تعديل في قرعة مونديال 2026 ينقذ إيطاليا
مع اقتراب آخر فترة توقف دولي في أوروبا هذا العام، تتجه الأنظار إلى الحسم النهائي للمنتخبات المتأهلة لكأس العالم 2026 التي ستقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. يواجه المنتخب الإيطالي تحديات كبيرة في سباق التأهل بسبب تفوق النرويج في صدارة المجموعة، لكن هناك احتمال جديد قد يغير مجرى الأمور لصالح "الآزوري". الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) يدرس تعديلًا في نظام تصنيف المنتخبات خلال قرعة كأس العالم المقررة في واشنطن يوم 5 ديسمبر. التعديل المقترح يشمل إعادة النظر في تصنيف الفرق التي تتأهل عبر الملحق الأوروبي، بحيث يتم تصنيفها بناءً على تصنيفها في قائمة FIFA الأخيرة، بدلاً من وضعها دائمًا في المستوى الأدنى كما هو الحال حاليًا. إذا تم اعتماد هذا النظام الجديد، سيكون بإمكان إيطاليا الوجود ضمن المستوى الأعلى عند التأهل، مما يقلل من احتمالية مواجهتها لفرق قوية في دور المجموعات، وبالتالي تسهيل بداية مشوارها في المونديال. هذا التغيير سيؤثر أيضًا على تصنيف فرق أخرى، حيث قد تنتقل ألمانيا إلى المستوى الثاني، في حين قد ترتقي منتخبات مثل النمسا وتركيا وأوكرانيا وبولندا ونيجيريا إلى مستويات أعلى ضمن القرعة. القرار النهائي بشأن هذا التعديل ينتظر أن يصدر خلال الأسابيع المقبلة، ما يجعل الفترة القادمة حاسمة في رسم خريطة قرعة مونديال 2026 ومستقبل إيطاليا في البطولة.
الاتحاد الأيرلندي يصوت على مقترح حظر إسرائيل
يستعد الاتحاد الأيرلندي لكرة القدم للتصويت على مقترح مثير للجدل يدعو إلى تقديم طلب رسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) من أجل حظر إسرائيل من المشاركة في مسابقاته بشكل فوري. المقترح الذي تقدم به نادي بوهيميان إف سي، أحد أبرز الأندية الأيرلندية، يستند إلى اتهامات بخرق الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم بندين من النظام الأساسي لـUEFA. وتتمثل المخالفة الأولى في تنظيم أندية إسرائيلية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة دون الحصول على موافقة الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، بينما تتعلق المخالفة الثانية بفشل الاتحاد الإسرائيلي في تطبيق سياسة فعالة لمكافحة العنصرية. كما يتضمن المقترح دعوة UEFA لوضع معايير واضحة وشفافة بشأن تعليق أو استبعاد الاتحادات الأعضاء عند مخالفتها لأنظمته. وأكد متحدث باسم الاتحاد الأيرلندي أن التصويت على المقترح سيتم بالفعل، في حين رفض متحدث باسم UEFA التعليق على القضية، كما لم يصدر أي تعليق رسمي من الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم حتى الآن. من جانبه، قال دانييل لامبرت، الرئيس التنفيذي للعمليات في نادي بوهيميان، إن "هذه انتهاكات خطيرة للغاية، وقواعد مهمة يتم تجاهلها"، معربًا عن أمله في أن يحظى المقترح بدعم كافٍ من الأندية الأخرى لتحقيق تقدم في هذا الملف.
FIFA يغرم النرويج وإيطاليا!
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) تغريم الاتحادين النرويجي والإيطالي لكرة القدم بسبب حوادث جماهيرية وقعت خلال مبارياتي المنتخبين بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 ضد إسرائيل الشهر الماضي. وأعلن FIFA أن الاتحادين يواجهان تهما تتعلق بالتشويش على النشيد الوطني، واقتحام المتفرجين ملعب المباراة، و"الإخلال بالنظام والأمن" خلال المباراتين، ونشر الاتحاد وثيقة تتضمن قضايا تأديبية متعلقة بكأس العالم. ولم تشمل اتهامات FIFA رفع الأعلام الفلسطينية، بما في ذلك بعض الشعارات، خلال اللقائين اللذين أقيما في العاصمة النرويجية أوسلو ومدينة أوديني الإيطالية. وذكر FIFA أن الاتحاد الإيطالي تم تغريمه 12500 فرنك سويسري (15500 دولار أمريكي)، بينما يتعين على النرويج دفع 10000 فرنك سويسري (12400 دولار أمريكي).
FIFA يوقّع عقوبات على الإمارات وقطر والسعودية
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA» فرض سلسلة من العقوبات على بعض الأطراف المشاركة في منافسات الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، حيث شملت العقوبات أعضاء إداريين ولاعبين، إضافة إلى الاتحاد السعودي لكرة القدم. وقررت اللجنة إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة رسمية، مع تغريمه 10 آلاف فرنك سويسري، كما تم توقيع عقوبة على لاعب المنتخب القطري طارق سلمان بإيقافه مباراتين رسميتين وغرامة مالية بقيمة 5 آلاف فرنك سويسري، وذلك استنادًا إلى المادتين 14 و14.1 من لوائح الانضباط التابعة لـFIFA. وتأتي هذه العقوبات على خلفية الأحداث التي شهدتها مباراة منتخب الإمارات مع قطر في الملحق الآسيوي، والتي انتهت لمصلحة العنابي القطري 2-1، ليضمن «العنابي» البطاقة المباشرة عن المجموعة الأولى للملحق إلى نهائيات كأس العالم في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك 2026. كما فرضت اللجنة غرامة مالية قدرها 11,500 فرنك سويسري على الاتحاد السعودي لكرة القدم لمخالفته المادتين 17 و17.5 الخاصتين بالنظام والأمن في المباريات، نتيجة إشعال الألعاب النارية أو مواد أخرى خلال مباراته أمام العراق، التي انتهت بالتعادل السلبي وأسفرت عن تأهل الأخضر السعودي إلى المونديال. وتمنح لوائح الفيفا المعاقبين الحق في الطعن أمام لجنة الاستئناف بالاتحاد الدولي، مع إمكانية طلب إيقاف تنفيذ العقوبة لحين الفصل في الطعن. ويحق للأطراف المعنية تقديم الاستئناف خلال 21 يومًا من تلقي الإخطار الرسمي بالقرار، مع إمكانية رفع القضية لاحقًا إلى المحكمة الرياضية الدولية «كاس» إذا تم رفض الاستئناف. وتستعد منتخبات المنطقة الآن لمواجهة جديدة حاسمة، حيث سيخوض المنتخب الإماراتي مواجهتين ذهابًا وإيابًا أمام المنتخب العراقي يومي 13 و18 نوفمبر الجاري على البطاقة المؤهلة للملحق العالمي المؤهل بدوره لكأس العالم المقبل، وسط أجواء مشحونة بعد العقوبات الأخيرة.
FIFA تُصعّد خلافها مع نقابة اللاعبين المحترفين
قرّر الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) المضيّ قدماً في خططه لتطوير مقترحات جديدة تهدف إلى حماية رفاهية اللاعبين، من دون التشاور مع الاتحاد الدولي لنقابات اللاعبين المحترفين، في خطوةٍ من شأنها أن تزيد حدة الخلاف القائم منذ فترة طويلة بين الطرفين. من المقرر عقد اجتماع لمنتدى استشارة اللاعبين المحترفين التابع للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) في مدينة الرباط المغربية يوم السبت المقبل، وقد وجّهت الدعوة إلى عدد من نقابات اللاعبين الوطنية، باستثناء الاتحاد الدولي لنقابات اللاعبين المحترفين، الذي يضم أكثر من 65 ألف عضو و72 نقابة وطنية، من بينها رابطة لاعبي كرة القدم المحترفين في إنجلترا. وتشير الدعوة، التي أرسلها الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) إلى «ممثلي لاعبي كرة القدم حول العالم»، أنّ اجتماع الرباط سيبحث «القضايا الأساسية التي تواجه اللاعبين في كرة القدم الحديثة»، كما أُشير في الدعوة إلى أن تكاليف السفر والإقامة ستتحمّلها الجهة المنظمة. وتؤكد مصادر مقرّبة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) أنّ هذه الخطوة تأتي من منطلق شعوره بالمسؤولية تجاه وضع بروتوكولات جديدة خاصة برفاهية اللاعبين، موضحةً أنّ قراره بالمضي قدماً دون إشراك الجهة الدولية الممثلة لمصالح اللاعبين جاء بعد الشكوى التي قدّمها الاتحاد الدولي لنقابات اللاعبين المحترفين إلى المفوضية الأوروبية العام الماضي، بسبب ما وصفه بنقص في التشاور من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بشأن إطلاق بطولة كأس العالم للأندية، وهو ملف ما زال قيد المتابعة. وتفاقمت الأزمة بعد أن عقد الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) اجتماعاً في مدينة نيويورك خلال بطولة كأس العالم للأندية لمناقشة موضوع رفاهية اللاعبين، حيث دعا عددًا من النقابات الوطنية، لكنه لم يوجّه الدعوة إلى الاتحاد الدولي لنقابات اللاعبين المحترفين. وقد انتقد رئيس الاتحاد الدولي للنقابات، سيرجيو مارشي، الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) علناً، معتبراً أنه لم يُبدِ الحماية الكافية للاعبين خلال البطولة. ووصف مارشي بطولة كأس العالم للأندية بأنها «تشبه الخبز والسيرك في زمن نيرون في روما»، مضيفًا: «ما تم تقديمه على أنه احتفال عالمي بكرة القدم لم يكن سوى وهمٍ صنعه الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) وروّج له رئيسه، دون أي حوار أو حسّ إنساني أو احترام لأولئك الذين يواصلون دعم اللعبة بجهودهم اليومية». وردّ الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) باتهام قيادة الاتحاد الدولي لنقابات اللاعبين المحترفين بأنها «لا تهتم فعليًا باللاعبين»، وبأنها تسير في «طريق المواجهة العلنية المدفوعة بحملات علاقات عامة مصطنعة»، وطالبها بنشر «تقاريرها المالية الكاملة» من أجل «ضمان أن ما يُقال يُمارس فعلًا»، مشيرًا إلى أنّه لن تُوجّه إليها دعوة «للعودة إلى طاولة التفاوض» إلا بعد القيام بذلك. وقد علّق الاتحاد الدولي لنقابات اللاعبين المحترفين عضوية بعض ممثليه الذين شاركوا في اجتماع نيويورك، ويُفهم أنّ عددًا منهم سيشارك في اجتماع الرباط المقبل. وجاء في بيان صادر عن الاتحاد: «نُعرب عن دهشتنا لعلمنا بأنّ الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) دعا مجدداً ممثلي اللاعبين إلى اجتماع من دون توجيه الدعوة إلى الاتحاد الدولي لنقابات اللاعبين المحترفين». ووفقًا للصحيفة، فإنّ هذه التطورات تعكس تصعيدًا جديدًا في الخلاف بين الجهتين، في وقتٍ يتزايد فيه الجدل حول الضغط الكبير الواقع على اللاعبين، وضرورة إيجاد آليات فعالة لحماية صحتهم الجسدية والنفسية في ظل تزايد البطولات والمباريات الرسمية.
FIFA يطلق جائزة السلام قبل كأس العالم
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA عن إنشاء جائزة سنوية جديدة للسلام تحمل اسم «FIFA للسلام – كرة القدم توحد العالم»، والتي سيتم منحها لأول مرة خلال قرعة نهائيات كأس العالم 2026 المزمع إقامتها الشهر المقبل في واشنطن. وأكد FIFA أن الجائزة تهدف إلى تكريم الأفراد الذين قدموا أعمالًا استثنائية وغير عادية لتعزيز السلام وجمع الناس بروح التفاهم والوئام. وقال جياني إنفانتينو، رئيس FIFA: «في عالم يزداد اضطرابًا وانقسامًا، من الضروري الاعتراف بالمساهمات البارزة لأولئك الذين يعملون لإنهاء الصراعات وجمع الناس بروح السلام. كرة القدم تعني السلام، وهذه الجائزة ستكرم الجهود الهائلة التي يبذلها الأفراد الذين يوحدون الناس ويمنحون الأمل للأجيال القادمة». من جهته، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أغسطس الماضي أن قرعة كأس العالم ستقام في الخامس من ديسمبر في مركز جون كيندي للفنون المسرحية بالعاصمة واشنطن، حيث سيُعرف 48 فريقًا على منافسيهم في دور المجموعات. وأشار إنفانتينو إلى أهمية الحدث، وقال لترمب قبل السماح له بحمل كأس العالم: «نحن نوحد العالم هنا في أمريكا، ونحن فخورون جدًا بذلك». وتأتي هذه المبادرة بالتوازي مع استعدادات الولايات المتحدة وكندا والمكسيك لاستضافة بطولة كأس العالم 2026 في الفترة من 11 يونيو إلى 19 يوليو، والتي ستشهد 104 مباريات في 16 مدينة، وهو عدد قياسي في تاريخ البطولة.
FIFA يشيد بتقنية التحكيم القطرية
أشاد السويسري ماسيمو بوساكا، مدير إدارة التحكيم بالاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، بتطبيق تقنية الإعلان الجهري للحكم عن قراراته بعد اللجوء إلى الفيديو المساعد في مباريات الدوري القطري لكرة القدم. وجاء ذلك خلال تواجده في الدوحة لحضور افتتاح دورة حكام بطولة كأس العالم تحت 17 عامًا قطر 2025، حيث حرص على متابعة عدد من مباريات الجولة التاسعة للدوري القطري، التي شهدت بدء استخدام هذه التقنية الحديثة للمرة الأولى في القارة الآسيوية. وقال بوساكا إن استخدام التقنية تم بثقة واحترافية عالية، مشيدًا بالمستوى الذي ظهر به الحكام في المباريات الماضية، خاصة مباراة السد والريان التي شهدت ثلاث حالات للاعتماد على التقنية، حيث كانت التصريحات واضحة ومباشرة، مما عزز من مبدأ الشفافية والتواصل بين الحكم والجماهير. وأضاف أن لجنة الحكام في الاتحاد القطري لكرة القدم، برئاسة هاني بلان، تقوم بعمل متميز في إعداد الحكام ومواكبة أحدث التقنيات وأساليب التحكيم، مما يعكس ريادة واضحة في تطوير اللعبة على جميع المستويات. وأكد بوساكا أن هذه الخطوة التي تبناها الدوري القطري تمثل نموذجًا يحتذى به على مستوى البطولات العالمية، مشيدًا بجهود الاتحاد القطري والتزامه بتطوير التحكيم، وتعزيز ثقة الجماهير بالقرارات التحكيمية، معربًا عن تقدير FIFA لهذا التطور الكبير.
FIFA يطلق أغنية كأس العالم للشباب
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" عن الأغنية الرسمية لكأس العالم تحت 17 عامًا التي تستضيفها قطر، بعنوان "TMRW'S GOAT". الأغنية هي نتاج تعاون بين الفنانة المصرية نور والمغني النيجيري ياردن، وتُقدم بأكثر من لغة عبر مختلف منصات البث الرقمي. يهدف هذا النشيد إلى إلهام النجوم الصاعدين والجماهير على حد سواء، ويتزامن مع استعدادات البطولة التي ستقام في مجمع أسباير زون الرياضي من 3 إلى 27 نوفمبر 2025. وعبرت الفنانة نور عن حماسها للمشاركة في الأغنية، معتبرة أن البطولة تمنح الشباب منصة لتحقيق أحلامهم، مشيدة بقوة الإلهام التي يولدها التعاون بين المواهب المختلفة. يُذكر أن نسخة 2025 من كأس العالم تحت 17 عامًا ستكون الأولى التي تضم 48 منتخبًا، وستتيح فرصة ثمينة للشباب لإظهار قدراتهم على الساحة الدولية، حيث ستقام جميع مباريات البطولة الـ104 في مجمع أسباير زون، مع توافر فعاليات ثقافية وترفيهية للجماهير.
ولي عهد السعودية يلتقي رئيس FIFA
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في العاصمة الرياض، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) جياني إنفانتينو، الذي يزور المملكة حاليًا في إطار جولة تشمل عددًا من الدول. تناول اللقاء استعراض أوجه التعاون القائم بين المملكة العربية السعودية والاتحاد الدولي لكرة القدم، وسبل تطويره بما يخدم نمو اللعبة عالميًا، إلى جانب مناقشة الفرص الواعدة التي توفرها المملكة لتعزيز البنية التحتية الرياضية واستضافة البطولات الكبرى. ويأتي هذا اللقاء في ظل الدور المتنامي الذي تضطلع به المملكة على الساحة الرياضية الدولية، وفي مقدمتها التحضيرات الجارية لاستضافة بطولة كأس العالم 2034، بعد الدعم الكبير الذي حظي به ملف الاستضافة من مختلف القارات. وأكد الجانبان خلال اللقاء على أهمية التعاون المستمر بين السعودية وFIFA لتحقيق الأهداف المشتركة لتطوير كرة القدم حول العالم، خاصة في مجالات الاستثمار في المواهب، وتمكين المرأة، والتقنيات الحديثة في إدارة اللعبة. ويعكس هذا اللقاء رؤية المملكة 2030 التي تولي الرياضة عمومًا وكرة القدم خصوصًا اهتمامًا متزايدًا، بوصفها أداة لتعزيز التبادل الثقافي، وتحفيز الاقتصاد، وتشجيع أنماط الحياة الصحية، إضافة إلى تأكيد مكانة السعودية كمركز رياضي عالمي ووجهة رئيسية لاستضافة الأحداث الرياضية الكبرى. وكانت العلاقات بين الاتحاد الدولي لكرة القدم والمملكة قد شهدت خلال الأعوام الأخيرة تطورًا كبيرًا، حيث استضافت السعودية العديد من الفعاليات والبطولات الدولية، مثل كأس السوبر الإسباني والإيطالي، وكأس العالم للأندية (النسخة المقبلة)، إلى جانب تنظيمها الناجح لعدد من البطولات القارية والإقليمية التي حظيت بإشادة واسعة من FIFA.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |