
ماذا قال كوناتي عن تجديد عقده مع ليفربول؟
خرج الفرنسي إبراهيما كوناتي، مدافع ليفربول، عن صمته للرد على التقارير التي تحدثت عن مستقبله مع النادي الإنجليزي وارتباط اسمه بالانتقال إلى ريال مدريد.

ليفربول يتحرك لحسم مستقبل سلوت
كشفت تقارير صحفية أن نادي ليفربول الإنجليزي، يسعى لضمان استمرار مدربه الهولندي أرني سلوت لأطول فترة ممكنة، رغم النتائج المتذبذبة التي شهدها الفريق في بداية الموسم الحالي. وذكرت صحيفة ميرور البريطانية أن إدارة النادي تواصل حاليًا مفاوضاتها مع وكيل سلوت، الذي يتولى مهمة التفاوض بشأن تجديد العقد قبل انطلاق الموسم المقبل. وأوضحت التقارير أن مجموعة فينواي سبورتس المالكة للنادي حريصة على إبرام الاتفاق سريعًا، لتجنب دخول سلوت في عامه الأخير من العقد دون تجديد، الأمر الذي قد يسبب حالة من عدم الاستقرار والقلق داخل الفريق. يُذكر أن سلوت تولى تدريب ليفربول خلفًا للألماني يورجن كلوب، ونجح في موسمه الأول بقيادة الفريق نحو التتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، لكنه تعرض لهزيمتين في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية أمام نيوكاسل يونايتد (1-2) ونهائي الدرع الخيرية أمام كريستال بالاس بركلات الترجيح بعد التعادل (2-2). وعانى الفريق مؤخرًا من خسارتين متتاليتين في الدوري أمام كريستال بالاس وتشيلسي بنفس النتيجة (1-2)، مما أدى إلى تراجع ليفربول من صدارة الترتيب لصالح أرسنال.

ليفربول وريال بيتيس يتوجان بجوائز الاستدامة
شهدت العاصمة البريطانية لندن تتويج عدد من المؤسسات الرياضية بجوائز «الرياضة الإيجابية»، التي تحتفي بالمبادرات البيئية والاجتماعية في المجال الرياضي، وذلك خلال قمة «الاستدامة الرياضية» التي امتدت ليومين بمشاركة واسعة من قادة الصناعة الرياضية حول العالم. وكان نادي ليفربول الإنجليزي من أبرز الفائزين، بعدما نال جائزة «التحول» بفضل مبادرته «ريد واي»، التي أطلقها عام 2021 كجزء من استراتيجيته في مجالات البيئة والحوكمة. وتمكّن النادي من رفع معدل إعادة التدوير في أيام المباريات من 20 إلى 90 في المائة، إلى جانب خفض انبعاثاته الكربونية بنسبة 15 في المائة، ما جعله نموذجًا يُحتذى به بين الأندية الكبرى في إدارة الاستدامة. أما ريال بيتيس الإسباني فقد حصد جائزة «أفضل حملة» عن مشروعه «من دون الأزرق لا يوجد أخضر»، وهو جزء من مبادرة النادي «فوريفر جرين». وركزت الحملة على رفع الوعي بتأثير الطحالب الغازية على سواحل الأندلس نتيجة التغير المناخي، من خلال قميص خاص صُنع جزئيًا من ألياف مستخرجة من تلك الطحالب، في خطوة رمزية لربط كرة القدم بالمسؤولية البيئية. وشهد الحفل تكريم فائزين في 12 فئة مختلفة، بالتعاون مع اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واللجنة الأولمبية الدولية.

ليفربول يستقر على خليفة محمد صلاح
بدأ نادي ليفربول تحركاته الفعلية لتجديد دماء هجومه تحسبًا لمرحلة ما بعد النجم المصري محمد صلاح، حيث كشفت تقارير إنجليزية أن إدارة النادي وضعت الفرنسي مايكل أوليس، جناح بايرن ميونيخ، على رأس قائمة أولوياتها الصيفية المقبلة. ويرى مسؤولو "الريدز" في أوليس الخيار المثالي لتعويض الدور الهجومي الكبير الذي يؤديه صلاح، رغم أن الصفقة قد تتجاوز قيمتها 100 مليون يورو، بالنظر إلى موهبة اللاعب ومكانته المتصاعدة في أوروبا. كما يدرس النادي التعاقد مع الثنائي آدم وارتون (كريستال بالاس) وأنطوان سيمينيو (بورنموث) ضمن خطة شاملة تهدف إلى بناء خط هجومي متنوع وشاب قادر على المنافسة في السنوات المقبلة. في المقابل، لا تزال المفاوضات بشأن مدافع كريستال بالاس مارك جويهي في بداياتها، بينما يتمسك ناديه بموقفه الرافض للتفريط في اللاعب في الوقت الحالي. وفي سياق آخر، يستعد المدرب الهولندي آرني سلوت لتجديد عقده مع ليفربول لفترة طويلة، في إشارة واضحة إلى الثقة الكبيرة التي تحظى بها رؤيته الفنية بعد النتائج الإيجابية التي حققها منذ توليه القيادة.

محمد صلاح يقتحم قائمة الأفضل في تاريخ البريميرليج
كشفت شبكة رياضية متخصصة عن قائمة أفضل اللاعبين في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، في تصنيف يضم أبرز نجوم اللعبة منذ انطلاق المسابقة قبل أكثر من ثلاثة عقود، حيث جاء النجم الفرنسي تييري هنري في الصدارة، متفوقًا على أساطير مثل كريستيانو رونالدو وواين روني وآلان شيرر.

ليفربول يضع عينه على نجم بورنموث
يواصل نادي ليفربول تحركاته لتعزيز صفوفه الهجومية، بعدما وضع الغاني أنطوان سيمينيو، نجم بورنموث، ضمن أولوياته في سوق الانتقالات المقبلة. ووفقًا لتقارير صحفية بريطانية، فإن المدير الرياضي للريدز ريتشارد هيوز يُفكر في ضم سيمينيو للمرة الثانية، بعدما كان هو من جلبه إلى بورنموث عام 2023 خلال فترة عمله السابقة مع النادي. سيمينيو، البالغ من العمر 25 عامًا، يقدم أداءً لافتًا في الموسم الحالي، إذ سجل ستة أهداف في الدوري الإنجليزي حتى الآن، ليقترب من قمة ترتيب الهدافين خلف إيرلينج هالاند نجم مانشستر سيتي. ويُعد المهاجم الغاني أحد أبرز أسباب البداية القوية لبورنموث هذا الموسم، الذي يحتل مركزًا متقدمًا رغم رحيل عدد من نجومه البارزين في الصيف الماضي. التقارير ذاتها أشارت إلى أن بورنموث يُقدّر قيمة لاعبه بنحو 75 مليون جنيه إسترليني، في ظل اهتمام متزايد من أندية كبرى مثل توتنهام، مانشستر يونايتد، وتشيلسي، التي تتابع اللاعب عن قرب تمهيدًا لمحاولة ضمه في أحد فترتي الانتقالات المقبلتين. ويسعى ليفربول، بقيادة مدربه الهولندي أرني سلوت، إلى تدعيم الخط الأمامي بعناصر تتمتع بالسرعة والقدرة على صناعة الفارق، في ظل الإصابات المتكررة واحتدام المنافسة محليًا وأوروبيًا، ما يجعل سيمينيو خيارًا جذابًا لإدارة الريدز في المرحلة القادمة.

ليفربول يجمع 225 ألف إسترليني من أجل جوتا
أكد نادي ليفربول الإنجليزي أن جماهيره نجحت في جمع أكثر من 225 ألف جنيه إسترليني تكريمًا لذكرى المهاجم البرتغالي الراحل ديوجو جوتا، الذي تُوفي في حادث سير مأساوي في 3 يوليو 2025، إلى جانب شقيقه أندريه سيلفا، أثناء عودتهما إلى المملكة المتحدة للمشاركة في تدريبات ما قبل الموسم. وأوضح النادي في بيان رسمي أن إجمالي المبلغ الذي جُمِع بلغ 226,995 جنيهًا إسترلينيًا، وسيُخصَّص لتمويل برنامج لكرة القدم الشعبية يحمل اسم جوتا، ضمن أنشطة مؤسسة ليفربول الخيرية الرسمية. ومنذ الحادث المؤلم، عبّر المشجعون عن دعمهم بطرق مختلفة، من بينها ارتداء قمصان تحمل اسم اللاعب أو شراء قمصان تذكارية خصصت أرباحها للمؤسسة الخيرية. كما أعلن ليفربول عن خطط لإقامة تمثال تذكاري دائم في ملعب أنفيلد تخليدًا لاسم جوتا، إلى جانب تنفيذ تحيات زهرية في مرافق النادي كافة، بما في ذلك مركز تدريب أكسا ميلوود، على أن يُعاد تدوير بعض القطع التذكارية لإنشاء المنحوتة الجديدة. وكان المدير الفني أرن سلوت قد كشف في وقت سابق أن النادي قرر دفع كامل قيمة عقد جوتا لأسرة اللاعب، في بادرة إنسانية تعبّر عن تقدير النادي لإسهاماته داخل وخارج الملعب. ولا تزال البرتغال تعيش حالة من الحزن على رحيل نجمها الدولي، إذ يستعد المنتخب لخوض مباراتين أمام أيرلندا والمجر في تصفيات كأس العالم وسط أجواء من التأثر بفقدانه.

ثورة جماهير ليفربول ضد محمد صلاح
طالبت جماهير فريق ليفربول الإنجليزي، المدرب الهولندي أرني سلوت بإبعاد النجم المصري محمد صلاح عن التشكيلة الأساسية للفريق، بعد الأداء المتواضع الذي قدمه خلال الخسارة أمام تشيلسي بنتيجة 2-1 في الدوري الإنجليزي الممتاز مساء السبت، حيث لمس الكرة 35 مرة فقط على مدار 90 دقيقة دون أن يترك بصمته المعتادة. وتزايدت الانتقادات الموجهة لصلاح، البالغ من العمر 33 عاماً، بحسب شبكة " talksport" البريطانية، في ظل تراجع نتائج الفريق الذي خسر ثلاث مباريات متتالية خلال أسبوع واحد، فيما لم يسجل النجم المصري سوى هدفين فقط منذ بداية الموسم في البريميرليج. عدد من مشجعي ليفربول عبّروا عن استيائهم عبر الشبكة، إذ دعا أحدهم إلى استبعاد صلاح قائلًا إن تراجع الأداء يذكّره بما حدث في موسم 2020 عندما حاول الفريق الدفاع عن لقبه وبدأ في خسارة المباريات، مؤكداً أن "التاريخ يعيد نفسه". وشاركه الرأي مشجع آخر أشار إلى أن مستوى صلاح الحالي لا يبرر مشاركته أساسيًا كل أسبوع، مضيفًا أن المشكلة لا تكمن في اللاعب وحده بل في النظام التكتيكي الذي يعاني من فوضى وتغييرات مستمرة، مشددًا على أنه "إذا لم يقدم اللاعب أداءً جيدًا، فلا يجب أن يشارك بغض النظر عن اسمه". ورغم هذه الانتقادات، شارك صلاح في جميع مباريات ليفربول في الدوري تقريبًا هذا الموسم، باستثناء دقيقة واحدة فقط، بينما جلس احتياطيًا في مواجهة غلطة سراي في دوري أبطال أوروبا وشارك لمدة 28 دقيقة فقط.

كوكوريلا: استغلال محمد صلاح سر فوز تشيلسي
يرى مارك كوكوريلا، ظهير أيسر تشيلسي، أن فوز فريقه 2-1 على ليفربول، مساء السبت، في قمة الجولة السابعة من الدوري الإنجليزي الممتاز، كان مستحقًا تمامًا. وقال اللاعب الإسباني بعد المباراة: «بدأنا المباراة بشكل ممتاز، لكن الشوط الثاني شهد تراجعًا قليلًا من جانبنا، وهذا أمر يجب علينا تحسينه». وأضاف: «بشكل عام، نستحق الفوز، خصوصًا بعد فترة صعبة شهدناها في الأسابيع الماضية الثلاث نقاط التي حصلنا عليها قبل التوقف الدولي مهمة جدًا لنا». وتطرق كوكوريلا إلى ضغوط المباريات المتتالية، قائلاً: «عشنا أسبوعًا صعبًا بعد مواجهة في دوري أبطال أوروبا، وكثافة المباريات تفرض علينا تحديات مستمرة لكن هذا جيد أيضًا، لأنه يمنحنا فرصة للرد سريعًا بعد أي خسارة الانتصار على ليفربول يعيد الثقة للفريق بعد الفوز الأخير في دوري الأبطال». وأشار اللاعب إلى صعوبة الحفاظ على استقرار الأداء وسط الإصابات، لكنه أشار إلى أن تشيلسي أثبت قوته: «المدرب اضطر لإجراء تعديلات عدة، لكن الفريق أظهر أنه قوي، ولا مجال للأعذار». وعن الهدف القاتل الذي حسم اللقاء، كشف كوكوريلا: «كنا نعلم أن محمد صلاح يشكل تهديدًا دائمًا للهجمات المرتدة، وتدربنا على استغلال هذه الثغرة في الجهة اليمنى للدفاع. وفي اللحظات الأخيرة، مرر لي إنزو فرنانديز الكرة، مهدتها لإستيفاو ليسجل الهدف الحاسم».
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |