تلقى نادي فولهام غرامة مالية بقيمة 75 ألف جنيه إسترليني لانتهاك اللوائح فيما يخص صفقة بيع لاعبه البرتغالي الشاب فابيو كارفاليو إلى ليفربول في 2022. ورحل كارفاليو عن فولهام لينضم إلى ليفربول، ثم سدد فولهام مبالغ مالية لنادي بالهام بليزرز النادي السابق للاعب البرتغالي. ووفقاً لرابطة الدوري الإنجليزي الممتاز، فإن هذا المبلغ يتعارض مع لوائح التسجيل في الدوري الإنجليزي الممتاز، واعترف فولهام بانتهاك اللوائح. وأشار بيان رابطة الدوري الإنجليزي إلى أن «الرابطة وفولهام توصلا لاتفاق خاص بالعقوبات عقب اعتراف النادي بانتهاك لوائح رابطة الدوري الإنجليزي فيما يخص تسجيل اللاعب». وجانب الغرامة المالية، فرض حظر على فولهام بمنعه من تسجيل أي لاعب من أكاديمية النادي تم إلحاقه بأندية أخرى.

كشفت تقارير صحفية عن رغبة نادي اتحاد جدة السعودي في التعاقد مع نجم كبير خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة لتعويض فشله في ضم المصري محمد صلاح من ليفربول. وحاول اتحاد جدة التعاقد مع صلاح خلال الميركاتو الصيفي لعام 2023 لكنه لم يوفق في ذلك بسبب تشبث نادي ليفربول بنجمه المصري. وأكد موقع "ذا أتلتيك" البريطاني، قبل أيام أن صلاح لم يقرر الرحيل عن ليفربول رغم مشادته الأخيرة مع مدربه في ليفربول، يورجن كلوب، ومن المتوقع أن يبقى مع الفريق حتى نهاية عقده في صيف 2025 على أقل تقدير، بناء على رغبة مشتركة للنجم المصري وإدارة "الريدز". وقال الصحفي الإيطالي رودي جاليتي عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، ان إدارة اتحاد جدة حددت النجم الكوري الجنوبي سون هيونج مين المحترف في صفوف نادي توتنهام هوتسبير الإنجليزي، كبديل محتمل لتعزيز خط الهجوم. وأوضح "صلاح يظل هو الهدف الأساسي في الاتحاد، لكن بالنظر إلى أن الأمور تسير بوتيرة بطيئة، فإن نجم توتنهام يظهر كبديل جديد مهم".

قال هوارد ويب رئيس لجنة الحكام بالدوري الإنجليزي إن حكم الفيديو المساعد كان عليه التدخل ليوصي الحكم بالمراجعة لتحقق من وجود ركلة الجزاء في خسارة نوتنجهام فورست المثيرة للجدل 2-صفر أمام إيفرتون بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وقال ويب إن ستوارت أتويل مسؤول حكم الفيديو المساعد كان عليه أن يطلب من حكم الساحة مراجعة واقعة كان من المحتمل أن تسفر عن ركلة جزاء لصالح فورست بعد تدخل أشلي يانج ظهير إيفرتون على كالوم هودسون-أودوي في الشوط الثاني. واستشاط فورست المهدد بالهبوط غضبا بعدما رفض الحكم احتساب ركلة جزاء في ثلاث مناسبات على ملعب جوديسون بارك. وأصدر فورست بيانا شديد اللهجة بعد دقائق من نهاية المباراة اتهم فيها أتويل بكونه من مشجعي لوتون تاون، منافسه في معركة الهبوط. وقالت رابطة الدوري إنها "محبطة للغاية" لمطالعة بيان فورست وإنها والاتحاد الإنجليزي يجريان تحقيقا في هذه التعليقات. وقال ويب إن الواقعتين الأوليين تحتملان التفسير لكن التدخل الذي تعرض له هودسون-أودوي كان يستوجب ركلة جزاء للفريق الضيف. وأضاف في حديثه لبرنامج ماتش أوفيشالز مايكد اب "يرفض الحكم مطالبات باحتساب ركلة جزاء. ينظر حكم الفيديو المساعد في الواقعة ويطرح على نفسه سؤالا، هل كان قرار عدم احتساب ركلة جزاء خطأ واضحا وصريحا؟ وتوصل لنتيجة أنه لم يكن كذلك، لا يرى أن يانج فعل ما يستدعي التدخل.. لكننا كنا نفضل تدخلا ليتوجه الحكم إلى الشاشة ليتخذ القرار بنفسه في هذا الوضع وربما كان سيخرج بنتيجة مختلفة لو حدث ذلك.

خسرت مديرة تشيلسي الإنجليزي السابقة الروسية مارينا جرانوفسكايا، الذراع اليمنى للمالك السابق رومان أبراموفيتش، القضية التي رفعتها على وكيل اللاعبين سيف روبي، إذ وجدت المحكمة عدم وجود دليل تهديدات في رسالة الإيميل التي بعثها وكيل الأعمال لها على هامش مطالبتها بدفع عمولة 300 ألف استرليني له ولشركائه في صفقة انتقال كيرت زوما من تشيلسي لويست هام في صيف 2021. ووجه قاضي محكمة ساوثوورك الملكية تهمة إرسال إيميل يهدف إلى الإزعاج بحق وكيل الأعمال، لكنه برأه من تهمة التهديد وعلق روبي: «أشعر بارتياح، كانت حياتي جحيماً في العامين الأخيرين، لذلك أنا سعيد جداً بانتهاء هذا الفصل. من الفظيع أن أتهم بشيء لم أرتكبه، شكراً لفريقي القانوني وأتطلع لمواصلة عملي لأن حياتي توقفت في العامين الأخيرين». في المقابل علقت مارينا على الحكم: «كان قدومي للمحكمة لتقديم دليلي في القضية على روبي صعب جداً، أنا في الواقع شخصية متحفظة، لكنني كنت مستعدة لأداء واجبي كي أضمن عدم تعرض شخص آخر وخصوصاً امرأة أخرى للتهديد كما تلقيت رسائل دعم من زملائي. هناك أشياء أفتقدها من عملي في المجال الكروي، زملائي ووكلاء اللاعبين المحترمين واللاعبين وروح تشيلسي وطبعاً الفوز بالألقاب، لكن الشيء الوحيد الذي لا أفتقده هو الجانب القبيح من الكرة لن أدلي بمزيد من التعليقات بعد الآن».

أعلن مانشستر يونايتد المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم إجراء تغييرين إداريين. وقال النادي في بيان إن باتريك ستيوارت الرئيس التنفيذي المؤقت وكليف باتي المدير المالي قررا الرحيل عن النادي بنهاية الموسم

تسبب خلاف المصري محمد صلاح نجم فريق ليفربول الإنجليزي مع مدربه يورجن كلوب في خروج الشائعات حول مستقبل اللاعب المصري، والتي رجحت رحيله خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، مع قدوم المدرب الهولندي أرني سلوت لتولي المسؤولية الفنية. وكشفت تقارير صحفية عن أن محمد صلاح، 31 عامًا، لا يرغب في الرحيل عن ليفربول خلال الصيف المقبل، وانتظار الاجتماع مع إدارة النادي لتمديد عقده الذي ينتهي في صيف 2025، ليكون إحدى الركائز الأساسية في مشروع الفريق الجديد الذي سيؤسسه أرني سلوت. وأكد الصحفي المُقرب من مسؤولي ليفربول، ديفيد أورنيستين، أن تمديد عقد صلاح سيكون ضمن أولى مهام مايكل إدواردز الرئيس التنفيذي لكرة القدم وريتشارد هيوز المدير الرياضي الجديد بالنادي، خلال الصيف المقبل. وارتبط مايكل إدواردز بعلاقة ممتازة مع محمد صلاح، حيث كان هو صاحب فكرة ضمه من صفوف روما الإيطالي في صيف 2017، في حين كانت رغبة يورجن كلوب التعاقد مع مواطنه الألماني جوليان براندت، ما يعزز صحة أنباء نيته لتمديد تعاقد اللاعب المصري خلال الصيف المقبل، لمدة عام إضافي.

في الأسابيع القليلة المضطربة بالنسبة لليفربول، ربما كانت الصورة الأكثر إثارة للقلق على الإطلاق. كان مشهد يورجن كلوب، أحد أعظم مدربي أنفيلد، وهو يتشاجر مع محمد صلاح، أحد أفضل لاعبي النادي في العصر الحديث، في وست هام، في أحسن الأحوال، غير لائق، وفي أسوأ الأحوال، أثار تساؤلات جدية. ومع تحديد رحيل كلوب في نهاية الموسم، تركزت تلك التساؤلات على صلاح وعلاقاته مع المدير الفني وموظفيه، وحالته الذهنية الأوسع بينما يكافح ضد تراجع مستواه، والأهم من ذلك، رحيله الطويل، المصري، الذي يتقاضى أعلى أجر في ليفربول بنحو 350 ألف جنيه إسترليني، بقي عام واحد على عقده ولم يكن هناك أي تقدم بشأن الشروط الجديدة، مع تركيز النادي على توظيف خليفة كلوب – بالتأكيد آرني سلوت. وكما كشفت شبكة «ذا أتليتك»، يتوقع ليفربول بقاء صلاح هذا الصيف ويخططون لأن يكون جزءاً من فريقهم للموسم المقبل. ولكن مع عودة مستقبله إلى جدول الأعمال، ما هي خيارات ليفربول – وما هو الأكثر منطقية؟ ربما يتوقع ليفربول بقاء صلاح، ولكن نظراً إلى نموذج الأعمال المكتفي ذاتياً التابع لمجموعة «فينواي سبورتس غروب» المالكة للنادي، هناك سبب للاستفادة منه هذا الصيف.  لا يقتصر الأمر على أن مستواه كان غير مكتمل منذ عودته إلى الملاعب من إصابة في أوتار الركبة تعرض لها في البداية في كأس الأمم الأفريقية في يناير. سيبلغ من العمر 32 عاماً في يونيو، ولابد أن تكون هناك مخاوف من أن الأداء على أعلى مستوى لفترة طويلة قد يكون له أثره. بلغ متوسطه أكثر من 50 مباراة في مواسمه الستة الأولى في ليفربول. ورفض ليفربول عرضاً بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني، ومن المحتمل أن يرتفع إلى 150 مليون جنيه إسترليني مع الإضافات، لصلاح من نادي الاتحاد السعودي في أغسطس الماضي. لقد كان الأمر بديهياً في ذلك الوقت لأنه لم يكن هناك وقت كافٍ لتعيين بديل مناسب.  ومع ذلك، إذا كان هناك رقم مماثل مطروح على الطاولة في وقت سابق من هذا الصيف، فسيكون من الصعب رفضه. ومن شأن مثل هذه المكاسب غير المتوقعة أن تمكنهم من تعيين بديل أصغر سناً. هل يستطيع ليفربول حقاً المخاطرة بخسارة صلاح مقابل لا شيء في عام 2025؟ في السنوات الأخيرة، غادر روبرتو فيرمينو، وأليكس أوكسليد تشامبرلين، ونابي كيتا، وجيمس ميلنر، وديفوك أوريجي وجيني فينالدوم مجاناً بنهاية عقودهم.  في العديد من تلك الحالات، رأى ليفربول أن الاحتفاظ باللاعب في عامه الأخير كان ذا قيمة أكبر للنادي من الرسوم المتواضعة نسبياً التي كان سيحققها بيعه. لكن قيمة صلاح على مستوى مختلف.  وبطبيعة الحال، فإن بيعه لن يكون قابلاً للتطبيق إلا إذا جاءت الأندية السعودية؛ نظراً لأنه من الصعب رؤية نادٍ أوروبي آخر يرغب في دفع هذا النوع من الأجور ورسوم النقل المطلوبة لإرضاء جميع الأطراف. وسيحتاج صلاح أيضاً إلى الموافقة على المغادرة الآن بدلاً من الصيف المقبل، حيث سيكون قادراً على الحصول على رسوم تسجيل أعلى بكثير. تكمن الصعوبة التي يواجهها ليفربول في معرفة ما إذا كان تراجع مستوى صلاح هو نقطة سيتعافى منها بعد صيف من الراحة والتعافي أم أن هذا هو مستواه الجديد. سيلعب صلاح بشكل أفضل من مستواه الحالي - فالجودة لا تختفي في لحظة - لكن قدرته على الفوز بمباريات ليفربول بمفرده تضاءلت ويبدو أكثر من أي وقت مضى وكأنه إنسان جزء من فريق وليس البطل الخارق. مع وضع ذلك في الحسبان، فإن إمكانية عرض عقد جديد على صلاح بشروط مخفضة بشكل كبير يجب أن يأخذها النادي على محمل الجد. أصبح صلاح بجدارة هو صاحب الدخل الأعلى في النادي عندما وقّع عقده الحالي في عام 2022. لكن لا يمكن لليفربول أن يقدم صفقة بناءً على ما فعله اللاعب فقط: بل يتعلق بما سيفعلونه بعد ذلك هذا لا يعني أن الدولي المصري سيحب ذلك سيجادل بلا شك بأنه سينهي الموسم مرة أخرى كأفضل هداف لليفربول إنه لا يزال أفضل مهاجم  النادي مقارنة بزملائه، الذين لا تزال لديهم علامات استفهام تحيط إما بثباتهم أو إصابتهم أو إنتاجهم. لم يعد صلاح هو اللاعب السريع المخادع الذي يعذّب الظهيرين على الرغم من أنه لايزال سريعاً، فإنه لا يستطيع الهروب من المنافسين كما فعل من قبل، وقد انخفضت نسبة نجاحه في المواجهة إلى النصف. لقد قام بتكييف أسلوب لعبه، على الرغم من ذلك، ليصبح صانعاً إلى جانب تسجيله للأهداف. من المؤكد أن تمديد العقد بالشروط الحالية هو الخطوة الأقل ترجيحاً في الصيف، لكن قيمة صلاح لليفربول – داخل الملعب وخارجه – تظل هائلة لقد ساعد أحدهما الآخر على النمو في السنوات السبع الماضية، ويمكن أن يساعد الحفاظ على صلاح على المدى الطويل في ضمان الانتقال من كلوب إلى سلوت بسلاسة قدر الإمكان سيكون فقدان شخصية موقرة أمراً صعباً بما فيه الكفاية دون رؤية رحيل آخر. لا تخلط بين هذا وبين لقاء مانشستر يونايتد المشؤوم - والمكلف - مع كريستيانو رونالدو في عام 2021. ولا يزال لدى صلاح، حتى في سن 32 عاماً تقريباً، الكثير ليقدمه لنادي ليفربول. إنه رمز النادي المعاصر لسبب وجيه (سجل 210 أهداف وما زال العدد مستمراً) وتقييده حتى عام 2026 على الأقل له ميزة أكبر من المخاطرة. من المرجح أن يكلف التوقيع على بديل مناسب الكثير.

قالت شركة سوبرسيل لتطوير الألعاب إن مهاجم مانشستر سيتي إرلينج هالاند أصبح ضمن شخصيات لعبة الفيديو الشهيرة "كلاش أوف كلانس". ويُطلق على شخصية هالاند اسم "الملك البربري" وهي الأولى في اللعبة - التي تم تنزيلها من متجر الألعاب أكثر من ملياري مليار مرة - المستوحاة من شخصية حقيقية. وكان اللاعب الشاب (23 عاما)، أحد عشاق اللعبة، عمره 12 عاما عندما تم إصدار اللعبة لأول مرة. ونشر المهاجم النرويجي مقطعا دعائيا للعبة على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به يظهر نفسه في الحياة الواقعية وهو يواجه شخصيات من اللعبة قبل أن يتم نقله إلى عالم ألعاب الرسوم المتحركة. وقال ستيوارت مكجاو، المدير العام للعبة "كلاش أوف كلانس"، في بيان صحفي "عندما سمعنا أن هالاند معجبا بلعبتنا وأنه يريد الشراكة معنا، كان ذلك سيناريو الحلم حقا". وقال هالاند "كان من الصعب الحفاظ على هذا الأمر في طي الكتمان، لكنني متحمس من التحدث أخيرا عن هذه الشراكة الملحمية مع "كلاش أوف كلانس، أنا من أشد المعجبين باللعبة منذ فترة طويلة وأعرف كل شيء عنها، لذلك فإن الظهور كشخصية داخل اللعبة أمر رائع حقا".

أصبح صانع اللعب البلجيكي الدولي كيفين دي بروين نجم مانشستر سيتي الانجليزي هو اللاعب الأكثر صناعة للأهداف في الموسم الحالي. وحقق دي بروين هذا الإنجاز رغم أنه لم يشارك سوى 21 مرة فقط في موسم 2024-2023 بسبب الإصابات. وصنع دي بروين هدفا لجوسكو جفارديول وأخر لإرلينج هالاند ليفوز مانشستر سيتي 2-صفر على نوتنجهام فورست في الدوري الممتاز. قدم دي بروين أكثر من تمريرة حاسمة في مباراة واحدة فقط 18 مرة في الدوري الممتاز، ليتفوق على أي لاعب آخر في البطولة. صنع دي بروين 15 هدفا في جميع البطولات حتى الآن، متقدما على بوكايو ساكا لاعب أرسنال صاحب الـ 14 تمريرة. وقدم دي بروين ثماني تمريرات حاسمة خلال 14 مباراة في الدوري الممتاز، بحسب الموقع الرسمي لمانشستر سيتي. وصنع نجم منتخب بلجيكا خمسة أهداف في أربع مواجهات بكأس الاتحاد الإنجليزي. وواصل دي بروين تألقه وقدم 114 تمريرة حاسمة خلال 257 مباراة في الدوري الممتاز منذ انتقاله لمانشستر سيتي في 2015 لم يحصد أي لاعب جائزة أفضل صانع ألعاب في الدوري أكثر من دي بروين الذي حصدها في ثلاث مواسم. وتعد ثنائية دي بروين وهالاند من بين الأفضل في العالم، حيث صنع النجم البلجيكي 11 هدفا لزميله النرويجي بالدوري. ولم يصنع أي لاعب لزميله في الفريق أكثر من ثمانية أهداف بالدوري الممتاز منذ بداية الموسم الماضي. من ناحية أخرى، ما زال إيرلينج هالاند يتصدر ترتيب هدافي الدوري الممتاز برصيد 21 هدفا. ويتفوق المهاجم النرويجي على كول بالمر مهاجم تشيلسي بهدف وبهدفين على ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل يونايتد وأولي واتكينز مهاجم أستون فيلا.