إشادة بالتحكيم الآسيوي في مونديال الأندية
حصل التحكيم الآسيوي على ثقة كبيرة من لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، بعدما تم إسناد إدارة مباراتي الافتتاح والختام في بطولة كأس العالم للأندية 2025 التي أقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى الحكم الأسترالي علي رضا فغاني. وقد شهدت البطولة انطلاق صافرة آسيوية في المباراة الافتتاحية بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، واختتمت بنفس الصافرة في مباراة النهائي التي جمعت بين باريس سان جيرمان وتشيلسي. وتعكس هذه الثقة المتنامية من الـFIFA بالتحكيم الآسيوي التطور الملحوظ الذي شهدته منظومة التحكيم في آسيا خلال الفترة الأخيرة، بفضل الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ولا سيما لجنة الحكام التي يرأسها هاني طالب بلان، والتي تعتمد أحدث الأساليب العلمية والتقنية لتطوير الحكام، ما وضع التحكيم الآسيوي في موقع متميز على خارطة التحكيم العالمية. وشهدت البطولة حضورًا مميزًا للحكام الآسيويين، الذين أداروا عدداً من المباريات المهمة سواء على أرض الملعب أو عبر تقنية الفيديو. فقد أدار علي رضا فغاني أربع مباريات خلال البطولة، شملت مباراة الافتتاح بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، ومباراة بايرن ميونيخ الألماني وبوكا جونيورز الأرجنتيني في دور المجموعات، بالإضافة إلى مباراة تشيلسي وبالميراس في ربع النهائي، وختاماً المباراة النهائية بين تشيلسي وباريس سان جيرمان، ليكون هذا النهائي هو اللقاء الثاني الذي يديره فغاني مع تشيلسي، الذي أدار له 7 مباريات في مونديال الأندية منذ نسخة 2013. كما كان هناك تواجد لافت لطاقم الحكام القطري، المكون من سلمان فلاحي حكمًا، ورمزان النعيمي وماجد الشمري حكمان مساعدان، وخميس المري حكم فيديو، حيث أداروا مباراة بنفيكا البرتغالي وأوكلاند سيتي النيوزيلندي، ومباراة لوس أنجلوس الأمريكي وفلامنجو البرازيلي في دور المجموعات. كما شارك خميس المري في إدارة تقنية الفيديو في مباراة تشيلسي وبالميراس في ربع النهائي. أما الحكم الأوزبكي ألجيز تاتاشيف، فقد أدار مباراة فلومينينسي وبوروسيا دورتموند في دور المجموعات، وعاونه مواطناه أندريه تسابينكو وتيمور جينولين، بالإضافة إلى وجود الحكم الرابع الإماراتي عمر العلي، وحكم الفيديو الأسترالي شون أفان. وأدار تاتاشيف أيضًا مباراة إنتر ميلان وريفر بليت في دور المجموعات، مع نفس المساعدين، فيما شهدت بعض المباريات الأخرى تواجد عمر العلي كحكم رابع، مثل مباريات بورتو وبالميراس، الأهلي وبالميراس، فلومينينسي وأولسان هيونداي، الأهلي وبورتو، وبوروسيا دورتموند وأولسان هيونداي. من جهته، تواجد الحكم الأسترالي شون أفان كحكم فيديو في مباراة باريس سان جيرمان وبوتافوجو، في حين شارك الحكم الصيني فومينج في إدارة تقنية الفيديو في مباراة الوداد المغربي والعين الإماراتي. كما تولى الحكم الصيني مانيانج مهام الحكم الرابع في خمس مباريات مهمة بالبطولة، بينها فلامنجو والترجي التونسي، والوداد ومانشستر سيتي، وتشيلسي وفلامنجو، ويوفنتوس والوداد، ومباراة ريال مدريد وريد بول سالزبورج. ويمثل هذا الحضور المميز للتحكيم الآسيوي في بطولة كأس العالم للأندية 2025 تحولًا نوعيًا يعكس التقدم الكبير في مجال التحكيم داخل القارة الآسيوية، ويعد بمستقبل واعد لمزيد من الإنجازات على الساحة الدولية. ومن جهته عبّر بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام بالـFIFA، عن إعجابه بمستوى التحكيم في البطولة، قائلًا: «نحن سعداء جدًا بالتحكيم، كان المستوى كما هو متوقع، قدمنا شيئًا جديدًا مثل كاميرا الحكام، والتي لاقت استحسانًا كبيرًا، حتى أن صداها فاق توقعاتنا لذا، يمكنني القول إنه كان رائعًا».
