تعمل السعودية وفق خطة شاملة يسخّر من خلالها اتحاد كرة القدم جميع الإمكانات والطاقات لتوفير تجربة رائعة وغير مسبوقة لإسعاد عشاق الرياضة في كأس العالم 2034، إذ أعلنت عن نيتها الترشح لاستضافة البطولة. تأتي هذه الخطوة بعد النجاحات الكبيرة التي حققتها البلاد باستضافة العديد من الأحداث والفعاليات الرياضية العالمية، وضمن مساعيها لنشر السلام والمحبة في العالم من خلال الرياضة بوصفها وسيلة مهمّة لالتقاء الشعوب بمختلف أعراقهم وتعدد ثقافاتهم. وعدّ ياسر المسحل، رئيس اتحاد الكرة، إعلان نية الترشح «لحظة مهمّة تواكب التطوّر الذي نعيشه في وطننا العظيم»، منوهاً بأنها «تجسّد شغف الشعب السعودي بكرة القدم، وسعي البلاد لتحقيق مزيد من التقدم والنمو لهذه اللعبة من خلال تنظيم هذا الحدث الاستثنائي». وأشار إلى الدعم الذي يحظى به القطاع الرياضي عامة والاتحاد خاصة من قبل القيادة، والمتابعة المستمرة التي يجدها من قبل وزير الرياضة، منوهاً بأن هذا الاهتمام «وصل بكرة القدم السعودية لمستويات عالمية». وبينما تعد الرياضة رافداً أساسياً لنمو الاقتصاد وازدهاره، تحرص السعودية على الاستثمار الأمثل في القطاع من خلال العمل المستمر على تحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، بما ينعكس على مستويات جودة الحياة لمواطنيها والمقيمين على أراضيها، وتوفير تجربة رائعة غير مسبوقة لعشّاق كرة القدم في العالم في عام 2034.

أكد ياسر بن حسن المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن الإقبال غير المسبوق على تذاكر كأس العالم للأندية 2023 التي تستضيفها بلاده، يكشف عن نسخة استثنائية من البطولة التي ستحظى بحضور جماهيري قياسي. وتقام النسخة القادمة من بطولة كأس العالم للأندية بمدينة جدة السعودية خلال الفترة بين 12 و22 ديسمبر المقبل بمشاركة 7 أندية. وأضاف المسحل أن المملكة العربية السعودية ترحب بجماهير كرة القدم من كل العالم، مؤكداً أن الجماهير ستحظى بتجربة استثنائية تمنحهم الفرصة للاستمتاع بلحظات فريدة خلال هذا الحدث الكروي العالمي. وكانت المرحلة الأولى من بيع تذاكر مونديال الأندية انطلقت الثلاثاء حيث تشمل قائمة الأندية المشاركة كلًا من اتحاد جدة السعودي، الأهلي المصري، أوكلاند سيتي النيوزيلندي، كلوب ليون المكسيكي، مانشستر سيتي الإنجليزي، أوراوا ريد دياموندز الياباني بالإضافة إلى البطل المنتظر لنسخة عام 2023 من بطولة كوبا ليبرتادوريس، لأندية أمريكا الجنوبية، حيث سيتم كشف النقاب عنه في نوفمبر القادم. وانتهت الدفعة الأولى من التذاكر التي تم طرحها والتي بلغت 457ر44 تذكرة، حيث وصل متوسط الانتظار على موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) أكثر من مليون ونصف المليون شخص. وشملت الدفعة الأولى جميع مباريات البطولة، حيث بيعت التذاكر المخصصة لهذه المباريات خلال المرحلة الأولى، فيما عدا تذاكر مباراة أوراوا ريد دياموندز الياباني وكلوب ليون المكسيكي والمقررة لحساب الدور الثاني في المسابقة. ومن المقرر أن يتم طرح دفعتين جديدتين من التذاكر خلال الشهر المقبلين.

قرر الاتحاد السعودي لكرة القدم الاكتفاء بفترة الإيقاف السابقة لمن صدرت بحقهم عقوبة الإيقاف من ممارسة أي نشاط رياضي يتعلق بكرة القدم مدى الحياة، أو الإيقاف لمدة تتجاوز 10 سنوات. وقال اتحاد كرة القدم السعودي عبر موقعه الإلكتروني: «استناداً لصلاحيات مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، ووفقاً للنظام الأساسي للاتحاد، وبناءً على القرارات السابقة الصادرة من الاتحاد ولجانه بالحرمان من ممارسة أي نشاط متعلق بكرة القدم مدى الحياة، أو الإيقاف لمدة تتجاوز 10 سنوات، وإشارةً إلى ما تضمنته تعديلات لوائح الاتحاد السعودي لكرة القدم من إلغاء عقوبة الحرمان من ممارسة أي نشاط متعلق بكرة القدم مدى الحياة، واستبدال عقوبات محددة المدة بها، فقد قرر مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم الاكتفاء بما مضى من مدة الإيقاف لمن صدرت بحقهم عقوبة الحرمان مدى الحياة، أو الإيقاف لمدة تتجاوز 10 سنوات».

عدّ ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأخبار المتعددة بشأن رغبة السعودية في استضافة كأس العالم 2030 و2034، مجرد تكهنات إعلامية، وأن المملكة لم تعلن أي شيء في هذا الشأن.  وتحدث المسحل في لقاء مفتوح مع إذاعة «توك سبورت البريطانية»، حيث تم التطرق لكثير من الملفات التي يتم تداولها في الإعلام الأوروبي خلال الأشهر الماضية. ويوجد رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم بمدينة نيوكاسل في معسكر الأخضر، حيث يلتقي الثلاثاء، نظيره منتخب كوريا الجنوبية قبل العودة إلى الرياض مع ختام المعسكر الأول للمدرب الإيطالي الجديد روبرتو مانشيني. وحول استضافة كأس العالم 2030 أو 2034، قال المسحل: «مجرد تكهنات، لم نعلن عن أي نية لذلك، بغض النظر عن التاريخ سننتظر اجتماع مجلس الفيفا في أكتوبر، حيث ستعلن لوائح الترشح لنسخة 2030 ثم نفكر في الأمر، من الواضح أننا بلد يعيش من أجل كرة القدم، كما رأيتم، وشعبنا يحلم باستضافة كأس العالم، أعتقد أن لدينا المكونات اللازمة لاستضافتها في وقت ما بالمستقبل، ولكن مثل هذا القرار يخص كثيراً من الجهات في المملكة ولم يُتخذ أي قرار لنكون صادقين، في الوقت الحالي، سنركز فقط على استضافة كأس العالم للأندية ديسمبر المقبل، وسنواصل خططنا لتنظيم كأس آسيا 2027». وحول البنية التحتية للملاعب السعودية قبل استضافة كأس آسيا 2027 المقبلة، قال المسحل: «ستكون هناك 4 ملاعب جديدة وبعض الملاعب يتم العمل على تجديدها، نحن متفائلون جداً بالحصول على واحدة من أفضل نسخ كأس آسيا». وأكد المسحل أثناء شرحه نتائج خطط الاتحاد السعودي لكرة القدم، ارتفاع عدد المدربين، حيث قال: «عام 2018 كان لدينا 700 مدرب، والآن أصبح لدينا 5500 مدرب، من ضمنهم ألف مدرب من النساء، نهدف للوصول إلى أكثر من 8 آلاف مدرب بحلول عام 2025».  وأشار رئيس الاتحاد السعودي إلى أن تمويل الفئات السنية مالياً في كرة القدم، ارتفع بنسبة تتجاوز 160 في المائة مع الاستراتيجية التي يتم العمل عليها في الوقت الحالي. وأكد أثناء حديثه عن كرة القدم السعودية للسيدات، أن الدوري الجديد الذي سينطلق في شهر أكتوبر المقبل، سيتم بثه للمرة الأولى على الشبكات التلفزيونية الرياضية. وحول وجود أي محادثات لدخول الأندية السعودية في دوري أبطال أوروبا، أجاب ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم: «في الواقع لا شيء على الإطلاق حدث، لقد رأيت الأخبار، وأعتقد أنها مجرد شائعة أخرى، لا أعرف مصدر تلك الإشاعة، بالطبع دوري أبطال أوروبا اليوم هو الأفضل، ولنكن صادقين تركيزنا هو دعم دوري أبطال آسيا في النمو، خصوصاً الأندية السعودية التي لدينا، أعتقد خلال الخمس سنوات الأخيرة، رأينا نادياً سعودياً يصل إلى النهائي أكثر من مرة، لذا في هذه المرحلة لا توجد خطة، بالرغم من ذلك في المستقبل يمكن مناقشة كل شيء إذا كانت هناك أي منافع متبادلة، فسنأخذ دائماً في الاعتبار أي فرصة، ولكن يمكنني أن أؤكد في هذه المرحلة لا توجد خطط على الإطلاق لكي ينضم أي نادٍ إلى دوري أبطال أوروبا». وحول أنه أغلق الباب على انضمام الأندية إلى دوري أبطال أوروبا في المستقبل، أجاب المسحل: «لن أغلق الباب أمام أي فرصة، لذا أود أن أقول إنك تعلم أننا في مرحلة ديناميكية للغاية بشكل عام، وكرة القدم كما تعلم يمكننا رؤية كثير من التغييرات، وسنرى في المستقبل إذا ظهرت أي فرصة جيدة على الطاولة فسنأخذها في الاعتبار دائماً مع أصحاب الاختصاص المناسبين». وختم الصحافي البريطاني بن جاكوبس اللقاء مع رئيس اتحاد الكرة السعودي بالسؤال حول إمكانية استضافة السعودية لنهائي دوري أبطال أوروبا مستقبلاً، أجاب المسحل: «لا نعرف أبداً ما سيحدث في المستقبل، ولكن بالنسبة لنا في هذه اللحظة لا أعتقد أنها ستحدث في المستقبل القريب».

أكد ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن التقارير الصحافية التي تتحدث عن مشاركة الأندية السعودية في دوري أبطال أوروبا هي مجرد تكهنات إعلامية، وحتى الآن لم يتم التوصل إلى أي اتفاق بهذا الخصوص. وتحدث المسحل لوسائل الإعلام، على هامش التوقيع مع المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني لقيادة المنتخب السعودي حتى 2027. وأوضح رئيس اتحاد كرة القدم السعودي أنه في الوقت الحالي ستقام مباريات الأندية السعودية مع الأندية الإيرانية على أراضٍ محايدة، مضيفاً: الاتحاد الآسيوي قد أرسل خطاباً إلى الاتحادين السعودي والإيراني، حدد فيه مهلة حتى الخامس من سبتمبر لاتخاذ القرار المناسب. وأشار المسحل إلى أنهم يتشاورن حالياً مع الأندية السعودية لاتخاذ القرار النهائي بشأن الموقف. وشدد المسحل على أن مانشيني هو من يختار قائمة المنتخب السعودي في الفترة المقبلة.

أكد ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن الاعلان عن اسم مدرب المنتخب السعودي الأول سيكون خلال الأسبوعين القادمين حيث تتم الإجراءات النهائية الرسمية للتوقيع والإعلان. وتنتظر المنتخب السعودي مشاركة في التصفيات الاسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 شهر نوفمبر القادم، حيث سيتواجد الفريق في مجموعة تضم الاردن وطاجيكستان ستان والفائز من كمبوديا وباكستان، في حين سيلعب نهائيات كأس آسيا بقطر شهر يناير 2024 ضمن المجموعة السادسة مع منتخبات عمان وقرغيزستان وتايلاند. وأوضح المسحل في تصريحات اعلامية بعد حضوره اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد العربي في مدينة الطائف: "نحن سعداء باهتمام الجماهير والاعلام بمستقبل الاسم القادم لتدريب الأخضر وهو ما سيكون خلال الاسبوعين القادمين وهو مدرب كبير لم يسبق له العمل بالسعودية". وكان الفرنسي هيرفي رينار، المدير الفني السابق للمنتخب السعودي، قد غادر منصبه في مارس الماضي، حيث تولى مهمة تدريب المنتخب الفرنسي للسيدات. وقاد رينار المنتخب السعودي في بطولة كأس العالم الأخيرة في قطر، حيث خرج الفريق من الدور الأول بعد فوزه على الأرجنتين 2-1، وخسارته أمام بولندا صفر-2 وأمام المكسيك 1-2.

قال ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم إن مدرب المنتخب الوطني الجديد سيكون أوروبيا مؤكدا إن المدرب الإسباني لويس إنريكي ليس ضمن الخيارات المطروحة واستقال الفرنسي هيرفي رينارد من تدريب منتخب السعودية في مارس الماضي لقيادة منتخب فرنسا للسيدات في كأس العالم في أستراليا ونيوزيلندا هذا العام. وأعلن الاتحاد السعودي وقتها إنه لن يتعجل في التعاقد مع مدرب جديد. وقال المسحل الذي فاز بولاية جديدة لأربع سنوات حتى 2027 في رئاسة الاتحاد السعودي لشبكة شركة الرياضة السعودية (إس.إس.سي) "هناك عدة معايير لاختيار مدرب المنتخب الأول منها أن يكون له اسم محترم جدا في عالم الكرة المستديرة وأن تكون له بصمة في أي محطة تدريبية قادها إضافة أن يكون فكره الكروي يناسب الكرة السعودي وأن يملك الطموح لتحقيق الإنجازات لدينا ثلاثة خيارات حيث وصلت مع اثنين منهم إلى مراحل نهائية وهم ينتمون للمدرسة الأوروبية". وعبر المسحل عن رغبته في مشاهدة ليونيل ميسي في الدوري السعودي للمحترفين "لاستكمال القفزة النوعية لدورينا بعد التعاقد مع كريستيانو رونالدو". وربطت تقارير اللاعب الأرجنتيني الفائز بكأس العالم 2022 في قطر باحتمال الانتقال للدوري السعودي خاصة مع الهلال وذلك بعد انتقال غريمه الأزلي البرتغالي رونالدو لنادي النصر. وقال المسحل إنه لا يوجد أي شيء رسمي حتى الآن بشأن الرغبة في استضافة كأس العالم 2030 "حيث ننتظر اللوائح التي ستصدر فيما يخص شروط التقدم لكن استضافة أي بطولة عالمية من الحقوق المشروعة لنا". وأضاف "لكننا نطمح بالطبع لاستضافة أكبر البطولات العالمية بعد فوزنا باستضافة كأس آسيا 2027 والمنافسة على استضافة كأس آسيا للسيدات 2026 وحصولنا على شرف احتضان كأس العالم للأندية في ديسمبر المقبل للمرة الأولى بتاريخ المملكة".

قال ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، إن الاتحاد بدأ التواصل مع واحد من خمسة مدربين مرشحين لقيادة المنتخب خلال الفترة المقبلة. وأوضح المسحل لصحيفة "الرياضية" السعودية أن المدرب المذكور مرتبط بأحد الدوريات العالمية، ولدى موافقته، سيحدد وكيلا لإكمال المفاوضات وإنهاء الترتيبات، على أن يجرى إعلان التعاقد خلال الشهرين المقبلين. وحدد المسحل، الذي انتخب بالتزكية أمس الأول الأحد رئيسا للاتحاد لولاية ثانية، مواصفات المدرب، وهي أن يكون انضباطيا بشكل كبير وطموح وغير متشبع بالإنجازات، مشيرا إلى أنه سيكون من قارة أوروبا على الأرجح. وأضاف المسحل :"نريد مدربا لديه طموح، ويرغب في تحقيق إنجازات إضافية، ولا يكون متشبعا ولديه تاريخه واسمه... من الأفضل أن يكون له تجربة سابقة في السعودية أو الخليج ومعرفة باللاعب السعودي والدوري السعودي". وأوضح أن الاتحاد لديه خمس ملفات تدريبية يدرسها ، مشيرا إلى أن الاتحاد يميل إلى المدرسة الأوروبية بشكل أكبر، لنجاحها في قيادة المنتخب السعودي خاصة مع الهولندي فان مارفيك والفرنسي هيرفي رينارد. وقال المسحل في التصريحات التي نشرتها صحيفة "الرياضية" مساء أمس الاثنين :"المدرسة الأوروبية تبرز بشكل أكبر في الوقت الجاري، ولكنه ليس معيارا أساسيا، ومن واقع تجارب سابقة، مارفيك وهيرفي أوروبيان حققا نتائج جيدة، ومن الممكن أن يكون المدرب لاتينيا، ولكن على الأغلب سيكون أوروبيا". وكانت الجمعية العمومية للاتحاد السعودي لكرة القدم قد أعلنت يوم الأحد تزكية ياسر المسحل رئيسا للاتحاد لمدة أربعة أعوام مقبلة.

أعلنت الجمعية العمومية غير العادية لاتحاد كرة القدم السعودي، تزكية ياسر المسحل رئيسا لولاية جديدة تمتد 4 سنوات حتى 2027. كما تقرر تعيين لمياء بنت إبراهيم بن بهيان نائبا لرئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، لتصبح أول امرأة  تشغل هذا المنصب في تاريخ الاتحاد. وكانت لجنة انتخابات اتحاد كرة القدم السعودي اعتمدت في وقت سابق القائمة النهائية المرشحة لمجلس إدارة اتحاد كرة القدم وضمت: ياسر المسحل في منصب الرئيس، ولمياء بنت بهيان في منصب نائب الرئيس، وعضوية خالد الثبيتي وخالد المقرن وعلي الشعيلان ومعيض الشهري ونزيه النصر وتركي السلطان والمهندس عبدالعزيز العفالق ونعيم البكر وعبدالله بن فيصل حماد. وألقى المسحل كلمة بهذه المناسبة أمام الجمعية العمومية غير العادية التي عقدت اليوم في الرياض، قدم خلالها الشكر لأعضاء الجمعية العمومية على الثقة. كما ركز على المكانة التي باتت تمتع بها الرياضة السعودية عالميا، خاصة بعد الفوز بمقعد في مجلس الفيفا ليعكس مكانة المملكة على النطاق الدولي. وأشار إلى الدعم الذي تحظى به كرة القدم من جانب وزير الرياضة، مذكرا بالإنجازات التي حققتها الكرة السعودية على مستوى المنتخبات والأندية.