راموس يحتفل بعيد ميلاده الـ38
احتفل المخضرم سيرجيو راموس بعيد ميلاده رقم 38 بتسجيل هدف الفوز لإشبيلية 1-صفر على خيتافي بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم. وسجل راموس هدف المباراة الوحيد بضربة رأس عقب مرور خمس دقائق من البداية، واعتقد مدافع ريال مدريد ومنتخب إسبانيا السابق أنه أضاف هدفا قبل الاستراحة، لكن الحكم ألغى الهدف بسبب التسلل بفارق ضئيل. ونال راموس، المولود في 30 مارس 1986، جائزة أفضل لاعب بالمباراة. وتلقى إشبيلية دفعة في الابتعاد عن الهبوط بعدما وصل إلى 31 نقطة وتقدم إلى المركز 14، وبفارق ست نقاط عن منطقة الهبوط، قبل ثماني جولات على نهاية الموسم. وتجمد رصيد خيتافي عند 38 نقطة في المركز العاشر. ويتصدر ريال مدريد الدوري برصيد 72 نقطة من 29 مباراة، وبفارق ثماني نقاط عن برشلونة حامل اللقب وصاحب المركز الثاني، ثم يأتي جيرونا ثالثا وله 62 نقطة.
مودريتش: راموس صديقي وأخي
تغزل لوكا مودريتش في سيرجيو راموس، عقب انتهاء قمة الجولة 26 بفوز ريال مدريد على إشبيلية 1-0، في أول ظهور لراموس على ملعب سانتياجو برنابيو منذ رحيله عن النادي الملكي في 2021. وصف الكرواتي زميله السابق باللاعب العظيم، والأسطورة العالمية في كرة القدم. وقال مودريتش في حديثه مع التلفزيون الإسباني عقب تسجيله لهدف فوز ريال مدريد "ماذا يمكنني أن أقول عن راموس؟ هو صديقي وأخي، هو لاعب عظيم، تحدثنا معاً قبل المباراة، وكان متحمساً بعودته إلى البرنابيو، راموس أسطورة عالمية". وتسلم لوكا مودريتش جائزة أفضل لاعب في المباراة، حيث غَير مجريات الأمور خلال آخر 15 دقيقة، ومنح الريال الأفضلية في منتصف ملعب إشبيلية، قبل أن يسجل هدفه الرائع بتصويبة عبقرية من خارج المنطقة عند الدقيقة 81. وعن سر الهدف قال مودريتش في نهاية حديثه "هذه هي عادات وتقاليد ريال مدريد، فزنا عن طريق حمضنا النووي، نحن لا نستسلم أبداً".
راموس لـ«مشجع» على الهواء: «احترمنا واصمت»!
انفجر سيرجيو راموس مدافع إشبيلية المخضرم غضبًا خلال مقابلة تلفزيونية، وهاجم مشجعًا بعد الخسارة بملعبه 0-2 أمام أتلتيك بيلباو في الدوري الإسباني لكرة القدم. وكان راموس (37 عامًا) يتحدث مع منصة «دازون» من أرض الملعب فور انتهاء اللقاء حين صاح نحو المدرجات، وقال لمشجع أمام الكاميرا: «القليل من الاحترام، نحن نتحدث، احترم الناس والشعار، احترمنا واصمت». وأنهى قائد ريال مدريد السابق المقابلة قائلاً: «يجب أن نحتمل كل شيء، هذه هي الحال، ونتفهم إحباط المشجعين». وأنهى إشبيلية النصف الأول من الدوري برصيد 16 نقطة من 19 مباراة، بفارق نقطة واحدة عن منطقة الهبوط. ويمر إشبيلية بواحدة من أسوأ فتراته، فبجانب تعثره المحلي، تذيل مجموعته في دوري الأبطال، وفشل في الانتقال لبطولته المفضلة (الدوري الأوروبي) على الأقل، وتولى قيادته 3 مدربين هذا الموسم، كما عُيِّن خوسيه ديل نيدو كاراسكو رئيسًا جديدًا للنادي، قبل يومين، بعد اضطراب إداري. ولم يرحب كثير من مشجعي إشبيلية بعودة راموس للنادي الذي بدأ فيه مسيرته، قادمًا من باريس سان جيرمان الفرنسي، حيث توترت علاقته بهم خلال فترته الطويلة مع ريال مدريد. وسجل راموس 4 أهداف في 16 مباراة مع إشبيلية هذا الموسم بجميع المسابقات، ولا يتفوق عليه في الأهداف داخل الفريق سوى المهاجم المغربي يوسف النصيري الذي أحرز 9 أهداف في 25 مباراة.
راموس: لإشبيلية دين عليّ.. أريد أن أوفيه!
أكد سيرجيو راموس أن جاذبية اللعب في دوري أبطال أوروبا زادت من إغرائه للعودة إلى صفوف فريق إشبيلية الإسباني لكرة القدم، مشيراً إلى أنه يأمل ألا تمنعه الإصابة التي يعاني منها من المشاركة عن مواجهة آرسنال الإنجليزي. أن راموس (37 عاماً) فاز بالبطولة 4 مرات خلال فترة وجوده مع ريال مدريد الإسباني، ولكنه عاد للنادي الذي نشأ فيه بعد أن قضى فترة مع باريس سان جيرمان. ويعاني مدافع المنتخب الإسباني السابق من إصابة في ربلة الساق (السمانة) ومن الممكن أن يغيب عن مواجهة فريقه الحاسمة في المجموعة الثانية أمام آرسنال. خسارة إشبيلية، حامل لقب الدوري الأوروبي، قد تجعل فرص الفريق في التأهل للأدوار الإقصائية بدوري الأبطال ضئيلة للغاية مع تبقي مباراتين فقط. وقال راموس: «تلقيت عروضاً عدة للعب في الخارج، في السعودية، على سبيل المثال، ولكن كان هذا ديناً عليّ للنادي، لإشبيلية، أول فريق لعبت له». وأضاف: «هذا أيضاً دين شخصي تجاه عائلتي، والدي، أجدادي، إنه أمر عاطفي للغاية بالنسبة إلي. كان هذا قراراً شخصياً للغاية؛ قراراً اتخذته بقلبي». وأردف: «دوري أبطال أوروبا شيء يعرف الجميع ما يعنيه، خصوصاً بالنسبة إلي، عندما تتخذ قراراً، فإن دوري أبطال أوروبا بطولة مهمة». وأكد: «إشبيلية كان يلعب في دوري الأبطال، وكانت هذه إضافة في اتخاذي قرار العودة للفريق». وعند سؤاله عن جاهزيته البدنية قبل المباراة التي تعادل فيها الفريق أمام سيلتا فيجو 1-1 يوم الأحد والتي غاب عنها، قال راموس: «دعونا نتعامل مع الأمر يوما بيوم». وأضاف: «صحيح أنها ليست إصابة كبيرة، إنها إصابة بسيطة أتمنى أن أكون قادراً على خوض المباراة، ولكني لا أعرف ما إذا كان الأمر سابقاً لأوانه».
راموس يعتذر لثنائي «الميرينجي»
وجه سيرجيو راموس، مدافع إشبيلية، اعتذارا للاعبي ريال مدريد عقب انتهاء مباراة الفريقين، في إطار الجولة العاشرة من الدوري الإسباني. ووفقا لشبكة "ديفنسا سنترال" الإسبانية، ذهب راموس إلى غرفة ملابس الميرينجي بعد المباراة، ليحيي عددا من أصدقائه، كما اعتذر للثنائي جود بيلينجهام وإدواردو كامافينجا. وكان راموس، أسطورة ريال مدريد، قد أعطى بيلينجهام ضربة في الوجه، خلال الشوط الأول من المباراة، كما تلقى كامافينجا ضربة غير مقصودة من المدافع الإسباني المخضرم، خلال شجار في الشوط الثاني. وقالت الشبكة إن لاعبي ريال مدريد تقبلا اعتذار راموس، وبات الأمر من الماضي. يذكر أن جود بيلينجهام نشر صورة على حسابه بشبكة "إنستجرام"، يظهر فيها محتضنا راموس عقب المباراة. وكانت المواجهة قد انتهت بالتعادل (1-1)، ليرفع الريال رصيده إلى 25 نقطة في الصدارة، بفارق 3 نقاط عن جيرونا الوصيف، و4 نقاط عن برشلونة صاحب المركز الثالث، لكن الميرينجي لعب مباراة أكثر. وفي المقابل، رفع إشبيلية رصيده إلى 9 نقاط، في المركز الثالث عشر.
في حال التسجيل أمام الملكي.. هل يحتفل راموس؟
كشف خوسيه ماريا كاراسكو، نائب رئيس نادي إشبيلية، عن خطة النجم المخضرم سيرجيو راموس، في حال إذا سجل ضد ناديه السابق ريال مدريد نهاية هذا الأسبوع. وعاد الفائز بكأس العالم 2010 إلى الفريق الأندلسي في صفقة انتقال حر بعد عدم تجديد عقده مع باريس سان جيرمان في الصيف، وبعد أن أمضى 16 عامًا في العاصمة، حيث قاد ريال مدريد إلى العديد من الألقاب المحلية والقارية، سيواجه زملائه السابقين لأول مرة بقميص إشبيلية يوم السبت. ومع ذلك، يعتقد كاراسكو أن المدافع سيرفض الاحتفال إذا سجل هدفًا، حيث قال: "أتخيل أنه لن يحتفل، لم أسأله، لكني أتصور أنه لن يحتفل، على الرغم من أنه من إشبيلية ونشأ هنا، إلا أن موطنيه هما إشبيلية وريال مدريد". واستقر راموس بسرعة في رامون سانشيز بيزخوان ولعب المباراة كاملة ضد برشلونة، لكنه تصدر عناوين الأخبار بسبب خطأه الفادح بتسجيل هدفا في مرماه. وعلى الرغم من أن راموس سيكون حريصًا على إثبات قوته ضد ريال مدريد، نظرًا للظروف التي ترك فيها النادي، سيكون من المفاجئ إذا احتفل في حال إذا هز الشباك يوم السبت.
راموس ينتظر «مواجهة عاطفية» أمام الملكي
سيكون المدافع المخضرم سيرجيو راموس المنضم لإشبيلية بداية هذا الموسم على موعد مع مواجهة عاطفية ضد فريقه السابق ريال مدريد الذي توج معه بكل أنواع الألقاب، خلال المباراة المقررة مساء السبت على ملعب «رامون سانشيز بيثخوان» في الجولة العاشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم. وتعاقد إشبيلية مع راموس (37 عاماً) في صفقة انتقال حر ولمدة موسم واحد، ليعود إلى النادي الإسباني بعد 18 عاماً من رحيله. وأصبح راموس لاعباً حراً بعد رحيله في الصيف عن باريس سان جيرمان الفرنسي عقب مشاركته في 58 مباراة خلال موسمين سجل خلالهما 6 أهداف. وانضم راموس إلى سان جيرمان قادماً من ريال مدريد في عام 2021، ولكن بعد نجاحه الكبير مع النادي الملكي، لم يستطع راموس قيادة الفريق الفرنسي للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأول في تاريخه. وكان راموس قد انضم إلى ريال مدريد قادماً من إشبيلية في صيف عام 2005، حيث حقق مع الفريق لقب الدوري الإسباني 5 مرات، ودوري أبطال أوروبا 4 مرات، وكأس ملك إسبانيا مرتين، وكأس السوبر الإسباني 4 مرات، وكأس السوبر الأوروبي 3 مرات، وكأس العالم للأندية 4 مرات. كما تشهد المواجهة ذاتها الظهور الأول لدييغو ألونسو المدرب السابق لمنتخب أوروجواي، والذي تولى مؤخراً منصب المدير الفني لإشبيلية. وتولى ألونسو المهمة خلفاً لخوسيه لويس مينديليبار الذي أقيل من منصبه بسبب البداية الباهتة للفريق هذا الموسم. ويحتل إشبيلية المركز الرابع عشر بجدول ترتيب الدوري برصيد 8 نقاط من 8 مباريات، قبل مواجهته المرتقبة أمام ريال مدريد المتصدر. وقاد ألونسو (48 عاماً) منتخب أوروجواي لبلوغ «مونديال قطر 2022»، لكن الفريق خرج من دور المجموعات. وسبق لألونسو لاعب فالنسيا وأتليتكو مدريد سابقاً، تدريب إنتر ميامي الأمريكي ومونتيري وباتشوكا المكسيكيين. وتعدّ مواجهة الريال أمام إشبيلية البروفة الأخيرة للأول قبل مباراة الكلاسيكو التي تجمعه مع برشلونة يوم 28 أكتوبر الحالي. وتفتتح المرحلة الجمعة بمباراة أوساسونا مع غرناطة.
رونالدو يهدد إنجازًا تاريخيًا لراموس
وصل النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، للفوز رقم 122، على المستوي الدولي، بعدما قاد منتخب بلاده للفوز على سلوفاكيا، بثلاثة أهداف مقابل هدفين، فى تصفيات يورو 2024. وتأهل المنتخب البرتغالى، بشكل رسمي، إلى نهائيات يورو 2024، بعدما حقق 7 انتصارات متتالية. وقالت شبكة "أوبتا"، إن كريستيانو رونالدو، أصبح ثاني أكثر لاعب، تحقيقا للفوز على المستوي الدولي، برصيد 122 فوزا، متخطيا الحارس الإسباني السابق إيكر كاسياس، برصيد 121 فوزا. ويمتلك سيرجيو راموس، لاعب فريق إشبيلية، الرقم القياسي، كأكثر لاعب تحقيقا للفوز دوليا، برصيد 131 فوزا.
ألتراس «إشبيلية» يرفض التعاقد مع راموس!
أصدرت رابطة مشجعي نادي إشبيلية الإسباني (الألتراس)، والمعروفة باسم «بيريس نورتي» بياناً، أعلنت فيه رفضها التعاقد الذي أبرمه النادي مع المدافع سيرجيو راموس، مؤكدة تعارض ذلك مع مبادئ وقيم النادي. وقال البيان: «إن هذه الصفقة تمثل عدم احترام للقيم التي جعلتنا عظماء، وتهين الرموز والأساطير التي دافعت عن شعارنا، والآلاف من مشجعي إشبيلية، ممن عانوا من تحقير هذا اللاعب لهم في الماضي». وشدد البيان على أن الرابطة تنفي من خلال قنواتها الرسمية أي قبول لصفقة راموس، وستواصل التأكيد على ذلك في أثناء حضورها المباريات، ولكن دون توجيه أية إهانة للاعب، لكن فقط لن يُدْعم لأنه في السابق انتهك مبادئ وكرامة نادي إشبيلية. وكان راموس (37 عاماً) قد وقّع عقداً لارتداء قميص الفريق الأندلسي، بعد 18 عاماً من تركه إياه في صيف 2005 متجهاً لريال مدريد، والذي ظل وفياً له حتى 2021 عندما انتقل لباريس سان جيرمان الفرنسي للموسمين الماضيين. وكان راموس يتعمد إهانة ألتراس إشبيلية خلال زياراته مع ريال مدريد لملعب «رامون سانشيز بيخوان» معقل الفريق الأندلسي، من خلال استفزازهم بالاحتفال أمامهم عند تسجيل الأهداف. واعتذر راموس عند إعلان عودته لإشبيلية عن الاحتفالات القديمة، وعن تصريحاته التي عبّر فيها عن احتقاره جزءاً من جمهور النادي، عندما قال: «جزء من مشجعي إشبيلية لا يستحق احترامي»، حيث قال في فيديو تقديمه لاعباً للفريق: «الآن نحن على متن القارب نفسه ونحن عائلة واحدة، لقد أتيت إلى هنا لأقدم كل ما لديّ لهذا النادي، وأعتقد أنني قمت بأخطاء، وأريد أن أعتذر لكل مشجعي النادي، أحس بإهانة مني». وأردف بيان «ألتراس» إشبيلية: «نحن نتحرك بالحب والفخر وليس بالحقد والكراهية، إنه تاريخ لجماهير هذا النادي، ونؤمن بأن اقتراح ضمه يفيد فقط مصالح الإدارة التي لا تفهم ما الذي يجعل إشبيلية نادياً رائعاً، وتبحث فقط عن مصالح شخصية أو مالية، ونحن لسنا جوقة لها، وسنظل بجوار النادي، وليس بجوار من يلطخونه بقراراتهم». وأكد البيان أن قيم الكرامة واحترام الشعار والجماهير هي الأسس التي يجب أن يستمر عليها كيان له تاريخ يفوق 100 عام، مطالبة بضرورة أن يتمتع النادي بالذاكرة القوية، وأن يُدْرَس الوضع بشكل جيد.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |