Image

مبابي منبهر بتمثاله في متحف مدام توسو

بدا النجم الفرنسي كيليان مبابي منبهرا حينما ألتقى بتمثاله المصنوع من الشمع في متحف "مدام توسو" في العاصمة البريطانية لندن. ودخل مبابي من الباب وبدا وجهه مشرقا حينما رأى تمثاله الخاص أمامه في المتحف. وقال مبابي في فيديو نشره الحساب الرسمي للمتحف عبر موقع "إكس": "أنه رائع وأحببته كثيرا، قميص جديد وحتى جذاء جديد، أنه شرف كبير وإنجاز كبير بالنسبة لي، أنه من دواعي الشرف أن أكون جزءا من عائلة مدام توسو الكبيرة". وأضاف: "شكرا للجميع على هذا العمل، لأنه عمل ممتاز وأنا سعيد للغاية بالنتائج، أنه أنا". ويظهر النجم الفرنسي مرتديا قميص منتخب بلاده الاحتياطي وفي وضعيته الشهيرة وهو طاوي زراعيه، وسيتم الكشف عن التمثال للجماهير يوم الرابع من أبريل المقبل.

Image

مبابي يتنازل عن مبلغ ضخم للانضمام إلى الريال

كشفت تقارير صحفية أن النجم الفرنسي كيليان مبابي ضحى بمبلغ مالي كبير من أجل الانتقال إلى ريال مدريد الإسباني، وهو المبلغ الذي كان سيحصل عليه لو استمر مع باريس سان جيرمان وتجدد عقده مع الفريق الفرنسي لموسم آخر. وبحسب صحيفة "ليكيب" الفرنسية، كان مبابي سيحصل على 250 مليون يورو من باريس سان جيرمان في حال وافق على تمديد عقده لموسم إضافي مع الفريق، بدلاً من الرحيل إلى ريال مدريد في الصيف الماضي في صفقة مجانية.  وأوضحت الصحيفة أن مبابي تنازل عن هذا المبلغ بعد فشله في تفعيل بند التجديد من طرف واحد في عقده مع باريس سان جيرمان، الذي كان يمتد حتى 2025. وكان ذلك بعد رفضه الاستمرار مع الفريق الفرنسي لموسم إضافي، حيث اختار الانتقال إلى ريال مدريد. وأضافت الصحيفة أن مبابي كان سيحصل على راتب قدره 70 مليون يورو هذا الموسم لو جدد عقده مع باريس سان جيرمان حتى 2025، بزيادة 20% مقارنة بالموسم الماضي، بالإضافة إلى 180 مليون يورو كمكافآت وحوافز تتعلق بحقوق الصور. ويتقاضي مبابي مع ريال مدريد راتبا بقيمة 32 مليون يورو سنويًا، ليصبح اللاعب الأعلى أجرًا في أوروبا. كما وافق النادي الإسباني على دفع 100 مليون يورو كرسوم توقيع للمهاجم الفرنسي. وأوضحت الصحيفة أنه حتى لو تم تقسيم المبلغ الذي سيحصل عليه مبابي مع ريال مدريد على خمس سنوات من عقده، فإن المجموع لن يقترب من الـ 250 مليون يورو التي كان سيحصل عليها لو استمر في باريس سان جيرمان لعام إضافي.

Image

مبابي: الثأر من إسبانيا؟ هدفنا التأهل للنهائي

أكد كيليان مبابي، نجم ريال مدريد الإسباني، أن المنتخب الفرنسي كان لديه ثقة كبيرة في التأهل إلى نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، بعدما أطاح بمنافسه الكرواتي بركلات الترجيح (5-4)، عقب فوزه في إياب ربع النهائي بنتيجة 2-0، ليعادل نتيجة الذهاب ويدفع المباراة إلى الأشواط الإضافية ثم ركلات الترجيح. وقال مبابي في تصريحاته عقب المباراة: "كنا مقتنعين بأننا سننجح في تحقيق ذلك، كنا بحاجة إلى مباراة مثل هذه لاستعادة جماهيرنا من جديد". وأضاف: "نعلم أنه في ركلات الترجيح لدينا حارس مرمى رائع، ماينان يصنع الفارق، لذلك كانت لدينا أفضلية". وعن المواجهة المقبلة أمام منتخب إسبانيا في الدور نصف النهائي للبطولة الأوروبية، تحدث نجم الريال قائلًا: "الثأر من إسبانيا ؟ كان ذلك في اليورو، ولكن بالطبع هدفنا الوصول إلى النهائي، إنها مباريات نريد لعبها. هناك لقب في الأفق، لذا سنذهب بحثًا عن محاولة الفوز والحصول على لقب جديد مع المنتخب".

Image

مبابي أمل فرنسا لتخطي عقبة كرواتيا

تعقد الجماهير الفرنسية آمالًا كبيرة على نجم ريال مدريد الإسباني، كيليان مبابي، في المهمة الصعبة التي يخوضها أمام منتخب كرواتيا مساء الأحد، ضمن منافسات إياب الدور ربع النهائي لبطولة دوري الأمم الأوروبية. وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية، أنه يواجه منتخب فرنسا ومبابي تحديًا صعبًا هو التغلب على الخسارة التي تعرضوا لها في مباراة ذهاب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام كرواتيا بهدفي بوديمير وبيريسيتش، لكن مبابي وفريقه سيحاولون قلب الطاولة. وأضافت الصحيفة أن فرنسا تغلق الصفوف حول مبابي: "إنه قائدنا"، حيث أشاد كل من ديدييه ديشامب وأوريلين تشواميني بالمستوى الحالي لمهاجم ريال مدريد مع المنتخب الفرنسي. وأوضح تشواميني في المؤتمر الصحفي قبل مباراة فرنسا وكرواتيا: "إنه سعيد جدًا.. كان مبابي يريد حقًا العودة إلى المنتخب الوطني، لقد مر وقت طويل منذ عودته، لذا فقد جلب تلك الفرحة التي جلبها دائمًا إلى هنا"، موضحًا: "إنه قائد، إنه قائد فريقنا، لذلك نحن سعداء للغاية لوجوده معنا".

Image

مبابي وديمبلي في مرمى الانتقادات بعد خسارة فرنسا!

أثارت عودة كيليان مبابي إلى صفوف المنتخب الفرنسي انتقادات واسعة من وسائل الإعلام الفرنسية عقب خسارة منتخب "الديوك" صفر-2 أمام منتخب كرواتيا في ذهاب دور الثمانية لبطولة دوري أمم أوروبا. وتعتبر هذه المباراة الظهور الأول لمبابي مع منتخب بلاده منذ 9 سبتمبر الماضي، حيث كانت عودته محل توقعات عالية، لكنها انتهت بخيبة أمل كبيرة. صحيفة "لوفيجارو" وصفت الأداء بـ"خيبة أمل حقيقية"، منتقدة بشكل خاص الأداء الضعيف لكل من مبابي وعثمان ديمبلي، وقالت إنهما كانا "السبب الرئيسي في الخسارة"، رغم استحواذ المنتخب الفرنسي على الكرة أكثر من منافسه. وأشارت الصحيفة إلى أن المنتخب الفرنسي رغم تصويباته المتعددة على مرمى كرواتيا، إلا أنه لم يهدد المرمى الكرواتي بشكل حقيقي. بدورها، قالت صحيفة "ليكيب" إن مبابي وديمبلي فشلا في تقديم الأداء المميز الذي اعتادوا عليه مع أنديتهما، مشيرة إلى أن مبابي سدد 6 كرات لم تجد طريقها إلى المرمى، بل كانت معظمها بعيدة عن القائمين والعارضة. بعد هذه الخسارة، أصبح منتخب كرواتيا يحتاج إلى الخسارة بفارق هدف وحيد فقط في مباراة الإياب في باريس للتأهل إلى الأدوار النهائية في المسابقة القارية.

Image

مبابي ينتقد نفسه على أخطائه السابقة!

يعود كيليان مبابي لقيادة منتخب فرنسا لكرة القدم ضد كرواتيا بعد غياب دام ستة أشهر، وانتقد اللاعب نفسه على طريقة القيام بدوره كقائد للفريق. وسيقود نجم ريال مدريد المنتخب الفرنسي (الديوك) في مواجهة كرواتيا بمدينة سبليت، الخميس، في ذهاب دور الثمانية لبطولة دوري الأمم الأوروبية، ويتحدد اللقاء بين المنتخبين إيابا على ملعب فرنسا يوم الأحد المقبل. وستكون مواجهة كرواتيا أول ظهور لمبابي منذ مشاركته في الخسارة أمام إيطاليا بنتيجة 1-3 في 6 سبتمبر الماضي التي أقيمت على ملعب حديقة الأمراء معقل فريقه السابق باريس سان جيرمان، وأكد كيليان أنه لم يحسن التصرف حينها. وقال مبابي في مؤتمر صحفي الأربعاء "أدرك جيدا ما أجيده وما لا أجيده، وأعلم أن الناس لم يكونوا راضين عني داخل الملعب أو خارجه، ولم أتعامل مع الأمور بشكل جيد، ولا أجد مشكلة في التشكيك بقدراتي أو تعرضي للانتقادات عندما تكون مبررة". وقدم مبابي أداء متواضعا مع ريال مدريد ومنتخب فرنسا في سبتمبر الماضي، لكنه قال حينها إن آراء الناس عنه هي أقل ما يهتم به. وأضاف كيليان أيضا حينها "لا أهتم باستقبال الجماهير لي في حديقة الأمراء"، وذلك بعد أشهر من التوتر في العلاقة بينه وبين إدارة ناديه السابق باريس سان جيرمان. وقال مبابي الأربعاء "لم أقدم أداء جيدا أمام إيطاليا، وتصريحاتي في المؤتمر الصحفي قبل هذه المباراة لم تجد قبولا من الكثيرين، ولم أنجح كقائد في لم شمل الجماهير معا، أتقبل ذلك، لكن يبقى الأهم حاليا هو المضي قدما وعدم تكرار الأخطاء". وتجاوز النجم الفرنسي أيضا بدايته الصعبة مع ريال مدريد، وتحسن معدله التهديفي مؤخرا، حيث سجل 31 هدفا في 44 مباراة بجميع المسابقات هذا الموسم. وقال مبابي "أشعر أنني بحالة جيدة، وأنني سعيد بلعب كرة القدم، وسعيد أيضا بوجودي في صفوف منتخب فرنسا". ويبقى مبابي ثالثا في لائحة الهداف التاريخي لمنتخب فرنسا (الديوك) خلف كل من تييري هنري 51 هدفا، وأوليفييه جيرو 57 هدفا.

Image

مبابي يتخطي رونالدو ويهدد رقم كريستيانو

قاد النجم الفرنسي كيليان مبابي فريقه ريال مدريد لتحقيق فوز مثير على مضيفه فياريال، بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما على ملعب "لا سيراميكا" ضمن منافسات الجولة 28 من الدوري الإسباني للموسم 2024-2025. وقد سجل مبابي هدفي فريقه في اللقاء، ليمنح الملكي ثلاث نقاط ثمينة.  تمكن مبابي من إحراز هدفين في مرمى فياريال خلال 6 دقائق فقط، ليكسر عقدة ريال مدريد في ملعب "لا سيراميكا"، حيث فشل الفريق الملكي في تحقيق الفوز في آخر 7 زيارات، حيث تعادل في 6 مباريات وخسر في واحدة. بهدفين في شباك فياريال، رفع مبابي رصيده إلى 31 هدفًا في جميع المسابقات هذا الموسم، منها 20 هدفًا في الدوري الإسباني، ليحتل المركز الثاني في ترتيب هدافي "لا ليجا" خلف البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة الذي سجل 21 هدفًا. وبهدفيه، تخطى مبابي عدد أهداف الظاهرة البرازيلية رونالدو، الذي سجل 30 هدفًا في موسمه الأول مع ريال مدريد، ليصبح مبابي الآن رابع أكثر لاعب تسجيلاً للأهداف في موسم أول له مع "الملكي". ويتصدر التشيلي إيفان زامورانو قائمة أكثر اللاعبين تسجيلاً في موسمهم الأول مع ريال مدريد برصيد 37 هدفًا في موسم 1992-1993، يليه الهولندي رود فان نيستلروي برصيد 33 هدفًا في موسم 2006-2007، وهو نفس الرقم الذي سجله البرتغالي كريستيانو رونالدو في موسم 2010-2011.

Image

مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا

استدعى ديدييه ديشامب، المدير الفني لمنتخب فرنسا لكرة القدم، كيليان مبابي، نجم فريق ريال مدريد الإسباني، لقائمة الفريق، التي تستعد لمواجهة منتخب كرواتيا، في دور الثمانية لبطولة دوري أمم أوروبا. وأعلن ديشامب قائمة منتخب فرنسا، التي شهدت عودة مبابي لمواجهة كرواتيا في مدينة سبليت، يوم الخميس المقبل، في ذهاب دور الثمانية للمسابقة القارية، فيما يقام لقاء الإياب بعدها بثلاثة أيام على ملعب فرنسا الدولي (ستاد دو فرانس). وقرر ديشامب استبعاد مبابي، بطل كأس العالم 2018، من مباراتي فرنسا الأخيرتين بمرحلة المجموعات في دوري الأمم ضد إسرائيل وإيطاليا في نوفمبر الماضي. وقال المدرب الفرنسي حينها "الأمر أفضل بهذه الطريقة"، مضيفا أن معاناة مبابي كانت بدنية ونفسية. وغاب مبابي أيضا عن تجمع سابق لمنتخب فرنسا بسبب إصابة طفيفة في الفخذ، ومع ذلك لعب مع ريال مدريد آنذاك، فيما كانت مشاركته الدولية الأخيرة مع بلاده في 9 سبتمبر الماضي ضد بلجيكا في دوري الأمم. وأحرز مبابي 3 أهداف (هاتريك) في نهائي كأس العالم 2022 أمام منتخب الأرجنتين، علما بأنه يحتل حاليا المركز الثالث بقائمة الهدافين التاريخيين لمنتخب فرنسا برصيد 48 هدفا، خلف تيري هنري (51 هدفا) وأوليفييه جيرو (57 هدفا). وشهدت قائمة منتخب (الديوك) أيضا، استدعاء ديشامب لديزيريه دويه جناح فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، لأول مرة.

Image

أبرز المرشحين للتتويج بجائزة الكرة الذهبية

مع انتهاء منافسات دور الـ16 من مسابقة دوري أبطال أوروبا، أصبحت معالم المنافسة على جائزة الكرة الذهبية أكثر وضوحًا، حيث أظهرت المباريات الأخيرة بعض المؤشرات حول هوية أبرز المرشحين. ورغم تتويج رودري بالجائزة قبل خمسة أشهر فقط، إلا أن الحديث عن الفائز المقبل بدأ بالفعل، في الوقت الحالي، يبرز نحو ستة مرشحين بقوة، لكن من المبكر تحديد اسم المرشح الأوفر حظًا. ومع ذلك، يبدو أن النجم المصري محمد صلاح قد ابتعد عن سباق الجائزة بعد أدائه الباهت أمام باريس سان جيرمان، وخروج ليفربول المبكر من البطولة. ورغم أنه قد يحقق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، ويصبح هداف البطولة وأفضل لاعب فيها، إلا أن غياب المنافسات الدولية هذا العام يعزز من أهمية دوري أبطال أوروبا في أعين المصوّتين، ما يقلل من فرصه للفوز بالجائزة. على النقيض، ارتفعت أسهم بعض لاعبي برشلونة، حيث أصبح البرازيلي رافينيا أحد أقوى المرشحين بعد تسجيله 27 هدفًا وصناعته 19 تمريرة حاسمة في 41 مباراة. أما الشاب لامين يامال، فهو مرشح واعد للفوز بالجائزة مستقبلاً، رغم أن أرقامه التهديفية أقل من رافينيا، لكنه واصل التألق، خاصة في مباراة فريقه أمام بنفيكا، حيث أثبت قدرته على حسم اللقاءات الكبرى، وسيكون أداؤه في الأدوار القادمة من دوري الأبطال عاملاً حاسمًا في مستقبله بالسباق. كما أن بيدري، الذي يقدم أداءً استثنائيًا حاليًا، قد يكون له حظوظ قوية، مستفيدًا من تتويج رودري بالجائزة العام الماضي، مما يدل على أن لاعبي الوسط يمكنهم المنافسة بقوة. ورغم تفوق لاعبي برشلونة في التوقعات حتى الآن، لا يمكن استبعاد نجوم ريال مدريد، خاصة إذا تمكن الفريق من تحقيق لقب الدوري الإسباني أو دوري الأبطال. النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، رغم تراجع أرقامه مقارنة بالموسم الماضي (18 هدفًا و11 تمريرة حاسمة)، لا يزال قادراً على التألق في اللحظات الحاسمة، شأنه شأن زميله الإنجليزي جود بيلينجهام، الذي قدّم بداية قوية لعام 2025، لكنه بحاجة إلى إثبات نفسه في المباريات الكبرى القادمة. ولا يمكن الحديث عن الكرة الذهبية دون ذكر كيليان مبابي، الذي لم يقدم موسمه الأفضل حتى الآن، لكنه قد يقلب الموازين إذا أنهى الموسم بشكل استثنائي. أرقامه لا تزال قوية (28 هدفًا و4 تمريرات حاسمة)، لكنه يفتقد للثبات في المستوى، وهو عامل أساسي لحصد الجائزة. في المقابل، فإن مواطنه المتألق في باريس سان جيرمان، عثمان ديمبيلي، ظهر بمستوى ثابت منذ بداية عام 2025، حيث سجل 29 هدفًا، 21 منها هذا العام، إلى جانب 6 تمريرات حاسمة في 36 مباراة. كما أظهر قدرته على التألق في المباريات الحاسمة، كما فعل أمام ليفربول عندما سجل هدفًا ثم نفذ ركلة ترجيح ناجحة.