Image

وزير الرياضة المصري يجتمع مع رئيس FIFA

استقبل الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة المصري، جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر السلام المقام بمدينة شرم الشيخ، في لقاء أكد عمق العلاقات الرياضية بين مصر والاتحاد الدولي. ورحب الوزير بضيف مصر، مشيدًا بالدور الحيوي الذي يقوم به FIFA في دعم برامج تطوير كرة القدم حول العالم، ومؤكدًا أن التعاون بين الجانبين يمتد إلى ملفات متعددة تشمل تأهيل الكوادر الشابة، وتطوير البنية التحتية الرياضية، ودعم كرة القدم النسائية، إلى جانب البرامج الخاصة باكتشاف ورعاية المواهب الناشئة. وأوضح صبحي أن اللقاء تناول سبل تعزيز الشراكة المستقبلية بين الوزارة وFIFA بما يتوافق مع رؤية الدولة المصرية للاستثمار في الرياضة، وتحويلها إلى رافد تنموي واقتصادي من خلال استضافة البطولات الكبرى وتنفيذ مشروعات رياضية مستدامة. من جانبه، أعرب إنفانتينو عن سعادته بزيارة مدينة السلام شرم الشيخ، مشيدًا بالجهود التي تبذلها وزارة الشباب والرياضة في تطوير المنظومة الرياضية المصرية. وقال رئيس FIFA إن مصر أصبحت نموذجًا ملهمًا في القارة الأفريقية والمنطقة العربية في مجالات الإدارة الرياضية وتنمية المواهب، مشيرًا إلى أن ما تشهده من طفرة في المنشآت والبنى التحتية يجعلها مؤهلة لاحتضان كبرى الفعاليات الدولية في المستقبل القريب.

Image

إنفانتينو يروّج لمونديال 2026 خلال زيارة كندا

حضر السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، المباراة الودية التي جمعت بين منتخبي كندا وأستراليا في مدينة مونتريال، وانتهت بفوز المنتخب الأسترالي بهدف دون مقابل، وذلك برفقة مارك كارني، رئيس الوزراء الكندي، في إطار الترويج لاستضافة كندا نهائيات كأس العالم 2026. وتستعد مدينتا تورنتو وفانكوفر الكنديتان لاستضافة عدد من مباريات البطولة، التي تُقام للمرة الأولى في ثلاث دول هي كندا والولايات المتحدة والمكسيك، خلال الفترة من 11 يونيو إلى 19 يوليو 2026، في حدث كروي عالمي هو الأكبر في تاريخ البطولة من حيث عدد المنتخبات المشاركة. وقال إنفانتينو في بيان رسمي صادر عن FIFA: «إنها كأس العالم، واتفقت مع رئيس الوزراء الكندي على ضرورة إشراك البلاد بأكملها في أجواء البطولة، من خلال إقامة مناطق جماهيرية في مختلف المدن، وتشجيع المدارس والمجتمعات المحلية على التفاعل مع الحدث». وأضاف: «نريد أن يشعر كل مواطن كندي بحماس المونديال، وأن يكون جزءاً من هذه التجربة العالمية الفريدة». وعقب نهاية المباراة، حرص إنفانتينو على لقاء لاعبي المنتخب الكندي في غرفة الملابس، مشيداً بروحهم العالية رغم الخسارة أمام أستراليا، قائلاً: «أهنئكم على الأداء، وعليكم أن تفخروا بأنفسكم، فوجودكم في كأس العالم المقبلة سيُلهب حماس الجماهير الكندية ويُلهم الجيل الجديد». من جانبه، أشاد رئيس الوزراء الكندي مارك كارني بجهود رئيس FIFA في تعزيز الوحدة والصداقة بين الشعوب عبر كرة القدم، مؤكداً أن بلاده تتطلع إلى تنظيم نسخة ناجحة من المونديال، تترك بصمة إنسانية ورياضية طويلة الأمد. ومن المقرر أن تستضيف فانكوفر في أبريل المقبل كونغرس FIFA، في محطة تنظيمية مهمة على طريق التحضير لكأس العالم 2026.

Image

إنفانتينو يحذر من إقامة المباريات خارجيًا!

أكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) السويسري جياني إنفانتينو أن كرة القدم تُواجه «مخاطرة كبيرة» في حال إقامة مباريات الدوريات المحلية خارج حدودها. وجاء تصريح إنفانتينو خلال الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبية في العاصمة الإيطالية روما، تعليقًا على خطوة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) الذي وافق على طلبي رابطتي الدوري الإسباني والإيطالي بإقامة مباراة واحدة خارج البلاد خلال الموسم، بانتظار الحصول على الضوء الأخضر النهائي من FIFA.  ومن المقرر أن يلتقي فياريال مع برشلونة في مدينة ميامي الأمريكية خلال ديسمبر المقبل، بينما سيواجه ميلان فريق كومو في مدينة بيرث الأسترالية في فبراير المقبل. وقال إنفانتينو: «لدينا هيكل يسمح لنا بإقامة المباريات محليًا وقاريًا وعالميًا، وهذا النظام هو ما جعل كرة القدم الرياضة الأولى في العالم». وأضاف: «إذا أردنا كسر ذلك الهيكل فنحن نخاطر بشدة، وإذا أردنا تنظيمه فيجب أن ندرسه بعناية.. لدي رأي شخصي في هذا الأمر، لكنني لن أعلنه الآن، ومع ذلك أرى أن (يويفا) وافق بالفعل على الخطوة».

Image

أكثر من مليون متطوع لمونديال 2026

تجاوز عدد الطلبات للانضمام إلى برنامج التطوع الخاص بكأس العالم 2026 لكرة القدم حاجز المليون، قبل أيام قليلة من إغلاق باب التسجيل، في رقم قياسي يعكس الاهتمام العالمي بالبطولة التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وأكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) أن البرنامج سيستفيد من نحو 65 ألف متطوع ومتطوعة، يشكلون القلب النابض للفعاليات، حيث يساهمون في استقبال الجماهير وتنظيم المباريات وتقديم تجربة سلسة وشاملة لكل الزوار خلال الحدث الرياضي الأكبر على مستوى العالم. وأشار جياني إنفانتينو، رئيس FIFA، إلى أن المتطوعين يمثلون روح البطولة، ويمنحون الفرصة للتعرف على الكواليس، وخلق صداقات وذكريات تستمر مدى الحياة، إضافة إلى إبراز الفخر بمناطقهم المحلية. ومن المتوقع أن يكون برنامج التطوع الأكبر في تاريخ FIFA، مع مشاركة 48 منتخبًا واحتضان المباريات في 16 مدينة موزعة على ثلاث دول. ويبلغ عمر المتطوعين بين 18 و92 عامًا، بما في ذلك طلاب وخريجون وأفراد متقاعدون، كل منهم يحمل قصة ورغبة بالمساهمة. وأكد FIFA أن الانضمام للبرنامج لا يتطلب خبرة سابقة في التطوع، ويشمل 23 فئة متنوعة من مواقع رسمية وغير رسمية، بما فيها الملاعب ومراكز التدريب والمطارات والفنادق. وسيخضع المتطوعون الذين يتم اختيارهم لاختبارات وتدريبات مكثفة قبل البطولة لضمان استعدادهم الكامل لاستقبال الجماهير ومواكبة الحدث الرياضي الضخم المنتظر في صيف 2026.

Image

إنفانتينو يؤكد دور كرة القدم التوحيدي

رفض جياني إنفانتينو، رئيس FIFA، أي تدخل في النزاعات والحروب، مؤكداً على الدور التوحيدي لكرة القدم. وقال إن FIFA لا يمكنه حل المشكلات الجيوسياسية، لكنه يلتزم بترويج قيم كرة القدم الإنسانية والتعليمية والثقافية لجمع الناس وتوحيدهم في عالم منقسم. وأشار إنفانتينو إلى تعاطف FIFA مع المتضررين من الصراعات العالمية، مؤكدًا أن رسالة كرة القدم الآن يجب أن تكون رسالة سلام ووحدة. وأكد استمرار الحوار مع قادة الاتحادات القارية بشأن هذه القضايا. جاءت تصريحاته في وقت تدرس فيه اليويفا احتمال تعليق مشاركة الأندية والمنتخبات الإسرائيلية في البطولات القارية، فيما طالبت منظمة العفو والاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بتعليق مشاركة إسرائيل في منافسات FIFA ويويفا. هذا التعليق قد يؤثر على فرص المنتخب الإسرائيلي في التأهل لكأس العالم 2026، رغم معارضة الحكومة الأمريكية لأي عقوبات محتملة. على صعيد آخر، تقدمت فيفبرو بشكوى قانونية للمفوضية الأوروبية ضد FIFA، تتعلق بمخاوف حول رفاهية اللاعبين بسبب جداول المباريات الدولية، وعدم إجراء مشاورات كافية مع الدوريات والاتحادات. وأكد FIFA أن هذه الدعاوى تشكل تهديداً للنظام الهرمي لكرة القدم العالمية، مشددًا على ضرورة التضامن لمواجهة هذه التحديات. وختم إنفانتينو بأن FIFA سيواصل الحوار مع جميع الأطراف لحماية اللاعبين وتحقيق التوازن بين كرة القدم للأندية والمنتخبات الوطنية، والعمل على تحسين اللعبة مستقبلًا.

Image

الخليفي يحضر اجتماع مجلس FIFA التاريخي

في سابقة تاريخية، شهد الاجتماع الثالث والثلاثين لمجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، الذي عُقد في زيوريخ، حضور ممثل الأندية لأول مرة عبر مشاركة ناصر الخليفي، رئيس رابطة الأندية الأوروبية. وتُعد رابطة الأندية الأوروبية "ECA" الممثل الوحيد لأندية كرة القدم في القارة العجوز، كما تساهم عبر شراكاتها مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) في تقديم فوائد مباشرة للأندية على مستوى العالم، بما يعزز مكانتها كصوت جامع للمؤسسات الكروية. الخليفي شارك في مناقشات وصفت بالإيجابية، ركزت على أهمية الدور المتنامي للأندية في دعم وتطوير كرة القدم عالميًا، مؤكدًا على ضرورة تعزيز الشراكة بين مختلف الأطراف بما يخدم مستقبل اللعبة. من جانبه، أعاد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو التأكيد على القيمة الاستثنائية لكرة القدم بوصفها قوة فريدة قادرة على جمع المجتمعات وتوحيد الشعوب، في إشارة إلى الدور المحوري الذي تلعبه اللعبة خارج حدود الملاعب.

Image

خطة كبرى لزيادة منتخبات مونديال 2030

عقد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، جياني إنفانتينو، اجتماعًا في مدينة نيويورك إلى جانب رئيس اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، أليخاندرو دومينجيز، وعدد من رؤساء الاتحادات القارية، لبحث إمكانية زيادة عدد المنتخبات المشاركة في كأس العالم 2030 إلى 64 منتخبًا، وفقًا لما نقلته شبكة ESPN. جاء الاقتراح الأول من داخل اتحاد "كونميبول"، وتحديدًا من رئيس الاتحاد الأوروجوياني لكرة القدم، الذي أبدى رغبته في توسيع رقعة المشاركة، وهو ما قد يُتيح لجميع المنتخبات العشرة في أمريكا الجنوبية فرصة التواجد في النهائيات، بما في ذلك فنزويلا التي لم يسبق لها التأهل لأي نسخة من البطولة. كجزء من جهود الترويج للفكرة، قام إنفانتينو بزيارة إلى المغرب في وقت سابق، حيث التقى مسؤولين من الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) للحصول على دعمهم للمقترح، كما أجرى محادثات مع ممثل عن أحد الاتحادات الآسيوية الكبرى.

Image

FIFA يرفع تعويضات الأندية 355 مليون دولار

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) أنه سيوزّع مبلغًا قياسياً قدره 355 مليون دولار على الأندية حول العالم، كجزء من برنامج مزايا الأندية الموسّع والمرتبط بكأس العالم 2026. تشهد هذه المبادرة زيادةً تُقارب 70% مقارنةً بمبلغ 209 ملايين دولار الذي دُفع بعد بطولة قطر 2022. ولأول مرة، سيتم تعويض الأندية التي تُشارك في تصفيات كأس العالم، وليس فقط في النهائيات. تُعدّ هذه المبادرة جزءًا من مذكرة تفاهم مُجدّدة بين الFIFA ورابطة الأندية الأوروبية (ECA) وُقّعت في مارس 2023، بهدف إنشاء نظام أكثر شمولًا وإنصافًا لكرة القدم العالمية للأندية. قال جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، في بيان: "إن النسخة المُحسّنة من برنامج مزايا أندية FIFA لكأس العالم 2026 ستُعزز من خلال الاعتراف المالي بالمساهمة الكبيرة التي تُقدمها العديد من الأندية ولاعبيها حول العالم في تنظيم كلٍّ من التصفيات والبطولة النهائية". طُبّق برنامج مزايا أندية FIFA لأول مرة في كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا. وفي عام 2022، تلقى 440 ناديًا من 51 اتحادًا عضوًا في FIFA مدفوعات بموجب البرنامج. ومع تضمين نسخة 2026 تعويضاتٍ للأندية المتأهلة، من المتوقع أن يرتفع عدد الأندية المستفيدة بشكل ملحوظ. ووصف ناصر الخليفي، رئيس رابطة الأندية الأوروبية، البرنامج بأنه "مبتكر". وقال: "تلعب الأندية دورًا محوريًا في نجاح المنتخبات الوطنية لكرة القدم. وتُقدّر هذه المبادرة كل عنصر من عناصرها، بدءًا من التطوير المبكر وحتى إصدارها لأهم المباريات". وتقام بطولة كأس العالم 2026 في الفترة من 11 يونيو إلى 19 يوليو في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.

Image

إنفانتينو يعلن تضامنه مع الشعب القطري

قدّم السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، رسالة تضامن ودعم للشعب القطري عقب الأحداث التي شهدتها البلاد مساء الثلاثاء نتيجة الهجوم الإسرائيلي على بعض المقرات السكنية. وجاءت رسالة إنفانتينو عبر حسابه الشخصي على إنستجرام، حيث كتب: "أفكاري مع قطر وشعبها البريء المتأثر بما حدث في الدوحة". أضاف الرئيس السويسري: "بعد أن نظمت قطر بنجاح استثنائي بطولة كأس العالم 2022، نحن نعرفها كأمة بنت جسورًا قوية في عالمنا المليء بالتحديات". واختتم إنفانتينو قائلًا: "نمد يد التضامن في هذا الوقت العصيب، وندعو جميع الأطراف للعودة إلى الحوار وإعادة السلام فورًا إلى المنطقة".