كيروش وكوبر مرشحان لتدريب الكويت
بدأ الاتحاد الكويتي لكرة القدم مفاوضات رسمية مع المدربين العالميين البرتغالي كارلوس كيروش والأرجنتيني هيكتور كوبر لتولي مهمة تدريب منتخب الكويت في الفترة القادمة. يتمتع كارلوس كيروش بسجل حافل في تدريب منتخبات وأندية عالمية، حيث سبق له تدريب منتخبات مثل البرتغال، إيران، وكولومبيا، وقطر ومصر، كما عمل مساعدًا في فريق مانشستر يونايتد. يعتبر كيروش من أبرز المرشحين لهذا المنصب نظرًا لخبرته الكبيرة وسجله الناجح. من ناحية أخرى، يعد هيكتور كوبر، الذي قاد منتخب مصر للوصول إلى نهائيات كأس العالم 2018، خيارًا محتملًا لتولي تدريب المنتخب الكويتي. كوبر معروف بخبرته في تدريب المنتخبات الوطنية، وقد رحل مؤخرًا عن تدريب منتخب سوريا، مما يجعله مرشحًا قويًا لهذا المنصب. ويهدف الاتحاد الكويتي من خلال هذه التحركات إلى تحسين أداء المنتخب واستعداده للاستحقاقات القادمة، عبر التعاقد مع مدرب يتمتع بخبرة واسعة وقادر على إحداث تغيير إيجابي في مسيرة المنتخب الكويتي. يأتي ذلك في إطار سعي الاتحاد للارتقاء بمستوى كرة القدم في الكويت وتحقيق نتائج إيجابية في المنافسات القارية والدولية.
الشاهين يمنح 6 آلاف دينار لكل لاعب كويتي
أعلن عبدالله الشاهين، رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم، عن منح مكافآت مجزية للاعبي المنتخب الكويتي بعد تأهلهم إلى نهائيات كأس آسيا لكرة القدم السعودية 2027، وكذلك بعد وصولهم إلى المرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026. وأوضح الشاهين أن كل لاعب سيحصل على مكافأة مالية قدرها 6 آلاف دينار تقديرًا لهذا الإنجاز المهم. تمكن المنتخب الكويتي من التأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2027 بعد فوزه على منتخب أفغانستان بهدف دون رد، مما أهلهم مباشرة إلى النهائيات القارية. بالإضافة إلى ذلك، تأهل المنتخب إلى المرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026 التي ستُقام في أمريكا وكندا والمكسيك.
الكويت تخطف البطاقة الأخيرة للتصفيات المزدوجة
سجل عيد الرشيدي هدفاً متأخراً ليمنح الكويت الفوز 1-صفر على أفغانستان ويضمن لبلاده حجز بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2027 والمرحلة الحاسمة من تصفيات كأس العالم 2026 لكرة القدم بعد نهاية الجولة السادسة من منافسات المجموعة الأولى في التصفيات الآسيوية المشتركة. تأهلت الكويت في المركز الثاني بالمجموعة بعدما رفعت رصيدها إلى سبع نقاط، متفوقة بفارق نقطتين عن الهند التي خسرت 2-1 أمام تشكيلة شابة لمنتخب قطر في مباراة أقيمت في نفس التوقيت، وأفغانستان التي تذيلت ترتيب المجموعة برصيد خمس نقاط. وكانت قطر قد ضمنت التأهل إلى المرحلة الحاسمة من تصفيات كأس العالم وكأس آسيا 2027 في السعودية قبل آخر جولتين، ولذلك قرر ماركيز لوبيز مدرب قطر الاستعانة بعناصر شابة خلال التوقف الدولي الحالي لدمجها مع اللاعبين أصحاب الخبرة في المستقبل. وجاء هدف الكويت الوحيد في المباراة بعد عمل جماعي مميز، وصلت على أثره تمريرة محمد دحام إلى زميله الرشيدي داخل المنطقة ليطلق تسديدة قوية سكنت شباك أفغانستان قبل تسع دقائق على نهاية المباراة ليطلق الاحتفالات في ملعب «علي صباح السالم». وفي مباراة أقيمت في نفس التوقيت، قلبت قطر تأخرها بهدف إلى الفوز 2-1 على الهند لتحرمها من التأهل إلى المرحلة الأخيرة من تصفيات كأس العالم والصعود المباشر إلى كأس آسيا 2027. وافتتح لاليانزوالا تشانغتي التسجيل للهند قبل ثماني دقائق من الاستراحة، ليضع فريقه في موقف جيد من أجل التأهل. لكن يوسف أيمن سجل التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة 73 بعد خطأ فادح من حارس الهند في إبعاد ضربة رأس من أيمن لتمر الكرة بين ساقيه قبل أن يؤكد مدافع قطر الهدف بوضع الكرة في الشباك. وسجل أحمد الراوي هدف فوز قطر قبل خمس دقائق من نهاية المباراة بتسديدة منخفضة من داخل قوس منطقة الجزاء، لترفع قطر رصيدها بهذا الفوز إلى 16 نقطة في صدارة المجموعة.
الكويت تهدر نقطتين أمام الهند!
تعثر المنتخب الكويتي في مشواره بالمجموعة الأولى للدور الثاني في التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس أمم آسيا 2027، بتعادله السلبي مع مضيفه المنتخب الهندي، مساء اليوم الخميس، في الجولة الخامسة قبل الأخيرة. في مباراة خلت من الأهداف، عجز كلا المنتخبين عن هز الشباك على مدار شوطي المباراة، حيث أهدر اللاعبون العديد من الفرص التي سنحت لهم طوال الـ90 دقيقة، ليكتفي كل فريق بالحصول على نقطة وحيدة. بهذا التعادل، بقي المنتخب الهندي في المركز الثاني برصيد 5 نقاط، بفارق 8 نقاط خلف المنتخب القطري المتصدر، الذي ضمن تأهله لنهائيات كأس آسيا والدور الثالث من تصفيات المونديال في وقت سابق. ويحتل المنتخب الكويتي المركز الرابع والأخير برصيد 4 نقاط، فيما جاء منتخب أفغانستان في المركز الثالث برصيد 5 نقاط. وسيلتقي المنتخب الكويتي في مباراته الأخيرة بالمجموعة مع منتخب أفغانستان يوم الثلاثاء المقبل، بينما سيواجه المنتخب القطري نظيره الهندي في ذات اليوم.
الأزرق ضيف ثقيل على الهند!
يحل منتخب الكويت الأول لكرة القدم ضيفاً على نظيره الهندي اليوم، في مباراة حاسمة ضمن الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الأولى للتصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027. المباراة تقام على استاد سولت ليك بمدينة كلكتا، وهي فرصة مهمة للأزرق لتحقيق الفوز للحفاظ على آماله في التأهل. ويتصدر المنتخب القطري المجموعة الأولى برصيد 12 نقطة، وقد ضمن التأهل إلى الدور النهائي من تصفيات المونديال وكأس آسيا بشكل مباشر. بينما يتساوى المنتخب الهندي والأفغاني برصيد 4 نقاط لكل منهما، ويأتي منتخب الكويت في المركز الأخير بثلاث نقاط. يسعى منتخب الكويت لتحقيق الفوز بهدفين أو أكثر اليوم، ليكون مصيره بيده، حيث سيكفيه التعادل فقط أمام أفغانستان في الجولة الأخيرة للتأهل. الفوز بهدف واحد سيجعل مهمة الكويت أصعب، حيث سيتعين عليه الفوز على منتخب أفغانستان لضمان التأهل بغض النظر عن نتيجة لقاء قطر والهند. أما التعادل اليوم، فسيجعل مصير الكويت مرتبطاً بنتيجة مباراة قطر والهند في الجولة الأخيرة. المدرب البرتغالي روي بينتو يعوِّل على الروح القتالية التي أظهرها اللاعبون في المعسكر التدريبي في بانكوك. التشكيل المتوقع للكويت يضم سليمان عبدالغفور في حراسة المرمى، ومشاري غنام وحسن حمدان وخالد محمد إبراهيم وراشد الدوسري في خط الدفاع، وسلطان العنزي وفيصل زايد وعذبي شهاب في خط الوسط، ومحمد دحام ويوسف ناصر وعيد الرشيدي في خط الهجوم. قد يشهد التشكيل بعض التغييرات بدخول فهد الهاجري وعبدالعزيز وادي بدلاً من راشد الدوسري ومشاري غنام على التوالي. المباراة تأتي أيضاً في إطار رد الدين للمنتخب الهندي، بعد الخسارة منه في الجولة الأولى بهدف نظيف، ويسعى المنتخب الكويتي لتحقيق نتيجة إيجابية تعيد له التوازن بعد الخسائر أمام المنتخب القطري.
إعلان قائمة «الأزرق» لمواجهتي الهند وأفغانستان
أعلن الجهاز الفني لمنتخب الكويت لكرة القدم بقيادة البرتغالي روي بينتو قائمة من 26 لاعبًا لخوض المواجهتين الحاسمتين في الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات الآسيوية المشتركة والمؤهلة إلى كأس العالم 2026 في أمريكا وكندا والمكسيك وأيضًا كأس آسيا في السعودية 2027 والمقررة إقامتهما 6 و11 من الشهر المقبل أمام منتخبي الهند وأفغانستان. ويحتل «الأزرق» المركز الرابع في ترتيب المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط فيما يتصدر الترتيب المنتخب القطري بـ12 نقطة ثم المنتخب الهندي بـ4 نقاط بفارق الأهداف عن منتخب أفغانستان الذي يمتلك الرصيد نفسه. ومن المقرر أن تغادر بعثة «الأزرق» 29 الجاري إلى معسكر خارجي في تايلاند تحضيرًا لمواجهة المنتخب الهندي في 6 يونيو. وضمت قائمة منتخب الكويت التي اختارها المدرب البرتغالي روي بينتو كلا من: محمد دحام وفيصل زايد ويوسف ناصر وسعود الحوشان وسامي الصانع وفهد الهاجري واحمد الظفيري ورضا هاني ومشاري غنام (الكويت) وراشد الدوسري وخالد ابراهيم وعبدالعزيز وادي وعيد الرشيدي ومبارك الفنيني (القادسية) وعلي خلف وسلطان العنزي وبدر طارق وسليمان عبدالغفور وحسن حمدان وسلمان العوضي (العربي) وعبدالرحمن الفضلي وعذبي شهاب ومهدي دشتي (السالمية) وبندر بورسلي وحمد حربي (كاظمة) وسلمان بورميه (النصر).
اليوسف يكرم بدر المطوع
أقام الشيخ أحمد اليوسف رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم السابق حفل تكريم لنجم نادي القادسية والفريق الأول لكرة القدم بدر المطوع بمناسبة حصوله على لقب الهداف التاريخي في الدوري الكويتي. وكرم اليوسف أيضا عددًا من لاعبي الجيل الذهبي ولاعبي المنتخب الكويتي الذين ساهموا في تحقيق دورة كأس الخليج والتاهل لأولمبياد برشلونة وسيدني. وأعرب اللاعب بدر المطوع عن شكره وتقديره لهذه البادرة التي ليست بغريبة على اليوسف. وأضاف المطوع أنه مستمر مع فريقه، ومتى ما رأى أنه لن يتمكن من إعطاء المستوى المطلوب منه سيعلن اعتزاله. وعن المطالبة بعودته للمنتخب الكويتي، أكد أن هذا الأمر راجع لمدرب المنتخب وإدارة الاتحاد وليس له.
أسقط «الأزرق».. العنابي إلى «آسيا 2027»
خسر منتخب الكويت لكرة القدم أمام ضيفه القطري بنتيجة 1-2 في اللقاء الذي جمعهما، مساء الثلاثاء، على استاد علي صباح السالم بنادي النصر، ضمن الجولة الرابعة للمجموعة الأولى من التصفيات المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وسجل المعز علي (77 و80) هدفي قطر، ومحمد دحام (79) هدف الكويت. وفيما ضمن الفوز لمنتخب «العنابي» تأهله إلى الدور الحاسم للتصفيات وضمن له التواجد في نهائيات كأس آسيا المقبلة والدفاع عن لقبه فيها بعدما رفع رصيده الى 12 نقطة من 4 انتصارات متتالية، تراجع «الأزرق» إلى المركز الرابع والأخير في المجموعة برصيد 3 نقاط خلف الهند وافغانستان (4 لكل منهما). ورغم هذه الهزيمة، الا ان مصير منتخب الكويت لايزال في يده حيث يحتاج إلى 4 نقاط من مباراتيه المتبقيتين بالمجموعة أمام مضيفه الهندي وضيفه الأفغاني في 6 و 11 يونيو المقبل ليظفر بالبطاقة الثانية للمجموعة بشرط خسارة الهند وأفغانستان أمام قطر. وكانت افغانستان خلطت أوراق المجموعة بإسقاطها الهند على ارضها 2-1 الثلاثاء.
بضيافة الأزرق.. العنابي يبحث عن العلامة الكاملة!
يواجه المنتخب القطري الأول لكرة القدم الثلاثاء مضيفه الكويتي وذلك على استاد علي صباح السالم بنادي النصر في العاصمة الكويتية، لحساب الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الأولى من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. ويتصدر المنتخب القطري المجموعة برصيد 9 نقاط بعد انتصاره على الكويت بثلاثية نظيفة وعلى أفغانستان (8-1) في الدوحة، وعلى الهند خارج الأرض (3-صفر)، بينما يحل المنتخب الهندي ثانيا برصيد 4 نقاط يليه المنتخب الكويتي برصيد 3 نقاط في المركز الثالث، في حين يأتي المنتخب الأفغاني في المركز الأخير بنقطة واحدة. ويضع بطل كأس آسيا هدف الفوز نصب أعينه من أجل الابتعاد في الصدارة بالوصول إلى النقطة الـ12، وتأمين بطاقة التأهل إلى الدور الثالث والحاسم من تصفيات مونديال 2026، إلى جانب حجز مقعد في نهائيات كأس آسيا التي ستقام في السعودية عام 2027. وقد تمكن زملاء هداف كأس آسيا أكرم عفيف من تحقيق انتصارهم الثاني في تاريخ المواجهات المشتركة، ضمن تصفيات كأس العالم على المنتخب الكويتي الخميس الماضي بالدوحة بثلاثية نظيفة. ووفقا للمعطيات الراهنة يمكن للفائز بكأس آسيا مرتين أن يتوقع مقاومة شديدة من المنتخب الكويتي الذي أظهر شجاعة كبيرة ولعب باستراتيجية دفاعية صارمة في لقاء الذهاب وهو يحتاج اليوم بشدة إلى ثلاث نقاط للبقاء على الطريق الصحيح. ومن المتوقع أن يجري الإسباني ماركيز لوبيز بعض التعديلات على التشكيلة التي سيخوض بها اللقاء في ظل غياب لاعب الوسط عبدالعزيز حاتم الذي سيبتعد عن الملاعب لنحو ستة أسابيع بداعي الإصابة، بجانب الحارس مشعل برشم الذي خرج مصابا هو الآخر في الدقيقة 69 بلقاء الذهاب ليكمل زميله صلاح زكريا المواجهة. وسيحاول لوبيز اللجوء لمبدأ الحيطة والحذر للحد من خطورة هجوم المنافس، بينما سيفضل الإبقاء على ثنائي خط المقدمة أكرم عفيف والمعز علي للمحافظة على القوة الهجومية. في المقابل، سيكون هاجس المنتخب الكويتي الذي دون ظهوره الوحيد في كأس العالم بعد أن بلغ مونديال إسبانيا 1982 بذل قصارى جهده من أجل ألا يقبل هزيمته الثالثة في التصفيات والمحافظة على حظوظه في حصوله على أحد المركزين الأول أو الثاني في المجموعة الأولى في حال فوزه. ويعتبر البرتغالي روي بينتو المدير الفني للمنتخب الكويتي أنه أمام 3 مباريات في المجموعة والفرصة لاتزال سانحة بقوة في التأهل، ولكن يتوجب عليه الخروج بنتيجة مرضية سيما وأنه سيلعب على أرضه ووسط جماهيره. وقرر مدرب المنتخب الكويتي إغلاق ملف مباراة الذهاب بين المنتخبين والتركيز على ما هو مقبل، في مسعى منه لاستعادة الثقة والبحث عن وضع التشكيلة المناسبة لمواجهة اليوم. وكسب المنتخب الكويتي عودة مدافعه مشاري الغنام الذي غاب عن لقاء الذهاب ما يرجح مشاركته بصفة أساسية، وربما يعتمد الجهاز الفني على محسن فلاح في الخطوط الخلفية، وحمد الحربي أو أحمد الظفيري في الخطوط الأمامية. ويمني البرتغالي بينتو إعادة الاستقرار إلى الكرة الكويتية التي عرفت نجاحات عديدة خلال عقد الثمانينيات، بعد أن توج المنتخب بلقبه الآسيوي الوحيد في نسخة 1980، بجانب حصوله على كأس الخليج العربي في 10 مناسبات سابقة. وخاض المنتخب القطري خلال 13 مشاركة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 125 مواجهة، حقق الفوز في 62 مباراة، وتعادل في 23، وخسر في 40. وحسب تعليمات الاتحاد الآسيوي، فإن صاحبي المركزين الأول والثاني من المجموعات التسع التي تم توزيع المنتخبات الـ36 عليها من المرحلة الحالية "التصفيات المشتركة"، سيتأهلان إلى المرحلة الثالثة من تصفيات المونديال، على أن تضمن المنتخبات الـ18 المتأهلة، المشاركة في كأس آسيا 2027 في السعودية. وفي المرحلة الثالثة سيتم توزيع المنتخبات الـ18 المتأهلة على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، تلعب فيما بينها مواجهات ذهاب وإياب، بحيث يتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى نهائيات كأس العالم 2026 مباشرة، في حين تبلغ المنتخبات الستة صاحبة المركزين الثالث والرابع في المجموعات الثلاث، المرحلة الرابعة من تصفيات المونديال والتي سيتم فيها توزع المنتخبات على مجموعتين، حيث يتأهل أول كل مجموعة إلى المونديال مباشرة، فيما يلعب صاحبا المركز الثاني في كل مجموعة، ملحقا قاريا من أجل التأهل إلى الملحق العالمي، ليصبح المجموع الكلي لمقاعد قارة آسيا في المونديال ثمانية مقاعد ونصف.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |