أكد سالم الدوسري صحة الهدف الذي لم يحتسبه الأرجنتيني الأرجنتيني داريو هيرير حكم مباراة فريقه أمام الخليج، ضمن الجولة العاشرة من دوري روشن السعودي، مشددًا في الوقت ذاته أن الكرة لا يمكن أن تخرج بالكامل وتذهب داخل الشباك. وقال سالم في تصريحات للناقل التلفزيوني عقب المباراة التي انتهت بفوز فريقه بهدف دون رد: «من المستحيل أن تكون الكرة خرجت بالكامل وتدخل هدفًا يمكن القول إن نصف الكرة تجاوز الخط». وأضاف: «لا أقيم أداء الحكم؛ لكن هذا رأي». ولم يحتسب حكم المباراة الأرجنتيني هدفًا من سالم الدوسري بحجة خروج الكرة ضربة مرمى قبل التسديد، واحتاج 4 دقائق للتأكد من حكم الفيديو المساعد على صحة قراره عند الدقيقة 76. وأشار سالم إلى أن الهلال حقق الأهم بحصد نقاط المباراة كاملة، مبينًا إلى أن الفريق يتحسن أدائه من مباراة إلى أخرى. وقال: «ربما يختلف البعض على أدائنا امام الخليج فالبعض يري أننا قدمنا أداءاً رائعًا والبعض عكس ذلك».

عاني النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، لاعب الهلال السعودي، من سجل مروع مع الإصابات، وذلك منذ رحيله عن برشلونة في صيف عام 2018، نحو باريس سان جيرمان الفرنسي. وتعرض النجم البرازيلي نيمار، لقطع في الرباط الصليبي، خلال مواجهة أوروجواي، فى التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، سيغيب علي أثرها لمدة 6 أشهر علي الأقل. وذكرت شبكة "ESPN" العالمية، أن نيمار تعرض لتسع إصابات وغاب عن كرة القدم لمدة 530 يومًا منذ عام 2018. وكان النجم البرازيلي، قد أنضم لصفوف الهلال السعودي، فى مطلع الموسم الحالي، من باريس سان جيرمان الفرنسي، في صفقة وصلت قيمتها إلى 90 مليون يورو.

يتفوق النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأمريكي، بأحصائية رائعة في الدوريات الخمس الكبرى، متفوقا على غريمه التقليدي كريستيانو رونالدو، مهاجم النصر السعودي. ووفقا لشبكة "أوبتا"، فإن ميسي هو أكثر اللاعبين قياما بالمراوغات الناجحة في الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى منذ جمع البيانات المكتملة موسم 2006-2007. وذكرت الشبكة أن ميسي تفوق على العديد من نجوم العالم، بما فيهم كريستيانو رونالدو أسطورة ريال مدريد، والبلجيكي إيدين هازارد لاعب تشيلسي والملكي السابق، والبرازيلي نيمار دا سيلفا نجم برشلونة وباريس سان جيرمان سابقا، وغيرهم من الأسماء اللامعة. وشهدت القائمة وجود ميسي في الصدارة بـ2358 مراوغة، وخلفه إيدين هازارد بفارق كبير حيث راوغ المنافسين خلال 1285 مرة، واحتل الفرنسي فرانك ريبيري أسطورة بايرن ميونيخ الألماني المركز الثالث بـ1061 مراوغة. وجاء نيمار رابعا بـ984 مراوغة، متفوقا على الإيفواري ويلفريد زاها، نجم كريستال بالاس الإنجليزي السابق بـ972 مراوغة، والمفاجأة في هذه القائمة، وتمثلت في وجود رونالدو بالمركز الأخير بواقع 937 مراوغة.

يتطلع فريق النصر لمواصلة طريقه نحو صدارة دوري المحترفين السعودي، بعد تعادله الأخير أمام أبها الذي كسر سلسلة انتصاراته الرائعة في البطولة، وذلك عندما يستضيف، (السبت)، فريق ضمك على ملعب الأول بارك في العاصمة الرياض، ضمن الجولة العاشرة، في مواجهة لن تبدو صعبة على صاحب الأرض الذي أظهر نفسه بصورة مثالية خلال الفترة الماضية وحقق انتصارات متتالية هي الأطول حتى الآن في الدوري.  ويدخل النصر المباراة وسط غياب متوقع للحارس نواف العقيدي الذي عانى من إصابة بعد مواجهة أبها الماضية وغاب على أثرها عن الالتحاق بصفوف «الأخضر» السعودي في معسكر مدينة لاغوس البرتغالية، بالإضافة إلى الكرواتي مارسيلو بروزوفيتش الذي عانى من إصابة مختلفة أيضاً. ويعمل المدرب البرتغالي لويس كاسترو على تجهيز فريقه لانطلاقة مثالية مع عودة المنافسات بعد فترة التوقف الثانية هذا الموسم، إذ يعول كثيراً على الجانب الهجومي للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي واصل تألقه التهديفي مع منتخب بلاده (البرتغال) في تصفيات أمم أوروبا. وسيعوض سيكو فوفانا غياب بروزوفيتش وسيكون على عاتقه جوانب فنية كثيرة نظير الدور الذي يقوم به الكرواتي بروزوفيتش الذي سيكون غيابه مؤثراً على شكل وأداء «الأصفر العاصمي»، كما يتوقع أن يغيب المدافع علي لاجامي الذي تعرض لإصابة بعد مشاركته في المباراة الودية أمام منتخب مالي. ويحاول ضمك عدم العودة مجدداً للنتائج السلبية بعدما كسر «فارس الجنوب» سلسلة الابتعاد عن الانتصارات وحقق فوزين متتابعين أمام الحزم والخليج، لينتعش بصعوده نحو المركز العاشر برصيد 10 نقاط.  ويدرك ضمك الذي يتولى قيادته الروماني كوزمين كونترا صعوبة المهمة نظير التفوق الفني الذي يتمتع به النصر رغم الغيابات المتوقعة في صفوفه، لكن ضمك سيعمل على العودة بنتيجة إيجابية من المباراة أو الخروج بنقطة التعادل. وعلى ملعب الأمير عبدالله الفيصل بمدينة جدة، يتطلع الأهلي لمواصلة مشوار الانتصارات عندما يخوض لقاء صعباً أمام الوحدة الذي يقدم نفسه بصورة مثالية مع اليوناني دونيس رغم تذبذب المستويات وحتى النتائج، إلا أن الفريق المكي يملك حضوراً مميزاً على صعيد النتائج ولائحة الترتيب. ويدخل الأهلي المباراة بعد انتصاره الأخير والمنعش أمام الغريم التقليدي الاتحاد الذي جاء قبل فترة التوقف ومنح الفريق الأخضر روحاً معنوية مثالية، خاصة أنه جاء بعد تعثر الفريق في مباراتين بالخسارة والتعادل. ويدرك الأهلي أن المهمة باتت صعبة إذا ما أراد العودة بقوة لواجهة المنافسة على لقب الدوري السعودي الذي غاب عنه في الموسم الماضي، إثر هبوطه لدوري الدرجة الأولى، حيث سيكون الأهلي على موعد مع مباراة قوية في الجولة المقبلة أمام الهلال. وينتعش الأهلي الذي يتولى قيادته الألماني الشاب يايسله بعودة اللاعب الفرنسي سانت ماكسيمان الذي غاب عن لقاء الديربي بداعي الإصابة التي لحقت به إذ يمثل مصدر قوة على الجانبين الفردي والجماعي للفريق. أما الوحدة الذي تعثر في آخر جولتين بخسارته أمام الفتح بنتيجة كبيرة ثم تعادله مع الفيحاء، فسيحاول استعادة رحلة انتصاراته وحصد المزيد من النقاط لمواصلة التقدم في لائحة الترتيب، إذ يملك الفريق حالياً 13 نقطة. وفي العاصمة الرياض، ستكون مواجهة الشباب أمام نظيره الطائي لحظة تاريخية ومفصلية في مسيرة شيخ الأندية الذي سيدشن مشواره في ملعبه الجديد بمقر النادي بعد اكتمال جاهزيته وإعلان احتضانه المباريات بدءاً من الجولة العاشرة. وبعد بداية سلبية لفريق الشباب وتذبذبات كثيرة على الجانب الفني مع المدرب الهولندي لويس كايزر قبل قرار إقالته وتكليف الأرجنتيني خوان بروان، ثم حضور عدد من الأسماء المميزة من اللاعبين مثل البلجيكي كاراسكو ورومان سايس، بدأ الفريق بالظهور بصورة مختلفة وحصد عدد من النقاط. ويدخل الشباب مباراته أمام الطائي وسط مرحلة مختلفة حتى على الجانب الفني إذ ستكون المهمة الأولى للكرواتي إيغور بيسكان الذي سيحمل على عاتقه مهمة كبيرة في تحسين ترتيب الفريق الذي يتراجع حالياً ويحتل المركز الـ12 قبل بدء هذه الجولة برصيد 9 نقاط. أما الطائي الذي عانى كثيراً وحصد 7 نقاط فقط جاءت من خلال انتصارين وتعادل وحيد مقابل خسارته في 6 مباريات، فسيحاول تحقيق الفوز الأول تحت قيادة مدربه الروماني ريجيكامب الذي تسلم زمام القيادة الفنية منذ ثلاث مباريات لكنه لم ينتصر حتى الآن إذ خسر أمام الفيصلي في كأس الملك ثم النصر والتعاون في الدوري. وفي مدينة الرس، يلتقي الجريحان الحزم والرائد في مواجهة يبحث معها الطرفان عن تحسين مركزيهما وتحقيق نتيجة إيجابية تسهم في التقدم بلائحة الترتيب، إذ يقبع الحزم في المركز الأخير دون تحقيق أي انتصار وبرصيد 3 نقاط فقط جاءت من 3 تعادلات، في الوقت الذي يملك الرائد 5 نقاط من خلال فوز يتيم وتعادلين.

أوضح البرتغالي خورخي خيسوس مدرب فريق الهلال السعودي، أن خسارة لاعب بحجم البرازيلي نيمار، يعتبر أمراً صعباً، موضحاً: «هي خسارة ليست للهلال فقط، بل للكرة السعودية أيضاً، يجب أن نتأقلم على اللعب بدونه، ونتمنى عودته أقوى». وتعرض نيمار لإصابة قطع في الرباط الصليبي مع منتخب بلاده البرازيل، خلال مواجهة أوروجواي الأخيرة، مما يعني غيابه عن الهلال حتى نهاية الموسم الحالي. وأشار خيسوس في المؤتمر الصحافي الذي أعقب مواجهة الهلال أمام الخليج وكسبها فريقه بهدف وحيد دون رد، أنه كان بالإمكان أن يخرج فريقه مُنتصراً بأربعة أو خمسة أهداف. وقال خيسوس: «بعد فترة التوقف كان من المهم أن نحقق الإنتصار، مضيفاً: «نحن في الاتجاه الصحيح، نملك أفضل خط هجوم، وكذلك أفضل خط دفاع بالتساوي مع الاتحاد، وأنا سعيد لأننا خرجنا بشباك نظيفة». وعن غضب ميشايل بعد استبداله، قال خيسوس: «كان استبدال ميشايل في آخر الدقائق، وكان منزعج من الألم الذي يعاني منه أسفل البطن، وكان متحاملاً على الإصابة ويريد تقديم أفضل ما لديه، أعتقد أنه كان يشعر بداخله أنه منزعج من الأداء الذي قدمه، وعلاقتي ممتازة معه». وكشف مدرب فريق الهلال أن اللاعب الصربي سافيتش لاعب مؤثر خصوصاً كلما اقترب من منطقة الجزاء، موضحاً: «لكن هذا لا يعني أنه لا يلعب في منتصف الملعب، وهذا ما رأيت توظيفه في هذه المباراة». وعن استبدال ظهيري الجنب لفريق الهلال خلال المباراة، قال خيسوس: «تم بدوافع تكتيكية خصوصاً في الدقائق الأخيرة من المباريات، لأننا نسعى أن يكون خط فريقنا قوي بنزول لاعب بلياقة عالية». وختم البرتغالي خيسوس: «أشكر جماهير الهلال التي هتفت بإسمي، وأنا أبادلهم نفس الحب، وأعدهم أن نستمر بتحقيق النتائج الإيجابية».

قال البرتغالي نونو سانتو مدرب فريق اتحاد جدة السعودي إن فريقه قدم مباراة جيدة أمام التعاون، موضحاً أن في الشوط الأول كان الاتحاد مليئا بالمشكلات. وأضاف سانتو في المؤتمر الصحافي الذي أعقب مباراة التعاون التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله: «التعاون فريق جيد وتحصّل على فرص للتسجيل، لكن في الشوط الثاني كنا أفضل من التعاون وخلقنا فرصا عديدة وأنا سعيد بالنتيجة وفخور بأداء الفريق». وأشار مدرب فريق الاتحاد في حديثه: «عندما كنا نهاجم لم تكن لدينا ردة فعل لافتكاك الكرة والتعاون لديه ثلاثي خطير بالكرة»، مضيفاً: «فريقنا لديه كثير من المشكلات لكن لدينا أشياء إيجابية، وعلينا إيجاد حلول للمشاكل، وإحداها التصدي للكرات الثابتة ونحن - الجهاز الفني - نحاول مساعدة اللاعبين». من جانبه، قال البرازيلي شاموسكا: «نعلم أنها ستكون مباراة صعبة وهذا يعود لجودة المنافس الذي لديه خطورة في خط الهجوم من خلال تحركات لاعبيه». ومضى مدرب التعاون الذي يحتل مع فريقه المركز الثاني في لائحة الترتيب في قوله: «فريقي أدى بشكل جيد وأعتقد أنها نقطة عادلة وأبارك للاعبيّ هذا الأداء، ورغم أننا نفكر بشكل منطقي للفوز دائما فإن هذه النقطة تعد جيدة». وختم شاموسكا حديثه: «الاتحاد أصبح أكثر خطورة بعد خروج عبدالرزاق حمد الله وشعرت أن لاعبي فريقي كانوا متعبين لذا غيرت خطة اللعب وأشركت عون السلولي لإغلاق المنطقة والاعتماد على المرتدات».

لم يحظى البرازيلي ميشايل ديلجادو محترف الهلال السعودي، بنهاية سعيدة مع زملاءه اللاعبين، عقب فوزهم على الخليج 1-0 في الدوري السعودي للمحترفين، فبدلاً من ذلك ذهب إلى تجاوز الخطوط الحمراء من على دكة البدلاء ليستفز مدربه اليوناني خيسوس، والذي واجه لاعبه سريعاً وبغضب عارم على عكس مدربين كثر يحاولون قدر الإمكان تجنب الإحتكاك مع لاعبيهم أثناء المباريات. وكان البرازيلي ميشايل المعروف بتصرفاته الفكاهية بين زملاءه خلال التدريبات، فضلاً عن تفانيه أثناء المباريات، ظهر بشكل مختلف ومفاجئ أثار استغراب الهلاليين قبل غيرهم عندما تصرف بشكل غاضب رداً على تبديله خلال الدقائق الأخيرة من المواجهة (عبدالله الحمدان)، إذ ألقى بقارورة المياه غاضباً على الأرض وأتبعها بأخرى تعبيراً عن غضبه، لكن خيسوس ذهب لمواجهته سريعاً وكادت الأمور تشتعل بين الطرفين لولا تدخل مساعد المدرب والذي حال دون تصاعد الموقف، إذ وقف حائلاً دون وصول خيسوس إلى اللاعب البرازيلي. وكان ميشايل ورغم فرحة زملاءه اللاعبين بالحفاظ على صدارتهم للدوري، إلا أنه غاب عن تلك الاحتفالات وبدا أنه توجه سريعاً إلى غرفه تبديل الملابس، لكنه ظهر بعد نهاية المباراة مبرراً بأن تصرفه كان بسبب غضبه من نفسه كونه لم يقدم المستوى المأمول في المواجهة، مدعياً وجود إصابة حرمته من التألق وأنه تحامل عليها. وأن لا مشاكل بينه وبين المدرب خيسوس. وقال ميشايل إن المباريات بعد فترة التوقف تكون صعبة، خصوصاً مع عودة اللاعبين الدوليين للتو عقب المشاركة مع منتخباتهم.

قاد ألكسندر ميتروفيتش الهلال للفوز 1-صفر على ضيفه الخليج ليحقق فوزه الثالث على التوالي في صدارة دوري المحترفين السعودي لكرة القدم في مباراة كان فيها النجم البرازيلي نيمار الغائب الحاضر. وتعرض نيمار لإصابة بقطع في الرباط الصليبي للركبة وتمزق في الغضروف خلال مشاركته في خسارة البرازيل 2-صفر أمام أوروجواي ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026. وأعلن النادي أن اللاعب سيخضع لجراحة.  وقبل انطلاق المباراة، التقط اللاعبون صورا مع قميص نيمار بينما رفع المشجعون لافتة كبيرة تحمل صورة النجم البرازيلي وعبارة "ستعود أقوى". وبمجرد انطلاق صافرة البداية، هيمن الهلال على مجرياتها وأهدر عدة فرص قبل أن يفتتح ميتروفيتش التسجيل بعد مرور نصف ساعة من عمر المباراة بينما اعتمد الخليج على الهجمة المرتدة التي كادت أن تباغت المتصدر. ولم يختلف سيناريو الشوط الثاني كثيرا إذ استمرت هيمنة الهلال على المباراة وإن زادت خطورة الخليج في بعض فتراته دون أن يتمكن كلا الطرفين من تغيير النتيجة رغم أن سالم الدوسري لاعب الهلال هز الشباك لكن الحكم ألغى الهدف بعد مراجعة حكم الفيديو المساعد. ويتصدر الهلال المسابقة برصيد 26 نقطة من عشر مباريات بفارق ثلاث نقاط أمام التعاون ثاني الترتيب الذي تعادل 1-1 مع الاتحاد ثالث الترتيب. وفي مباراة أخرى بنفس التوقيت، فاز الفتح 4-1 على ضيفه أبها.

أعلن نادي الحزم السعودي، التعاقد رسمياً مع المدرب الأوروجوياني دانيال كارينيو لتولي المسؤولية الفنية للفريق الأول حتى نهاية الموسم الرياضي الحالي. وجاء تعاقد نادي الحزم مع المدرب كارينيو لخلافة البرتغالي فيليب غوفيا. ونشر حساب نادي الحزم عبر منصة «إكس» المعروفة سابقاً بـ«تويتر» مقطعاً ترحيبياً بالمدرب كارينيو لحظة وصوله لمقر النادي. ويأتي تعاقد الحزم مع المدرب كارينيو لسوء نتائج الفريق في الجولات الماضية الذي جعله يتذيل ترتيب الدوري، وسبق للمدرب كارينيو أن أتى بعد بداية الموسم ليكون على رأس الدفة الفنية لفريق الوحدة وتحديداً في الجولة الخامسة موسم 2019. واستطاع كارينيو حينها انتشال الوحدة والصعود به لمراكز متقدمة بفضل النتائج الإيجابية التي حققها من بينها الانتصار على النصر والأهلي والاتحاد، وخاض مع فرسان مكه 21 مباراة انتصر في 11 مباراة وتعادل في واحدة بينما خسر في 9 مباريات، ليقال في الجولة الخامسة والعشرين بشكل ودي ودون تحديد الأسباب من إدارة النادي آنذاك. كما أشرف قبل ذلك على تدريب الشباب وقبله النصر الذي حقق معه بطولة الدوري وكأس ولي عهد السعودية.