Image

نجم ريال مدريد على رادار الاتحاد

كشفت تقارير صحفية عن اهتمام نادي الاتحاد السعودي بالتعاقد مع لاعب خط وسط ريال مدريد، داني سيبايوس، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وبحسب ما أوردته صحيفة "سبورت" الإسبانية، الخميس، فإن إدارة الاتحاد تجهّز عرضًا ماليًا مغريًا من أجل إقناع اللاعب بالانضمام إلى صفوف الفريق. ورغم جدية العرض، لا يزال سيبايوس مترددًا في حسم قراره، حيث يفضل البقاء في أجواء تنافسية تضمن له المشاركة الأساسية، بهدف الحفاظ على حظوظه في التواجد مع منتخب إسبانيا في كأس العالم 2026. وكان سيبايوس قد انتقل إلى ريال مدريد في صيف عام 2017 قادمًا من ريال بيتيس، قبل أن يُعار لموسم واحد إلى أرسنال الإنجليزي خلال 2019-2020، ثم عاد إلى الفريق الملكي. وخلال الموسم الماضي، شارك اللاعب البالغ من العمر 29 عامًا في 45 مباراة مع ريال مدريد، قدّم خلالها تمريرتين حاسمتين، وتلقى خمس بطاقات صفراء، في إجمالي 2058 دقيقة لعب.

Image

أغلى 7 مواهب شابة في الليجا 2025

يشهد الدوري الإسباني "الليجا" في الموسم الجديد 2025-2026 طفرة غير مسبوقة على صعيد المواهب الشابة، حيث باتت الأندية الكبرى في إسبانيا، وعلى رأسها العملاقين برشلونة وريال مدريد، تركّز بشكل متزايد على الاستثمار في النجوم الصاعدين الذين يُتوقع أن يرسموا ملامح مستقبل كرة القدم الأوروبية خلال السنوات المقبلة. وبينما لا تزال الصفقات الكبرى حاضرة في سوق الانتقالات، إلا أن القيم السوقية المتصاعدة للمواهب الواعدة أصبحت الأبرز في العالم الرياضي الإسباني. وكشف تقارير متخصصة في تقييم اللاعبين عن قائمة أغلى المواهب الشابة في الدوري الإسباني والتي تضم سبعة لاعبين، لكنها أسماء تُشكل مستقبل الليجا بلا منازع، حيث يتصدر نجم برشلونة الواعد لامين يامال القائمة بشكل مثير للإعجاب، بينما يهيمن الفريقين الكاتالوني والملكي على المراكز الأولى في ترتيب القيم السوقية، بينما يتواجد لاعب واحد من نادي جيرونا وهو فيتور ريس. ويُعد لامين يامال نجم برشلونة الشاب الوجه الأبرز لهذا الجيل الجديد، إذ نجح الجناح الكاتالوني في خطف الأنظار منذ ظهوره الأول مع برشلونة، حتى أصبح اليوم اللاعب الأعلى قيمة على صعيد المواهب الشابة في الليجا التي تبلغ من العمر 20 عامًا أو أقل، بقيمة سوقية بلغت 200 مليون يورو، متفوقًا بفارق كبير عن أقرب ملاحقيه. أما باو كوبارسي، زميله في برشلونة، فقد تمكن بفضل أدائه الدفاعي المميز من احتلال المركز الثاني في القائمة بقيمة سوقية تصل إلى 80 مليون يورو، في حين حل نجم ريال مدريد الشاب دين هويسن ثالثًا بقيمة 60 مليون يورو، بعد أن أثبت نفسه كأحد أبرز المدافعين الواعدين.

Image

نجم الريال: أستمتع بكل لحظة مع الغرافة

يواصل المهاجم الإسباني خوسيه لويس ماتو "خوسيلو" (34 عامًا) التأقلم مع أجواء اللعب في قطر مع نادي الغرافة بعد عام من انتقاله إلى الدوري القطري،  بعد أن ترك بصمة واضحة مع ريال مدريد خلال موسم 2023-2024، وساهم في تتويج الفريق بدوري أبطال أوروبا، كما سجل نجاحًا مع المنتخب الإسباني في الفوز بكأس أمم أوروبا. استهل خوسيلو موسمه الثاني مع الغرافة بتسجيله هدفًا في المباراة الافتتاحية أمام أم صلال، والتي انتهت بفوز فريقه 4-2. وعلق اللاعب: "البدء بالموسم بتسجيل هدف يمنحك ثقة كبيرة. هدفي دائمًا هو مساعدة الفريق، وأنا سعيد بهذه البداية". وأضاف أنه يسعى هذا الموسم لتقديم مستويات أفضل وقيادة الفريق لتحقيق بطولات جديدة، سواء على صعيد دوري أبطال آسيا أو الدوري المحلي وكؤوس الموسم. وتحدث المهاجم عن صعوبة التدريب في الدوحة، وقال: "نخوض حصص التدريب في المساء، لكن الرطوبة المرتفعة تجعل الأمور أصعب من الحرارة نفسها، العرق يتصبب والملابس تلتصق بالجسم، لكننا نتكيف مع الظروف". وأشار خوسيلو إلى حضور لاعبين ومدربين إسبان آخرين في الدوري القطري، مثل بابلو سارابيا وراؤول دي توماس، مع ستة مدربين إسبان يقودون أندية مختلفة. وأضاف: "كان لدي دور في مساعدة بعض اللاعبين قبل قدومهم، أحيانًا شعرت أنني أعمل كحلقة وصل غير رسمية بين إسبانيا وقطر". وتطرق المهاجم إلى انتقاله من ريال مدريد إلى الغرافة صيف 2024، موضحًا: "القرار لم يكن سهلًا بعد كل ما حققته في مدريد مع النادي والمنتخب. لكنه كان قرارًا عائليًا، وها أنا أجد نفسي مستقرًا في قطر وأركز على مسيرتي الحالية". على الرغم من بعده، لا تزال جماهير ريال مدريد تتذكره، حيث قال: "أستمر في تلقي رسائل تقدير من مشجعي مدريد، وسيبقى تذكري لهم جزءًا مهمًا من حياتي المهنية". وعن احتمالية العودة إلى ريال مدريد، قال ضاحكًا: "أركز الآن على الغرافة وحياتي في قطر، لكن في كرة القدم، كل شيء ممكن". وختم خوسيلو حديثه بالإشارة إلى حلمه عند الاعتزال: "أتمنى أن أتمكن من وداع جماهير سانتياجو برنابيو بطريقة تليق بكل ما عشناه معًا، ستكون لحظة لا تُنسى في مسيرتي". وبهذا، يواصل خوسيلو رحلة جديدة في الدوري القطري، مع الحفاظ على ذكرى إنجازاته في مدريد وترك الباب مفتوحًا لأي مستقبل محتمل.

Image

مدرب أوساسونا يهاجم التحكيم بسبب مبابي

علّق المدير الفني لفريق أوساسونا، أليسو ليسكي، على الهزيمة أمام ريال مدريد بهدف دون رد، في المباراة التي أُقيمت مساء الثلاثاء ضمن الجولة الأولى من الدوري الإسباني، والتي حُسمت بهدف سجله الفرنسي كيليان مبابي من ركلة جزاء أثارت الكثير من الجدل. وقال ليسكي في تصريحاته عقب اللقاء: "في أرض الملعب، بدت لي ركلة الجزاء واضحة تماماً ضد خوان كروز، لكن بعد مشاهدتها مرة أخرى، يبدو أن مبابي هو من دهس قدم كروز أولاً، ثم حصل على الخطأ!"  وأشاد المدرب بأداء فريقه رغم الخسارة، لكنه أبدى استياءه من قرار طرد اللاعب أبيل بريتونيس في الوقت المحتسب بدل الضائع، بعد احتكاك مع لاعب ريال مدريد جونزالو جارسيا. وأضاف: "شاهدت اللقطة مجددًا ولا أعتقد أنها تستحق بطاقة حمراء نعم، كانت هناك حركة باليد بعد الاصطدام، لكنها لم تكن عنيفة بالشكل الذي يستوجب الطرد آمل ألا تكون العقوبة قاسية، خصوصًا وأن غيابه في المباراة المقبلة سيكون مؤثرًا، كما أن تدخل تقنية الفيديو لم يكن واضحًا بما فيه الكفاية."

Image

كامافينجا مطلوب في البريميرليج

أفادت تقارير إعلامية بأن نادي مانشستر يونايتد يدرس إمكانية التعاقد مع نجم خط وسط ريال مدريد، الفرنسي إدواردو كامافينجا، في صفقة قد تكون من العيار الثقيل خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية. وبحسب ما أورده حساب TEAMtalk عبر منصة "X"، فإن كامافينجا بات ضمن دائرة اهتمامات النادي الإنجليزي، بعد ورود أنباء تفيد بإمكانية رحيله عن صفوف النادي الملكي خلال الفترة المقبلة. وأوضح التقرير أن ريال مدريد حدّد سعر لاعبه الشاب بما يزيد عن 80 مليون يورو، كشرط للتفاوض مع أي نادٍ يرغب في ضمه، في خطوة تهدف - بحسب المصدر - إلى ردع الأندية المهتمة وإبعادها عن اللاعب، الذي يُعتبر أحد العناصر الأساسية في مشروع الفريق.  ورغم هذا الموقف، يُفكّر مانشستر يونايتد جديًا في تقديم عرض رسمي قد تصل قيمته إلى 69.1 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل 80 مليون يورو تقريبًا)، بهدف اختبار نوايا ريال مدريد وإمكانية فتح باب التفاوض.

Image

هل خالف الريال اللوائح بمشاركة ماستانتونو؟

سجّل الشاب الأرجنتيني فرانكو ماستانتونو ظهوره الأول بقميص ريال مدريد خلال مواجهة أوساسونا، مساء الثلاثاء، على ملعب سانتياجو برنابيو، ضمن منافسات الجولة الأولى من الدوري الإسباني، في لقاء حسمه الفريق الملكي بهدف سجله كيليان مبابي من ركلة جزاء. وكان ريال مدريد قد تعاقد مع ماستانتونو، البالغ من العمر 18 عامًا، خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية، قادمًا من ريفر بليت الأرجنتيني، بعقد يمتد حتى عام 2031. إلا أن مشاركته في المباراة أثارت جدلًا قانونيًا، بعدما أشارت صحيفة "آس" الإسبانية إلى أن اللاعب تم تسجيله ضمن صفوف الفريق الرديف "كاستيا"، وهو ما فتح باب التساؤلات حول مدى قانونية مشاركته مع الفريق الأول، خاصة مع اقتراب موعد إغلاق سوق الانتقالات في الأول من سبتمبر. وبحسب ميجيل جالان، رئيس المركز الوطني لتدريب مدربي كرة القدم (CENAFE)، فإن مشاركة ماستانتونو قد تمثل مخالفة محتملة في التشكيلة، ويملك نادي أوساسونا مهلة تصل إلى 24 ساعة من نهاية المباراة لتقديم اعتراض رسمي ضد ريال مدريد. ورغم أن تسجيل اللاعب في الفريق الرديف لا يُعد في حد ذاته مخالفة، فإن مشاركته الفعلية مع الفريق الأول تُعيد فتح الجدل، خصوصًا إذا ثبت أن التسجيل تم لغرض التحايل على القوانين. وتذهب بعض الآراء القانونية إلى أن ريال مدريد قد يكون تصرّف بسوء نية عندما سجل اللاعب مع الفريق الرديف، في حين تم تقديمه رسميًا ضمن صفوف الفريق الأول. واعتبر مختصون أن هذه الخطوة قد تكون محاولة للالتفاف على القيد المفروض على عدد لاعبي الفريق الأول، المحدد بـ25 لاعبًا فقط، ما قد يشكّل خرقًا للمادة 125 من اللائحة العامة للاتحاد الإسباني لكرة القدم، التي تحظر استخدام العلاقة بين الفريق الأول والرديف كوسيلة للتحايل على اللوائح التنظيمية.

Image

مبابي: بداية مثيرة لموسم ريال مدريد

أكد الفرنسي كيليان مبابي، نجم ريال مدريد الإسباني، على أهمية بداية الموسم بفوز، رغم أن النتيجة النهائية لم تعكس السيطرة المطلقة للنادي الملكي، الذي بلغت نسبة استحواذه على الكرة 71% في مواجهة أوساسونا. وقال مبابي لقناة النادي: "كان من المهم أن نبدأ الموسم بفوز على أرضنا، كنا نعلم أن المباراة ستكون صعبة، وأوساسونا حضر بخطة واضحة، خاصة مع الاعتماد على أنتي بوديمير". وأضاف: "في الشوط الأول لم تتاح لنا مساحات، أما في الثاني فسجلنا مبكراً، وخلقنا فرصاً أكثر وفرضنا سيطرتنا، كنا نأمل في تسجيل هدف ثانٍ، لكن المهم أننا بدأنا بالفوز ونسعى لتحقيق الأفضل". وحول توجيهات المدرب تشابي ألونسو، أشار مبابي: "طلب منا السيطرة على الكرة والتحرك من جانب لآخر لتقليص مساحات المنافس. بالطبع هناك جوانب بحاجة لتحسين، خاصة أننا عدنا للتو من الإجازة، لكن هذا أمر إيجابي". وعن حالته البدنية، قال مبابي: "أشعر أنني بحالة جيدة جداً، والأهم دائماً هو تقديم الدعم للفريق دفاعياً وهجومياً. إذا لعبت بروح لمساعدة الفريق، سنحقق الفوز". وفيما يتعلق بالرقم 10 الذي ارتداه هذا الموسم بعد ارتدائه الرقم 9 الموسم الماضي، اختتم مبابي: "الرقم مهم، لكن الأهم هو اللعب في سانتياغو برنابيو مع ريال مدريد. الجو حار، لكن من الرائع العودة للملعب ولجماهيرنا، ونتطلع لتقديم أفضل أداء لهم".

Image

تقارير.. الريال ملك الركلات الجزاء في «الليجا»

افتتح النجم الفرنسي كيليان مبابي أهداف ريال مدريد في الموسم الجديد 2025-2026 بالدوري الإسباني لكرة القدم، مسجلًا الهدف الوحيد لفريقه ضد أوساسونا في المباراة الافتتاحية. جاء الهدف من ركلة جزاء في الدقيقة 51، ليكون أول أهدافه بالقميص رقم 10، الذي ارتداه هذا الموسم بعد أن اعتاد اللعب بالقميص رقم 9 في المواسم السابقة. وشهدت المباراة حصول مبابي على بطاقة صفراء في الدقيقة 90 بعد تعطيله لهجمة واعدة للفريق المنافس، وهي اللحظة التي أضافت نوعًا من التوتر إلى نهاية اللقاء. كما أظهرت المباراة قدرة ريال مدريد على السيطرة نسبيًا على مجريات اللعب رغم أن النتيجة النهائية لم تعكس الهيمنة المطلقة للفريق الملكي. وبفضل هذا الفوز، بدأ ريال مدريد موسمه بقوة وانضم إلى صدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني إلى جانب فرق مثل برشلونة وخيتافي وإسبانيول وفياريال وأتلتيك بيلباو وديبورتيفو ألافيس ورايو فايكانو، مما يعكس جاهزية الفريق للدفاع عن ألقابه وتحقيق أهدافه هذا الموسم. ومن جهة أخرى، سلطت شبكة الإحصائيات الشهيرة "أوبتا" الضوء على أن ريال مدريد أصبح منذ موسم 2016-2017 الفريق الأكثر حصولًا على ركلات الجزاء في الدوري الإسباني، بإجمالي 85 ركلة. ويأتي غريمه التقليدي برشلونة في المركز الثاني بـ61 ركلة، بينما يحتل أتلتيكو مدريد المركز الثالث بـ51 ركلة، ما يؤكد تفوق النادي الملكي في هذا الجانب خلال السنوات الأخيرة. بهذه البداية، يطمح مبابي وريال مدريد إلى مواصلة الأداء القوي وتحقيق المزيد من الانتصارات، مع استغلال قدرات الفرنسي في تسجيل الأهداف وصناعة الفرص، بما يضمن تعزيز موقع الفريق في صدارة الليجا ومواصلة المنافسة على جميع البطولات المحلية والقارية هذا الموسم.

Image

أنشيلوتي يستبعد فينيسيوس ويُعيد رودريجو وميليتاو

قرر كارلو أنشيلوتي، مدرب المنتخب البرازيلي، استبعاد فينيسيوس جونيور من قائمة الفريق قبل مباراتي تشيلي وبوليفيا ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026. ويرجع القرار إلى حصول فينيسيوس على إنذار في الجولة الماضية ضد باراجواي، ما يجعله معاقبًا عن مباراة تشيلي، بالإضافة إلى رغبة أنشيلوتي في منحه فرصة للراحة قبل مواجهة بوليفيا التي ستُلعب على ارتفاع 4100 متر، خاصة بعد ضمان البرازيل للتأهل إلى مونديال 2026. في المقابل، ستشهد القائمة، التي يُعلن عنها في 25 أغسطس، عودة لاعبي ريال مدريد رودريجو جوس وإيدر ميليتاو، بعد أن غابا عن قائمة يونيو لأسباب مختلفة. ويُتوقع أن يكونا جاهزين لمباراتي تشيلي وبوليفيا، في ظل الثقة الكبيرة التي يمنحها لهما أنشيلوتي، لا سيّما المدافع ميليتاو الذي تعافى مؤخرًا من إصابة في الرباط الصليبي.  وكان رودريجو قد استُبعد في يونيو بسبب وضعه البدني والفني والذهني، لكنه سيعود الآن ضمن الحسابات الفنية للمدرب الإيطالي، وسط ترقب بشأن مستقبله مع ناديه ريال مدريد.