كندا تحجب التمويل عن مسؤولين كرويين!
قررت هيئة التمويل الرياضي الكندية حجب التمويل المخصص لرواتب مدربة كرة القدم للسيدات بيف بريستمان واثنين آخرين من مسؤولي الفريق الموقوفين، ووصفت فضيحة الطائرة المسيرة التي هزت منافسات كرة القدم بألعاب باريس الأولمبية بأنها سبب لإحراج جميع الكنديين. وتم خصم ست نقاط من الفريق الكندي بسبب فضيحة تجسس بطائرة مسيرة ما وجه ضربة قوية لآمال الفريق في الاحتفاظ باللقب والميدالية الذهبية التي أحرزها في ألعاب طوكيو قبل ثلاثة أعوام. ومُنعت المدربة بيف بريستمان والمسؤولان في الجهاز المعاون جوزيف لومباردي وجاسمين ماندر من ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم لمدة عام من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بعد شكوى المنتخب النيوزيلندي من أن بعض المرتبطين بالمنتخب الكندي استخدموا طائرة مسيرة للتجسس على تدريباته قبل مباراة المنتخبين الافتتاحية التي فازت بها كندا 2-1. وقالت وزيرة الرياضة الكندية كارلا كوالتروف في بيان "استخدام طائرة مسيرة لمراقبة فريق آخر خلال تدريب مغلق يعد غشا، إنه أمر غير عادل تماما للاعبات الكنديات والفرق المنافسة إنه يقوض نزاهة اللعبة نفسها، نظرا لأن برنامج (كرة القدم) السيدات يتلقى تمويلا من هيئة التمويل الرياضي الكندية، فإننا نحجب التمويل المتعلق بمسؤولي كرة القدم الكندية الموقوفين طوال فترة عقوبة FIFA". وقال مكتب الوزيرة في بيان إن هيئة التمويل الرياضي الكندية بصدد تحديد المبلغ الدقيق للتمويل الذي سيتم حجبه، مضيفا أن التمويل المحتجز لن يؤثر على إجمالي التمويل المتاح لبرنامج المرأة".
الاتحاد الأرجنتيني يلجأ إلى «FIFA»
تَقدّم الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم بشكوى للاتحاد الدولي للعبة (الفيفا) بعد البداية المضطربة لمنافسات كرة القدم في «أولمبياد باريس 2024». وبعدما اقتحمت الجماهير المغربية أرض الملعب، في المباراة التي أُقيمت مع بداية منافسات كرة القدم في الأولمبياد، توقّفت المباراة لفترة طويلة قبل وقت قصير من نهايتها، وبعدها تم إلغاء هدف التعادل للمنتخب الأرجنتيني. وطلب الاتحاد الأرجنتيني من لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي اتخاذ إجراء بشأن الواقعة، التي وصفها بأنها «حادث خطير». وكانت المباراة أمام المنتخب المغربي التي أُقيمت في سانت إيتيان انتهت بشكل فوضوي. وكان المنتخب الأرجنتيني سجّل هدفاً كان يعتقد بأنه هدف التعادل 2-2 في الدقيقة 16 من الوقت بدل الضائع. ولكن لم تستكمل المباراة لأن الجماهير المغربية اقتحمت الملعب في الوقت بدل الضائع. ولوقت طويل لم يتضح ما إذا كانت المباراة انتهت أم أنها توقفت. بالإضافة إلى ذلك، فإن الهدف الذي جعل النتيجة 2-2 تم التحقق منه بسبب احتمالية وجود تسلل، وذلك باستخدام تقنية الفيديو. بعد تقريباً ساعتين، عاد الفريقان للملعب، وقام الحكم جلين نيبرج بتعديل النتيجة من 2-2 إلى 2-1 بعد مشاهدة لقطات الفيديو وسمح باستكمال الدقائق الثلاث المتبقية من اللعب، قبل أن ينتهي اللقاء بفوز المغرب 2-1. وقال مدرب منتخب الأرجنتين خافيير ماسكيرانو: «ما حدث في الملعب كان فضيحة». وتفاعل أيضاً نجم الأرجنتين ليونيل ميسي بكتابة تعليق: «غير عادي» على «إنستجرام» مصحوباً برمز تعبير لوجه بعيون واسعة، تعبيراً عن الدهشة. وذكر منظمو الأولمبياد أنهم سيحققون في هذه الأحداث وأكدوا أنهم يريدون أن يفهموا الأسباب، وأن يستخلصوا النتائج اللازمة لتفادي ما حدث فيما تبقى من مباريات في دورة الألعاب الصيفية.
FIFA يعين لجنة تسوية للاتحاد التونسي
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" يوم الثلاثاء تعيين لجنة تسوية للاتحاد التونسي للعبة، بعد مشاورات مع الاتحاد الإفريقي. وقال FIFA في بيان: "تم اتخاذ القرار بعد التشاور مع الاتحاد الإفريقي، من أجل منح الاتحاد التونسي الوسائل اللازمة للخروج من الأزمة الحالية، لمراجعة نظامه الأساسي وكذلك قانونه الانتخابي، ثم تنظيم الانتخابات بما يتماشى مع نظامه الجديد". وأضاف البيان: "تستمر ولاية لجنة التسوية حتى تنتهي بنجاح من المهام الموكلة إليها، على أي حال حتى 31 يناير 2025 على أبعد تقدير". كما قرر الاتحاد الدولي للعبة تعيين لجنة تسوية لاتحاد جزر المالديف. وأوضح الاتحاد الدولي: "في كلتا الحالتين، ستتكون لجنة التسوية من عدد مناسب من الأعضاء، الذين سيتم تعيينهم بشكل مشترك من قبل FIFA والاتحاد القاري المعني. وسيخضع جميع الأعضاء لفحص الأهلية الذي تجريه لجنة مراقبة FIFA، وفقاً للوائح الحوكمة الخاصة بـ FIFA".
دعوة قضائية ضد FIFA
تقدمت روابط الدوريات الأوروبية والقسم الأوروبي بالاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفبرو) بدعوة قضائية ضد الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بتهمة إساءة استغلال وضعه المهيمن. الاتحاد الدولي متهم باتخاذ "قرارات أحادية الجانب" فيما يتعلق بأجندة المباريات الدولية والتي أصبحت حاليا "مشبعة للغاية" في شكوى مشتركة إلى المفوضية الأوروبية. وذكر ت الروابط والاتحادات أن سلوك FIFA "أضر بالرغبة الاقتصادية للدوريات الوطنية ورفاهية اللاعبين"، وأشارت إلى أن دور الFIFA كجهة تنظيمية ومنظمة للمنافسات يشكل تضاربا في المصالح. اتهم FIFA بالفشل في التشاور بشأن التغييرات الأخيرة في أجندة المباريات، مثل إدخال بطولة كأس العالم للأندية المكونة من 32 فريقا. وذكر بيان مشترك للروابط والاتحادات: "أجندة المباريات الدولية مشبعة للغاية وأصبحت غير مستدامة للروابط الوطنية وتمثل خطرا على صحة اللاعبين". وأضاف البيان: "قرارات FIFA في السنوات الأخيرة كانت تصب دائما في مصلحة بطولاته ومصالحه التجارية الخاصة، وتتجاهل مسؤولياته كجهة حاكمة، وأضرت بالمصالح الاقتصادية للروابط الوطنية ورفاهية اللاعبين". وأكد البيان: "الروابط الوطنية واتحادات اللاعبين، التي تمثل رغبات كل الأندية واللاعبين على المستوى المحلي، وتنظم علاقات العمل من خلال حلول يتم الاتفاق عليها بشكل جماعي، لا يمكنها أن توافق على تحديد اللوائح العالمية من جانب واحد". وأضاف البيان: "الإجراء القانوني هو حاليا الخطوة المسؤولة الوحيدة للروابط الأوروبية واتحادات اللاعبين لحماية كرة القدم ونظامها البيئي وقوتها العاملة من قرارات FIFA التي تصدر من جانب واحد".
كوريا تشتكي لـ«FIFA» إساءات عنصرية بحق هوانج
قدّم الاتحاد الكوري الجنوبي لكرة القدم شكوى رسمية إلى نظيره الدولي (الفيفا) بشأن إساءة عنصرية مزعومة موجهة إلى مهاجمه الدولي هي-تشان هوانج الذي يلعب مع ولفرهامبتون الإنجليزي، على الرغم من نفي نادي كومو الإيطالي هذه الاتهامات. وندد المهاجم البالغ 28 عاما بالإساءة العنصرية المزعومة التي أدلى بها أحد لاعبي كومو خلال مباراة تحضيرية في إسبانيا استعدادا للموسم الجديد، واصفا إياه بـ«جاكي شان»، وهو نجم سينمائي من هونج كونج اشتهر بأفلام الفنون القتالية. وأصر كومو على أن لاعبه «لم يقل أي شيء بطريقة مهينة» وأن «رد فعل بعض لاعبي ولفرهامبتون أدى إلى تضخيم الحادث بشكل غير متناسب». وقال الاتحاد الكوري الجنوبي إنه بعث برسالة رسمية إلى «فيفا» الخميس أعرب فيها عن «قلقه البالغ إزاء الأفعال العنصرية التي تعرض لها هي-تشان هوانج»، وطالبه باتخاذ الإجراءات اللازمة و«القضاء على العنصرية في ملاعب كرة القدم»، وفقاً لما ذكر «الفيفا» على حسابه الرسمي عبر منصة «إكس». وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال هوانج عبر «إنستجرام» إن الجهاز الفني ورفاقه قالوا إنهم سيغادرون الملعب معه «إذا لزم الأمر» بعد الإساءة المزعومة. وأضاف أن «العنصرية غير مقبولة في الرياضة وفي جميع جوانب الحياة»، وجذب منشوره أكثر من 143500 إعجاب.
منتخب قطر يحتل المرتبة الـ34 عالميًا
تقدم منتخب قطر إلى المركز الـ 34 عالميا ضمن تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA الصادر اليوم. وصعد المنتخب القطري عن تصنيفه الأخير بمركز واحد في وقت تنتظره استحقاقات جمة أبرزها خوضه المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 في سبتمبر المقبل. وقد شهد شهرا يونيو ويوليو إجراء العديد من المباريات في إطار ثلاث بطولات قارية، هذا بالإضافة إلى عدد من المباريات الودية، ليبلغ إجمالي عدد المباريات الملعوبة في أرجاء المعمورة 125، وهو ما ترك أثرا كبيرا على التصنيف العالمي للرجال. وفي سياق هذه البطولات، حافظ منتخب الأرجنتين على صدارته للتصنيف بفضل فوزه بلقب كوبا أمريكا، فيما حل منتخب فرنسا في المركز الثاني إثر الإقصاء من نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية، بينما تمكنت إسبانيا المتوجة باللقب الأوروبي من التقدم إلى المركز الثالث يليها في الترتيب منتخب إنجلترا رابعا، فيما تراجع المنتخب البرازيلي إلى المركز الخامس. وفي قائمة الخمسين الأوائل، أحرز منتخبان تقدما استثنائيا بعد بلوغ الدور ربع النهائي من بطولتيهما القاريتين، وهما تركيا التي قفزت إلى المركز الـ26 (+16) وفنزويلا في المركز الـ37 (+17). كما حققت منتخبات أخرى قفزات لافتة من بينها بنما التي صعدت إلى المركز الـ35 (+8) وكندا في المركز الـ40 (+8)، وذلك بفضل أداء متميز في بطولة كوبا أمريكا. وبدورها تمكنت نيوزيلندا من أن تحل في المركز الـ(94) +13 بفضل فوزها بلقب كأس أمم أوقيانوسيا، لتعود إلى نادي المنتخبات المئة الأولى بعد غياب عنه دام سبع سنوات.
بسبب مبابي.. الاتحاد الفرنسي يشكو الأرجنتين!
يعتزم الاتحاد الفرنسي لكرة القدم تقديم شكوى إلى FIFA بعد تداول فيديو يظهر هتافات عنصرية من بعض لاعبي المنتخب الأرجنتيني خلال احتفالاتهم بلقب كوبا أمريكا 2024. الهتافات، التي سُمعت في فيديو مباشر من داخل حافلة المنتخب بعد الفوز على كولومبيا، تتعلق بشعارات تم إطلاقها خلال كأس العالم 2022، والتي استهدفت اللاعب كيليان مبابي. الاتحاد الفرنسي ينوي مراسلة نظيره الأرجنتيني وإحالة القضية إلى FIFA، مما يثير تساؤلات حول السلوكيات العنصرية في الرياضة وضرورة اتخاذ إجراءات رادعة.
FIFA يطرح مناقصة حقوق مونديال الأندية
أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» دعوةً لتقديم العطاءات من أجل الفوز بالحقوق الإعلامية لبطولتي كأس العالم للأندية المقبلة 2025، والتي تليها 2029. وقال «الفيفا» إن مناقصة الحقوق الإعلامية للمسابقة الجديدة للأندية مفتوحة للأمريكتين وآسيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا لنسختي 2025 و2029، وسيتم تنظيم المرحلة الثانية التي تغطي أوروبا وكذلك أفريقيا، في وقت لاحق. وستسمح عملية المناقصة هذه باختيار الكيان أو الكيانات التي تتمتع بأفضل وضع لتأمين التزامات النقل التلفزيوني والبرمجة المطلوبة على المستويين العالمي أو الإقليمي. ويمكن للشركات والمنظمات الإعلامية الراغبة في المشاركة في هذه العملية أن تطلب الدعوة لتقديم العطاءات عبر البريد الإلكتروني، علماً بأن الموعد النهائي لتقديم العطاءات هو الساعة 17:00 بتوقيت وسط أوروبا يوم الثلاثاء 20 أغسطس 2024. وستقام النسخة الافتتاحية في الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة من 15 يونيو إلى 13 يوليو 2025. وتأهل 29 نادياً من أفضل الأندية في العالم إلى النسخة الأولى من كأس العالم للأندية التي يشارك فيها 32 فريقاً. وستقام بطولة كأس العالم للأندية كل أربع سنوات، في شكلها الجديد الذي سيبدأ في العام المقبل. تضم بطولة كأس العالم للأندية 32 من أفضل الأندية في العالم، وستعيد تحديد كيفية وتوقيت ومكان تتويج بطل العالم الحقيقي للأندية. سيتم تقسيم الأندية الـ32 إلى ثماني مجموعات تنافسية ومثيرة للاهتمام، كل منها مكونة من أربعة فرق. سيلعب كل فريق ثلاث مباريات، حيث يتأهل الفريقان الأولان من كل مجموعة إلى مرحلة خروج المغلوب، التي ستتضمن دور الـ16، وربع النهائي، ونصف النهائي، والنهائي. ستقام في البطولة 63 مباراة، حيث ستجذب الأحداث من صافرة البداية إلى النهاية انتباه الجماهير العالمية. وحصل 29 نادياً بالفعل على تذكرتهم لبطولة العام المقبل، وتشمل هذه الأندية عملاق أوروبا ريال مدريد (إسبانيا) ومانشستر سيتي (إنجلترا)، وعمالقة أمريكا الجنوبية بالميراس (البرازيل) وريفر بليت (الأرجنتين)، والعملاق الأفريقي الأهلي (مصر) والوداد (المغرب)، ومتصدر آسيا الهلال (السعودية) وأوراوا ريد دايموندز (اليابان)، وأبرز فرق أمريكا الشمالية والوسطى سياتل (الولايات المتحدة)، ومونتيري (المكسيك)، وممثل أوقيانوسيا الطموح أوكلاند سيتي (نيوزيلندا). وسيتم تأكيد وجود ناديين إضافيين من أمريكا الجنوبية ونادٍ واحد يمثل الدولة المضيفة في وقت لاحق من هذا العام.
«FIFA» يطلق كأس العالم لـ «فوتبول مانيجر»
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، تنظيم أول كأس عالم للعبة الفيديو الشهيرة «فوتبول مانيجر» هذا العام. ويتعاون «الفيفا» مع «سبورتس أنتراكتيف» الشركة التي طورت اللعبة التي باعت ملايين من النسخ واستخدمتها أندية كرة القدم لاكتشاف لاعبين ومن التعرف على منافسين بفضل قاعدة بياناتها الشاملة. ويتنافس اللاعبون في البطولة التي تقام بين 29 أغسطس والأول من سبتمبر المقبلين على جوائز مالية قيمتها 100000 دولار. وقال الفيفا إن عدداً من الاتحادات الأعضاء سيتلقى دعوة للمشاركة في النسخة الافتتاحية. ومن المتوقع أن يتلقى اتحادات من القارات الست دعوات، بينما يمكن للاعبين التسجيل عبر موقع الفيفا.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |