Image

نجم الهلال يقتحم صدارة هدافي مونديال الأندية

رغم خروج فريقه من ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025، واصل البرازيلي ماركوس ليوناردو، مهاجم الهلال السعودي، تألقه اللافت في البطولة بعدما سجل هدف فريقه الوحيد في الخسارة أمام فلومينينسي بنتيجة 2-1، في المباراة التي أُقيمت على ملعب "كامبينج وورلد" بالولايات المتحدة الأمريكية. وبهذا الهدف، رفع ماركوس ليوناردو رصيده إلى 4 أهداف، ليتقاسم صدارة ترتيب هدافي البطولة مع النجم الأرجنتيني أنخيل دي ماريا، لاعب بنفيكا البرتغالي، الذي سجل هو الآخر 4 أهداف حتى الآن في النسخة الحالية. وجاء هدف ليوناردو في الدقيقة 51 من زمن اللقاء، ليمنح الهلال التعادل المؤقت قبل أن يخطف فلومينينسي هدف الفوز في الدقيقة 70، ويقصي الزعيم من البطولة. ويعد تألق ماركوس ليوناردو في هذه النسخة من مونديال الأندية بمثابة تأكيد على قدراته التهديفية الكبيرة، حيث ساهم بشكل مباشر في مشوار الهلال التاريخي خلال البطولة رغم خروجه المبكر، مع تسجيله أهدافًا حاسمة في الأدوار السابقة. يُذكر أن بطولة كأس العالم للأندية 2025 تُقام للمرة الأولى بالنظام الجديد بمشاركة 32 فريقًا من مختلف قارات العالم، وتشهد منافسة قوية بين أبرز الأندية العالمية.

Image

صراع شرس على جائزة هداف مونديال الأندية

شهدت بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة حاليًأ الولايات المتحدة الأمريكية بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقًا، تألق عدد من أبرز نجوم كرة القدم العالمية، حيث حفلت النسخة الأولى من البطولة الموسعة بأهداف غزيرة، ومنافسة هجومية شرسة بين نخبة من أفضل مهاجمي العالم. ونجح البرازيلي ماركوس ليوناردو، مهاجم الهلال السعودي، في الإنضمام لقائمة أفضل هدافي مونديال الأندية حتى الآن، بعدما نجح في تسجيل ثنائية قادت الزعيم لحسم المباراة المثيرة ضد مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة 4-3 في دور الستة عشر، سبقها بهدف ضد باتشوكا في ختام دور المجموعات. وبات ليوناردو يتقاسم وصافة ترتيب هدافي البطولة مع العديد من النجوم الآخرين برصيد ثلاثة أهداف، في الوقت الذي يتصدر فيه النجم الأرجنتيني المخضرم أنخيل دي ماريا الترتيب برصيد 4 أهداف لكنه ودع المنافسات مع فريقه.

Image

قرار مفاجئ من جيسوس قبل مواجهة الشباب

أقدم البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب فريق الهلال السعودي، على اتخاذ قرار غير متوقع قبل مواجهة فريقه مع الشباب في الجولة الـ29 من دوري روشن السعودي للمحترفين. يطمح الهلال للاستمرار في مطاردة اتحاد جدة المتصدر، الذي سقط في فخ الخسارة أمام الفتح في الجولة الماضية، مما منح الهلال فرصة تقليص الفارق إلى 4 نقاط فقط. الفريق الأزرق، الذي يحتل المركز الثاني برصيد 61 نقطة، يسعى لتحقيق فوزه رقم 20 هذا الموسم، مستفيدًا من دفعة معنوية عقب انتصاره الأخير على الخليج. قرار مفاجئ من جيسوس فاجأ جيسوس الجميع باستبعاده المهاجم البرازيلي ماركوس ليوناردو والمدافع السنغالي كاليدو كوليبالي من قائمة الفريق لمباراة الشباب، دون أن يوضح أسباب قراره. جاء هذا الاستبعاد في توقيت حساس للفريق، الذي يسعى للضغط على الاتحاد المتصدر، بعد خسارة الأخير المفاجئة أمام الفتح 2-0، في مباراة شهدت إلغاء هدف لكريم بنزيما، فضلاً عن إهدار كل فريق لركلة جزاء.

Image

بـ40 مليون يورو.. ليوناردو ينضم إلى الهلال

أعلن ناديا بنفيكا المنافس في الدوري البرتغالي الممتاز لكرة القدم والهلال السعودي الاثنين انتقال البرازيلي ماركوس ليوناردو من الأول إلى الثاني دون الكشف عن مدة التعاقد. وذكر بنفيكا في بيان ان الصفقة تمت مقابل 40 مليون يورو (نحو 44 مليون 280 ألف دولار) مع حصول النادي البرتغالي على 10 في المئة من قيمة انتقال اللاعب إلى أي ناد آخر. كما أعلن الهلال عبر حسابه على منصة إكس للتواصل الاجتماعي "الموهوب ماركوس ليوناردو هلالي" برفقة مقطع فيديو للاعب. ويبلغ المهاجم ليوناردو من العمر 21 عاما ومثل البرازيل على صعيد منتخبات الناشئين والشباب ولم يشارك مع المنتخب الأول.

Image

بنفيكا يتعاقد مع البرازيلي ليوناردو

أعلن نادي بنفيكا البرتغالي تعاقده مع المهاجم البرازيلي، ماركوس ليوناردو، حتى عام 2029 قادما من نادي سانتوس البرازيلي. وقال النادي في بيان له على موقعه الرسمي، إن صفقة التعاقد مع ليوناردو، أولى صفقات الفريق في فترة الانتقالات الشتوية، بلغت 18 مليون يورو. وأضاف أن اللاعب البالغ من العمر 20 عاما، وقع عقدا لمدة 5 مواسم حتى 30 يونيو 2029، ويتضمن العقد شرطا جزائيا قيمته 150 مليون يورو، كما ينص على حصول سانتوس على نسبة 10% من قيمة صفقة بيع اللاعب مستقبلا. من جهته، أعرب ليوناردو عن سعادته بالانتقال إلى صفوف فريق بنفيكا، واعدا الجماهير بالعمل لتسجيل الكثير من الأهداف والمساهمة في الكثير منها، ومساعدة الفريق بأفضل طريقة ممكنة. ورحل المهاجم الشاب عن سانتوس، بعد موسم واحد كان فيه هداف الفريق برصيد 21 هدفا، 13 منها في بطولة الدوري، ومع ذلك، لم يكن هذا كافيا لتجنب الهبوط للدرجة الثانية، للمرة الأولى في تاريخ سانتوس.