Image

كواليس المشادة الودية بين هالاند وجوارديولا

دخل النرويجي إيرلينج هالاند، مهاجم مانشستر سيتي، في نقاش حاد مع مدربه الإسباني بيب جوارديولا عقب مباراة الفريق أمام ليدز يونايتد. وكان مانشستر سيتي قد حقق فوزًا صعبًا بنتيجة 3-2 ضمن منافسات الجولة الـ13 من الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما غاب هالاند عن التسجيل، بينما تكفّل كل من فيل فودين ويوشكو جفارديول بحسم المواجهة لصالح الفريق السماوي. وبحسب صحيفة ديلي ميل الإنجليزية، فقد دخل هالاند في مشادة كلامية وُصفت بأنها “ودّية” مع جوارديولا، حيث ظهر المدرب وهو يمسك بمهاجمه بكلتا يديه محاولًا جذبه نحوه. ورصدت الكاميرات هالاند وهو يضع يده على فمه أثناء اعتراضه على حديث جوارديولا، فيما بدت على وجهه ابتسامة تحمل طابع الغضب. وقد حاول اللاعب الابتعاد عن النقاش، بينما واصل المدرب الإسباني متابعة الحديث معه داخل الملعب، في إطار تحليله المعتاد للأداء بعد كل مباراة.

Image

أول تعليق من جوارديولا بعد السقوط أمام ليفركوزن

أكد بيب جوارديولا، تحمله مسؤولية خسارة فريقه مانشستر سيتي أمام باير ليفركوزن بنتيجة 2-0 في دوري أبطال أوروبا. وكان المدرب الإسباني قد أجرى عشرة تغييرات على التشكيلة الأساسية عقب الهزيمة أمام نيوكاسل يونايتد في الدوري، وهو ما استغله الفريق الألماني ليحقق فوزًا ثمينًا على ملعب الاتحاد. ودفع جوارديولا بتشكيلة شابة بلغ متوسط أعمار لاعبيها 24 عامًا و353 يومًا، لتكون ثاني أصغر تشكيلة يبدأ بها مانشستر سيتي مباراة في دوري الأبطال منذ مواجهة هوفنهايم في ديسمبر 2018 (24 عامًا و95 يومًا). وقال جوارديولا عقب المباراة، التي صادفت ظهوره المئوي في دوري الأبطال مع مانشستر سيتي، أنه يتحمل المسؤولية كاملة، موضحًا أن سياسة التناوب جاءت حفاظًا على لياقة اللاعبين. وقال لشبكة "تي إن تي سبورتس": "يجب أن أتقبل ذلك. لو حققنا الفوز لما كانت هناك مشكلة، لكن مع نتيجة المباراة قد يكون التغيير مبالغًا فيه اللعب كل يومين أو ثلاثة يتطلب منا إجراء تعديلات، لكن بالنظر إلى النتيجة ربما بالغت في ذلك". وأضاف: "أتحمل المسؤولية بالكامل. اللاعبون الذين بدأوا المباراة كانوا رائعين، لكننا افتقدنا شيئًا مهمًا على أعلى مستوى. علينا الآن أن ننهض ونستعد لما هو قادم". يُذكر أن مانشستر سيتي خسر مباراتين من آخر أربع مواجهات له على أرضه في دوري الأبطال، وهو العدد ذاته الذي خسره في 37 مباراة سابقة (30 فوزًا و5 تعادلات). كما تُعد هذه الهزيمة الأولى له على ملعبه في دور المجموعات خلال 24 مباراة منذ خسارته أمام ليون في سبتمبر 2018. مانشستر سيتي أمام باير ليفركوزن بنتيجة 2-0 في دوري أبطال أوروبا. وكان المدرب الإسباني قد أجرى عشرة تغييرات على التشكيلة الأساسية عقب الهزيمة أمام نيوكاسل يونايتد في الدوري، وهو ما استغله الفريق الألماني ليحقق فوزًا ثمينًا على ملعب الاتحاد. ودفع جوارديولا بتشكيلة شابة بلغ متوسط أعمار لاعبيها 24 عامًا و353 يومًا، لتكون ثاني أصغر تشكيلة يبدأ بها مانشستر سيتي مباراة في دوري الأبطال منذ مواجهة هوفنهايم في ديسمبر 2018 (24 عامًا و95 يومًا). وقال جوارديولا عقب المباراة، التي صادفت ظهوره المئوي في دوري الأبطال مع مانشستر سيتي، أنه يتحمل المسؤولية كاملة، موضحًا أن سياسة التناوب جاءت حفاظًا على لياقة اللاعبين. وقال لشبكة "تي إن تي سبورتس": "يجب أن أتقبل ذلك. لو حققنا الفوز لما كانت هناك مشكلة، لكن مع نتيجة المباراة قد يكون التغيير مبالغًا فيه اللعب كل يومين أو ثلاثة يتطلب منا إجراء تعديلات، لكن بالنظر إلى النتيجة ربما بالغت في ذلك". وأضاف: "أتحمل المسؤولية بالكامل اللاعبون الذين بدأوا المباراة كانوا رائعين، لكننا افتقدنا شيئًا مهمًا على أعلى مستوى. علينا الآن أن ننهض ونستعد لما هو قادم".  يُذكر أن مانشستر سيتي خسر مباراتين من آخر أربع مواجهات له على أرضه في دوري الأبطال، وهو العدد ذاته الذي خسره في 37 مباراة سابقة (30 فوزًا و5 تعادلات). كما تُعد هذه الهزيمة الأولى له على ملعبه في دور المجموعات خلال 24 مباراة منذ خسارته أمام ليون في سبتمبر 2018.

Image

ليلة تاريخية تنتظر جوارديولا بدوري الأبطال

يستعدّ المدرب الإسباني بيب جوارديولا لخوض مباراته المئوية في دوري أبطال أوروبا، عندما يقود مانشستر سيتي، الثلاثاء، لمواجهة باير ليفركوزن الألماني ضمن الجولة الخامسة من البطولة. وكان جوارديولا، البالغ من العمر 54 عامًا، قد بلغ مباراته رقم 1000 في مختلف المسابقات مطلع نوفمبر الجاري. ومنذ توليه قيادة مانشستر سيتي عام 2016، تمكن من قيادة الفريق لتحقيق أول لقب في دوري الأبطال عام 2023 بعد الفوز على إنتر ميلان، رافعًا رصيده إلى ثلاثة ألقاب قارية بعد تتويجي 2009 و2011 مع برشلونة. وخلال مشاركاته مع سيتي في البطولة الأوروبية، حقق جوارديولا 62 انتصارًا و19 تعادلًا وتعرّض لـ18 خسارة، بينما سجّل الفريق تحت قيادته 234 هدفًا واستقبل 111. وبعيدًا عن مبارياته مع سيتي، خاض المدرب 185 مباراة في دوري الأبطال مع برشلونة وبايرن ميونيخ، فاز في 115 منها، ليصبح ثالث أكثر المدربين تحقيقًا للانتصارات قياسًا بعدد المباريات، خلف الإيطالي كارلو أنشيلوتي (124 فوزًا من 218 مباراة) والإسكتلندي أليكس فيرجسون (102 فوز من 190 مباراة). ويُعد موسم 2022–2023 الأبرز في مسيرة جوارديولا، إذ قاد مانشستر سيتي لتحقيق اللقب الأوروبي للمرة الأولى ضمن خماسية تاريخية شملت الدوري الإنجليزي، كأس الاتحاد، السوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية، ليصبح سيتي ثامن نادٍ أوروبي يحقق هذا الإنجاز. كما بات جوارديولا أول مدرب يحصد مثل هذا العدد من الألقاب مع ناديين مختلفين، بعد سداسية برشلونة في 2009. وكان سيتي قريبًا من لقب دوري الأبطال في موسم 2020–2021 قبل خسارته أمام تشيلسي في النهائي، وهو الموسم الأكثر تميزًا للمدرب من حيث عدد الانتصارات بتحقيقه 11 فوزًا في 13 مباراة (منها 8 في موسم التتويج). وعلّق جوارديولا مازحًا حول بلوغه المباراة المئة مع سيتي في دوري الأبطال، قائلًا في مؤتمر صحفي: "أدرك أنني أتقدم في العمر، فكل أسبوع هناك إنجاز جديد أحتفل به في مسيرتي". وأضاف: "هذا أمر رائع، فهو يعني أننا حاضرون في البطولة كل موسم إنها مسابقة كبيرة يعشقها اللاعبون كما يعشقها المدربون والجميع".

Image

جوارديولا: مواجهة ليفركوزن حاسمة أوروبيًا

أكد بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، أن الفريق يسعى لمواصلة تقديم المستويات الرائعة في مرحلة الدوري بدوري أبطال أوروبا، مشددًا على أهمية مواجهة باير ليفركوزن الألماني، المقرر إقامتها مساء الثلاثاء، ضمن منافسات الجولة الخامسة بالموسم الحالي 2025-2026. وتحدث جوارديولا في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة قائلًا: "دور المجموعات مهم للغاية، لقد قدمنا ​​أربع مباريات رائعة، حتى ضد موناكو خارج أرضنا لعبنا بشكل رائع". وأضاف: "الآن نبدأ آخر أربع مباريات، اثنتان على أرضنا واثنتان خارج أرضنا، والثلاثاء ضد صاحب المركز الثالث في جدول ترتيب الدوري الألماني، تعد مباراة مهمة للغاية لإنهاء مرحلة الدوري في المركز الذي نرغب في الوصول إليه ضمن الثمانية الأوائل". وأوضح المدرب الإسباني: "سيجعلنا الفوز أمام ليفركوزن ونقطة أخرى للتأهل للدور التالي أمام 24 فريقًا، مواجهة الثلاثاء مهمة، ونركز على ما يتعين علينا فعله". وكشف جوارديولا عن حالة اللاعبين قائلًا: "الجميع متاح لمباراة الثلاثاء، لن يغيب رودري كثيرًا، لست متأكدًا، ولكن ليس طويلًا، سننتظر قليلًا للتأكد من أنه بخير". وعلق على مباراته المئوية مع مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا، قائلًا: "كل أسبوع يمثل إنجازًا جديدًا هذا يعني أننا شاركنا في كل موسم، إنها بطولة ضخمة، يعشقها اللاعبون والمدربون لأنك تلعب أمام أفضل الفرق في أوروبا".

Image

جوارديولا يفتح النار على التحكيم

تحدث بيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، عن موقفه تجاه خسارة فريقه أمام نيوكاسل، بهدفين مقابل هدف، والتي تعد الهزيمة الرابعة للفريق في الدوري الإنجليزي هذا الموسم. وتجمّد رصيد السيتي عند 22 نقطة، ليُهدر فرصة تقليص الفارق مع المتصدر آرسنال. وخلال المؤتمر الصحفي، قال جوارديولا: "تقنية الفيديو والحكام يتخذون قرارات مغايرة لما نراه على أرض الملعب، حدث ذلك في الشوط الأول ثم تكرر في الشوط الثاني، وهذا شيء اعتدنا عليه بالفعل". وأضاف:"لا نشعر بأي خيبة أمل ولا نندم على شيء قدم اللاعبون كل ما لديهم، وكنا نطمح لمواصلة التقدم كما فعلنا خلال الشهرين الماضيين". وتابع:"الأمور بعد التوقف الدولي لا تكون سهلة أبدًا، ولا يزال أمامنا طريق طويل.  واختتم قائلًا: "أضعنا العديد من الفرص، ورغم أننا كنا الأفضل في الشوط الثاني، استقبلنا هدفًا ولم ننجح في العودة بالنتيجة".

Image

ما سر زيارة جوارديولا إلى السعودية؟

زار المدرب الإسباني الشهير بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، المملكة العربية السعودية لقضاء إجازة قصيرة خلال فترة التوقف الدولي الحالية. استغل جوارديولا هذه الأيام للراحة والاستجمام قبل العودة لاستئناف تدريبات الفريق استعدادًا لمواصلة المنافسات في الموسم الجاري. وقد التقطت له صور أثناء تواجده في منطقة الدرعية بالعاصمة الرياض، وسط اهتمام واسع في وسائل الإعلام المحلية والدولية. يأتي هذا الظهور في وقت تتداول فيه أنباء قوية عن احتمال رحيل جوارديولا عن مانشستر سيتي بنهاية الموسم الحالي، وسط ترشيحات عديدة لخلفائه المحتملين. ويُذكر أن جوارديولا (54 عامًا) يتولى تدريب مانشستر سيتي منذ 2016، بعد مسيرة تدريبية ناجحة مع برشلونة وبايرن ميونيخ، وحقق مع السيتي إنجازات بارزة من بينها الفوز بدوري أبطال أوروبا 2023 والظفر بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز ست مرات، منها أربعة ألقاب متتالية لأول مرة في تاريخ البريميرليج، وفاز أيضًا جوارديولا بلقب كأس العالم للأندية بنظامها السابق مع مانشستر سيتي بجانب كأس السوبر الأوروبي وكأس الاتحاد الإنجليزي "مرتين" وكأس الرابطة 4 مرات وكأس الدرع الخيرية 3 مرات.

Image

زيدان يستعد لقيادة ثورة جديدة في السيتي

اشتعلت الأنباء في إنجلترا خلال الأيام الماضية حول مستقبل المدرب الإسباني بيب جوارديولا مع مانشستر سيتي، بعدما أشارت تقارير عدة إلى احتمالية رحيله مع نهاية الموسم الحالي، رغم أن عقده يمتد حتى عام 2027. ووفقًا لما ذكرته شبكة LenteDesportiva، يتصدر الفرنسي زين الدين زيدان قائمة الأسماء المرشحة لتولي تدريب مانشستر سيتي خلفًا لجوارديولا، نظرًا لما يتمتع به من خبرة واسعة، وشخصية قوية، وسجل حافل بالإنجازات على الصعيد الأوروبي. وأوضحت الشبكة أن زيدان يتميز بفلسفة متوازنة وقدرة كبيرة على إدارة النجوم داخل غرف الملابس، وهي السمة التي مكنته من تحقيق ثلاثة ألقاب متتالية في دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد. ورغم ذلك، ما يزال زيدان يضع تدريب منتخب فرنسا ضمن أولوياته المستقبلية. منذ مغادرته ريال مدريد عام 2021، ابتعد زيدان عن الأضواء مكتفيًا بتصريحات مقتضبة بين الحين والآخر توحي برغبته في العودة إلى عالم التدريب. وقد أعاد الجدل إلى الواجهة مؤخرًا عندما قال خلال مشاركته في مباراة خيرية بفرنسا: "قريبًا سأعود للتدريب." هذه العبارة وحدها كانت كفيلة بإشعال موجة جديدة من التكهنات حول وجهته المقبلة. يرى محللون أن مانشستر سيتي قد يكون الخيار الأمثل لعودة زيدان، خصوصًا إذا ما قرر الاتحاد الفرنسي تغيير الجهاز الفني للمنتخب بعد كأس العالم المقبلة. فالنادي الإنجليزي يمتلك مشروعًا مستقرًا وفريقًا متكاملاً قادرًا على المنافسة على جميع البطولات، وهي بيئة تشبه إلى حد كبير ما وجد زيدان في ريال مدريد خلال فترته الذهبية هناك. وأشارت الشبكة إلى أن قائمة المرشحين لخلافة جوارديولا تضم أكثر من عشرة أسماء، تتفاوت حظوظهم بحسب الخبرة والأسلوب الفني. من بين أبرزهم أوليفر رايس، مدرب أكاديمية سيتي، الذي قد يمثل استمرارًا لمشروع النادي الحالي، إلى جانب ستيفانو بيولي، مدرب فيورنتينا السابق، وسيباستيان هونيس، مدرب شتوتجارت، الذي تألق في ألمانيا لكنه يفتقر إلى الخبرة في إدارة الفرق الكبرى. كما تضم القائمة أسماء لامعة أخرى مثل تياجو موتا، وتشافي هيرنانديز، وتشابي ألونسو، وجوليان ناجلسمان.

Image

مدرب البايرن أبرز المرشحين لخلافة جوارديولا

كشفت وسائل إعلام بريطانية عن تطورات مفاجئة تتعلق بمستقبل المدرب بيب جوارديولا مع مانشستر سيتي، إذ تشير التقارير إلى احتمال رحيله عن الفريق عقب نهاية الموسم الحالي، رغم أن عقده يمتد حتى صيف عام 2027. وذكر موقع "Teamtalk" البريطاني أن مصادر مطلعة داخل النادي أكدت أن مستقبل جوارديولا أصبح محور نقاش واسع داخل أروقة مانشستر سيتي، في ظل تزايد المؤشرات على اقتراب نهاية رحلته مع الفريق بعد مسيرة حافلة بدأت منذ عام 2016. وأوضح الموقع أن المدرب الإسباني، عندما سُئل عن مستقبله، لمح إلى أن الموسم الحالي قد يكون الأخير له، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن القرار النهائي لم يُحسم بعد. وترى المصادر أن فكرة رحيله تبدو منطقية بعد سلسلة النجاحات المحلية والأوروبية التي حققها مع النادي، معتبرة أن الفريق ربما وصل إلى مرحلة نضج تسمح ببدء حقبة جديدة. وفي هذا الإطار، برز اسم القائد السابق فينسنت كومباني  المدير الفني الحالي لفريق بايرن ميونيخ، كأبرز المرشحين لخلافة جوارديولا، خاصة في ظل علاقته القوية بالنادي، وإشادة جوارديولا المتكررة بقدراته التدريبية، معتبراً أنه قد يكون الخيار الطبيعي لقيادة مانشستر سيتي في المستقبل.

Image

أرقام لا تنسى فى مسيرة جوارديولا قبل المباراة 1000

يصل الإسباني بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، إلى محطة تاريخية جديدة في مسيرته يوم الأحد، عندما يقود السيتيزنز في قمة الدوري الإنجليزي الممتاز أمام ليفربول، وذلك في المباراة رقم 1000 له في عالم التدريب. وانطلقت مسيرة جوارديولا التدريبية في 2 سبتمبر 2007، خلال مباراة لفريق برشلونة "ب" ضمن دوري الدرجة الرابعة الإسباني أمام نحو ألفي مشجع فقط، قبل أن يتحول لاحقًا إلى واحد من أبرز المدربين في تاريخ كرة القدم. وقال جوارديولا البالغ من العمر 54 عامًا خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد الجمعة: "لم أفكر مطلقًا في الوصول إلى 1000 مباراة. كل ما أردته هو تقديم كرة قدم جميلة وأداء عملي بأفضل شكل ممكن". وارتبط اسم المدرب الإسباني بثورة تكتيكية داخل الملاعب منذ توليه تدريب برشلونة ثم بايرن ميونيخ وصولًا إلى مانشستر سيتي، حيث فرض أسلوب لعب هجومي يعتمد على الاستحواذ والضغط العالي، ما جعله يحصد إشادة عالمية واسعة. وأعرب المدرب الإسباني عن امتنانه للاعبين الذين أسهموا في نجاحاته، وفي مقدمتهم ليونيل ميسي وتشافي هيرنانديز وسيرجيو أجويرو وكيفن دي بروين، قائلًا: "وراء هذه الإنجازات الكثير من العمل والشغف والتفاني".