عقد ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، اجتماعًا مع المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، الذي عاد لتدريب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم بعد إقالة المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني، وفقًا لما نشره حساب المنتخب السعودي على منصة "إكس". حضر الاجتماع الأمين العام للاتحاد إبراهيم القاسم، مدير المنتخب حسين الصادق، والمدير الفني الفرنسي ناصر لارقيت، وناقشوا خطط المنتخب القادمة. رينارد، البالغ من العمر 56 عامًا، سبق وأن قاد "الصقور" بين 2019 و2023، حيث تأهل بهم إلى كأس العالم 2022 وحقق انتصارًا تاريخيًا على الأرجنتين بنتيجة 2-1 في مرحلة المجموعات. ويستعد رينارد لمهمتين جديدتين في نوفمبر المقبل، حيث سيواجه المنتخب السعودي نظيره الأسترالي في ملبورن يوم 14 نوفمبر، ثم يلتقي بإندونيسيا في جاكرتا يوم 19 نوفمبر.

 أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم، يوم السبت، عن عودة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد لتولي تدريب المنتخب السعودي، خلفًا للإيطالي روبرتو مانشيني.  وفي فيديو بثه حساب الاتحاد السعودي على منصة "أكس"، عبر رينارد عن سعادته بالعودة، قائلاً: "لم أكن أنوي الرحيل، لكن عندما يطرق وطنك بابك، يجب عليك أن تجيب". وأضاف المدرب الفرنسي: "علاقتي بالسعودية وبالجماهير واللاعبين وجميع الذكريات لا يمكن أن أنساها". وتابع قائلاً: "لم أنهِ قصتي مع السعودية بعد، والحمد لله لقد عدت". ويعتبر رينارد من المدربين المعروفين بقدرتهم على تحقيق النجاحات مع الفرق التي يدربونها، وقد قاد المنتخب السعودي في فترة سابقة إلى العديد من الإنجازات. يتطلع المشجعون الآن إلى عودته وإعادة بناء الفريق في المرحلة المقبلة، حيث يسعى المنتخب السعودي لتحقيق أهدافه في المنافسات الدولية القادمة.

دخل المدرب الفرنسي هيرفي رينارد في مفاوضات للعودة كمدرب لمنتخب السعودية لكرة القدم. وقال المصدر إنه "سيتم الإعلان عن الخبر خلال الأيام المقبلة بعد الانتهاء من الإجراءات التعاقدية بشكل نهائي ورسمي". وفي حال تعيينه رسميا، ستكون هذه الولاية الثانية لرينارد (56 عاما) مع منتخب السعودية بعد الأولى بين 2019 و2023. وكان المدرب الفرنسي قد ترك المنتخب السعودي بطريقة جدلية، رغبة منه بالانتقال لتدريب منتخب سيدات بلاده الذي كان يستعد للمشاركة في كأس العالم قبل أن يقدم استقالته في أغسطس الماضي عقب الخروج من الدور ربع النهائي أمام البرازيل في الألعاب الاولمبية. تولى مدافع كان في ثمانينات القرن الماضي، قيادة المنتخب السعودي في يوليو 2019 بعد تجربة على رأس الجهاز الفني المغربي ومشاركة في مونديال روسيا خرج فيه من الدور الأول. قاد المنتخب الخليجي للتأهل إلى كأس العالم 2022، بعد تصدره مجموعته الآسيوية وشهد الأخضر تحت اشرافه استقرارا فنيا. وحققت السعودية في مونديال قطر، فوزاً افتتاحياً تاريخياً على أرجنتين ليونيل ميسي (2-1) التي أحرزت اللقب لاحقاً، قبل أن يودّع من دور المجموعات. وكان قد أقيل المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني الذي خلف رينارد بسبب سوء النتائج. وكانت مباراة السعودية التي تعادل فيها مع البحرين الثلاثاء في 15 أكتوبر ضمن الدور الثالث من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026 بمثابة القشة التي قصمت ظهر المدرب الإيطالي مع "الأخضر". ولم يجمع المنتخب السعودي سوى خمس نقاط في أربع مباريات ضمن التصفيات. تعادل في بداية المشوار على أرضه أمام إندونيسيا (1-1)، ثم فاز بصعوبة على الصين (2-1)، قبل أن يسقط على أرضه مجددا أمام اليابان (0-2) ثم يتعادل مع البحرين. ويضع الاتحاد السعودي أولوية بناء منتخب قويّ في ظل الانفاق الكبير على استقطاب اللاعبين الأجانب الى الدوري المحلي واقترابه من استضافة كأس العالم 2034.

أقترب الفرنسي هيرفي رينارد، من العودة مرة أخرى لتدريب منتخب السعودية، خلفا للإيطالي روبرتو مانشيني، والذي أصبح قريبا من مغادرة تدريب الأخضر السعودي، في ظل تراجع نتائج الفريق بالتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. ويحتل منتخب السعودية، المركز الثالث في جدول ترتيب المجموعة الثالثة بتصفيات كأس العالم 2026، برصيد 5 نقاط. وقالت صحيفة "الرياض"، إن ادارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، لم تهدأ منذ نهاية مباراة المنتخب السعودي الأول مع نظيرة البحريني بالتعادل السلبي وأن هناك اجتماعات عاجلة بين كبار مسؤولي الاتحاد تخللها نقاشات حول اتخاذ قرار يقضي أولاً باقالة المدير الفني للاخضر، روبرتو مانشيني واختيار مدرب بديل يمتلك امكانات عالية وخبرات في مجال التدريب بمعنى اسم كبير. وأضافت الصحيفة أن هناك أنباء متداولة حول عودة المدرب السابق الفرنسي هيرفي ريناد والذي قدم معه المنتخب نتائج جيدة أبرزها التأهل لكأس العالم في قطر والانتصار الكبير على بطل العالم المنتخب الارجنتيني بهدفين مقابل هدف وسيعلن قرار الاقالة واسم البديل سواء ريناد او اسم آخر خلال الساعات القادمة. كان رينارد قد رحل عن تدريب المنتخب السعودي، خلال شهر مارس 2023، من أجل تدريب من سيدات فرنسا.

أفادت مصادر موقع «فوت ميركاتو» الفرنسي بأن المدرب السابق لمنتخب السعودية، هيرفي رينارد، يحظى باهتمام كبير من أندية سعودية وإماراتية. وأكدت المصادر أن نادي الأهلي السعودي بدأ بالفعل المفاوضات مع رينارد، الذي يُعتبر مرشحًا محتملاً لخلافة المدرب الألماني يايسله، الذي لم يُحقق النتائج المرجوة مع الفريق. كما تشير التقارير إلى أن نادي القادسية السعودي يسعى أيضًا للتعاقد مع المدرب الفائز بكأس الأمم الأفريقية مرتين، حيث يتمتع رينارد بتقييم عالٍ في منطقة الخليج. من جهة أخرى، أوضحت المصادر أن نادي الوصل الإماراتي قد تواصل مع رينارد، إلا أنه لم يتخذ قرارًا نهائيًا بشأن وجهته المستقبلية حتى الآن.  تجدر الإشارة إلى أن رينارد، البالغ من العمر 56 عامًا، يتمتع بسجل حافل من النجاح، مما يجعله خيارًا جذابًا للفرق التي تتطلع لتعزيز كفاءتها التدريبية وتحقيق نتائج أفضل في المنافسات المقبلة.

دخل نادي الريان القطري في مفاوضات مكثفة مع المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، المدير الفني السابق لمنتخب السعودية ومنتخب فرنسا للسيدات، لتولي مهمة تدريب الفريق خلفًا للمدرب السويدي بويا أسباغي. يأتي هذا القرار في ظل سعي إدارة النادي لتحسين نتائج الفريق في الدوري القطري بعد فترة من عدم الاستقرار في الأداء. رينارد، الذي يتمتع بخبرة واسعة على المستوى الدولي، يعتبر خيارًا جذابًا لقيادة الريان نحو تحقيق أهدافه. مصادر قريبة من النادي القطري أكدت أن المحادثات تسير بشكل إيجابي، وأن إدارة الريان تأمل في التوصل إلى اتفاق سريع مع رينارد إذا تمت الصفقة، سيكون رينارد هو المدرب الأجنبي الثاني الذي يتولى تدريب الفريق هذا الموسم. ويعمل نادي الريان على إعادة بناء الفريق لاستكمال مسيرة الريان خلال هذا الموسم، سواء في الدوري القطري أو دوري أبطال آسيا للنخبة، مع التركيز على تعزيز التشكيلة وتحسين الأداء. رينارد، الذي قاد السعودية إلى التأهل لكأس العالم 2022، قد يكون له تأثير كبير على الفريق بفضل خبراته السابقة واستراتيجياته الفعالة. حتى الآن، لم يُعلن عن تفاصيل إضافية بشأن الصفقة، ولكن عشاق الريان يتطلعون إلى رؤية نتائج هذه المفاوضات في القريب العاجل، على أمل أن يؤدي تعيين رينارد إلى تحسين الأداء والنتائج.

يسعى الاتحاد الأسترالي لكرة القدم لتعيين مدرب جديد للمنتخب الوطني بعد استقالة جراهام أرنولد، ويأمل رئيس الاتحاد، جيمس جونسون، في العثور على بديل قبل مواجهتي المنتخب ضد الصين واليابان في أكتوبر ضمن المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026. جاءت استقالة أرنولد بعد حصول المنتخب على نقطة واحدة فقط من أول مباراتين في التصفيات في سبتمبر، مما وضع الفريق في موقف صعب. وأوضح جونسون أنه لا ينوي تعيين مدرب مؤقت، مؤكدًا أن الاتحاد يبحث محليًا وعالميًا عن المدرب المناسب، مشددًا على أهمية التخطيط الجيد. من بين أبرز المرشحين لتولي المنصب توني بوبوفيتش، المدرب الذي قاد ويسترن سيدني واندررز إلى لقب دوري أبطال آسيا في 2014، وأصبح متاحًا بعد رحيله عن ملبورن فيكتوري في يونيو. كما يتم تداول أسماء مثل جون الويسي، مدرب ويسترن يونايتد، وكيفن موسكات، مدرب شنغهاي بورت، لكن موسكات من غير المرجح أن يكون متاحًا بسبب التزاماته في الدوري الصيني. أحد الأسماء الأجنبية المحتملة هو هيرفي رينارد، المدرب السابق للمنتخب السعودي والذي ترك قيادة منتخب فرنسا للسيدات بعد الألعاب الأولمبية، ما يجعله خيارًا مطروحًا.  أستراليا بدأت تصفياتها بشكل مخيب بخسارة أمام البحرين وتعادل سلبي مع إندونيسيا، مما جعل الفريق متأخرًا بخمس نقاط عن اليابان، التي تتصدر المجموعة الثالثة. يتوجب على المنتخب العودة سريعًا لتحقيق نتائج إيجابية، خاصة مع مواجهة السعودية في نوفمبر في ملبورن، ضمن مجموعة تضم ستة منتخبات، يتأهل منها أفضل منتخبين تلقائيًا إلى نهائيات كأس العالم.

كشف المدير الفني الفرنسي هيرفي رينارد، في تصريحات لصحيفة "الرياضية" السعودية، عن كواليس رحيله من تدريب المنتخب السعودي، مؤكداً أن قراره كان صعبًا للغاية. وأوضح رينارد أن الفرصة التي أتيحت له لتدريب منتخب سيدات فرنسا، وخاصة في الألعاب الأولمبية، كانت فرصة لا تتكرر، مما جعله يتخذ القرار رغم تعلقه بالمنتخب السعودي. وأضاف رينارد: "لم أرغب في مغادرة المنتخب السعودي، لكن كان من المستحيل الجمع بين تدريب الفريقين، لذلك كان علي اتخاذ قرار صعب". وفيما يتعلق بالأنباء عن مفاوضات لعودته لقيادة "الأخضر" مرة أخرى، رفض رينارد التعليق قائلاً: "هذا شيء خاص وسري". وأكد المدرب الفرنسي أنه ما زال يتابع مباريات المنتخب السعودي ومواجهات الدوري السعودي منذ رحيله في أبريل 2023. كما أعرب عن سعادته بتجربته مع المنتخب السعودي، مشيرًا إلى أنه حقق نتائج جيدة، وكان التحدي الأكبر هو إقناع اللاعبين بالفخر بتمثيل بلدهم وأن يعدوا ذلك شرفًا لهم.

أثارت تقارير صحفية سعودية حالة من الجدل حول مستقبل المدير الفني للمنتخب السعودي، الإيطالي روبرتو مانشيني، حيث تشير الأنباء إلى إمكانية عودة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد لتولي القيادة الفنية للفريق من جديد. رغم فوز المنتخب السعودي على الصين (2-1) في الجولة الثانية من تصفيات كأس العالم 2026، فإن مستقبل مانشيني على المحك، مع تزايد الأحاديث حول رغبة المسؤولين في إعادة رينارد إلى المنصب. وكان رينارد قد قاد المنتخب السعودي في الفترة من يوليو 2019، وحقق معه التأهل إلى كأس العالم 2022 في قطر، حيث سجل إنجازًا كبيرًا بفوز الأخضر على الأرجنتين (2-1) في دور المجموعات، قبل أن يودع البطولة بعد خسارته أمام بولندا والمكسيك. خلال فترة قيادته، خاض المنتخب السعودي تحت إشراف رينارد 41 مباراة، حقق فيها 18 انتصارًا، و11 تعادلًا، و12 هزيمة، وسجل الفريق 51 هدفًا واستقبل 32 هدفًا. أما مانشيني، فقد قاد المنتخب في 16 مباراة، فاز في 7 منها، وتعادل في 5، وتلقى 4 هزائم، وسجل 24 هدفًا واستقبل 16 هدفًا. في التصفيات الحالية، تعادل المنتخب السعودي في أولى مبارياته ضد إندونيسيا (1-1)، ثم فاز على الصين (2-1)، ويستعد لمواجهة قوية ضد اليابان في 10 أكتوبر. يتصدر المنتخب الياباني المجموعة الثالثة برصيد 6 نقاط، فيما يحتل المنتخب السعودي المركز الثاني برصيد 4 نقاط، مع تواجد أستراليا والبحرين أيضًا في المجموعة.