متفوقًا على هالاند.. مبيومو الأفضل في البريميرليج
توج الكاميروني بريان مبيومو لاعب مانشستر يونايتد، بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال شهر أكتوبر الماضي. أعلنت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز، الجمعة، تتويج بريان مبيومو، نجم مانشستر يونايتد، بجائزة أفضل لاعب لشهر أكتوبر 2025، بعد منافسة قوية مع ثمانية نجوم تألقوا بشكل لافت مع أنديتهم خلال الشهر، أبرزهم النرويجي إيرلينج هالاند. قدّم مبيومو أداءً مميزًا مع مانشستر يونايتد، حيث سجل أربعة أهداف مباشرة ساهمت في فوز الفريق بكل مبارياته الثلاث خلال الشهر. ومن أبرز إنجازاته هدفه الحاسم في أنفيلد، الذي منح الشياطين الحمر أول فوز لهم هناك منذ عام 2015، كما اختتم الشهر بتسجيل هدفين في الفوز 4-2 على برايتون. يتصدر أرسنال جدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 25 نقطة، جمعها من 8 انتصارات وتعادل واحد وخسارة واحدة، مع تسجيل 18 هدفًا واستقبال 3 أهداف فقط. يأتي في المركز الثاني مانشستر سيتي برصيد 19 نقطة، مواصلًا مطاردته لأرسنال على الصدارة، بينما يحتل بورنموث المركز الرابع بـ18 نقطة.
أموريم يكشف عن خططه لتطوير مانشستر
أكد البرتغالي روبن أموريم، المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد، جاهزية فريقه لخوض المواجهة المرتقبة أمام توتنهام هوتسبير ضمن منافسات الجولة الحادية عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، والتي ستقام على ملعب "توتنهام هوتسبير". ويحتل مانشستر يونايتد المركز الثامن في جدول ترتيب الدوري برصيد 17 نقطة، متساويًا مع توتنهام صاحب المركز السادس بنفس الرصيد. قال أموريم خلال المؤتمر الصحفي: "ندرك أن تصريحات كريستيانو رونالدو دائمًا ما تُحدث صدى كبيرًا، نعم ارتكبنا أخطاء في الماضي، لكننا نعمل الآن على تصحيحها وتغيير الصورة". وأضاف المدرب البرتغالي: "نريد التركيز على المستقبل، وبناء هيكل قوي داخل النادي، مع تحسين سلوك اللاعبين داخل وخارج الملعب. علينا ترك الماضي وراءنا والمضي قدمًا". وتابع: "ما زال أمامنا الكثير من العمل والتطوير، نحن نمتلك الثقة والقدرة، لكننا نعرف أيضًا أننا نواجه بعض الصعوبات في المباريات، ويجب أن نتحسن باستمرار". وأوضح أموريم: "من الطبيعي أن نواجه بعض الإصابات، فنحن نلعب مباراة واحدة أسبوعيًا، لكن الحظ يلعب دوره أحيانًا. بعض الإصابات ناتجة عن كدمات بسيطة وليست عضلية، وأحيانًا نمنح بعض اللاعبين راحة إضافية إذا شعرنا أنهم بحاجة لذلك". وأشار مدرب مانشستر يونايتد إلى: "عدد الأهداف التي استقبلناها مقلق بلا شك، علينا أن ندافع ككتلة واحدة وبحدة أكبر أمامنا عمل كبير لتحسين الأداء الدفاعي وتقليل الفرص على مرمانا". وأضاف: "عانينا أمام نوتنجهام فورست لأننا تركنا لهم مساحة للتمرير خارج منطقة الجزاء دون ضغط كافٍ، وقد ركزنا على هذه التفاصيل خلال تدريبات هذا الأسبوع". اختتم أموريم تصريحاته قائلًا: "بالتأكيد، المشاركة في دوري أبطال أوروبا مهمة من الناحية المالية ومن حيث جذب اللاعبين، لكن في المقابل، غيابنا عنها يمنحنا وقتًا أكبر للتدريب والعمل على تطوير الفريق للمستقبل."
متى سيحقق مشجع مانشستر حلمه بقصة الشعر؟
عاد المشجع الوفي لنادي مانشستر يونايتد، فرانك إيليت، إلى لوحة التخطيط من جديد، بعد أن تبخرت آماله في الحصول على قصة الشعر التي ينتظرها منذ زمن، عقب تعادل فريقه بنتيجة 2-2 أمام نوتنجهام فورست السبت. فقد مضى على آخر مرة قص فيها شعره 392 يومًا، إذ قرر إيليت ألا يزور الحلاق حتى يتمكن فريقه المحبوب، الشياطين الحمر، من تحقيق خمسة انتصارات متتالية. ورغم أن مانشستر يونايتد تمكن من تحقيق ثلاثة انتصارات متتالية في الفترة الأخيرة، ما رفع سقف التفاؤل لدى إيليت إلى مستويات غير مسبوقة، إلا أن التعادل الأخير أعاد التحدي إلى نقطة البداية. وبعد صافرة النهاية، لجأ إيليت إلى منصة TikTok ليشارك مشاعره، معترفًا بأنه يشعر بالحزن بسبب النتيجة، لكنه أشار في الوقت ذاته إلى وجود مؤشرات إيجابية تبعث على الأمل في أن قصته مع الشعر الطويل قد تنتهي قبل أعياد الميلاد. وقال في مقطع الفيديو: "كنت أعتقد أننا سنفوز. حتى في اللحظات الأخيرة، أنقذت تسديدة عماد الكرة من على خط المرمى. شعرت بخيبة أمل كبيرة، ولن أنكر ذلك كنت حزينًا جدًا". وأضاف مازحًا: "لكن بالطبع بدأت بالفعل التفكير في الموعد المحتمل لقص الشعر بصراحة، أنا متفائل جدًا. أعتقد أن المرة القادمة التي قد أحقق فيها ذلك ستكون في 8 ديسمبر، بعد مواجهة ولفرهامبتون، أي بعد مرور 429 يومًا من الانتظار". وتابع قائلًا: "إذا نظرنا إلى المباريات الإحدى عشرة المقبلة، سنواجه توتنهام، إيفرتون، كريستال بالاس، وست هام، ولفرهامبتون، بورنموث، أستون فيلا، نيوكاسل، ولفرهامبتون مجددًا، ليدز، وأخيرًا بيرنلي بصراحة، أرى أن جميع هذه المباريات قابلة للفوز، لذا لا أعتقد أن موعد قص الشعر سيكون بعيدًا جدًا". وختم حديثه قائلًا: "صحيح أننا فقدنا التركيز في بعض فترات المباراة، لكن هناك تحسن واضح في الأداء، وبعض اللاعبين أظهروا انسجامًا لم نره منذ فترة طويلة، الأمور تسير في الاتجاه الصحيح، لكنها تحتاج إلى وقت، أشعر بخيبة أمل من النتيجة، لكنني مستعد للعودة إلى البداية واستئناف التحدي من جديد."
روني: مكالمة فيرجسون غيرت مسيرتي الكروية
استعاد واين روني ذكرى طريفة من فترة الانتقالات عام 2004، حين تلقى اتصالًا من السير بوبي روبسون، مدرب نيوكاسل آنذاك، الذي خاطبه عن طريق الخطأ باسم آخر، مما جعله يشعر بالضحك والانزعاج في آن واحد. قال روني في بودكاست: "كنت قريبًا جدًا من الانتقال إلى نيوكاسل. مانشستر يونايتد كان يخطط للتعاقد معي في الموسم التالي، لكن نيوكاسل تقدم بعرض جاد في ذلك الوقت. لولا اهتمام يونايتد، لكنت أصبحت لاعبًا في نيوكاسل بالفعل". وأضاف: "كان هناك تنافس واضح بين الناديين صديق وكيل أعمالي المقرب كان يشغل منصب رئيس نيوكاسل، لذلك من المؤكد أنه حاول إقناعي بالانضمام إليهم رغم رغبتي في الانتقال إلى مانشستر يونايتد، تحدثت بالفعل مع السير بوبي روبسون وآلان شيرر". ويتابع روني ضاحكًا: "خلال مكالمتي مع روبسون، ناداني بـ(مارك)! ظننت أنه نسي اسمي، أو ربما كان يعرف أن مارك هو اسمي الأوسط، فقلت في نفسي: إما أنه مخطئ أو عبقري!". في النهاية، لم ينتظر مانشستر يونايتد موسمًا إضافيًا كما كان مخططًا، ونجح في حسم الصفقة لصالحه، وسط سعادة كبيرة داخل النادي. وعند الإعلان عن التعاقد، قال السير أليكس فيرجسون، المدير الفني الأسطوري لمانشستر آنذاك: "أنا في غاية الحماس أعتقد أننا تعاقدنا مع أفضل موهبة شابة شهدتها البلاد خلال الثلاثين عامًا الماضية الجميع في النادي مسرور بهذا التوقيع". وقد أثبتت الأيام صحة توقعات فيرجسون، إذ تطوّر روني ليصبح أحد أعظم لاعبي إنجلترا عبر التاريخ، وأسطورة في أولد ترافورد. فقد سجل 253 هدفًا في 559 مباراة بقميص مانشستر يونايتد، محققًا خمسة ألقاب في الدوري الإنجليزي الممتاز، إضافة إلى لقب دوري أبطال أوروبا عام 2008، عندما تغلب الفريق على تشيلسي بركلات الترجيح. واختتم روني حديثه متذكرًا كلمات فيرجسون المؤثرة: "كان دائمًا يردد: (أصعب شيء في الحياة هو العمل الجاد) هذه العبارة لا تزال عالقة في ذهني يمكن تطبيقها على أي مجال في الحياة، ليس فقط كرة القدم في عالمنا نمتلك الموهبة، لكننا أحيانًا نغفل أهمية الالتزام بالعمل الجاد يومًا بعد يوم، رغم أنه الأساس الحقيقي للنجاح".
روني يصدم ليفربول: صلاح وفان دايك فقدا الروح!
وجه واين روني، نجم منتخب إنجلترا ومانشستر يونايتد السابق، انتقادات حادة لقادة ليفربول، مطالبًا إياهم بإظهار شخصية أقوى داخل الملعب بعد سلسلة النتائج السلبية التي يمر بها الفريق في الدوري الإنجليزي الممتاز. وتلقى ليفربول خسارته الرابعة على التوالي، بعد سقوطه أمام برينتفورد (3-2)، ليواصل التراجع في جدول الترتيب نحو المركز السابع بفارق سبع نقاط عن المتصدر آرسنال. وقال روني في تصريحات عبر بودكاسته الخاص: "لم يكن أحد يتوقع ما يحدث لليفربول حالياً، الفريق يمر بفترة صعبة ويحتاج إلى قادة حقيقيين يعيدون له توازنه سريعاً". وأضاف: "تجديد عقود محمد صلاح وفيرجيل فان دايك كان خطوة مهمة، لكن أداءهما لا يعكس حجم المسؤولية الملقاة عليهما، سواء من حيث المستوى الفني أو لغة الجسد داخل الملعب". وأوضح روني أن لغة الجسد للاعبين الكبار تنعكس مباشرة على أداء الفريق بأكمله، مشيراً إلى أن التراجع الذهني قبل الفني هو أحد أسباب النتائج المخيبة الأخيرة. وختم حديثه قائلاً: "لو كنت مشجعًا أو مدربًا لليفربول، لشعرت بقلق كبير من وضع الفريق الحالي"، في إشارة إلى ضرورة استعادة الانضباط والثقة قبل المواجهتين المقبلتين أمام كريستال بالاس في كأس الرابطة وأستون فيلا في الدوري.
أموريم: فوز مانشستر على برايتون أهم من ليفربول
أكد روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد، أن الفوز الكبير لفريقه 4-2 على برايتون آند هوف ألبيون، في الدوري الإنجليزي الممتاز، يحمل أهمية أكبر من الانتصار السابق على ليفربول. وشهدت المباراة تألقًا هجوميًا ليونايتد، حيث سجل برايان مبيومو ثنائية، وأضاف ماتيوس كونيا وكاسيميرو هدفين آخرين، ليضمن الفريق فوزه الثالث على التوالي في الدوري الممتاز، وهي سلسلة لم يحققها الفريق منذ أغسطس 2024، قبل تولي أموريم المسؤولية الفنية. وتوترت الدقائق الأخيرة من اللقاء بعدما نجح برايتون في تقليص الفارق على ملعب أولد ترافورد، لكن يونايتد صمد ونجح في الحفاظ على تقدمه، ما ساهم في ارتقاء الفريق إلى المركز الرابع في جدول الترتيب. وعلق أموريم على الأداء: «فهم اللاعبون جيداً ما يجب عليهم فعله في كل لحظة عانينا قليلًا في النهاية، لكن يونايتد لن يكون هو دون أن يعاني». وأضاف: «أشعر أن أداءنا كان أكثر تكاملًا مما كان عليه أمام ليفربول، يمكن القول إننا استحقينا الفوز أكثر من المباراة الماضية». وأشاد المدرب بالثنائي الجديد كونيا ومبيومو، مشيرًا إلى قدرة الأول على التكيف سريعًا مع الفريق وتحسين أدائه الدفاعي، بينما واصل الثاني التألق في خط الهجوم، ما منح الفريق قوة إضافية في المباريات الأخيرة. وقال أموريم: «كونيا يشعر بمزيد من الثقة عندما تكون المباراة صعبة، وأحب الطريقة التي دافع بها، لم يعتمد فقط على القفز للأعلى طوال الوقت».
تطور القيمة السوقية لنجوم مانشستر بين الصعود والتراجع
بعد سنوات من المجد تحت قيادة الأسطورة السير أليكس فيرجسون، يعيش نادي مانشستر يونايتد عقدًا من التراجع والخيبات منذ رحيله عام 2013، إذ لم ينجح الفريق في التتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز منذ ذلك الحين، بينما تمكن غريمه التقليدي ليفربول الموسم الماضي من معادلة رقمه القياسي في عدد ألقاب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 20 لقبًا.
أبرز وجهات محتملة لهروب زيركزي من جحيم مانشستر
أصبح المهاجم الهولندي جوشوا زيركزي المرشح الأبرز لمغادرة مانشستر يونايتد الإنجليزي خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، بعد فشله في إثبات نفسه داخل قلعة "أولد ترافورد". اللاعب البالغ من العمر 24 عامًا لم ينجح في ترك بصمته في الموسم الماضي، مكتفيًا بتسجيل ثلاثة أهداف فقط في 32 مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز، وهو ما جعله محط تساؤلات جماهير وإدارة النادي على حد سواء. ورغم أن الصيف الماضي شهد رحيل زميله راسموس هويلوند بدلاً منه، إثر التعاقد مع المهاجم السلوفيني بنجامين سيسكو لتصحيح أخطاء الفريق الهجومية، فإن بقاء زيركزي لم يكن سوى "هدنة مؤقتة"، إذ يعيش هذا الموسم وضعًا أكثر صعوبة دون أي هدف يُذكر حتى الآن. إدارة مانشستر يونايتد تبدو منفتحة على فكرة التخلص من زيركزي في يناير المقبل، إذا أتاح ذلك التعاقد مع مهاجم أكثر جاهزية وفقًا لشبكة " teamtalk" العالمية. ومن المرجّح أن تكون صيغة الإعارة هي الحل الأقرب، على أن يرحل إلى نادٍ يمنحه فرصة المشاركة بانتظام واستعادة ثقته، وهو ما قد ينعكس لاحقًا في رفع قيمته السوقية تمهيدًا لبيعه الصيف القادم. الوجهة الأكثر احتمالًا حاليًا بحسب التقرير هي وست هام يونايتد، حيث يعاني الفريق اللندني من أزمة هجومية مزمنة، جعلته من أقل الأندية تسجيلًا للأهداف في الدوري الإنجليزي. ووسط إصابة المهاجم نيكلاس فولكروج، يبحث المدرب نونو إسبيريتو سانتو عن بديل جاهز، وقد يكون زيركزي خيارًا مناسبًا لاستعادة بريقه في أجواء البريميرليج، خصوصًا أن وست هام كان محطة انطلاقة مميزة لجيسي لينجارد عندما أُعير إليه من مان يونايتد قبل أعوام. أما في إيطاليا، فقد ارتبط اسم زيركزي بعدة أندية أبرزها روما وكومو. الأخير، المدعوم بأغنى ملاك في الدوري الإيطالي ويقوده الإسباني سيسك فابريجاس، يسعى لتشكيل مزيج من الخبرة والشباب، ويُنظر إلى زيركزي كخيار مناسب لهذا المشروع الطموح. كما يتميز فابريجاس باعتماد أسلوب استحواذي يتيح للمهاجم الهولندي فرصة المشاركة في صناعة اللعب، وهو الدور الذي يُجيده. نادي روما بدوره يراقب الوضع خاصة أن ثنائي الهجوم الحالي، أرتيم دوفبيك وإيفان فيرجسون، لم يسجلا سوى هدف وحيد منذ بداية الموسم. الفريق بحاجة إلى مهاجم أكثر حركة ومرونة تكتيكية، وزيركزي قد يمثل الإضافة المنشودة. وفي إسبانيا، برز اسم ريال بيتيس كأحد المهتمين بخدمات مهاجم مانشستر، خصوصًا بعد التجربة الناجحة مع البرازيلي أنتوني، الذي انتقل إليهم معارًا من الشياطين الحمر في وقت سابق قبل أن يصبح لاعبًا دائمًا للفريق الأندلسي. كما أشارت بعض التقارير إلى إمكانية دخول إشبيلية على الخط في صفقة مشابهة، رغم امتلاكه عدة مهاجمين حاليًا مثل أكور آدامز وأليكسيس سانشيز. وفي الوقت نفسه، تدرس أندية إيفرتون وميلان ويوفنتوس أيضًا احتمالية التعاقد مع المهاجم الهولندي.
ماجواير لاعب الأسبوع في البريميرليج
حصد مدافع مانشستر يونايتد، هاري ماجواير، جائزة "لاعب الأسبوع" عن الجولة الثامنة من الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد أدائه اللافت أمام ليفربول. وساهم ماجواير بشكل حاسم في فوز فريقه بنتيجة 2-1 على ملعب أنفيلد، حيث سجّل هدف الانتصار برأسية في الدقيقة 84، ليقود مان يونايتد لأول فوز له على أرض ليفربول منذ يناير 2016. ولم يقتصر تألق ماجواير على الجانب الهجومي، إذ قدّم مباراة دفاعية مميزة، نجح خلالها في إيقاف خطورة أبرز نجوم ليفربول، مثل محمد صلاح وألكسندر إيزاك. ووفقًا للموقع الرسمي للدوري الإنجليزي، فقد حصل ماجواير على دعم جماهيري واسع، بنسبة تصويت بلغت 42%، متفوقًا على مهاجم مانشستر سيتي إيرلينج هالاند الذي نال 14% فقط. وضمت قائمة المرشحين الآخرين: جان-فيليب ماتيتا (12%)، بوكايو ساكا (11%)، ريس جيمس (10%)، نوردي موكيلي (7%)، بيدرو نيتو (3%)، وجونيور كروبي (1%). وبهذا التتويج، ينضم مانشستر يونايتد إلى قائمة الأندية التي حظي لاعبوها بلقب "لاعب الأسبوع" هذا الموسم، إلى جانب كل من تشيلسي، ليفربول، مانشستر سيتي، وتوتنهام هوتسبير.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |