Image

الأرجنتين تحطم رقم البرازيل التاريخي

نجح المنتخب الأرجنتيني، في تحقيق الفوز على غريمه التقليدي البرازيل، بهدف نظيف، في اللقاء الذى جمعهما فجر الأربعاء، على ملعب "ماراكانا"، ضمن منافسات الجولة السادسة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. وذكرت شبكة "أوبتا"، أن المنتخب البرازيلي تلقي أول هزيمة في تاريخه على ملعبه، في التصفيات المؤهلة للمونديال، وذلك بعد أن خاض 64 مباراة بدون هزيمة. وتلقى منتخب السيليساو، هزيمته الثالثة على التوالي، في التصفيات الحالية، أمام أوروجواي، كولومبيا وأخيرا أمام الأرجنتين، الأمر الذى تسبب في تراجع ترتيبه في جدول ترتيب التصفيات إلى المركز السادس برصيد 7 نقاط. كما تلقي المنتخب البرازيلي، هزيمته الثالثة أمام الأرجنتين، على ملعب "ماراكانا" الشهير، وبنفس النتيجة 1-0، وديا عام 1998، كوبا أمريكا 2021 وتصفيات المونديال 2023.

Image

ميسي: شاركت مصابا أمام البرازيل

كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، عن خوضه مواجهة البرازيل، وهو يعانى من إصابة، في المواجهة التي حسمها منتخب التانجو، بهدف نظيف، ضمن منافسات الجولة السادسة من تصفيات أمريكا الجنوبية، المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. وتحدث ميسي، عقب نهاية المباراة، قائلا:" لم تكن إصابة خطيرة، شعرت بها قبل بداية المباراة، لكنني تعاملت معها، وآمل أن أعود بشكل أفضل في الفترة المقبلة". وعن الفوز على البرازيل، قال: "مجموعة اللاعبين المتواجدين في الوقت الحالي مع الأرجنتين يصنعون التاريخ، على الرغم من أن اليوم لم يكن الأهم في مسيرتنا، لكن الانتصار جميل جدًا، كنا بحاجة إلى الفوز بعد الهزيمة أمام أوروجواي". وأختتم قائلا: "كنا نعلم مدى صعوبة المباراة أمام البرازيل، كما كان نهائي كوبا أمريكا، كان هناك ضغط متواصل من لاعبيهم، لكن نحن نمتلك إمكانيات قادرة على مواجهة ذلك، لأن تلك المباريات تُحسم بتفاصيل صغيرة". ويتصدر منتخب الأرجنتين، ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال، برصيد 15 نقطة.

Image

الأرجنتين تخطف البرازيل في قلب «ماراكانا»

مُنيت البرازيل بأوّل خسارة في تاريخها على أرضها، ضمن تصفيات «كأس العالم في كرة القدم»، عندما سقطت أمام الأرجنتين، بطلة العالم، 0-1، ضمن تصفيات «مونديال 2026» على ملعب ماراكانا الشهير في ريو دي جانيرو. وفي مباراة مشحونة تأخّر موعد انطلاقها نصف ساعة بسبب شغب على المدرَّجات التي احتضنت 68 ألف متفرّج، لم يلمع أفضل لاعب في العالم ثماني مرات، الأرجنتيني ليونيل ميسي، لكن زميله المُدافع نيكولاس أوتامندي حلّق عالياً في الشوط الثاني، مسجلاً هدف الفوز برأسه على أثر ضربة ركنية. وسمح هذا الفوز الرمزي للأرجنتين في عُقر دار البرازيل، بأن يحتفظ بطل العالم بصدارة التصفيات الموحّدة في أمريكا الجنوبية، بعد انتهاء الجولة السادسة، بفارق نقطتين عن الأوروجواي (15-13) الفائزة بسهولة على بوليفيا 3-0. وعوّضت «ألبي سيليستي» سقوطها الأخير أمام الأوروجواي تحديداً 0-2، والتي كانت الأولى لها بعد 14 مباراة دون خسارة. في المقابل، بدأت البرازيل تعيش فترة أزمة، إذ مُنيت بخسارة ثالثة توالياً، وتراجعت إلى المركز السادس، علماً بأن أول ستة منتخبات تتأهل مباشرة إلى نهائيات «كأس العالم» ويخوض السابع ملحقاً قارياً. وكانت البرازيل، بطلة العالم خمس مرات، قد فازت 51 مرة، وخسرت 13 على أرضها في تصفيات «كأس العالم»، قبل سقوطها أمام الأرجنتين. وأخفقت البرازيل، للمرة الأولى في تاريخها، بالتسجيل في أربع مرات متتالية ضد الأرجنتين. وقال ميسي، لاعب «إنتر ميامي» الأمريكي: «كان هناك كثير من الأمور على المحك نحن خارجون من خسارة، وهم عانوا نتائج لم تصبّ في مصلحتهم، تتابع هذه المجموعة القيام بأعمال تاريخية. ليس إنجازنا الأهم لكنه رائع». وكاد الـ«سوبر كلاسيكو» لا ينطلق، إذ عاد لاعبو الأرجنتين إلى غرف الملابس، بعد أعمال شغب بين جماهير المنتخبين على المدرجات، ما استدعى تدخلاً حازماً بالعصيّ من قِبل رجال الشرطة. وظهر حارس الأرجنتين، إيميليانو مارتينيز، يحاول القفز فوق حافة المدرجات؛ في محاولة لمنع شرطي من استعمال العصا. وبدا ميسي يقول لزملائه: «لن نلعب، نحن عائدون (إلى غرف الملابس)». وشرح بعدها: «عدنا إلى غرف الملابس لأننا وجدناها طريقة لتهدئة الأمور. ذهبنا لرؤية عائلاتنا وجماهيرنا إذا كانوا بخير، ثم عدنا». وكانت «رابطة مشجعي أناتورغ» البرازيلية قد حذّرت، عشية المباراة، من مخاطر عدم وجود جزء مخصّص للمشجعين الأرجنتينيين في ماراكانا. وتمركز معظمهم وراء المرمييْن، بين الجمهور البرازيلي. وبعد عودة الهدوء إلى المدرجات، شهدت المباراة سخونة أخرى بين اللاعبين. ارتكب البرازيليون عشرة أخطاء، والأرجنتينيون ثلاثة في أول ثلث ساعة. وحصل مهاجم البرازيل جابريال جيزوس على بطاقة صفراء، بعد خمس دقائق فقط على انطلاق المباراة، ثم نال زميله رافينيا الثانية في الدقيقة 14 وأفلت لاحقاً من الطرد. وقبل تلقّي الهدف الوحيد في المباراة، كانت البرازيل أكثر خطورة. لم يكن ميسي، الذي قاد بلاده، نهاية العام الماضي، إلى لقبها العالمي الثالث في «مونديال قطر»، في أفضل أيامه، واستُبدل في آخر ربع ساعة. قال النجم الخارق، البالغ 36 عاماً: «فرضوا علينا الضغط، فأخفقنا في استحواذ الكرة لفترات طويلة. هذا النوع من المباريات يُحسم بتفاصيل صغيرة». وصنعت البرازيل فرصتين قبل الاستراحة، من ضربة حرة لرافينيا، وتسديدة لمارتينيللي أنقذها المدافع كريستيان روميرو، قبل أن تجتاز خط المرمى. بعد العودة من الاستراحة، كان الحارس إيميليانو مارتينيس حاسماً أمام رافينيا ومارتينيلي، قبل أن يزرع المخضرم أوتامندي (35 عاماً) هدف المباراة برأسية رائعة في شِباك أليسون، على أثر ركنية من جيوفاني لو سيلسو. وأنهى سيليساو المباراة بعشرة لاعبين، على أثر طرد المهاجم جولينتون، وذلك بعد تسع دقائق فقط من دخوله. وعبّر مشجعو البرازيل عن غضبهم من أداء منتخب بلادهم، وهتفوا «أولي» مع كل لمسة أرجنتينية للكرة. وفي مونتيفيديو، تابعت الأوروجواي نتائجها الجيدة، محققة فوزها الثالث توالياً على حساب ضيفتها بوليفيا، وصيفة القاع، بثلاثية نظيفة. وتألّق مجدداً مُهاجم «ليفربول» الإنجليزي داروين نونييس مسجّلاً هدفين، في حين جاء الثالث من نيران صديقة عبر غابريال فياميل. وأصبح نونييس ثالث أوروجوياني يسجّل في أربع مباريات متتالية من التصفيات، بعد روبن سوسا ولويس سواريس الذي دخل بديلاً في الشوط الثاني. وهذه أول مرة منذ 1993، تفوز الأوروجواي في ثلاث مباريات متتالية، دون أن تهتزّ شِباكها. وبعد فوزها على البرازيل، واصلت كولومبيا الثالثة زخمها بفوز على مضيفتها الباراجواي 1-0 في أسونسيون. سجّل، لكولومبيا التي أخفقت بالتأهل إلى المونديال الأخير، رافايل سانتوس بورّي من ركلة جزاء. وتعمقت أزمة تشيلي، ثامنة الترتيب، بعد خسارة جديدة على أرض الإكوادور 0-1 في كيتو، بهدف دولي أول منذ أكثر من سنتين للمخضرم أنخيل مينا. وحصدت بيرو نقطتها الثانية في التصفيات، والأولى بعد أربع خسارات، أمام ضيفتها فنزويلا رابعة الترتيب 1-1. سجّل لبيرو يوشيمار يوتون، وعادل لفنزويلا جيفرسون سافارينو.

Image

موقف جيسوس من المشاركة ضد الأرجنتين

كشفت تقارير صحفية برازيلية أنه من المرجح أن يدفع فرناندو دينيز مدرب البرازيل بمهاجم أرسنال المصاب جابرييل جيسوس أمام الأرجنتين في المواجهة المرتقبة في تصفيات كأس العالم. وتم استدعاء جيسوس، الذي لم يظهر في آخر خمس مباريات مع أرسنال بسبب إصابة في أوتار الركبة، من قبل مدرب منتخب البرازيل فرناندو دينيز لمباراتيهما المهمتين في تصفيات كأس العالم في نوفمبر، وفي حين أن المهاجم لم يسافر إلى كولومبيا في المباراة الأولى التي خسر فيها السيليساو 2-1، إلا أنه من المقرر الآن أن يشارك مع منتخبه الوطني ضد غريمه اللدود وبطل العالم الأرجنتين يوم الأربعاء. ووفقًا لما ذكرته صحيفة "جلوبو سبورت" البرازيلية، أن اللاعب شارك في جلسة تدريبية يوم الأحد في جرانجا كوماري، وأشرك دينيز جابرييل جيسوس في الهجوم بدلاً من فينيسيوس جونيور المصاب، كما قام بإشراك كارلوس أوجوستو بدلاً من الظهير الأيسر رينان لودي. ومع فوزين فقط في أول خمس مباريات في تصفيات كأس العالم، يحتل بطل العالم خمس مرات المركز الخامس حاليًا ويهدفون إلى العودة إلى طرق الانتصارات على أرضهم ضد الأرجنتين والصعود في جدول الترتيب. وبعد استدعاء جيسوس للمنتخب الوطني، أكد مدرب البرازيل لأرسنال أنه سيعتني باللاعب إلى أقصى حد، وذكر أن المهاجم سيعود إلى ناديه في حالة أفضل. وفي حال مشاركته ضد الأرجنتين في منتصف الأسبوع، يأمل اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا في المشاركة مع أرسنال في مواجهتهم المقبلة في الدوري الإنجليزي الممتاز والتي ستكون ضد برينتفورد يوم السبت.

Image

بيلسا ينهى عقدة أوروجواي مع الأرجنتين والبرازيل

نجح المدير الفني الأرجنتيني المخضرم مارسيلو بيلسا، في قيادة منتخب أوروجواي، في تحقيق انتصارين على كل من الأرجنتين والبرازيل، في تصفيات أمريكا الجنوبية، المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. وتغلب منتخب أوروجواي في الجولة الرابعة من تصفيات المونديال، على البرازيل، بثنائية نظيفة، وبنفس النتيجة على الأرجنتين، في الجولة الخامسة. وأنهى منتخب السيليستي، بالفوز على عملاقة قارة أمريكا الجنوبية البرازيل والأرجنتين، عقدة لازمته لمدة طويلة، حيث كان الفوز على منتخب الأرجنتين، الأول له منذ 10 سنوات، كما أنهى مدة 22 عاما، بدون الفوز على منتخب السيليساو. ويحتل منتخب أوروجواي، وصافة ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية، المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، برصيد 10 نقاط، خلف المنتخب الأرجنتيني صاحب الصدارة برصيد 12 نقطة.

Image

تعليق ميسي على خناقة لاعبو الأرجنتين وأوروجواي

علق ليونيل ميسي قائد المنتخب الأرجنتيني، على خسارة منتخب بلاده ضد أوروجواي في تصفيات كأس العالم، وكذلك على الشجار الذي نشب بين لاعبو المنتخبين خلال اللقاء. وتعرض منتخب الأرجنتين لأول هزيمة له خلال عام 2023 وهي الأولى أيضا في التصفيات المؤهلة لمونديال 2026، على يد أوروجواي، بنتيجة 0-2، خلال المباراة التي جمعت المنتخبين صباح الجمعة، في إطار الجولة الخامسة من التصفيات. وقال ميسي عقب المباراة عن شجار اللاعبين: "أفضّل ألا أقول ما أفكر به، لكن هؤلاء الشباب عليهم أن يتعلموا من الكبار لأن مباريات الكلاسيكو هذه لطالما كانت حادة ولكن باحترام". أضاف: "كان من الصعب علينا اللعب، إنهم فريق قوي وسريع وبدني. لم نتمكن من إيجاد طريقة للحصول على الكرة والاستحواذ عليها لفترة طويلة". وواصل: "لقد خسرنا، إنه اختبار. علينا أن ننهض الآن ونلعب مباراة جيدة في البرازيل.. يجب أن نطوي الصفحة وننهض، واللعب في ماراكانا ليس بالأمر السهل".  ورغم الخسارة تواصل الأرجنتين صدارة الترتيب برصيد 12 نقطة، بفارق نقطتين عن أوروجواي صاحبة الوصافة. وفي الجولة السادسة من التصفيات، تحل الأرجنتين، ضيفة على البرازيل، بينما تستقبل أوروجواي، منتخب بوليفيا.

Image

سكالوني يكشف موقف ميسي من مواجهة أوروجواي

علق ليونيل سكالوني مدرب منتخب الأرجنتين، على موقف ليونيل ميسي قائد منتخب التانجو من المشاركة أمام أوروجواي، صباح الخميس، في الجولة الخامسة من تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.  وقال سكالوني في مؤتمر صحفي: "جاهزية ميسي ضد الأوروجواي والبرازيل؟ الجواب سهل ميسي جاهز للعب، وهو هنا للعب، عندما يتواجد فهو يتواجد للعب و ليس للتواجد فقط، سيكون كذلك دائماً". وعن أحقية ميسي في الفوز بالكرة الذهبية الأخيرة علق: "لا أفهم كثيرًا نقاش تحقيق ميسي للكرة الذهبية. أتوقع أن الناس يرغبون في إثارة الجدل ولكنني لا أعتقد أنه ما زال هناك جدل الأهم هو أنه فاز بجائزة أخرى و جميعنا نرى أنها عادلة هو الأفضل في العالم". وعن مواجهة أوروجواي علق: "ستكون مواجهة الأوروجواي صعبة، نحن نعرف قيمة المدرب مارسيلو بيلسا و كيف تلعب الفرق التي يدربها اضافة الى ثقافة الأوروجوايانيين لي المباريات، سنحول السيطرة على نقاط قوتهم في هذه المباراة". وواصل: "بالتأكيد بالامكان تحسين طريقة لعب الفريق و هذا ما نسعى له، ما نريده دوماً أو تشعر الجماهير و النادي بالفريق و أسلوبه".

Image

شرط ميسي الوحيد لخوض مونديال 2026!

أكد نيكولا تاجليافيكو ظهير منتخب الأرجنتين، أن القائد ليونيل ميسي سيلعب في نهائيات كأس العالم 2026، بشرط إذا احتفظت الأرجنتين بلقب كوبا أمريكا العام المقبل. وأضاف ميسي لقب كأس العالم إلى خزائنه، عندما فازت الأرجنتين على فرنسا في نهائي كأس العالم 2022، وحصل جائزة الكرة الذهبية للمرة الثامنة. وأكد ميسي على أنه ليس لديه أي خطط للمشاركة مع الأرجنتين في كأس العالم 2026 بعد انضمامه إلى نادي إنتر ميامي الأمريكي في يونيو، حيث قال: "لا أعرف ما إذا كنت سأصل إليها أم لا، قلت ذلك من قبل، لا أفكر في الأمر بعد لأنه بعيد، لكني أفكر في كوبا أمريكا". بدوره، يعتقد الظهير الأرجنتيني تاجليافيكو أن النجاح في تلك البطولة سيقنع ميسي باستهداف ظهور أخير في كأس العالم، حيث قال: "هل تعرف ما هو المفتاح بالنسبة لميسي للعب في كأس العالم 2026؟ الفوز بكوبا أمريكا العام المقبل". واصل: "لو لم نكن لنفوز بكأس العالم في قطر، لكان قد رحل، لكنه فاز بها ويريد الاستمتاع بهذه الأشهر، لكن إذا ذهبنا إلى الولايات المتحدة وفزنا بكوبا أمريكا، فسوف يرغب في الاستمرار". وقطعت الأرجنتين طريقها نحو التأهل لكأس العالم 2026، بعد فوزها في جميع مبارياتها الأربع الافتتاحية في تصفيات أمريكا الجنوبية. ومن المقرر أن يعود ميسي إلى التانجو لخوض مباراتيه المقبلتين ضد أوروجواي والبرازيل في الأيام المقبلة، على خلفية إكمال موسمه الأول في الدوري الأمريكي.

Image

لمواجهتي أوروجواي والبرازيل.. استدعاء ميسي!

أعلن ليونيل سكالوني، المدير الفني لمنتخب الأرجنتين، عن القائمة التي سيخوض بها مواجهة أوروجواي والبرازيل، خلال فترة التوقف الدولية بشهر نوفمبر الجاري، فى الجولتين الخامسة والسادسة من تصفيات أمريكا الجنوبية، المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. ويستضيف منتخب الأرجنتين، نظيره أوروجواي يوم 17 نوفمبر الجاري، كما أن يخرج لمواجهة البرازيل، يوم 22 من نفس الشهر. وتصدر ليونيل ميسي، نجم إنتر ميامي الأمريكي، قائمة منتخب التانجو، بجانب أنخيل دي ماريا، نجم بنفيكا البرتغالي ولاوتارو مارتينيز، هداف إنتر ميلان الإيطالي. ويعتلي منتخب الأرجنتين، صدارة جدول ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية، المؤهلة لمونديال 2026، برصيد 12 نقطة، بعدما حقق العلامة الكاملة من خلال الفوز فى 4 مباريات. وضمت قائمة الأرجنتين كل من:  حراسة المرمى: إيمياليانو مارتينيز، فرانكو أرماني، خوان موسو، والتر بينيتيز.  الدفاع: جونزالو مونتيل، بابلو مافيو، نويل مولينا، جيرمان بيتزيا، كريستيان روميرو، لوكاس مارتينيز، نيكولاس أوتاميندي، ماركوس أكونيا، فرانسيسكو أورتيجا، نيكولاس تاجليافيكو. الوسط: لياندرو باريديس، جويدو رودريجيز، إنزو فرنانديز، رودريجو دي بول، إزيكيل بالاسيسو، جيوفاني لو سيلسو، أليكسيس ماك أليستر. الهجوم: باولو ديبالا، آنخل دي ماريا، ليونيل ميسي، جوليان ألفاريز، لاوتارو مارتينيز، نيكولاس جونزاليس، لوكاس أوكامبوس.