إنتر ميلان يستهدف صفقة مفاجئة في الصيف
يسعى فريق إنتر ميلان الإيطالي بقيادة مدربه سيموني إنزاجي، لإبرام صفقة مفاجئة خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة بحسب ما ذكرته التقارير الإيطالية مؤخرًا. ويواصل النيراتزوري استعداداته للموسم المقبل بخطوات طموحة، حيث يضع الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما على رأس أولوياته لتدعيم مركز حراسة المرمى خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة. وبحسب موقع "فوتبول إيطاليا"، فإن إنتر يتحرك بجدية للتعاقد مع دوناروما، الذي يلعب حاليًا مع باريس سان جيرمان، وذلك في ظل تزايد الشكوك حول استمراره مع الفريق الفرنسي. ويبلغ الحارس الإيطالي من العمر 26 عامًا، ويملك سجلًا حافلًا بالإنجازات، مما يجعله خيارًا مثاليًا للفريق الطامح إلى مواصلة سيطرته المحلية وتعزيز حضوره القاري. وتحمل الصفقة طابعًا عاطفيًا خاصًا، إذ نشأ دوناروما في صفوف الغريم التقليدي، نادي ميلان، ما يجعل انتقاله إلى إنتر حدثًا صاخبًا قد يثير الكثير من الجدل بين جماهير الناديين. ويسعى إنتر ميلان إلى الاستفادة من الفرصة السانحة لإتمام الصفقة، خصوصًا مع احتمالية رحيل الحارس السويسري يان سومر. وتؤمن إدارة النادي أن التعاقد مع دوناروما سيمنح الفريق دفعة قوية بفضل خبرته وجودته العالية، إلى جانب قدرته على قيادة الخط الخلفي بثقة واقتدار. من جانبه، يرحب دوناروما بفكرة العودة إلى الدوري الإيطالي، حيث يحظى بتقدير كبير، ويرى في الانضمام إلى إنتر ميلان تحديًا جديدًا وفرصة لإعادة كتابة مسيرته في الملاعب الإيطالية من منظور مختلف.
إنتر خارج السباق.. برشلونة وباريس يحلمان بالثلاثية
خرج نادي إنتر ميلان رسميًا من سباق تحقيق الثلاثية التاريخية في موسم 2024-2025، بعد خسارته أمام غريمه ميلان بثلاثية نظيفة في إياب نصف نهائي كأس إيطاليا، ليُودّع البطولة بمجموع مباراتي الذهاب والإياب (4-1)، ويخسر أول ألقابه المحتملة هذا الموسم. بهذا الإقصاء، لم يتبقَ في السباق على الثلاثية هذا الموسم سوى ناديي برشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، اللذين لا يزالان ينافسان على ثلاث جبهات محلية وقارية. ورغم خروجه من الكأس، يواصل إنتر تصدّره لجدول ترتيب الدوري الإيطالي، متفوقًا بفارق الأهداف على نابولي بقيادة أنطونيو كونتي، حيث يتساويان في النقاط، ما ينبئ بصراع محتدم حتى الجولات الأخيرة من الموسم. كما يستعد النيراتزوري لمواجهة حاسمة أمام برشلونة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث تُقام مباراة الذهاب يوم الأربعاء 30 أبريل الجاري. ورغم تفوقه محليًا، فشل إنتر هذا الموسم في التفوق على جاره اللدود ميلان، الذي حصد ثلاث انتصارات وتعادلين في خمس مواجهات جمعتهما حتى الآن، على الرغم من تراجع ميلان في الترتيب إلى المركز التاسع بفارق 20 نقطة عن إنتر. وهكذا، لن يتمكن إنتر من تكرار إنجاز الثلاثية التاريخي الذي حققه تحت قيادة المدرب جوزيه مورينيو عام 2010، والذي لايزال يُعد أبرز إنجازات النادي في العصر الحديث.
هل تحسم مواجهة فاصلة بطل الكالتشيو؟
اشتعل الصراع على التتويج بلقب النسخة الحالية من مسابقة الدوري الإيطالي، حيث بات فريقي إنتر ميلان ونابولي يتقاسمان الصدارة قبل خمس جولات من نهاية الموسم الحالي. ومن المحتمل أن تُحسم هوية بطل الدوري الإيطالي لموسم 2024-2025 من خلال مباراة فاصلة بين إنتر ميلان ونابولي، في سيناريو نادر لم يحدث سوى مرة واحدة فقط في تاريخ المسابقة، وكان ذلك قبل 61 عامًا بحسب موقع "فوتبول إيطاليا". وفي إطار الجولة الثالثة والثلاثين من الكالتشيو، اشتد الصراع على اللقب بين الفريقين بعد خسارة إنتر أمام بولونيا، وفوز نابولي على مونزا، ليتساوى كلاهما برصيد 71 نقطة. وأكدت رابطة الدوري الإيطالي أن اللقب سيُحسم هذا الموسم من خلال مباراة فاصلة في حال تساوي فريقين في عدد النقاط، دون اعتبار للمواجهات المباشرة أو لفارق الأهداف. وعلى الرغم من تفوق إنتر بفارق الأهداف، إلا أن لوائح البطولة تنص على إقامة مواجهة فاصلة لتحديد البطل في حال تساوي النقاط، وهو ما ينطبق على حالة النيراتزوري وفريق الجنوب الحالية. وكان الفريقان قد تعادلا 1-1 في مباراتي الذهاب والإياب هذا الموسم، وهو ما يزيد من احتمالية اللجوء إلى المباراة الفاصلة، خاصة في حال استمرار التساوي في النقاط حتى الجولة الأخيرة. تجدر الإشارة إلى أن الدوري الإيطالي شهد مباراة فاصلة لتحديد البطل مرة واحدة فقط، في موسم 1963-1964، عندما تغلب بولونيا على إنتر ميلان بنتيجة 2-0، ليُتوج بلقبه الأخير حتى اليوم.
ستانيشيتش يعتذر عن دفع لفتى من حاملي الكرات
اعتذر جوسيلب ستانيشيتش، مدافع فريق بايرن ميونيخ الألماني لكرة القدم، لدفعه فتى من حاملي الكرات، خلال المباراة التي خرج على أثرها فريقه أمام إنتر ميلان في إياب دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا. وقام ستانيشيتش بدفع الفتى عن مقعده بعد أن بدا أن الفتى رمى الكرة بعيدا لتأخير ستانيشيتش أثناء محاولته تنفيذ رمية تماس في الوقت بدل الضائع كان البايرن يبحث عن هدف آخر لفرض التمديد، لكنه خسر 3-4 في مجموع المباراتين. وقال ستانيشيتش في تصريحات لوسائل الإعلام الألمانية والتي نشرها الموقع الإلكتروني الرياضي "أر أيه إن": "كل فرق العالم تحاول إضاعة الوقت قليلا قاموا بفعل ذلك بشكل أفضل قليلا من بعض الفرق الأخرى". وأضاف: "ربما كان هناك القليل من الغباء مني وأنا آسف أنني قمت بدفعه. في تلك اللحظة كنت منزعجا أن مثل هذه الألاعيب البسيطة تنفذ، وأجد أن هذا لم يكن ضروريا". وشاهد الجهاز الفني لإنتر هذه الواقعة وقاموا بالاحتجاج للحكم. ولم يحصل ستانيشيتش على أي بطاقة.
مولر يعادل ميسي في دوري الأبطال
في ليلة أوروبية تحمل طابعًا خاصًا، دوّن توماس مولر، مهاجم بايرن ميونيخ، اسمه بحروف من ذهب في سجل العظماء، بعدما عادل رقم الأرجنتيني ليونيل ميسي في عدد المشاركات بدوري أبطال أوروبا، ليصل إلى المباراة رقم 163 في المسابقة القارية الأغلى. وشارك مولر في التشكيلة الأساسية للعملاق البافاري خلال مواجهة إنتر ميلان على ملعب "سان سيرو"، ضمن إياب ربع نهائي دوري الأبطال، ليعادل أحد أبرز رموز كرة القدم في العصر الحديث. وبهذا الإنجاز، يحتل مولر المركز الثالث في قائمة الأكثر مشاركة في تاريخ البطولة، خلف البرتغالي كريستيانو رونالدو (183 مباراة) والحارس الإسباني إيكر كاسياس (177 مباراة)، متقدماً على أسماء خالدة في تاريخ الكرة الأوروبية. لكن فرحة الرقم التاريخي قد تتداخل مع لحظات من الحزن، إذ تشير المعطيات إلى أن هذه المباراة ربما تكون الأخيرة لمولر في دوري الأبطال، خاصة بعد خسارة بايرن ميونيخ ذهاباً على أرضه بنتيجة 2-1، ما يضع الفريق في موقف صعب قبل مواجهة الإياب. وخلال مسيرته المضيئة في دوري الأبطال، أحرز النجم الألماني 57 هدفاً، وقدّم 35 تمريرة حاسمة، ليؤكد مكانته كأحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في تاريخ البطولة، بأسلوبه الفريد وقراءته المذهلة للمساحات. وأضفى إعلان بايرن ميونيخ برحيل مولر مع نهاية عقده في ختام الموسم الحالي طابعًا دراميًا على مشاركته الأخيرة، لتطوى بذلك صفحة مشرقة استمرت لأكثر من ربع قرن، منذ أن ارتدى قميص الفريق في فئاته السنية، وحتى بلوغه قمة المجد الأوروبي. في وداع الأساطير، لا تُقاس الأرقام فقط، بل تُروى الحكايات. ومولر، بلا شك، بطل حكاية لا تُنسى.
إنزاجي: مواجهة البايرن صعبة
أكد سيموني إنزاجي، مدرب إنتر ميلان الإيطالي، على صعوبة مواجهة منافسه بايرن ميونيخ، المقرر لها مساء الأربعاء، في إياب ربع نهائي النسخة الحالية من مسابقة دوري أبطال أوروبا 2024-2025. وتحدث إنزاجي في المؤتمر الصحفي قائلًا: "ستكون مباراة صعبة جدًا بالنسبة لنا، ويجب أن ننسى نتيجة مباراة الذهاب، لكن لا ننسى الأداء. في ميونيخ قدّمنا مباراة رائعة، سيطرنا على الكرة بشكل جيد، ودافعنا كما يجب عندما تطلّب الأمر". وأضاف: "قيمة الخصم عالية جدًا، وسنحتاج إلى مباراة كبيرة من حيث السرعة، والعدوانية، والسلوك الصحيح. الشوط الأول لُعب في ميونيخ، والثاني سيكون هنا في ميلانو". وواصل المدرب الإيطالي تصريحاته قائلًا: "البايرن مليء بالمواهب، ويدربه مدرب كنت أقدّره كثيرًا حتى عندما كان لاعبًا. في وقت قصير أعطى مبادئ واضحة لفريقه، يُطبق ضغطًا ممتازًا، ويملك مهارات كبيرة ولاعبين موهوبين". وأوضح: "علينا محاولة تكرار الأداء الذي قدّمناه في ميونيخ، وأن نلعب بجودة فنية عالية، ونُبقي الكرة معنا لأطول فترة ممكنة. ستكون الأمور أصعب، لأنهم يُطبقون ضغطًا كبيرًا على الخصم". وتابع إنزاجي تصريحاته: "احتفلنا بشكل طبيعي بعد مباراة الذهاب، ونحن نعلم أنه الشوط الأول فقط، مع جماهيرنا التي كانت حاضرة بأعداد كبيرة. الآن هناك شوط ثاني سنخوضه في ملعبنا".
بثلاثية إمبولي.. نابولي يعود للانتصارات بالكالتشيو
اكتسح فريق نابولي الإيطالي ضيفه إمبولي، بثلاثة أهداف دون مقابل، في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب "دييجو أرماندو مارادونا"، مساء الإثنين، ضمن منافسات الجولة الـ32 من مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم. انتهى الشوط الأول بتقدم فريق الجنوب بهدف وحيد سجله سكوت مكتوميناي في الدقيقة 18 من بداية اللقاء. وفي الشوط الثاني واصل نابولي تفوقه ليحرز الهدفين الثاني والثالث عن طريق النجم البلجيكي روميلو لوكاكو ومكتوميناي في الدقيقتين 56 و61 من زمن المباراة. بهذه النتيجة، يواصل فريق المدرب أنطونيو كونتي مطاردة إنتر ميلان على صدارة جدول ترتيب الكالتشيو في الموسم الحالي 2024-2025. حيث يأتي نابولي في المركز الثاني برصيد 68 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن النيراتزوري صاحب الصدارة بـ71 نقطة. بينما يحتل إمبولي المركز التاسع عشر وقبل الأخير برصيد 24 نقطة فقط. وعاد نابولي الإيطالي لطريق الانتصارات من جديد بعدما سقط مؤخرًا في فخ التعادل الإيجابي خارج ملعبه أمام مضيفه بولونيا، بهدف لكل منهما، في ختام منافسات الجولة رقم 31 من مسابقة الدوري الإيطالي.
مونديال الأندية في ضيافة إنتر ميلان
احتفى نادي إنتر ميلان بالكأس الذهبية لبطولة كأس العالم للأندية عبر جولة في أبرز معالم مدينته الإيطالية العريقة وقلبها الكروي النابض. وكانت كاتدرائية ميلانو هي الوجهة الأبرز في اليوم الأول من الزيارة، وحظيت بإطلالة بديعة على ساحة دومو في قلب المدينة القديمة. وفي اليوم الثاني من الجولة توجهت كأس مونديال الأندية إلى ملعب جوزيبي مياتزا تزامنا مع فوز إنتر ميلان على ضيفه كالياري 3-1 ليقترب خطوة جديدة من الاحتفاظ بلقب دوري الدرجة الأولى الإيطالي. وبدأت الجولة في مكاتب منصة "دازن" التي ستكون جهة البث الحصرية حول العالم لمنافسات كأس العالم للأندية، وتواجد في استقبال الكأس الحارس الأسطوري البرازيلي جوليو سيزار، الذي سبق وفاز بلقب الدوري الإيطالي خمس مرات وترع على عرش دوري أبطال أوروبا خلال السنوات الذهبية للنادي. وكانت ساحة دومو بمثابة محطة استثنائية لإطلالة بديعة على الكاتدرائية المذهلة التي استكمل تشييدها عام 1965 بعد ستة عقود من وضع حجر الأساس لها، ويعتبر ذلك عاما مميزا في تاريخ نادي إنتر كذلك، بالنظر إلى أنه شهد اقتناصه لثاني ألقابه الأوروبية من أصل ثلاثة، وكذلك لقب الدوري المحلي، وكأس الإنتركونتيننتال للمرة الثانية. بالنظر إلى أنه النادي الوحيد الذي خاض منافسات دوري الدرجة الأولى الإيطالي في كافة المواسم منذ تأسيسه، فإن إنتر يتمتع بتاريخ كروي عريق أكسبه هالة يخشى منها منافسوه، سواء كان ذلك داخل البلاد أم خارجها. ويستهل إنتر ميلان مشواره في المونديال بمواجهة مونتيري المكسيكي في لوس أنجليس يوم 17 يونيو، قبل أن ينتقل إلى سياتل لخوض مباراتين أمام أوراوا ريد دياموندز الياباني وريفر بليت الأرجنتيني تباعا في 21 و25 من الشهر نفسه. وفي اليوم الثاني من الزيارة، تحدث رئيس إنتر والمدير التنفيذي جوزيبي ماروتا، عن حماسه قبيل انطلاق مونديال الأندية، موضحا "تمثل بطولة كأس العالم للأندية محطة فارقة وتاريخية في كرة القدم الدولية، إنتر ناد عظيم، وتاريخنا يتحدث عن نفسه نشارك في كل منافسة بأعلى مستوى من التركيز، ونتطلع لتقديم أداء جيد، وإيصال اسم إنتر لآفاق جديدة على المستويين الأوروبي والدولي". ونقل الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) الاثنين عن ماروتا قوله "تواجد شعار النادي في مثل هذه البطولة المرموقة إنما يمثل بالنسبة لنا مصدر فخر، ولكنه ينطوي على مسؤولية". من جانبه، قال نائب رئيس النادي الإيطالي خافيير زانيتي، الذي دافع عن قميص النادي في حوالي 600 مباراة على مدى عقدين من الزمن تقريبا "إننا فخورون بالمشاركة في هذه البطولة التي تمثل فرصة هائلة بالنسبة لنا". وأضاف: "سنواجه في الولايات المتحدة الأمريكية فرقا ستكون ندا حقيقا. لكني متأكد من أن لاعبينا سيكونون على أتم الاستعداد لإظهار معدنهم الحقيقي في كافة مباريات مرحلة المجموعات، يحظى إنتر بالكثير من المشجعين في الولايات المتحدة الأمريكية وأمريكا اللاتينية، وأنا على ثقة من أنهم سيجعلوننا نشعر وكأننا في الديار، وسيشكلون عنصرا دافعا للفريق في اللحظات الحاسمة". وجرى عرض الكأس الذهبية في ملعب جوزيبي مياتزا قبيل الموقعة الحاسمة أمام كالياري، حيث حظي الجمهور بفرصة تأمل تصميمها المذهل عن قرب في متحف النادي، الذي يستعرض التاريخ الحافل للفريق ويسلط الضوء على طموحاته المستقبلية.
كومباني: الإنتر خطير ونتطلع للأمام رغم الإصابات
أكد فينسنت كومباني، مدرب بايرن ميونيخ الألماني، أن الفريق يتطلع إلى الأمام ويسعى لتقديم أفضل ما لديه رغم الإصابات خلال مواجهة إنتر ميلان، المقرر إقامتها مساء الثلاثاء، ضمن منافسات ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. وقال كومباني في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة: "نحن نتطلع إلى الأمام ونثق في أن اللاعبين الذين سيلعبون سيقدمون أداءً جيدًا لست في مزاج للتذمر - لا أريد تغيير أهدافي بسبب الإصابات، أفكر فقط فيما يمكن أن يحدث إذا قدمنا أفضل ما لدينا". وأضاف: "إنتر ميلان فريق يجد دائمًا استغلال لحظاته. إنه فريق خطير، ليس فقط في الهجمات المرتدة، لكنهم أيضًا جيدون في بناء اللعب والكرات الثابتة. إنهم يسجلون الكثير من الأهداف لأن لديهم لاعبين جيدين للغاية، لكننا نفعل ذلك أيضًا - نحن نسجل الكثير من الأهداف أيضًا". وتابع المدرب البلجيكي: "يمكننا التحدث تكتيكيًا عن ما يجيده إنتر، ولكننا نحتاج أيضًا إلى التفكير في صفات مثل الشخصية والقلب والعاطفة. هذا كله جزء من الأمر - لقد أظهرنا في الجولة الماضية أمام ليفركوزن أننا قادرون على فعل ذلك. المهم بالنسبة لي هو أن نكون مستعدين ذهنيًا وأن نظهر شخصيتنا". وتحدث كومباني عن حالة نوير وكومان قائلًا: "الفريق يتطور يوميًا آمل أن يكونوا حاضرين في مباراة الإياب، لكنني لا أريد أن أضع أي ضغط عليهم. لا توجد ضمانات". وعن غياب جمال موسيالا، أوضح مدرب البايرن: "لقد لعبنا هذا الموسم بدون جمال ويمكننا إيجاد الحلول، بما في ذلك الخيارات الإبداعية التي لدينا، بالنسبة لي، الأمر يتعلق بالغد فقط. لا يمكننا تعويض جمال مباشرة وهو لاعب بمثل هذه الموهبة، لذا علينا حلها بشكل جماعي كفريق واحد".
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |