Image

مبابي يتجاوز رونالدو ويصطدم برقم ميسي التاريخي

فشل النجم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد الإسباني، في تحطيم الرقم القياسي الذي يحمله الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي منذ عام 2014، والمتعلق بعدد الأهداف المسجلة في الدوريات المحلية قبل بلوغ سن 27 عامًا، رغم اقترابه الشديد من تحقيق هذا الإنجاز. واحتفل مبابي مؤخرًا بعيد ميلاده السابع والعشرين، بعدما قدّم مسيرة استثنائية حافلة بالأرقام القياسية مع الأندية التي لعب لها، سواء في الدوري الفرنسي بقميص باريس سان جيرمان أو حاليًا مع ريال مدريد في الدوري الإسباني. ومع ذلك، توقّف رصيده عند 239 هدفًا في الدوريات المحلية قبل سن 27 عامًا، ليأتي في المركز الثاني تاريخيًا خلف ليونيل ميسي. ويتصدر ميسي القائمة برصيد 243 هدفًا، وهو رقم صمد لأكثر من عقد من الزمن، منذ عام 2014. ويُعد النجم الأرجنتيني الهداف التاريخي للدوري الإسباني برصيد 474 هدفًا، سجل أكثر من نصفها قبل بلوغه سن 27 عامًا، رغم أنه لم يكن مهاجمًا صريحًا، فضلًا عن تقديمه 94 تمريرة حاسمة خلال الفترة نفسها، ما يعكس حجم تأثيره الهجومي. من جانبه، تفوق مبابي بهذا الرصيد التهديفي على البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي حل في المركز الرابع برصيد 174 هدفًا قبل سن 27 عامًا. وتزداد قيمة إنجاز رونالدو عند الأخذ في الاعتبار أنه لعب سنواته الأولى في مركز الجناح بالدوري الإنجليزي الممتاز، قبل أن يتحول لاحقًا إلى مهاجم هداف. وواصل مبابي معدلاته التهديفية المرتفعة بعد انتقاله إلى ريال مدريد، محافظًا على المستوى نفسه الذي ظهر به في الدوري الفرنسي، ما يجعله مرشحًا بقوة لدخول قائمة أعظم الهدافين في تاريخ كرة القدم حال استمراره على هذا النسق. وتؤكد هذه الأرقام المكانة الخاصة التي بات يحتلها مبابي في كرة القدم العالمية، رغم عجزه عن كسر رقم ميسي التاريخي، في وقت لا يزال فيه مستقبله التهديفي مفتوحًا على المزيد من الإنجازات.

Image

مبابي يتفوق على هالاند في 2025

استعاد النجم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد الإسباني، بريقه من جديد مع الفريق الملكي، بعدما قدم مستويات رائعة خاصة على المستوى التهديفي في مختلف البطولات التي شارك فيها خلال الفترة الأخيرة.

Image

ألونسو يعلق على صافرات الاستهجان ضد فينيسيوس

أعرب تشابي ألونسو، المدير الفني لفريق ريال مدريد، عن تفهمه لردود فعل جماهير النادي تجاه أداء فينيسيوس جونيور، مؤكدًا أن للجماهير كامل الحق في التعبير عن آرائها داخل المدرجات، بما في ذلك إطلاق صافرات الاستهجان. وحقق ريال مدريد فوزًا مهمًا على ضيفه إشبيلية بهدفين دون مقابل، في اللقاء الذي جمعهما ضمن منافسات الجولة السابعة عشرة من الدوري الإسباني. وخلال المؤتمر الصحفي عقب المباراة، قال ألونسو إن الانتصار كان ضروريًا في هذه المرحلة، موضحًا أن الفريق يدرك قدرته على تقديم مستوى أفضل، ويسعى للعمل على ذلك مع بداية العام الجديد. وأضاف أن الظروف التي أحاطت بالمباراة جعلتها معقدة بعض الشيء، وهو ما انعكس على الأداء. وعن صافرات الاستهجان الموجهة لفينيسيوس، شدد المدرب الإسباني على أن الجماهير تملك الحرية الكاملة في إبداء رأيها، مؤكدًا في الوقت ذاته تقديره للوضع الحالي للفريق، مع الإيمان بإمكانية التطور والتحسن. وأشار ألونسو إلى أن الفريق يمتلك حس النقد الذاتي والطموح الذي يدفعه لتقديم أداء أقوى، مؤكدًا أن المستوى الحقيقي لريال مدريد أعلى مما ظهر به مؤخرًا، وأن الهدف هو الوصول إلى هذا المستوى في الفترة المقبلة. واختتم حديثه بالتأكيد على أن الفوز يمنح الفريق دفعة معنوية مهمة، ويضعه في موقع يسمح له بدخول عام 2026 وهو قادر على المنافسة بقوة على جميع البطولات.

Image

فينيسيوس يثير غضب جماهير ريال مدريد

أثار فينيسيوس جونيور غضب جماهير نادي ريال مدريد خلال مواجهة فريقه ضد إشبيلية، التي أقيمت مساء السبت في إطار الجولة السابعة عشرة من الدوري الإسباني. واستطاع ريال مدريد إنهاء الشوط الأول متقدمًا بهدف وحيد سجله الإنجليزي جود بيلينجهام في الدقيقة 38 على ملعب "سانتياجو برنابيو".  لكن رغم تقدم الفريق، عبّرت الجماهير عن استيائها من فينيسيوس عبر صافرات استهجان غير معتادة، وذلك بعد تصرفاته التي أفسدت هجمة منظمة لفريقه في الدقيقة 14، حينما أبقى على الكرة لفترة طويلة على الجانب الأيسر بدلًا من تمريرها. كما أثار اللاعب البرازيلي، الذي حمل شارة القيادة في اللقاء، انتقادات بسبب أدائه الفردي المتكرر ومردوده غير المقنع خلال المباراة. من جانبه، يسعى ريال مدريد بقيادة المدرب تشابي ألونسو لاستكمال سلسلة الانتصارات والبقاء على مقربة من المتصدر برشلونة، الذي يتفوق عليه بفارق 4 نقاط. وكان الفريق الملكي قد استعاد نغمة الانتصارات في الجولة السابقة بفوزه على ألافيس 2-1 خارج الديار.

Image

مبابي يعادل إنجاز رونالدو التاريخي

أعرب كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، عن سعادته الكبيرة بمعادلة الرقم القياسي لقدوته كريستيانو رونالدو، المهاجم السابق للنادي الملكي، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يحمل قيمة خاصة بالنسبة له.

Image

بطل تركيا يستهدف ضم روديجر في الشتاء

ذكرت تقارير إعلامية اهتمام نادي غلطة سراي التركي بالتعاقد مع المدافع الألماني أنطونيو روديجر، لاعب ريال مدريد الإسباني، خلال الفترة المقبلة.  ويعمل غلطة سراي على تدعيم خطه الخلفي في سوق الانتقالات الشتوية، في ظل معاناته من كثرة الإصابات وتراجع مستوى البدلاء، سعيًا لتعزيز فرصه في المنافسات المحلية والقارية. وذكرت صحيفة "aspor" التركية أن بطل تركيا يضع روديجر، البالغ من العمر 32 عامًا، على رأس أولوياته الدفاعية، من أجل الظهور بصورة قوية في دوري أبطال أوروبا. وأضافت الصحيفة أن إدارة غلطة سراي تخطط لبدء تحركات رسمية خلال شهر يناير المقبل، مستغلة اقتراب نهاية عقد روديجر مع ريال مدريد بنهاية الموسم الحالي. وأشارت التقارير إلى أن رئيس النادي، دورسون أوزبك، كلّف وكيل الأعمال جورج جاردي بمتابعة المفاوضات، بهدف حسم الصفقة قبل حلول شهر يونيو. كما أوضح التقرير أن النجم الألماني ليروي ساني، زميل روديجر في صفوف المنتخب، قد يلعب دورًا في إقناع مدافع ريال مدريد بخوض تجربة الاحتراف في الدوري التركي. يُذكر أن روديجر شارك في 6 مباريات فقط هذا الموسم، سواء في الدوري الإسباني أو دوري أبطال أوروبا، بعدما أبعدته الإصابات عن عدد كبير من المواجهات.

Image

اسم مفاجئ مرشح لتدريب ريال مدريد

برز اسم دافيدي أنشيلوتي بقوة ضمن قائمة المرشحين لتولي القيادة الفنية لريال مدريد، في ظل غموض مستقبل تشابي ألونسو، وعدم تمكنه حتى الآن من ترك الأثر الفني المنتظر. المدرب الإيطالي الشاب أصبح محل اهتمام واسع من عدة أندية أوروبية وأخرى في أمريكا الجنوبية، عقب رحيله عن نادي بوتافوجو البرازيلي. ومع الإعلان عن مغادرته الفريق البرازيلي، تسارعت الأحاديث حول محطته المقبلة، خاصة في ظل الندرة الواضحة في سوق المدربين هذا الموسم. ورغم أن أنشيلوتي لا يزال بصدد إنهاء إجراءات فسخ عقده، الذي كان يتضمن موسمًا إضافيًا، فإن اسمه يتردد بقوة داخل الأوساط الرياضية.   ويعود هذا الاهتمام المتزايد إلى البداية الإيجابية التي حققها دافيدي في أولى تجاربه التدريبية، إلى جانب الخبرة الكبيرة التي اكتسبها من عمله لسنوات كمساعد لوالده كارلو أنشيلوتي، وهو ما منحه فهماً عميقاً لطبيعة العمل داخل الأندية الكبرى وآليات إدارة النجوم وغرف الملابس. وبحسب ما أفادت به صحيفة “آس” الإسبانية، فإن ريال مدريد يتصدر قائمة الأندية المرتبطة باسم دافيدي أنشيلوتي، خاصة في ظل سعي الإدارة الملكية لاستكشاف بدائل محتملة في حال استمرار تراجع الأداء والنتائج. وبين أسماء مطروحة مثل ألفارو أربيلوا وسانتياجو سولاري، يبرز أنشيلوتي كخيار يتمتع بميزة إضافية، تتمثل في معرفته الدقيقة بالنادي وتفاصيل الفريق الأول.

Image

ألونسو: مواجهة إشبيلية اختبار صعب

أكد تشابي ألونسو، مدرب ريال مدريد الإسباتي، أن فريقه يهدف لإنهاء عام 2025 بطريقة جيدة من خلال مواجهة إشبيلية ضمن الجولة السابعة عشرة من الدوري الإسباني، والمقرر إقامتها على ملعب سانتياجو برنابيو مساء السبت. وأوضح ألونسو في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة أن الفريق يسعى لتحقيق الفوز الثالث على التوالي، والانطلاق لعام 2026 بطاقة إيجابية، والاستعداد بقوة لجميع المسابقات المقبلة. وأشار ألونسو إلى صعوبة المنافس، موضحًا أن إشبيلية فريق قوي ويجبر المنافس على بذل أقصى الجهد، ويلعب العديد من المواقف الفردية "واحد ضد واحد"، كما يمتلك لاعبين بارعين بالكرة، مشددًا على رغبة ريال مدريد في تقديم أداء يرضي جماهيره على ملعبه. وتحدث المدرب الإسباني عن مستوى الفريق والضغط الذي يفرضه النادي، مؤكدًا أن العلاقة بين الإدارة والجهاز الفني كانت وثيقة منذ البداية، وأن المتطلبات عالية جدًا، لكن الطريق طويل ويشهد لحظات جيدة وأخرى أقل جودة، مشيرًا إلى أن المباراة الأخيرة للعام تعد فرصة للانطلاق بحماس في العام الجديد. وعن اللاعب رودريجو، أكد ألونسو أن ما قدمه اللاعب في المباراتين الأخيرتين كان إضافة إيجابية للفريق، مشيرًا إلى التوازن الذي أظهره سواء بالكرة أو بدونها، وتمكنه من منح استمرارية للعبة والتحرك بشكل جيد في المساحات الضيقة وبين الخطوط. وأوضح المدرب أن رودريجو يمكنه اللعب في الجهة اليمنى أو في الجهات الثلاث الأخرى حسب حاجة الفريق، مؤكدًا أنه في فترة جيدة ويستحق هذا المستوى المتميز.

Image

الريال يتلقى أنباء سارة قبل موقعة إشبيلية

يسعى ريال مدريد لاختتام عام 2025 بانتصار جديد، بعدما ضمن تأهله إلى دور الـ16 من كأس ملك إسبانيا عقب فوزه المثير على تالافيرا بنتيجة 3-2، حيث يستعد الفريق لاستقبال إشبيلية على ملعب سانتياجو برنابيو مساء السبت المقبل ضمن منافسات الدوري الإسباني. وشهدت تدريبات الفريق الملكي أخبارًا إيجابية بعودة الفرنسيين إدواردو كامافينجا وفيرلان ميندي، إلى جانب النمساوي ديفيد ألابا، للمشاركة في المران الجماعي، في ظل محاولاتهم لنيل فرصة الظهور قبل نهاية العام بعد تعافيهم من الإصابات المختلفة التي أبعدتهم مؤخرًا عن الملاعب. وكان كامافينجا قد عانى من التواء في الكاحل، فيما تعرض ميندي لإصابة في العضلات الخلفية للفخذ الأيمن، بينما عانى ألابا من إجهاد عضلي، إلا أن الثلاثي بات قريبًا من الجاهزية الكاملة. في المقابل، لا تزال مشاركة راؤول أسينسيو محل شك، بعدما غاب عن مواجهة تالافيرا بسبب إصابته بالحمى، حيث سيتحدد موقفه النهائي وفقًا لمدى تعافيه خلال الساعات المقبلة. وتتواصل الغيابات المؤكدة عن صفوف ريال مدريد، بغياب ترينت ألكسندر-أرنولد وداني كارفاخال وإيدير ميليتاو بداعي الإصابة، إضافة إلى براهيم دياز المتواجد مع منتخب المغرب للمشاركة في بطولة كأس أمم أفريقيا. وعلى الجانب الآخر، يستعيد الميرينجي خدمات الثلاثي تيبو كورتوا وفيدي فالفيردي وأنطونيو روديجر، بعد حصولهم على راحة خلال مباراة كأس الملك.