مارتينيز يواجه انتقادات بعد تصرف عدواني
في واقعة أثارت الكثير من الجدل، قام إيميليانو مارتينيز، حارس مرمى منتخب الأرجنتين، بإبعاد الكاميرا الخاصة بالبث التلفزيوني بشكل غاضب بعد الخسارة أمام كولومبيا (2-1) في تصفيات كأس العالم 2026. وشهدت المباراة، التي أقيمت ضمن تصفيات كأس العالم، تصرفاً غير معتاد من مارتينيز، حيث قام بضرب الكاميرا التي كان يحملها المصور جوني جاكسون، مما أدى إلى سقوطه. وعبر جاكسون عن استيائه قائلاً: "عند نهاية المباراة، كنت أبحث عن ردود فعل اللاعبين كما أمرني رئيسي. رأيت مارتينيز يحيي الجمهور، فاقتربت منه فجأة وضرب الكاميرا، شعرت بالغضب لأنني كنت أؤدي عملي بجد، وهو كان يؤدي عمله أيضاً". نقابة الصحفيين الرياضيين في كولومبيا أدانت التصرف بشدة، مطالبة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" بفرض عقوبة نموذجية على مارتينيز. وجاء في بيان النقابة: "إن ضرب معدات المصور على أرض الملعب يعد اعتداءً على حرية التعبير، ولا تعترف نقابتنا بهذا السلوك." وأضاف البيان أن مارتينيز لا يمكن أن يُعتبر قدوة للأجيال القادمة بعد هذا التصرف. هذه الواقعة أثارت تساؤلات حول تصرفات اللاعبين تحت الضغط وأهمية احترام الصحفيين الذين يعملون في ظروف صعبة لنقل الأحداث الرياضية بموضوعية.
					الأرجنتين تواجه كولومبيا والبرازيل ضد الباراجواي
يحلّ المنتخب الأرجنتيني بطل العالم ضيفاً ثقيلاً على نظيره الكولومبي في إعادة لنهائي كوبا أمريكا الثلاثاء في بارانكيا، بينما يأمل المنتخب البرازيلي مواصلة النهوض عندما يحلّ ضيفاً على الباراجواي ضمن الجولة الثامنة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 في كرة القدم. الأرجنتين ستكون أمام امتحان تجديد الفوز على كولومبيا العنيدة التي تعد المنتخب الوحيد الذي لم يذق بعد طعم الخسارة (3 انتصارات و4 تعادلات) في التصفيات الحالية، بعد أقل من شهرين على اللقاء الذي جمعهما في نهائي كوبا أمريكا وانتهى بفوز صعب لـ«ألبي سيليستي» بهدف لاوتارو مارتينيز في الدقيقة 112 في الوقت الإضافي. لكن على أبطال العالم أن يفعلوا ذلك من دون نجمهم الأبرز ليونيل ميسي الغائب منذ تلك المباراة التي أصيب فيها في الدقيقة 66 وخرج من الملعب باكياً. وفي حين أظهرت الأرجنتين عضلاتها من دون ميسي بفوز صريح على تشيلي 3-0، انتزعت كولومبيا تعادلاً متأخراً أمام بيرو متذيلة الترتيب 1-1 بعدما سجّل مهاجم ليفربول لويس دياز هدف الإنقاذ قبل ثماني دقائق من نهاية الوقت الأصلي. ورغم التعادل، فإنّ ذلك لا يخفي حجم تطور المنتخب الكولومبي منذ تعيين الأرجنتيني نيستور لورنسو على رأس جهازه الفني صيف عام 2022، فكانت الخسارة في نهائي كوبا أمريكا الوحيدة للفريق في 27 مباراة له بقيادة لورنسو. وتتبوأ الأرجنتين صدارة التصفيات بعد أن عززت رصيدها إلى 18 نقطة من ستة انتصارات مقابل هزيمة، ومهّدت الطريق لحجز مقعدها إلى نهائيات كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. وليست كولومبيا بعيدة عن حسم التأهل مع الاقتراب من منتصف التصفيات، إذ تحتل المركز الثالث برصيد 13 نقطة. ويتأهل أول ستة منتخبات من المجموعة الموحدة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم ويخوض السابع ملحقاً عالمياً. وتأمل البرازيل حاملة الرقم القياسي بخمسة ألقاب في كأس العالم أن تحقق فوزها الثاني توالياً وتمحو خيبة الهزائم الثلاث التي تعرّضت لها توالياً في التصفيات، عندما تحل على الباراجواي. وقبل فوزها الأخير على الإكوادور بهدف يتيم سجله رودريجو، كانت البرازيل في موقع مستغرب، حيث احتلت المركز السادس، في أسوأ نتائجها على الإطلاق في التصفيات، من انتصارين وتعادل و3 هزائم. وعانت البرازيل في البطولات الأخيرة، فخرجت من ربع نهائي مونديال 2022 أمام كرواتيا بركلات الترجيح وكوبا أمريكا الأخيرة أمام الأوروجواي بركلات الترجيح أيضاً في يوليو. وعادت السلاسة البرازيلية الجمعة أمام الإكوادور، لكن الترجمة الميدانية لم تترجم سوى بثلاث تسديدات على المرمى نجح رودريجو بزرع إحداها في الشباك في الدقيقة 30 من مسافة 25 متراً. فبادر المدرب دوريفال جونيور للدفاع عن لاعبيه وبالأخص نجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور الذي غاب بريقه في هذه المباراة. وشدّد دوريفال على أن المشجعين بحاجة إلى التحلي بالصبر مع لاعبين مثل فينيسيوس. وتابع: «نريد أن نرى اللاعبين في حالة تسمح لهم بالإنتاج في جميع الأوقات، بنفس الطريقة التي يقدمون بها في أنديتهم». وأضاف أن «الأثقال الملقاة على كاهلهم مع أنديتهم تؤثر على أداء اللاعبين»، مشيراً إلى أهمية الصبر. وليس لدى سيليساو أي عذر لعدم الخروج منتصراً أمام منتخب يعاني الأمرَّين في التصفيات الحالية، حيث تحتل الباراجواي المركز السابع بست نقاط من فوز يتيم و3 هزائم و3 تعادلات إحداها أمام الأوروغواي سلباً في الجولة الأخيرة. لكنّ الباراجواي التي عيّنت مدرباً جديداً هو الأرجنتيني جوستافو ألفارو بعد إقالة مواطنه دانيال جارنيرو عقب نهاية كوبا أمريكا الأخيرة، تأمل أن تبني على تعادلها أمام الأوروجواي التي تحتل المركز الثاني برصيد 14 نقطة، لمحاولة انتزاع نقطة على الأقل بمواجهة فينيسيوس جونيور المرشح بقوة للفوز بجائزة الكرة الذهبية ورفاقه. وتعود آخر مواجهة بين البلدين إلى الدور الأول من كوبا أمريكا وانتهت بفوز كبير للبرازيل 4-1. وتبحث الأوروجواي عن العودة إلى سكة الانتصارات عندما تلتقي مضيفتها فنزويلا الخامسة.
					ميسي ونيمار يودعان سواريز بحفاوة
على الرغم من التعادل السلبي مع باراجواي في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026، كان يوم السبت مميزًا في استاد سنتيناريو بمونتيفيديو، حيث شهد توديع لويس سواريز، نجم أوروجواي البالغ من العمر 37 عامًا، الذي قرر اعتزال اللعب الدولي. خلال المباراة، اجتاح الحزن عاطفة سواريز بعد أن قدم له المشجعون تحية حارة وسط تصفيق حار، معربين عن تقديرهم لمسيرته المميزة. سجل سواريز، الذي دخل أرضية الملعب وسط دموعه، 69 هدفًا في 143 مباراة دولية، ولعب دورًا حيويًا في فوز أوروجواي بكأس كوبا أمريكا 2011. تضمنت مراسم الوداع رسالة من زميله في إنتر ميامي، ليونيل ميسي، الذي أرسل رسالة فيديو عبر الشاشة العملاقة للملعب، معربًا عن حبه واحترامه لسواريز، ومتمنيًا له الاستمتاع بهذه التحية التي يستحقها. كما أرسل نيمار، زميله السابق في برشلونة، كلمات تقدير وإشادة، معبرًا عن شرفه بالتعرف على سواريز كلاعب وكرجل. كان سواريز جزءًا من ثلاثي هجوم برشلونة الشهير "MSN" مع ميسي ونيمار بين 2014 و2017، وحققوا خلالها العديد من الألقاب، بما في ذلك الثلاثية التاريخية في 2015.
					رودريجو ينتظر عودة نيمار إلى البرازيل
أعرب رودريجو جوس، مهاجم ريال مدريد، عن تفاؤله بعودة نيمار لاعب الهلال السعودي إلى تشكيلة منتخب البرازيل بعد تعافيه من إصابة الرباط الصليبي. جاء ذلك بعد أن قاد رودريجو منتخب البرازيل للفوز على الإكوادور (1-0) في الجولة السابعة من تصفيات كأس العالم 2026 بتسجيله هدف المباراة الوحيد. وقال رودريجو: "نيمار كان دائماً لاعباً محورياً في المنتخب، ونعتمد عليه كثيراً. نأمل أن يعود قريباً لأنه سيكون حاسماً لنا." وأكد على أهمية تقاسم المسؤوليات في المنتخب، مشيراً إلى دوره في توجيه اللاعبين الشباب مثل إستيفاو وإندريك. كانت الإصابة قد أبعدت نيمار عن الملاعب منذ خسارة البرازيل أمام الأوروجواي في أكتوبر 2023، ويترقب الفريق عودته لاستعادة قوته الهجومية.
					غياب ميسي عن «التانجو» وبديله مفاجأة!
غاب اسم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن التشكيلة الخاصة بالمنتخب الوطني في مباراتين قادمتين ضمن تصفيات كأس العالم 2026 ضد تشيلي وكولومبيا، وذلك بسبب الإصابة التي تعرض لها في نهائي "كوبا أمريكا" الشهر الماضي. بدلاً من ميسي، تم استدعاء مهاجم روما الإيطالي باولو ديبالا لتعزيز صفوف الفريق. المباريات المرتقبة ستقام ضد تشيلي في الخامس من سبتمبر المقبل في بوينس آيرس، ثم ضد كولومبيا بعد خمسة أيام في بارانكيا. رغم غياب ميسي، نجح المنتخب الأرجنتيني في الحفاظ على لقب "كوبا أمريكا" بعد الفوز على كولومبيا 1-0. وبالإضافة إلى غياب ميسي، لن يتواجد الجناح أنخل دي ماريا في التشكيلة بعد إعلان اعتزاله الدولي. قام المدرب ليونيل سكالوني بضم مجموعة من اللاعبين الشباب لتعويض الغيابات، ومن بينهم فالنتين باركو (إشبيلية)، إيزيكويل فرنانديز (القادسية السعودي)، ماتياس سوليه (روما)، جوليانو سيميوني (أتلتيكو مدريد)، وتاتي كاستيانوس (لاتسيو). التشكيلة تشمل أيضًا حراس المرمى إيميليانو مارتينيز (أستون فيلا)، خوان موسو (أتالانتا)، وخيرونيمو رولي (مارسيليا). في الدفاع، يبرز جونزالو مونتييل، ناهويل مولينا، ليوناردو باليردي، وكريستيان روميرو. بينما يضم خط الوسط لاعبين مثل جيدو رودريجيز، لياندرو باريديس، وأليكسيس ماك أليستر، إلى جانب لاعبي الهجوم مثل لاوتارو مارتينيز، فالنتين كاربوني، وخوليان ألفاريز. الأرجنتين تتصدر ترتيب المجموعة بـ15 نقطة من 6 مباريات، وتتفوق على أوروجواي الثانية وكولومبيا الثالثة.
					استدعاء مراهق لمنتخب البرازيل!
أعلن دوريفال جونيور، مدرب منتخب البرازيل، عن استدعاء المهاجم الشاب إستيفاو إلى قائمة الفريق الوطني، وذلك استعداداً للمباراتين المرتقبتين ضد الإكوادور وباراجواي في تصفيات كأس العالم 2026. يأتي هذا الاستدعاء بعد موسم مميز قدمه إستيفاو مع نادي بالميراس، حيث سجل خمسة أهداف وأضاف خمس تمريرات حاسمة في 19 مباراة بالدوري البرازيلي. ويُنتظر أن ينضم اللاعب البالغ من العمر 17 عاماً إلى تشيلسي بداية العام المقبل. استبعاد دوريفال جونيور لثمانية لاعبين من تشكيلة منتخب البرازيل التي شاركت في بطولة كوبا أمريكا، والتي خرجت من الدور ربع النهائي على يد أوروجواي، يعكس التغييرات الكبيرة في تشكيلة الفريق. يُتوقع أن يكون إستيفاو النجم المقبل للكرة البرازيلية، في ظل غياب المهاجم المخضرم نيمار لاعب الهلال السعودي، الذي لا يزال يتعافى من إصابة الرباط الصليبي. ستقام المباراة الأولى ضد الإكوادور في السادس من سبتمبر المقبل على ملعب البرازيل، تليها مواجهة باراغواي في العاشر من سبتمبر، حيث ستسعى البرازيل لتحقيق نتائج إيجابية في التصفيات. هذه الخطوة تعكس إيمان المدرب جونيور بقدرات إستيفاو، وتفتح المجال أمام اللاعب لإثبات نفسه على المستوى الدولي في التصفيات القادمة.
					سكالوني: سأستمر مدربًا للأرجنتين
أعرب ليونيل سكالوني، مدرب منتخب الأرجنتين الأول لكرة القدم، عن التزامه التام بمهمته على رأس الجهاز الفني للفريق، مؤكداً استمراره في العمل حتى يقرر كلاوديو تابيا، رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم، خلاف ذلك. تأتي تصريحات سكالوني بعد أن أثار عاصفة من التكهنات حول مستقبله إثر قوله إنه يفكر في الاستقالة من منصبه بعد فوز الأرجنتين 1-0 على البرازيل في مباراة ضمن تصفيات كأس العالم 2026 خلال نوفمبر الماضي. وذكرت وسائل إعلام محلية في يناير الماضي أن سكالوني وافق على الاستمرار في منصبه حتى نهاية بطولة كأس كوبا أمريكا على الأقل، والتي ستقام في الولايات المتحدة بين 20 يونيو و14 يوليو المقبل. وأكد سكالوني للصحافيين الليلة الماضية نيته الاستمرار في منصبه بعد كوبا أمريكا، موضحًا أنه كان في حالة نفسية غير جيدة في نوفمبر لكنه الآن في كامل طاقته. وأضاف سكالوني: "سأستمر في منصبي ما دام رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم أراد ذلك". كما تحدث عن لياقة ليونيل ميسي واستبعاد باولو ديبالا من تشكيلة الأرجنتين في مباراتين وديتين قبل كوبا أمريكا، مشيرًا إلى أن استمرار ميسي في اللعب لفريقه إنتر ميامي مهم لأنه يلعب لمدة أطول ويظهر في كامل لياقته. وأوضح أن ديبالا له مكانة خاصة في قلوبهم لكن المنتخب يأتي أولاً، وبالنظر للظروف قرروا استبعاده رغم معرفتهم بما قدمه لهم. ومن المقرر أن يلتقي منتخب الأرجنتين مع نظيره الإكوادوري في التاسع من يونيو على ملعب سولجر فيلد في شيكاجو، ثم يواجه منتخب جواتيمالا على ملعب كوماندرز فيلد في واشنطن بعدها بخمسة أيام، قبل الدفاع عن لقب كأس كوبا أمريكا. وستبدأ الأرجنتين مسيرتها في كوبا أمريكا بمواجهة كندا يوم 20 يونيو، قبل اللعب في مواجهة تشيلي وبيرو.
					نونيز يتفوق على ميسي.. أعرف القصة؟
انفرد داروين نونيز مهاجم المنتخب الأوروجوياني، بصدارة ترتيب هدّافي التصفيات الأمريكية الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، حيث يسجل دون انقطاعٍ منذ منافسات الجولة الثالثة. وعاد ابن الـ24 عامًا إلى إيجاد طريق الشباك في مباراة الجولة السادسة، التي جمعت منتخب الأوروجواي بنظيره البوليفي. وأحرز نونيز هدف التقدم للسيليستي في الدقيقة 15، ثم أضاف هدفاً شخصياً ثانياً في الدقيقة 71، ليساهم في انتصار منتخب بلاده بنتيجة 3-0. وكان نونيز دخل المباراة برصيدٍ أهداف يبلغ 3، متساوياً مع مواطنه نيكولاس دي لا كروز، ومع ليونيل ميسي، أسطورة منتخب الأرجنتين، وبعد هدفيه ضد بوليفيا، قفز صاحب القميص رقم 19 برصيده الشخصي من الأهداف إلى 5، ليتبوأ وحيداً المركز الأول في الترتيب. وصام دي لا كروز عن التسجيل في شباك بوليفيا، كما ترك ميسي مهمة تسجيل هدف الفوز ضد البرازيل في قمة الجولة السادسة من التصفيات لزميله نيكولاس أوتاميندي.
					لاعبو فنزويلا يتهمون الشرطة البيروفية بضربهم
اتهم لاعبون من المنتخب الفنزويلي الشرطة البيروفية باللجوء إلى العنف وضربهم، بعد نهاية المباراة بين المنتخبين في العاصمة ليما، ضمن تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026 في كرة القدم. وفي حين توجّه لاعبو فنزويلا لتحية جماهيرهم في المدرجات بعد انتهاء المباراة بالتعادل 1-1، شعرت الشرطة المخوّلة بالحفاظ على الأمن «بالغضب وأخرجت الهراوات لضربنا»، حسب ما أوضح قلب الدفاع ناهويل فيراريسي، عبر وسائل إعلام الاتحاد المحلي. وتابع: «لقد ضربوني مرتين وألحقوا بي الأذى قليلاً (بإصبعين)، لكن الأمر لم يكن خطيراً»، مشيراً إلى أن الضرب حصل عندما كان يهم برمي قميصه باتجاه جماهير «فينوتينتو». وأظهرت مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، لاعبي المنتخب الفنزويلي وهم يتجادلون بعنف مع ضباط الشرطة البيروفية الذين لوح بعضهم بالهراوات. وتحتل فنزويلا المركز الرابع في المجموعة المشتركة مع 9 نقاط، بينما تقبع البيرو التي لم تحقق أي فوز بعد 6 جولات في قاع الترتيب، برصيد نقطتين من تعادلين و4 هزائم. كما تأجلت في الجولة نفسها بداية مواجهة البرازيل والأرجنتين على ملعب «ماراكانا» الشهير في ريو دي جانيرو لمدة نصف ساعة، بسبب اشتباكات في المدرجات بين مشجعي البلدين والشرطة المحلية وانتهى اللقاء بفوز «ألبيسيلستي» 1-0.
الاكثر قراءة | 
					اليوم | آخر أسبوع |