Image

قطر 2022: عقوبات تأديبية ضد الأوروجواي!

عاقبت لجنة الانضباط التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" الاتحاد الأوروجوياني للعبة وأربعة من لاعبي منتخب بلاده، من بينهم إدينسون كافاني، بسبب أحداث مباراته ضد غانا (2-صفر) في دور المجموعات في مونديال قطر 2022. وقالت اللجنة في بيان لها "بعد تحليل شامل لمختلف الوقائع في ضوء لوائح الانضباط المعمول بها في FIFA، خلصت لجنة الانضباط إلى أن اتحاد الأوروجواي لكرة القدم مسؤول عن السلوك التمييزي الصادر عن مشجعي منتخبه الوطني، وكذلك عما صدر عن لاعبي منتخب بلاده من سوء سلوك وتصرف عدواني وانتهاك لمبادئ اللعب النظيف". وأضافت "سيتعين على اتحاد الأوروجواي احترام إغلاق جزئي لمدرجات ملعب المباراة القادمة لمنتخب بلاده على أرضه بإشراف FIFA (المدرجات التي تقع خلف المرميين)، ودفع غرامة مالية بقيمة 50 ألف فرنك سويسري (50 ألف يورو)". كما قررت لجنة الانضباط معاقبة "اللاعبِين خوسيه ماريا خيمينيز وفرناندو موسليرا وإدينسون كافاني ودييجو جودين، لما صدر منهم من تصرفات و/أو سوء سلوك". وأوقفت اللجنة كلا من خيمينيز وموسليرا أربع مباريات مع أداء خدمة مجتمعية لفائدة أسرة كرة القدم، وغرامة قدرها 20 ألف يورو، فيما أوقفت كلا من كافاني وجودين مباراة واحدة مع أداء خدمة مجتمعية لفائدة أسرة كرة القدم، وغرامة قدرها 15 ألف يورو. واحتج لاعبو الأوروجواي كثيرا على حكم المباراة الالماني دانيال سيبيرت لعدم احتسابه ركلة جزاء في الدقيقة 57 اثر عرقلة داروين نونييس داخل المنطقة حيث راجع حكم الفيديو المساعد "في أيه آر" دون أن يغير رأيه. كانت وقتها الأوروجواي متقدمة على غانا بهدفين نظيفين في الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات المجموعة الثامنة، وكانت بحاجة الى هدف لتخطي دور المجموعات. وحاصر لاعبو الأوروجواي الحكم في نهاية المباراة وأهانوه في تصرف عدواني وفقًا لما ورد في الصور التليفزيونية. وضرب كافاني بعنف الشاشة المخصصة لحكم الساحة لمشاهدة صور الفيديو في الملعب.

Image

منصور بن محمد: مونديال قطر فخر خليجي

أكد سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي أن التنظيم المتميز لنهائيات كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر، يمثل قصة نجاح عربية ومصدر فخر واعتزاز لدول مجلس التعاون الخليجي، لما قدمته تلك النسخة الاستثنائية للعالم أجمع من صورة مشرفة تعكس قدرات دول المنطقة والخبرات التنظيمية والإمكانيات الكبيرة والقدرات الاحترافية التي يمتلكها أبناؤها في جميع المجالات. جاء ذلك خلال استقبال سموه،ناصر فهد الخاطر، الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم «قطر 2022»، حيث تم خلال اللقاء استعراض التجربة القطرية الناجحة في تنظيم بطولة استثنائية في تاريخ المونديال، وما شملته التجربة المتميزة بكل المقاييس من جهود شملت تشييد وإدارة المنشآت الرياضية وتنفيذ المشاريع التي تخدم الحدث الرياضي الضخم في أول انعقاد لمنافساته في المنطقة. وذلك بحضور معالي مطر الطاير، نائب رئيس مجلس دبي الرياضي، وسعيد حارب، أمين عام المجلس. وأعرب سمو رئيس مجلس دبي الرياضي عن خالص تهنئته لدولة قطر الشقيقة على تنظيم نسخة تعد الأفضل في تاريخ بطولة كأس العالم لكرة القدم، كما هنّأ سموه،ناصر فهد الخاطر وفريق عمله على التنظيم المحكم للبطولة. مؤكداً سموه أن قطاع الرياضة بصورة عامة يحظى باهتمام كبير في دولة الإمارات، وهو ما يتضح في الاستثمارات الكبيرة في إعداد البنى التحتية من منشآت ومرافق رياضية تعد من الأحدث على مستوى العالم، وتخصيص الموارد لدعم الرياضات المختلفة، وتطوير الكوادر الوطنية القادرة على إدارة القطاع الرياضي، وإطلاق المبادرات وتأسيس الهيئات والشركات المتخصصة في هذا القطاع الذي بات من القطاعات التي تسهم بشكل متنام في الناتج المحلي للدول. وأكد سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم أن الاتحادات والمنظمات الدولية الرياضية الكبرى أصبحت على وعي كامل بقدرات دول المنطقة وإمكانياتها في المجال الرياضي، وهو ما يتضح من خلال استضافتها وتنظيمها لأهم البطولات الدولية الكبرى في مختلف الرياضات. منوهاً سموه بأهمية التعاون بين أعضاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مجال تبادل الخبرات والتجارب الناجحة بما يسهم في ارتقاء دول المنطقة لمراتب أرقى على خارطة الرياضة العالمية. من جانبه، عبّر ناصر فهد الخاطر، عن سعادته بلقاء سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، مؤكداً أن دولة الإمارات ودولة قطر حققتا الكثير من النجاحات التنظيمية في استضافة وتنظيم البطولات والفعاليات الرياضية العالمية الكبرى. مشيداً بما تشهده دبي من نهضة رياضية أسوة بنهضتها الاقتصادية والثقافية، وكذلك الرعاية والاهتمام الكبيرين اللذين توليهما دبي لنشر الثقافة الرياضية، وتوفير سبل ممارستها بين أوساط المجتمع وترسيخ قيمها وأخلاقياتها النبيلة كجزء لا يتجزأ من حياة الإنسان وممارساته اليومية. ويشيد بالتنظيم المتميز للمونديال الذي يمثل قصة نجاح عربية ومصدر فخر واعتزاز لدول مجلس التعاون الخليجي، لما قدمته تلك النسخة الاستثنائية للعالم. تم خلال اللقاء استعراض التجربة القطرية الناجحة في تنظيم بطولة استثنائية في تاريخ المونديال، وما شملته هذه التجربة المتميزة بكل المقاييس من جهود شملت تشييد وإدارة المنشآت الرياضية وتنفيذ المشاريع التي تخدم الحدث الرياضي الضخم في أول انعقاد لمنافساته في المنطقة.

Image

رئيس مجلس دبي الرياضي يشيد بنجاح مونديال قطر 2022

أكّد الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي أن التنظيم المتميز لنهائيات كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر، يمثل قصة نجاح عربية ومصدر فخر واعتزاز لدول مجلس التعاون الخليجي، لما قدمته تلك النسخة الاستثنائية للعالم أجمع من صورة مشرفة تعكس قدرات دول المنطقة والخبرات التنظيمية والإمكانيات الكبيرة والقدرات الاحترافية التي يمتلكها أبناؤها في جميع المجالات. جاء ذلك خلال استقبال لناصر فهد الخاطر، الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، حيث تم خلال اللقاء استعراض التجربة القطرية الناجحة في تنظيم بطولة استثنائية في تاريخ المونديال، وما شملته هذه التجربة المتميزة بكل المقاييس من جهود شملت تشييد وإدارة المنشآت الرياضية وتنفيذ المشاريع التي تخدم الحدث الرياضي الضخم في أول انعقاد لمنافساته في المنطقة، وذلك بحضور مطر الطاير، نائب رئيس مجلس دبي الرياضي، وسعادة سعيد حارب، أمين عام المجلس. وأعرب رئيس مجلس دبي الرياضي عن خالص تهنئته لدولة قطر الشقيقة على تنظيم نسخة تُعد الأفضل في تاريخ بطولة كأس العالم لكرة القدم، كما هنّأ ناصر فهد الخاطر وفريق عمله على التنظيم المحكم للبطولة، مؤكداً أن قطاع الرياضة بصورة عامة يحظى باهتمام كبير في دولة الإمارات، وهو ما يتضح في الاستثمارات الكبيرة في إعداد البنى التحتية من منشآت ومرافق رياضية تعد من الأحدث على مستوى العالم، وتخصيص الموارد لدعم الرياضات المختلفة، وتطوير الكوادر الوطنية القادرة على إدارة القطاع الرياضي، وإطلاق المبادرات وتأسيس الهيئات والشركات المتخصصة في هذا القطاع الذي بات من القطاعات التي تسهم بشكل متنامي في الناتج المحلي للدول. وأكد الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم أن الاتحادات والمنظمات الدولية الرياضية الكبرى أصبحت على وعي كامل بقدرات دول المنطقة وإمكانياتها في المجال الرياضي، وهو ما يتضح من خلال استضافتها وتنظيمها لأهم البطولات الدولية الكبرى في مختلف الرياضات، منوهاً ه بأهمية التعاون بين أعضاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مجال تبادل الخبرات والتجارب الناجحة بما يسهم في ارتقاء دول المنطقة لمراتب أرقى على خارطة الرياضة العالمية. من جانبه عبّر ناصر فهد الخاطر، عن سعادته بلقاء الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، مؤكداً أن دولة قطر ودولة الإمارات حققتا الكثير من النجاحات التنظيمية في استضافة وتنظيم البطولات والفعاليات الرياضية العالمية الكبرى، مشيداً بما تشهده دبي من نهضة رياضية أسوة بنهضتها الاقتصادية والثقافية، وكذلك الرعاية والاهتمام الكبيرين اللذين توليهما دبي لنشر الثقافة الرياضية، وتوفير سبل ممارستها بين أوساط المجتمع وترسيخ قيمها وأخلاقياتها النبيلة كجزء لا يتجزأ من حياة الأنسان وممارساته اليومية.

Image

المشاريع والإرث تشارك في ملتقى الاستثمار البلدي بالرياض

قال خالد علي المولوي، نائب المدير العام للتسويق والاتصال وتجربة البطولة في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، إن المشهد التاريخي لإسدال الستار على كأس العالم FIFA قطر 2022™ الشهر الماضي يختزن سنوات طويلة من الجهود المتواصلة، استعداداً لاستضافة الحدث العالمي لأول مرة على أرض عربية. وأضاف المولوي خلال مشاركته في فعاليات النسخة الثانية من ملتقى الاستثمار البلدي "فرص" بالعاصمة السعودية الرياض، أن الرحلة على طريق المونديال بدأت قبل نحو ثلاثة عشر عاماً، عندما فاجأت قطر العالم بتقديم ملفها رسمياً في 2009 لاستضافة المونديال، في خطوة بدت آنذاك صعبة المنال، لكن ملف قطر نجح في إبهار الجميع، وتحقق الحلم وربحت قطر التحدي الذي بدا للكثيرين مستحيلاً. وحول رؤية قطر من تنظيم البطولة قال المولوي: "تلخصت الرؤية من استضافة المونديال في أن الوقت قد حان لإقامة البطولة في العالم العربي لأول مرة في التاريخ، لإلقاء الضوء على الثقافة والتراث العريق لهذا الجزء المحوري من العالم، وتصحيح التصورات والمفاهيم المغلوطة عن قطر والمنطقة، وإتاحة الفرصة أمام الجمهور من مختلف الثقافات من كافة أنحاء العالم للالتقاء على أرض قطر تحت مظلة الشغف بكرة القدم، وإبراز الشعبية التي تحظى بها اللعبة في قطر وعالمنا العربي." وتابع: " أكدت قطر منذ البداية أن استضافتها لكأس العالم لا تقتصر على مجرد تنظيم المباريات، بل تتجاوز ذلك للاستفادة من رحلة الإعداد للبطولة في دفع عجلة التنمية في البلاد، بحيث يشكل تنظيم الحدث العالمي محفّزاً لتسريع وتيرة التنمية والتطوير في كافة المجالات." وفي هذا السياق، أشار المولوي إلى أن قطر حرصت منذ البداية على تضمين كافة مشاريع البنية التحتية اللازمة لاستضافة كأس العالم في رؤيتها الوطنية 2030، بحيث تأتي مشروعات البطولة ضمن الاستراتيجية العامة لمشاريع البنية التحتية في أنحاء قطر. وتطرق المولوي إلى النجاح غير المسبوق الذي حققته قطر خلال سنوات التحضير للبطولة، إذ شيّدت سبعة استادات بالكامل خصيصاً لاستضافة منافسات المونديال، في حين شهد استاد خليفة الدولي أعمال تطوير شاملة، مشيراً إلى أن تصاميم استادات المونديال تعكس تراث وثقافة قطر والمنطقة، ما يؤكد الاعتزاز بتاريخها العريق، ويغرس في الأجيال المقبلة الفخر بتراث بلادهم، وتاريخ أجدادهم. وأوضح المولوي أن الاستادات تمثل إرثاً للأجيال المقبلة، وهي صروح عصرية متطورة تلبي احتياجات أفراد المجتمع، بما ينسجم مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية إلى الترويج لاتباع أنمام حياة صحية لدى أفراد المجتمع، حيث تشكل وجهات مجتمعية نابضة بالحياة تتيح للأفراد ممارسة أنشطة رياضية وترفيهية. وقال المولوي إن رحلة التحضير للبطولة وخلال تنظيم الحدث شهدت تنفيذ حلول مبتكرة على صعيد العمليات التشغيلية ومرافق الإقامة وتنقل الجمهور بين الاستادات وفي أنحاء البلاد، بهدف ضمان تجربة استثنائية للمشجعين، وأضاف: "لعب مترو الدوحة العصري، الذي يتصل مباشرة بخمسة من استادات كأس العالم، دوراً محورياً في التنقل السلس للمشجعين خلال المونديال، وقد أسهم بفاعلية في توفير تجربة نقل آمنة وموثوقة خلال البطولة. وأكد المولوي أمام حضور الملتقى أن النجاح المبهر الذي حققته قطر في استضافة كأس العالم جاء نتاج جهود سنوات طويلة من العمل وتراكم الخبرات من تنظيم العديد من الأحداث التجريبية طوال السنوات التي سبقت الحدث، للارتقاء بالعمليات التشغيلية استعداداً لتنظيم كأس العالم. واستعرض المولوي بعض الأرقام والإحصائيات التي تؤكد النجاح الاستثنائي الذي حققته بطولة كأس العالم 2022، ومن بينها استقبال قطر لأكثر من مليون و 400 ألف زائر خلال أيام البطولة، وإجمالي حضور المباريات الذي بلغ 4,3 مليون مشجع، كما وصل متوسط الحضور في المباريات إلى 191,53 مشجع لكل مباراة، علاوة على أن المونديال شهد تسجيل 172 هدفاً، وهو الأكبر في تاريخ المونديال. وأضاف المولوي: "ومن الأرقام الأخرى التي تؤكد الإقبال الجماهيري الهائل على متابعة البطولة، استقبال مهرجان الفيفا للمشجعين في الدوحة 1.85 مليون زائر، كما سجّلت منصة هيّا أكثر من 2 مليون طلب، وشاهد أكثر من 1.5 مليار المباراة النهائية عبر الشاشات في أنحاء العالم، وتفاعل مع محتوى المونديال أكثر من 5 مليار شخص." في الختام أعرب المولوي عن أمله في أن يمثل نجاح قطر في استضافة المونديال حافزاً لدول عربية أخرى للتصدي لتنظيم أهم الفعاليات في العالم، وقال: "يسعدني هنا الإشارة إلى ما أكدته قطر منذ بداية مشوارها استعداداً لكأس العالم أنها بطولة لكل العرب، وهو ما تجسّد في كلمات صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، خلال الإعلان عن جاهزية أول استادات المونديال في عام 2017، عندما قال سموه: (باسم كل قطري وعربي، أعلن عن جاهزية استاد خليفة الدولي لاستضافة كأس العالم 2022). واختتم المولوي كلمته في ملتقى الاستثمار البلدي "فرص": "لا شك أن ما شهده العالم على أرض قطر هو إنجاز لكل عربي، ويؤكد للجميع إمكانية تحقيق ما قد يبدو للبعض مستحيلاً".

Image

إجراءات تأديبية ضد منتخبي الأرجنتين وكرواتيا

فتح الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" إجراءات تأديبية ضد منتخبي الأرجنتين، المتوج بلقب مونديال قطر 2022 لكرة القدم، وكرواتيا على خلفية الأحداث التي وقعت توالياً خلال مباراتي فرنسا والمغرب في العرس الكروي العالمي. وتهدف الإجراءات ضد الأرجنتين بشكل خاص حسب بيان "FIFA" "الانتهاكات المحتملة للمادتين 11 (السلوك العدواني وانتهاك مبادئ اللعب النظيف) و12 (سوء سلوك اللاعبين والمسؤولين)" خلال المباراة النهائية لكأس العالم التي فاز بها "ألبيسيلستي" على منتخب "الديوك" بركلات الترجيح 4-2 بعد تعادلهما 3-3 في الوقتين الأصلي والإضافي. وفي وقت لم يحدد بيان "FIFA" التصرفات التي تشملها هذه الإجراءات، فقد تم تصوير الحارس الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز بعد المباراة وهو يقوم بإيماءة وقحة مع جائزة القفاز الذهبي التي تمنح لأفضل حارس في النهائيات كما تم تصويره في غرفة تبديل الملابس وهو يسخر من المهاجم الفرنسي كيليان مبابي. الأرجنتين هي أيضاً موضوع إجراء لانتهاك وسائل الإعلام وأنظمة التسويق الخاصة بكأس العالم. كما بدأ "FIFA" إجراءات ضد الاتحاد الكرواتي بسبب "الانتهاكات المحتملة للمادتين 13 (التمييز) و16 (النظام والأمن في المباريات) من قانون الانضباط في الـFIFA" خلال مباراة تحديد المركز الثالث ضد المغرب والتي انتهت بفوز رفاق لوكا مودريتش 2-1. ولم يقدّم بيان "FIFA" اي تفاصيل عن التصرفات المشمولة بهذا الإجراء، ولكن خلال احتفالات المنتخب الكرواتي، أظهرت مقاطع الفيديو التي تم تداولها على شبكات التواصل الإجتماعي اللاعبين الكروات وهم يغنون الأغاني القومية ذات الدلالات الفاشية. ودافع الوافد الجديد إلى ليون الفرنسي المدافع ديان لوفرين عن تصرف رفاقه باستحضار "أغنية وطنية تتعلق ببلدي، مما يعني أنني أحب بلدي". واشار الاتحاد الدولي للعبة في بيانه إلى أنه اتخذ عقوبات ضد اتحادات المكسيك والإكوادور وصربيا لانتهاك المادة 13 من قانون السلوك (التمييز)، بسبب الأغاني التي أنشدها أنصار البلدان الثلاثة. وتم تغريم المكسيك 100 ألف يورو وفرض اقامة مباراة خلف أبواب موصدة، والإكوادور 200 ألفاً ومباراة خلف أبواب مغلقة جزئياً، وصربيا 50 ألفاً ومباراة خلف أبواب موصدة كما عوقب سبعة لاعبين صربيين بشكل فردي لسوء السلوك خلال مباراتهم أمام سويسرا في دور المجموعات.

Image

حكم نهائي مونديال قطر يتوج بجائزة الأفضل لعام 2022

توج البولندي شيمون مارشينياك، بجائزة أفضل حكم في العالم خلال العام الماضي 2022، وفقا لاختيارات الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء

Image

إشادة بدور مختبر مكافحة المنشطات خلال مونديال قطر

أعلن مختبر مكافحة المنشطات - قطر (ADLQ) تلقيه 1612 عينة منشطات قبل وأثناء بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، خلال الفترة من 14 نوفمبر إلى 19 ديسمبر الماضي. وذكر المختبر، في بيان، أنه ساهم في تنفيذ برنامج (مكافحة المنشطات الشامل)، الذي يشرف عليه الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، حيث تم جمع العينات من قبل قسم الاختبارات في الاتحاد الدولي، فيما تم إجراء اختبار المنشطات في مختبر مكافحة المنشطات (ADLQ)، واستغرق الوقت للإبلاغ عن النتائج ما بين 24 إلى 48 ساعة. ويعد مختبر مكافحة المنشطات في قطر المختبر الوحيد المعتمد من قبل الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (WADA) في منطقة الشرق الأوسط، والذي حصل على الاعتماد من قبل الوكالة الدولية في عام 2014 لـ(جواز السفر البيولوجي للرياضيين) قبل حصوله على الاعتماد الكامل في 2015. وعمل المختبر على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لتحقيق استجابة سريعة، حيث تكللت عملية إجراء اختبار المنشطات لكأس العالم لكرة القدم 2022 بنجاح ووفقا لشروط وأحكام العقد المبرم مع لجنة FIFA المنظمة لاختبار المنشطات. ويضم مختبر مكافحة المنشطات - قطر نخبة محلية ودولية من العلماء والخبراء المؤهلين تأهيلا عاليا في مجال تحليل المنشطات الرياضية من دولة قطر والدول العربية والعالمية، إضافة إلى ذلك تمت دعوة عدد من الخبراء الدوليين من المختبرات المعتمدة دوليا من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات /وادا/ لتقديم الدعم الفني للمختبر خلال فترة تحليل المنشطات أثناء بطولة كأس العالم. وقد أثنى الاتحاد الدولي لكرة القدم على جودة ودقة خدمات عمليات التحليل من قبل مختبر مكافحة المنشطات - قطر، الذي لعب دورا مهما خلال كأس العالم FIFA قطر 2022، وكان أحد الشركاء في نجاح المونديال.

Image

ديشامب يكشف كواليس خسارة نهائي مونديال قطر!

قال ديديه ديشان، المدير الفني للمنتخب الفرنسي، إن خمسة لاعبين شاركوا في المباراة النهائية لكأس العالم لكرة القدم، رغم أنهم لم يكونوا في الحالة البدنية اللائقة للمشاركة. وقاد ديشان المنتخب الفرنسي لنهائي كأس العالم للمرة الثانية على التوالي في قطر، قبل نهاية العام الماضي، لكنه خسر بضربات الترجيح عقب التعادل 3 / 3 في المباراة. وكافأ الاتحاد الفرنسي المدرب ديشان بعقد جديد، حيث أكد اليوم السبت أنه سيواصل عمله كمدير فني للفريق حتى كأس العالم .2026 وقال ديشان إن عدة لاعبين من المنتخب الفرنسي أصيبوا بفيروس في معسكر الفريق قبل المباراة النهائية، الأمر الذي تسبب في تقديم الفريق لأداء سيء قبل أن ينتفض النجم كيليان مبابي. وبالحديث عن أسباب فشل فرنسا وهزيمتها في النهائي قال ديشان في مؤتمر صحفي عقب تجديد عقده: "بالتأكيد الأمر يتعلق بإمكانيات المنافس وهذا الأمر لم يكن مفاجئا لنا، بالنسبة لنا كان هنا أربعة أو خمسة لاعبين في التشكيل الأساسي يشاركون وهم ليسوا في حالة بدنية جيدة". وأضاف: "يوجد أيضا جانب عاطفي، كان ذلك النهائي الأول للعديد من اللاعبين، كان ذلك مميزا، لكننا لم نلعب لمدة ساعة في المباراة بشكل جيد". وتابع ديشان: "بعد ذلك عدنا من لاشيء وفاجأنا المنافس، لا أخفي أن في بعض أجزاء المباراة لم تكن هناك منافسة". وأوضح: "في الحقيقة كان هناك على الأقل خمسة لاعبين من 11 لاعبا في التشكيل الأساسي لم يكونوا في الجاهزية البدنية الكافية لهذه المباراة وأمام خصم مثل ذلك".

Image

كلب بـ 23 ألف يورو لحماية جوائز أفضل حارس في مونديال قطر!

اشترى حارس مرمى الأرجنتين خلال كأس العالم إيميليانو مارتينيز كلب حراسة بـ 23 ألف يورو لحماية الكؤوس والجوائز التي حصل عليها من السرقة، بحسب تقارير إعلامية. ونقلت إذاعة مونت كالو الدولية عن صحيفة "ديلي ستار" أن مارتينيز يحاول حماية جوائزه وبينها في المقام "القفاز الذهبي" الشهير؛ أي جائزة أفضل حارس مرمى خلال كأس العالم. ووفقاً للصحافة البريطانية، اشترى مارتينيز من شركة بريطانية للحماية Elite Protection Dogs كلباً للحراسة وزنه 30 كغ تم تدريبه لخدمة القوات الخاصة البريطانية والبحرية الأمريكية من ذوي الخبرة في المواقف القتالية حول العالم.