضات قلبه بهذا الشكل منذ بداياته في كرة القدم قبل 22 عامًا، معبرًا عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |