بطولة كوبا أمريكا

بوليفيا تقيل مدربها البرازيلي زاجو
أقال الاتحاد البوليفي لكرة القدم مدرب منتخب بلاده البرازيلي أنطونيو كارلوس زاجو من منصبه بعد النتائج السيئة في كأس أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا أمريكا) في الولايات المتحدة. وحلت بوليفيا وثالثة وأخيرة في المجموعة الثالثة بعد خسارتها مبارياتها الثلاث أمام الويالات المتحدة والأوروجواي وبنما واستقبلت شباكها 10 أهداف وسجلت هدفت واحدت فقط. واستلم زاجو (55 عاما) تدريب بوليفيا في أكتوبر 2023 قادما من فريق كوريتيبا البرازيل خلفا للأرجنتيني جوستافو كوستاس الذي ترك منصبه بعد بداية سيئة في تصفيات كأس العالم 2026. ولم يكشف الاتحاد البوليفي عن خليفة زاجو، الدولي البرازيلي السابق (37 مباراة دولية) الذي دافع على الخصوص عن ألوان روما الإيطالي، وذلك قبل أقل من شهرين من استئناف التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026. وتحتل بوليفيا المركز التاسع قبل الاخير في التصفيات المونديالية برصيد ثلاث نقاط من فوز على البيرو 2-0 في الجولة الخامسة مقابل خمس هزائم.

إقالة مدرب المكسيك لوزانو
أعلن الاتحاد المكسيكي لكرة القدم إقالة خايمي لوزانو من تدريب المنتخب الوطني عقب الخروج من دور المجموعات في بطولة كأس كوبا أمريكا لكرة القدم. وقال الاتحاد إنه عرض على لوزانو فرصة الاستمرار كمساعد حتى كأس العالم 2026 قبل العودة إلى دور المدرب الرئيسي حتى عام 2030 لكن المدرب (45 عاما) رفض العرض. وستشارك المكسيك في استضافة كأس العالم 2026 مع كندا والولايات المتحدة. وأضاف الاتحاد في بيان "بعد كوبا أمريكا، بدأ الاتحاد المكسيكي لكرة القدم تحليلا لتقييم النجاحات والإخفاقات ومجالات التحسن مستقبلا عرضنا على خايمي لوزانو عقدا حتى عام 2030 سيرافق بمقتضاه خلال الفترة من 2024 إلى 2026 مدربا أكثر خبرة حتى كأس العالم، لكن لوزانو أبلغنا بأنه لا يرغب في الاستمرار في المنصب نحترم قراره ونقدر احترافيته الكبيرة وإخلاصه وتفانيه". وقاد لوزانو، الذي قضى عاما واحدا فقط في منصبه، المكسيك للفوز بلقب الكأس الذهبية 2023 ووصل إلى نهائي دوري أمم الكونكاكاف في وقت سابق من هذا العام قبل أن يخسر أمام الولايات المتحدة. وحقق الدولي المكسيكي السابق 10 انتصارات وأربعة تعادلات وسبع هزائم خلال فترة وجوده في منصبه. وذكرت تقارير وسائل إعلام محلية أن خافيير أجيري سيحل محل لوزانو كمدرب للمكسيك في فترته الثالثة بعد أن تولى تدريب الفريق في نهائيات كأس العالم 2002 و2010.

براءة 5 أرجنتينيين من الإهانات العنصرية
يجد 5 نجوم في صفوف المنتخب الأرجنتيني أنفسهم معفيين من المساءلة في قضية الإهانة العنصرية، ضد اللاعبين ذو البشرة السمراء في المنتخب الفرنسي. وكان إينزو فيرنانديز، نجم خط وسط المنتخب الأرجنتيني، فتح خاصية البث المباشر عبر تطبيق "انستجرام" لنقل احتفالاته وزملائه بتتويجهم أبطالاً لكوبا أمريكا 2024. وسُمع بوضوحٍ صوت لاعبي التانغو المتواجدين على متن الحافلة وهم يرددون أغنيةً ذات دلالاتٍ عنصريةٍ ضد المنتخب الفرنسي. وتمثّل كلمات الأغنية تشكيكًا في فرنسية بعض اللاعبين في صفوف الديوك، والذين تعود أصول معظمهم إلى قارة أفريقيا. واشتهرت الأغنية خلال بطولة كأس العالم 2022 الأخيرة، خصوصًا بالتزامن مع النهائي الذي جمع بين فرنسا والأرجنتين في "استاد لوسيل الأيقوني". وبينما تم ترديد الأغنية على متن الحافلة التي تقل المنتخب الأرجنتيني، فقد تأكد بأن بعض اللاعبين لم يكونوا حاضرين خلال الحادثة. ولفت موقع "تريبيونا" الرياضي إلى غياب الأسطورة ليونيل ميسي، وأليكسيس ماك أليستر، وإيميليانو مارتينيز، ونيكولاس أوتاميندي، ولاوتارو مارتينيز. وتبيّن بأن ميسي لم يستقل الحافلة، وسلك طريقًا مختلفًا عند الخروج من الاستاد، بسبب الإصابة المؤلمة التي كان قد تعرّض إليها خلال الموقعة النهائية لكوبا أمريكا 2024.

«هارد روك» يرفض اتهامات كونميبول
أخلت إدارة ملعب «هارد روك» في ميامي مسؤوليتها عن الفوضى التي حدثت خلال نهائي كأس كوبا أمريكا بين الأرجنتين وكولومبيا. أكدت الإدارة أنها أمنت الملعب بشكل أكبر مما أوصى به اتحاد «كونميبول»، حيث شهدت المباراة محاولة اقتحام من قبل مشجعين، مما أدى إلى تأجيلها لأكثر من ساعة واعتقال أكثر من 20 شخصًا. بعدما ألقت الشرطة القبض على عدد من المشجعين، بما في ذلك رئيس الاتحاد الكولومبي، أوضح «كونميبول» أنه تم تجاهل توصياته الأمنية. لكن إدارة الملعب ردت بأنها اتبعت التعليمات بشكل دقيق، وأعربت عن شكرها لضباط الأمن الذين عملوا على حماية الحضور رغم سلوك بعض المشجعين العدواني. مع اقتراب استضافة الولايات المتحدة لكأس العالم 2026، أعلنت مقاطعة ميامي ديد أنها ستعيد النظر في البروتوكولات الأمنية لتجنب تكرار مثل هذه الأحداث.

كولومبيا تلوم الأمن على أحداث نهائي كوبا أمريكا
ألقى الاتحاد الكولومبي لكرة القدم باللوم على أفراد الأمن الخاص بملعب هارد روك في فلوريدا، الذي استضاف نهائي كأس كوبا أمريكا 2024، في حادثة اعتقال رئيسه وابنه. وقد حدثت الفوضى بعد مشاجرة في الملعب، حيث تم القبض على رامون خيسورون، رئيس الاتحاد الكولومبي، وابنه رامون جميل، بتهمة الاشتباك مع أفراد الأمن. ووفقاً لتصريحات الاتحاد، حاول الثنائي الوصول إلى منصة توزيع الجوائز بعد فوز الأرجنتين على كولومبيا، لكنهما منعا بسبب إجراءات الأمن المشددة. وأشار الاتحاد إلى أن التوترات تصاعدت عندما لم يُسمح لهما بالمرور، مما أدى إلى نشوب مشادة. وقد أدان الاتحاد هذه الأحداث واعتذر للمنظمين والدولة المضيفة. الجدير بالذكر أن المباراة النهائية تأخرت لأكثر من ساعة بسبب إغلاق المدرجات، مما أدى إلى احتجاز مئات المشجعين خارج الملعب.

اتحاد كونميبول يوجه اتهامًا لمسؤولي نادي ميامي
واجه اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) انتقادات حادة بعد اتهام مسؤولي ملعب (هارد روك) في ميامي بالتسبب في الفوضى الجماهيرية التي أدت إلى تأجيل نهائي بطولة كوبا أمريكا 2024 بين الأرجنتين وكولومبيا لأكثر من ساعة. انتهت المباراة بفوز الأرجنتين 1-0 على كولومبيا، وتوجت باللقب القاري للمرة الـ16 في تاريخها، ولكن تأخر انطلاق المباراة لمدة 80 دقيقة بسبب تدافع الجماهير أثار الكثير من الجدل. وذكر كونميبول في بيان له أن الفوضى التي نجمت عن محاولة الآلاف من المشجعين، الذين لم يحملوا تذاكر، دخول الملعب، كانت نتيجة لفشل المسؤولين المحليين في التعامل مع الإجراءات الأمنية المطلوبة. وأضاف البيان أن المشاهد التي أعقبت محاولة دخول هؤلاء المشجعين تسببت في تأخير الوصول الطبيعي للأشخاص الذين يحملون تذاكر، مما أدى إلى إبطاء عملية الدخول وإغلاق بوابات الملعب. وأشار الاتحاد القاري إلى أنه، رغم التعاقد على إجراءات أمنية محددة، لم تلتزم السلطات المحلية بالإجراءات المثبتة في فعاليات بهذا الحجم، مما تسبب في الفوضى. وأضاف البيان: "نأسف لأن أعمال العنف التي ارتكبها بعض الأفراد تسببت في تشويه المباراة النهائية التي كانت من المفترض أن تكون احتفالًا رياضيًا كبيرًا". من جانبهم، أصدر مسؤولو ملعب (هارد روك) بيانًا عبر منصة إكس (تويتر سابقًا)، أشاروا فيه إلى أن الآلاف من المشجعين الذين لم يحملوا تذاكر حاولوا دخول الملعب بالقوة، مما شكل خطرًا كبيرًا على المشجعين الآخرين وضباط الأمن. وأوضح البيان أنه تم إغلاق البوابات "للسيطرة على عملية الدخول بمعدل أبطأ بكثير وضمان سلامة الجميع". تسلط هذه الأحداث الضوء على التحديات الأمنية الكبيرة التي تواجهها المنظمات الرياضية الكبرى عند تنظيم مثل هذه الفعاليات الضخمة، وأهمية الالتزام بالإجراءات الأمنية لضمان سلامة المشجعين.

فوضى كوبا أمريكا تثير قلق مونديال 2026
أثارت الفوضى في نهائي كوبا أمريكا 2024 تساؤلات جدّية حول استعدادات كأس العالم 2026، المقرر إقامتها في أمريكا الشمالية. تأخر انطلاق المباراة بين كولومبيا والأرجنتين في ملعب "هارد روك" لمدة 82 دقيقة بسبب صعوبات في تأمين دخول المشجعين بشكل آمن. المنظمون ألقوا اللوم على المشجعين غير حاملي التذاكر الذين حاولوا دخول الملعب، رغم وجود دلائل على فشل النظام الأمني في التعامل مع الموقف. عدد من المشجعين تعرضوا للإجهاد بسبب الحرارة واحتاجوا إلى رعاية طبية وسط تدافع حول المداخل. الملاعب التي ستستضيف مباريات كأس العالم، بما في ذلك "هارد روك"، تواجه تحديات تتعلق بالأمن والتنظيم. المدافع السابق أليكسي لالاس أشار إلى أن الأحداث كانت إحراجاً للولايات المتحدة، مؤكداً ضرورة تحسين خطط الأمن. الحوادث السابقة خلال كوبا أمريكا، بما في ذلك الشجار بين مشجعي كولومبيا والأوروجواي، زادت المخاوف بشأن التنظيم. الخبراء يعتقدون أن الفيفا سيكون أكثر قدرة على إدارة الأمور في كأس العالم، متفائلين بضرورة تحسين التدريب والإعداد الأمني للتعامل مع الأحداث الكبرى.

ميسي: أنا بخير.. سأعود للملاعب قريبًا
أعرب الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي، عن امتنانه لكل من دعم منتخب بلاده وما زال يقف وراء مشروعه الكبير، بعد التتويج بلقب كأس أمريكا الجنوبية لكرة القدم «كوبا أمريكا 2024». وتغلب المنتخب الأرجنتيني 1-صفر بعد التمديد لوقت إضافي على منتخب كولومبيا في المباراة النهائية للمسابقة القارية، التي اختتمت بالولايات المتحدة. واحتفظ منتخب الأرجنتين بلقب «كوبا أمريكا» للنسخة الثانية على التوالي، ليحصل عليه للمرة الـ16 في تاريخه، وينفرد بالرقم القياسي كأكثر المنتخبات فوزاً بالبطولة، الذي كان يتقاسمه مع نظيره الأوروجوياني. ونقل الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم منشوراً لميسي على حسابه بتطبيق «إنستجرام»، حيث قال: «لقد انتهت بطولة (كوبا أمريكا)، وأول شيء أريده هو أن أشكر الجميع على الرسائل والتحيات». وأضاف ميسي: «إنني بخير والحمد لله، وأتمنى أن أتمكن من العودة إلى الملعب مرة أخرى قريباً وأستمتع بما أحب أن أفعله أكثر». وأوضح ميسي: «أنا سعيد للغاية، خصوصاً أننا حققنا الهدف الذي كان لدينا». وكان ميسي اضطر لعدم استكمال المباراة ضد كولومبيا، بعدما تعرض لإصابة بالغة، ليخرج من ملعب المباراة باكياً في الدقيقة 66، قبل أن يحرز لاوتارو مارتينيز هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 112، بعد اللجوء للوقت الإضافي عقب تعادل المنتخبين من دون أهداف خلال الوقت الأصلي. وتحدث ميسي عن زميله آنخيل دي ماريا، الذي أعلن اعتزاله اللعب دولياً عقب الفوز بكأس «كوبا أمريكا»، حيث قال: «إنه يتركنا ولكن بكأس أخرى كبار السن، مثله أو نيكولاس أوتاميندي أو أنا، يعيشونها بعاطفة خاصة، مع زملائهم الآخرين الذين خاضوا بالفعل كثيراً من البطولات ويضيفون خبرتهم أيضاً، ومع مجموعة من الشباب الذين بذلوا كل شيء من أجل كل كرة». وشدد ميسي: «نحن فريق وأيضاً عائلة، إننا مجموعة مذهلة شكراً لكل من دعمنا، هذا المنتخب الوطني لديه كثير من الحاضر وكثير من المستقبل أيضاً فلنذهب إلى الأرجنتين». وعقب حصوله على لقب «كوبا أمريكا»، أصبح ميسي أكثر لاعبي كرة القدم تتويجاً بالألقاب في تاريخ الساحرة المستديرة، بعدما حصد لقبه الـ45 في مشواره الحافل على مستوى الأندية والمنتخبات، متفوقاً على النجم البرازيلي المعتزل داني ألفيش، زميله السابق في فريق برشلونة الإسباني.

الإفراج عن رئيس الاتحاد الكولومبي بكفالة
أُطلق سراح رئيس الاتحاد الكولومبي لكرة القدم رامون خيسورون بكفالةٍ، بعدما أوقفته الشرطة الأمريكية في ميامي بسبب حادث وقع على ملعب "هارد روك" مسرح المباراة النهائية لكوبا أمريكا بين منتخب بلاده والأرجنتين. وأوضحت شرطة ميامي في تقرير لها أن خيسورون أوقف بتهمة "الاعتداء على ضابط/موظف" في ملعب هارد روك. وسادت حالة من الفوضى عندما اقتحم المشجعون بوابات الملعب، مما أدى إلى سقوط البعض على الأرض ومحاولة البعض الاخر التسلل عبر قنوات تكييف الهواء الضخمة، ما تسبب في تأخير انطلاق المباراة النهائية لمدة 82 دقيقة. وأشار خيسورون بعد الإفراج عنه بكفالة قيمتها ألفي دولار وفقاً للتقارير، إلى حصوله على بطاقة تصريح لدخول كافة أرجاء الملعب "لكن حارس أمن تجاهلها". وأضاف لصحيفة "إل هيرالدو": "أصررت عليه (حارس الأمن) أنني يجب أن أدخل ودفعني وحدث شجار سخيف وغير ضروري". وتغلبت الأرجنتين حاملة اللقب على كولومبيا 1-0 بعد التمديد بفضل هدف البديل لاوتارو مارتينيز. وذكرت صحيفة "إل تييمبو" الكولومبية أنه لم يُسمح لخيسورون، البالغ من العمر 71 عامًا، بدخول الملعب مع ابنه وبعض أفراد عائلته بعد حفل توزيع الجوائز. واشتبك ابن خيسورون مع حارس الأمن الذي منعهم من الدخول. وأوضحت الصحيفة أن خيسورون، نائب رئيس اتحاد أمريكا الجنوبية للعبة (كونميبول)، شارك أيضًا في النزاع قبل أن يتدخل ضباط الشرطة. وأعلنت شرطة ميامي في بيان توقيف 27 شخصاً وطرد 55 آخرين من الملعب أثناء المباراة.
قائمة الهدافين
لاعب | الفريق | الأهداف |
---|---|---|
![]() |
الأرجنتين | 4 |
![]() |
أوروغواي | 2 |
![]() |
الولايات المتحدة الأمريكية | 2 |
![]() |
فنزويلا | 2 |
![]() |
بنما | 2 |
![]() |
كولومبيا | 2 |
![]() |
أوروغواي | 2 |
![]() |
البرازيل | 2 |
![]() |
فنزويلا | 2 |
![]() |
كوستاريكا | 1 |
![]() |
باراغواي | 1 |
![]() |
الأرجنتين | 1 |
![]() |
جامايكا | 1 |
![]() |
المكسيك | 1 |
![]() |
أوروغواي | 1 |
الفرق المشاركة
الأرجنتين | كندا |
تشيلي | بيرو |
فنزويلا | الإكوادور |
المكسيك | جامايكا |
أوروغواي | بنما |
الولايات المتحدة الأمريكية | بوليفيا |
كولومبيا | البرازيل |
كوستاريكا | باراغواي |
الترتيب
مرتبة | المباريات | الأهداف | نقاط | |||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|
لعب | ف | ت | خ | ل | ع | +/- | ||
Group A | ||||||||
الأرجنتين | 3 | 3 | 0 | 0 | 5 | 0 | 5 | 9 |
كندا | 3 | 1 | 1 | 1 | 1 | 2 | -1 | 4 |
تشيلي | 3 | 0 | 2 | 1 | 0 | 1 | -1 | 2 |
بيرو | 3 | 0 | 1 | 2 | 0 | 3 | -3 | 1 |
Group B | ||||||||
فنزويلا | 3 | 3 | 0 | 0 | 6 | 1 | 5 | 9 |
الإكوادور | 3 | 1 | 1 | 1 | 4 | 3 | 1 | 4 |
المكسيك | 3 | 1 | 1 | 1 | 1 | 1 | 0 | 4 |
جامايكا | 3 | 0 | 0 | 3 | 1 | 7 | -6 | 0 |
Group C | ||||||||
أوروغواي | 3 | 3 | 0 | 0 | 9 | 1 | 8 | 9 |
بنما | 3 | 2 | 0 | 1 | 6 | 5 | 1 | 6 |
الولايات المتحدة الأمريكية | 3 | 1 | 0 | 2 | 3 | 3 | 0 | 3 |
بوليفيا | 3 | 0 | 0 | 3 | 1 | 10 | -9 | 0 |
Group D | ||||||||
كولومبيا | 3 | 2 | 1 | 0 | 6 | 2 | 4 | 7 |
البرازيل | 3 | 1 | 2 | 0 | 5 | 2 | 3 | 5 |
كوستاريكا | 3 | 1 | 1 | 1 | 2 | 4 | -2 | 4 |
باراغواي | 3 | 0 | 0 | 3 | 3 | 8 | -5 | 0 |