كأس العالم للأندية

Image

كوكوريلا​ يعترف بتوتره أثناء تتويج تشيلسي العالمي

قال مارك كوكوريلا​، لاعب فريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، إنه كان متوترا للغاية خلال مراسم تتويج فريقه ببطولة كأس العالم للأندية بسبب السلوك غير المتوقع للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي محادثة مسجلة مع الصحفي الإسباني جيرارد روميرو، روى مارك كوكوريلا​ أن اللاعبين تلقوا تعليمات بعدم رفع الكأس حتى يغادر دونالد ترامب، الذي كان من المقرر أن يقدمها، منصة التتويج. ولكن، ظل الرئيس الأمريكي على المنصة لوقت أطول من المتوقع وشجع اللاعبين على المضي قدما ورفع الكأس رغم التعليمات السابقة. وقال مارك كوكوريلا​، الذي أصبح معروفا على نطاق واسع في ألمانيا بسبب واقعة لمسة اليد المثيرة للجدل في مباراة دور الثمانية ببطولة أمم أوروبا (يورو 2024) التي جمعتهما، إن الفريق تردد ولم يكن متأكدا من كيفية التصرف. وأقر بأنه شعر بالقلق، مازحا بأن مثل هذه المواقف قد تدفع الشخص للتفكير في احتمال أن يستهدف من قناص. وقدم ترامب الكأس لريس جيمس قائد تشيلسي، لكنه خالف البروتوكول المعتاد وظل بين اللاعبين المحتفلين بدلا من الابتعاد عن المنصة. وكان تشيلسي فاز في النهائي على باريس سان جيرمان 3-صفر في النسخة الجديدة من بطولة كأس العالم للأندية.

Image

الريال يقترح تغيير نظام مونديال الأندية

كشفت تقارير صحفية إسبانية أن نادي ريال مدريد بدأ تحركات رسمية لحث الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) على إعادة النظر في نظام بطولة كأس العالم للأندية، وذلك في أعقاب الجدل الواسع الذي صاحب النسخة الأخيرة التي أُقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية. ورغم خروج الفريق الملكي من نصف نهائي نسخة 2025 بعد خسارة ثقيلة أمام باريس سان جيرمان برباعية نظيفة، إلا أن النادي يرى أن البطولة تمثل فرصة اقتصادية وتسويقية هائلة، ويطالب بإقامتها بشكل دوري كل عامين، بدلاً من النظام الحالي. ووفقاً لما أوردته صحيفة سبورت الإسبانية، فإن ريال مدريد أبلغ "الفيفا" برغبته في تعديل آلية تنظيم البطولة، مستشهداً بالأرباح القياسية التي حققها خلال مشاركته الأخيرة، والتي تجاوزت 70 مليون يورو، إضافة إلى تصدره قائمة الأندية الأكثر جذبًا للجماهير، حيث استحوذ على 25% من مبيعات التذاكر. ويرى ريال مدريد أن كأس العالم للأندية أصبحت منصة مهمة لتعزيز مكانته العالمية وزيادة دخله التجاري، حتى في حال عدم تحقيقه نتائج رياضية بارزة. وتُعد فكرة إقامة البطولة كل عامين مطروحة منذ سنوات، وكان المدرب الفرنسي أرسين فينجر من أبرز الداعمين لها، كما لاقت تأييدًا من بعض كبار الأندية الأوروبية. إلا أن "الفيفا" لا يزال مترددًا في تبني الفكرة، حيث حذر رئيسه جياني إنفانتينو من أن توالي البطولات بهذا الشكل قد يضر بتوازن المنافسات الدولية، واصفًا المقترح بأنه "طموح أكثر من اللازم".

Image

738 فحصًا للمنشطات في «مونديال الأندية»

أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أنه طبّق بنجاح برنامج مكافحة منشطات مكثّفاً يغطي كافة الأندية المشاركة في النسخة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية 2025، بحُلتها الجديدة، والتي أسدل عليها الستار يوم الأحد الماضي في الولايات المتحدة الأمريكية. وأكد الفيفا أنه تم إجراء اختبارات شاملة قبل وأثناء البطولة شملت كافة الأندية المشاركة بتعاون وثيق مع وكالات مكافحة المنشطات الوطنية، وأسفرت عن جمع مئات عينات الدم والبول وتحليلها. وطلب «الفيفا» إجراء اختبارات منشطات من دون إنذار مسبق لكافة الأندية المشاركة خلال الأشهر، التي سبقت انطلاق البطولة، بحيث تم إجراؤها في دول هذه الأندية وبالتنسيق مع وكالات مكافحة المنشطات الوطنية والإقليمية، وجهات شريكة أخرى. وخلال مونديال الأندية، تم إجراء إجمالي 738 اختباراً (313 قبل البطولة و425 خلالها)، ومن هذه الاختبارات، أجرى «الفيفا» بشكل مباشر إجمالي 400 اختبار. وجرت اختبارات شاملة لمكافحة المنشطات خلال فترة التنافس بعد كل مباراة في البطولة (252 اختباراً إجمالياً)، بحسب الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم. وجرت اختبارات شاملة لمكافحة المنشطات خارج فترة التنافس خلال البطولة (173 اختباراً إجمالياً)، وتم جمع 1159 عينة في إطار الاختبارات (738 عينة بول، 412 عينة دم). وجرت الاختبارات في الملاعب المستضيفة للمباريات وفنادق الفرق والمنشآت التدريبية، تم إجراء 4 اختبارات إضافية خلال المباراة التأهيلية الحاسمة للبطولة والتي جمعت ناديي لوس أنجلوس وكلوب أميركا. خضعت جميع الأندية الـ32 المشاركة، لاختبارات المنشطات خارج فترة التنافس سواء قبل البطولة أو لمرة واحدة على الأقل خلالها. وتم تحليل جميع العينات المجمعة في الفترة التي سبقت انطلاق البطولة في مخابر معتمدة من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا)، أما الاختبارات التي جرت أثناء البطولة، فقد انطوت على ترتيبات لوجستية معقدة ومستعجلة، بحيث تم شحن كافة العينات إلى مختبر لوس أنجلوس الأولمبي للتحليل في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس خلال أيام من جمع العينات وتحليلها فيه، مع الإشارة إلى أنه مختبر معتمد من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات.

Image

FIFA تشيد بموسم باريس سان جيرمان

تعرض باريس سان جيرمان الفرنسي لخسارة قاسية ومفاجئة في نهائي كأس العالم للأندية بنتيجة 0-3 أمام تشيلسي الإنجليزي، لكنه عاد إلى بلاده مرفوع الرأس بعد موسم استثنائي انتهى بطريقة دراماتيكية. وأشاد الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بأداء الفريق الفرنسي خلال البطولة، واصفًا إياها بأنها كانت بطولة استثنائية للفريق ووضعت ختامًا مميزًا لموسم مذهل أكتسب خلاله النادي الباريسي قاعدة جماهيرية عالمية واسعة. وأشار FIFA إلى أن باريس سان جيرمان أصبح يمتلك أكثر من 150 نادياً رسمياً للمشجعين حول العالم، من بوسطن الأمريكية إلى بيروت اللبنانية، ومن مونتيري المكسيكية إلى ماناوس البرازيلية. كما نوّه FIFA إلى أن النادي أنشأ مقرًا مؤقتًا في شارع "ميلروز" الشهير بلوس أنجليس، ما أتاح لجماهير الفريق في كاليفورنيا فرصة اللقاء والانغماس في ثقافة النادي وتاريخه العريق. وبفضل وجود 18 نادياً رسميًا للمشجعين في الولايات المتحدة الأمريكية، اقترب باريس سان جيرمان من ملء مدرجات ملعب روز بول في باسادينا، حيث بلغ عدد الحضور 80,619 متفرجًا خلال مباراته الافتتاحية في البطولة أمام أتلتيكو مدريد الإسباني. وقدم باريس سان جيرمان موسم 2024-2025 استثنائيًا، إذ توج بالثلاثية المحلية المتمثلة في الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، وكأس الرابطة المحترفة، قبل أن يحقق اللقب التاريخي في دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، بفوز ساحق على إنتر ميلان الإيطالي 5-0 في النهائي.

Image

ما حقيقة هتافات جماهير نهائي المونديال لترامب؟

شهد نهائي كأس العالم للأندية، الذي أقيم على ملعب ميتلايف في إيست راذرفورد، نيوجيرزي، لحظة مثيرة مع حضور الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. جُلس ترامب إلى جانب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، في المقصورة الرئيسية، حيث قابلته الجماهير بهتافات استهجان خلال عزف النشيد الوطني الأمريكي وعندما ظهر على الشاشة العملاقة. فاز تشيلسي بثلاثة أهداف نظيفة على باريس سان جيرمان في أول نسخة موسعة للبطولة بمشاركة 32 فريقًا في الولايات المتحدة، التي ستشارك إلى جانب المكسيك وكندا في تنظيم كأس العالم 2026. بعد نهاية المباراة، رفع ترامب يده وسط موسيقى الاحتفالات، لكنه واجه صيحات استهجان أثناء التقاطه صورًا تذكارية مع حكام اللقاء خلال حفل تسليم الكأس ثم قام بتسليم الكأس لفريق تشيلسي ووقف وسط اللاعبين لالتقاط الصور.

Image

تراجع حظوظ ديمبيلي في الكرة الذهبية!

تعرّض نادي باريس سان جيرمان لهزيمة موجعة بثلاثة أهداف دون رد أمام تشيلسي، مساء الأحد، في نهائي كأس العالم للأندية التي أقيمت في الولايات المتحدة. وشكلت هذه المباراة محطة فارقة للنجم الفرنسي عثمان ديمبيلي، الذي كان يُعد أحد أبرز المرشحين لنيل جائزة الكرة الذهبية هذا العام. إلا أن أداءه المتواضع في النهائي قلّص من حظوظه بشكل كبير. رغم تألقه في نصف النهائي أمام ريال مدريد، بدا ديمبيلي غائبًا تمامًا عن اللقاء الحاسم ضد تشيلسي. فقد منحه موقع "فوت ميركاتو" تقييمًا ضعيفًا (3 من 10)، مشيرًا إلى أنه "تحطّم أمام تألق الحارس سانشيز"، فيما منحته صحيفة "ليكيب" تقييمًا أدنى (2 من 10) ووصفت أداءه بأنه "بعيد عن المستوى المنتظر"، حيث لم ينجح في صنع أي فارق، بل ارتكب خطأ مباشرًا أدى إلى الهدف الثاني، إلى جانب خسارته مواجهة فردية حاسمة. في المقابل، سلطت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية الضوء على التراجع الحاد في موقف ديمبيلي بعد هذه الخسارة، مشيرة إلى أن المنافسة باتت تنحصر الآن بينه وبين الموهبة الشابة لامين يامال، مع وجود مرشحين آخرين مثل رافينيا. وأضافت الصحيفة أن غياب شبه الكامل عن النهائي أضرّ بمكانته كثيرًا. ويحظى لامين يامال بدعم إعلامي متزايد في إسبانيا، بعدما حقق ألقاب الدوري الإسباني، وكأس الملك، وكأس السوبر مع برشلونة، بالإضافة إلى مشاركته البارزة مع المنتخب الوطني. ويرى متابعون أن تفوقه في الأداء الجماعي والفردي، إلى جانب أرقامه القياسية رغم صغر سنه، يمنحه أفضلية نسبية في السباق.

Image

بونو وحكيمي في التشكيلة المثالية لمونديال الأندية

اختارت منصة DAZN، الناقل الحصري لمنافسات كأس العالم للأندية، التشكيلة المثالية لأفضل اللاعبين في البطولة التي اختُتمت مؤخرًا في الولايات المتحدة الأمريكية، وشهدت تتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب بعد فوزه في المباراة النهائية على باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة. وسجل اللاعبون العرب حضورًا مميزًا في القائمة، من خلال حارس الهلال السعودي ياسين بونو ومدافع باريس سان جيرمان أشرف حكيمي، حيث كانا الممثلين الوحيدين للعالم العربي في التشكيلة النهائية، بعد مستويات مبهرة قدماها طوال البطولة. وهيمن لاعبو تشيلسي على التشكيلة، بتواجد أربعة لاعبين من الفريق اللندني، الذي بصم على أداء جماعي قوي من دور المجموعات حتى النهائي.

Image

إشادة بالتحكيم الآسيوي في مونديال الأندية

حصل التحكيم الآسيوي على ثقة كبيرة من لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، بعدما تم إسناد إدارة مباراتي الافتتاح والختام في بطولة كأس العالم للأندية 2025 التي أقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى الحكم الأسترالي علي رضا فغاني. وقد شهدت البطولة انطلاق صافرة آسيوية في المباراة الافتتاحية بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، واختتمت بنفس الصافرة في مباراة النهائي التي جمعت بين باريس سان جيرمان وتشيلسي. وتعكس هذه الثقة المتنامية من الـFIFA بالتحكيم الآسيوي التطور الملحوظ الذي شهدته منظومة التحكيم في آسيا خلال الفترة الأخيرة، بفضل الجهود الكبيرة التي يبذلها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ولا سيما لجنة الحكام التي يرأسها هاني طالب بلان، والتي تعتمد أحدث الأساليب العلمية والتقنية لتطوير الحكام، ما وضع التحكيم الآسيوي في موقع متميز على خارطة التحكيم العالمية. وشهدت البطولة حضورًا مميزًا للحكام الآسيويين، الذين أداروا عدداً من المباريات المهمة سواء على أرض الملعب أو عبر تقنية الفيديو. فقد أدار علي رضا فغاني أربع مباريات خلال البطولة، شملت مباراة الافتتاح بين الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، ومباراة بايرن ميونيخ الألماني وبوكا جونيورز الأرجنتيني في دور المجموعات، بالإضافة إلى مباراة تشيلسي وبالميراس في ربع النهائي، وختاماً المباراة النهائية بين تشيلسي وباريس سان جيرمان، ليكون هذا النهائي هو اللقاء الثاني الذي يديره فغاني مع تشيلسي، الذي أدار له 7 مباريات في مونديال الأندية منذ نسخة 2013. كما كان هناك تواجد لافت لطاقم الحكام القطري، المكون من سلمان فلاحي حكمًا، ورمزان النعيمي وماجد الشمري حكمان مساعدان، وخميس المري حكم فيديو، حيث أداروا مباراة بنفيكا البرتغالي وأوكلاند سيتي النيوزيلندي، ومباراة لوس أنجلوس الأمريكي وفلامنجو البرازيلي في دور المجموعات. كما شارك خميس المري في إدارة تقنية الفيديو في مباراة تشيلسي وبالميراس في ربع النهائي. أما الحكم الأوزبكي ألجيز تاتاشيف، فقد أدار مباراة فلومينينسي وبوروسيا دورتموند في دور المجموعات، وعاونه مواطناه أندريه تسابينكو وتيمور جينولين، بالإضافة إلى وجود الحكم الرابع الإماراتي عمر العلي، وحكم الفيديو الأسترالي شون أفان. وأدار تاتاشيف أيضًا مباراة إنتر ميلان وريفر بليت في دور المجموعات، مع نفس المساعدين، فيما شهدت بعض المباريات الأخرى تواجد عمر العلي كحكم رابع، مثل مباريات بورتو وبالميراس، الأهلي وبالميراس، فلومينينسي وأولسان هيونداي، الأهلي وبورتو، وبوروسيا دورتموند وأولسان هيونداي. من جهته، تواجد الحكم الأسترالي شون أفان كحكم فيديو في مباراة باريس سان جيرمان وبوتافوجو، في حين شارك الحكم الصيني فومينج في إدارة تقنية الفيديو في مباراة الوداد المغربي والعين الإماراتي. كما تولى الحكم الصيني مانيانج مهام الحكم الرابع في خمس مباريات مهمة بالبطولة، بينها فلامنجو والترجي التونسي، والوداد ومانشستر سيتي، وتشيلسي وفلامنجو، ويوفنتوس والوداد، ومباراة ريال مدريد وريد بول سالزبورج. ويمثل هذا الحضور المميز للتحكيم الآسيوي في بطولة كأس العالم للأندية 2025 تحولًا نوعيًا يعكس التقدم الكبير في مجال التحكيم داخل القارة الآسيوية، ويعد بمستقبل واعد لمزيد من الإنجازات على الساحة الدولية. ومن جهته عبّر بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام بالـFIFA، عن إعجابه بمستوى التحكيم في البطولة، قائلًا: «نحن سعداء جدًا بالتحكيم، كان المستوى كما هو متوقع، قدمنا شيئًا جديدًا مثل كاميرا الحكام، والتي لاقت استحسانًا كبيرًا، حتى أن صداها فاق توقعاتنا لذا، يمكنني القول إنه كان رائعًا».

Image

الخليفي: رغم الهزيمة.. قصة نجاح باريس مستمرة

رفض ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان القطري، تحميل لاعبي الفريق أو المدرب لويس إنريكي مسؤولية الخسارة الثقيلة أمام تشيلسي بنتيجة 3-0 في نهائي كأس العالم للأندية 2025 على ملعب ميتلايف في نيوجيرسي مساء الأحد. وخلال حديثه للصحافة في المنطقة المختلطة، اختار الخليفي أن يسلط الضوء على الإنجازات التي حققها الفريق هذا الموسم، قائلًا: "نهنئ تشيلسي على الفوز المستحق باللقب، لكننا نستطيع أن نفخر بما قدمناه طوال الموسم". وأشار إلى أن الفوز بكأس العالم للأندية كان هدف الفريق، لكنه اعترف بصعوبة المهمة قائلًا: "بذل اللاعبون كل ما لديهم رغم شعورهم بالإرهاق". وأكد رئيس باريس سان جيرمان أن الموسم كان استثنائيًا بكل المقاييس، مضيفًا: "لقد كان أفضل موسم في تاريخ النادي، ونحن فخورون بلاعبينا وبالجهاز الفني". وختم كلامه بتوجيه رسالة إيجابية رغم الهزيمة، مشددًا على أهمية التواضع والراحة للاعبين قبل الموسم الجديد: "هذه الهزيمة ستكون درسًا لنا، وعلينا أن نكون متواضعين كنا أصغر فريق في البطولة، والآن حان وقت الاستراحة رغم خسارتنا في النهائي، أشعر بفخر كبير تجاه الفريق وما أنجزناه".

قائمة الهدافين

لاعب الفريق الأهداف

الفرق المشاركة

ريال مدريد باتشوكا
الأهلي Al-Ain
بوتافوجو بايرن ميونيخ
بالميراس

مباريات

Final ريال مدريد 3 - 0 باتشوكا
Play-off باتشوكا 0 - 0 الأهلي
2nd Round بوتافوجو 0 - 3 باتشوكا
2nd Round الأهلي 3 - 0 Al-Ain
1st Round Al-Ain 6 - 2 أوكلاند سيتي