واصل المهاجم الجورجي خفيشا كفاراتسيخليا، نجم نابولي الإيطالي، مساهماته التهديفية مع فريق الجنوب في الكالتشيو، بعدما أحرز هدفا في الفوز على نظيره أتالانتا بنتيجة 2-1، خلال المباراة التي جمعت الفريقين مساء السبت على ملعب جويس في بيرجامو، ضمن منافسات الجولة الـ 13 من الدوري الإيطالي. وكشفت الإحصائية التي نشرتها شبكة "أوبتا" العالمية، أن خفيتشا كفاراتسخيليا هو اللاعب الوحيد من الدوري الإيطالي الذي سجل 18 هدفاً على الأقل وصنع 18 هدفاً على الأقل في جميع البطولات على مدار الموسمين الماضيين. وأضافت الشبكة العالمية أن نجم نابولي البالغ من العمر 22 عاما، أصبح السادس الذي يحقق هذا السجل التهديفي في الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى آخر موسمين بعد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي وبوكايو ساكا وأنطوان جريزمان وفينيسيوس جونيور ومحمد صلاح. يذكر أنه بلغت مساهمات كفاراتسيخليا التهديفية بلغت 9 أهداف بقميص فريق نابولي في جميع البطولات خلال الموسم الحالي 2023-2024، حيث أحرز اللاعب الشاب 4 أهداف بالإضافة إلى 5 تمريرات حاسمة حتى الآن.​​​​

دخل فرانشيسكو كاماردا، لاعب ميلان الشاب، تاريخ الدوري الإيطالي، بعد مشاركته فى مواجهة فيورنتينا، والتى حسمها الروسونيري، بهدف نظيف، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشر من المسابقة. وشارك كاماردا بديلًا في المباراة، حيث شارك بدلًا من المهاجم الصربي لوكا يوفيتش، في الدقيقة 83. وقالت شبكة "أوبتا"، إن فرانشيسكو كاماردا، بعمر 15 عامًا و260 يومًا أصبح أصغر لاعب يظهر للمرة الأولى في تاريخ الدوري الإيطالي، متجاوزًا ويزدوم آمي الذي ظهر لأول مرة، مع بولونيا، بعمر 15 عامًا و274 يومًا. وبرز كاماردا مع الفرق السنية الصغرى لميلان، حيث تُشير تقارير أنه سجل 500 هدفًا حتى الآن مع مختلف الفرق التي لعب لها بالنادي.  ويحتل ميلان، المركز الثالث بجدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 26 نقطة، فيما يحتل فيورنتينا المركز السادس برصيد 20 نقطة.

استهل نابولي حامل اللقب حقبته مع مدربه الجديد القديم والتر ماتزاري بفوز ثمين على مضيفه أتالانتا 2-1 في قمة المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم، فيما استعاد ميلان نغمة الانتصارات بفوز صعب على فيورنتينا 1-0. على ملعب "جويس" في برجامو، سجل الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (44) والبديل المقدوني الشمالي إليف إلماس (79) هدفي نابولي، والنيجيري أديمولا لوكمان (53) هدف أتالانتا. وعاد ماتزاري الأسبوع الماضي للإشراف على تدريب نابولي بعد عقد من الزمن وذلك عقب إقالة الفرنسي رودي جارسيا اثر الخسارة أمام إمبولي 0-1 في المرحلة الثانية عشرة. وقاد ماتزاري (62 عاما) نابولي في الفترة بين 2009 و2013 عندما أعاد أكبر ناد في جنوب إيطاليا إلى المستويات العليا في كرة القدم المحلية من خلال الفوز بكأس إيطاليا عام 2012 بعد فوزه على يوفنتوس بطل الدوري والظفر بأول لقب كبير للنادي منذ أكثر من عقدين.  وقال ماتزاري لمنصة دازون للبث التدفقي "الفوز على هذا الملعب، ضد هذا الفريق لم يكن سهلاً، ولن يكون سهلاً على أي فريق آخر". واضاف "سيطر الفريق على الموسم الماضي بأكمله، ولعب بعضًا من أفضل كرة القدم في أوروبا مع لاعبين لم يعتادوا على التواجد في هذا الموقف. لذلك كان هناك دائمًا بعض التراجع بعد ذلك".  وسجل نابولي هدفا في الدقيقة 34 عبر المدافع الكوسوفي أمير رحماني لكنه ألغي بداعي التسلل عقب اللجوء الى حكم الفيديو المساعد "في أيه آر". لكن النادي الجنوبي عاد وهز شباك أتالانتا برأسية لكفاراتسخيليا اثر تمريرة عرضية للمدافع جوفاني دي لورنتسو (44). وأدرك أتالانتا التعادل بالطريقة ذاتها عندما مرر الهولندي هانز هاتيبوير كرة عرضية تابعها لوكمان برأسه داخل المرمى (53). ومنح إلماس، بديل ماتيو بوليتانو، الفوز لنابولي بعد 16 دقيقة من دخوله عندما تلقى تمريرة البديل الآخر الدولي النيجيري فيكتور أوسيمهن العائد الى الملاعب بعد غياب أكثر من شهر بسبب الإصابة في الفخذ (79). وأشاد ماتزاري بأوسيمهن، هداف الموسم الماضي، قائلا "لم أكن بحاجة لأن أكون مدربًا لنابولي كي أعرف أن أوسيمهن مهاجم رائع، لقد رأيته يلعب سابقا. آمل في أن يعود إلى أفضل مستوياته في أقرب وقت ممكن". وجاء فوز الفريق الجنوبي في توقيت مناسب كونه مقبل على مواجهة مضيفه ريال مدريد الاسباني الاربعاء المقبل في الجولة الخامسة قبل الاخيرة من دور المجموعات لمسابقة دوري أبطال أوروبا، قبل استضافة إنتر متصدر الدوري الأحد المقبل، ثم يحلّ ضيفا على يوفنتوس في الثالث من الشهر المقبل. وهو الفوز السابع لنابولي هذا الموسم مقابل ثلاثة تعادلات ومثلها هزائم فرفع رصيده الى 24 نقطة في المركز الرابع بفارق نقطتين خلف ميلان الذي استعاد نغمة الانتصارات بفوزه الصعب على ضيفه فيورنتينا، فيما تجمد رصيد أتالانتا عند 20 نقطة في المركز الخامس. ويدين ميلان بفوزه الى مدافعه الدولي الفرنسي ثيو هرنانديز الذي سجل الهدف الوحيد من ركلة جزاء (45+2)، وحارس مرماه الفرنسي أيضا مايك مينيان الذي أنقذه من هدف التعادل عندما تصدى برأسه لكرة من مسافة قريبة لرولاندو ماندراجورا (90+6). وهو الفوز الاول لميلان في مبارياته الاربع الاخيرة (تعادلان وخسارتان) فرفع رصيده الى 26 نقطة في المركز الثالث، فيما تجمد رصيد فيورنتينا عند 20 نقطة في المركز السادس.  وعلى غرار نابولي، جاء فوز ميلان في توقيت مناسب وتحديدا قبل مباراته المرتقبة امام ضيفه بوروسيا دورتموند الالماني الثلاثاء المقبل في الجولة قبل الاخيرة من المسابقة القارية العريقة. وخاض ميلان المباراة في غياب العديد من عناصره الاساسية بسبب الاصابة أبرزها الجناح البرتغالي رافايل لياو، ودفع مدربه ستيفانو بيولي بالواعد فرانشيسكو كاماردا في الدقيقة 83 وبات في سن 15 عاما وثمانية أشهر و15 يوما أصغر لاعب في تاريخ الدوري ماحيا رقم ويسدوم أماي الذي لعب مباراته الاولى مع بولونيا في 21 مايو 2022 بعمر 15 عاما وتسعة أشهر ويوما واحدا.  وحقق ساليرنيتانا صاحب المركز الأخير فوزه الأول هذا الموسم عندما قلب الطاولة على ضيفه لاتسيو وتغلب عليه 2-1. وكان لاتسيو البادئ بالتسجيل عبر قائده وهدافه الدولي تشيرو إيموبيلي في الدقيقة 43 من ركلة جزاء، لكن ساليرنيتانا أدرك التعادل مطلع الشوط الثاني بواسطة مهاجمه اليوناني جريجوريس كاستانوس (55)، قبل أن يمنحه لاعب الوسط المخضرم الدولي السابق أنتونيو كاندريفا هدف الفوز في الدقيقة 66 اثر تمريرة من كاستانوس. ولعب كاندريفا خمسة مواسم مع لاتسيو (2011-2016)، قبل الانتقال الى إنتر (2016-2020) وسامبدوريا (2020-2022) ومنه الى ساليرنيتانا صيف 2022، علما أنه دافع في بداية مسيرته عن ألوان أودينيزي وليفورنو ويوفنتوس وبارما وتشيزينا. وتنفس ساليرنيتانا الذي يشرف على تدريبه المهاجم الدولي السابق فيليبو إنزاجي منذ مطلع أكتوبر الماضي خلفا للبرتغالي باولو سوزا، الصعداء وحقق انتصاره الاول بعد خمسة تعادلات وسبع هزائم رافعا رصيده الى ثماني نقاط في المركز الاخير بفارق نقطتين فقط عن المركز السابع عشر الذي يُبقي صاحبه في الدرجة الأولى. في المقابل، واصل لاتسيو، وصيف بطل الموسم الماضي، نتائجه المخيبة في الاونة الاخيرة ومُني بخسارته الثانية في مبارياته الثلاث الاخيرة التي لم يذق فيها طعم الفوز، فتجمد رصيده عند 17 نقطة في المركز العاشر. كما هي الخسارة الخامسة للاتسيو المهدد بالتراجع الى المركز الرابع عشر، في سبع مباريات خارج قواعده في الدوري حتى الآن. وعكَّر ساليرنيتانا استعدادات رجال المدرب ماوريتسيو ساري لاستضافة سلتيك الاسكتلندي الثلاثاء المقبل حيث يسعون الى تحقيق الفوز لتعزيز حظوظه في حجز احدى بطاقتي المجموعة الخامسة الى الدور ثمن النهائي. ويحتل لاتسيو المركز الثاني برصيد سبع نقاط بفارق نقطة واحدة خلف أتلتيكو مدريد الاسباني المتصدر وبالفارق ذاته امام فينورد الهولندي الثالث. وتستكمل المرحلة الأحد بلقاءات كالياري مع مونتسا، وإمبولي مع ساسوولو، وفروزينوني مع جنوى، وروما مع أودينيزي، ويوفنتوس مع إنتر، على أن تختتم الإثنين بلقاءي فيرونا مع ليتشي، وبولونيا مع تورينو.

أحيت جماهير نابولي، الذكري الثالثة لوفاة نجمها السابق أسطورة الكرة الارجنتينية دييجو ارماندو مارادونا، بعد الفوز على أتالانتا، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشر من الدوري الإيطالي. وكان مارادونا، قد توفي فى 25 نوفمبر من عام 2020، بعد تعرضه لنوبة قلبية، حيث يعد أسطورة الأرجنتين صانع أمجاد نابولي، خلال فترة تواجده مع الفريق. وتجمع المئات من مشجعي نابولي عند الجدارية الشهيرة لمارادونا في منطقة كوارتيري سبانيولي بالمدينة، حيث شاهدوا فوز فريقهم على أتالانتا 2-1 في بيرغامو. ثم اتحدوا ليغنوا أناشيد مارادونا القديمة. ونجح نابولي، فى تحقيق فوزه الأول مع مدربه الجديد والتر ماتزاري، والذي تولي تدريب الفريق بدلًا من رودي جارسيا. ووصل نابولي للنقطة رقم 24، في المركز الثالث، بجدول ترتيب الدوري الإيطالي، بينما يقبع أتالانتا في المركز السادس برصيد 20 نقطة.

شكك ماوريسيو ساري مدرب لاتسيو في مستقبله مع النادي بعد الهزيمة المفاجئة 2-1 أمام سالرنيتانا متذيل ترتيب دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم الموسم الماضي، وهي الهزيمة السادسة للفريق في الدوري هذا الموسم. ويحتل لاتسيو، الذي تقدم بهدف من ركلة جزاء نفذها تشيرو إيموبيلي في الشوط الأول قبل أن تهتز شباكه مرتين في الشوط الثاني، المركز العاشر في الدوري برصيد 17 نقطة وهي أسوأ بداية للفريق في الدوري منذ موسم 2013-2014. وألقى ساري باللوم على سلوك اللاعبين وعقليتهم، وقال إنه إذا شعر أن إدارته للفريق كانت جزءا من المشكلة فهو على استعداد للرحيل. وقال ساري للصحفيين بعد المباراة "يجب القيام بشيء ما لكسر هذا الجمود فقد الفريق الشخصية والمبادرة بعد تسجيلنا لهدف في الشوط الأول، عدنا للخلف على أمل الحفاظ على النتيجة وذلك لمدة 50 دقيقة. هذه ليست خصائصنا كفريق". وأضاف "إذا قمت خلال الأيام القليلة المقبلة بتقييم الأمر ووجدت أن الخطأ يرجع لي، سأكون أول من يتخذ قرار الانسحاب من خلال التحدث إلى الرئيس (رئيس النادي)". ورغم بدايته السيئة في الدوري الإيطالي، يحتل لاتسيو المركز الثاني في مجموعته بدوري أبطال أوروبا برصيد سبع نقاط، بفارق نقطة واحدة خلف أتليتيكو مدريد المتصدر ومتقدما بمثلها على فينوورد صاحب المركز الثالث. ويستضيف لاتسيو منافسه سيلتيك صاحب المركز الأخير يوم الثلاثاء المقبل. وأضاف ساري "أنا قلق من عقلية الفريق الذي يكافح من أجل العثور على نفسه مرة أخرى في بعض الأحيان يمكن لدوري أبطال أوروبا أن يشكل المعجزات المطلوبة ونأمل أن يظهر (الفريق) بعقلية مختلفة".

حقق فريق ميلان الإيطالي انتصارا صعبا على أرضه ووسط جماهيره أمام نظيره فيورنتيا، بهدف دون مقابل، في المواجهة التي جمعت بين الفريقين مساء السبت، على ملعب سان سيرو، ضمن منافسات الجولة 13 من مسابقة الدوري الإيطالي. سجل الظهير الأيمن الفرنسي، ثيو هيرنانديز هدف الفوز لصالح الروسونيري في شباك الفيولا عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة 45 من زمن المباراة. وأصبح الفرنسي البالغ من العمر 26 عاما، هو الظهير الوحيد في الدوري الإيطالي الذي سجل هدفين فأكثر في آخر 5 مواسم بالمسابقة. بهذه النتيجة، ميلان يحتل المركز الثالث بجدول ترتيب مسابقة الدوري الإيطالي برصيد 26 نقطة، فيما يحتل فيورنتينا المركز السادس برصيد 20 نقطة. ويأتي الروسونيري بقيادة مدربه ستيفانو بيولي، ثالثا في ترتيب الكالتشيو بفارق ثلاث نقاط مع مباراة أقل لصالح يوفنتوس الوصيف برصيد 29 نقطة، بينما يتربع إنتر ميلان على صدارة ترتيب برصيد 31 نقطة من 12 مباراة خاضها في المسابقة حتى الآن.

اقتنص فريق نابولي فوزا صعبا من أنياب نظيره أتالانتا بنتيجة 2-1، خلال المباراة التي جمعت الفريقين مساء اليوم السبت على ملعب جويس في بيرجامو، ضمن منافسات الجولة الـ 13 من الدوري الإيطالي. تقدم نابولي أولا عبر خفيشا كفاراتسيخليا في الدقيقة 44، وفي الشوط الثاني تعاجل أديمولا لوكمان في الدقيقة 53 لأصحاب الأرض، قبل أن يسجل إليف إلماس الهدف الثاني لفريق الجنوب في الدقيقة 79. ويعد هذا الفوز هو الأول لنابولي تحت قيادة مدربه الجديد والتر ماتزاري، الذي تولى المهمة مؤخرا بعد إقالة الفرنسي رودي جارسيا. بهذه النتيجة، وصل نابولي للنقطة رقم 24، في المركز الثالث، بجدول ترتيب الدوري الإيطالي، بينما يقبع أتالانتا في المركز السادس برصيد 20 نقطة.

أكد سيموني إنزاجي مدرب فريق إنتر ميلان الإيطالي، بأن خصمه في مباراة الغد يوفنتوس لديه ميزة كبيرة، وذلك خلال المباراة التي تجمعهما في ديربي إيطاليا. وقال إنزاجي خلال المؤتمر الصحفي للمباراة: "‏اليوفي لديه طموحات كبيرة جدًا هذا العام لديهم أيضًا المزيد من الوقت للاستعداد للمباريات ونعلم جميعًا أنها ميزة كبيرة". وأضاف: "‏لقد فزنا كثيرًا ضد اليوفي مؤخرًا حتى فزنا بالألقاب، لقد عملنا في هذه الأيام القليلة على التركيز ونحن بحاجة إلى الحفاظ على مستوى عالي للغاية". وتابع: "اليوفي يؤدي أداءً جيدًا للغاية إنهم متماسكون ويدافعون جيدًا للغاية ، لديهم أبطال رائعون". وواصل: "نحن لا نخفي ذاك وفي الواقع هذا حافز للتحسن، هناك لحظات يقولون فيها إن إنتر لا يهزم ثم يقولون إنهم ضعفوا مقارنة بالعام الماضي لكن الأمر يعتمد دائمًا على النتائج". وعن غيابات الإنتر غدا علق: "غدًا لن يتواجد باستوني وبافارد معنا بالتأكيد، بينما سنقوم بتقييم حالة كوادرادو وسانشيز". وأتم: "أليكسيس سانشيز عاد بعد المشاركة مع منتخب تشيلي مصابًا بالتواء في الكاحل وعلينا أن نفهم حالته، بينما يعاني كوادرادو من مشكلة في الوتر وهو ما لم يسمح له بالتواجد في الفترة الأخيرة". ويحتل يوفنتوس وصافة ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 29 نقطة بفارق نقطتينعن إنتر المتصدر.

أكد ماسيميليانو أليجري مدرب فريق يوفنتوس الإيطالي، بأن فريقه سيلعب غدا أمام إنتر ميلان الفريق المرشح للفوز بلقب الدوري الإيطالي، مشددا في الوقت نفسه على جاهزية اليوفي لتلك المباراة. وقال أليجري خلال المؤتمر الصحفي للمباراة: "‏من الجيد اللعب ضد المرشحين لتحقيق الدوري ، هم يقولون ذلك بأنفسهم". أضاف: "‏غدًا سنواجه الفريق المرشح لتحقيق لقب الدوري، هدفنا مختلف عن الإنتر فنحن فقط نريد العودة والتأهل لدوري أبطال أوروبا". تابع: "‏مباراة الغد مهمة للغاية، ‏"نحن نستعد لها بأفضل طريقة ممكنة ، لقد عاد اللاعبون الدوليون من المنتخبات الوطنية بحالة جيدة". وواصل: "‏غدًا سأقوم باتخاذ القرار في من سيبدأ من فلاهوفيتش أو ميليك أو مويس كين في خط الهجوم إلى جانب كييزا". وأتم: "‏لقد حددنا هدفنا من قبل وهو التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، مباراة الغد ستكون تحدٍ جيد لاختبار مدى قدرتنا على تحقيق هذا الهدف". ويحتل يوفنتوس وصافة ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 29  نقطة بفارق نقطتينعن إنتر المتصدر.