الخليفي: رغم الهزيمة.. قصة نجاح باريس مستمرة
رفض ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان القطري، تحميل لاعبي الفريق أو المدرب لويس إنريكي مسؤولية الخسارة الثقيلة أمام تشيلسي بنتيجة 3-0 في نهائي كأس العالم للأندية 2025 على ملعب ميتلايف في نيوجيرسي مساء الأحد. وخلال حديثه للصحافة في المنطقة المختلطة، اختار الخليفي أن يسلط الضوء على الإنجازات التي حققها الفريق هذا الموسم، قائلًا: "نهنئ تشيلسي على الفوز المستحق باللقب، لكننا نستطيع أن نفخر بما قدمناه طوال الموسم". وأشار إلى أن الفوز بكأس العالم للأندية كان هدف الفريق، لكنه اعترف بصعوبة المهمة قائلًا: "بذل اللاعبون كل ما لديهم رغم شعورهم بالإرهاق". وأكد رئيس باريس سان جيرمان أن الموسم كان استثنائيًا بكل المقاييس، مضيفًا: "لقد كان أفضل موسم في تاريخ النادي، ونحن فخورون بلاعبينا وبالجهاز الفني". وختم كلامه بتوجيه رسالة إيجابية رغم الهزيمة، مشددًا على أهمية التواضع والراحة للاعبين قبل الموسم الجديد: "هذه الهزيمة ستكون درسًا لنا، وعلينا أن نكون متواضعين كنا أصغر فريق في البطولة، والآن حان وقت الاستراحة رغم خسارتنا في النهائي، أشعر بفخر كبير تجاه الفريق وما أنجزناه".
ترامب: بيليه الأعظم في تاريخ كرة القدم
أكد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن أسطورة الكرة البرازيلية الراحل بيليه هو أعظم لاعب في تاريخ كرة القدم، مستعيدًا ذكريات حضوره لمباريات النجم الكبير خلال فترة لعبه في الولايات المتحدة. وجاءت تصريحات ترامب بعد حضوره نهائي كأس العالم للأندية 2025 في نيوجيرسي، حيث سلم الكأس لفريق تشيلسي عقب فوزه 3-0 على باريس سان جيرمان. وقال ترامب: "بيليه هو الأفضل، شاهدته عندما كنت صغيرًا، ولعب هنا في هذا الملعب، وكان الحضور هائلًا لقد كان رائعًا بحق". وأشار إلى أنه ما زال يتذكر تلك اللحظات قائلاً: "ذلك كان منذ وقت طويل.. لكنني حضرت فقط لرؤية بيليه، ولن أنسى ما قدمه". وعن استضافة أمريكا لكأس العالم 2026 إلى جانب كندا والمكسيك، عبّر ترامب عن حماسه: "كرة القدم توحّد العالم، وهي أكثر رياضة عالمية، وأتطلع لأن تكون هذه البطولة حدثًا يجمع الشعوب معًا". يُذكر أن بيليه، الذي تُوفي في ديسمبر 2022 عن عمر 82 عامًا، لعب لنيويورك كوزموس في الفترة من 1975 إلى 1977، وسجّل 37 هدفًا في 64 مباراة، وكان من أبرز من ساهموا في إدخال كرة القدم إلى الوعي الجماهيري في الولايات المتحدة. هل ترغب في نسخة مختصرة أو عنوان بديل؟
تعرف على الترتيب النهائي لـ«مونديال الأندية»
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عن الترتيب النهائي لبطولة كأس العالم للأندية 2025، التي أُقيمت لأول مرة بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقًا من مختلف القارات، وسط منافسات حماسية امتدت على مدار شهر، وشهدت مستويات فنية عالية ومفاجآت بارزة. وحقق تشيلسي الإنجليزي اللقب بعد أداء متوازن وفعّال، أنهى به البطولة متربعًا على القمة، متفوقًا في النهائي على منافسه باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي اكتفى بالمركز الثاني. فيما حصد ريال مدريد الإسباني المركز الثالث، بعد أن تجاوز عقبات كبرى في مشوار البطولة. وعلى مستوى الأندية العربية، جاء الهلال السعودي في المركز السابع، واحتل الترجي الرياضي التونسي المرتبة 21، بينما حل العين الإماراتي في المركز 22. أما النادي الأهلي المصري، فأنهى مشواره في المركز 25، بعد أن ودّع البطولة من دور المجموعات، مكتفيًا بالتعادل في مباراة واحدة وخسارتين، ليحتل المركز الرابع في مجموعته الأولى.
تعرف على المتأهلين إلى مونديال الأندية 2029
أسدل الستار مساء الأحد على أول نسخة من كأس العالم للأندية بالنظام الجديد، والتي احتضنتها الولايات المتحدة بين 15 يونيو و13 يوليو، بمشاركة غير مسبوقة ضمت 32 فريقًا من مختلف القارات، في تحول تاريخي للمسابقة التي اعتاد العالم على متابعتها بمشاركة محدودة منذ انطلاقها مطلع الألفية. البطولة التي امتدت لـ63 مباراة جذبت أنظار العالم، واختتمت بنهائي مثير شهد تفوق تشيلسي الإنجليزي على باريس سان جيرمان الفرنسي بثلاثية نظيفة، في مواجهة احتضنها ملعب "ميتلايف" بمدينة نيويورك. ورغم أن الفريق الباريسي دخل اللقاء مرشحًا فوق العادة، فإن تشيلسي قدم عرضًا رائعًا توّجه بلقب أول في النسخة الموسعة من البطولة. تألق تشيلسي لم يقتصر على الأداء الجماعي، إذ نال حارسه الإسباني روبرت سانشيز جائزة أفضل حارس مرمى، فيما حصد النجم الواعد كول بالمر جائزة أفضل لاعب في البطولة، بعدما قاد فريقه بثقة نحو اللقب. ومع ختام النسخة التاريخية، بدأ الحديث يتجه إلى كأس العالم للأندية 2029، التي ستقام أيضًا بالنظام ذاته، بمشاركة 32 فريقًا، وسط ترقب للإعلان عن الدولة المستضيفة والنادي المضيف، في ظل وجود عدة ترشيحات قيد الدراسة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا). ورغم أن هوية البلد المضيف لم تُحسم بعد، فإن أربعة أندية ضمنت بالفعل مشاركتها في نسخة 2029، باعتبارها أبطالًا لقاراتها في موسم 2024-2025، وهي:
من هم المتوجون بالجوائز الفردية في المونديال؟
تُوج نادي تشيلسي الإنجليزي بلقب كأس العالم للأندية 2025، بعد فوزه الكبير والمثير على باريس سان جيرمان الفرنسي بثلاثة أهداف دون مقابل، في النهائي الذي أقيم مساء الأحد على ملعب "ميتلايف" في نيو جيرسي بالولايات المتحدة. وجاء هذا التتويج ليمنح "البلوز" اللقب الثاني في تاريخه بمونديال الأندية، لكنه الأول بنظامه الجديد، الذي يقام كل أربع سنوات بمشاركة 32 فريقاً، في محاكاة لكأس العالم للمنتخبات. وشهدت المباراة حضورًا جماهيريًا واسعًا يتقدمهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى جانب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) جياني إنفانتينو، وسط أجواء احتفالية استثنائية. النجم الإنجليزي الشاب كول بالمر خطف الأضواء بامتياز، بعدما سجل هدفين وصنع الثالث، ليقود تشيلسي إلى منصة التتويج عن جدارة، ويحصد في الوقت ذاته جائزة أفضل لاعب في البطولة. كما تألق الحارس الإسباني روبرت سانشيز وحافظ على نظافة شباكه في النهائي، ليظفر بجائزة "القفاز الذهبي" كأفضل حارس في المسابقة، بينما نال لاعب باريس سان جيرمان، ديزيري دوي، جائزة أفضل لاعب شاب، في ختام نسخة تاريخية احتضنتها الأراضي الأميركية للمرة الأولى.
إنريكي يوضح: لم أقصد الإساءة لبيدرو!
في تصريحات نادرة أثارت جدلًا واسعًا، كشف لويس إنريكي، المدير الفني لباريس سان جيرمان، كواليس الحادثة التي شهدها نهائي كأس العالم للأندية 2025 بينه وبين جواو بيدرو، نجم تشيلسي، بعد مباراة حسمها "البلوز" بثلاثية نظيفة على ملعب "ميتلايف" في الولايات المتحدة. وفي مؤتمر صحفي عقب اللقاء، اعترف إنريكي بأنه لمس بيدرو أثناء محاولته تهدئة الأجواء والفصل بين اللاعبين الذين احتدم بينهم التوتر، مضيفًا: "ربما تصرفت بحماقة بعض الشيء، لم أقصد الاحتكاك أو الإساءة، لكن لاعب تشيلسي سقط أرضًا بعد لمستي". وتناول إنريكي أيضًا خسارة فريقه أمام تشيلسي، مشيرًا إلى أن لقب الوصيف ليس نهاية الطريق، وقال: "الخاسر الحقيقي هو من يستسلم ولا ينهض سريعًا الحياة لا تنتهي عند هذه الهزيمة، وسنواصل التحدي والعمل من أجل الفوز بالبطولات القادمة". يذكر أن إنريكي قاد باريس سان جيرمان إلى أول لقب دوري أبطال أوروبا في تاريخ النادي الموسم الماضي، بالإضافة إلى الألقاب المحلية، ما جعل خسارة نهائي المونديال مؤلمة لكنها ليست النهاية. بهذه الكلمات، حاول المدرب الإسباني تهدئة الأجواء بعد المشهد المؤسف الذي أثار الكثير من النقاشات حول الحدث، مؤكداً أن تركيزه الآن منصب على المستقبل والتحديات المقبلة.
إنريكي يضرب بيدرو.. فما القصة؟
لم تخلُ ليلة تتويج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية من الأحداث المثيرة، حيث شهدت نهاية المباراة اشتباكًا مثيرًا للجدل بين لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان، والمهاجم البرازيلي جواو بيدرو، نجم تشيلسي، في مشهد مؤسف أعقب فوز الفريق الإنجليزي بثلاثية نظيفة. وبحسب شهود عيان، بدأت الواقعة عقب إطلاق الحكم صافرة النهاية، عندما دخل جواو بيدرو في مشادة كلامية حادة مع عدد من لاعبي باريس سان جيرمان. وبينما كانت الأجواء تتصاعد على أرضية الملعب، اندفع لويس إنريكي نحو بيدرو واعتدى عليه جسديًا، مما تسبب في حالة من الفوضى بين الفريقين وسط ذهول الجماهير الحاضرة في ملعب "ميتلايف" بالولايات المتحدة. وكان اللقاء قد انتهى بفوز تشيلسي بثلاثية دون رد، في مباراة شهدت تألق كول بالمر الذي أحرز هدفين في الدقيقتين 22 و30، قبل أن يُكمل بيدرو الثلاثية بهدف ثالث في الدقيقة 44. كما شهد اللقاء طرد لاعب باريس سان جيرمان جواو نيفيز في الدقيقة 84، مما زاد من حدة التوتر في أجواء اللقاء. المباراة، التي حضرها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ورئيس الفيفا جياني إنفانتينو، تميزت بإثارة على مدار دقائقها، لكنها شهدت لحظات من التوتر أبرزها مشادة بين كول بالمر وفابيان رويز خلال الشوط الثاني. ويُعد هذا التتويج تتويجاً تاريخيًا لتشيلسي تحت قيادة المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، الذي أضاف اللقب العالمي إلى إنجازه السابق بالتتويج بدوري المؤتمر الأوروبي، بينما خرج باريس سان جيرمان من البطولة بخيبة أمل وأحداثٍ قد تُعرض مدربه لعقوبات تأديبية قادمة.
ترامب يشارك تشيلسي لحظة المجد!
في مشهد غير مألوف، شارك الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب فريق تشيلسي الإنجليزي احتفالاته بتتويجه بكأس العالم للأندية، عقب فوز كبير على باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة في نهائي البطولة العالمية، الذي أُقيم مساء الأحد على ملعب "ميتلايف" في نيوجيرسي أمام أكثر من 81 ألف متفرج. وبرز نجم المباراة كول بالمر، الذي سجل هدفين وصنع الثالث، ليقود "البلوز" لحصد لقب أول بنسخته الموسعة، والتي ضمت 32 فريقًا للمرة الأولى. وبعد صافرة النهاية، صعد ترامب إلى المنصة بجوار رئيس الفيفا جياني إنفانتينو لتسليم الكأس الذهبية إلى قائد تشيلسي ريس جيمس. وعلى الرغم من تعرضه لصيحات استهجان من بعض الجماهير، أصر ترامب على البقاء في مكانه بينما كان الفريق يحتفل بالكأس وسط الألعاب النارية والقصاصات الورقية، في لحظة خالدة على المسرح العالمي. ورغم دعوة إنفانتينو له لإفساح الطريق، بقي ترامب بجانب اللاعبين، في لقطة استوقفت الجميع، حيث بدا وكأنه يشارك رسميًا في احتفالات الفريق اللندني. وحصد تشيلسي بهذا التتويج جائزة مالية ضخمة بلغت أكثر من 90 مليون جنيه إسترليني (نحو 121 مليون دولار). من جهته، أعرب ترامب عن سعادته بالمناسبة، وقال: "أقضي وقتًا رائعًا حقًا.. إنها رياضة رائعة". بهذا الانتصار، يضيف تشيلسي لقبًا عالميًا جديدًا إلى خزائنه، بينما تبقى صورة ترامب على منصة التتويج واحدة من أبرز مشاهد البطولة، التي ستظل حديث الجماهير والإعلام طويلًا.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |