
مفاجآت في قائمة الجزائر بتصفيات المونديال
كشف فلاديمير بيتكوفيتش، المدير الفني لمنتخب الجزائر، عن القائمة التي سيخوض بها مواجهتي غينيا وأوغندا، في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، والتي شهدت العديد من المفاجآت. وشهدت قائمة منتخب الجزائر العديد من المفاجآت، أبرزها غياب النجوم رياض محرز وإسلام سليماني ويوسف بلايلي، كما غاب فارس شايبي لاعب آينتراخت فرانكفورت. يذكر أن محرز غاب عن معسكر منتخب الجزائر الأول تحت قيادة بيتكوفيتش في مارس الماضي، بعدما أخبر المدرب الجديد أنه ليس جاهزا لحسم مستقبله الدولي. وجاءت القائمة على النحو التالي: حراسة المرمى: أنتوني ماندريا وأسامة بن بوط ومصطفى زغبة. الدفاع: ريان آيت نوري وجوان حجام ويوسف عطال وكيفين غيطون وعيسى ماندي وزين الدين بلعيد ومحمد أمين مداني ومحمد أمين توجاي وشعيب كداد. الوسط: أحمد قندوسي وإسماعيل بن ناصر وحسام عوار ونبيل بن طالب ورامز زروقي. الهجوم: سعيد بن رحمة وياسين براهيمي وبغداد بونجاح ومحمد أمين عمورة وياسين بن زية وأنيس حاج موسى وأمين جويري ومنصف بكرار.

وفاة لاعب جزائري بعد سقوطه في الملعب
أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم، وفاة اللاعب الشاب وسيم جزار، الذي يلعب بفريق نجم وادي الماء تحت 17 سنة، خلال مشاركته في إحدى مباريات دوري الشباب بالجزائر، أمام أمل مراونة. وجاءت الواقعة قبل أسبوع من الآن، بعدما سقط اللاعب وسيم الجزار، بعد تدخل عنيف من مدافع أمل مراونة، ليجري نقله للمستشفى في حالة غيبوبة، قبل أن يرحل عن عالمنا مساء أمس الأحد. وقال الاتحاد في بيانه: "ببالغ الحزن والأسى، تلقى وليد صادي، رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، نبأ وفاة لاعب فريق نجم وادي الماء لفئة أقل من 17 سنة، الشاب وسيم جزار". وأضاف: "وعلى أثر هذا المصاب الجلل، يتقدم رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم باسمه وباسم أعضاء المكتب الفدرالي وأسرة كرة القدم الجزائرية، بأخلص التعازي وعبارات المواساة والدعوات لعائلة الفقيد ومحبيه ولنادي نجم وادي الماء، داعين الله عز وجل أن يتغمد فقيدهم بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون".

الدراجي يفتح النار على بلماضي!
شن المعلق الجزائري حفيظ الدراجي، هجوما عنيفا على جمال بلماضي، المدير الفني لمنتخب محاربو الصحراء، بعد مطالبة الأخير بمستحقاته المتبقية في عقده مع الاتحاد الجزائري، بعد أن تم فسخ عقده، نتيجة خروج الفريق المبكر من بطولة كأس أمم أفريقيا 2023، والمقامة حاليا في كوت ديفوار. وكتب الدراجي، عبر حسابه بمنصة "X"، قائلا: "يبدو أن العقد الذي ربط جمال بلماضي بالاتحاد الجزائري لم يكن معنويا مع الشعب مثلما قيل لنا، بل هو عقد مادي بحت، حيث يطالب المدرب الآن بكل مستحقاته إلى غاية 2026 مقابل رحيله، وهي مستحقات مقدرة بأكثر من 7 ملايين يورو، في حين اقترح رئيس الاتحاد الجزائري تعويضات لا تتجاوز 3 أشهر بقيمة 624 ألف يورو. وأضاف: "وللعلم فإن جمال بلماضي حصل منذ سنة 2018 على أكثر من 12 مليون يورو كرواتب ومكافئات دون أن يتضمن عقده أهدافا محددة خلافا لما تعودنا عليه في عقود كل مدربي العالم". وأشار إلى أن الاتحاد الجزائري لم يُقِلْ مدربه جمال بلماضي بل هو الذي أعلن رحيله أمام اللاعبين في غرف حفظ الملابس بعد مباراة موريتانيا، وتم تسريب الخبر إلى وسائل إعلام فرنسية قبل أن يتفق معه وليد صادي على فسخ العقد بالتراضي فور العودة إلى الجزائر، وهو الأمر الذي تم بسلاسة مع كل أفراد الطاقم لكن بلماضي رفض. وأصر على كل مستحقاته. وختم قائلا: "ترى! هل ستتغلب الحكمة ويدرك بلماضي أن رحيله بالتراضي أفضل له معنويا و أخلاقيا، أم يتم اللجوء إلى الفيفا للفصل في هذا الأمر؟ علما أن بلماضي لا يمكنه الاستمرار مع الخضر بعد إخفاقاته المتكررة، بينما الاتحاد الجزائري لم يُقِلْه من منصبه حتى يدفع له كل مستحقاته".

بلماضي يطلب تعويض خرافي من الجزائر!
فاجئ جمال بلماضي مدرب منتخب الجزائر، اتحاد الكرة في بلاده، بطلب الحصول على تعويضات مالية ضخمة مقابل فسخ تعاقده، إثر قرار الأخير بالاستغناء عن خدماته كمدرب لمنتخب "الخضر". كان الاتحاد الجزائري لكرة القدم، قد أعلن الأربعاء الماضي، عن اتفاقه مع بلماضي على فك الارتباط بين الطرفين، على خلفية الخروج المبكر من بطولة كأس أمم أفريقيا 2024. وكان الاتفاق مع بلماضي على الحصول على راتب شهرين مقابل الموافقة على فسخ التعاقد بالتراضي بين الطرفين. لكن تقارير جزائرية ذكرت أن بلماضي بعد وصوله إلى الجزائر، اجتمع مجددًا مع وليد صادي، رئيس الاتحاد الجزائري، حيث وضح له أن تعويض راتب شهرين لن يكون مقنعًا له، علمًا أن المدرب ينال منذ عام 2019 راتبًا شهريًّا قيمته 208 آلاف يورو. وأضاف المصدر أن صادي كان قد اتفق مع المدرب في كوت ديفوار على تعويض راتب شهرين فقط أي (416 ألف يورو) لكن الوضع اختلف بعد الوصول إلى أرض الوطن، وفي حال طلب بلماضي الحصول على تعويض عن مستحقاته كاملة حتى نهاية عقده، فإنه سيتعين على الاتحاد الجزائري منحه تعويضًا لـ 29 شهرًا (عقده ينتهي في يونيو 2026)، أي ما يفوق 6 ملايين يورو، وهو الرقم الذي يعد ضخمًا. تجدر الإشارة إلى أن وسائل إعلام جزائرية قد تداولت أسماء مدربين أجانب خلال الساعات الماضية، ورشحوهم لتولي تدريب منتخب "محاربي الصحراء" في الفترة المقبلة، ولعل أبرزهم الفرنسي هيرفي رينارد والبوسني وحيد حاليلوزيتش والبرتغالي كارلوس كيروش.

الجزائر تستقر على بديل بلماضي!
كشف تقارير صحفية أن الاتحاد الجزائري لكرة القدم، أستقر على المدير الفني الجديد للمنتخب الأول، خلفا لجمال بلماضي، والذى رحل عن منصبه، بعد خروج محاربو الصحراء، من دور مجموعات كأس أمم أفريقيا 2023، والمقامة حاليا في كوت ديفوار. وودع منتخب الجزائر، بطولة كأس أمم أفريقيا 2023، بعد احتلاله المركز الرابع والأخير في المجموعة الرابعة برصيد نقطتين، بعد تعادله في مباراتين وخسر لقاء. ووفقا لقناة "كانال بلاس" الفرنسية، فإن الاتحاد الجزائري لكرة القدم، توصل لإتفاق مع المدرب الفرنسي باتريس بوميل، لتولي تدريب منتخب محاربو الصحراء خلال الفترة المقبلة. وأشارت القناة الفرنسية إلى أن بوميل من المتوقع وصوله إلى الجزائر خلال الأيام القليلة المقبلة، من أجل توقيع عقود تدريب الفريق. وكان بوميل، صاحب الـ45 عاما، قد تولي تدريب منتخبي زامبيا وكوت ديفوار.

بلماضي يحسم مستقبله مع محاربو الصحراء
كشفت تقارير صحفية أن جمال بلماضي، المدير الفني لمنتخب الجزائر، قرر الاستقالة من تدريب الفريق، بعد الخروج المبكر من كأس أمم أفريقيا 2023

رقم سلبي تاريخي للجزائر بأمم أفريقيا
ودع المنتخب الجزائري، بطولة كأس أمم أفريقيا 2023، المقامة حاليا في كوت ديفوار، من مرحلة المجموعات، للنسخة الثانية على التوالي، بعد تتويجه باللقب في عام 2019. وخسر منتخب الجزائر، مباراته الأخيرة في مرحلة المجموعات أمام موريتانيا، بهدف نظيف، في مفاجأة من العيار الثقيل، ليخرج من البطولة، بعد احتلاله المركز الرابع في مجموعته، برصيد نقطتين. وفشل محاربو الصحراء، في تخطي مرحلة المجموعات بكأس أمم أفريقيا، في نسختين على التوالي، للمرة الأولي في تاريخه. وأصبح جمال بلماضي، المدير الفني للمنتخب الجزائري، مهددا بقوة بالرحيل عن تدريب الفريق، خلال الفترة المقبلة.

الجزائر تشكو رسميا حكم مباراة بوركينا فاسو
قدم الاتحاد الجزائري لكرة القدم، احتجاجاً رسميا ضد طاقم تحكيم المباراة الذي أدار مواجهة الجزائر أمام بوركينا فاسو، التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين من كل جانب، فى الجولة الثانية من المجموعة الرابعة، في كأس أمم أفريقيا 2023. وأكد المكلف بالإعلام لدى الاتحاد الجزائري، صالح باي عبود، تقديم احتجاج ضد الحكم الجنوب افريقي أبونغيل توم، الذي أدار المواجهة أمام بوركينا فاسو. وجاء بيان الاتحاد الجزائري كالتالي: بينما ترحب الجامعة الجزائرية لكرة القدم بالجهود المبذولة لرفع مستوى تنظيم الحدث القاري، فإنها تأسف للعيوب التي لاحظتها. وأضاف: "لا نفهم سبب تعيين لجنة التحكيم في كاف نفس حكم الـVAR كما في المباراة الأولى، مما يثير تساؤلات مشروعة حول عدم ملاءمة مثل هذا التعيين، خاصة وأن الحالات المتنازع عليها خلال المباراة لم يلاحظها حكام VAR، مثل الأخطاء التي ارتكبت على لاعبينا في الدقائق (10′) و(57′)، وواصل: "تستند الشكوى التي قدمناها إلى حقائق يمكن التحقق منها ويجب على الحكام المسؤولين الرد عليها". وأنهى الاتحاد الجزائري بيانه قائلًا: "نأمل من خلال هذه الشكوى التدخل حتى يكون التحكيم بمستوى أفضل ويرقى إلى مستوى المنافسة القارية العريقة". ويتصدر منتخب بوركينيا فاسو جدول ترتيب المجموعة الرابعة في أمم أفريقيا 2023 وذلك برصيد 4 نقاط، فيما يأتي الجزائر في المركز الثاني برصيد نقطتين، يليه المنتخب الأنجولي ثالثا برصيد نقطة واحدة، ويحتل منتخب موريتانيا المركز الرابع بدون نقاط.

بلماضي: لا يعجبني إلقاء اللوم على محرز فقط!
رفض جمال بلماضي مدرب منتخب الجزائر، فكرة إلقاء اللوم على القائد ونجم محاربو الصحراء الأول رياض محرز وحده، بعد التعادل الثاني الذي حققه محاربو الصحراء ضد بوركينا فاسو 2-2 اليوم السبت، مؤكدا أن اللاعب كان جيدا جدا خلال اللقاء. أبقى منتخب الجزائر على آماله في منافسات أمم أفريقيا 2023، بعدما تعادل في الوقت القاتل مع منافسه بوركينا فاسو، بهدفين لكل منهما، في المواجهة المثيرة التي جمعت بين الفريقين مساء السبت، على ملعب "السلام"، في الجولة الثانية من النسخة الحالية للبطولة الأفريقية والمقامة في كوت ديفوار وتستمر حتى 11 فبراير المقبل. وقال بلماضي عقب اللقاء: " لا تعجبني فكرة توجيه كل شيء على رياض محرز، في الواقع ان اكثر اللعب يكون في الجهة اليسرى اكثر من جهته اليمنى، رياض محرز كان جيداً جداً. أضاف: " لقد رأيت الكثير من الأشياء الجيدة في الشوط الأول الجيد للغاية، هذا على الرغم من هذا الهدف الذي استقبلناه، بالتأكيد لا نسيطر على الكرة، لكن لدينا أفضل الفرص على الإطلاق"، مشيرًا إلى أن بوركينا فاسو تفوقت في فرصتها الحقيقية الوحيدة. أضاف: "بصراحة، كل اللاعبين الذين عادوا كانوا سيعودون مهما حدث، لكن الظروف غيرت الأمور، بونجاح، على سبيل المثال، كان بإمكانه الخروج، لكن كان علينا المخاطرة وقد فعلنا ذلك، من خلال المعاناة حققنا نجاحنا عبر الماضي، وسف نحققه في المستقبل". ويتصدر منتخب بوركينيا فاسو جدول ترتيب المجموعة الرابعة في أمم أفريقيا 2023 وذلك برصيد 4 نقاط، فيما يأتي الجزائر في المركز الثاني برصيد نقطتين، يليه المنتخب الأنجولا ثالثا برصيد نقطة واحدة، ويحتل منتخب موريتانيا المركز الرابع بدون نقاط.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |