رونالدو وماسك يلتقيان ترامب… سر العشاء؟
كان نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو والملياردير إيلون ماسك من بين ضيوف العشاء الفاخر الذي أقامه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. ويلعب رونالدو في صفوف نادي النصر السعودي، وهو واحد من اللاعبين الذين انجذبوا إلى الإنفاق الضخم للسعودية على النجوم رغم سجلها السيّئ في مجال حقوق الانسان. وجلس اللاعب البالغ 40 عاما والذي ينتهي عقده مع النادي السعودي نهاية الصيف، قرب المعقد المخصص لترامب، إلى رأس الطاولة، قبل ثوانٍ من دخول الرئيس وبن سلمان. وقال ترامب في خطابه قبل العشاء "كما تعلمون، ابني من أشد المعجبين برونالدو"، مضيفا أن ابنه بارون (19 عاما) المهووس بكرة القدم، تمكن من مقابلة اللاعب الأسطوري. وتابع متوجها إلى رونالدو "أعتقد أنه يحترم والده أكثر قليلا الآن، فقط لأنني قدمتك إليه". وبالإضافة إلى رونالدو، حضر العشاء رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) جياني إنفانتينو، في زيارة أخرى للبيت الأبيض قبل بطولة كأس العالم 2026 التي تشارك الولايات المتحدة في استضافتها. ومن أبرز الحاضرين كان مؤسس شركتَي "سبيس إكس" و"تسلا" إيلون ماسك، ما يدل على أن الخلاف بين الرئيس الأمريكي وأغنى رجل في العالم قد انتهى. وأمضى ماسك خمسة أشهر رئيسا لوزارة الكفاءة الحكومية ورافق ترامب في رحلة إلى المملكة العربية السعودية في مايو. لكن علاقة الرجلين شهدت توترا في يوليو بعد انتقاد ماسك مشروع قانون الإنفاق الذي اقترحه ترامب ثم تصريحه بأن الرئيس كان موجودا في ملفات تحقيق تتعلق برجل الأعمال جيفري إبستين المدام بارتكاب جرائم جنسية. ورد ترامب بتهديد ماسك، المولود في جنوب إفريقيا، بالترحيل. وشوهد ماسك وهو يرتدي بدلة رسمية ويتحدث مع ضيوف آخرين إلى طاولة مضاءة بالشموع، إلا أنها كانت مختلفة عن تلك التي يجلس إليها ترامب.
ترامب يستقبل صاروخ ماديرا
أشارت تقارير إعلامية مؤخراً إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من المتوقع أن يستقبل النجم البرتغالي العالمي كريستيانو رونالدو نجم نادي النصر السعودي في البيت الأبيض، الثلاثاء. وأوضح الإعلامي جاك تايلور، مراسل شبكة MSNOWNews في البيت الأبيض، أن "ثلاثة من مسؤولي الإدارة الأمريكية أكدوا أن رونالدو، المعروف بلقب صاروخ ماديرا، سيحل فعلاً ضيفاً على الرئيس"، مشيراً إلى أن التحضيرات لهذه الزيارة تجري في أجواء خاصة تعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الإدارة لشخصية الضيف. ويعد كريستيانو رونالدو، الذي يخوض حالياً تجربته الاحترافية في الدوري السعودي، واحداً من أبرز الرياضيين تأثيراً على الساحة الدولية، نظراً لشعبيته الهائلة وقيمته الرمزية داخل الملاعب وخارجها. فحضوره العالمي، الذي يتجاوز حدود الرياضة ليشمل مجالات اجتماعية وإعلامية واسعة، يجعل من أي تحرك أو ظهور رسمي له حدثاً يلقى متابعة كبيرة. وتكتسب الزيارة المرتقبة إلى البيت الأبيض أهمية إضافية بالنظر إلى توقيتها، إذ تأتي متزامنة مع الزيارة الرسمية التي يقوم بها ولي العهد السعودي إلى واشنطن. ويُتوقع أن تضفي هذه المصادفة طابعاً احتفالياً على الزيارة، بما يعزز من زخمها الإعلامي ويمنحها بعداً دبلوماسياً غير مباشر، خاصة في ظل الاهتمام الأمريكي المتزايد بالعلاقات الرياضية والثقافية المرتبطة بالمملكة العربية السعودية.
ليفاندوفسكي يعادل رقم ميسي التاريخي
حقق روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم برشلونة وقائد منتخب بولندا، إنجازًا جديدًا في مسيرته الدولية، بعدما أصبح منتخب مالطا الضحية رقم 39 التي يسجل في شباكها، ليعادل بذلك الرقم الذي يحمله الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، بينما يظل البرتغالي كريستيانو رونالدو متصدرًا بـ48 منتخبًا. وسجّل ليفاندوفسكي هدفًا في فوز بولندا على مالطا بنتيجة 3–2 خلال اللقاء الذي أقيم في العاصمة فاليتا، في مواجهة شهدت استمرار تألق النجم البولندي بعد أيام من تسجيله "هاتريك" مع برشلونة أمام سيلتا فيجو، في إشارة واضحة إلى عودته القوية بعد الإصابة التي أبعدته عن الفريق الكاتالوني لثلاث مباريات. ووفقًا لموقع " Sportwefakty" العالمي، فإن ليفاندوفسكي بات أحد أكثر اللاعبين تسجيلًا في التاريخ ضد منتخبات من مختلف قارات العالم، بعدما هز شباك منافسين من أفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوقيانوسيا وآسيا، بالإضافة إلى 33 منتخبًا أوروبيًا. ولم ينجح حتى الآن في التسجيل أمام منتخبات أمريكا الشمالية والوسطى رغم مواجهته كندا والمكسيك والولايات المتحدة. وتُعد منتخبات جبل طارق وسان مارينو الأكثر تلقيًا للأهداف من ليفاندوفسكي، بواقع ستة أهداف لكل منهما، بينما تأتي أندورا ولاتفيا ورومانيا في المركز الثاني بخمسة أهداف. ويواصل ليفاندوفسكي تعزيز مكانته بين كبار الهدافين الدوليين عبر التاريخ، حيث رفع رصيده إلى 88 هدفًا يحتل بها المركز السابع عالميًا. وعلى مستوى القارة الأوروبية وحدها، يحتل المركز الثالث خلف رونالدو ولوكاكو. كما يأتي في المركز الخامس بين اللاعبين الناشطين الأكثر تسجيلًا، بعد رونالدو، ولوكاكو، وميسي، والنجم الهندي سونيل تشيتري.
بعد التأهل للمونديال.. إنجاز تاريخي ينتظر رونالدو
اقترب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي، من تحقيق رقم قياسي جديد في مسيرته بعد أن ضمن منتخب بلاده المشاركة في كأس العالم 2026، بعد فوز ساحق 9-1 على أرمينيا في المباراة التي أقيمت يوم الأحد على ستاد "دراجاو" ضمن الجولة الأخيرة من التصفيات الأوروبية.
الاتحاد البرتغالي يستعد لاستئناف ضد إيقاف رونالدو
يعتزم الاتحاد البرتغالي لكرة القدم تقديم استئناف للاتحاد الدولي «فيفا» لمنع إيقاف نجم المنتخب، كريستيانو رونالدو، لأكثر من مباراة واحدة بعد طرده في المباراة الأخيرة أمام أيرلندا، وذلك في محاولة لتفادي غيابه عن انطلاقة منتخب بلاده في كأس العالم 2026 التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويتولى بيدرو بروينكا، رئيس الاتحاد البرتغالي، متابعة الملف شخصيًا لضمان تقليل مدة الإيقاف، مستندين إلى ثلاثة أسباب رئيسية هي الأجواء المشحونة التي سبقت اللقاء بسبب تصريحات مدرب أيرلندا، وطبيعة الواقعة نفسها، إضافة إلى السجل النظيف لرونالدو الذي لم يتلقَ أي بطاقة حمراء طوال مسيرته الدولية الطويلة التي بلغت 226 مباراة. وتثق الإدارة البرتغالية بأن هذه الحجج كافية لإقناع «الفيفا» بعدم إيقاف رونالدو أكثر من مباراة واحدة، خصوصًا أن النجم غادر معسكر المنتخب مساء الجمعة استعدادًا لمواجهة أرمينيا الأحد في الجولة الأخيرة من تصفيات المجموعة السادسة لكأس العالم 2026. وفي حال إيقاف رونالدو لأكثر من مباراة، قد يغيب عن بداية مشوار البرتغال في المونديال، وهو ما يراه الاتحاد أمرًا بالغ الأهمية تجنبه. تجدر الإشارة إلى أن الطرد جاء بعد اعتداء من دون كرة على مدافع أيرلندا دارا أوشيه في مباراة انتهت بخسارة البرتغال 2-0، ما أدى إلى إهدار فرصة التأهل للمونديال للمرة التاسعة في تاريخ البلاد والسابعة على التوالي.
رونالدو ينتظر قرار «FIFA» بشأن إيقافه
ينتظر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد منتخب بلاده وفريق النصر السعودي، قرار لجنة الانضباط في الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA» بشأن البطاقة الحمراء التي نالها خلال مباراة إيرلندا الأخيرة في التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم. وأوضحت تقارير برتغالية أن العقوبة المحتملة لرونالدو قد تصل إلى الإيقاف لمدة مباراتين، مع توقع صدور القرار الرسمي في بداية ديسمبر، بالتزامن مع سحب قرعة مونديال 2026 الذي سيقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. وكان رونالدو قد تعرض للطرد في الدقيقة 61 من اللقاء بعد ارتكابه مخالفة بالذراع على لاعب إيرلندا دارا أوشيا، مما أدى لخسارة منتخب بلاده 2-0 في إحدى الجولات الحاسمة قبل النهاية. وفي حال تأهل البرتغال مباشرة إلى المونديال، فإن قائد الفريق قد يغيب عن المباراة الافتتاحية، أما إذا اضطر الفريق لخوض الملحق، فسيغيب عن مباراة الذهاب. وتُعد هذه أول بطاقة حمراء يحصل عليها رونالدو مع منتخب بلاده، و13 بطاقة خلال مسيرته الاحترافية الطويلة في عالم كرة القدم.
غضب برتغالي واسع بعد طرد رونالدو
أثار طرد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي، جدلًا واسعًا بعد خسارة منتخب بلاده أمام أيرلندا (2-0) في تصفيات كأس العالم 2026، حيث حصل رونالدو على أول بطاقة حمراء له مع المنتخب بعد تصرف خاطئ وخروجه المسرحي من أرض الملعب، وهو ما لم يلقَ قبولًا من بعض الجماهير والمراقبين. وكان من الممكن أن تكون ليلة البرتغال مثالية، إذ كان الفوز على أيرلندا سيؤكد تأهل المنتخب رسميًا لكأس العالم 2026، إلا أن الهزيمة أجبرت الفريق على الانتظار حتى مواجهة أرمينيا يوم الأحد القادم، والتي سيغيب عنها رونالدو بعد الطرد في الدقيقة 60 وسط تصفيق نحو 50 ألف متفرج في ملعب أفيفا، في موقف أثار دهشة البعض خاصة بعد تصريحات رونالدو قبل المباراة بأنه مستعد لتلقي صافرات الاستهجان. وجاء الطرد بعد أن وجه رونالدو ضربة في ظهر اللاعب دارا أوشي، وتمت معاقبته أولًا بالبطاقة الصفراء قبل أن يتدخل حكم الفيديو ويحولها إلى حمراء. وتعد هذه هي المرة الأولى التي يُطرد فيها رونالدو خلال مسيرته الطويلة مع المنتخب البرتغالي، ما يعني أنه قد يغيب عن المباراة القادمة أمام أرمينيا، وفق اللوائح التي تنص على عقوبة الغياب ثلاث مباريات رسمية في حال حدوث مثل هذا السلوك. صحيفة "أبولا" البرتغالية، انتقدت تصرف رونالدو، مشيرة إلى أن أسوأ ما حدث كان تمثيله المسرحي بعد الطرد والبكاء بشكل مبالغ فيه، معتبرة أن اللاعب كان يجب أن يشعر بالخجل ويعتذر عن سلوكه، خاصة مع خبرته الطويلة التي تمنحه قدرة على التحكم في أعصابه. حتى المدرب روبرتو مارتينيز حاول تبرير تصرف اللاعب، مؤكدًا أن هذا اندفاع عاطفي طبيعي، وأن رونالدو يريد دائمًا تقديم أفضل ما لديه ولا يتحمل الخسارة بسهولة، إلا أن انتقادات الإعلام والجماهير لم تهدأ، مؤكدين أن تصرف النجم كان مؤسفًا ومخالفًا لمسؤولياته كقائد للمنتخب. وبجانب الجدل حول تصرف اللاعب، يواجه منتخب البرتغال تحديًا كبيرًا في الحفاظ على فرصه للتأهل، بعد الأداء المخيب في مباراة أيرلندا، وسط ترقب جماهيري وإعلامي واسع لمعرفة كيفية تعامل الفريق مع غياب نجمهم في المباريات المقبلة.
رونالدو مهدد بالإيقاف في مونديال 2026
يواجه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو خطرًا حقيقيًا بالإيقاف عن المشاركة في المباراة الأولى لكأس العالم 2026، حال تمكن منتخب بلاده من التأهل إلى النهائيات، بعد تلقيه بطاقة حمراء مباشرة خلال مباراة مهمة في تصفيات أوروبا. الواقعة حدثت في الشوط الثاني من مواجهة منتخب البرتغال مع آيرلندا، التي أقيمت مساء الخميس على ملعب "أفيفا" في دبلن، عندما اعتدى رونالدو بمرفقه على مدافع آيرلندا دارا أوشيا، ما دفع الحكم إلى رفع البطاقة الحمراء بعد مراجعة تقنية الفيديو (VAR)، رغم أنه كان قد أشهر له في البداية البطاقة الصفراء. وبحسب قواعد الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، يُعاقب اللاعب الذي يحصل على بطاقة حمراء بإيقافه مباراة واحدة على الأقل، ما يعني غياب رونالدو عن مواجهة البرتغال المقبلة مع أرمينيا في الجولة الأخيرة من التصفيات يوم الأحد، والتي تُعد حاسمة لتحديد هوية المتأهل المباشر إلى كأس العالم. وتنص اللوائح على إمكانية تشديد العقوبة لتصل إلى إيقاف لثلاث مباريات في حال ارتكاب سلوك عنيف مثل الضرب بالمرفق، وهو ما قد يهدد مشاركة رونالدو في أكثر من لقاء، خصوصًا إذا اعتُبر تصرفه خطيرًا. المباراة انتهت بفوز مفاجئ لآيرلندا 2-0، بفضل هدفي تروي باروت في الشوط الأول، ما أعاد آيرلندا إلى دائرة المنافسة على المركز الثاني المؤهل للملحق الأوروبي. البرتغال، رغم خسارتها، تتصدر المجموعة برصيد 10 نقاط، تليها المجر بـ8 نقاط، وآيرلندا بـ7، بينما يحتل منتخب أرمينيا المركز الأخير بثلاث نقاط. رونالدو، الذي يقترب من بلوغ 41 عامًا في فبراير المقبل، كان يهدف إلى المشاركة في كأس العالم للمرة السادسة في مسيرته، محققًا رقمًا قياسيًا جديدًا، لكن هذه العقوبة قد تؤثر على حلمه. يُذكر أن قرعة مونديال 2026 ستُسحب في 5 ديسمبر بالعاصمة الأمريكية واشنطن، حيث سيتم الكشف عن منافسي البرتغال في مرحلة المجموعات، حال تأهلها. التطورات القادمة في الجولة الأخيرة من التصفيات ستحدد مستقبل رونالدو ورفاقه، سواء بالتأهل المباشر أو عبر بوابة الملحق الأوروبي، مع انتظار قرار الفيفا بشأن مدة إيقاف اللاعب.
أيرلندا تصعق البرتغال في ليلة طرد رونالدو
حقق المنتخب الأيرلندي مفاجأة مدوية بعد فوزه على نظيره البرتغالي بهدفين دون مقابل، في المباراة التي جمعتهما على ملعب "أفيفا" ضمن منافسات التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وجاء الهدف الأول لأيرلندا في الدقيقة 17 برأسية رائعة من باروت بعد متابعة لكرة من ركلة ركنية لم يتمكن الدفاع البرتغالي من تشتيتها. ثم عاد نفس اللاعب ليضيف الهدف الثاني في الدقيقة 45 بتسديدة أرضية محكمة خدعت الحارس ديي[و كوستا واستقرت في الشباك. وتعقدت مهمة البرتغال أكثر بعد طرد قائدها كريستيانو رونالدو إثر تدخل عنيف بالمرفق ضد أحد مدافعي أيرلندا، ليُشهر الحكم البطاقة الحمراء بعد العودة لتقنية الفيديو (VAR). ورغم الخسارة، لا يزال المنتخب البرتغالي يحتفظ بصدارة المجموعة السادسة برصيد 10 نقاط، بينما رفع المنتخب الأيرلندي رصيده إلى 7 نقاط في المركز الثالث، خلف منتخب المجر صاحب المركز الثاني بـ 8 نقاط.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |