Image

4.5 مليون طلب لحجز تذاكر كأس العالم

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عن تسجيل إقبال قياسي خلال المرحلة الأولى من طلبات تذاكر كأس العالم 2026، حيث تقدم أكثر من 4.5 مليون مشجع من مختلف أنحاء العالم بطلباتهم خلال فترة لم تتجاوز عشرة أيام. وشهدت قرعة البيع المسبق لحاملي بطاقات "فيزا" مشاركة مشجعين من 216 دولة ومنطقة، في واحدة من أكبر مراحل التقديم المسبق بتاريخ البطولة. وتصدرت الولايات المتحدة، كندا، والمكسيك (البلدان المستضيفة) قائمة الدول الأكثر طلبًا على التذاكر، تلتها ألمانيا، إنجلترا، البرازيل، الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا، وإيطاليا. من جانبه، قال جياني إنفانتينو، رئيس "الفيفا": "هذه الأرقام ليست فقط مبهرة، بل تؤكد أن كأس العالم 2026 سيكون الحدث الكروي الأضخم والأكثر شمولًا في التاريخ. شغف كرة القدم يجمع العالم من جديد". وسيبدأ إعلام المتقدمين بنتائج السحب عبر البريد الإلكتروني اعتبارًا من الإثنين 29 سبتمبر، حيث سيتم تحديد مواعيد محددة لشراء التذاكر للمتأهلين، على أن تنطلق عملية البيع رسميًا الأربعاء 1 أكتوبر، بحسب توفر التذاكر. وتبدأ أسعار تذاكر دور المجموعات من 60 دولارًا أمريكيًا، مع إتاحة جميع مباريات البطولة البالغ عددها 104 مباريات، إلى جانب خيارات لتذاكر الفرق أو الملاعب.  كما تستعد "الفيفا" لإطلاق مراحل بيع جديدة خلال شهر أكتوبر، حيث ستُفتح باب التسجيل للقرعة التالية الإثنين 27 أكتوبر.

Image

توقف دولي جديد يهدد استقرار البطولات المحلية

يستعد الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) لإجراء تعديل كبير على روزنامة كرة القدم العالمية، من خلال اعتماد نموذج جديد لفترات التوقف الدولية، اعتبارًا من موسم 2026-2027، بهدف إيجاد توازن أفضل بين التزامات الأندية ومباريات المنتخبات. وبحسب النظام الجديد المنتظر، سيتم دمج فترتي التوقف الدوليتين في شهري سبتمبر وأكتوبر ضمن فترة واحدة مطوّلة، تمتد من 21 سبتمبر إلى 6 أكتوبر 2026، بدلاً من فصلها كما هو معمول به حاليًا. ومن المتوقع أن يُعلن FIFA رسميًا عن هذا التغيير في وقت قريب. خلال هذه الفترة، ستخوض المنتخبات أربع مباريات دولية، بدلاً من اثنتين فقط، مما يعني غياب المنافسات المحلية لمدة أسبوعين متتاليين. ويهدف هذا التعديل إلى تقليص عدد التوقفات الدولية خلال الموسم، وتوفير وقت كافٍ للمنتخبات لخوض مباريات ذات طابع تنافسي أو تحضيري، مع تقليل أثر التوقفات المتكررة على سير البطولات المحلية. ومن المنتظر أن يدخل هذا النظام حيّز التنفيذ بعد نهاية كأس العالم 2026، في إطار خطة FIFA لإعادة تنظيم جدول كرة القدم عالميًا، وتخفيف الضغط المتزايد على اللاعبين، بما يحقق المزيد من التوازن والاستقرار في جدول المباريات.

Image

FIFA يكشف حجم الإقبال الجماهيري في مونديال الأندية

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بيع نحو 1.5 مليون تذكرة لمباريات كأس العالم للأندية، التي انطلقت الأحد في الولايات المتحدة، وشهدت حضورًا جماهيريًا كبيرًا، حيث بلغ عدد المتفرجين في المباراة الافتتاحية 60 ألف مشجع، فيما وصل عددهم إلى 80 ألفًا في مواجهة باريس سان جيرمان الفرنسي ضد أتلتيكو مدريد الإسباني. وأوضح الفيفا في بيان رسمي أن المباريات الثماني الأولى من البطولة، التي تُقام بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقًا، جذبت حضورًا جماهيريًا إجماليًا بلغ 340 ألف متفرج، بمعدل متوسط 42,500 مشجع لكل مباراة. وفيما يتعلق بالمباريات المقبلة، أشار الاتحاد الدولي إلى أن أكثر المواجهات طلبًا على التذاكر هي مباريات ريال مدريد الإسباني ضد باتشوكا المكسيكي، والهلال السعودي أمام سالزبورج النمساوي، بالإضافة إلى لقاء بايرن ميونيخ الألماني مع بوكا جونيورز الأرجنتيني في ميامي، ومواجهة فلامنجو البرازيلي وتشيلسي الإنجليزي في فيلادلفيا. ويتوقع فيفا أن تحضر كل مباراة من هذه المباريات أكثر من 50 ألف متفرج. ولتعزيز الإقبال على البطولة وتفادي وجود مقاعد فارغة في الملاعب الكبرى، كما حدث في مباراة تشيلسي ضد لوس أنجلوس في أتلانتا، أطلق فيفا عروضًا ترويجية على التذاكر التي ستستمر طوال البطولة. وكان المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، بعد فوز تشيلسي 2-0 على لوس أنجلوس بحضور 22 ألف مشجع على ملعب مرسيدس بنز، وصف أجواء المباراة بأنها "غريبة" بسبب وجود الملعب شبه فارغ، وهو ما يعكس التحديات التي تواجهها البطولة في جذب الجماهير لبعض المباريات.

Image

FIFA سعيد بالحضور الجماهيري للمونديال

أبدى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) رضاه الكبير عن الحضور الجماهيري اللافت في أولى جولات بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد، والتي تُقام بمشاركة 32 فريقًا لأول مرة في تاريخ المسابقة، مؤكدًا أن الأرقام تؤكد نجاح الرهان على هذا التوسع رغم الانتقادات السابقة. ورغم المخاوف التي سبقت البطولة، خصوصًا المتعلقة بارتفاع أسعار التذاكر وبطء الإقبال الجماهيري، جاءت أول جولتين لتقلب المعطيات وتمنح فيفا دفعة معنوية قوية. فقد شهدت مواجهة إنتر ميامي والأهلي حضورًا بلغ 60,927 متفرجًا من أصل 64,764 مقعدًا، بينما جذبت قمة باريس سان جيرمان وأتلتيكو مدريد 80,619 متفرجًا في ملعب يتسع لـ92,542 مشجعًا، في رقم قياسي يُعد الأعلى بتاريخ البطولة، حتى بالمقارنة مع نسخها السابقة التي كانت تُلعب بمشاركة 7 فرق فقط. وعلّق الاتحاد الدولي في بيان رسمي: "تتقدم الفيفا بالشكر لكل من ساهم في إنجاح المباراة الافتتاحية لهذه النسخة التاريخية من كأس العالم للأندية، هذا اللقاء رسم الطريق نحو بطولة واعدة على أرض الولايات المتحدة، حيث ينال عشاق كرة القدم فرصة لا تتكرر لمتابعة أبرز الأندية والنجوم العالميين على أراضيهم". وقامت الفيفا بعد قمة باريس وأتلتيكو بتوزيع لافتات ضخمة تُبرز الرقم الرسمي للحضور الجماهيري، في إشارة إلى حجم التفاعل الكبير مع البطولة. وبحسب مصادر من الفيفا لصحيفة "آس"، فإن نظام بيع التذاكر المعتمد في الولايات المتحدة اعتمد على آلية "المزايدة"، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار في البداية، قبل أن تنخفض تدريجيًا مع اقتراب المباريات، ما ساهم في جذب الجماهير وتحقيق مبيعات قوية في اللحظات الأخيرة.

Image

الخطيب يوجه رسالة إلى إنفانتينو

وجه محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي المصري، رسالة إلى جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، وذلك قبل انطلاق النسخة الحالية من بطولة كأس العالم للأندية 2025. وذكر الأهلي في بيانه: "أرسل محمود الخطيب، رئيس النادي، خطابًا إلى جياني إنفانتينو رئيس الفيفا عبر فيه عن تقديره للجهود الكبيرة التي يقوم بها إنفاتينو لتطوير لعبة كرة القدم على مستوى العالم من كافة الجوانب الفنية والتسويقية والعلاقات المتميزة". وجاء في الخطاب أن النادي الأهلي بوصفه واحدًا من أكثر الأندية مشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، ويسعى للوصول إلى أبعد نقطة فيها، يحرص دومًا على أن يقوم بدوره كاملًا تجاه اللعبة ليس فقط في منطقة الشرق الأوسط والقارة الإفريقية بل عالميًا أيضًا. وتمنى محمود الخطيب النجاح للبطولة التي تجرى منافساتها في الولايات المتحدة الأمريكية، وأن يتابعها العالم بشغف، مشيرًا إلى أنه كان يتمنى التواجد في مقدمة بعثة الأهلي في هذا المحفل العالمي، لكن الظروف الصحية التي يمر بها لن تمكنه من الحضور.

Image

FIFA يدرس توسيع مونديال الأندية لـ48 فريق

يدرس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" زيادة عدد الأندية المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية إلى 48 فريقاً، اعتباراً من النسخة الثانية للبطولة الموسعة والمقرر إقامتها عام 2029. وذكرت صحيفة "جارديان" البريطانية أن "الفيفا" سيبدأ مشاورات موسعة حول التوسيع المحتمل، وذلك في حال نجاح النسخة الأولى بنظامها الجديد، التي تقام هذا الصيف بمشاركة 32 فريقاً في الولايات المتحدة الأمريكية، بين 14 يونيو و13 يوليو 2025. ويأتي هذا التوجه استجابة لضغوط عدد من الأندية الكبرى التي لم تتمكن من التأهل للبطولة الحالية، رغم القيمة المالية الضخمة للبطولة والتي تصل جوائزها إلى مليار دولار أمريكي. وتضم قائمة الأندية الغائبة عن نسخة 2025 كلاً من برشلونة، أرسنال، ليفربول، مانشستر يونايتد، وميلان، وهي أندية تتمتع بشعبية عالمية وتسويق واسع. يُذكر أن "الفيفا" كان قد أقر سابقاً زيادة عدد المنتخبات المشاركة في كأس العالم للرجال إلى 48 فريقاً بدءاً من نسخة 2026، وهي نفس الصيغة التي ستُعتمد أيضاً في مونديال السيدات اعتباراً من نسخة 2031.

Image

FIFA يعلن رفع حظر القيد عن الزمالك

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، الخميس رسميًا رفع إيقاف القيد المفروض على نادي الزمالك المصري، وذلك بحسب التحديث الصادر عبر موقعه الرسمي.  ويأتي هذا القرار بعد نجاح مجلس إدارة الزمالك في إنهاء أزمة المستحقات المالية المتراكمة على النادي، والتي كانت السبب في توقيع عقوبة وقف القيد، حيث تم سداد مستحقات كل من المهاجم المغربي خالد بوطيب، والمدير الفني البرتغالي الأسبق جايمي باتشيكو. وتمكن الزمالك من تسوية ملف خالد بوطيب بسداد ما يقرب من مليون يورو الخميس الماضي، قبل أن يُرسل الاثنين مستحقات باتشيكو التي بلغت أيضًا نحو مليون يورو، ليُنهي المجلس هذا الملف المعقد في غضون خمسة أيام فقط، بعد معاناة طويلة مع تبعاته القانونية والمالية. ويُعد رفع الإيقاف عن القيد خطوة مهمة تعيد للنادي مرونته في سوق الانتقالات، وتفتح المجال أمام تدعيم صفوف الفريق استعدادًا للموسم الجديد، بعدما شكّل هذا الملف عائقًا كبيرًا أمام الإدارة في الفترة الماضية.

Image

رسميًا.. إيقاف قيد الزمالك والسبب..؟

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" عبر موقعه الرسمي، عن قرار يقضي بإيقاف قيد نادي الزمالك المصري بشكل مؤقت، وذلك على خلفية مستحقات مالية متأخرة لصالح لاعبين ومدربين سابقين. وجاء اسم الزمالك ضمن قائمة الأندية الممنوعة مؤقتًا من تسجيل لاعبين جدد، والتي نُشرت عبر بوابة "الفيفا" الخاصة بإيقاف القيد، إلى جانب نادي وادي دجلة. وأوضح الاتحاد الدولي أن هذه الأندية تخضع لعقوبات إدارية بسبب مخالفات متنوعة، أبرزها النزاعات المالية والخرق التنظيمي. وفيما لم يُحدد "الفيفا" السبب الدقيق وراء العقوبة، أصدر نادي الزمالك بيانًا رسميًا أكد فيه تلقيه خطابًا من الاتحاد الدولي، يبلغه بإيقاف القيد بسبب مستحقات مالية مستحقة للمغربي خالد بوطيب، مهاجم الفريق السابق، والتي تبلغ نحو 983 ألف يورو. وكشف عمرو أدهم، عضو مجلس إدارة النادي، أن الزمالك كان قد سدد الجزء الأكبر من مستحقات بوطيب والتي كانت تقدر إجمالًا بحوالي 2.4 مليون يورو، لكنه لم يتمكن من الوفاء بباقي الدفعات في الأشهر الأخيرة، ما أدى إلى صدور قرار إيقاف القيد مجددًا. وأكد أدهم أن النادي يعمل حاليًا على تسوية باقي المستحقات، على أمل رفع العقوبة قبل فتح باب القيد في الموسم الجديد. ويأتي هذا القرار في وقت حساس للقلعة البيضاء، التي تستعد لخوض نهائي كأس مصر أمام بيراميدز في 20 مايو المقبل، وهي البطولة الوحيدة المتبقية في الموسم الحالي، بعد خروج الفريق من بطولتي كأس الرابطة والكونفيدرالية، وتقلص فرصه في المنافسة على لقب الدوري.

Image

تقليص فرق الرجال وزيادة السيدات في أولمبياد 2028

أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية عن تقليص عدد المنتخبات المشاركة في منافسات كرة القدم للرجال في دورة الألعاب الأولمبية "لوس أنجلوس 2028" إلى 12 منتخبًا فقط. وفي خطوة موازية تعكس دعمًا متزايدًا لكرة القدم النسائية، كشفت اللجنة عبر موقعها الرسمي عن رفع عدد المنتخبات المشاركة في منافسات السيدات من 12 إلى 16 منتخبًا، ابتداءً من الدورة المقبلة. وقد أشاد الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بهذا القرار، واعتبره تقدمًا مهمًا في مسيرة تطوير كرة القدم النسائية عالميًا، مؤكدًا أن هذه الخطوة تمثل دفعة قوية نحو تحقيق المساواة وزيادة التمثيل النسائي في المحافل الرياضية الكبرى. وفي تعليقه على القرار، قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو: "لطالما آمنّا في فيفا بقدرة كرة القدم النسائية على النمو والتأثير، ويُعد قرار اللجنة الأولمبية الدولية خطوة إيجابية في هذا الاتجاه". وأضاف إنفانتينو: "رؤيتنا واضحة؛ نحن نستثمر في تنمية كرة القدم النسائية ونسعى لتوسيع آفاقها على مختلف المستويات. مشاركة المزيد من المنتخبات في الألعاب الأولمبية تعني خلق المزيد من النماذج الملهمة، وزيادة التأثير المجتمعي لهذه الرياضة". واختتم حديثه بتوجيه الشكر للجنة الأولمبية الدولية على الحوار البنّاء والتعاون المشترك، مشيرًا إلى استمرار العمل من أجل دمج لعبتي كرة الصالات وكرة القدم الشاطئية ضمن البرنامج الأولمبي مستقبلاً.