قال نادي ليدز يونايتد، إن شركة مشروبات الطاقة النمساوية «رد بول» اشترت حصة أقلية في أسهم النادي المنافس في دوري الدرجة الثانية الإنجليزي لكرة القدم، وإنها ستكون أيضاً راعية قمصان الفريق. وتملك «رد بول» أيضاً عدداً من الأندية منها فريق نيويورك رد بولز، المنافس في الدوري الأمريكي للعبة الشعبية، ونادي رازن بال شبورت لايبزيج الألماني، ونادي رد بول سالزبورج النمساوي. لكنَّ ليدز أكد أن الصفقة لن تؤدي إلى تغيير في اسمه أو شعاره. وقال ليدز في بيان: «الصفقة تضخ إيرادات تجارية جديدة إلى جانب استثمارات مالية كبيرة مقابل حصة أقلية في أسهم النادي، مما يساعد النادي على المنافسة داخل الملعب وخارجه بشكل أكبر بينما يسعى للصعود للدوري الإنجليزي الممتاز الموسم المقبل». وليدز يونايتد مملوك لمجموعة «فورتي ناينرز إنتربرايز» الأمريكية منذ 2003، وهي الذراع الاستثمارية لنادي فورتي ناينرز، المنافس في دوري كرة القدم الأمريكية.  واقترب ليدز يونايتد من الصعود للدوري الإنجليزي الممتاز في الموسم الحالي لكنه فشل في نهائي جولة الحسم لصالح ساوثهامبتون.

قدم مانشستر يونايتد الإنجليزي عرضا لموظفيه غير العاملين في مجال كرة القدم بمغادرة النادي في إطار خطة واسعة لمراجعة التكاليف من المالك الجديد السير جيم راتكليف. واشترى راتكليف (71 عاما) حصة بنسبة 27.7% من أسهم النادي الإنجليزي في صفقة قيمتها 1.25 مليار جنيه إسترليني (1.59 مليار دولار) في فبراير. ويبقى النقاش دائرا في الوقت الحالي حول مستقبل المدرب الهولندي إريك تين هاج، الذي قاد الفريق للفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي على حساب مانشستر سيتي يوم السبت الماضي. وأرسلت إدارة مانشستر يونايتد بريدا إلكترونيا لموظفي النادي تعرض عليهم الرحيل مقابل صرف دفعة سريعة من المكافأة المستحقة لهم في سبتمبر المقبل. ومنح النادي الإنجليزي مهلة لموظفيه تنتهي يوم 5 يونيو، في إطار مراجعة أوسع نطاقا للتكاليف في ناد يعتقد راتكليف أنه يهدر أمواله. ويمكن للمالك المشارك في ملكية مانشستر يونايتد أن يشير إلى نتائج النادي المالية للعام المنتهي في 30 يونيو 2023، التي شهدت خسائر صافية بقيمة 42.1 مليون جنيه إسترليني رغم تحقيق إيرادات قياسية قدرها 648.4 مليون إسترليني.

عيّن تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، رسمياً الفرنسية سونيا بومباستور مدربة ليون السابقة منذ أبريل 2021، خلفاً للمدربة «الأيقونة» إيما هايز على دكة بدلاء الـ«بلوز». ووقّعت اللاعبة الدولية الفرنسية السابقة (156 مباراة دولية) التي تبلغ 43 عاماً عقداً لمدة أربعة مواسم مع النادي اللندني. وتتولى بومباستور المسؤولية خلفاً لهايز التي انتقلت بدورها لخوض مغامرة جديدة مع المنتخب الأمريكي للسيدات، والتي فازت بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الخامسة على التوالي في نهاية الموسم، والسابعة على الإطلاق، بعد 12 عاماً قضتها مع تشيلسي. في المقابل، بنت بومباستور سمعتها بصفتها لاعبة في ليون، بفوزها بأول لقب في تاريخ النادي في مسابقة دوري أبطال أوروبا عام 2011 ضد بوتسدام في لندن. أشرفت بعد ذلك الفريق النسائي قبل تعيينها مدربة في أبريل 2021. كما قادت ليون بصفتها مدربة للفوز بثلاثة ألقاب في بطولة فرنسا (2022 و2023 و2024)، وكأس فرنسا (2023)، ودوري أبطال أوروبا في عام 2022. وباتت بومباستور أول سيدة تفوز بكأس أوروبا المرموقة بصفتها لاعبة ثم مدربة. من جانبه، قال بول جرين المدير العام لتشيلسي عقب تعيين بومباستور: «رؤية سونيا وفلسفتها التدريبية وعقلية الفوز جعلتها المرشحة المثالية». وتابع: «هي مدربة من الطراز العالمي أثبتت نفسها على أعلى مستوى وستحظى على الفور بالاحترام داخل غرفة تبديل الملابس». وذكرت العديد من وسائل الإعلام أنّ تشيلسي الذي وصل إلى نهائي دوري الأبطال في عام 2021، اضطر إلى دفع تعويض إلى ليون من أجل شراء العام الأخير في عقد بومباستور. من ناحيتها، قالت بومباستور: «سأبذل قصارى جهدي لهذا المشروع الجديد لتلبية طموحات النادي والموظفين واللاعبين، وآمل أن أرقى إلى مستوى إرث إيما ومواصلة العمل الذي أُنجز في السنوات الأخيرة».

ينتهي تعاقد المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا مع أرسنال، بحلول صيف 2025، وكان آخر عقد قام بتوقيعه مع الجانرز، موسم 2022 لمدة 3 سنوات. وبحسب شبكة "فوتبول إنسايدر"، فإن أرسنال دخل في محادثات مع أرتيتا، بشأن التوقيع على عقد جديد طويل الأمد. وأضافت الشبكة، أن أرتيتا يرغب في الاستمرار مع أرسنال، في محاولة لحصد لقب الدوري الإنجليزي، الذي استعصى عليه موسمين متتاليين. وأنهى أرسنال موسمه الأخير بالدوري الإنجليزي في المركز الثاني، بفارق نقطتين عن مانشستر سيتي الذي اقتنص اللقب في الجولة الأخيرة. ومن المقرر أن يتم إعلان تمديد عقد أرتيتا مع أرسنال، خلال الأيام القيلة المقبلة، قبل انطلاق منافسات يورو 2024، شهر يونيو المقبل.

أكمل فريق بورنموث الإنجليزي لكرة القدم تعاقده بشكل دائم مع المهاجم التركي أنيس أونال من فريق خيتافي الإسباني. وقع المهاجم البالغ من العمر 27 عاماً على عقد لمدة أربعة أعوام مع الفريق الإنجليزي. وكان أونال قضى النصف الثاني من الموسم المنقضي معاراً لفريق بورنموث وسجل هدفين في 16 مشاركة بالدوري الإنجليزي الممتاز. وقال أونال للموقع الرسمي للنادي: «سعيد للغاية لأنني سأعود لبورنموث في الموسم المقبل». وأضاف: «استمتعت بتحدي نفسي في الدوري الإنجليزي الممتاز، أثناء استعادة لياقتي البدنية، والآن أنا متحمس للغاية للسنوات المقبلة». وأردف: «المشروع هنا هو شيء كنت متحمساً للمشاركة فيه منذ يناير الماضي، وأعتقد أن لدينا إمكانات كبيرة سوياً للتطور أكثر». ولعب أونال، الذي قضى فترة قصيرة مع مانشستر سيتي في بداية مسيرته، 33 مباراة دولية وتواجد في القائمة المبدئية للمنتخب التركي التي ستشارك في يورو 2024.

استغل يورجن كلوب، المدير الفني السابق لفريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، ظهوره الوداعي مع الجماهير في التحدث بحرية عن منافسيه في الدوري الإنجليزي، حيث تحدث بشكل مرح عن مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد وتشيلسي. وحضر كلوب جلسة أسئلة وأجوبة في ملعب «أم أند إس بنك أرينا»، وتحدث بصراحة رغم أنه لم يتحدث بحرية كاملة بعدما كشف عن حصوله على قائمة من المواضيع التي يمنع التحدث بها أمام عشرة آلاف شخص كانوا حاضرين.  وقال كلوب إنه تلقى تعليمات بعدم الحديث عن شبكة «تي إن تي»، وعدم مناقشة قضية 1230، والحكام، عدم الحديث عن مانشستر سيتي، لا أعلم لماذا، لا نتحدث عن الأمور المالية، لا أعلم لماذا، وتقنية حكم الفيديو المساعد «VAR». ولكن، عند سؤاله من قبل مقدم الحفل جون بيشوب بشأن إمكانية حصول ليفربول على لقبين إضافيين للدوري الإنجليزي الممتاز إذا تم تجريد مانشستر سيتي منهما في حال إثبات أي من التهم الـ115 الخاصة بالمخالفات المالية، أجاب كلوب: «إذا نظمتم استعراضاً بالحافلة سأحضر لا يهم المدة، لا يهمني كم ستستغرق من الوقت».وسئل المدرب الألماني أيضاً بشأن الدعم الذي تلقاه من الشركة المالكة للنادي «فينواي سبورتس جروب» والتي كانت دائماً تثير الخلاف بين الجماهير الذين شعروا بأنهم لا يقدمون للمدير الفني الدعم المالي الكافي. وقال: «الملاك يريدون كسب الأموال. آسف لأنني أقول لكم هذا». وأضاف: «الأمر ليس كما لو أنهم يكسبون الأموال بشكل يومي: هم يستثمرون شيئاً، وهذه هي الطريقة التي يدور بها العالم ككل». وأردف: «ينبغي أن نكون سعداء للغاية بوجودهم، وليس بوجود الأشخاص الذين اشتروا أندية لندن. لم أكن لأكمل معهم موسماً في ليفربول». وأكد: «في النهاية تشيلسي يلعب كرة قدم يعتقد الجميع أنها رائعة، ويشعرون بأنهم سيعودون وبعد ذلك يتم إقالة المدير الفني على أي حال».  وأكمل: «الملاك يشعرون بالمسؤولية تجاه النادي. هل هم الأفضل في العالم؟ لا أعلم، لا يمكنني قول هذا ولكنهم عملوا بكد وشعرت بالدعم».  كما سئل كلوب أيضاً عن أسلوبه الإداري المميز في التعامل مع اللاعبين. وقال: «إذا فقد العالم كله الثقة والإيمان بلاعب ما، يجب على المدرب أن يكون هو الوحيد الذي يقف خلفه». وأردف: «لا يمكنني أن أقتنع أنه عديم الفائدة، مثلما فعلت أندية أخرى. شراء لاعب مقابل 80 مليون جنيه إسترليني (102 مليون دولار) وإعارته (في إشارة منه عن شراء مانشستر يونايتد لجادون سانشو)». ومن المقرر أن يتولى أرني سلوت بشكل رسمي تدريب ليفربول يوم السبت المقبل. وتحدث كلوب معه ومع جهازه الفني، ولكنه يعتقد أن المدرب الهولندي لن يحتاج للمزيد من النصائح. وبسؤاله عن كيفية سير المحادثة، قال كلوب: «كانت محادثة جيدة للغاية. تحدثت كثيراً مع أعضاء الجهاز الفني. هو مدرب جيد حقاً. أرني لديه رقمي ويمكنه الاتصال بي لا أعتقد أن هذا ضروري». وأردف: «هناك أساس جيد للغاية للمدرب الجديد. ساعدنا المدير الفني الجديد من خلال عدم الفوز بكل البطولات. هل يمكنك أن تتخيل الوضع إذا كنا فزنا بالرباعية هذا العام».

أعلنت جوائز «كافد جلوب سوكر» الأوروبية عن القائمة النهائية للمرشحين للفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم، وذلك بعد انتهاء فترة تصويت الجمهور التي استمرت لستة أيام. وتضم القائمة 12 لاعباً من أهم نجوم العالم، بما يشمل جود بيلينجهام وفينيسيوس جونيور، نجمي ريال مدريد الواصلين إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، والنجم الفرنسي كيليان مبابي، وأيقونة ليفربول محمد صلاح، وأربعة من نجوم مانشستر سيتي المتألقين. وينطلق الحفل تحت شعار البرنامج «الطريق إلى دبي»، حيث يتأهل الفائزون بجوائز غلوب سوكر القارية تلقائياً إلى قائمة المرشحين لجوائز دبي جلوب سوكر، الحفل الذي يقام سنوياً في الإمارات بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي. وتشهد النسخة الأولى من جوائز كافد جلوب سوكر الأوروبية أيضاً استضافة أول حفل بالحضور الشخصي لجوائز نهاية الموسم من رابطة الدوري الإسباني (الليجا). وتضم جوائز كافد جلوب سوكر لجنة تحكيم من أبرز اللاعبين السابقين والمدربين الحاليين والسابقين ورؤساء الأندية والرؤساء التنفيذيين، إضافة إلى قضاة الملاعب ووكلاء اللاعبين وغيرهم من الأطراف الفاعلة في عالم كرة القدم. وتتولى اللجنة مسؤولية اختيار الفائزين النهائيين من القوائم النهائية الرسمية التي تحددت بناءً على عملية التصويت التي شارك فيها عشاق كرة القدم في جميع أنحاء العالم. وتصدّر نجم ليفربول المصري محمد صلاح نتائج تصويت الجمهور على جائزة أفضل لاعب في العالم، تلاه مجموعة من أبرز اللاعبين، بمن فيهم فيل فودن وإيرلينج هالاند ورودري وبرناردو سيلفا من مانشستر سيتي وغيرهم. وتشمل قائمة المتنافسين على اللقب أيضاً أسماء بارزة مثل هاري كين، ومبابي وزميله في المنتخب الفرنسي أنطوان جريزمان، وسيرهو جيراسي مهاجم نادي شتوتجارت الألماني، ونجم إنتر ميلان لاوتارو مارتينيز، إلى جانب كُلٍّ من فينيسيوس جونيور وجود بيلينجهام من ريال مدريد، علماً أنّ الأخير مرشح للفوز بجائزة أفضل لاعب صاعد أيضاً.وبالإضافة إلى نجم ريال مدريد جود بيلينجهام، تشتمل القائمة النهائية لأفضل اللاعبين الشباب تحت 21 عاماً كلاً من لامين يامال من برشلونة، الذي تصدّر تصويت الجمهور، وكول بالمر من تشيلسي. ويُضاف إلى القائمة أسماء صاعدة مثل باو كوبارسي من برشلونة، وإدواردو كامافينجا من ريال مدريد، والثنائي الإنجليزي ريكو لويس وكوبي ماينو، وجمال موسيالا من بايرن ميونيخ، ولاعب وسط بنفيكا جواو نيفيس، ووارن زائير إيمري من باريس سان جيرمان. وتتنافس عشرة أندية من الدوريات الأوروبية الستة الكبرى على جائزة أفضل نادٍ للرجال، حيث يتصدر ريال مدريد نتائج تصويت الجمهور، وتنضم إليه أندية مثل برشلونة وجيرونا من الدوري الإسباني، وباير ليفركوزن بطل الدوري الألماني دون أي هزيمة. وتضم القائمة النهائية لجائزة أفضل مدرب تسعة من أصل عشرة من مدربي الأندية المرشحة للفوز بجائزة أفضل نادٍ للرجال، مع تصدُّر تياجو موتا، مدرب نادي بولونيا، لنتائج تصويت الجمهور العام، وأتى تصويت الجمهور لصالح برشلونة عن فئة أفضل نادٍ للسيدات.

 ذكرت تقارير صحفية اليوم الاثنين أن نادي تشيلسي دخل في محادثات متقدمة مع الإيطالي إنزو ماريسكا مدرب ليستر سيتي لتولي منصب المدير الفني في ستامفورد بريدج. وكان ماريسكا مساعدا للإسباني بيب جوارديولا المدير الفني لمانشستر سيتي حتى الصيف الماضي قبل أن يعيد ليستر سيتي إلى الدوري الإنجليزي الممتاز بعد 12 شهرا فقط من هبوطه. ويبدو أن إدارة تشيلسي وجدت ضالتها في ماريسكا لخلافة المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو الذي رحل عن منصبه قبل أيام. طلب تشيلسي الحصول على إذن بالتفاوض مع ماريسكا، وسط توقعات بأن يطالب ليستر سيتي بتعويض مالي قدره عشرة ملايين جنيه إسترليني (12 مليون و700 ألف دولار) للاستغناء عن مدربه الإيطالي. وتضم قائمة المرشحين لخلافة بوتشيتينو في تدريب تشيلسي، توماس فرانك مدرب برنتفورد وكيران ماكينا مدرب إيبسويتش الذي صعد بالفريق للدوري الممتاز.   

وقَّعت قائدة منتخب إنجلترا ليا ويليامسون عقداً جديداً مع فريق آرسنال. وشاركت المدافعة البالغة من العمر 27 عاماً في 232 مباراة منذ ظهورها الأول في عيد ميلادها السابع عشر في مارس 2014. غابت ويليامسون، التي قادت منتخب إنجلترا للفوز ببطولة أوروبا 2022، عن معظم الموسم الماضي بسبب إصابة بقطع في الرباط الصليبي الأمامي تعرضت لها خارج الديار أمام مانشستر يونايتد في أبريل 2023، لكنها عادت لتشارك في تسع مباريات في الدوري الممتاز للسيدات في 2023-2024. وقالت: «الجميع يعرف ما يعنيه آرسنال بالنسبة لي، لكنني أعتقد أنه في كل مرة أوقع فيها عقداً جديداً، أشعر بهذا الحب يشتعل من جديد أنا سعيدة للغاية ببقائي - هذا هو المكان الذي لا يزال بإمكاني الاستمرار في النمو والتطور والتحدي. كمجموعة، نركز جميعاً كمجموعة على جلب المزيد من الألقاب لهذا النادي ولا أطيق الانتظار حتى نبدأ من جديد عندما يأتي الموسم الجديد». وأضاف مدرب الفريق جوناس إيديفال: «ليا جزء أساسي من فريقنا، لذا نحن سعداء بتوقيعها عقداً جديداً معنا. إنها تجلب لنا الكثير داخل وخارج الملعب - القيادة والمسؤولية والالتزام. ليا لديها علاقة خاصة مع آرسنال، وأنا أتطلع إلى مواصلة العمل معاً لتحقيق المزيد من النجاح لهذا النادي العظيم». وقالت مديرة كرة القدم النسائية، كلير ويتلي: «إن علاقة ليا بآرسنال عميقة جداً - أستطيع أن أتذكرها كفتاة في أكاديميتنا منذ سنوات عديدة، وأنا فخورة جداً بالمرأة العازمة والمتحمسة التي أصبحت عليها نحن سعداء للغاية بتوقيع ليا على صفقة جديدة هنا، وأعلم أن مشجعينا سينضمون إليّ في تهنئتها اليوم». لم تشارك ويليامسون في المباراة الودية التي خاضها آرسنال ضد فريق نجوم الدوري الأسترالي في ملبورن الأسبوع الماضي. لم يكن ذلك بسبب أي انتكاسة، ولكن لترتيب عودتها من إصابة خطيرة في الركبة مع اقتراب موسم مهم لآرسنال. مدد نادي آرسنال أيضاً عقد ستينا بلاكستينيوس، بينما تأكد رحيل كل من فيفيان ميديما وسابرينا دانجيلو وكايلان ماركيزي في نهاية صفقاتهم هذا الصيف.