فرص تأهل السعودية والعراق للمونديال
يواجه المنتخب السعودي نظيره العراقي، في مواجهة مرتقبة، لحسم المتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 عن المجموعة الثانية في الملحق الآسيوي. ويدخل "الأخضر" اللقاء متسلحًا بفرصتين لحجز بطاقة التأهل المباشر إلى المونديال: الفوز أو التعادل، وذلك بعد أن حقق كل من السعودية والعراق الفوز على إندونيسيا، ليتساويا برصيد 3 نقاط لكل منهما. وكان المنتخب العراقي قد تغلّب على إندونيسيا بهدف دون رد، السبت، على ذات الملعب، ليرتفع رصيده إلى 3 نقاط، وهو نفس رصيد السعودية التي تفوقت في مباراتها الأولى بثلاثة أهداف مقابل هدف. ويملك المنتخبان فارق أهداف متساويًا (+1)، لكن السعودية تتفوق من حيث عدد الأهداف المسجلة (3 أهداف مقابل هدف واحد للعراق)، ما يمنحها أفضلية في حال التعادل، وفقًا للوائح البطولة. ويعني هذا أن التعادل يكفي "الأخضر" لضمان التأهل المباشر إلى كأس العالم، فيما سيكون الفوز تتويجًا لصدارته للمجموعة بالعلامة الكاملة (6 نقاط). ويتأهل متصدر كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، بينما يخوض صاحبا المركز الثاني في المجموعتين مواجهة فاصلة ذهابًا وإيابًا خلال الشهر المقبل، لتحديد الفريق المتأهل إلى الملحق العالمي، الذي يمنح آخر بطاقة لقارة آسيا نحو المونديال.
كلويفرت مدرب إندونيسيا: لا أعرف مستقبلي
عبّر الهولندي باتريك كلويفرت، مدرب منتخب إندونيسيا، عن خيبة أمله بعد خروج فريقه من الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، عقب خسارته أمام السعودية والعراق، مؤكداً أن الحلم انتهى لكن المستقبل بدأ للتو. وقال كلويفرت في المؤتمر الصحافي بعد المباراة إن شعوره مزيج من الحزن والفخر، موضحاً أن الوقت ليس مناسباً لاتخاذ قرارات سريعة بشأن المرحلة المقبلة، وأضاف: «قدمنا كل ما نملك، من اللاعبين إلى الجهازين الفني والطبي، لكن النتيجة لم تكن في صالحنا». وأشار المدرب الهولندي إلى أن المنتخب الإندونيسي غادر المنافسة مرفوع الرأس بعد أداء مميز، مؤكداً أن الفريق تطور بشكل واضح خلال التصفيات، وأن ما تحقق يمثل خطوة مهمة في بناء جيل قادر على المنافسة مستقبلاً. وأضاف: «في مباراة العراق كنا الأفضل في فترات كثيرة، لكننا لم نستثمر الفرص رغم ذلك، اللاعبون أظهروا شجاعة كبيرة وروحاً قتالية أمام خصوم أقوياء». واختتم كلويفرت حديثه قائلاً إن الإخفاق لا يعني النهاية، بل بداية مرحلة جديدة من العمل والتطور، معبّراً عن ثقته في أن المنتخب سيعود أقوى في الاستحقاقات القادمة.
أرنولد يؤكد صعوبة مواجهة السعودية المقبلة
أعرب غراهام أرنولد، مدرب المنتخب العراقي، عن اعتزازه بأداء لاعبيه بعد الفوز على إندونيسيا بهدف دون رد في الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، مؤكداً أن الطريق لا يزال طويلاً قبل المواجهة الحاسمة أمام السعودية يوم الثلاثاء المقبل. وقال أرنولد خلال المؤتمر الصحافي عقب المباراة إنه سعيد بالروح القتالية والالتزام الذي أظهره اللاعبون، لكنه يرى أن الفريق قادر على الظهور بصورة أقوى في اللقاء المقبل، مضيفاً: «الفوز خطوة مهمة، لكن الأهم الآن هو الاستشفاء والنوم الجيد والتحضير للمباراة القادمة». وأوضح المدرب أن التأهل إلى المونديال يمثل «حلم أمة بأكملها»، مشيراً إلى أن الضغط في الشوط الثاني أثّر على أداء الفريق، قبل أن يضيف: «الآن الضغط على المنتخب السعودي، فهم يعيشون حالة من الترقب داخل المعسكر منذ أيام، والجماهير تنتظر منهم الفوز والتأهل». وطالب أرنولد الجماهير العراقية بعدم المبالغة في الاحتفال، قائلاً: «الطريق لم ينتهِ بعد. البطاقة الحمراء أربكتنا وحرمتنا من تسجيل المزيد، لكننا سنعود أقوى في المباراة المقبلة». وختم المدرب حديثه بالتأكيد على ثقته بلاعبيه قائلاً: «أنتظر عودة أيمن حسين، وسنخوض المواجهة أمام السعودية من أجل الفوز، كما نفعل دائماً». من جهته، أكد إبراهيم بايش أن اللقاء المقبل سيكون حاسماً وصعباً، موضحاً أن «الرطوبة قد تؤثر على الفريقين، لكن التركيز هو ما سيصنع الفارق». أما زيدان إقبال، فأشار إلى أن حلم التأهل ما زال قائماً، مضيفاً: «لن أطلق وعوداً، لكننا سنبذل كل ما لدينا لتحقيق حلم العراق بالتأهل إلى المونديال، والفريق الأفضل هو من سينتصر».
العراقي يبدأ الحلم المونديالي أمام الإندونيسي
يواجه منتخب العراق لكرة القدم السبت نظيره الإندونيسي على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بمدينة جدة السعودية ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية في ملحق التصفيات الآسيوية المؤهل إلى كأس العالم المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك عام 2026. ويتصدر منتخب السعودية ترتيب المجموعة برصيد 3 نقاط بعد فوزه في مباراته الأولى، بينما لا يزال رصيد إندونيسيا خاليا من النقاط، ويستعد المنتخب العراقي لخوض مباراته الأولى. ويتطلع المنتخب العراقي إلى عودة طال انتظارها للساحة العالمية، فيما يدرك المنتخب الإندونيسي أن أي نتيجة غير الفوز ستضعف من حظوظه في مواصلة المشوار. منتخب العراق وبقيادة مدربه الأسترالي جراهام آرنولد يخوض اللقاء بعزيمة قوية لتأمين ظهوره الثاني في نهائيات كأس العالم بعد مشاركته التاريخية في نسخة عام 1986 بالمكسيك. وأعرب آرنولد عن ثقته في قدرة فريقه على تكرار هذا الإنجاز، معتمدا على الثلاثي مهند علي، وعلي جاسم، وأيمن حسين لتقديم الأداء المنتظر. ومع فوز السعودية في الجولة الافتتاحية على إندونيسيا، يدرك المنتخب العراقي أن تحقيق الانتصار أمر ضروري لبدء مشواره في الملحق بالصورة المثلى. أما بالنسبة إلى إندونيسيا، فالمباراة تحمل عبئا تاريخيا يتمثل في سعيها لإنهاء انتظار طويل منذ ظهورها الأول في المونديال عام 1938 تحت اسم "جزر الهند الشرقية الهولندية". ويرى المدرب الهولندي باتريك كلويفرت أن هذه المواجهة تمثل فرصة أخيرة بعد خسارته بصعوبة في الجولة الأولى بنتيجة (2-3) أمام السعودية، ما يجعل الفوز في مواجهة العراق الخيار الوحيد أمامه للبقاء في المنافسة. على صعيد المواجهات المباشرة بين المنتخبين في تصفيات كأس العالم، يمتلك المنتخب العراقي الأفضلية بفوزه في ثلاث مناسبات، حيث كانت الأولى في مارس عام 1973 بثلاثة أهداف لهدفين، والثانية في نوفمبر عام 2023 بخمسة أهداف لواحد، أما الثالثة فكانت في يونيو عام 2024 بهدفين دون رد، بينما تعادلا في أول لقاء جمعهما في مارس عام 1973 بهدف لمثله. وتقام الجولة الثالثة والأخيرة يوم الثلاثاء المقبل، حيث يلتقي منتخب السعودية مع العراق. ويتأهل إلى نهائيات كأس العالم صاحب المركز الأول في المجموعتين الأولى والثانية، على أن ينتقل المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني في كل مجموعة من أجل خوض الدور الإقصائي من ملحق التصفيات الآسيوية، لتحديد الفريق المتأهل إلى الملحق العالمي.
العرب يتنافسون على تأشيرة مونديال 2026
تنطلق منافسات الدور الرابع من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 بين 8 و14 أكتوبر، حيث يسعى منتخبات القارة العربية إلى حجز بطاقة التأهل المباشر على الأقل، مع استمرار صراع الملحق بين الوصيفين. تتضمن المرحلة الحالية ستة منتخبات عربية، بعد أن تأهل ستة آخرون مسبقًا، بينها الأردن للمرة الأولى في تاريخه. وتُقسم المنتخبات على مجموعتين: الأولى تضم قطر والإمارات وعمان في الدوحة، والثانية تضم السعودية والعراق وإندونيسيا في جدة، على أن يلعب كل منتخب مبارياته بنظام الدوري من جولة واحدة. يتأهل بطل كل مجموعة مباشرة إلى النهائيات، فيما يلتقي وصيفا المجموعتين في مرحلة خامسة خلال نوفمبر لتحديد الفريق الذي سيمثل آسيا في الملحق العالمي، حيث يواجه منافسين من قارات أخرى على مقعد إضافي. منتخب عمان يبحث عن تأهله الأول في تاريخه، بينما تسعى كل من إندونيسيا والعراق والإمارات للظهور الثاني، في حين يطمح كل من قطر والسعودية للمشاركة الثانية على التوالي. ويُفتتح الدور الأربعاء على استاد جاسم بن حمد بمواجهة تجمع قطر وعمان، حيث يسعى "العنابي" بقيادة المدرب الإسباني جولن لوبيتيجي إلى بداية قوية رغم القلق من الإصابات، ولا سيما غياب الهداف التاريخي المعز علي عن كامل جاهزيته. بعدها، يلتقي الإمارات مع عمان في إعادة لمباراتهما الأخيرة في كأس الخليج 2024 التي انتهت بالتعادل 1-1، بينما تبدأ المجموعة الثانية في جدة بمواجهة السعودية وإندونيسيا، التي سجلت فوزًا تاريخيًا على الأخضر في الدور السابق. ويواصل المنتخب العراقي مشواره بمواجهة إندونيسيا، معتمدًا على سجله القوي ضدها، قبل أن تُختتم منافسات دور المجموعات يوم 14 أكتوبر بمواجهتين حاسمتين: قطر ضد الإمارات والسعودية ضد العراق، لتحديد مصير التأهل المباشر ومرحلة الملحق.
منتخب العراق يصل جدة
حطّت بعثة المنتخب العراقي لكرة القدم رحالها في مدينة جدة السعودية، استعدادًا لخوض مواجهتي الملحق الآسيوي المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 أمام منتخبي إندونيسيا والسعودية، في محطة يسعى من خلالها أسود الرافدين إلى مواصلة مشوارهم نحو تحقيق حلم المونديال للمرة الثانية في تاريخهم. وترأس البعثة عدنان درجال، رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، الذي حرص على مرافقة الفريق لتوفير الدعم المعنوي ومتابعة كافة الترتيبات التنظيمية والفنية منذ لحظة الوصول إلى الأراضي السعودية. وفور وصوله، اكتفى المنتخب العراقي بإجراء حصة تدريبية استشفائية داخل مقر الإقامة، على أن تبدأ التدريبات الفعلية في اليومين المقبلين، وسط تركيز كبير من الجهاز الفني واللاعبين على التحضير البدني والذهني للمواجهتين المرتقبتين، اللتين تحظيان بمتابعة جماهيرية وإعلامية كبيرة. وفي إطار التحضيرات للمواجهة المنتظرة أمام المنتخب السعودي، أعدّ الاتحاد العراقي ترتيبات خاصة للجماهير، بعد شرائه 4100 تذكرة تمثل الحصة الرسمية المخصصة للمشجعين العراقيين في استاد الجوهرة المشعة. وتم تخصيص الطابق العلوي من الجهة الجانبية للمدرجات لهم، وسط توقعات بحضور جماهيري كثيف لدعم الفريق في اللقاء الحاسم. إلى ذلك، أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن تعديل توقيت مباراة العراق والسعودية لتُقام عند الساعة 9:45 مساءً بدلًا من 10:30، مراعاة للبرمجة التلفزيونية والظروف اللوجستية للفريقين. من جهة أخرى، كشفت تقارير إعلامية عن أن الاتحاد الآسيوي فرض غرامة مالية قدرها 20 ألف دولار على الاتحاد العراقي بسبب مخالفة لوائح التسويق والإعلام خلال مواجهة كوريا الجنوبية الماضية، بعد ظهور شعارات غير معتمدة أثناء التغطية التلفزيونية. ويواصل المنتخب العراقي معسكره في جدة وسط أجواء من الانضباط والالتزام، مع رغبة واضحة في تحقيق نتيجة إيجابية تضعه على أعتاب التأهل إلى المرحلة النهائية من التصفيات العالمية، في وقت يولي الاتحاد دعمه الكامل للفريق على المستويين الفني والمعنوي.
أيمن حسين يقود قائمة العراق في الملحق الآسيوي
أعلن الأسترالي جراهام أرنولد مدرب منتخب العراق لكرة القدم، قائمة تضم 28 لاعبًا استعدادًا لخوض منافسات الملحق الآسيوي المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، يتقدّمهم المهاجم المخضرم أيمن حسين. ويقام الملحق في مدينة جدة السعودية خلال الفترة من 8 حتى 14 أكتوبر الجاري، حيث يلتقي «أسود الرافدين» مع إندونيسيا في مباراته الأولى يوم 11، قبل أن يواجه المنتخب السعودي في 14 من الشهر ذاته. ويتأهل متصدر كل مجموعة مباشرة إلى المونديال، ليلتحق بمنتخبات اليابان وكوريا الجنوبية وإيران والأردن وأوزبكستان وأستراليا التي ضمنت بطاقتها في الدور الثالث. أما صاحبا المركز الثاني في المجموعتين فسيتواجهان ذهابًا وإيابًا يومي 13 و18 نوفمبر 2025، على أن يتأهل الفائز إلى الملحق العالمي. وشهدت القائمة عودة لاعب خط الوسط بشار رسن، المحترف في باختاكور الأوزبكي، إلى جانب زيدان إقبال، كما استدعى أرنولد المهاجم عمار محسن من الدوري السويدي، ولاعب الوسط أنمار شير، وصانع الألعاب كيفن يعقوب، الذي تألق الشهر الماضي في بطولة كأس ملك تايلاند وأسهم بفوز العراق بلقبها. وضمت القائمة كلًا من: جلال حسن، أحمد باسل، فهد طالب، ريبين سولاقا، مناف يونس، آكام هاشم، زيد تحسين، مصطفى سعدون، حسين علي، شيركو كريم، فرنس بطرس، أحمد يحيى، ميرخاس دوسكي، أنمار شير، أسامة رشيد، أمير العماري، كيفن يعقوب، زيدان إقبال، يوسف الأمين، إبراهيم بايش، منتظر ماجد، بشار رسن، ماركو فرج، حسن عبدالكريم، علي جاسم، أيمن حسين، مهند علي، وعمار محسن.
منتخب العراق يحصد لقب كأس ملك تايلاند
توج المنتخب العراقي بلقب كأس ملك تايلاند لكرة القدم بعد فوزه بتسعة لاعبين على نظيره التايلاندي 1-صفر في النهائي. وواصل مهند علي تألقه بعدما سجل هدفين خلال الفوز 2-1 على هونج كونج، إذ أحرز هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 75 بعد تمريرة من إبراهيم بايش. وبعدها بدقيقتين فقط تعرض فرانس بوتروس لاعب منتخب العراق للطرد وفي الوقت بدل الضائع لحق به مهند علي إلى خارج الملعب. وحقق منتخب العراق لقبه الثاني في البطولة بعد أن فاز أيضا بنسخة عام 2023. وفي مباراة تحديد المركز الثالث، استفاد منتخب هونج كونج من النقص العددي لمنتخب فيجي الذي لعب بتسعة لاعبين منذ الدقيقة 22، ليحقق فوزا كبيرا بنتيجة 8-صفر. وسجل يو جوي ين وجونينيو هدفين لكل منهما، وأضاف كل من رافاييل ميركيس، وإيفرتون كامارجو، وفيليب تشان سيو كوان هدفا لكل منهم، فيما أحرز منتخب فيجي هدفا بالخطأ في مرماه عبر محمد أيمن.
فوز ودي للعراق على هونج كونج
حقق منتخب العراق فوزا معنويا 2-1 على منتخب هونج كونج، في المباراة الودية التي أقيمت بينهما، ضمن استعداداتهما للاستحقاقات المقبلة. وانتهى الشوط الأول بتعادل المنتخبين بدون أهداف، قبل أن يبادر منتخب هونج كونج بالتسجيل عن طريق مات أور في الدقيقة 61 من ركلة جزاء. وسرعان ما استعاد المنتخب العراقي اتزانه، حيث أحرز مهند علي هدف التعادل في الدقيقة 67، بعد تلقيه تمريرة رائعة من زميله ابراهيم بايش، ليسدد كرة رائعة ويضعها داخل الشباك. وتقمص مهند علي دور البطولة في اللقاء، عقب تسجيله الهدف الثاني لمنتخب العراق في الدقيقة 80 بعد هجمة منظمة قادها زيد تحسين الذي أرسل له تمريرة متقنة أنهاها بتسديدة قوية سكنت الشباك. ويواصل المنتخب العراقي تحضيراته لخوض منافسات المرحلة الرابعة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وأوقعت القرعة منتخب العراق في المجموعة الثانية بالتصفيات، حيث يلتقي مع منتخب إندونيسيا في 11 أكتوبر المقبل، قبل أن يواجه منتخب السعودية (صاحب الأرض) بعدها بثلاثة أيام. ويحلم المنتخب الملقب بـ(أسود الرافدين) في الصعود لكأس العالم للمرة الثانية في تاريخه، بعدما شارك في نسخة المونديال عام 1986 بالمكسيك.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |