
ميلان يشتري أرضاً لبناء ملعبه الخاص
اتّخذ ميلان خطوة جديدة في الابتعاد عن ملعب سان سيرو الأسطوري بشراء أرض لبناء ملعب جديد. ويتشارك العملاقان ميلان وإنتر ملعب سان سيرو الواقع شمال غرب مدينة ميلانو. واشترى ميلان أرضاً بمساحة 256 ألف مترا مربعا في بلدية سان دوناتو ميلانيزي جنوب شرقي المدينة، تبعد 15 كلم عن سان سيرو. ووفقاً للصحافة الإيطالية، فإن المفاوضات بين بلدية سان دوناتو وسكّانها ستدخل مرحلة حاسمة الأسبوع المقبل مع الاتجاه إلى إصدار تصريح بناء. وكان ميلان أعلن في سبتمبر الماضي أن الملعب سيتسع لنحو 70 ألف متفرج، من دون تحديد موعد افتتاحه. ويعتبر سان سيرو، واسمه الرسمي جوسيبي مياتسا ستاديوم، عبارة عن كاتدرائية خرسانية تضم 80 ألف مقعد تم بناؤه في عام 1926 ولكنه لم يعد يلبي احتياجات الناديين على الرغم من تحديثه لمونديال 1990. وأبدى ميلان وإنتر رغبتهما المشتركة في البداية لبناء ملعب جديد لا يبعد كثيراً عن سان سيرو لكن تم التخلي عن هذا المشروع المشترك، خاصة لأن لجنة التراث الثقافي التي لجأت إليها بلدية ميلانو، مالكة الملعب، أعلنت في أغسطس الماضي أنه "لا يمكن تدمير سان سيرو" بسبب "أهميته الثقافية". ويستضيف سان سيرو حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في ميلانو-كورتينا دامبيتزو في عام 2026.

لرحيل سباليتي.. دي لاورنتيس نادم!
أقر رئيس نادي نابولي الإيطالي لكرة القدم أوريليو دي لاورنتيس أنه أخطأ في السماح للمدرب لوتشانو سباليتي بالرحيل، متحملاً مسؤولية الوضع الذي وصل إليه الفريق هذا الموسم، لاسيما على صعيد الدوري المحلي. وقاد سباليتي نابولي الموسم الماضي إلى الفوز بلقب الدوري المحلي لأول مرة منذ 1990 لكنه قرر الرحيل بعد ذلك بحثاً عن بعض الراحة قبل أن تجذبه مهمة الإشراف على المنتخب الإيطالي. وفي مؤتمر صحافي مطوّل، خصّص دي لاورنتيس الحديث عن تردّي نتائج نابولي هذا الموسم حيث يحتل بعد 23 مرحلة المركز السابع بفارق أربع نقاط عن أتالانتا صاحب المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال. واستعان دي لاورنتيس بالفرنسي رودي جارسيا للإشراف على الفريق الجنوبي، لكنه استغنى عنه في نوفمبر الماضي ليعيد والتر ماتزاري إلى المهمة التي شغلها بين 2009 و2013 حين قاد النادي إلى لقب الكأس عام 2012. ورأى دي لاورنتيس في المؤتمر الصحافي الذي نقل وقائعه موقع "توتو نابولي" المتخصص بأخبار النادي، أن الخطأ الأكبر الذي ارتكبه هو السماح لسباليتي بالرحيل على الرغم من تفعيل بند يقضي بتمديد بقاء المدرب حتى عام 2025. وقال "تحمّلت المسؤولية، لكن العقد مع سباليتي كان جيداً.. لقد مارست الخيار (تفعيل بند التمديد) الذي كان من جانب واحد كان لي الحق في تفعيله برسالة مكتوبة وقد قمت بذلك"، كاشفاً أنه بعد المباريات الثلاث مع ميلان (بين الثاني والثامن عشر من أبريل الماضي، واحدة في الدوري واثنان في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا الذي ودعه فريقه) راسلت سباليتي لتفعيل الخيار". وتابع "يعتقد كثر أن هذا لم يكن الأسلوب الصحيح، لكن العقود شيء والصداقة شيء آخر كنت أتوقع أن يقول سباليتي، خلال عشاء يوم 12 مايو، إنه سيغادر الفريق في الصيف ليعود إلى الزراعة. ألوم نفسي، لأنه كان يتوجّب على سباليتي البقاء.. كنا سندخل في معركة في تلك المرحلة، وكان من الممكن أن تكون هناك دعوى قضائية، لكن كان علي أن أقف بحزم". وحاول دي لاورنتيس أن يفسر ما كان يمر به سباليتي في حينها، قائلاً "أعتَقَدَ ربما أنه قدم كل ما لديه من أجل المجموعة. لكني لست في رأسه. هذا ما أريد أن أفكر فيه عن حسن نية. أعتقد شخصياً أنه كان ينتظر لقاءً مع المنتخب الوطني، لكن لا يمكنني إثبات ذلك قال سباليتي إنه يشعر بالتعب ويريد الرحيل، لكن هناك تناقض عندما تحصل (لاحقاً) على وظيفة تدريب المنتخب الوطني". وخلال إعلانه عن قرار الرحيل عن نابولي الذي استلم تدريبه في 2021، قال سباليتي في أواخر مايو الماضي "أنا بحاجة لأخذ بعض الوقت للراحة لأنني متعب جداً لا أعرف ما إذا يمكنكم تسميتها سنة إجازة لكنني لن أعمل. لن أقوم بتدريب نابولي أو أي فريق آخر". لكن في أغسطس وبعد الاستقالة المفاجئة لروبرتو مانشيني، استلم المدرب البالغ 64 عاماً مهمة الإشراف على المنتخب الوطني. وكان سباليتي مرتبطاً مع نابولي حتى يونيو 2024 قبل أن يُفَعّل دي لاورنتيس بند بقائه حتى 2025. ومن أجل تحريره من عقده، طالب دي لاورنتيس الاتحاد الإيطالي للعبة بدفع تعويض قدره ثلاثة ملايين يورو، قبل أن يعرض حل الحصول على مبلغ 250 ألف يورو شهرياً.

إنزاجي يغيب عن موقعة الإنتر وروما
أعلن الاتحاد الإيطالي لكرة القدم غياب سيموني إنزاجي مدرب فريق إنتر ميلان عن المباراة المقبلة أمام مضيفه فريق روما المقررة السبت المقبل ضمن المرحلة الرابعة والعشرين من الدوري الإيطالي، بعد تلقيه عقوبة الإيقاف لمباراة واحدة. وذكر الإتحاد الإيطالي في بيانه أن إنزاجي لن يكون على رأس الفريق في مباراة فريقه مع روما بعد نيله البطاقة الصفراء الخامسة له هذا الموسم خلال فوز إنتر ميلان على يوفنتوس بهدف دون رد، الأحد الماضي. ويتصدر إنتر ميلان ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 57 نقطة، بفارق أربع نقاط عن يوفنتوس الوصيف. من جهته يحتل روما المركز الخامس بفارق نقطة واحدة عن المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا، ذلك بعد أن حصد ثلاث انتصارات متتالية منذ تعيين دانييلي دي روسي مدربا خلفا للبرتغالي جوزيه مورينيو.

سباليتي أفضل مدرب في الكالتشيو
اختير لوتشيانو سباليتي، المتوج مع نابولي بطلا للدوري الإيطالي لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخه أفضل مدرب في الـ"سيري أ" لموسم 2022-2023 من قبل اقرانه من المدربين. ونال سباليتي (64 عاماً) جائزة "المقعد الذهبي" للمرة الثانية في مسيرته، بعد موسم 2004-2005 حين قاد أودينيزي لاحتلال المركز الرابع. واختار 42 مدرباً من أصل 61 من الدرجات الثلاث (الاولى والثانية والثالثة) سباليتي في المركز الاول، متقدماً على سيموني إنزاغي مدرب إنتر (6 أصوات) وستيفانو بيولي مدرب ميلان (3 أصوات). وسحق نابولي الذي وضع مع سباليتي حداً لفترة عجاف واخفاقات للفوز بالدوري استمرت 33 عاما، المنافسة في الموسم الماضي وحلّق منفردا في الصدارة متقدماً بفارق 16 نقطة عن وصيفه لاتسيو. وغادر سباليتي في قرار مفاجئ النادي الجنوبي بعد الفوز بالـ"سكوديتو"، ليحل بدلا منه الفرنسي رودي جارسيا قبل أن يُقال ويُعيّن والتر ماتزاري بسبب تردّي النتائج واتجاه نابولي لفقدان لقبه حيث يحتل هذا الموسم المركز التاسع متأخراً بفارق 22 نقطة عن إنتر المتصدر. وتسلّم سباليتي منذ أغسطس الماضي زمام الامور الفنية في المنتخب الإيطالي خلفا لروبرتو مانشيني المغادر لتدريب المنتخب السعودي. واختير اللاعب الدولي السابق فابيو جروسو أفضل مدرب في الدرجة الثانية بعدما ساهم في صعود فروزينوني إلى الأولى.

رئيس نابولي: مستقبل مورينيو ليس في إيطاليا
أكد أوريليو دي لورينتيس رئيس نابولي المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، أن فيكتور أوسيمن سيغادر النادي في نهاية الموسم، بينما استبعد التعاقد مع المدرب جوزيه مورينيو. وأبلغ الدولي النيجيري أوسيمن، الموجود في ساحل العاج للمشاركة في كأس الأمم الأفريقية، شبكة سي.بي.إس سبورتس، بأنه «اتخذ قراراً بالفعل بشأن الخطوة التالية في مسيرته». وقال دي لورينتيس للصحافيين: «كنا نعرف وجهة أوسيمن المقبلة منذ الصيف. كنا نعلم جيداً أنه سيذهب إلى ريال مدريد أو باريس سان جيرمان أو فريق إنجليزي». وكان أوسيمن، الذي انتقل إلى نابولي في 2020 في صفقة قياسية للنادي قدرها 70 مليون يورو (76 مليون دولار)، قد ترتفع إلى 80 مليون يورو مع الإضافات الأخرى، لاعباً محورياً الموسم الماضي حين فاز النادي بلقب الدوري لأول مرة منذ 33 عاماً. وأنهى أوسيمن الموسم هدافا للدوري الإيطالي برصيد 26 هدفاً. ومدد عقده الشهر الماضي حتى يونيو 2026، وذكرت وسائل إعلام إيطالية أن الصفقة الجديدة تضمنت شرطاً جزائياً يتراوح بين 120 و130 مليون يورو. ونفى دي لورينتيس أيضاً أن مورينيو سيحل محل والتر ماتساري. وبعد إقالة المدرب البرتغالي من تدريب نادي روما في وقت سابق هذا الشهر، ثارت شائعات كثيرة حول مستقبله وربطته تقارير باحتمال التدريب في السعودية أو قيادة نابولي. وأضاف رئيس نابولي «مورينيو لا علاقة له بنابولي أعتقد أن مستقبله سيكون خارج إيطاليا. بالتأكيد ليس في نابولي».

الكالتشيو يبحث عن راع جديد
قالت مصادر مطلعة إن رابطة دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم تنظر في بدائل لعقد رعاية اللقب المبرم مع شركة تيليكوم إيطاليا، والتي ارتبطت بالمسابقة لأكثر من عقدين من الزمن. وتسعى الرابطة لإبرام عقد يدر أرباحاً أكبر بعد انتهاء العقد الحالي في يونيو المقبل. وبموجب العقد الحالي، تحصل الرابطة على 20 مليون يورو (21.67 مليون دولار) سنوياً من الشركة. وقالت المصادر إن تيليكوم إيطاليا لا تبدو مهتمة بتحسين البنود المالية للعقد في ظل مساعي بيترو لابريولا رئيسها التنفيذي، لترشيد النفقات في ظل جهود إعادة الهيكلة. وقالت المصادر إن عدداً من الشركات الأخرى تواصلت مع رابطة الدوري الإيطالي في الأسابيع الماضية، بينها مجموعة للطاقة، وإنها تدرس التقدم بعروض اتفاق رعاية. ورفضت تيليكوم إيطاليا ومجموعة الطاقة التعليق، بينما لم تكن رابطة الدوري الإيطالي متاحة على الفور للتعليق. وأضافت المصادر أن ممثلي أندية الدوري سيجتمعون اليوم لتقييم المفاوضات في ميلانو، لكن من غير المتوقع أن يصدر قرار إذ لا تزال المفاوضات جارية.

ميلان يحقق 100 فوز مع بيولي بالكالتشيو
حقق ميلان، فوزه المئوي، تحت قيادة مديره الفني ستيفانو بيولي، على مستوي الدوري الإيطالي، بعد انتصاره الثمين، على مضيفه أودينيزي، بثلاثة أهداف مقابل هدفين، ضمن منافسات الجولة الواحد والعشرين من المسابقة خلاص الموسم الحالي. ووصل ميلان، إلى فوزه رقم 100 مع بيولي في الكالتشيو، خلال 166 مباراة، حيث يعد رابع مدرب يصل إلى هذا العدد من الفوز عبر تاريخ الروسونيري، بعد كل من أنشيلوتي، روكو، كابيلو وليدهولم. وذكرت شبكة "أوبتا"، أن بيولي ثاني أسرع مدرب فى تاريخ ميلان، يصل إلى 100 فوز فى الدوري الإيطالي، خلال 166 مباراة، خلف كارلو أنشيلوتي برصيد 165 مباراة. ويحتل ميلان المركز الثالث بجدول ترتيب مسابقة الدوري الإيطالي بالموسم الجارى 2023-2024، برصيد 45 نقطة بفارق 6 نقاط عن المتصدر إنتر ميلان، فيما يقع أودينيزي فى المركز السابع عشر برصيد 18 نقطة. وكان ميلان حقق مؤخرا فوزا كبيرا على ضيفه روما بنتيجة 3-1، خلال المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب "الأولمبيكو"، ضمن منافسات الجولة الـ20 من الدوري الإيطالي.

دي روسي يقدم وعدًا لجماهير روما!
قال دانييلي دي روسي، المدرب الجديد لروما، المُنافس في «دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم»، إنه يدرك جيداً أن جماهير الفريق لا تزال تحب المدرب السابق جوزيه مورينيو، لكنه يأمل أن يكون له مكان أيضاً في قلوبهم. وأعلن نادي روما، تعيين لاعبه السابق دي روسي مدرباً للفريق حتى نهاية الموسم الحالي، بعد ساعات من الانفصال عن البرتغالي مورينيو. ويحتلّ روما المركز التاسع في ترتيب «الدوري»، وقد خسر مباراته الماضية أمام ميلان 3-1، لكن مورينيو لا يزال يحظى بدعم الجماهير التي رفعت لافتات، في الأيام الأخيرة؛ احتجاجاً على إقالته. وقال دي روسي، في مؤتمر صحفي: «لا أحد سيلغي الحب الذي تكنُّه الجماهير لمورينيو، ولكن لا يوجد ما يمنعهم من حبي أيضاً، ومواصلة دعم الفريق في الاستاد». وباعتباره لاعباً سابقاً للفريق وكان يحظى بشعبية كبيرة، يدرك دي روسي أسباب اختياره بعد رحيل مورينيو. وقال دي روسي: «لقد كان اختياراً محسوباً، فعند إقالة مدرب محبوب بشكل كبير، يجب أن تأخذ في الحسبان عدة حقائق، ومع شخص آخر (تعيين مدرب آخر)، كان من الممكن أن يأتي رد فعل أسوأ بكثير من الجماهير». وأضاف: «لست غبياً، من الواضح أن وجودي هنا ليس لأنهم انبهروا بكرة القدم التي قُدّمت خلال فترة وجودي في سبال». بدأ دي روسي مسيرته التدريبية مع سبال، في الموسم الماضي، لكن التجربة استمرت أربعة أشهر فقط، وقد حقق الفريق ثلاثة انتصارات، خلال 16 مباراة بـ«الدوري»، ليتراجع حينها إلى مراكز الهبوط في «دوري الدرجة الثانية». وينتهي عقد دي روسي مع روما بنهاية الموسم الحالي، لكن دي روسي لم تُساوره شكوك بشأن العودة إلى النادي الذي قضى به 18 موسماً، لاعباً. وقال دي روسي: «المُلّاك كانوا واضحين تماماً بشأن فترة وجودي هنا والهدف منها. طالبت بالحصول على مكافأة في حال التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، لكنني كنت سأُوقع أي شيء، فقد بدا الأمر وكأنه ضرورة، بالنسبة لي، بالنظر إلى تاريخي هنا». ولحسن الحظ، كان دي روسي، بوصفه واحداً من عشاق روما، متابعاً للفريق عن كثب، ورغم المركز المتأخر للفريق في «الدوري»، لا يزال يتمسك بالأمل ويرى أن التأهل إلى «دوري الأبطال» هدف يمكن تحقيقه. وقال دي روسي: «سأكون سعيداً إذا أنهينا الموسم في المربع الذهبي، هو هدف ليس سهلاً، لكنه ممكن بالتأكيد. عندما تُغير مدرباً، فمن الواضح أن هناك مشكلات، وأنا سأبدأ من الصفر. لحسن الحظ، ولأسباب تتعلق بدعمي للفريق، شاهدت جميع المباريات، لذلك فأنا أعرف الفريق جيداً واستطعت تقليص فترة دراسته شيئاً ما». ويأتي الاختبار الأول لدي روسي في تدريب روما، السبت، عندما يلتقي الفريق على ملعبه أمام هيلاس فيرونا الذي يحتلّ المركز الـ18 في ترتيب «الدوري».

دافيدي نيكولا مدربًا لنادي إمبولي
أعلن نادي إمبولي المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم تعيين دافيدي نيكولا مدربا جديدا له بعد إقالة أوريليو أندرياتسولي. وودع النادي مدربه أندرياتسولي عقب نهاية فترته الرابعة بعد أن مني إمبولي، صاحب المركز 19 في الترتيب، بالهزيمة 13 في الدوري خلال 20 مباراة عندما خسر 2-1 أمام هيلاس فيرونا المتعثر. وتولى أندرياتسولي المسؤولية خلفا لباولو زانيتي في سبتمبر الماضي بعد الخسارة 7-صفر أمام روما مما ترك الفريق في قاع الدوري الإيطالي بدون أي نقطة بعد أربع مباريات. وأنقذ نيكولا، الذي درب سالرنيتانا في السابق، الفريق من الهبوط في موسم 2021-2022. وقال النادي في بيان "وقع المدرب عقدا لمدة عام مع خيار التمديد لموسم إضافي وسيقود أول حصة تدريبية". وسبق لنيكولا (50 عاما) تولي تدريب فرق تورينو وجنوة وأودينيزي خلال السنوات الأخيرة.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |